حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من كل وادٍ عصا !!! (وفي رواية: من كل بستان فجلة :)) ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: من كل وادٍ عصا !!! (وفي رواية: من كل بستان فجلة :)) ... (/showthread.php?tid=3643) |
من كل وادٍ عصا !!! (وفي رواية: من كل بستان فجلة :)) ... - العلماني - 03-19-2009 وقعت اليوم على موقع جميل (بالفرنسية) لا يحدثك إلا بالأخبار السارة. ولفت انتباهي مقال صغير يحدثك عن "الطفل" وما نستطيع أن نتعلم منه كي نواجه واقعنا المعاصر، في عالم يطحن مشاعرنا وأحاسيسنا كل يوم أكثر فأكثر. يقول المقال أنك تستطيع أن تتعلم من طفلك خمسة دروس تساعدك على "تجميل عالمك" هي: 1) كن يقظاً، فيك الكثير من الفضول للتعرف على جميع ما يدور حولك، وعندك رغبة عارمة لاكتشاف محيطك وعالمك. 2) لا تحمل "أحكاماً مسبقة" على الناس والأشياء من حولك. 3) حاول أن تعيش "اللحظة الحاضرة" بجميع جوارحك وأحاسيسك. 4) دع الأشياء البسيطة تدخل السرور إلى قلبك وتسلّيك كثيراً. 5) حاول أن تنمّي القدرة على التعجب والإعجاب بما حولك وحاول أن تعزز مقدرتك على الضحك عشر مرات متتالية مما سبب لك الإضحاك أول مرة. واسلموا لي العلماني من كل وادٍ عصا !!! (وفي رواية: من كل بستان فجلة :)) ... - yamama - 03-19-2009 Array تستطيع أن تتعلم من طفلك خمسة دروس تساعدك على "تجميل عالمك" هي: 1) كن يقظاً، فيك الكثير من الفضول للتعرف على جميع ما يدور حولك، وعندك رغبة عارمة لاكتشاف محيطك وعالمك. 2) لا تحمل "أحكاماً مسبقة" على الناس والأشياء من حولك. 3) حاول أن تعيش "اللحظة الحاضرة" بجميع جوارحك وأحاسيسك. 4) دع الأشياء البسيطة تدخل السرور إلى قلبك وتسلّيك كثيراً. 5) حاول أن تنمّي القدرة على التعجب والإعجاب بما حولك وحاول أن تعزز مقدرتك على الضحك عشر مرات متتالية مما سبب لك الإضحاك أول مرة. واسلموا لي العلماني [/quote] حلو كتير .. إذن أنا طفلة جدا ... :) ، ، ، وسَـلـِمت يا أستاذ علماني ..(f) من كل وادٍ عصا !!! (وفي رواية: من كل بستان فجلة :)) ... - حسام راغب - 03-23-2009 أهلا يالعلماني.. أحببت السلام عليك وأنا أمر أمام هذه القلعة التي جمعتنا منذ زمن طويل. في كل مرة أقرأ لك أشعر بأنني لم أدخل المدرسة و لم أتخرج من أكبر جامعة في بريطانيا. هذا لا يخصك وحدك هناك الكثيرين الذين أيضا في نفس مستواك الأدبي الرفيع ولا زالو يكتبون هنا حتى اللحظة.. كيفك؟ وايش احبارك؟ سؤال شخصي تقريبا: كيف تجد كل هذا الوقت لتقرا و تكتب؟ لماذا أنا لا أجد هذا الوقت مثلك؟ ممكن تدلني كيف؟ شكرا.. و نورت.. راغب.. من كل وادٍ عصا !!! (وفي رواية: من كل بستان فجلة :)) ... - العلماني - 03-23-2009 اليمامة الله يسلمك يا سندي ... وهاي أحلى ورده :redrose: حسام راغب أهلين فيك "حسام"، زمان عنك والله، وشكراً على حسن ظنك بي وهذه الكلمات اللطيفة المشجعة !!! بالنسبة للكتابة والقراءة، فأنا لا أكتب كثيراً، أو قل بأني "مزاجي جداً" في نشاطي الكتابي؛ فهناك فترات قليلة أحس فيها بأنني قد أنفجر لو لم أكتب شيئاً، لذلك تجدني قد أقبلت على "الكيبورد" بهمة عالية ونشاط لا يعرف الكلل. وهناك فترات أخرى – وهي الأكثر والأطول – أكون فيها – مثل "الفرزدق"- قلع ضرس من أضراسي أهون علي من كتابة سطر أو بعض السطر. ولكني بين هذا وذاك أحاول أن أكون قارئاً ممتازاً، لا يمر بي يوم دون أن أفتح فيه صفحات كتاب من الكتب. طبعاً، أنا مثلك ومثل الملايين على هذا الكوكب الأزرق، تعركني شؤون الحياة اليومية - عرك الرحى بثفالها-، ويتبخر وقتي بين العمل والبيت والعائلة والأولاد حتى تكاد لا تعثر له على أثر. مع هذا فأنا محظوظ مع "غربتي" ومع "مزاجي الشخصي" بالنسبة للقراءة بالذات. فالغربة في هذه البلاد الباردة قلّلت كثيراً من نشاطاتي الاجتماعية (أفراح، أتراح، زيارات، مناسبات عائلية ... إلخ) وأتاحت لي الكثير من الوقت الذي كان سوف يذهب هدراً لو كنت ما أزال أعيش في وطني، و"مزاجي الشخصي" ساعدني مساعدة جمة على التعامل مع الحرف المكتوب؛ فأنا لا أحب التليفزيون ولا أميل إلى السهرات الصاخبة ولا إلى جلسات السمر – إلا في القليل النادر -، ولكني أحب "المقاهي" العامة ولغطها وجلبتها وضوضائها والقراءة – والكتابة أحياناً – على طاولة في ركن ركين من المقهى مع فنجان القهوة والسيجارة. هذه الهواية – غير الصحية بالضرورة - التي أمارسها بشكل شبه يومي منذ أكثر من عشرين سنة، أتاحت لي فرصة قراءة عشرات آلاف الصفحات. هناك عادة أخرى لي مع الكتاب، لا أعلم مقدار نفعها حقاً ولكنها تلازمني منذ أن كنت في ميعة الصبا وغرّة الشباب. إنها عادة وجود كتاب في "جيبي" بشكل دائم. هذا الكتاب استعمله في لحظات الانتظار في الدوائر العامة (البريد، البنك ... إلخ) وفي الطريق إلى العمل (إذا ما تركت السيارة في البيت وأخذت المواصلات العامة). عادة ما يكون، هذا الكتاب، رواية من روايات الجيب لصغر حجمها، ولكنه قد يحتوي على أي شيء آخر أيضاً. فكتب الجيب – في المكتبة الفرنسية – قد تضم كل مادة معرفية (فلسفة، تاريخ، سياسة ... إلخ) وليست المواد الأدبية فقط. أخيراً، هناك جملة كنت قد قرأتها قبل دهر طويل وساعدتني طويلاً في مجال القراءة. هذه الجملة كانت تنص على أن الوقت لا يبذل نفسه لك ولا لغيرك، وأنه لن يأتي إليك من تلقاء نفسه بل عليك أنت أن تذهب إليه وتستقطعه وتكرسه لشيء ما قد يفيدك. أذكر بأن الجملة كانت تقول: إبحث عن الوقت واستقطعه وتعلم من خلاله. وأذكر بان صاحبها أعطى مثلاً لهذا أحد الكتاب أو الشعراء الانلكيز (أظنه "رديارد كيبلنج" إن أسعفتني الذاكرة) الذي وجد لديه كل يوم، في الصباح، عشرين دقيقة يستطيع تكريسها لشيء نافع، فابتدأ بترجمة "موسوعة ضخمة" مؤلفة من عدة أجزاء واستطاع أن ينهيها بعد سنوات من خلال "العشرين دقيقة" من وقت الفراغ التي كان يجدها أمامه كل صباح. يااااااه .. حكينا كتير ... معليش، "فالحديث ذو شجون" ... سعيد بمرورك من هنا (f) واسلم لي العلماني من كل وادٍ عصا !!! (وفي رواية: من كل بستان فجلة :)) ... - عاصي - 03-24-2009 (f) من كل وادٍ عصا !!! (وفي رواية: من كل بستان فجلة :)) ... - بسمة - 03-24-2009 بل ألف (f)للعلماني بسمة |