حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
"بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! (/showthread.php?tid=41450)

الصفحات: 1 2 3 4 5


RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - Blue Diamond - 01-29-2011

شكلنا سننتظر شهر زي تونس :d
وتستمر الثورة..حتى يسقط مبارك


RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - بسام الخوري - 01-29-2011

(01-28-2011, 09:05 PM)نسمه عطرة كتب:  نظام المنبثق عن "ثورة يوليو" لفظ أنفاسه منذ "اغتيال عبدالناصر" و"نهج عبدالناصر" ولن نبكي عليه اليوم. ما يلفظ أنفاسه الأخيرة اليوم هو نظام "الثورة المضادة" الذي صاغ لمصر مسارها في الأربعين سنة الأخيرة (ليبرالية متغولة، ديكتاتورية، فساد، حيتان المال، فقر، بطالة، وعيش على المعونات الأمريكية لقاء بعض المواقف السياسية في صالح أمريكا وإسرائيل في العالم العربي).

...........................

تسلملي يا سندي 2141521

واحذروا غضب الحليم اذا غضب

في يناير (كانون ثاني) 1952، أحرق مجهولون مدينة القاهرة، مما أدى إلى استقالة وزارة الوفد ذات الشعبية الجماهيرية الكبيرة، ثم قيام مجموعة الضباط الأحرار بقيادة جمال عبد الناصر بقلب نظام الحكم وإبعاد الملك فاروق خارج البلاد في 23 يوليو (تموز) من العام نفسه. ورغم مرور 59 عاما على هذه الجريمة، فلا يزال الفاعل مجهولا. كانت بعض الإشاعات وجهت أصابع الاتهام إلى الملك فاروق والإنجليز، وحتى أحمد حسين رئيس الحزب الاشتراكي وجماعة الإخوان المسلمين، بتدبير الحريق، إلا أن تحقيقات رجال الأمن - سواء قبل 23 يوليو أو بعده - لم تؤكد أيا من هذه الإشاعات. ولو كانت هناك أدلة تدين أيا من هذه الأطراف لما ترددت حكومة الثورة في الإعلان عنها، لكنها لم تفعل، لماذا؟

في مساء 8 أكتوبر (تشرين الأول) 1951، أعلن مصطفى النحاس باشا، رئيس الوزراء، إلغاء معاهدة 1936 بين مصر وبريطانيا، ووضعت حكومته قرارها موضع التنفيذ، فألغت جميع الإعفاءات التي كانت ممنوحة للسلطات العسكرية البريطانية بمقتضى المعاهدة، والتي تشمل الرسوم الجمركية على المهمات والأسلحة والعتاد ومواد التموين والرسوم المستحقة على مرور سفن القوات البريطانية بقناة السويس. كما شجعت حكومة الوفد الحركات الشعبية في تنظيم المقاومة ضد القوات البريطانية الموجودة بمنطقة القناة.

وفي يناير 1952، كانت عمليات المجموعات الفدائية ضد القوات البريطانية قد ازدادت، فقامت القوات البريطانية بمحاصرة قسم البوليس الموجود بمدينة الإسماعيلية، وطلبت من قوات البوليس تسليم سلاحهم والانسحاب من المنطقة إلى مدينة القاهرة. لكن وزير الداخلية المصري - فؤاد سراج الدين - أصدر أوامره بعدم قبول الإنذار والمقاومة حتى آخر طلقة، فقاوم رجال البوليس هجمات الجيش البريطاني، وسقط منهم خمسون قتيلا وما يزيد على سبعين جريحا.

عندما شاع خبر هذه المعركة في القاهرة عمت الشعب المصري كله موجة من الغضب، وفي الساعة السادسة من صباح 26 يناير قام جنود بلوكات نظام الأقاليم بتمرد في ثكناتهم بمنطقة العباسية، وامتنعوا عن القيام بمهامهم الخاصة بحفظ النظام. وعند الظهر تجمعت مظاهرات طلاب المدارس الثانوية في ميدان الأوبرا بوسط القاهرة، وكنت أنا واحدا منهم. فقد اتصل بنا في الصباح - ونحن في مدرسة الخديوية الثانوية - من أبلغونا بضرورة الخروج في مظاهرة، حيث يتجمع الطلاب في ميدان الأوبرا قبل التوجه إلى جامعة القاهرة، للاحتجاج على ما جرى بالإسماعيلية. سرنا في درب الجماميز وشارع محمد علي، حتى وصلنا إلى ميدان العتبة ثم ميدان الأوبرا. عندئذ فوجئنا ببعض الرجال في الثلاثينات من العمر، جاءوا بسيارة نقل مفتوحة أخرجوا منها صفائح من البنزين أفرغوه في مبنى كازينو بديعة وأشعلوا فيه النيران. وسرعان ما انتقلوا بسيارتهم إلى الجانب الآخر من الميدان، حيث أشعلوا النيران في فندق شبرد. بعد ذلك انفضت المظاهرة وسادت الفوضى، وانضم الغوغاء إلى المسيرة، وصاروا يحطمون واجهات المحلات العامة، ويسرقون ما بها. وفي ذلك اليوم المشؤوم التهمت النيران الكثير من الأماكن العامة في وسط القاهرة، من فنادق وسينمات ومحلات تجارية ومكاتب، كما مات الكثيرون وجرح آخرون.

كانت تلك لحظة نادرة في تاريخ الشعب المصري منذ ثورة 1919، تحدت فيها الحكومة الوفدية سلطات الاحتلال البريطاني، فقامت بإلغاء معاهدة 1936، وحاولت إجبار بريطانيا على قبول إجلاء قواتها الموجودة في مصر. فجاء حريق القاهرة ليضع نهاية لكل هذا، حيث أعلنت الأحكام العرفية، وأقيلت الحكومة، وبعد بضعة أشهر قام الضباط الأحرار بقلب نظام الحكم في 23 يوليو. ولنا أن نتساءل: من هو المستفيد من حريق القاهرة الذي أدى إلى سقوط حكومة الوفد وإفشال مشروعها القومي؟

كان الضباط الأحرار قد حددوا موعدا لثورتهم بعد ثلاث سنوات في 1955، لكنهم بعد الحريق قدموا الموعد، وجعلوه بعد ستة أشهر فقط. فلماذا فقد الضباط صبرهم وقرروا الإسراع بقلب النظام، قبل موعده بثلاث سنوات؟ هل كانت لتنظيم الضباط الأحرار علاقة بحريق القاهرة؟ هل أدرك عبد الناصر أن نجاح الحكومة الوفدية في تحقيق الجلاء سوف يضيع عليه فرصة الانقلاب على النظام؟ ومن الملاحظ أن أنصار ثورة يوليو هم أول من صار ينفي وجود فاعل في جريمة حرق القاهرة، حيث ينسبونها عادة إلى المظاهرات والغوغاء. فقد اعتبر حسنين هيكل - الذي كان مقربا من جمال عبد الناصر - الفاعل في هذه الجريمة مجهولا. وفي برنامج «مع هيكل» في قناة الجزيرة، الذي أذيع في 12 يناير 2006، قال هيكل: «أنا.. لغاية هذه اللحظة مش معتقد أن عملية حريق القاهرة بدأت بتدبير مقصود». لماذا يصر هيكل على إنكار وجود فاعل لجريمة حرق القاهرة؟!

وقد تحدث صلاح شادي - الذي كان عضوا في جماعة الإخوان المسلمين وصديقا لجمال عبد الناصر ومحل سره - عن حالة الاضطراب التي كان فيها عبد الناصر أثناء حريق القاهرة، وخوفه من مداهمة رجال البوليس لمواقعه. وذكر صلاح أن جمال اتصل به تليفونيا ظهر 26 يناير، في الوقت ذاته الذي بدأت فيه الحرائق تشتعل في ميدان الأوبرا، وطلب منه الذهاب للقائه في منزله. وعندما وصل صلاح إلى منزل جمال، وجده في حالة من الاضطراب لم يعهدها فيه من قبل. وطلب منه جمال نقل بعض الأسلحة والذخائر التي كان يخفيها لخوفه من أن تدهم الشرطة مواقعه بسبب حريق القاهرة، وتعثر على الأسلحة المخبأة (الموقع الإلكتروني «إخوان أون لاين»، بتاريخ 14 أغسطس/ آب 2008).

وفي لقاء مع اللواء جمال حماد، الذي كان أحد كبار الضباط الأحرار، أذاعته قناة «الجزيرة» في 17 نوفمبر (تشرين الثاني) 2008، قال له أحمد منصور: «هناك علامات استفهام كثيرة طالما ذكرت جمال عبد الناصر، حول دور أو علاقة لجمال عبد الناصر في حريق القاهرة». وسأله منصور عن العلاقة بين حريق القاهرة وقرار الضباط الأحرار بالإسراع في تنفيذ خطة الانقلاب الذي كانوا يعدون له، فرد جمال حماد قائلا: «يوم 26 يناير ده، يعني (هو) اللي أيقظنا انه لازم نعجل بالثورة.. كان أول تحديد ان الثورة تقوم في 1955.. (لكن) بعد حريق القاهرة، بعدين، حددناه في 1952».














لأحباب عبد الناصر ...لا وقت للجدال الآن هل عبد الناصر أفضل أو أسوأ من مبارك ....بزمن ناصر لم يكن هناك فضائيات وانترنيت ....جحشنة ناصر باليمن فقط لو تمت هذه الأيام كانت 100% ستسقطه ...لو اضطر ناصر لاطعام 83 مليون عبر نظامه الاشتراكي لمات 60 مليون من الجوع ...أرفض مبدأ لو وقعت البقرة يكثر سلاخينها ...وإلا لماذا العلماني لم يكتب موضوعه عن مبارك قبل سنوات ....من يدعون أنهم مثقفين لا يختلفون عن عادل إمام أو الصحافيين الموظفين ....كل كتابات العلماني السابقة كانت عن ابن ست البرين ....


RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - العلماني - 01-29-2011

(01-29-2011, 08:16 AM)بسام الخوري كتب:  ...أرفض مبدأ لو وقعت البقرة يكثر سلاخينها ...وإلا لماذا العلماني لم يكتب موضوعه عن مبارك قبل سنوات ....من يدعون أنهم مثقفين لا يختلفون عن عادل إمام أو الصحافيين الموظفين ....كل كتابات العلماني السابقة كانت عن ابن ست البرين ....

رأيي بنظام مبارك ليس إيجابياً وهو رأي معروف هنا لمن يقرأ ما أكتبه. فأنا أعتبرته، أمس واليوم، تتمة واستكمالاً لنظام "ابن ست البرين"، حذوك النعل بالنعل - كما كانت العرب تقول -. وهذا مثل على ما أقول من الإرشيف:

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=823&page=1

(أنظر المداخلات: 3، 10، 15، 16)

ولكن، دعك من هذا كله يا سندي، فما يحدث أمامنا اليوم هو الحدث وهو التاريخ بأصفى تجلياته وهو أكبر من "عبدالناص" و"السادات" و"مبارك" مجتمعين، وهو - في النهاية - ما يجب أن يستقطب اهتمامنا. فرأي العلماني بعبدالناصر أو السادات أو مبارك ليس مهماً أبداً، فهو يبقى مجرد رأي لإنسان عادي في ساحة افتراضية. أما ما يحدث أمامنا اليوم فهو من أعظم ما عرفته مصر عبر تاريخها كله، إن لم يكن أعظم ما عرفته على الإطلاق. وأعتقد بأن آثاره كبيرة بحجم كبره وضخامته على الشرق الأوسط جميعه، فمصر تبقى أكبر دولة في المنطقة، وما يطالها يطال الجميع.

واسلم لي
العلماني




RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - بسام الخوري - 01-29-2011

أما ما يحدث أمامنا اليوم فهو من أعظم ما عرفته مصر عبر تاريخها كله، إن لم يكن أعظم ما عرفته على الإطلاق. وأعتقد بأن آثاره كبيرة بحجم كبره وضخامته على الشرق الأوسط جميعه، فمصر تبقى أكبر دولة في المنطقة، وما يطالها يطال الجميع.


214152121415212141521


الرد على: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - طريف سردست - 01-29-2011


اتمنى لهم النجاح، مهما كان نوع الوليد، ولكني اعتقد ان مبارك سينجح في البقاء حتى نهاية فترته الرئاسية، وعلى الاغلب سينجح في ابقاء رجاله في السلطة حتى لو خرج من الرئاسة، ومنهم رئيس المخابرات الذي اصبح نائبا له (اخيرا)


الرد على: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - تموز المديني - 01-31-2011

تحية بالصوت لبهية أم الدنيااااااااااااااا

http://www.youtube.com/watch?v=dYceV1LRzrY&feature=related




RE: الرد على: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - عاشق الكلمه - 01-31-2011

(01-29-2011, 09:16 PM)طريف سردست كتب:  اتمنى لهم النجاح، مهما كان نوع الوليد،

واذا كان الوليد فأرا فهل تعتبر ذلك نجاح ؟ 23

عموما كلما كان المخاض عسيرا كلما كان المولود كبيرا , وأتوقع مولودا ماجبتوش ولاده انشاء الله 23




RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - بسام الخوري - 01-31-2011

مصر: نهاية عهد أم نهاية نظام مستمر منذ 1952؟ 1521515215
الرأي الكويتية

GMT 1:04:00 2011 الإثنين 31 يناير
2Share

خيرالله خيرالله

إنها نهاية عهد في مصر، لكنها ليست بالضرورة نهاية نظام قائم منذ العام 1952، خصوصا اذا استطاع الجيش السيطرة على الوضع مجددا ووضع حدّ لحال من الفوضى في ظل فراغ سياسي وامني يصعب على زائر القاهرة تخيله.
من فندق يقع على جزيرة وسط القاهرة الى المطار، استغرقت الرحلة الى المطار زهاء ساعة. كان ذلك ظهر السبت وذلك قبل ان يطرأ مزيد من التدهور على الوضع. كانت تلك الساعة كافية للتحقق من الانهيار الذي اصاب قوات الامن الداخلي التي اسمها "الامن المركزي" والتي لم يعد لها اثر في اي زاوية من زوايا العاصمة المصرية. حتى شرطة السير لم تعد موجودة. كان مواطنون عاديون يشرفون في منطقة الجيزة وغيرها على تنظيم السيرعند تقاطع الطرق الرئيسية او المستديرات الكبيرة!
قبل اربع وعشرين ساعة، كان افراد الامن المركزي منتشرين بالآلاف في الشوارع الرئيسية وعند مداخل الجسور التي تربط بين ضفتي النيل وفي ميدان التحرير. كان عدد هؤلاء يتجاوز في احيان كثيرة عدد المتظاهرين. فجأة لم يعد لهم اثر. كل ما يمكن مشاهدته هو آليات تابعة لهم احرقها المتظاهرون الذين تجرّأوا حتى على ملاحقة افراد المركزي المدربين اصلا على قمع التظاهرات وتفريقها والقاء القنابل المسيلة للدموع.
ما الذي جعل المتظاهرين يتجرّأون على الامن المركزي؟ ذلك السؤال يطرح نفسه بحدة وهو احد الاسئلة الكثيرة التي يتداولها المواطنون العاديون في وقت يبدو واضحا ان مصر دخلت مرحلة جديدة بكل معنى الكلمة فيما يمكن القول ان القاهرة تغيّرت. تغيّرت الى درجة لم تعد هناك اي هيبة لرجل الامن الذي بات عليه ان يحمي نفسه من المتظاهرين وليس العكس.
خلال اسبوع، شهدت القاهرة ومدن مصرية اخرى لاحقا نوعين من التظاهرات. في مرحلة اولى، كانت هناك تظاهرات يمكن وصفها بـ"المؤدبة" يشارك فيها شبان من كل الطبقات يطالبون باصلاحات سياسية. بدا في تلك المرحلة ان الامور لا تزال تحت السيطرة وان كل ما في الامر ان هناك طلابا جامعيين ومثقفين من كل الانواع والفئات يريدون استعادة التجربة التونسية في مصر، لكنّ الناس ليست كلها معهم وهم يمثلون نخبة لا اكثر.
كانت نقطة التحول يوم الجمعة الماضي. فجأة، بعد صلاة الجمعة، صار على رأس التظاهرات شبان مدربون على كيفية التعامل مع قوات الامن المركزي. كان هناك محترفون يلتقطون القنابل المسيلة للدموع ويعيدون القاءها على عناصر الامن. كان بينهم من يسارع الى اشعال النار في الشاحنات الخاصة بالشرطة والتي كان رجال الامن المركزي يستخدمونها دروعا. انهارت معنويات الامن وفتح المجال واسعا امام سرقات من كل نوع شملت حتى مصارف ومخازن في احياء راقية مثل المعادي وشارع قصر النيل والمهندسين وميدان التحرير. في حيّ المهندسين، تعرضت المحلات التي في شارع لبنان الى عملية نهب منظمة. كان هناك ايضا اعتداء على فنادق وحتى على بيوت. لكنّ الاهمّ من ذلك كلّه، انه كانت هناك عمليات اقتحام للمخافر التابعة للشرطة وسرقة ما فيها من اسلحة ووثائق ثم احراقها. كان هناك ايضا اذلال مبرمج للحزب الوطني الديموقراطي الحاكم الذي حصد مقاعد مجلس الشعب في الانتخابات الاخيرة. وقد تبين نتيجة الاحداث الاخيرة ان الحزب غير قادر حتى على الدفاع عن مقره الرئيسي الذي احرقه المتظاهرون!
انهارت مؤسسات الدولة في مصر، على رأسها وزارة الداخلية، ولم يبق غير الجيش. ساهم في الانهيار الاعلان يوم الجمعة عن ان الرئيس حسني مبارك سيلقي كلمة موجهة الى المصريين. لم يلقها الاّ بعد مضي خمس ساعات على صدور الاعلان عن نيته التوجه الى مواطنيه. شرّع ذلك الابواب امام كل انواع الاشاعات والبلبلة. استغل المتظاهرون ما يشبه الفراغ ليزيدوا ضغطهم في كل الاتجاهات متحدّين حظر التجول في وقت كان الجيش ينتشر ببطء شديد لحماية المؤسسات الرسمية والمراكز الحيوية. لم تكن هناك اي حماسة لدى الجنود للتصدي للمتظاهرين. اكتفوا بابعادهم قليلا عن مبنى الاذاعة والتلفزيون في شارع قصر النيل المحاذي للنيل الذي تقع قربه وزارة الخارجية. لم يتدخل الجنود لفرض منع التجول الذي كان بدأ سريانه في السابعة مساء. على العكس من ذلك كانوا يتحدثون الى المتظاهرين الذين راحوا يكتبون عبارة "يسقط مبارك" على الدبابات والمدرعات. كان ملفتا ان الجنود لم يمحوا العبارة، التي بقيت على الآليات.
ماذا يريد الجيش؟ كان ذلك هو السؤال المطروح في القاهرة مساء السبت الماضي. وصلت البلبلة حتى الى مطار العاصمة المصرية الذي تدفق عليه آلاف الرعايا العرب والاجانب الذين ارادوا مغادرة مصر بعد شعورهم بالتهديد المباشر في الفنادق التي حلّوا فيها. كان واضحا ان معنويات الجنود والضباط وعناصر الاجهزة الامنية في المطار منهارة. لم يكن هناك من يريد اجراء تفتيش جدي للمسافرين.
بدا واضحا ان الجيش ليس مستعدا للدفاع عن التركيبة الحالية للنظام اذا لم تتوافر شروط معيّنة كان الرئيس حسني مبارك يرفضها في استمرار. من بين هذه الشروط تعيين نائب للرئيس يمتلك خلفية عسكرية. وجاء اسناد هذا المنصب للواء عمر سليمان (75 عاما) بمثابة تنازل كبير من مبارك من دون ان يعني ذلك ان الجيش حقق كل مطالبه نظرا الى انه كان يفضل تعيين ضابط كبير يصغر عمر سليمان سنّا في هذا الموقع كي يقطع الطريق على اي تفكير في التوريث. وتردد في هذا المجال ان الفريق سامي عنان رئيس الاركان رفض عرض مبارك تولي رئاسة الوزارة نظرا الى انه موقع يمكن ان "يحرق" مستقبله السياسي...
بعد اقلّ من اسبوع على الاحداث التي تشهدها مصر. تبدو الصورة كالآتي: هناك خاسر كبير هو الرئيس حسني مبارك، الذي لم يعد الحاكم المطلق لمصر، ومعه الحزب الحاكم برموزه القديمة والجديدة مثل السيد صفوت الشريف والسيد احمد عزّ. هناك خاسر آخر هو المؤسسة الامنية التي كانت تديرها وزارة الداخلية بشخص الوزير حبيب العادلي الذي يظهر انه دخل في مواجهة مباشرة مع المؤسسة العسكرية. ولدخول الجيش مبنى وزارة الداخلية امس لتمكين العادلي من مغادرتها سالما، معنى كبير. يعني ذلك ان الامن، كل الامن، صار في عهدة مؤسسة واحدة هي القوات المسلحة. فقدت وزارة الداخلية والاجهزة التابعة لها استقلاليتها عن المؤسسة العسكرية.
هناك رابحان كبيران هما المؤسسة العسكرية التي تحلق حولها المصريون علما بانهم لا يعرفون ماذا تريد بالضبط باستثناء استبعاد احتمال التوريث. وهناك الاحزاب المصرية، على رأسها "الاخوان المسلمون" الذين اظهروا قدرة كبيرة على تنظيم انفسهم وتوفير زخم مستمر للتظاهرات ومواجهة قوات الامن المركزي التي انهارت كليا.
هناك رابح اخير هو الفوضى. هل من يخرج مصر من الفوضى التي يمكن ان تتطيح كل المؤسسات. هل تدخل الجيش في الوقت المناسب؟ هل لا يزال الوقت يسمح له بلملمة الاوضاع والمحافظة على النظام؟ الاكيد انه صار شريكا اساسيا في السلطة وان مصر دخلت مرحلة انتقالية. بعد يوم الجمعة 28 كانون الثاني- يناير 2011، هناك مصر اخرى. هناك قاهرة اخرى. شكل الناس في الشارع تغيّر. صار المصريون يتحدثون بلغة اخرى. صاروا يتحدثون عن الديموقراطية بصوت عال منتقدين كل المسؤولين. ربما كان الصوت العالي يستهدف التغلب على القلق الذي يساورهم اكثر من اي شيء آخر!


RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - نسمه عطرة - 01-31-2011

خرا الله خرا لله ...خليه يأكل هوا 10


RE: "بهية" في أجمل أيامها - عاشت مصر !!! - thunder75 - 01-31-2011