حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الجزائر تثور - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الجزائر تثور (/showthread.php?tid=41755) |
RE: الجزائر تثور - حسينو - 02-15-2011 التنسيقية الوطنية للتغيير والديموقراطية تعلن عن تنظيم تظاهرة جديدة في 19 فبراير في الجزائر العاصمة وجعل كل سبت هو يوم للتظاهر السلمي لغاية الإستجابة لمطالب التغيير . مسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة . الرد على: الجزائر تثور - بسام الخوري - 02-17-2011 رئيس الوزراء أحمد أويحي يعلن رفع حالة الطوارئ "قبل نهاية" الشهر الجاري رئيس الوزراء أحمد أويحي يعلن رفع حالة الطوارئ "قبل نهاية" الشهر الجاري نقلت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية عن رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيى قوله إن رفع حالة الطوارئ "سيتم قبل نهاية الشهر الجاري بالإضافة إلى الإعلان عن العديد من القرارات الهامة". رويترز (نص) نقلت وسائل إعلام رسمية عن رئيس الوزراء الجزائري أحمد أويحيي قوله اليوم الأربعاء إن بلاده سترفع حالة الطوارئ المفروضة على البلاد منذ نحو 19 عاما قبل نهاية الشهر الحالي. وكان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قد تعهد في وقت سابق هذا الشهر بالغاء حالة الطواريء في إطار مجموعة إجراءات تهدف لمنع موجة انتفاضات شعبية ضد الحكام في العالم العربي من الامتداد إلى الجزائر. ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية عن أويحيي قوله إن رفع حالة الطواريء سيتم قبل نهاية الشهر الجاري بالتوازي مع إعلان عدة قرارات مرتبطة بالاسكان والبطالة وإدارة الحكومة. ولم يحدد المسؤولون الجزائريون في السابق موعدا لرفع حالة الطوارئ التي فرضت لمساعدة القوات الحكومية في محاربة متمردين إسلاميين. ونظم بضع مئات من المعارضين للحكومة احتجاجا في العاصمة الجزائر يوم السبت إلا أن قوات الشرطة فاقتهم عددا بكثير. وقال المحتجون إنهم سيتظاهرون مجددا كل يوم سبت إلى أن يتم التغيير الديمقراطي. ومن شأن أي اضطرابات على نطاق واسع في الجزائر أن يكون لها عواقب على الاقتصاد العالمي نظرا لأنها من بين المصدرين الرئيسيين للنفط والغاز لكن كثيرا من المحللين يقولون إن من المستبعد أن تشهد الجزائر انتفاضة على غرار الانتفاضة الشعبية المصرية نظرا لأنه يمكن للحكومة استغلال ثروة البلاد من النفط والغاز لمعالجة أغلب الشكاوى. الرد على: الجزائر تثور - بسام الخوري - 02-19-2011 الجزائر: الشرطة تحاصر مئات المتظاهرين وسط العاصمة آخر تحديث: السبت، 19 فبراير/ شباط، 2011، 12:22 GMT * ارسل لصديق * اطبع نسخة سهلة القراءة الجزائر فضت الشرطى تظاهرة الاسبوع الماضي أفادت الأنباء بتجمع المئات في ساحة أول مايو بالعاصمة الجزائرية تلبية لنداء التنسيقية الوطنية للتغيير والديموقراطية لتنظيم مسيرة للمطالبة بتغيير النظام. ورفع المتظاهرون شعارات "جزائر حرة ديموقراطية" و"السلطة قاتلة" و"الشعب يريد اسقاط النظام" وهو نفس الشعار الذي استخدمه المصريون في ثورة 25 يناير. موضوعات ذات صلة * قضايا الشرق الأوسط وقامت قوات الشرطة مدعومة بسيارات مصفحة باغلاق كل الطرق المؤدية الى ساحة أول مايو كما منعت عددا من المتظاهرين من الوصول الى الساحة لانطلاق المسيرة وحاصرتهم في شارع محمد بلوزداد. وتمركزت قوات الشرطة في ساحة أول مايو تماما كما فعلت الاسبوع الماضي حيث كان من المفترض ان تنطلق المسيرة ابتداء من الساعة العاشرة بتوقيت جرينتش من ساحة أول مايو إلى ساحة الشهداء على مسافة اربعة كيلومترات. وتشجع المعارضون الجزائريون على التظاهر بعد احتجاجات تونس ومصر التي اطاحت برئيسي البلدين. واتسعت في الاونة الاخيرة دائرة الانتقادات لحكم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لتطال قادة سابقين في النظام الحاكم. وارسل الوزير السابق والامين العام السابق لجبهة التحرير الوطني عبد الحميد مهري رسالة مفتوحة للرئيس بوتفليقة طالبه فيها بتغييرات سياسية واسعة في البلاد. واتهم مهري النظام بانه "غير قادر على حل مشاكل البلاد الشائكة ولا على الاستعداد لتحديات المستقبل". ويحكم بوتفليقة الجزائر منذ عام 1999 واعيد انتحابه عام 2004 ثم عام 2009 بعدما عدل الدستور ليسمح للرئيس بالحكم عدد غير محدود من الدورات. مسيرة وطنية يوم 12 فيفري في الجزائر ساحة الشهداء إذا أردت السيطرة علي الناس فأخبرهم أنهم معرضون للخطر وحذرهم من أن أمنهم تحت التهديد ، ثم شكك في وطنية معارضيك...[u]كتاب " كفاحي" ( اودولف هتلر )[/u] الرد على: الجزائر تثور - بسام الخوري - 02-19-2011 بقلم: جمال الدين بوزيان ... في بداية مقالي هذا تتبادر إلى ذهني فورا العبارة المصرية التي قيلت في مسرحية "شاهد ما شافش حاجة" وهي تنطبق إلى حد بعيد على السلطة الجزائرية التي تعتبر وبجدارة "متعودة دايما" على تدجين الشعب وابتكار أساليب مختلفة وجديدة للتدجين ولامتصاص الغضب أكثر من أي دولة عربية أخرى، فالنظام الجزائري يتفوق في هذا الجانب على كل نظراءه الظالمين لشعوبهم. ولا مانع عندي من بداية مقالي بمثل مصري مقتبس من مسرحية مصرية، ففي الوقت الحالي غيّر الجميع النغمة وتخلوا عن عقدة مصر وأصبح من المسموح مشاهدة الفن المصري والحديث عن دولة اسمها مصر، بينما في العام الماضي وبسبب الوطنية الزائفة من الطرفين، وقع ما وقع من فتنة كروية، ففوت النظام المصري فرصة التوريث بينما نجح نظيره الجزائري في حقن المخدر الكروي وضمان الهدوء لعام على الأقل. زال مفعول المخدر الآن، وزال سعار الكرة وفقدت أخبار الفريق الوطني تلك الهالة والكاريزما التي كانت تحيط بها، وتحول نظر الشعب نحو ما حصل في تونس ومصر وما يحصل في اليمن وليبيا والبحرين، فكان ابتكار طرق جديدة للتخدير بمثابة واجب وفرض على السلطة الجزائرية لكي تستمر متفوقة على مثيلاتها في تخدير الشعب وصرف نظره عن ما يجب أن يتغير. وقبل سقوط الرئيسين التونسي والمصري، كانت بالجزائر قد قامت أعمال احتجاج ميزها التخريب والفوضى وسماها البعض باحتجاجات الزيت والسكر، وخلالها باشر النظام الجزائري فورا وبفضل الخزائن التي تفيض من الخيرات إلى تخفيض الأسعار بدون إيجاد حل حقيقي ومنطقي للمشكل، من له الحق في استيراد الزيت والسكر، ومن له الحق في إنتاجهما، ومن يحدد الأسعار؟ لكن مشكل الشباب الجزائري ليس مجرد زيت وسكر، ولامتصاص الغضب وتدارك الوضع قبل أن ينفجر، بدت الحكومة الجزائرية وكأنها في سباق مع الزمن وحطمت الرقم القياسي في إطلاق الوعود بقتل البطالة وامتصاصها وشفطها كما تشفط الدهون من المرأة البدينة. سارع الوزراء إلى إطلاق الوعود بتغييرات قادمة في قوانين تقضي على البطالة وتجعل من الجزائر جنة العمل المنتظرة، وأمروا المدراء المحليين ورؤساء البلديات بأن يمتصوا غضب الشارع ويقبلوا بأن يكونوا الإسفنجة التي تمارس الامتصاص ويقبلوا كل مظاهر الغضب والشتم من المواطنين بكل صدر رحب، وما شهدته بلديتي منذ أيام مثال مصغر عن ما يحدث في الجزائر، مدير التشغيل يستقبل المواطنين في مكان عام ويقبل من الجميع الإهانات والمعايرات، وهو الذي كان يرفض حتى الكلام الطيب منهم. هم مأمورون لكي يكونوا كباش الفداء من أجل استمرار النظام وتفادي الوضع الحاصل في باقي الدول العربية. الحوار بين المواطن والمسؤول هو مطلب نبيل ومشروع، لكن ليس على طريقة المسرحيات التي يجيد النظام التخطيط لها وتأليفها، تحاوروا معنا لكي تساعدوننا فعلا وليس لكي تضمنوا استمرار النظام، واجعلوا الحوار سنة مؤكدة في عملكم وليس مظهرا مزيفا ومؤقتا لتجاوز هذه الفترة، من حق كل مواطن استقبال المسؤول المحلي، ولا يحتاج المواطن لتهديدكم بعود كبريت وإناء البنزين لكي تتنازلوا له وتتحاورون معه. وسيلة أخرى استخدمها النظام الجزائري لتفادي نموذج تونس ومصر، وهي السماح للجميع بأن يقوم بما عجز البوعزيزي عن القيام به، البيع في الطريق بدون مانع أو حاجز، وفي أي مكان حتى على طريق السيارات، أصبح الأمر فوضى وكأن الشعب فعلا يفعل ما يشاء، هكذا يتوهم الشباب الذي وجد نفسه منذ أكثر من شهر قادرا على بيع أي شيء وفي أي مكان يريد. واستخدم كذلك نظام التدجين الإلغاء المؤقت للمخالفات المرورية ولقانون المرور تفاديا لصدام الشرطة مع الشعب، حيث أصبح الوضع في الطريق أحيانا وكأننا في أفلام المغامرات الأميركية، أين يسمح للبطل أن يسوق سيارته كما يشاء. لكن، إلى متى يستمر هذا الوضع؟ من المستحيل أن تقضي الدولة على البطالة فقط بفتح خزائنها وتدعيم برامج تشغيل الشباب، الأمر يحتاج لتخطيط واعي ولإشراك الخواص أيضا وفتح باب الاستثمار النزيه بدون أن يضطر المستثمر مرغما لقبول الجنرال الفلاني أو الوزير العلاني كشريك في أرباح استثماره. كما أن الأسواق العشوائية ليست هي الحل، ولا إلغاء قانون المرور أيضا، ولا يمكن إرضاء الشعب على حساب نزع الهيبة عن الشرطة، وهذه الأخيرة فقدت هيبتها منذ قدوم بوتفليقة إلى الحكم، أصبحت السجون أكثر رفاهية من المستشفيات، فقدت الشرطة هيبتها يوم بدأ بوتفليقة يحلم بجائزة نوبل للسلام وتساهل مع كل اللصوص والمجرمين على حساب الشرطة وعلى حساب المواطن الصالح نفسه. كما أننا بدأنا نسمع في الفترة الأخيرة عودة أخبار الإرهاب، وهي أهم وسيلة للتدجين والتخدير استخدمها النظام الجزائري لصرف نظر المواطن عن ما يجب أن يراه فعلا ويطالب به. جمال الدين بوزيان RE: الجزائر تثور - حسينو - 02-19-2011 كالعادة الأمن يمنع مسيرة اليوم في ساحة الشهداء هناك حراك نقابي يلوح في الأفق |