حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? (/showthread.php?tid=42636) |
RE: الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - أسامة مطر - 04-11-2011 (04-11-2011, 06:08 PM)أبو إبراهيم كتب:(04-11-2011, 06:05 PM)أسامة مطر كتب:(04-11-2011, 05:58 PM)أبو إبراهيم كتب: الله يسلمك....ولووو .... أهلا و سهلا .... تاع كل يوم RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - أسامة مطر - 04-12-2011 أهالي سوريا شيعوا ضباط وجنود الجيش السوري المغدورين وسط صمت مشبوه من منظمات حقوق الإنسان
أسئلة كبرى يتطلب من الجميع الإجابة عليها ، سلطة ومعارضة: من قتل المقدم وهيب عيسى والمقدم ياسر قشعور وبقية الجنود الذين كانوا في الطريق إلى بيوتهم من عملهم وليس في ميدان المواجهات!؟
دمشق ، محافظات ـ الحقيقة (خاص): شيع عدد من مدن وبلدات سوريا اليوم شهداء الجيش السوري الذين سقطوا يوم أمس في كمين غادر على طريق طرطوس ـ اللاذقية بينما كانوا في طريقهم من وحداتهم العسكرية إلى منازلهم في قافلة تعرف باسم " قافلة المبيت". وقد سقط في الجريمة ضابطان هما المقدم وهيب عيسى من قرية بسنديانة ( ابن عمة المعارض السوري نزار نيوف)، و يقيم مع أهله في بلدة "دار المينا " ( درمينة) في المنطقة نفسها ، والمقدم ياسر قشعور من قرية "بيت المرج" ريف طرطوس ( أحد أقرباء زوجة الأكاديمي الأميركي جوشوا لانديز المتخصص بالشؤون السورية) ، وسبعة من صف الضباط والجنود الآخرين ينتمون إلى أربع محافظات سورية. وفي محاولة رخيصة ودنئية وحقيرة من بعض قوى المعارضة اليمينية والإسلامية ، وبعض ما يسمى دكاكين حقوق الإنسان السورية، للتملص من المسؤولية الوطنية إزاء جريمة من هذا النوع ، عمدت هذه القوى إلى ترويج رواية قذرة تزعم أنهم " قتلوا من الخلف برصاص العناصر الأمنية " ، علما بأن الشهداء التسعة سقطوا في كمين بينما كانوا في طريقهم من وحداتهم الحربية ، وهي وحدات دفاع جوي ( كتائب اللواء 23 صواريخ بتشورا وفولغا المتمركزة في المنطقة) لا علاقة لها بما يجري على الأرض من قريب أو بعيد ، إلى بيوتهم بعد انتهاء يوم عملهم!؟
خطورة الصمت المشبوه إزاء هذه الجريمة لا تتمثل في ذلك فقط ، بل في إنها تشكل "ضوءا أخضر" لقتل أبناء الجيش السوري المنتمين لوحدات ترتبط وظيفتها بالدفاع عن الاعتداءات الخارجية ، ولا علاقة لها بما يجري على الأرض ، ناهيك عن أنها لا تستطيع ذلك أصلا حتى لو أرادات ، لأنها تنتمي لصنوف أسلحة فعاليتها تساوي الصفر لو جرى الزج بها في مواجهات ضد المتظاهرين. ويذكّر هذا الموقف بمواقف مشابهة عبرت عنها تلك القوى يوم استشهد العشرات من أبناء إحدى الوحدات العسكرية النوعية في حلب صيف العام 2007 خلال فشل إحدى التجارب التي كانوا يجرونها على رؤوس نوع معين من الصواريخ الجديدة بعيدة المدى، حيث نشرت تلك القوى تقارير تنضح بالشماتة باستشهادهم ، كما لو أنهم مهربون أو أنهم "جنود آل الأسد وآل مخلوف"!؟ كما وتذكـّر باغتيال العقيد عبد الكريم رزوق ، قائد لواء صواريخ أرض ـ أرض خلال السبعينيات على أيدي مسلحي الأخوان المسلمين لمجرد انتمائه لمذهب معين ، رغم أنه كان قائد وحدة عسكرية لا علاقة لها بالصراع بين عصابات السلطة وعصابات الإخوان المسلمين آنذاك! قائمة بأسماء شهداء وجرحى الجيش السوري المغدورين في الكمين:
الشهيد المقدم وهيب عيسى من قرية بسنديانة /منطقة جبلة/ مقيم في قرية درمينة، متزوج وله ولدان.الشهيد المقدم ياسر قشعور من منطقة القدموس/ قرية بيت المرج متزوج وله ولدان. الشهيد المساعد سامر جلاد من منطقة جبلة/ الشراشير متزوج وله ولدان. الشهيد المساعد سهيل حسن من منطقة بانياس/ المرانة متزوج وله خمسة أولاد. الشهيد المجند عبد الحي اسماعيل من حلب عازب. الشهيد المجند محمد فرح من دمشق عازب. الشهيد المجند أنور أحمد الضاهر من حماة عازب. الشهيد المجند علي أحمد علي من منطقة بانياس/الجوبيات متزوج وله ولد. الشهيد المجند أحمد علي العلي من دير الزور عازب. الشهيد المواطن المدني نضال جنود. الجرحى: العقيد يوسف اسماعيل الرائد ثائر منير يونس النقيب محمد سليطين النقيب مازن فطيمي المتطوع محمود زود المتطوع حسان نعمان المتطوع وليد ابراهيم المجند عزيز عبد الله العصي المجند عادل حسن المجند فيصل الصادق المجند أحمد عرفان المجند محمد سمان المجند غدير همش المجند حسين أحمد المجند نزار سفاجي المجند محمد خالد عبيدو المجند وسيم داوود المجند محمد الشيخ علي المجند عمر القادري المجند يوسف الدالاتي المجند علي رضوان شيخ حسن المجند عمران طريق المجند محمد قرقور المجند هادي سليط المجند حسام خزامي منقول http://www.syriatruth.info/content/view/1945/36/ الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - بسام الخوري - 04-12-2011 http://www.youtube.com/watch?v=YljKGGWJZdA http://www.youtube.com/watch?v=trftYMTfWZs الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - ابن سوريا - 04-12-2011 أسامة أنا ما كنت برد عليك بل على ما تنقله، فعذراً إذا أحسسته متوجه لك. أما نزار نيوف، فكما قال أبو إبراهيم، نحن كنا بفرنسا وبنعرف البير وغطاه. الزلمة ما بيشتغل بقصة مصالح، هو مش معروف شو مشكلته، نفسية أم مدسوس أو مندس على قولة -النظام السوري- .. بس مش "كلين" كما يقال (إمبريالياً). RE: الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - أسامة مطر - 04-13-2011 (04-12-2011, 10:33 PM)ابن سوريا كتب: أسامة أنا ما كنت برد عليك بل على ما تنقله، فعذراً إذا أحسسته متوجه لك.شكرا أخي طارق ... أنا لا أعرف عن الرجل سوى ما نشرت وسائل الإعلام عنه. هو سجين سابق و هذا كما أعتقد ليس كذبا ... إنت شئت الحق فأنا لم أعد أثق بأحد لأسباب أجاد وصفها لك هولي مان ... و أول من فقدت ثقتي به هو القوى التي استغلت مجزرة درعا (لا يختلف عاقلان على أن ما حدث في درعا مجزرة بشعة) لتنفيذ أجندات لا علاقة لها بأماني الشعب السوري. كل ما أريده يا سيدي هو الحقيقة بغض النظر عن موقف هذه الحقيقة من النظام أو المعارضة بألوانها المختلفة أو من نزار نيوف. أنا لست ممن يريدون إسقاط النظام على جثة الحقيقة و لن أكون منهم يوما ما. سأكون إلى جانب من سيقف إلى جانب الحقيقة، و لهذا أقف اليوم بعيدا ... عن الجميع. مع تمنياتي لك بالسلامة. الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - بسام الخوري - 04-16-2011 قالت وكالة الانباء السورية الحكومية (سانا) ان شرطيا سوريا قتل في المواجهات العنيفة التي وقعت خلال تظاهرة مناهضة لنظام الحكم في مدينة حمص يوم الجمعة. واضافت الوكالة ان الشرطي قتل في التظاهرة التي جرت عقب صلاة الجمعة بحمص، بعد ان ضُرب بالعصي والحجارة. الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - بسام الخوري - 04-16-2011 استشهاد أحد عناصر الشرطة إثر الاعتداء عليه من قبل متظاهرين في حمص الاخبار المحلية شارك استشهد أحد عناصر الشرطة في محافظة حمص، يوم الجمعة، إثر الاعتداء عليه من قبل متظاهرين، إذ سيتم تشييع جثمانه بمقبرة الشهداء اليوم السبت، بموكب رسمي. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن قائد شرطة حمص اللواء حميد اسعد المرعي قوله إنه "بعد الانتهاء صلاة الجمعة، خرجت مظاهرة من أمام جامع خالد بن الوليد في حمص، متجهة إلى مركز المدينة تخللها أحداث شغب واعتداء على رجال الأمن واستشهد على إثرها المساعد أول عصام محمد حسن من عناصر شرطة بحمص". وتم ضرب عصام محمد حسن، 32 عاما، من طرطوس دوير رسلان، من قبل المتظاهرين على صدره ورأسه بواسطة العصي والحجارة، وسيتم تشييع جثمانه إلى مثواه الأخير بمقبرة الشهداء اليوم، بموكب رسمي يليق بالشهيد. RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - هاله - 04-16-2011 غلط ان يعتدوا على اية أملاك و اي كائن أمني لأن اعلام النظام سيعمل من الحبة قبة و يشهرها أمام الشعب السوري و العالم ضدهم كما انه سيتخذها ذريعة للرد على العنف بعنف أنكى. خلوها سلمية سلمية سلمية حتى النهاية. الرد على: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - بسام الخوري - 04-18-2011 اغتيال أصغر مخترع في العالم في منزله في حمص بواسطة admin – 2011/04/18نشر فى: أخبار محلية عكس السير قالت القناة الاخبارية السورية إن " مجهولين قاموا باغتيال المخترع السوري الشاب عيسى... عكس السير قالت القناة الاخبارية السورية إن " مجهولين قاموا باغتيال المخترع السوري الشاب عيسى عبود في منزله بحمص ". و المخترع السوري العبود يعد من العقول النادرة في سوريا ، و حاصل على جائزة أصغر مخترع في العالم ، و من أهم اختراعاته تخزين المعلومات الالكترونية على الخلايا الحية . متابعة : علم عكس السير بعد نشر هذا الخبر أن المغدور " عيسى " قتل أثناء مشيه مع ابن عم له يدعى " علاء مصطفى عبود " في شارع الحضارة في حمص وليس في منزله كما ذكرت " الإخبارية السورية " . وأفاد مصدر مطلع على الحادثة أنه تم التمثيل بجثتي المغدورين بعد قتلهما . يشار إلى أنه لم يعرف مرتكبي هذه الجريمة البشعة حتى لحظة كتابة الخبر وأن المغدورين من منطقة " الحديدة" الواقعة غربي حمص سوريا - حمص الشهيد العميد عبدو خضر التلاوي http://www.youtube.com/watch?v=E7eSoRoj8uE سورية تزف المزيد من الشهداء من أجلك ياوطن 2011-04-18 لم يكن يدري العميد عبدو خضر التلاوي عندما اصطحب ولديه وابن شقيقه بسيارته الخاصة ليوصلهم إلى المنزل خوفا عليهم أنه سيرافقهم إلى الشهادة وأن أمهات أولئك الأطفال لن يروا فلذات أكبادهن ثانية بعد أن شيعهم الآلاف من أبناء حمص إلى مثواهم الأخير شهداء عند ربهم يرزقون. العميد التلاوي كان حريصا على ألا يسلك طريقا جانبيا ليبعد الخوف عن الأطفال الثلاثة المعتادين على الأمان الذي تنعم به سورية إلا أن مجموعات المجرمين المسلحة التي تقطع الطرق وتزرع الرعب والفوضى فاجأت الرجل المتحصن بحرمة الدم وكان الموت وحده هو المتربص به وبالأطفال لأن المجرمين ليس لديهم هدف سوى إراقة الدماء وبث الخوف والذعر بين السكان الآمنين. هذه المجموعات المجرمة المسلحة قتلت الأطفال و حاميهم بدم بارد ولم تكتف غريزة الغاب لديهم بإطلاق النار على الأبرياء بل لجؤوا إلى تقطيع الأوصال وتشويه الأوجه وكأن الله لم يقل من قتل نفسا بغير حق كانما قتل الناس جميعا وعلى قارعة الطريق سال الدم وسيسجل شارع كرم اللوز تلك الآهات المظلومة وهذه الجريمة الغريبة عن أبناء وطننا الغالي. الأب وولداه وابن شقيقه لم يكونوا الوحيدين الذين اصطادتهم رصاصات الغدر والحقد في حمص مساء أمس بل كانت هناك أسر أخرى على موعد مع الثكل واليتم بأيد لم تعرف يوما أنها تتربص بها وتحمل لها كل هذا الحقد فالعقيد معين محلا والرائد إياد حرفوش عاهدا أنفسهما والوطن على أن يحفظا أمن الناس فقدما روحيهما فداء للوطن وهنا ندرك أن من يستهدف أمن الوطن لابد أن يستهدف أولا أمن حماته الصادقين. الرجلان استشهدا لكن دماءهما تصرخ في أذن من يرفض أن يسمع .. أنظر إلى دمائنا واسأل عن قاتلينا وبأي حجة وتحت أي عنوان. دماء زكية وغالية سالت في مدينة حمص تسأل سافكيها بأي ذنب وماذا تريدون علها تجيب عن تساؤلات أم الشهيدين وزوجة الشهيد السيدة اقبال ابراهيم وابنتيها وابنها الثالث التي تقول .. من يسفك دم الناس الأبرياء ويقتلنا دون حساب ..من الذي حرمني من ولدي وزوجي.. ماذا فعلوا له ليقتلهم ..هم شهداء وهذا شرف ولكن من هو عدوهم ..هذا ما يجب أن نعرفه وأقول بأنه الشيطان. وفي المكان تبدو شقيقتها غير مصدقة لما جرى ومصدومة من هذه الجريمة وتعزي نفسها بأن أربعة شهداء حملتهم أكف الأسرة اليوم ليؤكدوا أن الوطن أغلى وأبهى ويضعوا دماءهم الطاهرة أمانة في أعناق أبناء الوطن ورفاق الشهيد معتبرة أن من قتل مظلوما لابد أن يجد من ينصفه ويحاسب القتلة وهذا دور الجيش والقوى الأمنية التي تسهر على أمن الناس. وبنبرة الحزن ذاتها يؤكد شقيق وصهر العميد الشهيد أن حمص كلها تشعر بفقدان الأمان بعد هذه الحادثة متسائلين هل نسمح لمجموعات مسلحة احترفت الإجرام وهم قلة في هذا الوطن أن تروعنا.. ألا يجب أن يأخذ كل منا دوره بدءا بالأفراد ووصولا إلى الجهات الأمنية فلنقض شهداء أو لنحرم من يريد النيل من أمن واستقرار سورية من الوصول إلى مراميه الدنيئة. الدكتور غسان طنوس مدير المشفى الوطني بحمص يروي ما شاهد.. أجساد الشهداء تعرضت للتشويه والتمثيل بها باستخدام الأدوات الحادة و ذلك بعد الاعتداء عليهم بإطلاق الرصاص ..المشهد غير إنساني ..لم أر مثل هذه الافعال سابقا. أما الأهالي في منطقة باب الدريب فكل مايعرفونه أن من يفعل ذلك لايظهر في النهار ..إنه أشبه بالخفاش ..يظهرليلا ..يقطع الكهرباء عن الحي ..يعبث بأمن الناس المسالمين ..و بعد ساعات نتابع الأخبار في الفضائيات فنسمع من يصفهم بدعاة الاصلاح .. ويوشك ان يبكي عليهم. القصة لم تنته فالشهداء الأحياء يكملون سرد الرواية ..الشرطي الجريح في المشفى الوطني احسان السالم يقول انه توجه الى منطقة باب الدريب بمهمة لحفظ الأمن بعد أن اتصل الأهالي وطلبوا حمايتهم من المجموعات الاجرامية المسلحة التي تقتل بدم بارد وتقطع الطرق .. لدى وصولنا وجدنا نحو60 شخصا يحطمون السيارات والمحال ويخربون كل شيء أمامهم ..كانوا ملثمين فاجؤونا بإطلاق النار من كل الجهات ..يتعب الجريح من الكلام ليتابع زميل له في السرير المجاور ..عناصر المجموعات الإجرامية المسلحة أطلقت النار علينا من أسطح المنازل ومن الحارات ومن كل الاتجاهات ويكمل زميل من سرير آخر ..فاجأتنا سيارة سوزوكي.. هاجمتنا وبدأت بإطلاق النار دون تفريق بين أحد من الموجودين في المكان. استشهاد المخترع السوري الشاب عيسى عبود برصاص العصابات الإجرامية المسلحة واستشهد المخترع السوري الشاب عيسى عبود البالغ من العمر 27 عاما بعد إطلاق الرصاص على سيارته من قبل العصابات الإجرامية المسلحة في حي النزهة بمدينة حمص أمس. وقال علي عبود شقيق الشهيد لوكالة سانا إن أخاه كان ذاهبا بزيارة إلى منزل ابن عمه في حي النزهة حيث كانت المجموعات الإجرامية المسلحة تطلق النيران في المكان ما أدى إلى استشهاده. والمخترع عبود حائز على جائزة أصغر مخترع في العالم ولديه أكثر من مئة براءة اختراع منها تحويل دماغ الدواجن إلى أقراص لتخزين المعلومات الإلكترونية. RE: المعارضة السورية بدأت تهدد بعنف مضاد ????? - مصطفى علي الخوري - 04-19-2011 (04-10-2011, 10:31 PM)أسامة مطر كتب: ارى أن من كتب هذا الخبر و من وزعه و روج له يتحضر للقيام برد عنيف على الانتفاضة، و يحاول تبرير جرائمه المقبلة. بدأنا بالمندسين و المتأمرين، و اليوم السلفيين صدق أو لا تصدق، جماعات خرجت من المساجد تحمل قوازف الار بي جي، لا يوجد سوى مصدر واحد ينقل هذا الخبر، و الذي لم يشاهده احد، لم تحصل المواجهات بالمدينة، حتى لا يكون هنالك شهود عيان، و لكن على الطريق بين بانياس و اللاذقية، من لا يعرف هذه المناطق، هي بأغلبها مناطق علوية، لا أرى كيف لسلفيون مسلحين أن يخرجوا من المساجد و يذهبون خارج المدينة لكي ينصبوا كمين للجيش خارج مناطقهم و بمناطق فئة موالية للسلطة. الطريق مفتوح، مأهول، و به سير كثيف، ليس طريق غابات و جبال وعرة يسهل به نصب كمين يذهب به هذا العدد من الضحايا من الجنود و ألان لا يوجد مجرم سوى العجوز خدام، مجرمي المخابرات و الحرس الجمهوري و الشبيحة و سرايا الدفاع و غيرهم من القتلة الذين عرفتهم سوريا على مر عدة عقود و برقبتهم ألاف الضحايا، بسوريا و بلنان، و سجونهم تغص بسجناء الرأي، و اليوم ينشرون قناصيهم للتنكيل بالمتظاهرين العزل، هل نسيناهم، ووجهنا اللوم إلى شخص مخرف يقبع بباريس و يدير "عصاباته بالروموت كونترول" هذه العصابات التي سميت: "سلفية مجرمة" تتآمر على نظام " ياحرام" عادل و ديموقراطي و يوفر الرخاء للبلد و يوزع ثرواتها بالعدل على جميع أبنائه و يستجيب لمطاليبهم و يشاركهم بحكم بلدهم الذي يعيشون به بكرامة تحت أجنحة البعث"... أخبار كهذه: ـ لا احد يدري مدى صحتها: هل تحقق أحدكم من الأسماء المذكورة؟ هل انتم واثقون أنها غير مخترعة؟ أناس آخرين يقولون أن العساكر تعرضوا لعقوبة إعدام؟ ـ أخبار كهذه تأتي لتأكيد نظرية القائد التي نظّر لها بخطاباته حول المؤامرة و الفتنة، هل يعقل أن يعطي الرئيس نظرية و لا تتدخل مخابراته لتقديم الأدلة المادية عليها؟ ـ هذه الأخبار المخترعة هي زريعة للخطوات القادمة التي ستقوم بوأد الانتفاضة و التنكيل بكل من ينادي بالحرية بحجة انه مندس و متآمر و اليوم صفة جديدة: سلفي ـ هذه الأخبار هي مقدمة لعمليات قمع تعوّد و تمرس عليها النظام منذ عقود، حضروا انفسكم كاسك يا وطن تصبحون على سلفية و اندساس و تأمر |