حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
و يبقى اللغز قائما لدى النصارى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: و يبقى اللغز قائما لدى النصارى (/showthread.php?tid=38629) |
RE: و يبقى اللغز قائما لدى النصارى - نور العين - 08-31-2010 (08-31-2010, 12:53 AM)the special one كتب:اقتباس:في اللوح المحفوظ يوجد القانون العام الصارم لهذا الوجودمن اين لك هذا , اوعى تقول من فضل ربي , هل هذا كلام فقهاء المسلمين وكبار شيوخهم لانني صراحه اول مرة اسمع بالقانون العام هذا عزيزي هذا ليس كلام الفقهاء بل كلام الدكتور محمد شحرور. وتنيبه أن القرأن ليس كل كتاب الله ، فالقرأن جزء من كتاب الله والذي يعادل عندكم سفر التكوين. وهو مجموع الآيات المتشابهات التي تتحدث عن القوانين الكونية التي تحكم النجوم والكواكب والزلازل والرياح والمياه في الينابيع والأنهار والبحار، وعن قوانين التاريخ والمجتمعات التي تحكم نشوء الأمم وهلاكها، وعن غيب الماضي من خلق الكون وخلق الإنسان وأنباء الأمم البائدة (القصص القرآني)، وعن غيب المستقبل كقيام الساعة والنفخ في الصور والحساب والجنة والنار. RE: و يبقى اللغز قائما لدى النصارى - ((المسافر)) - 08-31-2010 (08-31-2010, 12:40 AM)نور العين كتب: في اللوح المحفوظ يوجد القانون العام الصارم لهذا الوجود، ولا تبديل لهذا القانون من أجل أحد. وهو كلمات الله القديمة التي لا تبديل لها (قرآن مجيد * في لوح محفوظ) وسمي مجيداً لأن السيطرة الكاملة له ولا يمكن الخروج عنه وهو مطلق. فمثلاً القانون العام في اللوح المحفوظ يقول: إن “الموت حق” يعني سنموت شئنا أم أبينا. اوافقك الرآى يا عزيزى ومن يتدبر قول الله سبحانه وتعالى (وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ) الأنعام59 قهذه الآية فى اعتقادى لا تدل فقط على علم الله لكل شئ ولكن تدل على انه وضع كل القوانين المنظمة لحركة الكون وبمثال بسيط على الورقة المذكورة فى الاية وهى ورقة الشجر فإن الله جعل قانون للشجر وعمر افتراضى له يسقط اوراقه عندها وجعل مقدار معين لتحمل كل ورقة وفقا لتعرضها للشمس والغذاء وحتى لتحملها للضغط بفعل الريح او الطيور او .... إلخ فلو اسقط تلك الورقة ريح فهو الذى سبب هذا الريح بما خلق من منخفضات جوية فى مكان ومرتفعات فى مكان اخر ودرجة شدة الريح والتى يمكن ان تسقط بعض الاوراق دون البعض الاخر ... إلخ وهذا هو ايمان المسلم بأن لا شئ يتم وفقا للصدفة ولكن الله جعل لكل شئ سبب ويشمل هذا كل ذرة فى الكون او حركة المجرات الضخمة والمعجزة الحقيقية فى الانسان انه يحمل العديد والعديد من الاحتمالات فى مواجهة قوانين الخالق وقد يكون هذا هو سبب محبة الله للانسان ، وتكريمه له بأن جعله خليفة فى الارض ، فألانسان هو ابدع ما خلق الله. |