حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خطاب باهت ودون التوقعات لأردوغان ...فما هو السر وراء ذلك .. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: خطاب باهت ودون التوقعات لأردوغان ...فما هو السر وراء ذلك .. (/showthread.php?tid=37344) |
RE: خطاب باهت ودون التوقعات لأردوغان ...فما هو السر وراء ذلك .. - بسام الخوري - 06-03-2010 أضعف الإيمان - ملاحظتان على «قافلة الحرية» الخميس, 03 يونيو 2010 داود الشريان نشأت فكرة «قافلة الحرية» بحماسة إيرانية، وأشار الاجتماع الذي شهدته دمشق قبل أشهر بين الرئيس محمود احمدي نجاد والرئيس بشار الأسد، وحضره الأمين العام لـ «حزب الله» حسن نصر الله، الى ضرورة دعم الجهود الشعبية لفك الحصار عن غزة. لكن المفاجأة هي عدم وجود مواطنين إيرانيين بين الناشطين الذين غامروا بحياتهم، خلال محاولتهم الوصول الى المحاصرين في قطاع غزة، فيما كانت إيران تتفرج على ما يحصل. إيران ليست زاهدة بالدعاية السياسية، وكل ما قدمته حتى الآن للقضية الفلسطينية لا يخرج عن هذا الباب: مجرد دعاية سياسية لا تكلّف شيئاً، كلام مجاني. لكن غيابها عن قضية «قافلة الحرية» كان ضرورياً، فدخولها الميدان بعد اندلاع الأزمة سيكشف غيابها عن المشاركة، فضلاً عن ان طهران تحب لعب دور البطولة في المناسبات الإعلامية والشعبية، وقافلة الإغاثة لن تعطيها فرصة التفرد بالصوت وشتم الآخرين لتخاذلهم عن الدعاية، لذلك لاذت بالصمت، وغابت عن المشهد، على رغم ولعها ببيانات التنديد والإدانة والشعارات المجانية. الملاحظة الثانية في أحداث القافلة، جاءت من بيت لحم. فخلال إلقاء الرئيس محمود عباس كلمته امام «مؤتمر فلسطين الثاني للاستثمار في بيت لحم»، شكر لمصر قرارها فتح معبر رفح، فصفق الجمهور في شكل عادي ومر الموقف المصري مرور الكرام. وحين وجّه الرئيس الشكر للموقف التركي، ولوقوف تركيا مع الشعب الفلسطيني، قام بعض الفلسطينيين الحاضرين بتحريض الجمهور على الوقوف والتصفيق، فوقف المشاركون مطولاً وسط تصفيق حار. وعلّق عباس على هذه الوقفة والتصفيق الحار لتركيا قائلاً: «هذه الوقفة ستذهب الى الشعب التركي الواقف الى جانبنا... المؤيد لحقوقنا، وكذلك الى كل الدول التي وقفت ضد الإرهاب الذي تعرضت له قافلة الحرية». التصفيق لغضبة تركيا، وتجاهل الفعل المصري، يكشفان عقلية المواطن العربي الذي تحرّكه عواطفه، فضلاً عن انهما يؤكدان ان إيران تعرفنا جيداً، وقادرة على التعامل مع عقلية الشارع العربي الذي بإمكانك ان تكسبه بالدعاية والكلام المجاني والشعارات الفارغة... واستطراداً يمكن ان تفهم سبب شعبية بعض الحكام العرب على رغم انه لم يقدم للقضية الفلسطينية سوى الخطب. إيران ومِن بعدها تركيا، أدركتا هذا منذ وقت مبكر، وكسبتا الشارع العربي بالخطب الحماسية، والدعاية السياسية. RE: خطاب باهت ودون التوقعات لأردوغان ...فما هو السر وراء ذلك .. - أبو خليل - 06-03-2010 اقتباس:داود الشريان بعد ان اصبح ممنوعا على جحوش الصحافة النفطية ان يتهجموا على النظام السوري كما كانوا يفعلون في السابق و الا تعرضوا للطرد كما صرح بذلك علنا رؤساؤهم , لم يعد امامهم سوى ايران .. و ها نحن نجد داوود الشربان يحار في كيفية ربط ايران بقافلة الحرية (لا ادري ان كان النواب الاوروبيون على متنها عملاء للحرس الثوري ) كان بود الشربان ان يقول ان السفينة كانت محملة صواريخ ايرانية لولا انه كان ينوي ان يقفز الى لب موضوعه السخيف و يقول ان ايران لا تقدم سوى الكلام و الدعم المجاني, ثم ربط ذلك (ايران لا تقدم سوى الدعم الكلامي) بانها ارسلت السفينة و ترسل الاسلحة و تتدخل في اشؤون الامبراطورية الفلسطينية العظمى... ثم نط فجأة الى مسألة كيف ان الحضور ارغم بالقوة على الوقوف للتصفيق للموقف التركي (هل كان هناك مسلحين فرس- آه عفوا اتراك ارغموهم على الوقوف؟) بصراحة اعلام النفط اضحى مؤخرا كالشرموطة التي شاخت و ترهلت, و ان كان ممتعا في السابق ان نتسلى بها قليلا في اوج شبابها أيام بوش و المحافظين الجدد, الا ان الزمن قد فاتها و اصبحت مملة و مقرفة الان, و ان الاوان للشريان ان يعود للاهتمام بشؤون افخاذ الفنانات او اي عمل اخر في خدمة شيوخ النفط يليق به.... RE: خطاب باهت ودون التوقعات لأردوغان ...فما هو السر وراء ذلك .. - أندروبوف - 06-03-2010 اقتباس:التصفيق لغضبة تركيا، وتجاهل الفعل المصري، يكشفان عقلية المواطن العربي الذي تحرّكه عواطفه، طبيعي جداً ..لأن مصر من عظم الرقبة و هي تقوم بأقل من واجبها بعكس تركيا التي تقوم بدور لم يكن يتخليه أشد المتفائلين بالأتراك في المنطقة ,فمصر العربية شريكة في حصار غزة الذي تندد به تركيا الطورانية و تطالب برفعه صبح مساء . اقتباس:إيران ومِن بعدها تركيا، أدركتا هذا منذ وقت مبكر، وكسبتا الشارع العربي بالخطب الحماسية، والدعاية السياسية. حلال عليهم و صحتين على قلبن .. طالما كسبو الشارع برضاه.. السؤال ليش ما عملتوا متلن و احترمتو نفسكن و كسبتوا شارعكن .؟ ليكون راهنتو مثلاً على عقلنة الشارع العربي و أجت تركيا و إيران نزعت شغلكن RE: خطاب باهت ودون التوقعات لأردوغان ...فما هو السر وراء ذلك .. - أندروبوف - 06-03-2010 اقتباس:بعد ان اصبح ممنوعا على جحوش الصحافة النفطية ان يتهجموا على النظام السوري كما كانوا يفعلون في السابق و الا تعرضوا للطرد كما صرح بذلك علنا رؤساؤهم , لم يعد امامهم سوى ايران تركيا تربك حساباتهم .. فهؤلاء ليسوا بشيعة يتآمرون ليل نهار على أمة الإسلام. كما أن يد تركيا نظيفة في كل البلاد العربية و سمعتها متل المسك . |