حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً (/showthread.php?tid=37294) |
RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - بسام الخوري - 06-01-2010 http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/147763#new اردوغان يحذر اسرائيل من اختبار صبر انقرة ويدعو الى معاقبتها الثلاثاء, 01 يونيو 2010 بعد تأجيل نسبي لموعد القاء رئيس الوزراء التركي خطابه الثلاثاء، خرج رجب طيب اردوغان بما وُصف خطاب بـ "متضامن ومتعاطف" مع الداخل التركي، ولكن من دون أي خطوات عملية كبرى تجاه اسرائيل. وذكرت بعض وسائل الاعلام أن الخطاب تم مراجعته تكراراً مع رئيس هيئة الاركان، قبيل القائه. وإن خطاب أردوغان وصف بالعاطفي، وبأنه لن يحاكي الخطوات الكبيرة التي يتوقع الاتراك من رئيس حكومتهم اتخاذها إلاّ أن اردوغان حذّر اسرائيل من مغبة اختبار صبر انقرة ودعا الى "معاقبة" الدولة العبرية على "المجزرة الدموية" على متن سفن الاغاثة المتوجهة الى غزة. كما طالب في خطاب القاه امام البرلمان التركي برفع "الحصار غير الانساني" الذي تفرضه على قطاع غزة بأسرع وقت ممكن انتقد فيه الغارة الاسرائيلية على قافلة سفن مساعدات متجهة الى القطاع الساحلي، مؤكداً أن تركيا لن تتجاهل غزة وفلسطين، وموجهاً انتقادات لكل من يسكت عن الجرائم الاسرائيلية. وقال اردوغان انه على المجتمع الدولي ان يجري تحقيقا في العملية التي نفذتها قوات كوماندوس اسرائيلية لايقاف سفينة تركية كانت تحمل مساعدات لغزة. الرد على: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - jafar_ali60 - 06-01-2010 سيكسر حصار غزة " العار على جبين الانسانية" ما دام هناك رجال مثل رجب طيب اردوغان ، وحتى احمدي نجاد ، والسيد حسن نصر الله سيكسر ، رضي الاعتدال ام ضرب رأسه بالحيط . . . اليوم ازال طيب اردوغان ما بقي من ورق توت يستر عورة اشباه رجال RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - Guru - 06-01-2010 (06-01-2010, 02:29 PM)بسام الخوري كتب: http://www.sabah.de/de/turken-entsetzt.html/comment-page-1#comment-46 لا أعرف ماذا تقصد بالإهتمام يابسام! الصهاينة قد استفادوا من انتخاب اليمين المتطرف، فقد تم تعطيل المفاوضات بلا رجعة خصوصا بعد هذا الحادث، و تم بناء مستوطنات جديدة في كل مكان و تدمير وهدم منازل الفلسطينيين بحجة التراخيص. و الوضع الأن رائع بالنسبة للصهاينة أخبرني ماذا استفاد الفلسطينيون من حماس؟ المسألة ليست في أيهم أكثر تطرفاً ..المسألة هي "اللي تغلب به ألعب به". RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - بسام الخوري - 06-01-2010 عضو الكنيست حنين زعبي: إسرائيل خططت مسبقًا لعمليَّات القتل نضال وتد من تل أبيب GMT 10:52:00 2010 الثلائاء 1 يونيو أكَّدت عضو الكنيست حنين زعبي أن إسرائيل خطَّطت مسبقًا للقيام بعمليَّات على أسطول الحريَّة. تل أبيب: قالت عضو الكنيست حنين زعبي، التي شاركت في أسطول كسر الحصار، قبل قليل في مؤتمر صحافي في الناصرة إن إسرائيل خططت مسبقًا لوقوع عدد كبير من الضحايا، مفندة الرواية الإسرائيلية بأن الجنود اضطروا إلى استخدام العنف. وأكدت حنين زعبي أن ركاب سفينة مرمرة التركية الستمائة كانوا جميعًا من المدنيين العزل وأن معاملة الجنود والقوات الإسرائيلية كانت عنيفة للغاية. وبحسب النائبة في الكنيست الإسرائيلي فإن إسرائيل أرادت من وراء العنف الذي مارسته تحقيق ردع لمنع أي محاولات قادمة لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة. واعتبرت حنين زعبي أن الهدف كان نقل رسالة واحدة ووحيدة وهي أن القمع والسجن لشعبنا الفلسطيني هو مسؤولية كل إنسان حر ومناضل". وقالت الزعبي إن "المسيرة تعرضت لهجوم غير مبرر أدى لسقوط جرحى وشهداء، ولغاية السادسة صباحًا كان الحديث يدور عن سقوط خمسة شهداء وعندما وصلنا إلى أشدود وأجرينا اتصالات عرفنا أن هانك أكثر من 10 شهداء. الآن فإن رئيس لجنة المتابعة العليا للعرب في إسرائيل، محمد زيدان، والشيخان رائد صلاح وحماد دعيبس والأخت لبنى مصاروة هم رهن الاعتقال ونحن نطالب بالإفراج عنهم. وقالت الزعبي: لقد كان هدفنا الأساسي كسر الحصار، وهو جزء من نضال عربي وفلسطيني وعالمي. لكن إسرائيل تعتبر أن مجرد المطالبة السياسية بكسر الحصار استفزاز. وتعتبر أنها حرة بأن تفعل ما تشاء بالفلسطينيين وأنها حرة في صدّ أي نضال يسعى لكسر الحصار. وقالت الزعبي " إن القضية الأساسية ليست ما حدث لأسطول الحرية وإنما الحصار المطبق على قطاع غزة . فإسرائيل تعتبر الحصار أمرًا طبيعيًا وقمع الفلسطينيين ايضًا، وإن أي رد فعل هو الشيء اللا طبيعي". وأكدت حنين الزعبي أن إسرائيل استعدت وحضرت لما حدث على متن السفن وفي عرض البحر. فقد كان هناك تحضير للأسطول على مدار أسبوع كامل وإعداد للرأي العام الإسرائيلي والرأي العام العالمي والادعاء بأن الحديث هو عن إرهابيين ، لكنها تعاملت مع 600 مدني بينهم أعضاء في البرلمان ونشطاء سياسيين . إسرائيل حضرت نفسها عسكريًا وهيّأت الرأي العام في إسرائيل والعالم لنتائج رأيناها يوم أمس . وقالت زعبي إن المتضامنين توقعوا أن تعترض إسرائيل الأسطول لكن أحدًا لم يتوقع هذه الكثافة من العسكريين والجنود، وهذا العنف العسكري وهذه الضخامة من حيث التجهيزات والمعدات التي واجهتنا. لقد كان الامر واضحًا من حيث النتيجة وحجم القوات التي حاصرتنا ومن طريقة الإنزال العسكرية، إن الهدف ليس منع هذا الأسطول تحديدًا، وإنما التسبب في إحداث أكبر عدد من القتلى لأن الهدف الحقيقي هو ردع أي مبادرة شبيهة في المستقبل. وطالبت عضو الكنيست حنين زعبي بلجنة تحقيق مستقلة معتبرة أنه لا يمكن إبقاء التحقيق في تطورات الأحداث بين أيدي إسرائيل. وقالت الزعبي إذا كانت إسرائيل تبحث عن الحقيقة فعليًا السماح بالاستماع لإفادات وشهادات 600 متضامن كانوا على متن السفينة حتى يعرف العالم حقيقة ما حدث، ونحن نطالب بلجنة تحقق بالتصرفات الإسرائيلية وتحقق في ما تدعيه إسرائيل من أن جنودها كانوا يعملون من منطق الدفاع عن النفس. فقد كان واضحًا أن القتل ليس اضطراريًا . RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - بسام الخوري - 06-01-2010 صدمة في إسرائيل بسبب "خطأ" الحكومة بشن هجوم على أسطول الحرية أ. ف. ب. GMT 16:00:00 2010 الثلائاء 1 يونيو أثار الهجوم ضد أسطول الحرية صدمة العديد من الاسرائيليين مثلما أثار تنديداً في أنحاء العالم. القدس: بعد ان تدهورت سمعة اسرائيل في العالم بسبب الهجوم الدامي على "اسطول الحرية" الذي كان ينقل مساعدات الى قطاع غزة المحاصر، يتساءل العديد من الاسرائيليين "ما الذي جعل الحكومة الاسرائيلية ترتكب مثل هذا الخطأ؟". واثارت صور بثها التلفزيون الاسرائيلي وقال انها لقوات كونامدوس البحرية الاسرائيلية وهي تتعرض للضرب والرمي من على متن السفن على يد ناشطين على متن تلك السفن كانوا يحملون العصي والسكاكين، صدمة في البلاد التي كانت تفاخر بهجماتها الجريئة والسرية ومهمات الانقاذ التي كانت تقوم بها. وكتب اري شافيت في صحيفة "هآرتس" اليسارية ان "اسئلة لا نهاية لها تطرح. ماذا حدث للقدرة على الابتكار التي تفاخر بها اسرائيل ؟ لماذا تم اعتماد اسوأ الاختيارات الممكنة؟ اين كان رئيس هيئة الاركان؟ اين كانت اجهزة الاستخبارات؟". واضاف "لماذا لم نستطع ان نرى اننا لم نكن نشدد الحصار على غزة، بل كنا نشدد الحصار على انفسنا؟". وقتل في الهجوم على اسطول الحرية تسعة نشطاء وجرح العشرات من بينهم عدد من الجنود الاسرائيليين قال الجيش الاسرائيلي انهم تعرضوا للضرب بالعصي والطعن بالسكاكين فور هبوطهم على السفينة. الا ان منظمي رحلة اسطول الحرية نفوا تصريحات الجيش وقالوا ان الجنود بدأوا باطلاق النار فور هبوطهم على السفينة. والقت الحكومة بالمسؤولية في الحادث على عدد صغير من الناشطين على احدى السفن الست وقالوا انهم كمنوا للجنود. وقال مارك ريغيف المتحدث باسم الجيش انه "في خمس حالات انزال اخرى متزامنة، لم يقتل احد او يصب بجروح خطيرة". وتساءل "لماذا حدث ذلك فقط على هذا القارب؟ لان الاشخاص الذين كانوا على متنه ارادوا العنف". واضاف ان اسرائيل تجري تحقيقا داخليا. وقال "من الواضح انه من وجهة النظر الاسرائيلية فان وقوع قتلى هو مأساة كان يجب الا تحدث .. لقد كنا نحضر لعملية سلمية تشبه عمليات الشرطة". لافتات تندد باسرائيل قرب السفارة الاسرائيلية في مدريد الا ان العديد تساءلوا كيف اساءت المؤسسة الدفاعية تقييم الوضع لدرجة ان الجنود لم يتمكنوا حتى من استخدام الغاز المسيل للدموع او قنابل الدخان لاخلاء سطح سفينة "مافي مرمرة" قبل ان ينزلوا الى السفن. وصرح افراييم كام من المعهد الاسرائيلي لدراسات الامن لوكالة فرانس برس ان "القوات التي هبطت على سطح السفينة لم تكن تعرف ما الذي ستواجهه". وقال ان "الشرطة افضل تدريبا من ذلك، الا ان الشرطة لا يسمح لها بالمشاركة في عملية خارج اسرائيل". ويعتقد يوسي ميلمان مراسل الشؤون العسكرية في هارتس ان الخطأ كان في الصعود الى تلك السفن بدلا من تخريبها. وقال "لماذا تم اقتحام القارب، عندما كان بالامكان وببساطة تخريب محركه بحبل بسيط؟ اي بحار يمكنه ان يخبرك بذلك. وبعد ذلك يتم جر السفينة الى الميناء". اما بين كاسبيت، الكاتب في صحيفة معاريف، فقد القى على القيادة السياسية بالمسؤولية عن الهجوم الذي وصفه بانه "غباء مطلق". واضاف "ان الطبقة السياسية هي فوق الجيش. وهذه الطبقة هي التي عليها اتخاذ القرار وعليها ان تكون حذرة، وان تاخذ في الاعتبار العوامل والسيناريوهات غير المتوقعة. لقد فشلت هذه الطبقة السياسية فشلا ذريعا بالامس (الاثنين)". RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - على نور الله - 06-01-2010 http://www.youtube.com/watch?v=_r9iC3dfgE4 RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - بسام الخوري - 06-02-2010 لماذا الصدمة إزاء القرصنة الإسرائيلية؟ الاربعاء, 02 يونيو 2010 رندة تقي الدين صدمة العالم والأوساط الإعلامية العالمية أمام عملية القرصنة البحرية التي قامت بها القوات الإسرائيلية على السفينة التركية مرمرة التي كانت متجهة الى غزة مع إمدادات إنسانية غير مبررة. فالمجزرة التي نفذت ضد «أسطول الحرية» الذي أراد خرق حصار غزة ليست إلا منطق ونهج السياسة الإسرائيلية منذ عقود والعالم يُصدم ولا يفعل شيئاً. فمنذ جرائم قانا في لبنان ثم الحرب الإسرائيلية على لبنان في 2006، ثم حرب غزة سنة 2008 والتقارير الصادرة عن تحقيقات «غير منحازة» أو مستقلة مثل تقرير غولدستون وغيره. والعالم الغربي لا يجرؤ على مواجهة إسرائيل بإجراءات صارمة وعقوبات ملموسة. وبدلاً من ذلك يتسابق الجميع على القول إنه حريص على أمن وسلامة إسرائيل وإنه يريد دفع عملية السلام. إلا أن جميع أصدقاء إسرائيل في الغرب وفي طليعتهم الولايات المتحدة يتفادون مواجهة أمر واقع وحقيقي وهو أن الحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام ولا تريد على حدودها دولة فلسطينية، وهي تغذي كل حركات التطرف والإرهاب في المنطقة من دون أي مراقبة أو عقاب. فلماذا الدهشة والصدمة ثم النسيان وعدم المحاسبة بل مكافأة إسرائيل بادخالها الى منظمات عريقة مثل منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) وتهنئتها بأنها دولة متقدمة وحديثة وديموقراطية. فعلى رغم كل الصدمة والإدانة من أوساط إعلامية ومسؤولة في الغرب واستدعاء سفراء إسرائيل والبيانات الرسمية التي لا توافق على «استخدام القوة غير المتوازن» فقد أصبح ذلك بمثابة «المعتاد» لدولة إسرائيل التي تستمر في نهجها وهو دفع منطقة الشرق الأوسط الى أن تكون بؤراً لحركات التطرف والتشدد. والواضح أنه منذ أن بدأ الحديث عن المسار السلمي ومفاوضات السلام، كانت إسرائيل هي جبهة الرفض والغرب لا يعمل شيئاً للضغط عليها للقبول بقرارات أُقرت دولياً ومن قبل القوى الغربية بأسرها مثل الولايات المتحدة وأوروبا وغيرها من الدول الفاعلة في العالم. فمن الذي لم ينفذ خريطة الطريق؟ ومَن الذي رفض وقف الاستيطان؟ ومن الذي رفض رفع الحصار عن الشعب الفلسطيني وعلى غزة؟ وأين العقاب لهذا الرفض؟ لا شيء والأنظمة العربية تهدد بالتوجه الى مجلس الأمن ولكن لا شيء! فماذا بعد؟ إن الحكومة الإسرائيلية الحالية والحكومات من قبلها لا تريد السلام. ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مدرك تماماً لذلك ولكنه مستمر في التفاوض ليظهر للعالم أن المشكلة ليست مع الفلسطينيين ولكن مع إسرائيل. فالدولة اليهودية لا تريد على حدودها دولة فلسطينية، وهي تفضل إبقاء الإسلاميين المتطرفين وكانت هذه سياستها عندما بدأت الضغط على مسيحيي القدس لتهجيرهم كي تبقى الدولة اليهودية منفردة مع عناصر مسلمة متطرفة، وكان أول من تنبه الى ذلك هو فيصل الحسيني القيادي الفلسطيني الذي زار فرنسا قبل وفاته بأشهر ليقول لأسقف باريس وللرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك: لا تدعوا مسيحيي القدس يغادرونها فإسرائيل تبذل كل الجهود لتهجير مسيحيي فلسطين كي تبقى منفردة مع الإسلام المتطرف وتدفع الى هذا التطرف. وهذا ما حصل وما يحصل حالياً بسبب أعمال إسرائيل. والمنطق نفسه كان عندما شنت إسرائيل حربها الوحشية على لبنان في 2006 بحجة أنها ستنهي «حزب الله» ولكنها جعلت منه بطلاً لدى الرأي العام العربي. وإسرائيل ادعت أنها تريد التفاوض مع سورية عبر تركيا. إلا أنها قامت بكل الجهود للعمل على تدهور علاقتها مع الوسيط التركي والعمل الأخير كان عملية القرصنة البحرية ومجزرة سفينة «مرمرة» في المياه الدولية. فالصدمة والإدانة أمام الأعمال الوحشية وخرق كل القوانين الدولية، لا فائدة منها طالما أن الإفلات من العقاب هو القاعدة، خصوصاً لدى الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بالنسبة الى إسرائيل. أما مسؤولية الأنظمة العربية فهي كبيرة لأن باستطاعتها تغيير مجرى الأمور كون مصالح الدول الغربية مرتبطة في شكل كبير بها، وبإمكانها الضغط على هذه الدول لو كانت الدول العربية موحدة الموقف في التصدي لسياسات دولة عبرية ستبقى على هذا النهج! RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - أبو خليل - 06-02-2010 اقتباس:Guru كتب: أتركوهم الأن وحدهم..ليعلموا أن انتخابهم لحماس كان خطأ لن يمر مرور الكرام، وليتعلموا من اخطائهم حتى لا تتكرر،ولابد من دفع الثمن حتى ولو كان الثمن هو الحصار و الجوع.و الحل لابد من أن يأتي من داخل غزة نفسها لا من سوريا و لا ايران ولا مصر و لا تركيا ولا أي جحيم أخر. موقف في قمة النذالة, يستند على مبدأ لوم الضحية و تحميلها مسؤولية ما حل بها, بعد قرون, ما زال المنطق الاموي (انما قتله من اخرجه) متغلغلا في عقول حتى من يدعون العلمانية و اليبرالية و التنور.... ما يحاول ان يقوله لنا الزميل هو: اما ان تختاروا عباس و درباس و قابوس و فانوس و عبدالله و باقي شلة الانس التي نأمركم بها, و ان تطوبزوا ايضا للسيد الابيض, و اما مصيركم الحصار و الخنق و القصف و الاحتلال و الاغتيال و عليكم تقع مسؤولية ذلك و قد نضطر لاحقا الى ارسال فواتير الفوسفور الابيض اليكم لكي تتحملوا ثمنها.... و في الاخر يتشدقون علينا كما كان معلمهم بوش يتشدق بال(ديموكراسي) و ال(الفريدوم).... RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - Guru - 06-02-2010 (06-02-2010, 05:38 PM)أبو خليل كتب:اقتباس:Guru كتب: أتركوهم الأن وحدهم..ليعلموا أن انتخابهم لحماس كان خطأ لن يمر مرور الكرام، وليتعلموا من اخطائهم حتى لا تتكرر،ولابد من دفع الثمن حتى ولو كان الثمن هو الحصار و الجوع.و الحل لابد من أن يأتي من داخل غزة نفسها لا من سوريا و لا ايران ولا مصر و لا تركيا ولا أي جحيم أخر. النذالة يا أبو خليل هي ان تستخدموا الفلسطينيين كورقة تلعبون بها، النذالة هو أنكم لا تقدمون سوى الكلام و لا يوجد فعل واحد...النذالة تجسّدت في هذا العصر في شيعة أحمقي نجاد. كفاكم مزايدة يا أبناء أحمقي نجاد و كفوا أيديكم عن غزة و أتركوهم يقررون مصائرهم بأيديهم، ويتحمّلوا نتيجة أفعالهم. فلستم أوصياء عليهم ولسنا نحن أيضاً أوصياء عليهم. فليواجهو مصائرهم إذن! RE: إسرائيل تستعد لاعتراض «أسطول الحرية» وتخشى المواجهة الإعلامية والإحراج دولياً - على نور الله - 06-02-2010 غورو اى عاهرة تحقد على الشريفات و تتمنى ان تكون كل امراة عاهرة مثلها حتى يصير الكل فى الهوى سوى . و كل حرامى يتمنى ان يكون الجميع حرامية حتى يضيع بالطاسة و لا تظهر سرقاته. بعد ما تفضلت به نضم الى هذه الحقيقة الخون الخولات |