حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
حوار مع الأخ Tolerant حول الناسخ والمنسوخ في القران - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: حوار مع الأخ Tolerant حول الناسخ والمنسوخ في القران (/showthread.php?tid=39007)

الصفحات: 1 2 3


RE: الرد على: حوار مع الأخ Tolerant حول الناسخ والمنسوخ في القران - يوسف فخر الدين - 09-16-2010

(09-16-2010, 12:19 PM)Tolerant كتب:  

2- الزميل يوسف
مع أنك وجهت كلامك للأخ حسان
فإن هذا الشريط ليس عن تواتر القرآن .

1- فإن رأيت في نفسك المقدرة على إثبات عدم تواتر القرآن فافتح شريط جديد وسأناقشك فيه إن شاء الله.

2- هذا الشريط عن الناسخ والمنسوخ في القرآن . وبالأحرى: هل هناك ناسخ ومنسوخ في القرآن أم لا؟. وأنت لم تقدم دليلًا واحدًا يمكن أن أناقشك فيه. كل الذي قدمته هو الرفض والتطاول على عباد الله.

اين تكلمت انا عن تواتر القران ؟!
يظهر ان كشف حقيقة الكذب والتدليس الذي تقوم به جعلك تتخبط ولا تدري ما تقول !
انا اتكلم عن التدليس والكذب التي تضحك به على الزميل ومن ضمنه كذبه وخرافة ان القران لا يثبت الا بالتواتر وليس عن خرافة ما تسمونه "تواتر القران" !

ثم نعم ..
قرانك ليس متواتر ومحرف باعتراف الصحابه و كتبة الوحي الذي تطعن فيهم لمجرد انهم اقروا واعترفوا بتحريف القران لانها افضل وسيلة للهروب من هذه الحقيقة المره !

وان كنت انت تظن نفسك رجل وتقدر تصمد امامي وتثبت ان قرانك هذا متواتر وغير محرف فاخبرني لارى كم مداخله تقدر ان تصمد امامي .. !

اريدك هنا يا بطل في هذه الحلبه "الحوار الثنائي" لوحدك لنرى مدى شجاعتك امامي :

http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=14




الرد على: حوار مع الأخ Tolerant حول الناسخ والمنسوخ في القران - Tolerant - 09-16-2010


أنت لم تفتح شريط في هذا القسم الذي أعطيتني رابطه

افتح شريط وضع لي رابطه وضع أول دليل لك على عدم تواتر القرآن وسأرد عليك إن شاء الله.




RE: الرد على: حوار مع الأخ Tolerant حول الناسخ والمنسوخ في القران - يوسف فخر الدين - 09-16-2010

(09-16-2010, 03:17 PM)Tolerant كتب:  

أنت لم تفتح شريط في هذا القسم الذي أعطيتني رابطه

افتح شريط وضع لي رابطه وضع أول دليل لك على عدم تواتر القرآن وسأرد عليك إن شاء الله.


اي اول دليل يا زميل !
اريدك ان تناقشني وتثبت لي ان قرانك هذا متواتر وغير محرف بالمنطق والعقل والدليل فهل تقدر على هذا ام لا تجيد سواء الطعن في كل مصدر اسلامي لا يروقك ؟!

تم فتح الموضوع للنقاش هنا :

هل القران متواتر وسليم من التحريف ؟
http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=39062





الرد على: حوار مع الأخ Tolerant حول الناسخ والمنسوخ في القران - بلونغريب - 10-23-2010

نسخ المتواتر والآحاد بمتواتر وآحاد



الصور الممكنة في ذلك تسع فنذكرها
إجمالا فيما يلي:
1- نسخ المتواتر من القرآن بالمتواتر منه.
2- نسخ متواتر السنة بالمتواتر منها.
3- نسخ الآحاد من السنة بالآحاد. والناسخ في هذه الصور الثلاث مساو للمنسوخ .
4- نسخ السنة الآحادية بالقرآن.
5- نسخ الآحاد بالمتواتر من السنة.
6- نسخ متواتر السنة بالقرآن والناسخ في هذه الصور الثلاث فوق المنسوخ .
7- نسخ القرآن بمتواتر السنة.
8- نسخ القرآن بالآحاد من السنة.
9- نسخ متواتر السنة بالآحاد ، والناسخ في هذه الصور الثلاث دون المنسوخ .


ويقول الشيخ إبراهيم الابياري عن الآيات التي شملها الناسخ والمنسوخ في كتابه (تأريخ القرآن ص 168) “قد عدَّ الناظرون في هذا نحواً من 144 موقعاً ( وذكر منها 60 موقعاً فقط على سبيل المثال) هي:


1) 1 (آية في سورة القصص 2) 1 آية في سورة الروم3) 1 آية في سورة الملائكة 4) 1 آية في سورة إبراهيم 5) 1 آية في سورة الكـهف 6) 1 آية في سـورة النمل7) 1 آية في سورة العنكبوت 8) 1 آية في سورة السجدة9) 1 آية في سورة التكـوير 10) 1 آية في سورة سبأ 11) 1 آية في سورة الدخان 12) 1 آية في سورة القمر 13) 1 آية في سورة الغاشية 14) 1 آية في سورة العصر15) 1 آية في سورة السجدة 16) 1 آية في سورة المجادلة17) 1 آية في سورة عبس 18) 1 آية في سورة الطارق 19) 1 آية في سورة التين 20) 1 آية في سورة الكافرون21) 2 آية في سورة الـرعد 22) 2 آية في سورة المؤمنون23) 2 آية في سورة الفرقان 24) 2 آية في سورة الأحزاب 25) 2 آية في سورة ص 26) 2 آية في سورة الأعراف 27) 2 آية في سورة المؤمن 28) 2 آية في سورة الأحقاف 29) 2 آية في سورة ق 30) 2 آية في سورة الطور 31) 2 آية في سورة المعـارج 32) 2 آية في سورة الإنسان33) 2 آية في سورة الزخـرف 34) 2 آية في سورة الجاثية 35) 2 آية في سورة محمد 36) 2 آية في سورة الذاريات 37) 2 آية في سورة النجم 38) 2 آية في سورة القلم 39) 3 آية في سورة بني إسرائيل 40) 3 آية في سورة الأنبياء 41) 3 آية في سورة طه 42) 3 آية في سورة الحج 43) 3 آية في سورة الزمر 44) 3 آية في سورة الامتحان 45) 4 آية في سورة هود 46) 4 آية في سورة النحل 47) 4 آية في سـورة الصافـات 48) 5 آية في سورة الحِجْـر 49) 5 آية في سورة مـريم 50) 6 آية في سورة الأنـفال 51) 6 آية في سورة المزمل 52) 7 آية في سورة النور 53) 7 آية في سورة الشورى 54) 8 آية في سورة يونس55) 9 آية في سورة المائدة 56) 10 آية في سورة آل عمران 57) 11 آية في سورة التوبة 58) 15 آية في سورة الأنعام 59) 24 آية في سورة النساء 60) 30 آية في سورة البقرة


مصدر فكرة الناسخ والمنسوخ في القرآن جاءت من الآيات التالية:


1.في سورة (البقرة2: 106)
“ما ننسخ من آية أو نُنسها نأتي بخير منها أو مثلها”.ولكني أضيف هنا تفسير معنى:
“أو نُنسها”
في سورة (البقرة2: 106)
“ما ننسخ من آية أو نُنسها نأتي بخير منها أو مثلها”


2.في سورة (النحل16: 101)
“وإذا بدلنا آية مكان آية، والله أعلم بما ينزِّل، قالوا إنما أنت مفتر، بل أكثرهم لا يعلمون”.

3.وفي سورة (الرعد13: 39)
“ويمحو الله ما يشاء، ويثْبِت، وعنده أُمُّ [أصل] الكتاب”.

4.وفي (سورة الحج22: 52)
“فينسخ الله ما يُلْقي الشيطان”

تعليق: هذه هي الآيات القرآنية التي نشأت عنها فكرة الناسخ والمنسوخ في القرآن:


تقول الآية القرآنية في سورة (البقرة2: 106): “ما ننسخ من آية أو نُنسها نأت بخيرٍ منها أو مثلها” والمقصود بالقول “خير منها” أي أفضل أو أحسن منها، (انظر المعجم الوسيط ص264).


والسؤال الذي يفرض نفسه هنا: هل وحي الله فيه مفاضلة؟ أي هل فيه شيء حسن وشيء أحسن؟ إذا كان الأمر كذلك فيمكن إذن أن يقال أن فيه كلام غير حسن أيضا، طالما هناك درجات في كلام الله. ما هذا الهراء؟


ثم هناك مسألة أخرى أكثر تعقيداً: ما هو يا ترى الكلام الذي كان مكتوبا في اللوح المحفوظ؟ هل هو الكلام الذي نُسِخَ وأُنْسي؟ أم هو الكلام الأخير والأحسن الذي حلَّ محل ما نُسخ بالإلغاء والنسيان؟ كلام غريب الشأن لا يمر على أيِّ إنسان عاقل!


(سورة الأنعام 34) “لا تبديل لكلمات الله” وفي (سورة الكهف 27) “لا مبدل لكلماته”
فكيف يقولون أن كلمات الله بدلت وغيرت ونسخت؟


وعن هذا الأمر علق الأستاذ سيد القمني المفكر الإسلامي المستنير في كتابه (الإسلاميات ص 568) قائلا: [هنا يثور سؤال، كيف يتحول الوحي ويتبدل؟ ألا يتعارض ذلك مع قدسية كلمة الله؟... (ويضيف قائلا): هذه الظاهرة التي لحظها القرشيون حتى قالوا: "ألا ترون إلى محمد، يأتي أصحابه بأمر ثم ينهاهم ويأمرهم بخلافه، ويقول اليوم قولا، يرجع عنه غداً" (ويواصل سيد القمني حديثه قائلا): وهي ذات المقولة التي قالها اليهود اليثاربة (أي أهل المدينة) بعد الهجرة].
هل تتفق فكرة الناسخ والمنسوخ، أو التغيير في آيات القرآن وإلغائها ومحوها، مع حقيقة أن القرآن أزلي مكتوب في لوح محفوظ؟ فهل تم التغيير والإلغاء في اللوح المحفوظ أو بمعنى آخر هل للوح المحفوظ طبعات معدلة ومنقحة ومزيدة؟ وعن هذا قال الأستاذ سيد القمني في كتابه (الإسلاميات ص 569) قال:
“ظاهرة النسخ تثير في وجه الفكر الديني السائد المستقر….. إشكالية: كيف يمكن التوفيق بين هذه الظاهرة بما يترتب عليها من تعديل للنص بالنسخ والإلغاء، وبين الإيمان الذي شاع واستقر بوجود أزلي للنص في اللوح المحفوظ”.
هذا ما قاله سيد القمني بالحرف الواحد.


سيد القمني ص569
“هناك إشكالية ثانية.. هي إشكالية جمع القرآن، وعن مشكلة الجمع فإن ما يورده علماء القرآن من أمثلة توضح أن بعض أجزاء النص قد نسيت من الذاكرة الإنسانية، ولم يناقش العلماء، ما تؤدي إليه ظاهرة نسخ التلاوة، أو حذف النصوص سواء بقي حكمها أم نسخ أيضا، من قضاء كامل على تصورهم الذي سبقت الإشارة إليه لأزلية الوجود الكتابي للنص في اللوح المحفوظ”.
(ثم يكمل حديثه قائلا): فإن نزول الآيات المثبتة في اللوح المحفوظ، ثم نسخها وإزالتها من القرآن المتلو، ينفي هذه الأبدية المفترضة الموهومة (للوح المحفوظ)”. (ويستطرد قائلا): “فإذا أضفنا إلى ذلك المرويات الكثيرة عن سقوط أجزاء من القرآن ونسيانها من ذاكرة المسلمين، ازدادت حِدَّةُ المشكلة”. (ثم يختم كلامه في هذا الخصوص بقوله):
“والذي لاشك فيه أيضا، أن فهم قضية النسخ عند القدماء لا يؤدي فقط إلى معارضة تصورهم الأسطوري للوجود الأزلي للنص، بل يؤدي أيضا إلى القضاء على مفهوم النص ذاتـــه“. تحية كبيرة ورائعة للمفكر الحر، وجرأتِه في كتابة، وهذه الحقائق المذهلة للعالم الإسلامي. ليت جميع إخوتنا المسلمين ينفتحون على المعرفة، ويستنيرون لمعرفة الحق. أرأيت يا أخي خطورة فكرة الناسخ والمنسوخ أو التغيير والتبديل بالزيادة والنقص أو كما عبر عنه ابن كثير في (تفسيره ج1 ص104) نقلا عن ابن جرير تعليقا على الآية: “[ما ننسخ من آية] قوله أي: أن نُحوِّل الحلالَ حراما، والحرامَ حلالا، والمباحَ محظورا، والمحظورَ مباحا.”


ألا تتصادم قضية الناسخ والمنسوخ مع الآية القرآنية التي تقول:
“لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا”
(سورة النساء4: 82)؟


•(سورة آل عمران 19) “إن الدين عند الله الإسلام”.

•(سورة آل عمران 85) ” من يبتغِ غير الإسلام دينا، فلن يقبل منه، وهو في الآخرة من الخاسرين “.

هل هذا يتفق مع (سورة البقرة 62) “إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخِر وعمل صالحا، فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون”.
والصابئين هم غير النصارى والمسلمين
سورة الكافرون 6) “لكم دينكم ولي ديني”.

•(سورة يونس 99) “أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين”.

•(سورة البقرة 256) “لا إكراه في الدين”.

الا تتعارض مع

(سورة آل عمران 83) “أفغير دين الله يبغون، وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها”.
ثم ان اخذنا

•(سورة آل عمران 20) “وإن تولَّوْا فإنما عليك البلاغ”.

•(سورة فاطر 23) “إن أنت إلا نذير”.

•(سورة النساء 63) “فاعرض عنهم وعظهم”.

•(سورة النساء 81) “فاعرض عنهم وتوكل على الله”.

•(سورة المائدة) “فاعف عنهم واصفح”.

•(سورة الأنعام 107) “وما جعلناك عليهم حفيظا، وما أنت عليهم بوكيل”.

•(سورة الغاشية) “لست عليهم بمسيطر”.

•(سورة المزمل 10) “واصبر على ما يقولون، واهجرهم هجرا جميلا”.

•(سورة المعارج 5) “فاصبر صبرا جميلا”.

•(سورة طه 130) “فاصبر على ما يقولون”.

•(سورة الحِجر 85) “فاصفح الصفح الجميل”.

•(سورة الأعراف 199) “خذ العفو، وأمر بالعُرْف واعرض عن الجاهلين”.

•(سورة فصلت 34) “ادفع بالتي هي أحسن”.

•(سورة الرعد) “فإنما عليك البلاغ، وعلينا الحساب”.

•(سورة الأنفال 61) “وإن جنحوا للسلم فاجنح لها”.

هذه الآيات نسختها آيات أخرى مثل:


•(سورة النساء 89) “فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم”.

•(سورة النساء 91) “واقتلوهم حيث ثَقَفْتُمُوهم”.

•(سورة محمد 4) “فإذا لقيتم الذين كفروا فضرْبَ الرقاب حتى إذا أثخنتموهم، فشدوا الوثاق”.

•(سورة الأنفال 12) “فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان”.

•(سورة الأنفال 39) “وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله”.

•(سورة محمد 35) “فلا تهِنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون”. (انظر سورة الأنفال 61) “وإن جنحوا للسلم فاجنح لها”.

•( سورة التوبة ) ” فاقتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، ولا يحرمون ما حرم اللهُ ورسولُه، ولا يدينون دين الحق، من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدٍ وهم صاغرون “.

1.قال النسفي في تفسيره الجزء الثاني ص (177و178): “قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله، ولا يدينون دين الحق”: أي لا يعتقدون دين الإسلام الذي هو الحق… “من الذين أوتوا الكتاب”: بيان للذين قبله [اليهود والنصارى]… “حتى يعطوا الجزية”: أي جزاء على الكفر… “وهم صاغرون”: أي تؤخذ منهم على الصَّغار [الضعة] والذل، وهو أن يأتيَ بها [أي بالجزية] بنفسه ماشيا غير راكب ويسلمها وهو قائم والمتسلم جالس، وأن يُتَلْتَلَ تَلْتَلةً [يفسرها بقوله: التلتلة: هي التحريك والإقلاق والزعزعة والسير الشديد] ويؤخذ بِتَلْبيبه [بالطوق الذي في عنقه أو ثيابه]، ويقال له أدِّ الجزية يا ذمي، ويُزَخُّ في قفاه [يُضرب على قفاه].

2.وقال ابن كثير (المجلد الثاني ص 135و136) تعليقا على هذه الآية: “قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله..”بقوله: هذه الآية ة نزلت أول الأمر بقتال أهل الكتاب.. أمر الله رسوله بقتال أهل الكتابين اليهود والنصارى، وكان ذلك في سنة تسع هجرية.. “حتى يعطوا الجزية عن يد” أي عن قهر لهم وغلبة “وهم صاغرون” أي ذليلون حقيرون مهانون، فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذمة ولا رفعهم على المسلمين، بل هم أذلاء صَغَرَة [وضعاء] أشقياء، كما جاء في صحيح مسلم: “لا تبدؤوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه” ولهذا اشترط عليهم أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب رضي الله عنه تلك الشروط المعروفة في إذلالهم وتصغيرهم وتحقيرهم، وذلك مما رواه الأئمة الحُفَّاظ من رواية (عبد الرحمن بن غنم الأشعري) قال: “كتبتُ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى من أهل الشام” وقلت: “بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من نصارى مدينة كذا وكذا، [حيث قالوا فيه]: إنكم [أيها المسلمون] لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا وذرارينا وأموالنا وأهل ملتنا، وشرطنا لكم على أنفسنا أن لا نعمل في مدينتنا ولا فيما حولها ديرا ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب، ولا نجدد ما خرب منها، ولا نحيي منها ما كان خططا للمسلمين، وأن لا نمنع كنائسنا أن ينزلها أحد من المسلمين في ليل ولا نهار، وأن نُنْزِل من مر بنا من المسلمين ثلاثة أيام نطعمهم، ولا نعلِّم أولادنا القرآن، ولا نظهر شِرْكاً، ولا ندعو إليه أحدا، ولا نمنع أحدا من ذوي قرابتنا الدخول في الإسلام إن أرادوه، وأن نوقر المسلمين، وأن نقوم لهم من مجالسنا إن أرادوا الجلوس، ولا نتشبه بهم في شيء من ملابسهم، لا في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر، ولا نتكلم بكلامهم، ولا نركب السروج، ولا نتقلد السيوف، ولا نتخذ شيئا من السلاح، ولا نحمله معنا، ولا ننقش أختامنا بالعربية، وأن نجز مقاديم رؤوسنا. وأن نلزم زِيِّنا حيثما كنا، وأن نشد الزنانير على أوساطنا، وأن لا نظهر الصليب على كنائسنا، وأن لا نظهر صليبنا ولا كتبنا في شيء من طريق المسلمين ولا أسواقهم، ولا نضرب نواقيسنا في كنائسنا إلا ضربا خفيفا، وأن لا نرفع أصواتنا بالقراءة في كنائسنا في شيء من حضرة المسلمين، ولا نخرج شعانين ولا بعوثا، ولا نرفع أصواتِنا على موتانا، ولا نجاورهم بموتانا، وأن نرشد المسلمين ولا نطلع عليهم في منازلهم”. قال: “فلما أتيت عمر بالكتاب زاد فيه”: “ولا نضرب أحدا من المسلمين” شَرَطنا ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا، وقبلنا عليه الأمان، فإن نحن خالفا في شيء مما شرطناه لكم ووظفنا على أنفسنا [أي مما التزمنا به]، فلا ذمة لنا، وقد حل لكم منا ما يحل من أهل المعاندة والشقاق [أي القتل]“.

1.قال سيد القمني (في كتابه الإسلاميات ص 590) “قد وُضع ضمن هذا الباب عدد من الروايات حول عدد من الآيات التي كانت معروفة زمن النبي، لكنها لم توجد بالقرآن “.

2.ونقل سيد القمني (في كتابه الإسلاميات ص 589) عن الزهري قوله: “أخبرني أبو إمامة.. أن رهطا من أصحاب النبي (صلعم) قد أخبروه أن رجلا منهم قام في جوف الليل، يريد أن يفتتح سورة كان قد وعاها، فلم يقدر على شيء منها إلا بسم الله الرحمن الرحيم، فأتى إلى النبي (صلعم) في الصباح، ليسأل النبي عن ذلك. وجاء آخرون لنفس الغرض، ثم أذن النبي (صلعم) فسألوه عن السورة، فسكت ساعة لا يرجع إليهم شيئا، ثم قال: نسخت البارحة” (انظر جمال الدين ابن الجوزي: نواسخ القرآن ص 33) والسؤال هنا: لماذا إذن أعطاها إن كان سينسخها؟.

3.وقد عقب أبو بكر الرازي على باب (ما نسخ تلاوته وحكمه) بالقول: “إنما يكون بأن ينسيهم الله إياه ويرفعه من أوهامهم ويأمرهم بالإعراض عن تلاوته وكتابته في المصحف، فيندرس مع الأيام” (انظر جلال الدين السيوطي: الإتقان في علوم القرآن ج 2 ص 26) والسؤال هنا: لماذا إذن أعطاها إن كان سينسيها لهم؟.

4.وعن شريك ابن عاصم عن (زر) قوله: “قال لي أبيّ ابن أبي كعب: كيف تقرأ سورة الأحزاب؟ قلت: سبعين أو إحدى وسبعين آية، قال والذي أحلف به، لقد نزلت على محمد (صلعم) وأنها تعادل سورة البقرة أو تزيد عليها. [سورة البقرة 286 آية أي انكمشت إلى الربع] (انظر التهذيب 10/42 ـ44)” (انظر جمال الدين ابن الجوزي: نواسخ القرآن ص 33) والسؤال هنا أين ذهبت الآيات الأخرى، ولماذا كان قد أعطاها؟.

5.وعن عائشة قالت: “كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي حتى مائتي آية، فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا على ما هو الآن” (انظر جلال الدين السيوطي: الإتقان في علوم القرآن ج 2 ص 26) أين باقي الآيات؟ ولماذا أعطيت إن كان سينسخها أو ينسيها؟.

6.وعن عمر قال: “ليقولن أحدكم: قد أخذت القرآن كلَّه، وما أدراك ما كله، لقد ذهب منه قرآن كثير، ولكن ليقل أخذت منه ما ظهر” (انظر جلال الدين السيوطي: الإتقان في علوم القرآن ج 2 ص 26). أين الكثير من القرآن المفقود؟!

7.وعن أمامة ابن سهل أن خالته قالت: “لقد أقرأنا رسول الله (صلعم) آية الرجم [الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة بما قضيا من اللذة]” وهي غير موجودة بالقرآن الحالي (انظر جلال الدين السيوطي: الإتقان في علوم القرآن ج 2 ص 26). أليس هذا شيئاً غريباً !؟

8.حدثنا حجاج ابن جريح، أخبرني أبي حميدة عن حميدة بنت يونس قالت: قرأ عليَّ أبي وهو ابن ثمانين سنة في مصحف عائشة: إن الله وملائكته يصلون على النبي: يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما، وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولي، قالت كان ذلك قبل أن يغير عثمان المصحف” (انظر جلال الدين السيوطي: الإتقان في علوم القرآن ج 2 ص 26). أليس هذا شيئاً عجيباً؟!!.

9.وعن أبي سيفان الكلاعي أن مسلمة ابن مخلد قال لهم ذات يوم: أخبروني بآيتين من القرآن لم تكتبا في المصحف، فلم يخبروه. وعندهم أبو الكنود سعد ابن مالك، فقال ابن مسلمة: “إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم، ألا أبشروا أنتم المفلحون، والذين آووه ونصروه وجادلوا عنه القوم الذين غضب عليهم، أولئك لا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون” وهي غير موجودة بالقرآن الحالي (انظر جلال الدين السيوطي: الإتقان في علوم القرآن ج 2 ص 26)… لماذا؟!

10.ويورد السيوطي عن عدي ابن عدي قال عمر: “كنا نقرأ: ألا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم، ثم قال لزيد ابن ثابت: أكذلك؟ قال نعم.. وقال عمر لعبد الرحمن ابن عوف: ألم تجد فيما أنزل علينا: أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة فإنا لا نجدها. قال: أسقطت فيما أسقط من القرآن”.

11.عقب الدكتور طه حسين على ما فعله عثمان ابن عفان بحرق المصاحف والآيات القرآنية التي نزلت بقوله: “إن النبي (صلعم) قال: نزل القرآن على سبعة أحرف، كلها كاف شاف، وعثمان حين حظر ما حظر من القرآن، وحرق ما حرق من المصاحف، إنما حظر نصوصا أنزلها الله وحرق صحفا كانت تشمل على قرآن أخذه المسلمون عن رسول الله (صلعم) وما كان ينبغي للإمام أن يلغي من القرآن حرفا أو يحذف نصا من نصوصه. وقد كلف كتابة المصحف نفرا قليلا من أصحاب النبي، وترك جماعة القراء الذين سمعوا من النبي وحفظوا عنه، وجعل إليهم كتابة المصحف، ومن هنا نفهم سر غضب ابن مسعود، فقد كان ابن مسعود من أحفظ الناس للقرآن، وهو فيما يقول قد أخذ من فم النبي (صلعم) سبعين سورة من القرآن، ولم يكن زيد ابن ثابت [الذي كُلِّفَ بجمع القرآن] قد بلغ الحلم بعد. ولما قام ابن مسعود يعترض الأمر، رافضا تحريق صحف القرآن أخرجه عثمان من المسجد إخراجا عنيفا، وضربت به الأرض فدقت ضلعه” (انظر الفتنة الكبرى للدكتور طه حسي ج 1 ص 160ـ183)… كلام غريب!

هذه هي قصة الناسخ والمنسوخ في القرآن، آيات ألغت







.