حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... (/showthread.php?tid=37358) |
RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - نسمه عطرة - 06-07-2010 يعني الحكاية تخنت خالص في فترة سابقة كانت غزة وموقعها الاستراتيجي هو العمق لمصر وسمحت مصر لفسها بأن تضع يدها على غزة بالكامل وتلحقها بها كذريعة بأنها وديعة مؤقتة ولم يقوى أهالي غزة على الاعتراض أو التصدي ومن قام بهذا التهور وقع بالسجن وبقناص سلاح جندي مصري وحينما " انتفت " ولو مؤقتا اهمية غزة لمصر أصبحت " كخه " وتفوه عليها وعلى اللي بها ومش ناقصين وجع قلب مع أن مصر حينما ضمت غزة اليها بالسابق وكانت ثكنة عسكرية أو تقدر تقول قاعدة عسكرية تعرضت غزة لقصف بالمورتر وقنابل وقتلى منذ أن أصبحت ثكنة عسكرية مصرية منذ 1948 ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,و حتى وقعت بالأسر تحت يد بني صهيوني في سنة 1956 ... وبعد أربعة أشهر تم جر ذيول الخيبة الاسرائيلية بعدما أنذرتها أمريكا بأن ترحل عنها ورجعت غزة تحت قبضة الثكنة العسكرية المصرية حتى هزيمة 1967وهرب من هرب من الجيش المصري وقتل من قتل وهم قليلون جدا أكثر القتلى كانوا بسيناء وباقي المدن المصرية وتركت غزة بأهلها المدنيين تلعق جراحها ووقعت أسيرة بيد اسرائيل مرة أخرى وتمت حرب 1973 لاستراد مصر صحراء سيناء التي ضاعت في 1967 وحصل ما عرف بالسلام الساداتي مع بني صهيون نفسي أفهم حينما تكون بيدك قطعة أرض أمانة ووديعة للغير ثم تتخلى عنها للآخر فهل هذا يجوز ...؟؟؟ اخلاقيا وانسانيا وسياسيا وعسكريا ......................؟؟؟؟؟؟؟ RE: حتى سفن الحرية ,,, عليها عملاء لاسرائيل ............... - نسمه عطرة - 06-11-2010 ناشط امريكى: الإسرائيليون رفضوا إعطائى سروالا جديدا بعد ان مزقوا سروالى روى الناشط الأميركي المعروف بول لارودي الذي رافق أسطول الحرية في رحلته إلى غزة مشاهد من التعذيب المهولة التى تعرض لها من قبل الجنود الإسرائيليين عند اقتحامهم للأسطول. والموقف الذى كان اشد ايلاما له وفا لما رواه أن الاسرائيليين نزعوا عنه ثيابه ورفضوا إعطاءه سروالا جديدا بعدما تمزق سرواله تماما، مع أنه طالبهم به أكثر من ساعتين، وعندما سألهم آخر مرة تجمع حوله عشرة أو أكثر وأوسعوه ضربا وركلا. وقال لارودي أنه تعرض للضرب وسوء المعاملة في المركب وفي المعتقل، وأنه يستعد لمقاضاة المسؤولين الإسرائيليين.وذكر لارودي في حوار خاص بموقع الجزيرة نت أن جنود البحرية الإسرائيلية ضربوه بأيديهم وأرجلهم، وأوثقوا يديه بشكل مؤلم جدا، ووضعوا فيهما قيودا معدنية تتحرك باتجاه واحد فقط. وأضاف أنهم جعلوه يجلس ساعات طويلة تحت الشمس المحرقة في وضعية مؤلمة للغاية على متن القارب العسكري، وهذا أيضا ترك ندوبا على جلده. وذكر لارودي (64 عاما) أن نحو أربعين متضامنا من جنسيات مختلفة شاهدوا الجنود يركلونه فاحتجوا وحاولوا تخليصه ورموا المقاعد على الجنود مما دفعهم إلى ضربهم من جديد، وبعضهم ضرب بشكل مبرح.وأكد أن الجنود كانوا يعمدون إلى نقل كل من أصيب بجراح إلى أمكنة أخرى لإخفائه عن الأنظار تجنبا للحرج أمام وسائل الإعلام الموجودة في المكان.وذكر أنه يجري فحوصات طبية لكتابة تقرير عن حالته الصحية كي يقاضي إسرائيل، وأنه وكّل محامية إسرائيلية برفع دعوى نيابة عنه ضد الحكومة الإسرائيلية بتهمة الاختطاف والقرصنة.وقال إن المتضامنين يترقبون استرجاع السفن التي "سرقتها إسرائيل" لمعاودة السفر بها وسيلجؤون للضغوط الشعبية والقانون الدولي لاستعادتها. ووجه رسالة إلى العالم قال فيها "أعتقد أنه حان الوقت لكل من يحب إسرائيل ولا يرى فيها أي سلبية أن يفهم أن هناك شيئا ما خطأ، وأن هناك تغييرا في الموازين على الساحة الدولية، وعلى إسرائيل أن تفهم هذه التغيرات وإلا فإنها سوف تضيع تماما". المصدر : الجزيرة |