حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها (/showthread.php?tid=42635) |
RE: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - أبو إبراهيم - 04-06-2011 روعة من اللاذقية : الرد على: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-06-2011 http://www.youtube.com/watch?v=7iy72ojztJM الرد على: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-06-2011 اعادة صياغة العلاقة بين الامن والمواطن.. بقلم : عبد الكريم انيس الإحساس بالأمن والاطمئنان نعمة كبيرة ودلالة واضحة المعالم على استقرار نسبي، في العلاقات الاجتماعية والإنسانية في المجتمعات، لا يدرك قيمتها الحقيقية سوى من يفتقد لها في عالم تتناقص فيه درجة الوعي والأخلاق والضمير. يلاحظ أن الاضطراب وعدم الاستقرار يكون سمة ظاهرة مع أي إخلال بمبادئ مجتمع صحيح الأركان وعليه فإن حصول أي خلل بهذا الجانب سيكون له انعكاسات خطيرة على مستوى أمان الفرد ومستوى استقرار الأوطان. دعونا نسأل بعضنا بعضاً عدداً من الأسئلة التحليلية, ولنكن حريصين كل الحرص على الإجابة عنها بصدق ولنضع لها التبرير أو التفسير الذي نحسه في دواخلنا كي نتلمس مكامن الخطأ وأن نتحرى الصواب. هل سبق لك أن مررت بجانب أحد مراكز الشرطة وشعرت بأنك تريد أن تسارع في خطواتك وأن تغادر هذا المكان سريعاً لأن ضربات قلبك قد تسارعت وكأنك مذنب تود الهرب ممن يتابعك بعيونه بشراسة؟ أم أنك تمشي بخطى واثقة مفعمة بالطمأنينة حين تسير بمحاذاة أحد هذه المراكز التي تعتبر صمامات أمان, من المفروض أن تحمي المواطن من تعدي وتجاوز المواطنين بعضهم بعضاً؟ هل هناك علاقة غير مستقرة الأركان تترافق غالباً حيال معادلة الخوف والاطمئنان مردها أنه كلما شعرت بالاطمئنان فهذا يعني أنك في علاقة حميدة مع الأمن المطبق داخل بلدك، وتنعكس الصورة سلباً، كلما تسرب شعور بالخوف مع الشعور بالأمان وكأنها ضريبة ينبغي دفعها عند اختلال الميزان!!!! العلاقة الصحية بين رجل الأمن المسؤول عن نشر الأمان والمواطن هي علاقة متبادلة ينبغي أن يحكمها الاحترام لا أن يصدعها الخوف الذي قد يؤدي للصدام أو النفور من مجرد إبداء الاحترام. يلاحظ أنه كلما كان الأمن سائداً، كحق لا أعطية، كفلته كل دول العالم في دساتيرها، فهذا يقود الوطن كي يكون أكثر ألقاً ويعزز في المواطن روح المحبة والشفافية وترسخ لديه الشعور بالمواطنة بشكل أكبر وبذا يغدو حرصه علي بلاده أكبر وأعظم ويسري مسرى الدم في العروق ويتشابك مع روحه لا يغادرها إلا حين الفراق عن دنيا زائلة عارضة. وكلما كانت العلاقة عكسية بحيث يكون هناك من يقوم بإشعار المواطن بالأمان المزيف ويتعامل مع هذه القضية الأساسية على أنها أعطية ومكرمة شخصية فهذا يجعل الأمان المفترض أشبه بحالة انصياع مؤقت غير ملزم وراسخ داخلياً وغير مأمون الجانب كحالة مرضية كامنة تكاد تبدو تأجيلاً لمرض عضال قد يفاجئ في حالة من الاضطراب ويعصف بكل أوقات الاستقرار عند اختلاف الحالة والزمان. شهدنا في الآونة الأخيرة في خضم ما ألهب المنطقة من ثورات (تونس، ليبيا، مصر...) أوقاتاً عصيبة من انفلات لأمن كان يُزعم السيطرة عليه بإحكام، فرضته قبضة أمن لم تعرف طريقاً للاحتكاك بمواطنيها سوى بالقسوة والإمعان باستخدام القوة بإفراط، وهذا ما يجعل الأمر ملحاً كي يعاد النظر بهذه الناحية كي تجد مختصين يعيدون صياغة هذه العلاقة, بما يوصنها ويحافظ عليها من أي تصلب أو انحدار. وعلينا الاعتراف أن هناك خرقاً واستباحة في هذه العلاقة من الممكن أن تكون شرخاً كبيراً في جدار اللحمة بين الوطن والمواطنين في حال لم يتنبه أحد بعد لهذه الحال من اللاحترام. أعتقد شخصياً، أنه عندما يكون الأمن مرتبط بشخص أو بنظام سياسي معين فقد ينهار بمجرد انهيار النظام و على العكس تماماً تستمر وتيرته كلما كان مرهوناً ومرتبطاً ارتباطاً جذرياً، كما هو حاله الصحيح، بالوطن والمواطن. إن إعادة النظر في تأهيل هذه العلاقة كي تكون ذات أبعاد صحية بين الحفاظ على أمن الوطن والحفاظ على صيانة كرامة المواطن في حالة أشبه ما تكون بحالة علاقة "أبوية" بمعناها الصحيح الذي يقوم على الرعاية والحرص والعناية التي تلفها الحدود القانونية الدستورية, والتي تكفل الضرب بيد من حديد على أي متعد لحدودها، سواء من القائمين على الأمن أو من المواطنين على حد سواء، في حالة من الاتزان, وتضع حدوداً واضحة المعالم لا يجوز بحال من الأحوال أن يتم تجاوزها لهي ضرورة وأولوية قصوى, ينبغي أن تكون في قمة مهام صناع القرار كي تكون هذه العلاقة أساساً لنسيج اجتماعي ووطني نقابل به التحديات والأخطار الخارجية ونعالج به الفتن ومثيريها, لا أن تكون حالة من الركون المغلف, الذي تفرضه الظروف وينتظر الوقت المناسب للهبوب, ما يجعل حالنا أشبه بالجالس على فوهة بركان يُتوقع منه أن يقذف بحمم تقضي على كل ما يجاورها من حياة وأمن واستقرار. http://www.syria-news.com/newstoprint.php?sy_seq=131005 RE: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-06-2011 http://www.youtube.com/watch?v=gpLqTS8Dm5Y&feature=channel_video_title RE: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-07-2011 سورية تريد.. إسقاط الإعلام ديانا مقلد الخميـس 04 جمـادى الاولـى 1432 هـ 7 ابريل 2011 العدد 11818 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الــــــرأي بدءا من تونس وامتدادا إلى كل عواصم الغضب والاحتجاج العربي، كرس الدفاع الرسمي في وجه هبة الشارع نظرية الإعلام «المدسوس» والفضائيات «المغرضة»، كحجة أساسية لإضعاف التغيير والتهوين من قوته. تساوت في هذه الاتهامات كل الأنظمة العربية المعنية بهذا الحراك. الأسبوع الماضي، كرر الرئيس السوري بشار الأسد، في خطابه أمام مجلس الشعب، انتقاده واتهامه للفضائيات بالوقوف وراء حركات الاحتجاج في سورية 7 مرات، في أقل من ساعة. إنه لمحير فعلا ذاك الإصرار على تكرار الحجة ذاتها في إدانة التحركات الشعبية، فيُلقى باللائمة على المؤامرات الخارجية والإعلام المغرض والجماعات المدسوسة. كيف للإعلام المغرض أن يفسر بث الإعلام السوري اعترافات مزعومة لشاب مصري بتهمة التقاط صور لصالح إسرائيل بأثمان بخسة فتنهمر الإدانات بحقه بصفته تجسيدا حيا للمؤامرات المحاكة ثم لا نلبث أن نسمع أنه تم إطلاق سراحه من دون أن نفهم لماذا اعتقل وكيف ثبتت براءته؟! سبق أن اعتقلت المدونة السورية طل الملوحي بتهمة التجسس لصالح إسرائيل، وهي في السجن اليوم، بعد أن اتُّهمت رسميا بأنه تم تجنيدها وهي في الخامسة عشرة. هل هو إعلام مغرض ذاك الذي يلحظ الخناق المحكم على السوريين بحيث يطاول أطفالهم أيضا؟ لم تكن طل الملوحي المتهمة بالتعامل منذ طفولتها وحدها؛ فقد أشعلت شرارة الاحتجاجات السورية قضية اعتقال أطفال كتبوا شعارات نقدية على جدران في مدينة درعا.. هل الإعلام المغرض من افتعل قضايا اعتقال أطفال وإدانتهم؟ شهدت الثورات العربية الراهنة وقوع 300 اعتداء على الصحافيين؛ فقد تبارت الأنظمة في ممارسة التضييق والمنع على الإعلام، إلى حد اعتقال وسجن وضرب صحافيين. لكن، على الرغم من كل حالات المنع والاستهداف التي حدثت في مصر وتونس وليبيا واليمن والبحرين، تتصدر سورية لائحة الدول الأكثر تمنعا ورفضا للصحافة. لقد أمكن للصحافة أن تتسلل إلى مناطق غير ممسوكة في ليبيا، لكن الأمر في سورية يكاد يستحيل. لا يكاد يمر يوم من دون أن يُطرد صحافي أو يسجن أو تصادر تصاريح عمل، إضافة إلى منع جميع الصحافيين من الوصول إلى أماكن المظاهرات والتجمعات في درعا واللاذقية، إضافة إلى رقابة مسبقة ولاحقة على البث الفضائي من تقارير وتضييق كبير على المراسلين. اليوم، يُكثر النظام السوري الحديث عن الإصلاح. الرغبة في الإصلاح، إن وُجدت حقا، فإن أول عدو لها هو إعلام النظام وآليات تعامله مع الإعلام؛ فإن كان هناك من إصلاح فهو يجب أن يطال، أول ما يطال، هذا الإعلام والعقل الذي يديره. سبق أن نجح النظام السوري في تطويق حركات احتجاج سورية عدَّة عبر خنقها أمنيا.. ساعد في ذلك الضبط الإعلامي الممارَس منذ عقود، حتى بات السوريون مطوقين بالمرايا، فيدورون مذعورين من قبضة أجهزة الأمن وسطوتها. قد يصمد هذا الواقع بعض الوقت بفعل القبضة الأمنية الحديدية، لكن الطوق الذي كُسر لم يعد بالهين ضبطه. diana@ asharqalawsat.com الرد على: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-07-2011 and egypt the same كلنا خالد سعيد الأول كانوا بيقولولنا حرام عليكم الريس ممتاز والمشكلة في البطانة اللي تحتيه .. وبعد ما مشي الريس واتكشفت ملفات الفساد المرعبة والسرقات للبلد ومحاربتنا للفاسدين بدأوا يقولوا: أنتوا عايزين ايه مش الراجل مشي خلاص .. مش هنسكت إلا لما رؤوس الفساد ورموزه اللي اغتصبوا فلوس البلد وأراضيها وأهانوا كرامة المصريين وأذلوهم وخلوهم ياكلوا من الزبالة يتعاقبوا على جريمتهم .. مصر مش هترجع تاني لمرحلة ما قبل 25 يناير الرد على: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-07-2011 http://www.youtube.com/watch?v=DVqyQA-UpS0 Syrian Demonstrations in Canada 2-4-2011 مظاهرات كندا ثورة سوريا - p3 الرد على: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-07-2011 http://www.youtube.com/watch?v=6dHR34kbTg0 شام - خطبة الشيخ إحسان بعدراني يوم جمعة الشهداء ج1 RE: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-07-2011 الرد على: سقط حاجز الخوف يا بشار ...سوريا بعد 15 آذار تختلف عن سوريا قبلها - بسام الخوري - 04-07-2011 http://www.youtube.com/watch?v=7ggSXosc0SE نصيحة إلى الدولة والشعب من شيخ القراء محمد كريم راجح |