حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الفشل المصري - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الفشل المصري (/showthread.php?tid=3862) |
الفشل المصري - طنطاوي - 09-19-2008 بصراحة ومنتهي الامانة ، نحن نحتاج ان نسمع الكثير من النقد. مصر بدأت نهضتها مع اليابان واستعان بنا الاتراك لقمع ثورات الشعوب "الاروبية" عليها في القرن ال19 ، جنود مصريون فلاحون كانوا يقاتلون باوروبا ولهم قائد جيوش يطيع حاكم مصر وليس حاكم استنبول ، كسرنا بنفارين باليونان وليس في بورسعيد بمصر ؟ ومش من زمن بعيد فقط مائتي عام الا قليلا. بل ان الخديوي اسماعيل استعان به نابليون ال3 لقمع ثورة المكسيكيين عليه ، فامده اسماعيل بعشرة الاف جندي من فلاحي مصر وصعايدتها للقتال معه وكان هذا بستينيات القرن ال19. الان انظر اين مصر واين اليابان؟ الفرق بيننا وبين اي دولة غربية كان صغيرا جدا في القرن التاسع عشر بينما نراه كبيرا الان وكاننا صرنا جنسا اخر غير الجنس البشري. اقرؤو التاريخ وشوفوا حال اراضي فلاحي امريكا بالقرن ال19 وستجدون وصفها ليس بعيدا (علي مستوي التطور) من فلاحي مصر من زبالة في الشوارع ودجاج يمشي بالطرقات وتعصب في العقول ، مضت مئة عام وصاروا هم علي ماهم عليه ونحن صرنا علي نفس ما كنا عليه؟ بامانة مصر لو اخذت وضعها في العالم لكانت دولة عظمي صغيرة علي قد الحال ، نحن نجدها دولة صغيرة علي قد الحال فقط؟ اين الفرق وكيف ضاع وباي عملية نصب تاريخية ضحك علينا وصرنا علي ما صرنا عليه؟ يجب ن نسأل انفسنا ونقبل مختلف صنوف الاجابات حتي لو اتت من المعقدين نفسياً. سيبكم من سوريا والعراق والخليج والمغرب العربي ، هذه الدول ليست مطالبة ان تكون احسن كثيرا مما هي عليه الان لاسباب كثيرة تعوقها ، الفرق الاكبر بين "المفروض" والحقيقة يوجد عندنا نحن. نحن مقصرون ويجب ان نعي هذه الحقيقة. (f) الفشل المصري - Serpico - 09-19-2008 طبعا لا خلاف على تخلف مصر حاليا ... لكن ايه الحل؟ كيف تنهض مصر من رقدتها؟ السؤال ده بيتمخض عند العامة -وانا منهم- لاختيار كيان مسؤول عن الانهيار ... شويه يقولوا غلطة الشعب وشويه يقولوا غلطة النظام ... طيب وبعدين؟ الفشل المصري - طنطاوي - 09-19-2008 Arrayكيان مسؤول عن الانهيار [/quote] لست بصدد الخوض في هذا السؤال الطويل والمعقد الذي اعترف انني لست بالوزن الفكري ولا القدرة اللغوية الكافية علي الرد عليه لكن مبدأيا السؤال غلط . لان التاريخ عبارة عن تراكم عدد لانهائي من العوامل ، لكن طبيعة الانسان تؤدي به للتقدم دائما ، وهي العامل الاهم ، وحتي مصر ذاتها تقدمت (للاسف ليس بيالقدر الكافي ليوازي ما حققه لاخرون) , فاظن ان علينا ان نعترف اعترافا مرا ان هناك شيئا ما في طبيعة الانسان المصري تحتاج تغييرا ، وهذا ليس بالعسير علي فكرة. مع وحدة الاقتصاد والاعلام العالمي ستتوحد طبيعة المجتمعات وسنرجع لنفس الrate المطلوب. الفشل المصري - طنطاوي - 09-19-2008 لمن يريد معرفة المزيد عنالفيلق المصري بلمكسيك يبدو ان العدد الذي ذكرته مبالغ فيه ( نقلته عن هيكل ولا اعرف من اين اتي به)، لكن تظل الحجة قائمة ،كم دولة في القرن ال19 كانت تستطيع ارسال جيوش لتحارب خارج اراضيها؟ (كم دولة كانت هناك اصلا ، بالمعني العصري لكلمة دولة؟) الفشل المصري - caveman - 09-19-2008 عودة للمقالة: (الإصلاح الحقيقى المودى لنهضة حقيقية كله خطوط حمراء . خطوط حمراء تخص البعد الاجتماعى المزعوم ، تشطبه بالكامل من قاموسنا . خطوط حمراء تتعلق بإلغاء التعليم العمومى بالكامل ، فهو ، وكذلك الصحة العمومية ، ترف لا تقوى عليه دولة جائعة مثلنا ، وقد نفكر فيه من جديد بعد عشر سنوات أو عشرين سنة مثلا . خطوط حمراء تتعلق بالهوية والدين تمحوهما الدولة محوا وتجند الإعلام والتعليم بقوة القانون لذلك . خطوط حمراء أن تصبح الضرائب صفرا والجمارك صفرا وسعر الفائدة صفرا وما يسمى بلطجة بحقوق الشغيلة صفرا وميزانية الدولة صفرا وحقوق تملك الأجنبى 100 0/0 وحقوق تحويل الربح للخارج 100 0/0 . خطوط حمراء تتعلق بتسريح 95 0/0 من موظفى الطابونة الخيرية المسماة الدولة . خطوط حمراء تخص تحديد النسل بتجريم الزواج الإنجابى ، وتبنى الدولة للحرية الجنسية فى المدارس والنوادى وكل مكان ، وقتل من يتم إنجابهم وإيداع أبائهم السجون ، أو ربما تتضح الحاجة لقتل بعض من أنجبوا فعلا فى السنوات الأخيرة ، مثلا ما لم يكن ذووهم قادرين على دفع 100 ألف دولار لخرينة الدولة الجديدة التى لن تعرف شيئا اسمه الضرائب ، فكل الأعراق يناقص عددها ، البيض الپروتستانت الأنجلى والساكسون ، الصفر سواء بالاقتصاد الحر المتقدم كالياپان أو بقوة القانون كالصين ، حتى كاثوليك جنوب أميركا وأرثوذوكس شرق أوروپا يتناقصون ، ولا يتبقى للتكاثر سوى العرب والمسلمين والسود . خطوط حمراء تلغى الجيش وما ينفق عليه فيما عدا هو ضرورى للأمن الداخلى فقط ، وتحيل مسئولية أمننا الخارجى للولايات المتحدة أو إسرائيل ( هذا لم يكن يسمونه احتلالا فى أيام الليبرالية المصرية القديمة العظيمة وكانوا يسمونه حماية ، وكان يتبناه كل زعيم مصرى مخلص حقيقى ‑للبلد وللشعب وليس لزعامته الشخصية‑ ممن ويا للعجب لا تزال شوارع وسط القاهرة تحمل أسماء بعضهم ) . خطوط حمراء تتعلق بفرض ديكتاتورية عسكرية تكون حارسة للاقتصاد الحر وللحريات الشخصية ، تبطش بالنقابات والمتدينين والأحزاب ومنظمات حقوق الإنسان وكل أحد ، وتحمى المستثمر الأجنبى ( أو المستعمر الأجنبى كما سيسمونه ساعتها ) ، كل ذلك إلى أن يقف اقتصاد سوق حقيقى على قدميه . وكل هذا ليس اختراعات ولا نظريات من خيالنا بل المشروع الوحيد الذى طبقته فعلا وعلى أرض الواقع جميع البلاد الفقيرة التى نهضت .) الفشل المصري - neutral - 09-19-2008 Array بصراحة ومنتهي الامانة ، نحن نحتاج ان نسمع الكثير من النقد. مصر بدأت نهضتها مع اليابان واستعان بنا الاتراك لقمع ثورات الشعوب "الاروبية" عليها في القرن ال19 ، جنود مصريون فلاحون كانوا يقاتلون باوروبا ولهم قائد جيوش يطيع حاكم مصر وليس حاكم استنبول ، كسرنا بنفارين باليونان وليس في بورسعيد بمصر ؟ ومش من زمن بعيد فقط مائتي عام الا قليلا. بل ان الخديوي اسماعيل استعان به نابليون ال3 لقمع ثورة المكسيكيين عليه ، فامده اسماعيل بعشرة الاف جندي من فلاحي مصر وصعايدتها للقتال معه وكان هذا بستينيات القرن ال19. الان انظر اين مصر واين اليابان؟ الفرق بيننا وبين اي دولة غربية كان صغيرا جدا في القرن التاسع عشر بينما نراه كبيرا الان وكاننا صرنا جنسا اخر غير الجنس البشري. اقرؤو التاريخ وشوفوا حال اراضي فلاحي امريكا بالقرن ال19 وستجدون وصفها ليس بعيدا (علي مستوي التطور) من فلاحي مصر من زبالة في الشوارع ودجاج يمشي بالطرقات وتعصب في العقول ، مضت مئة عام وصاروا هم علي ماهم عليه ونحن صرنا علي نفس ما كنا عليه؟ بامانة مصر لو اخذت وضعها في العالم لكانت دولة عظمي صغيرة علي قد الحال ، نحن نجدها دولة صغيرة علي قد الحال فقط؟ اين الفرق وكيف ضاع وباي عملية نصب تاريخية ضحك علينا وصرنا علي ما صرنا عليه؟ يجب ن نسأل انفسنا ونقبل مختلف صنوف الاجابات حتي لو اتت من المعقدين نفسياً. سيبكم من سوريا والعراق والخليج والمغرب العربي ، هذه الدول ليست مطالبة ان تكون احسن كثيرا مما هي عليه الان لاسباب كثيرة تعوقها ، الفرق الاكبر بين "المفروض" والحقيقة يوجد عندنا نحن. نحن مقصرون ويجب ان نعي هذه الحقيقة. (f) [/quote] مانعيشه اليوم من وجهة نظرى هو توابع لزلزال حدث منذ أكثر من مائتى عام وتحديدا يوم 2 يوليو سنة 1798 وهو يوم وطئت أقدام نابليون بونابرت شاطئ الإسكندرية وهذا الزلزال أحدث شرخا بمصر مازال موجودا لليوم. نتيجة لهذا الزلزال البعض أدرك عمق الهاوية الموجودة بها مصر والشرق عموما وبدأ يتحسس طريقه للخروج منها وأدرك أنه لاطريق للنجاة سوى الإحتذاء بالغرب والتعلم منه والبعض الأخر ومن هول الصدمة والمفاجأة هرع إلى حضن أمه يلتمس الطمأنينة والتعزية فى حكاياتها البالية وسرعان ماأشتعل الصراع بين الطرفين والفريق الثانى أتخذ من مقولة لابيرحم ولايسيب رحمة ربنا تنزل شعارا له وكلما حاول الفريق الأول الصعود لأعلى جذبه من قدميه حتى لايظل وحده فى الهاوية! وعلى مدار السنين والعقود والقرون لم يقم الفريق الأول بخطوة للأمام إلا وكان الفريق الثانى حجر عثرة فى طريقه بدءا من إنارة الشوارع ليلا ومرورا بفتح المدارس المدنية وتعليم البنات وإفتتاح الجامعة الأهلية وإلغاء الرق والجزية وإنتهاءا بيومنا هذا حيث وصلت وقاحة وسفالة الفريق الثانى منتهاها إلى درجة اللجوء للإغتيال والقتل المعنوى وإستخدام القضاء وتهييج الجماهير لإرجاع عقارب الساعة للوراء أكثر من قرنين من الزمان. الفشل المصري - طنطاوي - 09-20-2008 Array عودة للمقالة: (الإصلاح الحقيقى المودى لنهضة حقيقية كله خطوط حمراء . خطوط حمراء تخص البعد الاجتماعى المزعوم ، تشطبه بالكامل من قاموسنا . خطوط حمراء تتعلق بإلغاء التعليم العمومى بالكامل ، فهو ، وكذلك الصحة العمومية ، ترف لا تقوى عليه دولة جائعة مثلنا ، وقد نفكر فيه من جديد بعد عشر سنوات أو عشرين سنة مثلا . خطوط حمراء تتعلق بالهوية والدين تمحوهما الدولة محوا وتجند الإعلام والتعليم بقوة القانون لذلك . خطوط حمراء أن تصبح الضرائب صفرا والجمارك صفرا وسعر الفائدة صفرا وما يسمى بلطجة بحقوق الشغيلة صفرا وميزانية الدولة صفرا وحقوق تملك الأجنبى 100 0/0 وحقوق تحويل الربح للخارج 100 0/0 . خطوط حمراء تتعلق بتسريح 95 0/0 من موظفى الطابونة الخيرية المسماة الدولة . خطوط حمراء تخص تحديد النسل بتجريم الزواج الإنجابى ، وتبنى الدولة للحرية الجنسية فى المدارس والنوادى وكل مكان ، وقتل من يتم إنجابهم وإيداع أبائهم السجون ، أو ربما تتضح الحاجة لقتل بعض من أنجبوا فعلا فى السنوات الأخيرة ، مثلا ما لم يكن ذووهم قادرين على دفع 100 ألف دولار لخرينة الدولة الجديدة التى لن تعرف شيئا اسمه الضرائب ، فكل الأعراق يناقص عددها ، البيض الپروتستانت الأنجلى والساكسون ، الصفر سواء بالاقتصاد الحر المتقدم كالياپان أو بقوة القانون كالصين ، حتى كاثوليك جنوب أميركا وأرثوذوكس شرق أوروپا يتناقصون ، ولا يتبقى للتكاثر سوى العرب والمسلمين والسود . خطوط حمراء تلغى الجيش وما ينفق عليه فيما عدا هو ضرورى للأمن الداخلى فقط ، وتحيل مسئولية أمننا الخارجى للولايات المتحدة أو إسرائيل ( هذا لم يكن يسمونه احتلالا فى أيام الليبرالية المصرية القديمة العظيمة وكانوا يسمونه حماية ، وكان يتبناه كل زعيم مصرى مخلص حقيقى ‑للبلد وللشعب وليس لزعامته الشخصية‑ ممن ويا للعجب لا تزال شوارع وسط القاهرة تحمل أسماء بعضهم ) . خطوط حمراء تتعلق بفرض ديكتاتورية عسكرية تكون حارسة للاقتصاد الحر وللحريات الشخصية ، تبطش بالنقابات والمتدينين والأحزاب ومنظمات حقوق الإنسان وكل أحد ، وتحمى المستثمر الأجنبى ( أو المستعمر الأجنبى كما سيسمونه ساعتها ) ، كل ذلك إلى أن يقف اقتصاد سوق حقيقى على قدميه . وكل هذا ليس اختراعات ولا نظريات من خيالنا بل المشروع الوحيد الذى طبقته فعلا وعلى أرض الواقع جميع البلاد الفقيرة التى نهضت .) [/quote] طيب تعالوا نسترسل مع الكاتب بافكاره اولا طالب بالغاء الجيش ستلتحق سيناء ببترولها وغازها لاسراائيل التي تتلظي لتحل مشكلتها الشخصية بغزة علي قفي اول مغفل مصري يمر بالجوار. يطالب بجعل الفائدة صفرا واشك كثيرا انه يعرف معني كلامه فسعر الفائدة ليس رهين اليمين واليسار سعر الفائدة باختصار شديد هو موازنة بين عاملين: -حجم التضخم، حيث ان معدل التضخم يخصم من سعر الفائدة لائعطائك سعر الفائدة "الحقيقي" مثلا بالمكسيك بالثمانينات كان سعر الفائدة 80% يعني ضع 10 مليون بالنبك وسيصيرون 18 مليون بعد سنة لكن اذا عرفنا ان التضخم بالمكسيك بذات الوقت كان 100% فسنعرف ان سعر الفائدة لحقيقي هو سالب 20% يعني اذا وضعت اموالك بالبنك فستقد 20 % من قيمتها بعد سنة -العامل الثاني هو مستوي السيولة بالدولة وتاثيرها علي الاستثمار يعني اذا ارادت الدولة ان تزيد السيولة بالسوق فعليها تقليل سعر الفائدة لكي "تخرج الفلوس من تحت البلاطة" وتبدأ تدوير نفسها بالقتصاد ، لكن هل الجميع يستطيعون ادارة اموالهم بحيث تعطي عائد اكبر من ادارة البنك لها؟ ام اخراج السيولة سيزيد التضخم؟ يعني اسئلة اقتصادية عويصة لدرجة ان الاقتصاديين الامرييكيسن ذاتهم يفشلون في التنبؤ بما سيقرره البنك المركزي الامريكي في اجتمعاته لتحديد سعر الفائدة ، لكن الكات الذي لايعرف كوعه من ذيله يضع لنا سعره بكل بساطة (هوبكلمة واحدة حمار ويستغل جهل الغلابة ممن يصدقونه). -طالب بتسريح موظفي القطاع العام ، طيب حتي بامريكا ذاتها هذا الاسبوع الامريكان ساعدوا شركة American Group التي كادت تفلس بان دفعو لها 85 مليار مقابل الاستحواذ علي 80% من الارباح ، تاميم حقيقي بامريكا ، باختصار دور الدولة في الاقتصاد اعقد من ان يرسمه لها حمار بذيل كالناهق اعلاه.(مثال اخر اليتاليا التي تساعدها ايطاليا ، دعك من القطاع العام باوروبا واليابان ، يعني ان كنت جاهلا فاخرس كي لاتفضح نفسك). طالب بالغاء الجمارك والنتيجة ان الصين والهند سيغرقونننا وسيتقل الصناعات المصرية الوليدة بمهدها نتيجة انعدام القدرة علي المنافسة ، حتي امريكا "اليامون الاعظم" الذي يحج اليه اليمينيون الاقتصاديون من كل الدنيا يرسمون ضرائب اغراق علي منتوجات الهند والصين لانهم يعلمون ان لاقبل لهم باطوفان ، الاقتصاغدي الجيد هو من يضع مصلحة شعبه في المقدمة وليس مصلحة العالم ككل في القانون اذ لاريب ان هذا القانون سيضع دولارات اضافيه في جيوب الهنود والصينيين(احة يعني ). - يقول ان علي الدولة ان تمحو ما سماه الدين والهوية بقوة القانون لكنه لم يقل كيف ستفعل الدولة ذلك اذا كانت الضرائب صفرا والجمارك صفرا ونسبة تحويل الاجانب مية في المية ، يبدو انه يظن ان الدولة تنفق اموالها من خزائن عم دهب بتاعت بطوط التي كان يماررس الغوص بها. صورة سريالية يرسمها حمار بذيله. يعني لن يبقي هناك موارد يا حمار فكيف ستمحو الدولة الدين مع العلم ان امريكا -بالمرة- فيها حرية دينية كاملة بما في ذلك حرية تاسيس اديان ، لكن الكاتب كالعادة يملك تصور الدولة المصرية بعقله عندما كتب عن الدولة التي يريدها، يعني الكاتب بالفعل لايفقه ما يكتبه وما حدث انه سمع كلمة او كلمتين بالانجليش وفهمهما وظن انه يستطيع محاكتهما. عقد نقص وجهل شديد ومؤسف جدا يكتبها نصف متعلم كهذا يكتب مقالات يقرأها اي شخص . عقول مصننة. الفشل المصري - طنطاوي - 09-20-2008 Array مانعيشه اليوم من وجهة نظرى هو توابع لزلزال حدث منذ أكثر من مائتى عام وتحديدا يوم 2 يوليو سنة 1798 وهو يوم وطئت أقدام نابليون بونابرت شاطئ الإسكندرية وهذا الزلزال أحدث شرخا بمصر مازال موجودا لليوم. نتيجة لهذا الزلزال البعض أدرك عمق الهاوية الموجودة بها مصر والشرق عموما وبدأ يتحسس طريقه للخروج منها وأدرك أنه لاطريق للنجاة سوى الإحتذاء بالغرب والتعلم منه والبعض الأخر ومن هول الصدمة والمفاجأة هرع إلى حضن أمه يلتمس الطمأنينة والتعزية فى حكاياتها البالية وسرعان ماأشتعل الصراع بين الطرفين والفريق الثانى أتخذ من مقولة لابيرحم ولايسيب رحمة ربنا تنزل شعارا له وكلما حاول الفريق الأول الصعود لأعلى جذبه من قدميه حتى لايظل وحده فى الهاوية! وعلى مدار السنين والعقود والقرون لم يقم الفريق الأول بخطوة للأمام إلا وكان الفريق الثانى حجر عثرة فى طريقه بدءا من إنارة الشوارع ليلا ومرورا بفتح المدارس المدنية وتعليم البنات وإفتتاح الجامعة الأهلية وإلغاء الرق والجزية وإنتهاءا بيومنا هذا حيث وصلت وقاحة وسفالة الفريق الثانى منتهاها إلى درجة اللجوء للإغتيال والقتل المعنوى وإستخدام القضاء وتهييج الجماهير لإرجاع عقارب الساعة للوراء أكثر من قرنين من الزمان. [/quote] كلام جميل. (f) الفشل المصري - قطقط - 09-20-2008 Array مانعيشه اليوم من وجهة نظرى هو توابع لزلزال حدث منذ أكثر من مائتى عام وتحديدا يوم 2 يوليو سنة 1798 وهو يوم وطئت أقدام نابليون بونابرت شاطئ الإسكندرية وهذا الزلزال أحدث شرخا بمصر مازال موجودا لليوم. نتيجة لهذا الزلزال البعض أدرك عمق الهاوية الموجودة بها مصر والشرق عموما وبدأ يتحسس طريقه للخروج منها وأدرك أنه لاطريق للنجاة سوى الإحتذاء بالغرب والتعلم منه والبعض الأخر ومن هول الصدمة والمفاجأة هرع إلى حضن أمه يلتمس الطمأنينة والتعزية فى حكاياتها البالية وسرعان ماأشتعل الصراع بين الطرفين والفريق الثانى أتخذ من مقولة لابيرحم ولايسيب رحمة ربنا تنزل شعارا له وكلما حاول الفريق الأول الصعود لأعلى جذبه من قدميه حتى لايظل وحده فى الهاوية! وعلى مدار السنين والعقود والقرون لم يقم الفريق الأول بخطوة للأمام إلا وكان الفريق الثانى حجر عثرة فى طريقه بدءا من إنارة الشوارع ليلا ومرورا بفتح المدارس المدنية وتعليم البنات وإفتتاح الجامعة الأهلية وإلغاء الرق والجزية وإنتهاءا بيومنا هذا حيث وصلت وقاحة وسفالة الفريق الثانى منتهاها إلى درجة اللجوء للإغتيال والقتل المعنوى وإستخدام القضاء وتهييج الجماهير لإرجاع عقارب الساعة للوراء أكثر من قرنين من الزمان. [/quote] يانيوترال .. المجتمع المسلم لايقبل الخضوع لغير المسلم المسلح ، فثاروا ضد الفرنسيين وساعدتهم الظروف وراحوا الفرنسيين ، وثاروا ضد الإنجليز وساعدتهم الظروف وراحوا الإنجليز ، وبعدين ثاروا على إسرائيل وأمريكا لكن لم تساعدهم الظروف ، وهم فى إنتظار التغلب على إسرائيل وامريكا والغرب حتى يتسيد الإسلام العالم ، والظروف إبتدات تخدمهم من ناحية أموال البترول ، وما عمله عطا ومجموعته ليس عبثاً لكنهم طليعة الهجمة على الغرب أمين عثمان طالب بعلاقات مميزة مع إنجلترا فقتلوه ، ولو الأقباط كانوا طالبوا بعلاقات مميزة مع الغرب كانوا قتلوهم الفشل المصري - neutral - 09-20-2008 Arrayيانيوترال .. المجتمع المسلم لايقبل الخضوع لغير المسلم المسلح[/quote] وهل عدم الخضوع رذيلة والخضوع فضيلة? وهل ماتسميه المجتمع المسلم هو الوحيد فقط الذى يرفض الخضوع? ولماذا قاومت كل الدول الأفريقية الإستعمار? ونفس الوضع مع دول أمريكا اللاتينية وأسيا? لماذا قاوم الأمريكيون البريطانيون ورفضوا الخضوع لهم? لماذا قاومت فرنسا الألمان ورفضت الخضوع لهم? لماذا قاوم الروس الألمان ورفضوا الخضوع لهم?لماذا قاوم الصينيون اليابان ورفضوا الخضوع لها? لماذا قاوم الفيتناميون أمريكا ورفضوا الخضوع لها? هل كل هؤلاء كانوا مسلمين ويرفضون الخضوع لغير المسلم? رفض الخضوع ليس رذيلة حتى تقذف بها أحد بل الرذيلة الحقيقية أن يقبل الإنسان بالخضوع لغيره وأنا ليس لى مشكلة من حيث المبدأ مع التحرر من الإحتلال الأجنبى وطرده ولكن مشكلتى تبدأ فيما بعد طرده والإتجاه الذى تتخذه الدولة بعد ذلك..... عندك مثلا حركة طالبان وماتقوم به فى أفغانستان حاليا ضد قوات الناتو, لو أتبعنا التعريف الكلاسيكى لحركات التحرر الوطنى فحركة طالبان بالفعل حركة تحرر وطنى لأنهم ببساطة أفغان يقاومون محتلا لبلدهم لكن عمليا فطالبان لاتريد طرد الناتو من أفغانستان حتى تقوم ببناء دولة حديثة وعصرية ولكن لتعود للسلطة وتتمكن من ممارسة هواياتها المفضلة فى تقطيع الأيدى والأرجل والرقاب وضرب النساء فى الشوارع وهذا لايجعلها حركة تحرر وطنى ولكن حركة منيكة فراغية! |