![]() |
سوريا....الطائفية.....الثورة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: سوريا....الطائفية.....الثورة (/showthread.php?tid=43068) |
RE: سوريا....الطائفية.....الثورة - أنا_بذاتو - 05-03-2011 (05-02-2011, 09:52 PM)Enkidu61 كتب:أعتقد أن المبرر لمن يدعم النظام دون ان يكون مستفيد هو الخوف الذي يزرعه هذا النظام في قلوب الناس من خلال ممارسات القتل والقمع الشديد العنف للمتظاهرين وتخويف الشعب من الإسلاميين وعصورهم الحجرية التي سيعيدون الناس إليها لو وصلوا للحكم.اقتباس: هؤلاء المنتفعين من جميع الطوائف هم الذين يدافعون اليوم عن النظام بشراسة لأن نهايته تعني نهايتهم. وطبعاً لا يخلو الأمر من وجود أغبياء علويون أعمت الطائفية والخوف عقولهم من أن يعيد التاريخ نفسه في حال نجحت الثورة، وأن يتعرضوا للتنكيل على يد أغبياء سنيون أعمت الطائفية عقولهم أيضاً. لكني لا أعتقد أن نسبة الأغبياء من الطرفين كبيرة لأنه العنف لن يكون في صالح أحد. اقتباس:أتمنى أن لايكون هذا الكلام موجه لي فأنا ملحد عتقي ومنغمس بالالحاد أكثر من نيوترال وفلسطيني كنعاني مع ذلك يسألني الكثير من السوريين عن ديانة أهلي فهم لايقتنعون بالحادي لذلك اجاوبهم بانهم اسماعيليون وهي الحقيقة طبعا.أنا الآن لا أقصدك. لكن في الفترة الأخيرة كثر الحديث عن الطائفية في سوريا من منطلق بسيط وساذج يأخذ بظاهر أن الرئيس علوي ليعمم أنه يغدق النعم والعطايا على العلويين على حساب بقية السوريين. في حين أن العلويين يعانون ربما أكثر من بقية السوريين لأن تركيز الشبيحة وأمثالهم في الساحل السوري أكبر بكثير من بقية المناطق وبالتالي جرائمهم ومظالمهم وبطشهم في ظل غياب القانون تبقى أكبر على العلويين الغير مدعومين وهم الأغلبية هناك، مما هو عليه في بقية سوريا. RE: سوريا....الطائفية.....الثورة - Enkidu61 - 05-03-2011 انا كل ما أريده أن أرى الكثير على شاكلة المداخلة ادناه ومن جميع السوريين. هذه المشاركة الرائعة من صفحة ائتلاف الشباب العلوي ضد نظام آل الأسد على الفيسبوك: اعتذار من بشار أقدم اعتذاري باسمي وباسم جاري وباسمنا جميعاً … نحن معشر الجرذان سامحني سيدي إن كانت دمائي أو بقايا أشلائي أو حتى خبزي ومائي قد لوثت يا سيدي .. حذاءك المبجل أو أرّقت يا سيدي .. أسماءك الخرساء أو قاطعت يا سيدي .. استجمامك المطوّل فغيروا التردد .. وغيروا القناة وتابعوا معاً .. مسلسل الحياة واسمحوا لي جميعاً .. بسرد قصتي قد كنت عبدك المطيع .. يا سيدي بالأمس ولكن جرى أمر مريع .. قبل يوم أمس أصابني والجميع .. وأبنائي الخمس عشنا بفتات جُبْني .. وتناجينا بالهمس وفجأة … استنشقنا رياحاً مجهولة الهوية لا ندري شرقية .. شمالية أم غربية مصدرها حبوب الهلوسة .. أو ربما دماء ملوثة أو رياح بوعزيزية لكنها يا سيدي .. قد شوّهت فينا معنى العبودية وغيرت فينا الخارطة الوراثية وفجأة هتفنا .. حرية سورية .. حرية كلمة غامضة أعجمية لا معنى لها بقواميسنا البعثية فاحترنا بلغزها .. وبقينا بحَيْرتنا لولا بثينتنا أطلّت .. وأخبرتنا بأنها أجندة خارجية فأنقذنا يا سيدي .. من غزو المخلوقات الفضائية فكلنا أصابنا الوباء وكل من قرأ القصيدة .. أصابه الوباء وكل من سمع الطريدة .. أصابه الوباء وكل من سمع النداء .. أصابه الوباء وحوران كلها أصابها الوباء والميدان والحريقة .. وبانياس الصديقة .. أصابها الوباء ومضايا العريقة .. أكلها الوباء فأنقذنا يا سيدي .. أنقذنا يا سيدي بحلولك الرائعة أو بالفرقة الرابعة فأنجدنا بقتل .. وأنت ابن الكرام كثير بحقنا محكمة وإعدام فنحن معشر الجرذان اقتلنا جميعاً اقتلنا جميعاً وحرّق الأشلاء وبخّر الدماء ونظّف الهواء ولا تنسَ شيوخنا .. اقتلهم لا تنسَ شيوخنا .. اقتلهم .. وأطفالنا واقتل الأجنة في بطون النساء فكلهم جميعاً استنشقوا الوباء وبعدها يا سيدي .. بعدها يا سيدي غير القناة .. وتابع الحياة. RE: سوريا....الطائفية.....الثورة - أنا_بذاتو - 05-03-2011 (05-03-2011, 07:47 PM)Enkidu61 كتب: انا كل ما أريده أن أرى الكثير على شاكلة المداخلة ادناه ومن جميع السوريين. الرد على: سوريا....الطائفية.....الثورة - بسام الخوري - 05-03-2011 في ظل بطالة مخيفة فالاستفادة الضئيلة تعتبر إنجاز ...كالانضمام لسلك الشرطة والأمن والجيش والمخابرات ...قد يقول قائل راتب 10,000 ليرة سخيف ....ولكنه بالنسبة للشاب السني العاطل عن العمل مهم ويسبب له حسرة فهذه الوظائف محروم منها وهي الوظائف الوحيدة المتبقية للدولة ....كذلك أغلب موظفي سيرياتل والأسواق الحرة محصورة أغلبها وليس كلها بالعلويين ... http://al3asefah.com/forum/index.php?showtopic=25273&st=0 RE: الرد على: سوريا....الطائفية.....الثورة - أنا_بذاتو - 05-04-2011 (05-03-2011, 11:07 PM)بسام الخوري كتب: في ظل بطالة مخيفة فالاستفادة الضئيلة تعتبر إنجاز ...كالانضمام لسلك الشرطة والأمن والجيش والمخابرات ...قد يقول قائل راتب 10,000 ليرة سخيف ....ولكنه بالنسبة للشاب السني العاطل عن العمل مهم ويسبب له حسرة فهذه الوظائف محروم منها وهي الوظائف الوحيدة المتبقية للدولة ....كذلك أغلب موظفي سيرياتل والأسواق الحرة محصورة أغلبها وليس كلها بالعلويين ... شو باين عليك عمتدور على وظيفة في قناة الدنيا أو التلفزيون السوري ![]() أجهزة الجيش والأمن والشرطة تحتوي على الكثير من السنة وبقية الطوائف مع أني أتفق معك في أن النظام يفضل قلة من العلويين للمناصب الأمنية القيادية وذلك ليس لمحبته وغرامه بطائفتهم بل لضمان ولاء أكبر للدفاع عن تجاوزاته ومصالحه وجرائمه. وهذه القلة من العلويين وتلك التي تسيطر على بعض الأسواق الحرّة، لا يجب الخلط بينها وبين أغلبية العلويين الذين يعانون كبقية الطوائف من البطالة والذل وما سبق وذكرته أعلاه. تماماً كما لا يجب الخلط بين الأقلية السنيّة العميلة للنظام من وزراء وأعضاء مجلس الشعب وكبار الموظفين ورجال الأعمال وبين أغلبية السنّة والشعب الذين يعانون من نفس الأوجاع. الرد على: سوريا....الطائفية.....الثورة - بسام الخوري - 05-04-2011 أجهزة الجيش والأمن والشرطة تحتوي على الكثير من السنة وبقية الطوائف ??????????????????????????? i am not sure about that الرد على: سوريا....الطائفية.....الثورة - بسام الخوري - 05-04-2011 «السفير» على خط القلق السوري جمر اللاذقية... بعيون أهلها رجلا امن في جبلة كريستال غدي فرنسيس اللاذقية : لا يمكن معرفة تاريخ ميلاد الطائفية في اللاذقية، كما لا يمكن نكران صوت المذهبية المرتفع في الشارع والأفواه والمقاهي والاجيال الفتية. معظمهم يشدد على انها استفاقت بعد درعا. يتفق المعارض والموالي والرمادي، سائق الاجرة والدكتور والرسام، الصيدلي والمهندس وصاحب المطعم، الكاهن والصحافي وبائع الجنارك، يبرئون أنفسهم من التهمة. تتفق كل حاراتها على ان الطائفية طارئة ولم تكن من ميزة ناسها يوماً. كثيرون يستعملون عبارة: «الجمر الذي كان نائما تحت الرماد» لوصف الشبح المذهبي المخيّم فوق مدينة الهوى. إذا كانت جمرا تحت الرماد، فما الذي ايقظه؟ ولماذا؟ وما الذي أتى به على جميع الافواه؟ رواية الشارع: يوميات جمعة اللاذقية خلف ساحة «سينما أوغاريت» التي تعج بالجيش في الصليبي، يقف الجامع الذي تنطلق منه الصرخات. كل يوم جمعة، بعد الصلاة، يخرجون من بابيه، فيمر بعضهم تحت اللافتة التي تقول: «معهد الأسد لتعليم الشريعة». يصرخ أحدهم، يرد الباقون، يمشون الشارع باتجاه الجيش بطريقة سلمية أحياناً و«تخريبية» احياناً اخرى. في الوقت نفسه، والجمعة نفسه، يحرق البعض منهم عربتي الجيش في ساحة الشيخ ضاهر في وسط البلد، ويحطم مكتب شركة «سيرييتل» ويحرقه، ويمتد الحريق والتكسير إلى طوابق المبنى الآهلة بالمكاتب والسكان. وأيضاً ضمن احداث الجمعة يطلق الرصاص، واحياناً بالاتجاهين، ويسقط الدم في الطرفين. لذلك سرعان ما تحوّلت الحرية إلى شعار الحكومة في لافتاتها العامة المعروضة، ولذلك طغى مطلب الامن والإستقرار. ومنذ درعا حتى اليوم، يشكو السوق من الكساد، والطاولات من فرز طائفي فاقع حد الألم. وفي الشارعين، ثوابت وأرضية مشتركة وانكسار لحاجز الشمولية التامة، فمن أقصى الموالاة في المقاهي الشبابية، إلى أقصى المعارضة في مرسم الرسام الشاعر، الرأي العام اللاذقاني شبه موحد خلف التالي: نعم هناك فساد وظلم، نعم نريد مزيدا من الحريات، والحرية ليست تهديدا للسلم الاهلي. رسام وكاتب مشاكس: «إذا نظرت إلى الشارع لا أجد لنفسي مكانا... وإذا مددت رأسي لانظر إلى الحراك، لا اجد لنفسي مكاناً. كنا ننتظر ان يتطور الحراك بما يجمع الشعب السوري بمكوناته لكنه اتخذ درباً أخرى... نتيجة العنف لا نجد مكانا...كل ما نملك ان نفعله اليوم: ان نلقي النظر ونتمنى السلامة». هكذا يستهل منذر مصري الكلام في القبو الذي جعله مرسماً ومرتعاً ثقافياً ملوّناً. هو ذاك الشاعر الرسام الثائر الذي يعبق زمن السبعينيات في كل أغراضه. هو كاتب المقالات في الصحف اللبنانية والسورية وكاتب الشعر الثائر الذي صودرت كتبه من الأسواق في سوريا والعالم العربي. وبطبيعة الحال، هو المعارض الذي حدث ان زار المكاتب الامنية مراراً نتيجة استدعاء من هنا واعتقال محدود من هناك. لم يمنع من السفر يوماً لكنه كان يضطر إلى أخذ الموافقة كلما اراد ان يسافر، حتى يسمح له. فلم تكن كلمة «لا» رخيصة الثمن يوماً. وبرأيه، فان المعارضة السورية معارضة تصالحية، ويطرح اسم ميشيل كيلو مثلاً. يرفض ان يعترف بالطائفية ويلقي اللوم على السياسة: «لبنان المثل، السياسة فيه ولّدت الطائفية وهنا أيضاً حين يبدأ الموضوع السياسي تظهر الطائفية. الناس يعيشون مع بعضهم ولم يكن هناك فرز في ما بينهم من قبل». ويخلص في كل حوار إلى النتيجة التالية: سوريا تعيش ازمة، والدليل ان هناك دماء، لكن مفاتيح الحلول جميعها في يد السلطة. اظن ان النظام يملك الحل حتى الآن ويدعم وجوده إقامة حوار حقيقي وصادق مع الشعب السوري بكل أفكاره وليس المعارضة فقط، بل حوار موسّع ليبــرز منه ناس لهم قدرة وموهبة التكــلم باسم الآخرين فيتحوّل رويــداً رويداً وبهدوء إلى حوار يقرر مستقبل البلد. حوار يأتي بحياة أفضل وبمواطنة حقيقية. الشعب السوري عانى، لكن الحل لا يتم إلا إذا كان جميع السوريين مع بعضهم البعض. المقاهي أيضاً «طائفية»؟ من طاولة الشباب إلى طاولة البنات في المطعم هذا وذاك، الحديث متشابه في وصف «المخربين» و«السلفيين» واعمال العنف وجرحى وقتلى الجيش والشائعات والأقوال والتصاريح والفضائح والمؤامرات و«المندسين». لكن الحديث لا يمر من دون صفارة إنذار مذهبية. من الطاولة الشبابية يصر جاك بخعازي على أن الطائفية الطارئة في اللاذقية، تعكس الواقع العربي كالمرآة وآتية من الخارج، مؤكداً ان ابن اللاذقية بسيط و«حباب» ووطني. هنا يقاطع الحديث محمد مشرقي شارحاً كيف ضرب الشرخ الطائفي زمر الشباب. «للزمر طابع واحد ولون واحد، لكن الانقسام سياسي أكثر مما هو ديني والموقف حسّاس، ترانا نبتعد عن بعض ونعيد ترتيب لوائح اصدقائنا على الفيسبوك، لكن لا يمكن نكران أن الحراك وخاصة في اللاذقية انطلق من مناطق متخلفة، أنا عشت 3 سنوات في اللاذقية ولم أدخل إلى السكنتوري يوماً». وهنا يرد جاك «أنا إبن اللاذقية وعمري 30 سنة ولم ادخل يوماً إلى هناك، الكل في المدينة يدرك طبيعة المجتمع في السكنتوري والرمل، و«ابو نظيرـ ربي يسّر»، ملك الشاشة يصلح كعيّنة، فهو «عقيد» حارة في السكنتوري. هذا فضلاً عن كيف يشرح الشباب ولادة ظاهرة تصنيف المقاهي المخجلة: «فيو» للعلويين، «جغنون» للمسيحيين، «وبيوتي» لأهل السنّة!! ويدخل «طارق» على الجلسة، وهو سني ومع الرئيس وضد الحراك، فيعدل الشباب عن رأيهم ليقولوا «الانقسام سياسي وطائفي أو حتى طبقي». يترامون بين ما يحصل امامهم ومعهم وما يحصل حولهم وفي الإعلام. ما يعرفونه أنهم ليسوا طائفيين لكنــهم يتنبهون للمشاريع السلفــية والوهابية التي تتنامى في مجتمعهم. ويخافون على الغد، ويشدون اليد على سلاح الجيش وحلّه الامني الذي برأيهم يحمي الوطن من المخاطر والمؤامرة. طاولة بنات حول طاولة مسائية يجتمعن بألوانهن المختلفة. جامعيات مثقفات جميلات كل واحدة من منهل طائفي واجتماعي مختلف. الى طاولة الصديقات: صبا وكريستال ونيرمين... تتكلم عايدة امون باسمهن بيدين تؤشران وعينين تتسعان مع الغضب وتبتسمان مع العبارات الطريفة. تدافع بشراسة عن النظام وتدين التخريب كما تنتقد حراك الحرية: «يريدون لبن العصفور ولا يعرفون الحرية، هل الحرية هي التخريب والقتل والسلاح؟ خرجوا بمطالب وأيّدناهم ثم تحوّلوا إلى حركة طائفية... سمعنا هتافات تقول بالروح بالدم نفديك قرضاوي من هنا من قلب اللاذقية كما رأينا اصحاب لحى بلا شوارب يقطعون الطرقات امام الناس في بانياس... بعضهم يدعو للجهاد. لا ننحاز لجهة على جهة بل نرفض التطرف في كل الاديان... التطرف يخنق التنوع الطائفي الذي تتمتع به اللاذقية. الرئيس استجاب لمطالبهم، مسؤول درعا الذي اخطأ هو ابن خالته، لكنه يحاسبه. عيب ان ننجر خلف الغرائز، هل يعقل أن تنتقد سيدة الرئيس على إحدى صفحات الفيسبوك المعارضة لأنها تلبس تنورة؟ أهذا ما يريدون تغييره في النظام؟ نعم هناك مطالب محقة، لكن خوفي على استخدام الحق لتمرير الباطل. ليتهم يحترمون القوانين التي يطالبون بها، عندها لكنا نزلنا جميعنا للهتاف، نحن لسنا قطعانا طائفية ولا موالاة منقادة لكن هذا الحراك لا يعبر عنّا». مدينتنا حالة خاصة صباحاً في صيدلية إياد مرهج في شارع 8 آذار، يجتمع أطباء بشكل عفوي لفنجان قهوة سريع بينما يجلس أبو هيثم السبعيني ليفصل المؤامرة الإسرائيلية ويخوّن كل من يقول أي نوع من «لا». جندي قديم كان يخدم على الحدود اللبنانية، لم يمر بعد في تاريخ عمره أن أحداً يستطيع ان يعارض الحزب الواحد والنظام الحاكم، ثم إن قتل الجيش جعل كل الخطوط حمراء. يدعو للمخربين بالموت والحريق والاندحار عن الكوكب، كما يصف كل من نزل إلى تحرك بأنه «مخرّب». يمثّل أبو هيثم شريحة كبيرة من اهالي المدينة، وبغض النظر عن صوابيتها من عدمه، فان هذه العقلية منتشرة في اللاذقية. ووسط مداخلات أبو هيثم «المتطرفة»، يحاول الدكتور أن يكون «معتدلاً». يستعين بحجج وشهادات من اطباء المستشفى حول جرحى يحملون آثار إصابات أو طعنات. كما يروي تجربته الخاصة مع المناطق التي أتى منها هؤلاء: أنا طبيب وأحياناً أضطر للذهاب ودخول البيوت في السكنتوري وغيرها. ناس يعيشون حالة بؤس شديد وفقر مدقع. هناك من ينام من دون وسادة... هذا لا ألومه أنا، لكنه بالتأكيد لا يمثلني. هذا ابن وطني وأريد أن أحسّن حياته وظروفه، لكنه لا يمكن ان يأخذنا إلى حيث لا نريد. الرد على: سوريا....الطائفية.....الثورة - Enkidu61 - 05-04-2011 كل شرطة المرور في سوريا من صوران وخان شيخون وحلم البنات في تلك المناطق ان يتزوجن شرطي المرور بسبب البراني والرشوة وأغلبهم الآن يملكون سرافيس على الخطوط الداخلية. هذا كلام صديق لي من تلك المناطق واستاذ جامعي في ايرلندا حيث انه شكا لي عن مخاوفه من ألا يتمكن من الزواج لأنه ليس شرطي فربما لن يجد من تقبل به. الرد على: سوريا....الطائفية.....الثورة - بسام الخوري - 05-04-2011 لاتوجد احصائيات ولا يجوز الاعتماد على القيل والقال الرد على: سوريا....الطائفية.....الثورة - Enkidu61 - 05-04-2011 لاتوجد احصائيات لذلك يجوز الاعتماد على القيل والقال. |