حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! (/showthread.php?tid=42570) |
الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-10-2011 صحيفة قطرية تتحدث عن : مصير نظام الأسد بواسطة admin2 – 2011/04/10نشر فى: مقالات وتحليلات سمير الحجاوي: الشرق القطرية يراكم النظام السوري الكثير من الأخطاء التي لا يمكن إصلاحها، فرغم سيطرة "الحل الأمني" لا تزال الثورة في سوريا مستمرة، والسوريون أرسلوا رسائل واضحة للعالم ألا وهي أن الثورة مستمرة رغم محاولات التعتيم ودفن الرؤوس في الرمال، وإشاحة الوجه عما يجري هناك. أطراف كثيرة تحاول إخماد ثورة الشعب السوري، ولكل طرف حساباته الخاصة، فالأنظمة العربية لا تريد أن ترى مزيدا من رؤوس الحكام تتساقط، ولا ترغب أن يتحول سقوط الزعامات إلى تقليد أو فولكلور يتنقل من بلد إلى بلد، أو "عدوى" ثورية تطيح بالأنظمة وتقلب الموازين على الأرض، وإسرائيل تفضل نظام الأسد عمن سواه، لأنه وبحسب صحيفة هاآرتس الإسرائيلية فإن:" حالة من القلق تنتاب الأوساط الإسرائيلية من احتمال سقوط نظام بشار الأسد، وأن الكثيرين في تل أبيب يصلون من قلوبهم للرب بأن يحفظ سلامة النظام السوري الذي لم يحارب إسرائيل منذ عام 1973 رغم "شعاراته" المستمرة وعدائه "الظاهر" لها. وفي التقرير المعنون "الأسد ملك إسرائيل" قالت:" رغم تصريحات الأسد الأب والابن المعادية لإسرائيل إلا أن هذه التصريحات لم تكن إلا "شعارات" خالية من المضمون تم استخدامها لهدف واحد فقط كشهادة ضمان وصمام أمان ضد أي مطلب شعبي سوري لتحقيق حرية التعبير والديموقراطية" الحسابات والتقييمات الإسرائيلية لا تخدعنا، لأنها تروج عادة لعكس المقصود منها، وتحاول دس السم في الدسم، لكن القاسم المشترك بين النظام السوري وإسرائيل، هو أنهما يفهمان قواعد اللعبة جيدا، ويديران معا حالة "اللا حرب واللا سلم"، مع بعض المناوشات هنا وهناك، مثل حرب لبنان عام 2006 وحرب غزة عام2008- 2009 والقصف الإسرائيلي لبعض المواقع السورية، وهي جميعها مناوشات تندرج تحت بند "حروب التحريك" واثبات الوجود بين الطرفين، وتحسين الأوراق التفاوضية لكل واحد منهما. أما فيما يتعلق بالمصالح الإيرانية، فإن النظام السوري وفي إطار سعيه لتقوية وضعه في مواجهة إسرائيل، فتح الباب أمام إيران على مصراعيه للدخول كلاعب قوي في قلب المنطقة، وعلى تماس مباشر مع إسرائيل، من خلال دعم وتسليح حزب الله وحماس والجهاد الإسلامي، وهي الورقة التي أثبتت قوتها وفاعليتها في الأعوام الأخيرة، وهزت قوة الردع الإسرائيلية، وألحقت بها هزائم حقيقية على الأرض، استغلها النظام السوري للعودة بقوة إلى الطاولة بعد أن كان يواجه تهديدا كبيرا بعد الغزو الأمريكي للعراق، واستطاع أن يكسب الجولة مع الإسرائيليين، ومن خلفهم الأمريكيين، وأن يكرس نفسه لاعبا إقليميا لا يمكن تجاوزه، وبمقدار ما حققت هذه الإستراتيجية من فوائد للنظام السوري حققت أيضا مكاسب إستراتيجية لإيران في المنطقة دفعت أمريكا وأوروبا إلى الاعتراف بها كقوة إقليمية ينبغي اخذ مصالحها بعين الاعتبار. أما تركيا "العدالة والتنمية" فقد نجحت بتعديل علاقاتها مع النظام السوري باعتماد سياسة "الأبواب المفتوحة"، مما حسن العلاقات بين البلدين وقطع بالتالي كل الدعم عن مقاتلي حزب العمال الكردستاني الذين يخوضون حربا ضد أنقرة، وبالتالي فإن من مصلحة تركيا استقرار النظام السوري لضمان استقرار البوابة الجنوبية لتركيا وإبعاد المشاكل عنها. وبالطبع هناك مصالح أمريكية أوروبية روسية متقاطعة تعتمد على استقرار النظام السوري وعدم انهياره، وهي مصالح محكومة بالتوازنات الإقليمية والدولية والوضع في العراق على وجه التحديد، وعدم تحول سوريا إلى جسر من "الفوضى" يربط بين العراق المحتل ولبنان الذي يتأرجح على حد السيف، وفلسطين المحتلة، مما يعني إمكانية تكون "هلال النار" الذي يمتد من العراق إلى فلسطين، وهو ما لا يريده أحد منهم. في خضم هذه الإستراتيجيات الدولية والإقليمية، تقف الأنظمة العربية مذهولة وفاقدة للتوازن لا تدري ماذا تفعل، فهي قلقة من إمكانية سقوط النظام، ودخول سوريا في المجهول بسبب عدم معرفة الجهة أو الجهات التي يمكن أن تحل محله. من المبكر القول إن النظام في سوريا سيسقط، رغم أنه يترنح فعلا، لأنه لم يتعلم من أخطاء الأنظمة التي سقطت في تونس ومصر والبلدان التي تنزف مثل ليبيا واليمن، لكن المؤكد هو أن استمرار نظام الأسد بمراكمة الأخطاء واعتماد الحل الأمني وسفك الدماء وعدم الاعتراف بشروط ومتطلبات "الزمن الجديد"، سيسقطه لا محالة. الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - وضاح رؤى - 04-11-2011 واد يابسام روح العب بعيد . ... والله يابوابراهيم المسالة مش فارقة معايا تقوم ثورة ولا متقمش المشكلة ان المنتدى شكلع بايخ بسبب كترة مواضيع سوريا وبعدين لامبارك حبيبي ولا عمري حبيته المسالة برمتها ان اللى بيحصل في البلدان العربية موضة وكل شعب بيقلد التاني وان اغلب العرب مفكرين ان حالهم هينصلح لو السياسة انصلحت ومش عارفين ان السياسة تحصيل حاصل مع شعوب تحكمها عقيدة ترفض التطور الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-11-2011 هل يستغني نظام سوريا عن الطوارئ؟ 11/04/2011 قال الناشط السوري ياسين الحاج صالح إنه إذا ما أراد النظام السوري أن يحافظ على "ما تبقى من شرعيته المتضررة جدا"، فعليه أن يلبي مطالب المحتجين ويدرك التوق الشعبي للحرية والمساواة، وتساءل: هل بإمكان حزب البعث الحاكم أن يتخلى عن قانون الطوارئ؟ جاء ذلك في مقال نشرته صحيفة نيويورك تايمز تحت عنوان "سجين دمشق"، يقول فيه إنه قضى نحو 16 عاما من عمره في السجون السورية لانتمائه إلى جماعة شيوعية تدافع عن الديمقراطية. ويتحدث الكاتب عن قانون حالة الطوارئ الذي يقول إنه ساهم في توسيع نطاق سلطة النخبة الحاكمة في جميع مناحي حياة الشعب السوري، ولا يوجد ما يوقف النظام عن استخدام سلطته في إهانة هذا الشعب. وتعليقا على وعود النظام الأخيرة بشأن رفع حالة الطوارئ والكثير من القيود، يتساءل الحاج صالح: هل يمكن لحزب البعث أن يحكم سوريا دون قانون الطوارئ الذي أطال أمد حكمه؟ ويحاول الكاتب أن يفند الحجة الرسمية للاستمرار في العمل بهذا القانون، التي تنطوي على حالة الحرب مع إسرائيل، قائلا إن تقييد الحريات لم يجد نفعا في حرب 1967 التي انتهت باحتلال إسرائيل لمرتفعات الجولان، ولم يساعد في أي مواجهة مع تل أبيب، ولا حتى في أي حالة طوارئ. ويمضي قائلا "لأن كل شيء في نظر الحكومة يعد حالة طوارئ على مدى نصف قرن، فلا شيء طارئا". ويشير إلى أن صراع سوريا مع إسرائيل ساهم في عسكرة الحياة السياسية، وهو تطور يصب في مصلحة الحكم الذي يعتمد على الحزب الواحد. كما أن تعليق العمل بسيادة القانون خلق بيئة تفضي إلى نمو نخبة حاكمة جديدة، جمعت بين السلطة السياسة والاقتصادية، وانفصل أعضاؤها عن واقع الحياة اليومية لغالبية السوريين، حتى إن ثقافة الاحتقار للشعب تنامت بينهم في السنوات الأخيرة. " الطريق أمام سوريا سيكون صعبا بصرف النظر عما ستؤول إليه هذه الاحتجاجات، ولكنني أقدم معاناة التحرير على آلام القمع " الاحتجاجات غير إسلامية وتعليقا على ما يقوله البعض من أن وراء الاحتجاجات الأخيرة دوافع دينية، ينفي الكاتب وجود أي دليل على أن الإسلاميين يلعبون دورا أساسيا في هذه الاحتجاجات رغم انطلاقها من المساجد. ويشير إلى أن الشعارات التي رفعت لم تكن إسلامية بل كانت تطالب بالحرية والعدالة والكرامة والحرية، وهذا ما دفع بالسوريين إلى الانخراط في هذه الاحتجاجات. وفي الختام يقر الكاتب بأن الطريق أمام سوريا سيكون صعبا بصرف النظر عما ستؤول إليه هذه الاحتجاجات، ويقول إنه يؤثر معاناة التحرير على مخاطر القمع. RE: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - مصطفى علي الخوري - 04-12-2011 (03-30-2011, 10:28 PM)بسام الخوري كتب: واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها. بما ان الخطاب يلخص بثلاثة كلمات : فتنة مؤامرة و اصلاح/ و بما انه لا يمكن ان يخوض معركة مع الاصلاح، تصوري انه يقصد المعركة ضد الفتنة و المؤامرة حفرت برأسي العديد من العبارات لخصتها هنا http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=42724 و اقتبست منها بعض افكارك، كونك لم تكتب تحتها # حقوق التشر محفوظة# الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-16-2011 مثقفون لبنانيون وسوريون وعرب من بيروت: النظام السوري اختار «الحل القذافي» لتجاوز مأزقه بيروت: «الشرق الأوسط» أعلن نحو 130 من المثقفين والكتاب والصحافيين والفنانين والناشطين السوريين واللبنانيين والعرب في بيان وقعوه، أنه «لا يمكن المضي في الصمت على الطريقة الوحشية التي تخالف كل شرائع حقوق الإنسان، والتي تتعامل بها السلطات الديكتاتورية في سورية مع الحركة السلمية والمدنية المعبرة عن توق السوريين إلى حياة حرة كريمة»، لافتين إلى أن «أعمال القتل والترهيب والاعتقال العشوائي المصحوبة بإفراط في الدعاية الكاذبة والمفبركة التي تحتقر العقل، كل عقل، إنما تبرهن على أن النظام السوري لم يتعلم شيئا من تجارب الأنظمة التي سبقته إلى التهاوي». وأضاف البيان: «لقد اختار النظام المذكور (الحل القذافي) لتجاوز مأزقه، من دون أن يتنبه إلى أن الحل المذكور لا يحل شيئا، بل يعمق مأزقه ذاته، ويقضي على ما تبقى من شرعيته الهزيلة أصلا، بينما يزيد عذابات الشعب السوري ومراراته، ويعرض خيرة أبناء سورية لقسوة ظالمة لا يستحقونها ولا يستحقها أي كان». وأشار البيان إلى أن «هذه الطريقة التي يسلكها النظام السوري، بما فيها من تجريم الحركة الشعبية وتخوينها بلغة تآمرية مبتذلة وممجوجة، لا تفعل سوى إضعاف سورية التي يزعم النظام أنه يدافع عن مناعتها وقوتها». وتابع يقول: «لن يكون ممكنا، في آخر المطاف، الوقوف في وجه شعب أثبت المرة بعد المرة، أنه مصر على التضحية للوصول إلى الحرية والكرامة، شأنه في ذلك شأن الشعوب الحرة والكريمة كافة، كما لن يكون إلا عبثا توهم إبطاء المستقبل الذي تتجه نحوه بلدان الأرض قاطبة بقوة الماضي». وختم بالقول: «سورية حرة وديمقراطية مكسب للسوريين ومكسب للبنانيين أيضا، فضلا عن كونها مكسبا للحرية والديمقراطية في كل أنحاء المعمورة». الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-18-2011 تحتاج سوريا إلى وزارة من خيارات الناس وأصواتهم ردود فعل سلبية على خطاب الأسد الاقتصادي مع الحكومة الجديدة بهية مارديني من دمشق GMT 17:30:00 2011 الإثنين 18 أبريل 0Share أحدث الجانب الإقتصادي لخطاب الرئيس السوري بشار الأسد للحكومة السورية ردود فعل سلبية، أثناء تحدثه عن الفساد والشفافية وتطوير المؤسسات. دمشق: تحدث سوريون عن التهميش والاهمال الذي عاناه السوريون بشكل عام والأكراد بشكل خاص وأن الشعب السوري وفي حين لم يحصل على حقوقه السياسية استلبت منه الحقوق الاقتصادية. الدكتور محمد صالح الغيدا أكاديمي سوري قال لـ"ايلاف" "عانى الشعب السوري عامة والشعب الكوردي في سوريا من الإهمال والتهميش طيلة عهد البعث، والآن تكثر الوعود من قبل رأس هرم السلطة بعد التظاهرات، وهو الذي كان يترفع عن لفظ كلمة "أكراد"". وأضاف "أما المكرمات وحلول "بالقطارة" والتسويف فهي التي أوصلت الشعب السوري لهجرة الجزيرة التي مثلت السلة الغذائية الوفيرة لسوريا سابقا، وبفضل الخطط السنوية والخمسية الفاشلة تمكنت الحكومات المتتالية وبجدارة لتحويل المنطقة لصحراء جرداء. وهاهي مدن الصفيح الكردية تطوق المدن الكبرى في الداخل". ورأى "أن الوعود التي أطلقها الأسد في خطابه الأخير أمام حكومته الجديدة القديمة لا يختلف عن خطاباته السابقة الغنية فقط بالوعود والتسويف وتشكيل اللجان التي تدرس المواضيع وغيرها من الشكليات التي ما وجدت يوما طريقها إلى النور". وقال" لم يعول الشباب الأكراد على الوعود..وهاهم يتجاوزون حتى حدود مطالب الحركة السياسية التنظيمية والأحزاب الكردية وترتفع مطالبهم لتلامس السقف الوطني متفاعلين مع بقية مكونات المجتمع". وعبر عن اعتقاده بأن الشباب الكوردي سينخرط في التظاهرات بشكل يليق بالأكراد كشركاء فاعلين في الوطن كما كانوا على مر التاريخ ولن تثنيهم خطابات ووعود خلبية من السيد بشار الأسد. لا جديد في الخطاب علي الحاج حسين الناشط السوري قال لـ"ايلاف" على إثر احتجاجات مابعد خطاب الرئيس السوري بشار الأسد في مجلس الشعب أتبعه بالخطاب التوجيهي للحكومة" لم أر أي جديد، حيث أن الخطاب قد تكرر". وأضاف "في البداية اتهام فلسطينيين وبعدها مندسين وبعدها أردنيين والتلميح للأكراد لعدم قبولهم رشاوي التفرق عن بقية المكونات"، وقال لم يعد ممكنا اتهام الاكراد بالانفصالية وهم لم يبدأوا التظاهرات ولا يمكن اليوم الاستفراد بهم. وأشار الحاج حسين الى أن الرئيس الأسد تحدث عن الشفافية بقوله "عندما نكون شفافين فبكل تأكيد المواطن السوري واع وسيكون متفهما... نبدأ من الحكومة بتقديم براءة ذمة "بيان" وأن يقوم وزراء الحكومة بتقديم بيان بالأملاك الخاصة " وطلب من أعضاء حكومته "جرد حساب" وكشوف مالية" ، مستثنيا من ذلك الجميع والأكبر مركزا مما يعني أن هذه محاولات تجميل ظاهرية. ولفت الحاج حسين أيضا الى قول الأسد: "... عندما نكون شفافين مع المواطن ونقول له هذه هي الإمكانيات وهذه هي الحاجات أو التحديات ..."، ولكنه لم ولن يقول للمواطن أن قطاع الاقتصاد يهيمن عليه قطيع من القطط السمان وذوي الياقات البيضاء يمتصون دم الشعب .....، ولا يمكن اعتبار الرئيس جاهلا بكل هذا النهب والفساد. وبخصوص البطالة والفقر المدقع اعتبر الحاج حسين أن الرئيس الأسد يحمّل الشباب مسؤوليات جمة وكان حري بنظامه تحقيقها ، وكاد يقول أن الشباب العاطل عن العمل يتناسل بكثرة ويشكل خطرا على الوطن حيث قال الأسد ".. لدينا الكثير من الشباب العاطل عن العمل ولدينا نسبة تزايد سكاني عالية جداً نسبة حتى للدول العربية الأقل تقدماً من سورية.. عندما يشعر هذا الشباب بأن الأفق مسدود أمامه فربما يحبط ويصل إلى اليأس وربما يدفعه هذا اليأس للانقلاب على كل مفاهيمه العائلية أو حتى الاجتماعية والوطنية ..". ولفت حاج حسين الى ماقاله الأسد عن الزراعة ".... اهتمت الدولة بشكل كبير بهذا القطاع خلال العقود الماضية ولكن أيضاً خلال الأعوام القليلة الماضية لم يكن الاهتمام بالمستوى المطلوب.." ، ورد بالقول كأن تشريد الناس والفشل في أهم قطاع يبرر بكلمات بسيطة دون التبرير لماذا وكيف وماذا سيفعل في جموع الأسر التي هجرت الجزيرة مثلا وتشكلت أحياء حول المدن الكبرى من بيوت الصفيح، والغريب أن يكلف وزير الزراعة السابق الفاشل في وزارته بتسلم دفة رئاسة الحكومة. ضعف الامكانيات وضياع الثروات واستشراء الفساد وجوه لعملة زائفة الدكتور لؤي صافي أستاذ الدراسات الشرق أوسطية وناشط في الدفاع عن حقوق الجالية العربية والإسلامية في أميركا، اعتبر "إن خطاب الرئيس أظهر بوضوح أن أولويات التعاطي مع المشكلات لازال في إطار الدولة الأبوية التسلطية التي تعتقد أنها قادرة على مقاربة المشكلات عبر تقديم الافكار والنصائح والارشادات". ورأى أنّ الخطاب الرئاسي "نجح في توصيف المشكلات التي تعاني منها البلاد في حين بقيت مقاربة هذه المشكلات والموقف الرئاسي من مسؤوليات الشعب ودور المواطن في تحقيق الاصلاح السياسي ضمن إطار الدولة الأبوية التي تعتقد أنها قادرة من خلال التوجيهات والاملاءات على تحقيق المطالب والرغبات. هنا تكمن المشكلة في الطرح الذي قدمه بشار الأسد في لقائه مع الحكومة السورية العتيدة، وهنا تكمن العقبة الكأداء لتجاوز حالة الاسئثار السلطوي التي تعاني منها البلاد، والوصول إلى آليات الانتقال إلى المتجمع السياسي الحر الذي يقوم على نموذج الدولة الديمقراطية". وقال ان سوريا اليوم تحتاج إلى نورالحرية السياسية والمدنية لتمكين أبنائها من تسليط الضوء على أوكار وطاويط الفساد التي تمتص أموال الناس وثرواتهم، وإتاحة المجال للمبادرات الفردية والجمعية التي يقوم بها المواطنون الشرفاء بعيدا عن التوجيهات والاملاءات المركزية".وأضاف " سوريا اليوم تحتاج إلى وزارة يستمد وزراؤها مواقعهم من خيارات الناس وأصواتهم ليتمكنوا من التحرك واتخاذ القرارات بغطاء شعبي يسمح لهم بالتأثير والمبادرة، لا وزراء يرون في اختيارهم للمنصب الوزاري منحه يتكرم بها ولي النعمة، ويشعرون بالحاجة إلى أن يبارك رأس السلطة كل حركة من حركاتهم وكل قرار من قرارتهم". وقال"إن ضعف الامكانيات وضياع الثروات واستشراء الفساد وجه لعملة زائفة وجهها الآخر التسلط وانعدام المسؤولية وغياب الحرية. فهل يعي النظام السوري ذلك قبل فوات الأوان ويبادر إلى تعديل الدستور واحترام الحريات واعتماد التعددية السياسية والقبول بالمعارضة المنتخبة رسميا على أنها شرط لقيام حياة سياسية ديمقراطية حرة، وركيزة ضرورية لمساءلة الحكومة والحيلولة دون فساد السياسيين واستئثار مراكز القوى بالقرار؟". وكانت النقاط التي حددها الرئيس السوري في كلمته التوجيهية تمحورت حول أولويات عمل الحكومة الجديدة بمحاربة البطالة عبر اعتماد مشاريع سريعة تعالج هذه الظاهرة، ومكافحة الفساد وزيادة الشفافية في الأداء الحكومي، داعيا مجلس الوزراء الجديد إلى التخفيف من مركزية القرار والصلاحيات لتسهيل توفير الخدمات للمواطنين، مشيراً إلى أهمية الدفع باتجاه الأتمتة التي تساهم في محاربة الفساد من جهة وتسريع العمل وتقديم الخدمات من جهة أخرى. وشدد الرئيس الأسد على ضرورة تطوير المؤسسات التي ستدير العملية الإصلاحية، لافتاً إلى أهمية الجداول الزمنية للمشاريع والتحاور مع المواطن عبر الإعلام من خلال اعتماد الشفافية في عملية التواصل، معتبراً أن فقدان الكرامة قد يعني إهمال المواطن أو تأخير معاملة له أو طلب رشوة ، وأكد الأسد إن دوره سيكون بالنسبة للحكومة الجديدة هو "الدعم والمراقبة والمحاسبة". RE: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-20-2011 الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - البحث عن الحقيقة - 04-21-2011 بشار ذلك الحاكم الديكتاتور ... لايفقه شيئا عن بلاده .......... لكن يوما ما سينتهي مثلما انتهى من قبله طغاة العرب الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-23-2011 لهذا لن تنجح المؤامرة على سوريا بواسطة admin2 – 2011/04/23نشر فى: مقالات وتحليلات امين محمد حطيط : السفير ينقسم العالم اليوم حول ما يجري في سوريا بشكل يتجاوز كل انقسام حول اي من الحركات المطلبية او الاعتراضية في دول عربية اخرى، وفي العمق نستطيع ان نتبين ثلاثة مواقف أساسية: ـ موقف رافض كليا للمس بموقع سوريا القومي والمشرقي ويتمسك بها ركنا رئيسيا في جبهة المقاومة والممانعة، ويخشى من اي تصدع لهذا الموقع لانه سيؤثر على مسار الصراع كله في منطقة الشرق الاوسط ويفتح المجال امام صراع شيعي سني وعربي فارسي من غير اي ضوابط. يرى هذا الفريق ان زعزعة الوضع السوري ستؤدي ببساطة كلية الى تعويض هزيمة 2006 وفتح الطريق امام شرق اوسط اميركي صهيوني يعيد انتاج النظام الاستعماري بحلة جديدة. ـ موقف ضاغط لاستبدال النظام واقتلاعه من جبهة المقاومة والممانعة والحاقه بجماعة التبعية العربية وجعله الركن البديل للقلعة المصرية التي حررها الشعب المصري بطرد الرئيس المخلوع حسني مبارك، اكبر حليف استراتيجي في المنطقة لاسرائيل، ويعول هذا الفريق على تغيير النظام السوري العلماني بنظام اسلامي شكلي تابع للغرب من اجل اسقاط المقاومة في لبنان بمحاصرتها اسوة بالحصار الذي نفذه مبارك لقطاع غزة، ومن ثم استعادة لبنان برعاية سعودية وتبعية ووصاية اميركية. ـ موقف ثالث وسطي بين السابقين ويبنى على ترويض النظام اولاً والسعي لمنع سوريا من متابعة دورها في جبهة المقاومة والممانعة ومنعها من احتلال فضاء استراتيجي يفوق حجمها، مع رفض المس بالنظام العلماني او تحوله الى نظام اسلامي اصولي او شكلي. يبني هذا التيار موقفه على مصالحه التي تفرض وجود سوريا في حدود جغرافيتها مع بعض العلاقات الاقليمية التي لا تؤثر على التوسع الاستراتيجي الحيوي لذاك الفريق، خاصة ان المستقبل يحمل ارهاصات استعادة مصر لدور قومي مشرقي على الأقل، فاذا تلاقت القدرات المصرية مع القدرات السورية القوية فان مهمة الفريق هذا تتعقد في سعيه للقيادة الاقليمية. وبسبب وجود هذه التيارات الثلاثة، أصبحت سوريا ميدان صراع لامس الدموية في بعض الحالات، وهو صراع فرز الشعب السوري الى ثلاث فئات: ـ جمهور مدني مسالم يطالب بإصلاحات سياسية واجتماعية، جوهرها الديموقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة وتكافؤ الفرص بين المواطنين، ويمثل الاغلبية الساحقة من الذين خرجوا الى الشارع سعيا وراء مطالبهم ـ جماعات مسلحة مرتبطة بالخارج والتحقت بجماعات في الداخل وتقصد القتل والتخريب واستدارج القوات المسلحة لاستعمال الاسلحة النارية وارتكاب «المجازر بحق المدنيين»، ما يمكن قادة الفريق هذا من اللجوء الى الاروقة الدولية لملاحقة النظام ورجاله على غرار الحالة اليوغوسلافية او السودانية او العراقية قبل الاحتلال وحاليا الليبية. ـ اما بقية المواطنين السوريين فهم يثقون بالنظام ورئيسه، ويرفضون الانزلاق الى فتنة في الشارع او الى حرب اهلية ويراهنون على وعود الحكومة واستعداد الرئيس للاصلاح. وتشكل هذه الفئة الاغلبية الساحقة من الشعب الذي لم ينزل الى الشارع ويرفض باي شكل من الاشكال رفع السلاح بوجه الدولة ومواطنيها. وفي ظل هذه الخريطة السياسية الداخلية والخارجية، لا يزال النظام يملك اوراقا كبيرة يلعبها، تمنع دعاة اسقاطه بالقوة من تحقيق اهدافهم واهمها: ـ الورقة الشعبية: ان اكثرية السوريين تخشى من الاهتزاز والتصدع والحرب الاهلية في سوريا لانهم يعلمون ان مثل هذه الحرب ستؤدي اولا الى الاطاحة بموقع الاقليات وقد تؤدي الى تهجيرهم، خاصة ان أي نظام تكفيري متلبس زورا بالاسلام هو نظام يرفض الآخر ويهدر دمه فضلا عن عدم الاقرار له باي حق في معتقد او كرامة (نموذج ما فعله تنظيم «القاعدة» بمسيحيي العراق). واضافة الى الخطر على الاقليات فان هناك خطرا على وحدة البلاد وتقسيمها، بحسب المشروع الصهيو ـ اميركي الى اربع دول (علوية في الساحل وسنية في الوسط وكردية في الشمال ودرزية في الجنوب). ـ الورقة السياسية: عبر اجراء اصلاحات حقيقية جدية تسحب من ايدي المحتجين ذريعة الاصلاح وتكشف الفريق المسلح وتعزله، ما يسهل ضربه واجتثاثه. ـ الورقة العسكرية: ان القوات المسلحة السورية تناهز في مجموعها مع ما يمكن تحشيده باستدعاء الاحتياط، حوالى المليون ونصف المليون رجل، اي بمعدل رجل امن لكل 16 شخص وهي نسبة عالية جدا، فإذا عزل الارهابيون، فان بمقدور القوات المسلحة السورية تطهير البلاد من خطرهم خلال فترة وجيزة. ـ الورقة الاقليمية: ثمة مصلحة تركية وعراقية وايرانية ولبنانية وفلسطينية في عدم المس ببنية النظام القائم، رغم ان هؤلاء يطالبون القيادة السورية بالاسراع المدروس للاستجابة للحركة الاصلاحية وسحب الذرائع من يد من يريد بسوريا شرا. ـ الورقة الاستراتيجية: نكتفي بالاشارة الى عدة مسائل من مكوناتها، حيث ان فرض حظر جوي على سوريا او وضعها عسكريا تحت الفصل السابع امر مستحيل بسبب حالة الحرب التي هي عليها ووجود ارض محتلة تخضع عملية استعادتها وتحريرها لمعايير معروفة لا يمكن خرقها. وعلى جانب آخر، لن تكون سوريا وحيدة في مواجهة تدخل اجنبي عسكري على ارضها، ثم ماذا عن اسرائيل والجبهة القابلة للاشتعال معها واشعال كل المنطقة؟ لكل هذا نقول ان الوضع في سوريا اكثر صعوبة وتعقيدا من احلام المراهنين على التغيير الجذري واحداث التحول الاستراتيجي الكبير في المنطقة، فسوريا ليست في دائرة الخطر كما يتوهمون، لكنها بحاجة للعمل الجاد لمعالجة الحرب التي تشن عليها بكل شراسة، حيث زج الاعلام والارهاب بشكل غير مسبوق وخصصت الاموال الطائلة للكذب والتلفيق والقتل والتدمير. هجوم معقد مركب فرض على سوريا اليوم ان تكون في دائرة القلق والحذر، واستدعى منها اقصى درجات اليقظة والشجاعة للمواجهة. RE: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - أبو إبراهيم - 04-25-2011 الاتاسي: الاسد يشن حرب ابادة على الحركة المطالبة بالديمقراطية بسوريا عمان (رويترز) - قالت سهير الاتاسي الناشطة السورية المدافعة عن حقوق الانسان يوم الاثنين ان السلطات السورية بدأت حربا على الحركة السلمية المطالبة بالديمقراطية في سوريا بمهاجمة ثلاث مدن. وتابعت في بيان أرسل لرويترز أن هذه حرب وحشية تهدف الى ابادة السوريين المطالبين بالديمقراطية. وذكرت أن نوايا الرئيس السوري بشار الاسد كانت واضحة منذ أن أعلن استعداده للحرب في الكلمة التي ألقاها في 30 مارس اذار مضيفة لمن يريد أن يعتقلها أنها في منزلها في ضاحية دمر بدمشق. http://ara.reuters.com/article/topNews/idARACAE73O0BB20110425 |