حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
التمييز العنصري......((دعوة للنقاش)) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: التمييز العنصري......((دعوة للنقاش)) (/showthread.php?tid=43162) |
الرد على: التمييز العنصري......((دعوة للنقاش)) - حامد علوان - 08-10-2011 الجنس في الإسلام أُعطي حيزاً مهما ..والمرأة أصبحت فيه sex object ,واصبحت مهمتها الأساسية إرضاء شهوات الرجل الجنسية...فمحمد نفسه أحتفظ بتسع زوجات في آن واحد بالإضافة الى ملكات الإيمان وبالإضافة الى النساء اللواتي يطلب محمد منهن وهب أنفسهن له ...وكان بارعاً في الرد على بعض اللذين إستهجنوا هذه الإفعال لأنه منعهم من ممارسة الشئ نفسه وحدد لهم أربعة زوجات بالإضافة إلى ملكات الإيمان....بأمر إلاهي (وإمرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين)...وطبعا كان محمد ينتقي الجميلات فقط ممن يرغبن في وهب أنفسهن له ...! وكان لا بد لمحمد أن يخترع جملة حوافز للمؤمنين...وكان منها المتع الجنسية المؤجلة ... وقد سؤُل محمد عنها فقال ( شهوة لا تنقطع وذكر لا يميل دحماً دحماً) هكذا يكون الجنس في جنة الخلد....! وما يدعو فعلاً الى السخرية محاولات بعض الإخوة المؤمنين تجميل الصورة وتحسين الموقف ...فالنبيذ ليس هو النبيذ الذي يُسكر ...!.....طيب لماذا يُطلق عليه نبيذ أساساً....!...لا هو يقصد العنب ....! ...ولكن يا عزيزي أنت لا تشرب العنب وإنما تأكله (فاكهة واعنابا)....وآخرون يسرحون في الخيال ويتحدثون عن الجماليات ....! ..وإن الجنس علاقة جمالية ....! ...وهراء فوق هراء ....ومحمد نفسه يقول لك إنها شهوة لا تنقطع وذكر لا يميل دحما دحماً...! الجمال شئ نسبي ولكل نوع له مقاييسه الجمالية والمختلف عن النوع الآخر...فأنت تنفر من رؤية القردة الأنثى ولكن القرد الذكر قد يراها في منتهى الجمال ..ويسعى الى مضاجعتها ...وكذلك العقرب والذي ينجذب الى العقربة لتقتله فور الإنتهاء من ممارسة الجنس...! وطبعا الكل يتناسى ولا ينتبه إلى أن حقيقة العلاقة الجنسية الغرض منها هو التكاثر والإبقاء على النوع ...ولا أدري ما الغرض من الجنس في الجنة إذا لم يكن يهدف الى النسل ؟.....ما هي إذاً .....إذا لم تكن لإطفاء الشهوة الجنسية والتي هي شئ جسدي وخاضع تماما لتأثير الهورمونات الجنسية ..الدنيوية....العضوية والمادية...! الرجل إذا فقد خصيتيه يفقد الشهوة الجنسية معها ...ولا أدري هل يحتفظ الرجل بخصيتيه في الجنة ...ولماذا..؟.....ولكن الظاهر كما أكد لنا محمد بأنها ستبقى شهوة لا تنقطع وذكر لا يميل ....دحماً......دحماً......! وكان الله ولي الداحمين...! الرد على: التمييز العنصري......((دعوة للنقاش)) - إسم مستعار - 08-24-2011 زيد بن أسلم والبعض قالو أن عروب تعني حسنة الكلام أو التي ألفاظها حسنة ومن قال أنه لا يمكن ان يكون للناس أبناء في الجنة؟ والزواج في الجنة موجود ليرجع الأزواج لأزواجهم وأبنائهم ويرعون أبناءهم وقال تعالى (أزواج مطهرة) اشارة ان شكل الزواج سيكون مختلفا وحور العين هم بنات آدم في الجنة وقال بعض المسلمين الشيعة والسنة لان الآية قالت إنا أنشأناهن ولم تقل خلقناهن فالكلمة تدل على ان الاساس موجود وتتم اقامة وتشييد هذا الاساس الى الشي الجديد وهو اعادة نساء الدنيا الى الشباب والصحة وتمام الخلق وكذلك سيعاد الرجال الى مرحلة الشباب فهذه الصفات هي لمن يدخل الجنة نساءا ورجالا ,وقد اتفق البعض من الطوائف على تفسير صفاتهم السابقة, وعقد زواج الجنة سيكون مختلفا عن الارض وهو لعودة الامهات والاباء والابناء لبعضهم ورعاية الابناء فقط وليس كما يقول البعض انه للجنس لم يقل احد ان الجنس من الجماليات , كل ماقيل ان الاخلاق والتي هي من الجماليات لن تتغير لانه لا يمكن ان تصبح عيبا وستبقى في الجنة مثل عدم شرب الخمر المسكر او المسكرات والزنا ولغو الحديث وغيره , لان البعض يقول انه سيكون هناك خمر مسكر ولعب وزنا ولهذا تم الرد بأن هذا لن يحدث لان الاخلاقيات وهي الجماليات لن يتم تركها في الجنة ولا نقصد بذلك الجنس وذكرت في الفقرة التالية الجمال عندما تحدثت عن الاشياء في الجنة مثل الاماكن والموجودات لانه تم الحديث بأنها ستكون جميلة ولم اصف الجنس او اتحدث عنه او اقل انه من الجمال ,اما الشراب فقال البعض خمر منزوع السكر لانه يريد ان يرمز بان الصفة السيئة ستنزع منه في الجنة وقال البعض انها تعني شراب العنب ,واحيانا قد تتحدث عدة آيات عن شيء محدد بالنسبة للزواج هو للتكاثر او لاسباب المساعدات الانسانية ولهذا يمكن للرجل التعدد اما المرأة فلا تستفيد من التعدد لان تعددها لن يؤدي للتكاثر عادة وتبقى اسباب المساعدات الانسانية لكن لاتستطيع التعدد حتى لهذا السبب لان سبب المنع هو تحريم اختلاط المياه في الرحم لانه يعتبر سيئا جدا في الإسلام وحتى لو عمل الفحص ليعلم من هو الاب فذلك الامر يبقى محرما لان اختلاط المياه في المكان هو المحرم وقوعه اساسا, وعدد الزوجات المسموح قال البعض 4 وقال البعض 9 والبعض يقول ان الآية مفتوحة وهي تعطي مجرد امثلة فبذلك يكون العدد مفتوحا,الرسول تزوج اكثر من 4 لأسباب انسانية للمجتمع وكذلك لان بعض زوجاته كانو يقومون بتعليم النساء الدين وايضا لمساعدة الجواري في ظل وجود غير المسلمين في نفس المكان لان الدين حث على مساعدتهم وهن ملك اليمين فهن امانة في اليد وايضا قام بمساعدة من يدخلن الإسلام والآية (إمرأة مؤمنة وهبت نفسها للنبي) تعني المرأة التي اعطت نفسها بزواج الهبة للنبي وزواج الهبة هو الزواج بدون مهر, والآية كانت تتحدث عن النساء اللاتي يمكن للرسول الزواج منهن فقط ولم يكن الرسول يتزوج بدون سبب ولهذا قام الرسول بالتأكد من جديد من حال ورأي زوجاته وسأل زوجاته وخيرهن بين الطلاق والتمتع في الدنيا او الزهد واليقاء على نفس الحال فاخترن البقاء معه , قالت الآية (يا أيها النبي قل لأزواجك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحا جميلا ) الرد على: التمييز العنصري......((دعوة للنقاش)) - إسم مستعار - 02-05-2013 رح جاوب ع كيف يقول عنب والعنب يؤكل لا يشرب, لأنه قال أنه سيكون عبارة عن أنهار لذا سيكون شراب، القول الثاني قال خمر ولم يقل الخمر وخمر يعني أي شيء مختمر ولا يعني الخمر وبعض المسلمين لديهم الخمر من غير كثرة حلال والبعض قال بأنه حلال إذا كان لا يحوي شيء سيء وبالنسبة للمقصود من باقي الأشياء فكل شيء من أماكن وغيره سيكون حلو وهذا ليس فيه شيء والأمر غير مقتصر على النساء الولدان أيضا سوف يكونوا بصورة حسنة كاللؤلؤ وكذلك باقي الأشياء وقال البعض بأن معنى كأنهن الياقوت والمرجان أن النساء يصبحن كالمرجان في البُيَّاضْ( الوٌّلادْ والإنجاب بكثرة) فلهن قدرة على ذلك بكثرة مثل المرجان وبدون أي مشقة ومعنى كأمثال اللؤلؤ بأنهن يصبحن كاللؤلؤ في الحسن الاابيض(أي يولد وينجب) ويكون صافي غير مبقع كاللؤلؤ وقال ناس آخرون أن المعنى يكون ان الصفاء كالياقوت والضياء أو اللمعان كالمرجان والصفاء كاللؤلؤ ولكن بيكون في تنوع بكل شيء مش خط واحد وكل شيء تتمناه تحصل عليه، وتفسير كلمة نكاح تعني الضم والجمع بحسب مختار الصحاح وغيره وهذاهو المعنى الأصلي لكن يكون لها معانى أخرى بحسب الإستخدام الرد على: التمييز العنصري......((دعوة للنقاش)) - إسم مستعار - 02-06-2013 وكذلك الخنزير قال البعض حلال إذا كان بدون مرض، وبالنسبة للزواج المتعدد فهو حلال في حالات معينة وله شروط معينة وحرام بدون توفر الشروط والبعض قال أن الحد الآخر 4 والبعض قال لا يوجد حد لأن الآية ماوضعت حد والحالات هي: مثلا شخص يريد تقديم مساعدة انسانية لمجموعة من النساء الفقيرات أو دون مأوى أو في حالة الحرب فيتفق معهن قبل الزواج بهن أنه يتزوجهن لمساعدتهن أو في حالة أنه يريد أن يساعد المجتمع كالأنبياء أو الصحابة أو العلماء فيخبر جميع زوجاته قبل أن يتزوجهن بأنه يتزوج الزواج المتعدد لأجل المساعدة الإنسانية أو في حالة أن المرأة السابقة هي التي تطلب من الرجل الزواج عليها من أجل إنجاب المزيد من الأبناء رغبة في الزيادة العددية للقوم كما كان يحدث في العصر القديم، وبعض العلماء أحل أن يتزوج الزواج المتعدد إذا كان باتفاق جميع الاطراف من زوج وزوجات بحيث يحصل الاتفاق على ذلك قبل الزواج بهن جميعهن اذا لديه سبب، شروط الزواج المتعدد كالتالي وهي وجود السبب الكبير وهو المساعدة الإنسانية ومعرفة ورضا الزوجة قبل الزواج بقرار الشخص أو طلب الزوجة أن يتزوج عليها من أجل زيادة عدد الأبناء وأحل بعض العلماء الزواج المتعدد إذا كان برضا الزوج والزوجات وعلمهن جميعهن قبل أن يحدث الزواج بهن كلهن إذا لديه سبب ما وشرح الآية التي تحدثت عن الزواج المتعدد كالتالي، لن تعدلوا بنهاية الآية يكون بأن الإنسان لن يتمكن من العدل بدرجة كاملة لأنه ليس حاسوب مثلا قد يحضر تفاحتين للزوجة الأولى وتفاحة للأخرى لكن إحدى التفاحات أكبر وهذا لا يحاسب عليه لكن عليه أن يعدل قدر الإمكان والعدل الأولى في الآية معناها بأن يعاملهن نفس المعاملة الحسنة، ويقتصر التعدد للحالة الخاصة وبالشروط فقط المشار إليها ويحرم مايخرج عن الحالة الخاصة والشروط المذكورة سابقا والمرأة لا يمكنها الزواج المتعدد لأن يحرم اختلاط المياه الرد على: التمييز العنصري......((دعوة للنقاش)) - الوطن العربي - 02-06-2013 وهل كانت هناك معايير عادله بين أهل الدنيا لتكون بينهم وبين أهل الآخره! |