حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ثلاثة رسل ورب واحد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: ثلاثة رسل ورب واحد (/showthread.php?tid=4241) |
ثلاثة رسل ورب واحد - نبتون - 07-08-2008 رغم انى تعبا جدا و نفسى انام بعد يوم شاق نفسى اجاوب على سؤال ابراهيم لليمامه ايه اللى عاجبك فى محمد عشان يبقى خير ختام ليومى انى اتكلم عن سيدى و تاج راسى و نور عينى محمد صلى الله عليه و سلم هو فيه زى محمد محمد الاب الذى يداعب احفاده و يقبلهم امام عظيم قومه الذى يستنكر ذلك فيقول له الرسول وما افعل لك و قد نزعت من قلبك الرحمه الاب الذى يركبه احفاده و لا يتحرج من ان يراه اصحابه على هذا الوضع الاب الذى يرى حفيده بالمسجد فلا يملك نفسه ان ينزل اليه من المنبر ليحمله و يقبله يسير فى طرقات المدينه فتمسك طفلة بيده فيسير معها حيث شاءت حتى تتركه يرى طفلة تبكى فيسألها عما بها فيعرف انها امة لقوم و قد كسرت اناءا و تخشى العقاب فيصحبها لاهلها ليتشفع لها هو فيه زى كده محمد البسيط الذى يرفض ان يقف له اصحابه و ينهاهم عن ذلك محمد الذى جاء بدين يصلح للبشر لو طبقناه و التزم به الناس كلهم لعمر الكون لا انقرض فى جيل واحد يعرف متى يرحم و متى يحارب و متى يعاقب ده له حديث ما فهمتوش غير لما اسنانى وقعت لو لم يقل غيره لكفى و وفى بتاع حبب الى من دنياكم ثلاث انه يدعو المسلم للتمتع بالمتع الحسية السامية كالطيب و التى يندرج تحتها الموسيقى و الفن و المتع الحسية البدائية كالجنس و الطعام و ان يجعل اهم حاجه المتعة الروحية الصلاة و العبادة عليك صلاة الله و سلامه يا محمد يا خير خلق الله ثلاثة رسل ورب واحد - Serpico - 07-08-2008 نصرة الضعفاء نصرة الضعفاء نصرة الضعفاء ثلاثة رسل ورب واحد - نسمه عطرة - 07-08-2008 bien أرجو أن يستمر الحوار برقي وبدون الشخصنة أو المهاترات الخايبة سأقترب أكثر من تابو الأديان بحوار عقلي راقي لو نظرنا الى البشر الذين كانوا قبل ما يسمى بالأديان في هذه البقعة من الأرض تحديدا سنجدهم في بحث دائم وتفكير مضني لمواجهة هذا الكون وما به من ظواهر تحير العقول من شمس وقمر ونجوم وسحاب وأمطار ومياه ورعد وبرق وجبال وبحار في البداية كانوا كلما وجدوا قوة لأحد هذه الظواهر اعتقدوا أن هذه القوة هي التي تسير الحياة وهي السبب في وجوده فمثلا وجدوا قوة الشمس وأهميتها في انارة النهار وانعاش الانسان وكذلك الزرع الذي يتغذى عليه الانسان لا بد أن هذه القوة هي التي تعتبر سبب هذا الكون ثم حينما وجدوا أن الشمس لوحدها لا يمكن ن تكون قوة مطلقة انبهروا بالمياة التي لا يستطيع أن يستغني عنها لا نبات ولا انسان رغم سلاستها وعدم الامساك بها لهذا اعتبروها هي القوة التي سبب هذا الكون وهكذا كان تفكيرهم دائما يدور عمن خلق ومن سبب هذا الكون وما الحكمة ويتنقلوا كل فترة زمنية وأخرى على لفظ أن يحصر مسبب هذا الكون بتلك الظواهر لهذا لو قمنا بزيارة المتاحف والآثار في مصر واليونان والعراق وغيرها ستجدون دائما هناك ما يشير الى هذا الذي يبهرهم ويحيرهم وحينما عجز الانسان عن تصديق أن هذه الظواهر هي السبب في وجوده وفي فناءه اخترعوا أن هناك اله كامن في مكان عال مجهول ومحال الوصول اليه واخترعت الالة من اله الحب الى اله الجمال مرورا بكل الآلة حتى وجدت أن هناك آلهة للنجارين والحدادين منقوشة على المعابد الفرعونية بمصر القديمة ثم جاء موسى وخزعبلات اليهود وجنوحم الفكري بأن الله كلم موسى حتى يكون التأثير أكثر حجة وقوة ودأبوا دائما على فكرة الخوف حتى يتم السيطرة والتحكم دائما بالآخرين ,,, يعني كانت الناس في بحث دائم عن شيء خفي ومجهول ولا بد أن يكون شيء عظيم وخارج عن قدرة العقل البشري عن تصورة وهكذا حتى جاء الدين الثاني المعروف بالمسيحية ثم بعدها بفترة زمنية أخرى بالدين الاسلا مي حتى أن عقولهم كانت مشغولة باستمرار عن هذا الشيء الغامض والمجهول واستمر الحال " طبعا كان هناك ومضات من الفكر والاختراعات البسيطة " حتى حصلت المذابح الدينية في اوروبا والتي كانت تتحكم في كل شيء الكنائس ورجالها الكهنوت والتي دمرت وقتلت ما قتلت من خيرة أناسهم وبعدها ظهر عقلاء قالوا يجب أن ننحي هذه الكنائس جانبا وندعها كرمز أو لمن يشاء للطلاع عليها كشيء تاريخي ليس أكثر وتفرغ العقل الى العمل الجاد والتقدم العلمي لراحة الانسان لهذا وجد ان أهم الاختراعات ولاكتشافات تمت بجد وتقدم علمي هو في الحقبة الأخيرة بعدما حجم الدين في مكانه بمعنى العقل لم يعد مهموما بالبحث عن هذا الذي خلقه وأرهق ذهن أسلافه دعوه وشأنه وانكب على خدمة نفسه وباقي المخلوقت التي تريد أن تستفيد من نتائج التفكير والعقل لاحظوا كمية التقدم العلمي والاختراعات ومنبعها الحالي ومنذ فترة تجدونها نابعة من مناطق أصحابها متفرغون تماما للاكتشافات ولا يعيرون اهتماما بهذه الأديان طبعا هناك أيضا ما وصل به الى الصعود الى الفضاء للسعي والبحث عما يدور في هذا الفضاء ولم يستكينوا ولفظوا صفة الخوف وانطلقوا بغزوهم للفضاء للمعرفة والاكتشاف والمناطق التي ما زالت تعيش على الأقوال والأحاديث أدمنوا على الكسل وأراحوا عقولهم عن التفكير بأن هناك من ريحهم من هذا التفكير وقال لهم أن هناك جنة ونار وكل الحدوتة التي نعرفها واتلهب تفكيرها وجهدها العقلي بقال فلان وعن الأحاديث والسير هي التي تقهقرت بل والأغرب أنها تريد أن تفرض ما هي مشغوله به على غيرها الذي هم في شغل آخر تماما يا ابراهيم لا تستطيع أن أن تحاكم أو تحكم واقعا تاريخيا وفق منظومة تفكير معاصرة فهذا اسمح لي عين الجهل .. لأن من المتعارف عليه حتى في عصرنا هذا ألا نحاكم واقع مكان وزمان وفق ظروف ومقتضيات مكان أخر فما بالنا بواقع في غير هذا الزمان ؟؟؟ لأنه في حالة أن تفهم الواقعة التاريخية يجب وأشدد على يجب هذه الاحاطة بكل الظروف ذلك العصر اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا وكل التفاصيل الدقيقة لتلك الحقبة من الزمن :no2: وهذا أجده غاية بالصعوبة ان لم يكن من المحال لذا وجب التنويه بعد اذنك يعني ... ثلاثة رسل ورب واحد - بنى آدم - 07-08-2008 لا يمكننى التعليق الآن لسببين : الثبوتيه هى ما يزعجنى بشدة متزايدة من فترة بعيدة ... الثبوتية تتغير من شخص لشخص حسب عقيدته .. حتى المسلمين تختلف نسبة الثبوتية عندهم .. بل أن منهم من قال ان قصص القرآن كلها قصص افتراضية لم تحدث بالفعل ( مثل حادثة الفيل وابرهة ) ومنهم مثلا محمد عبده ... وبعض الطوائف المسلمة .. تجعل للقرآن ظاهرا وباطنا لذا فالثبوتية تختلف من .... إلى .... الثلاثة يتكاملون وهذا شىء مرعب وغير طبيعى وكأن من يحكى لنا عن موسى جاء بشخصية عيسى كرد فعل على موسى ثم جاء محمد يجمع من الإثنين صفات ويتخلى عن صفات اخرى .. الصور التخيليلة عن الثلاثة ربما ليست دقيقة أبدا مما يرجعنا ثانية للثبوتية والتحقق النقطة الثانية : الإختلاف الشديد فيما بين الثلاثة .. من زنا لوط ببناته .. ذات الله .. الرجم .. الخمر .. الخنزير .. تعدد الزوجات .. وقاتلوهم .. ملك اليمين .. والإختلاف نوعان نوع اختلاف دين عن دين والثانى اختلاف داخل الدين ذاته تجد كم هااااااائل غير محدود من النصوص التى : تمجد العلم مثلا وفى نفس الوقت تجد نصوص هااااائلة كثيرة تمجد الجهل وعدم التداوى مثلا .. وهكذا اختلاف شديد جدا بين الأديان الثلاثة وداخل كل دين أيضا . ثلاثة رسل ورب واحد - إبراهيم - 07-11-2008 Array لا يمكن للنبي أن يكون افتراضيا لأن الزمن لم يمضي بنا عنه بعيدا ,,, ولو درست محمد الشاب ، محمد الراعي ، الأمين ، الصادق ، العفيف ‘ الطاهر ‘ الزوج الرقيق ‘ المحب للنساء والمنتصر لحقهن، الهادئ الذي لا يعرف الغضب، العبد المتواضع الذي رفض الملك وآثر أن يكون عبدا من عباد الله، الذي كان يجوع ويعصب بطنه وفي الصحابة من يملك ألوف ألوف الدنانير.. الذي لم يقل لخادم افعل أو لا تفعل، الذي كانت عائشة تجادله وتناقشه حتى في أمر الوحي ولم يكن يرى في كل ما تفعل إلا شيئا يدخل المسرة،الذي كان رى ابنته أم أبيها ويجعل أطفالها يلهون على ظهره في صلاته..الذي يحترم الصاحب والجار ويقيم وزنا لمكانتهما ، محمد الذي كان يتعرض للأذى والشتم والتهجير ويصبر صبر الأنبياء الأولين .. لو فكرت في محمد الإنسان لوجدته منزها عن عيوب البشر ومترفعا إلا عن الخضوع إلى الله ولوجدت أحداثا مروية متفق عليها وأكيدة .. لن ننقاقش هنا صدق الروايات حول خصاله ومحامده .. بينما يناقش أمر الأحاديث الصحيحة والضعيفة مما قاله .. فذلك كلام خاضع لضياع بعضه وتحريف بعضه والزيادة على بعضه .. أما صفاته صلاة الله عليه فقد كانت أحداثا وأفعالا تُرى وتُسمع .. وقد كانت شمائله النزيهة تعود إلى سني حياته المبكرة .. لا يمكن للصادق الأمين أن يتخلى عن صدقه وهو في الأربعين من عمره .. وهو الذي لم يبتغ من دعوته ملكا أو سلطانا .. [/quote] أسف على التأخير. عزيزتي اليمامة، محمد هذا الذي تصفين وتتحدثين عنه أنا أيضا أؤمن به.. صدقاً أؤمن به وبرسالته. ولكن ماذا عن محمد سافك الدماء ودون تبرير؟ من المؤكد أنك ستجدين البشر يبررون سفك الدماء بمليون طريقة انتصاراً منهم لأديانهم. من خلال عشرتي مع المسيحيين وجدت كمية كذب على النفس بشكل كبيرة أثناء الحديث عن سفك الدماء في نصوص العهد القديم وتبريرها كمن يشرب الماء كشرب الإثم. هذا أمر يأباه ضميري الإنساني يا عزيزتي اليمامة سواء جاء في القرآن الكريم أو الكتاب المقدس. لا أدافع عن إرهاب موسى وهو يجز رقاب شعبه إثر عبادتهم للعجل الذهبي ولا أدافع عن محمد وقتله لخصومه غيلة ممن هجوه بالشعر كأبي عفك وعصماء بنت مروة إلخ. الحقيقة مرة يا عزيزتي... لم أكن أتمنى في يوم من الأيام أن تظهر صورة محمد أو موسى هكذا أمامي.. وأنا كنت أنشد مع ياسمين الخيام في المسلسل الديني الشهير: محمد يا رسول الله.. وحفظتها وكنت أحب أن أغنيها. وعليه، يبدو أنه يوجد إيمان النساك العابدين وإيمان المتدينين الذين يلازمون الدين بنصه وفصه. في الحالة الأولى أجد مساحة أكبر وأجدني متضامن معهم حيث رابعة العدوية ومار اسحق السرياني وجلال الدين الرومي والنساك في جميع بلاد العالم والذين قد صار الله لهم خمرهم فيحتسونه ويفهمونه كيفما أرادوا. وفي الحالة الثانية هناك إيمان المتدينين وهم مساكين يقبضهم هول المصير الإنساني ويبولون في سروالهم خوفاً من النار والتهديد والوعيد ويعملون الصالح لأجل قطعة شيكولاتة في النهاية. فلسفة العصا والجزرة. شكراً لك. أتمنى لك أسبوع جميل. ألقاك في ساحة قرأت لك إذا أتيح لك بعض الوقت. ثلاثة رسل ورب واحد - إبراهيم - 07-11-2008 Arrayللأخ العزيز إبراهيم ، محمد أعرفه كرجل مذكور في التاريخ ، وأدين بدينه الذي بعث مبلغا له ، وكتابه القران ، ليس هناك فرضية علمية واحدة قالت بأن محمد مجرد خيال ، وربما كذبه ، إن افترضنا أن المنتسبين لمحمد نسلاً الآن 90 بالمائة منهم كذبة وأدعياء ، سيظل هناك عشرة بالمائة شاهد مادي على وجود محمد تاريخيا .. مرقد جسده الطاهر صلى الله على نوره معروفا محددا في بقعة معينة ، زيارته شرف لكل مسلم ، وإن كان بعض أتباعه أجلاف لا يعرفون . [/quote] شكرا على ردك صديقي يجعله عامر. لا أقول أنه ما قاله كذب أو صدق فهذا ليس لي أن أقرره وأنا لم أكن شاهد عيان على حضوره التاريخي. ما أرمي إليه هو: كيف نعرف أن ما هو مكتوب عندنا في الإنجيل أو القرآن مثلا هو قطعاً منسب لمحمد أو المسيح إلخ؟ أيمكن أن تكون هناك مساحة من الشك؟ بالنسبة لي: قطعاً، الشك هو أساس حياتي وبدونه لا أعيش. بالنسبة لغيري، هو لا يحتاج للشك ويقبل كل شيء على علاته. لا أتهم تابعيه لا سمح الله بموضوع كذبة وأدعياء ولكن "المؤمنون" يا عزيزي في كل دين سيسعون حتماً لتجميل الحقائق والاستماتة في فعل ذلك. قال الملحد: لو لم يكن الله موجود لاخترعه الإنسان. ومعه حق، مع أني مؤمن بالله. الإنسان سيفعل كل شيء لإراحة ضميره ويقنع نفسه بأشياء سعياً وراء طمأنينة القلب، حتى لو كانت هذه الأشياء تستحق الشك فيها لسبب أو لآخر. تحياتي لك. ثلاثة رسل ورب واحد - إبراهيم - 07-11-2008 أخي نبتون: شكراً على ردك بالنيابة عن الأخت "اليمامة". ردك هو رد إيماني تقويّ ممتاز. أحترمه وأجلك على هذا الإيمان وأقدر أن أرى طريقة تفكيرك وانطلاقك في التفكير الإيماني ومسلماته. شكراً لك. ثلاثة رسل ورب واحد - Cloudysky - 08-11-2008 يا ترى ممكن الشك للدرجة اللي إبراهيم بيتكلم عنها دي يكون متوافق مع الإيمان ؟ ثلاثة رسل ورب واحد - إبراهيم - 08-11-2008 الشك معناه ببساطة أنك تضع كل شيء محل استقصاء وإعادة نظر وعدم قبول كل المسلمات على علاتها. عندما أقول إني مؤمن يتوجب السؤال عندها بماذا أؤمن؟ والجواب هو على وجه الإطلاق أني أؤمن بحقيقة مطلقة وكيان مطلق يتعارف الناس على تسميته من باب المجاز بـ "الله". وتختلف الأوصاف والتعريفات في الوصول إليه وفي من هو وطبيعته ومقاصده إلخ... لن تجد اثنان يتفقان بالمرة على وصف هذا الإله الذي نزعم الإيمان به بل ستسمع مليون رأي ورأي حتى بين أبناء المذهب الواحد في الطائفة الواحدة في الديانة الواحدة. هذا بحد ذاته كفيل بتحفيز عامل الشك للوصول إلى "الحقيقة" والتي يتوهم الناس أنهم قد أقبضوا عليها ولكن سرعان يتبين لهم سراب وهمهم وسراب أحلامهم وسراب ظنونهم وأنه لا أحد يطبق على الحقيقة المطلقة بكلتي يديه وخاصة أنه ينبش في خفايا السرّ المطلق اللا محدود. ثلاثة رسل ورب واحد - ATmaCA - 08-11-2008 Arrayتخيل عالم بدون محمد....... بكده نكون تخلصنا من أكبر مصدر من مصادر اللبش والمشاكل وضيق الأفق والغباوة.[/quote] عجبنى ردك من زاوية معينة ! , وهى : انه سيجعل المسلمين هنا يفكرون مليون مرة قبل ان يثقوا فيكم ويكتبوا موضوعا مثل هذا !! اعتقد بهذا الشكل الثقة انعدمت ( مع ان المؤمن المفروض ان يعرف انها معدومة اصلًا حتى بدون تجربة ) , ولن يكتب اى مسلم هنا اى موضوع يسأل فيه ملحد عن رأيه فى اشرف الخلق , لانه فهم الان طريقة الرد كيف ستكون :icon_cry: اما بالنسبة لضيق الافق والغباوة فقد قرأت ان برناردشو الإنكليزي , له مؤلف أسماه (محمد) ، وقد أحرقته السلطة البريطانية ، يقول : " إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد ، وإنّ رجال الدين في القرون الوسطى ، ونتيجةً للجهل أو التعصّب ، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً ، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية ، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل ، فوجدته أعجوبةً خارقة ً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية ، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية ، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم ، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها ". دى عينة من كلام الناس اللى بتفهم :)(f) |