حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المادة الثانية أو معضلة الثورة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: المادة الثانية أو معضلة الثورة (/showthread.php?tid=42087) |
RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - fares - 03-03-2011 (03-03-2011, 05:16 AM)عاشق الكلمه كتب: لم يرى فقهاء الدستور الذين وضعوه ووضعوا معظم الدساتير العربيه وكذلك القائمين على تعديله الأن هذا التناقض الذى تراه، إنما رأوها موادا تكمل بعضها بعضا وتفسر بعضها بعضا ، وأنا أيضا لا أرى مشكله فى قيام أحزاب ذات مرجعيه دينيه ، إنما أنا أتحدث عن نصوص تؤكد على مدنيه الدوله. فقهاء الدستور هؤلاء أختارهم السلطان بالأتفاق مع التيارات الدينيه وهم ليسوا حجه على أحد و أنا لا أرى علاقه بين الماده الثانيه وبين الأحوال الشخصيه للمسلمين أقصد أن الأحوال الشخصيه تترك للناس وهم أحرار فيها الأساس يكون قانون مدني يسري على جميع المواطنين بأختلاف أديانهم ومذاهبهم وبالتوازي مع القانون المدني يتم إنشاء محاكم شرعيه تنظم الاحوال الشخصيه والمواريث وفق عقيدة ومذهب كل طائفه من يريد أن يخضع للقانون المدني هو حر ومن يريد أن يخضع للمحكمه الشرعيه هو حر متتحججش بالأحوال الشخصيه يا عاشق وانت على مدار سنوات طويله بالمنتدى كنت تدافع عن أحكام الشريعه من جلد و صلب و قطع اليد والرأس نص ملغوم زي ده ممكن يبقى كارثه على البلد في حال حصول الاسلاميين على أغلبيه برلمانيه ومسألة دخولنا العصور الوسطى هتبقى مسألة وقت موش أكثر RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - observer - 03-03-2011 (03-03-2011, 09:44 AM)علي هلال كتب:(03-03-2011, 08:37 AM)observer كتب: لا ادري لماذا كل ما اتى الحديث عن الدساتير و القوانين المدنية و خلطها و تطعيمها بالنكهة الثيوقراطية الاسلامية، يخرج علينا اصحاب المشروع من اسلاميين و غيرهم، ليطمئنونا و يطلبون منا ألا نقلق فان الاسلام ليس به كهنوت؟؟!!! عزيزي علي هلال، اشكرك على الرد. و لكن الى الان لم يتم الاجابة على الاسئلة التي طرحتها: معنى الكهنوت (الذي يدأب دائما اصحاب المشروع الاسلامي نفيه عن الاسلام)؟ علاقة الكهنوت بالحكم على الارض؟! اما بالنسبة لما تفضلت به لاوروبا في العصور الوسطى، فهو تدخل رجال الدين او الكنيسة بشؤون الحكم و لا علاقة له بأي حال من الاحوال بالكهنوت. و هذا يوازي تدخل الدين الاسلامي بالحكم في يومنا الحاضر سواء اكان في الاسلام كهنوت ام لم يكن، فالنتيجة واحدة غياب حكم الشعب او الديمقراطية لصالح حكم الله او الثيوقراطية. فنفي الكهنوت عن الاسلام لا يجعلنا نطمئن، و مثله كمثل من يقول دخنوا الارجيلة العربية (الشيشة بالمصري) ولا تقلقوا من الاصابة بالامراض فليس بالشيشة العربية فلتر سجائر كما هو الحال بدخان المالبورو، فهي تختلف اذ بها خرطوم و ماء!!! ملاحظة: رائع الشعار الذي توقع به مداخلاتك. RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - العلماني - 03-03-2011 (03-03-2011, 09:44 AM)علي هلال كتب:(03-03-2011, 08:37 AM)observer كتب: لا ادري لماذا كل ما اتى الحديث عن الدساتير و القوانين المدنية و خلطها و تطعيمها بالنكهة الثيوقراطية الاسلامية، يخرج علينا اصحاب المشروع من اسلاميين و غيرهم، ليطمئنونا و يطلبون منا ألا نقلق فان الاسلام ليس به كهنوت؟؟!!! عندي ملاحظات ثلاث على الهامش: 1) دور الكنيسة في العصور الوسطى الاوروبية لا يمكن اختزاله بكلمة "ظلم وإظلام". فهذه الألقاب هي "شطحات التنويريين" و"أعداء ونقاد الكنيسة" ولا تشير إلى "حقائق تاريخية" صرفة. وإن كنا في القرن الماضي قد استكنا بعض الشيء إلى هذه التصنيفات أعلاه، فإن الكثير من المؤلفات التي صدرت في الخمسين سنة الأخيرة تدحض بشكل لا يعرف الجدل هذه التسميات والألقاب الاعتباطية، التي تتعامل مع ذلك العصر كمثل ما تعامل الإسلام مع "الجاهلية". 2) عصر "الظلم والإظلام" الذي يزعمه الزاعمون هو أيضاً العصر الذي أنبت "الثورة الكارولنجية" والفلسفات الإسمية (غليوم الأوكامي ودان سكوت). وهو العصر الذي أدخل العقل إلى التراث الأوروبي ونكصنا نحن عنه؛ إنه عصر "ألبير الكبير وتوما الأكويني"، وهذا الأخير هو فيلسوف الكنيسة الأكبر بالمناسبة. هذا العصر هو الذي أنتج "الجامعات" منذ القرن الثالث والرابع عشر التي راحت تكبر وتتسع ويتزايد عددها ويضطرد بشكل ملحوظ مؤثر. وهذا العصر هو الذي أنتج "عصر النهضة" (الرينيسانس) - وما أدراك ما عصر النهضة -، وهو الذي كوّن "جوتنبرغ" واختراعه العظيم (الطباعة). هذا العصر هو الذي دفع بالحضارة الأوروبية إلى التمدد واكتشاف العالم الجديد وإحكام السيطرة على العالم القديم، وجعلها تتربع على عرش الحضارات العالمية منذ ألف سنة إلى الآن. في هذه العصور جميعها كانت الكنيسة في قلب الحدث، وكان رجالاتها هم الروّاد الذين خرج من بين ظهرانيهم معظم الفلاسفة والمفكرين والمكتشفين، بل وخرج من بينهم الخارجون على الكنيسة وسلطانها (مارتن لوثر، كلفن ... وغيرهم). بل أننا مثلاً، حتى اليوم، ما زلنا نطمح إلى الديمقراطية التي وضع أصولها وبوتقها "جون لوك" - أحد القساوسة الإنجليز-. طبعاً، هذا لا يمنع أن الكنيسة، كمؤسسة اجتماعية سلطوية، خالطها في بعض عصورها التي أربت على الألف سنة فساد كبير في قمتها ولهاث خلف متاع الدنيا رغم زعمها الاقتداء بالمسيح؛ ولعل هذا الفساد تجلى في "المؤسسة البابوية" في القرنين الرابع والخامس عشر من خلال أشهر عناوين "الفساد" فيها ؛ أعني "محاكم التفتيش وصكوك الغفران". ولكن رغم هذا الفساد في هرم السلطة الكنسية في العصور الوسطى المتأخرة، إلا أننا ، كما أشرنا أعلاه، لا نستطيع أن نختصر تاريخ الكنيسة ودورها في أوروبا من بحوادث سلبية مثل "إدانة جيوردانو برونو" ومحاكمة "جاليليو جاليلي". بل لعل الدور السلبي للكنيسة في العصور التي سبقت عصر الأنوار أنبت رد فعل عظيم على الصعيد الداخلي والخارجي، جعل الحضارة الأوروبية - التي استوت على عرش الحضارات إبان القرن السادس عشر - تشق دربها نحو عالمنا المعاصر بحزم وقوة.(ولكن هذا يلزمه شرح طويل ..). 3) بالنسبة "لمحاكم التفتيش"، فإن هذه كانت من "موبقات السلطة الدينية المسيحية" في الغرب. والسلطة الدينية، بطبيعتها الفاشية (خصوصاً في الأديان الابراهيمية)، لا تستطيع إلا أن تفرز مثل هذه الإفرازات السامة. هنا، لنتذكر، بأن "المسلمين" كانوا يملكون مثل "محاكم التفتيش" منذ القرن الثامن؛ ولعلها ما زالت تتجلى اليوم في "هيئات الأمر بالموز والنهي عن التفاح" في "مملكة الظلام". هنا، يضحكني بعض الشيوخ الذين يعيّرون نظرائهم من المسيحيين بمحاكم التفتيش. فهم قد نسوا أن "ديوان الزنادقة" الذي أسسه "الخليفة المنصور العباسي" هو صنو وشبيه لمحاكم التفتيش الوسطية. وهم ينسون أن "عبدالله بن المقفع" تم قطع أعضائه وتحريقها نتيجة "لزندقته"، وتم جلد "بشار بن برد" على ظهره حتى مات لأنه "زنديق". وتمت ملاحقة "عيسى الوراق" و"ابن الراوندي" فضلاً عن الملحدين والمارقين والدهريين عبر العصور والتنكيل بهم من خلال قمع منهجي منظم. مجرد ملاحظات ... واسلموا لي العلماني RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - observer - 03-03-2011 (03-03-2011, 11:47 AM)العلماني كتب: عندي ملاحظات ثلاث على الهامش: على من تتلو مزاميرك يا داود، فانت تخاطب اجيال تربت على ما تعلمه لهم المناهج الدراسية و الصادرة عن وزارات التربية و التعليم العربية، و ما يصل اليهم من صحافتهم المرئية و المسموعة و المكتوبة و التي عليها رقابة ذاتية تسمى الايمان بالاضافة الى رقابة المجتمع و الدولة. فقبل يومين مثلا، كانت زميلة على قناعة تامة بأن محمد من شدة زهده في الدنيا كان يضع حجرا على بطنه ليسكت جوعه. و استشهدت على قناعتها بالمواد التي درستها في مدرستها و هي طفلة!!! RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - علي هلال - 03-03-2011 (03-03-2011, 11:14 AM)observer كتب: عزيزي علي هلال،انا احاول ان اجاوب عن الاسلاميين يعني هم يعتقدون انه طالما ليس هناك كهنوت (وما فهمته منهم انه يقصدون بالكهنوت هو ان رجل الدين التي تعتبر كلمته مقدسة فصحيح انه يتقيد بالانجيل والناموس المسيحي الا ان كلمته لا تناقش ولا يقال له ما دليلك فانت لا تعلم عن الرب مثله وبالتالي ما يقوله صحيحا) ولكن نسوا او تناسوا ان الكهنوت ما هو الا رجل دين سارت كلمته على الناس بقوة السلطان وان الدليل من الفقه الاسلامي يعتبر عدم تقيدا بالنص القطعي مثل المذهب الحنبلي في السعودية ومذهب ولاية الفقيه (ان صح التعبير) في ايران اما قرآن واحاديث فالقرآن حمال اوجه والاحاديث اما ضعيفة (التي تعارضهم) او تفسيرها هو ما يحلوا لهم واذا كان هناك محاكم تفتيش فهناك الآن هيئة الامر بالمعروف والتي تشبهها كثيرا . وما تقوله صحيحا وهو ان الكهنوت امر عقائدي وليس له شأن بالسياسة لان السياسة اذا استقلت لن يؤثر ذلك على مجريات امور الناس فالعلمانية في اوروبا والدين الشائع هو المسيحية والتي بها كهنوت . وشكرا على تقدير توقيعي فرأيي انه من اراد العيش مع الله فليذهب الى صومعة ومن اراد العيش مع الناس فلا يتحدث وكأنه في الصومعة (03-03-2011, 11:47 AM)العلماني كتب: عندي ملاحظات ثلاث على الهامش: 1) ما دور الكنيسة اذن وقتها؟ انا اعلم انها تدخلت في كل شئ حتى وصل بهم الامر الى المعاقبة على الحسد ! على الرغم ان الخطايا السبع في الانجيل ليس بها الحسد اصلا , اقتباس: سفر الأمثال 16:6-19 يعلن لنا :"هذه الستة يبغضها الرب، وسبعة هي مكرهة نفسه، عيون متعالية، لسان كاذب، أرجل سريعة الجريان الي السوء، شاهد زور يفوه بالأكاذيب، وزارع خصومات بين اخوة"هل كان دورها انها اعلت من شأن العلم والحرية؟ ام ظهر في وقتها علماء ومفكرون؟ والفرق كبير فالاولى ساقول المجد للكنيسة اما الثانية فسأقول المجد لهؤلاء الاشخاص , واذا كنت تعتقد ان الضغط الذي سببته الكنيسة لعب دورا في ظهور هؤلاء المبدعين فالغاية لا تبرر الوسيلة . 2) العصر العباسي الاول الذي كانت فيه الديكتاتورية على اسمى صورها انتج ايضا مفكرون ومبدعون وعلى مر التأريخ فإن القمع لم يمنع مفكرين متحررين من الظهور فابن رشد تم تكفيره وحرق كتبه وابن الرواندي والرازي وابن سينا وغيرهم ممن لمع اسمهم نتيجة اسهاماتهم المبدعة في كافة المجالات . فلم افهم هنا الدور الايجابي التي فعلته الكنيسة في ابراز هؤلاء او في الاسهام العلمي ! لعل الدور الذي لعبوه هم انهم حثوا على الحملات الصليبية ومن ثم سرقة الكتب العلمية والفلسفية ومن ثم تطوروا مرة اخرى وبعث ذلك حضارتهم من جديد . 3) جميل انك تفعل هذه الموازنة بين الاسلام والمسيحية وما ينتجانه من فاشية وانا لم اختلف معك . تحياتي RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - الحكيم الرائى - 03-03-2011 قلبى حاسس أن فى واحد هنا قبل الرب يسوع المسيح مخلصا شخصيا له وخايف يقولها يافلان من ينكرنى قدام الناس أنكره قدام أبى الذى فى السموات RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - observer - 03-03-2011 عزيزي علي هلال، المفهوم المسيحي للكهنوت هو تقديم الذبيحة للرب، و عليه كان المسيح الكاهن الاول و الاعظم اذ انه قدم جسد ذبيحة عنا. و الان و بغض النظر عن عدم ايمانك بهذا الكلام، الا انك تلاحظ اننا نتكلم عن طقس عبادة ليس له علاقة بالسياسية نهائيا. و اعتقد انك الان تلاحظ ايضا سذاجة القائلين، اطمئنوا فليس بالاسلام كهنوت، و هو بالفعل كذلك فليس بالاسلام كهنوت (ملاحظة: بحاجة هنا للتدقيق في معنى عيد الاضحى الاسلامي، و لكن ما علينا). بالنسبة لرجال الدين و الكهنة فكلمتهم غير منزلة في اوروبا كما يعتقد ٩٩ بالمائة من الذين يعيشون في اسيا و افريقيا. ولا يوجد شيء مما يعلم به رجال الدبن المسيحي يدعوا الى تسلطهم على الحكم. بل بالاحرى يعلمون الذي قاله السيد المسيح و الذي تتخذه انت شعار لك و هو اعطوا ما لله لله و ما لقيصر لقيصر، اي فصل الدين عن الدولة. RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - علي هلال - 03-03-2011 (03-03-2011, 12:57 PM)observer كتب: عزيزي علي هلال، يعني وفقا بمفهومهم هم لا يوجد كهنوت في المسيحية ايضا شكرا عزيزي اوبسرفر على التوضيح ومكانة رجل الدين قلت كثيرا في اوروبا والدين لم يعد من التابوها مثله مثل الجنس والسياسة ولكن نحن -مسلمين ومسيحيين- ما زلنا نحمي التابوهات للاسف . RE: المادة الثانية أو معضلة الثورة - fares - 03-03-2011 (03-03-2011, 12:52 PM)الحكيم الرائى كتب: قلبى حاسس أن فى واحد هنا قبل الرب يسوع المسيح مخلصا شخصيا له وخايف يقولها الموضوع ده سبق مناقشته في قضايا اجتماعيه مين يطلع بالرابط RE: الرد على: المادة الثانية أو معضلة الثورة - عاشق الكلمه - 03-03-2011 (03-03-2011, 10:41 AM)fares كتب:(03-03-2011, 05:16 AM)عاشق الكلمه كتب: لم يرى فقهاء الدستور الذين وضعوه ووضعوا معظم الدساتير العربيه وكذلك القائمين على تعديله الأن هذا التناقض الذى تراه، إنما رأوها موادا تكمل بعضها بعضا وتفسر بعضها بعضا ، وأنا أيضا لا أرى مشكله فى قيام أحزاب ذات مرجعيه دينيه ، إنما أنا أتحدث عن نصوص تؤكد على مدنيه الدوله. لايوجد الأن سلطان ورغم ذلك لايرى الفقهاء فى الماده الثانيه من الدستور أنها ماده تميز بين المواطنين فى ظل المواد الأخرى الموضحه لها ، إنما وجود تلك الماده يوضح هويه الدوله ومرجعيتها الثقافيه ، تماما كما فى أوروبا حيث تستمد أوروبا هويتها الثقافيه من خلفيتها المسيحيه ، ورحم الله عماد الفايد الذى سرت شائعات أنه مات حتى لا يصبح إبنه المسلم مجرد شقيق لملك بريطانيا ، وأوباما الذى كاد يفشل فى الوصول لكرسى الرئاسه بسبب خلفيه والده الإسلاميه ، لذلك فعلى أى رئيس قبطى من المنتظر أن يحكم مصر فى ظل دوله المواطنه التى أكد عليها الدستور أن يعلم أنه يحكم دوله خلفيتها الثقافيه مستمده من تقاليد وأحكام الإسلام لأن غالبيه شعبها من المسلمين ، وكان لابد من نص دستورى يلزمه بذلك . |