(01-31-2010, 10:52 AM)neutral كتب:  

اقتباس:سأصلي لأجلك اليوم ....

هو أنت برضه من النوع اللى واحد طلع وقال لك بحبك ولا إيه نظامك بالظبط?
بقولك إيه أنا عندى ماتشات ومشغول مش فاضيلك دلوقتى لكن وعد منى بعد ماأنتهى من الماتشات هخليها سنة سودة على دماغ رب المجد والذين معه.

(02-01-2010, 01:20 AM)على نور الله كتب:  وضاح الرؤى :
تفضلت بالقول :
............
ارمينيا (بلد الالف كنيسة كما تسمى) على سبيل المثال خضعت للغزو الاسلامي منذ عصر الامويين حتى احتلتها امبراطورية موسكو المسيحية عام 1828 ومع ذلك استطاعت الحفاظ على هويتها ودينها ولغتها بل وحاول ال عثمان اسلمتها بكل الطرق ولكنهم فشلوا ولم يعتنق ارميني واحد الاسلام حتى يومنا هذا

لنتخيل ان المصريين استطاعوا ان يتحلوا بالشجاعة الارمنينة ويرفضون الاسلام رغم كل الويلات ، ولا داعي لندخل في جدل تصور العالم بدون اسلام .. تخيل مصر فقط بلا اسلام .
.........
الجواب:
من الواضح انك لم تزر ارمينيا
عليك ان تزور ارمينيا و ساعتها ستحمد الله ان مصر لم تتحل بالشجاعة الارمنية المزعومة عندك

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

(02-01-2010, 05:03 PM)discovery2 كتب:  اتخيل انها ستكون علمانيه ولا نري الاسلام ولا العروبه في احاديثنا السياسيه ولا الاقتصاديه ولا الاجتماعيه

(02-01-2010, 05:03 PM)discovery2 كتب:  اتخيل انها ستكون علمانيه ولا نري الاسلام ولا العروبه في احاديثنا السياسيه ولا الاقتصاديه ولا الاجتماعيه
ويتراجع الازهر ليصبح مثل الكنسيه ويا حبذا لو تراجعوا واصبحوا كالمعابد اليهوديه المهجوره في مصر
او المعابد الفرعونيه التي يعتبروها اغلب المصريين مدعي الاسلام والعروبه مجرد احجار
ولنخوض علي الاقل تجربه . نحن احق بها من غيرنا

(01-30-2010, 10:08 PM)وضاح رؤى كتب:  من يقرأ تاريخ الغزو العربي الاسلامي لمصر لن يستطيع التحكم بمشاعره تجاه مافعله العرب المسلمين بالمصريين ،ربما تكون مصر هي الدولة الوحيدة في العالم التي جرى في حق شعبها جرائم ابادة جماعية منظمة ،وبالرغم من هذا ظل المصريون طيلة قرنين بعد الغزو العروبي (الاسود) هم الاكثرية لكن في عهد الخليفة المامون ثار المصريين ضد الغزاة فجاء لهم شخصيا على راس جيشه فقتل وحرق وسبى المصريين عبيدا الى بغداد وبدات تتغير المعادلة وبدا المصريون يدخلون في دين محمد افواجا ليسا حبا في دينه بقدر ماكان خوفا من ظلم دينه .

(02-01-2010, 09:05 PM)العلماني كتب:  

(02-01-2010, 05:03 PM)discovery2 كتب:  اتخيل انها ستكون علمانيه ولا نري الاسلام ولا العروبه في احاديثنا السياسيه ولا الاقتصاديه ولا الاجتماعيه

العروبة لا تتناقض مع "العلمانية" ولا مع مفهوم "الدولة الوطنية" وهي لا تطلب من المصريين شيئاً. بالعكس، فالقاعدة "العربية" هي المفتاح السحري "لمصر" كي تلعب دوراً أكبر في الساحة الإقليمية خاصة وفي الساحة العالمية على وجه العموم.

دون القاعدة "العربية" تكون مصر "محجمة" ثقافياً وحضارياً، شأنها شأن "هنغاريا" في أوروبا مثلاً. مع القاعدة "العربية" تتلاقى مصر "بمحيطها" (كما فعلت طيلة تاريخها) وتستطيع أن تتوهج وتشع.

لنتصور ما قيمة "السينما المصرية والفن المصري عموماً" لو لم يكن فناً شرقياً يستطيع أن يلامس قلوب الشرقيين خاصة والعرب بوجه عام. لنتصور أسماء أدبية كبيرة مثل "طه حسين" أو "العقاد" أو "توفيق الحكيم" او "نجيب محفوظ" وقيمتها ومدى تأثيرها في محيطها وفي العالم ما حولها لو لم تكن مصر بلداً يتحدث اللغة العربية وتشارك في ذلك أخواتها من الدول العربية الأخرى.

فد أتفهم أن يخاف العلمانيون والليبراليون المصريون والأقباط حتى من "الإسلام" - في حركاته الأصولية خصوصاً -، ولكن لم التخوف من العرب والإصرار على استبعادهم، خصوصاً أن "مصر" هي الرابح الأكبر من العلاقة مع العرب (فهي ليس لديها ما تخسره من هذه العلاقة، وعندها الكثير كي تربحه لو عرفت كيف توظف إمكانياتها)؟

الطريف في كل هذا - وهو الذي يجعل هذا الموضوع "بيزنطي الوجه"- أن "مصر" معجونة باللغة العربية والتراث العربي الإسلامي، ونصف سكانها إن لم يكن أكثرهم جاء من الشرق أو تطعم بالشرق من عهود سحيقة. وإن حاولت "مصر" اليوم أن تنتزع نفسها من "عروبتها" فعليها أن تنزع نفسها من نفسها، ذاتها من ذاتها (لغتها ودينها ومنظومتها القيمة وعاداتها وتقاليدها وتراثها و 1400 سنة من تاريخها) وهذا لن يحدث. فهذه الأمور ليست مرهونة بالإرادة ولا بالهوى ولا يمكن محوها أو شطبها بقرار وزاري.


واسلموا لي
العلماني

(02-02-2010, 05:53 AM)discovery2 كتب:  

(02-01-2010, 09:05 PM)العلماني كتب:  

(02-01-2010, 05:03 PM)discovery2 كتب:  اتخيل انها ستكون علمانيه ولا نري الاسلام ولا العروبه في احاديثنا السياسيه ولا الاقتصاديه ولا الاجتماعيه

العروبة لا تتناقض مع "العلمانية" ولا مع مفهوم "الدولة الوطنية" وهي لا تطلب من المصريين شيئاً. بالعكس، فالقاعدة "العربية" هي المفتاح السحري "لمصر" كي تلعب دوراً أكبر في الساحة الإقليمية خاصة وفي الساحة العالمية على وجه العموم.

دون القاعدة "العربية" تكون مصر "محجمة" ثقافياً وحضارياً، شأنها شأن "هنغاريا" في أوروبا مثلاً. مع القاعدة "العربية" تتلاقى مصر "بمحيطها" (كما فعلت طيلة تاريخها) وتستطيع أن تتوهج وتشع.

لنتصور ما قيمة "السينما المصرية والفن المصري عموماً" لو لم يكن فناً شرقياً يستطيع أن يلامس قلوب الشرقيين خاصة والعرب بوجه عام. لنتصور أسماء أدبية كبيرة مثل "طه حسين" أو "العقاد" أو "توفيق الحكيم" او "نجيب محفوظ" وقيمتها ومدى تأثيرها في محيطها وفي العالم ما حولها لو لم تكن مصر بلداً يتحدث اللغة العربية وتشارك في ذلك أخواتها من الدول العربية الأخرى.

فد أتفهم أن يخاف العلمانيون والليبراليون المصريون والأقباط حتى من "الإسلام" - في حركاته الأصولية خصوصاً -، ولكن لم التخوف من العرب والإصرار على استبعادهم، خصوصاً أن "مصر" هي الرابح الأكبر من العلاقة مع العرب (فهي ليس لديها ما تخسره من هذه العلاقة، وعندها الكثير كي تربحه لو عرفت كيف توظف إمكانياتها)؟

الطريف في كل هذا - وهو الذي يجعل هذا الموضوع "بيزنطي الوجه"- أن "مصر" معجونة باللغة العربية والتراث العربي الإسلامي، ونصف سكانها إن لم يكن أكثرهم جاء من الشرق أو تطعم بالشرق من عهود سحيقة. وإن حاولت "مصر" اليوم أن تنتزع نفسها من "عروبتها" فعليها أن تنزع نفسها من نفسها، ذاتها من ذاتها (لغتها ودينها ومنظومتها القيمة وعاداتها وتقاليدها وتراثها و 1400 سنة من تاريخها) وهذا لن يحدث. فهذه الأمور ليست مرهونة بالإرادة ولا بالهوى ولا يمكن محوها أو شطبها بقرار وزاري.


واسلموا لي
العلماني

كلامك صحيح وعلي راسي من فوق
بس مصر لا تحتاج لا الا اسلام او عروبه لتتوهج
فقط توهجت في فجر التاريخ والعصر الفرعوني و توهجت وهيه مسيحيه وهيه في الاسلام
(طبعا لو اتكلمت عنتاريخ مصر مش هيكفيني موضوع او منتدي او موسوعه يكفي ان هناك علم مستقل بذاته اسمه علم المصرييات )
ولو فكر عمر بن الخطاب بمثل تفكيركم الرجعي لما فكر في بعث حمله علي مصر لاحتلالها

(02-02-2010, 05:53 AM)discovery2 كتب:  كل ما نرجوه منكم ان تنسبوا الفضل لاهله وكفاكم حقد واجحافا لحقنا نحن المصريين
واسلم لي

Discovery