حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا (/showthread.php?tid=43539)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8


الرد على: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - بسام الخوري - 05-31-2011

شام :
سهير الأتاسي

: قالها لي مباشرةً يوم 17 آذار رستم غزالة صبيحة اعتقالي :
" ما حدث في ليبيا لن يكون شيئاً أمام ما سيحدث في سوريا " !!!!!!!!
أين كان المندسّون والإرهابيون والمسلّحون المزعومون يوم قالها لسان القتلة؟؟؟!!!


الرد على: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - بسام الخوري - 06-02-2011

https://www.youtube.com/watch?v=cou8fVCCDVE

الشرق الأوسط..الميادين الساخنة.
عبد الوهاب بدرخان
think like me


RE: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - بسام الخوري - 06-03-2011

سورية: هل أصبح التغيير مسألة وقت؟
بواسطة
admin2
– 2011/06/02نشر فى: مقالات وتحليلات
شفيق ناظم الغبرا : الحياة
ساهم الرد الدموي للنظام السوري على التظاهرات التي بدأت في أواسط آذار (مارس) الماضي في تعميق وعي الشعب السوري وكشف طبيعة العداء الذي يكنّه النظام لحقوق هذا الشعب ولمستقبله. لهذا يدخل السوريون الآن، بعد أن كسروا حاجز الخوف، في مرحلة جديدة مفادها إسقاط النظام. ولا يوجد شيء يستطيع النظام عمله لمنع التغيير سوى تسهيله وتبنيه سلمياً، فسقوط النظام حصل في وعي وعقول السوريين قبل أن يقع على الأرض. إن التغيير في سورية نحو الديموقراطية والدولة المدنية والتي تتضمن نهاية قيادة البعث للدولة مسألة وقت وقد أصبحت أمراً حتمياً. وإصرار النظام السوري على استخدام القوة وزج الجيش الوطني في معركة قاصمة ومدمرة له، يعكس مدى الضعف والاستماتة في صفوف النظام. لهذا أبقى السجناء في سجونه أو ضاعف أعدادهم، فالمتظاهرون يكتشفون كل يوم أن الشعب السوري يمزّق السجن الأكبر الذي يضمهم جميعاً في مصير مدمر استمر على مدى عقود طويلة. وهذا يعني أن المحتجين لن يتراجعوا، وأن البقاء في الشارع وتعميق الثورة هو منبع الطاقة الشمولية الصادقة التي تحرك الناس وتوجه بوصلتهم. إن شعارات السوريين تتجذر كل يوم، كما أن مؤتمر المعارضة السورية في تركيا يمثل نقطة تحول باتجاه التفاعل مع الشعب وتبنّي مطالبه. السوريون سائرون الآن باتجاه إسقاط النظام بوسائل سلمية، وهدفهم إقامة دولة مدنية ديموقراطية تشمل كل الأراضي السورية.
إن سورية في هذه اللحظة أقرب الى دول أوروبا الشرقية عام 1989، فما يقع فيها فيه الكثير من نسيم الثورات الديموقراطية في مجتمعات أخرى. إن هبوب هذا النوع من الثورات والرياح يجعل المجتمع كالمارد الذي خرج من الصندوق المغلق. فالشعارات «سورية وبس»، «الشعب السوري ما بينذل»، وشعارات الحرية وإسقاط النظام، تعكس وعياً جديداً لدى الشعب السوري يجعله لا يتقبل نظاماً يتنمي الى الزمن الستاليني. سورية اليوم ليست سورية 1982، وسورية اليوم ليست المجر عام 1957، بل إن حتمية سقوط النظام في سورية مرتبطة بوصول الشعب السوري الى ذات الخلاصات والنتائج والوعي الديموقراطي الإنساني التي وصلت إليها شعوب عربية وغير عربية.
ويدفع الشعب السوري ثمناً كبيراً لتحرره، فصور البراءة والطفولة لسوريين وقعوا ضحية تعذيب الأجهزة لن تمحى من الأذهان لسنوات طوال. فهل يكون الطفل حمزة الخطيب، الذي أبكى الملايين، محرّك المحتجين في سورية غداً الجمعة؟ ممارسات الأجهزة في سورية تكشف عن نظرة النظام المتعالية الى الشعب. إن القتل والاعتقال والتعذيب ستؤدي بدمشق وحماة في لحظة خاصة الى الثورة الشاملة. هذا هو المناخ الذي يتطور في سورية، فكل حالة قتل تضم الى الثورة والحركة الاحتجاجية مزيداً من الناس والمناصرين والمؤمنين بها. وبإمكان النظام أن يقاتل «حتى النهاية» كما ذكر رامي مخلوف رجل الأعمال السوري في «النيويورك تايمز»، لكن القتال حتى النهاية عملية فيها الكثير من ضعف البصيرة، ففي النهاية سوف يخسر كل من ربط نفسه بالنظام ولن يكون هناك من رابح حقيقي سوى الشعب السوري.
ولا يختلف النظام في سورية عن الأنظمة الجمهورية العربية قبل الثورات، فهو مكون من أجهزة أمنية ومؤسسات نخرها الفساد، واقتصاد صادرته مجموعة صغيرة من المتنفذين، وفئة من صناع القرار المفصولين عن الغالبية الشعبية، وعائلة تتحكم بكل المفاصل وتتبنى وسائل إدارة تنتمي الى العصر الحجري. وقد مهدت للثورة السورية وعود الإصلاح التي قدمها وأوحى بها الرئيس بشار الأسد في بداية حكمه عام 2001، لكن الوعود التي لا تتحقق تتحول هي الأخرى الى نقمة وخيبة أمل. فعلى مدى عهد الرئيس بشار الأسد تبين أن الأوضاع أصبحت أكثر سوءاً مما كانت عليه في زمن الرئيس السابق حافظ الأسد. لقد فشل القادة الجدد ممن ورثوا النظام في التعامل مع المجتمع السوري، وهذا دفعهم الى الاعتماد على الحلول الأمنية في التعامل مع الشعب والمراهنة على قدرتهم على إذلاله ودفعه الى الركض وراء لقمة العيش وكسرة الخبز في الداخل والخارج.
إن يوميات الثورة في سورية تؤكد تبلور شكل من أشكال حرب بين نظام قمعي فقد آليات الإصلاح وبين متظاهرين يطالبون بالحرية. الحرب بين النظام والمتظاهرين تستنزف النظام كما تدمر اقتصاده في الوقت نفسه. حرب العصابات الشعبية السلمية تنهك النظام الذي يتهيأ للتعامل مع الشعب والمتظاهرين في مدن وقرى وأرياف مختلفة. هذه معركة إنهاك لا يستطيع النظام الانتصار فيها، فالشعب السوري ليس الجولان المحتلة، وزج الجيش في هذه المعركة التي لا يمكن الانتصار فيها محبط ومدمر للجيش. وفي لحظة تجلٍّ واستنارة سوف يكتشف الجيش السوري أنه يقاتل شعبه وأحباءه وأنه لا يقاتل زمراً مدعومة من الخارج كما يتهمها النظام، ستسقط الأقنعة وسيتضح أن الجيش يحمي من أصبحوا عبئاً على سورية. من جهة أخرى يتطور الوضع الدولي بصورة ملموسة لمصلحة المتظاهرين، فهناك عقوبات على المسؤولين، وهناك تحركات ستزداد وتيرتها. بين الداخل وهو الأساس وبين الخارج وهو عنصر مساعد يقف النظام في سورية في مهب البركان. اليوم تعيش سورية في المرحلة الوسط وتقترب رويداً رويداً من نقطة الغليان الأكبر.
إن إيقاف القتل والمجازر ضد المتظاهرين هو الخيار الأفضل والأكثر حكمة من جانب النظام. فلو وقع عشرة في المئة مما يقع في سورية في دولة ديموقراطية لتنازل الرئيس ولسقطت الحكومة وتم التحضير لانتخابات جديدة، أما في سورية فقد قتل حتى الآن أكثر من ألف متظاهر وهناك آلاف المعتقلين والدمار الذي يلحق بالاقتصاد الوطني بينما الرئيس والمسؤولون الآخرون يتمسكون بمواقعهم حتى الرمق الأخير. يكفي أن نستعرض تجربة جنوب أفريقيا والانتقال السلمي للسلطة بين البيض والسود لنكتشف أن الطريق السلمي ممكن لو توافرت الحكمة في لحظة صدق. 2332 لقد تحول الكرسي الرئاسي في الكثير من الدول العربية الى مقتل للقادة وكارثة وشؤم لكل من يجلس عليه. ما هكذا تكون السياسة، 2332 فسورية عرفت رؤساء تنحوا وأصبحوا أبطالاً في بلدهم كالرئيس السوري شكري القوتلي، كما عرفت قادة ضحوا لوطنهم كوزير الدفاع يوسف العظمة الذي سقط شهيداً. لهذا على قادة سورية اليوم البحث عن مخارج تحمي الشعب من جهة، كما تؤمن الحماية للرئيس وأهم أعوانه مقابل الخروج من السلطة بأقل ثمن ممكن. هذا الاتفاق على التغيير ممكن الآن، ولكنه لن يكون ممكناً بعد أسابيع، فكلما ازدادت خسائر المجتمع السوري لن يعود التسامح ممكناً.
(05-29-2011, 01:09 PM)بسام الخوري كتب:  المسألة ليست بهذه السهولة وخطأ وقع فيه السوريون 1963 عندما قبلوا التعديل ببنية الجيش لايجوز أن ندفع ثمنه بتدمير الوطن ...حافظ أسد وقد كان بموقف ضعيف نسبيا في 1966 أو 1968 هدد بقصف السويداء بسبب حركة سليم حاطوم وكانت غايته اعادة بنية الجيش كما كانت ....فهل تعتقدون بأن من حول بشار سيسلمكم الأمور على طبق من ذهب ...من ينادي باسقاط النظام وخلعه فهو ينادي بحرب أهلية أما التقسيم فصعب ويتطلب تبادل سكان وأراضي وستبقى عداوة بين الدويلات الناشئة ....




http://all4syria.info/web/archives/11218


about this time 1964-1970



RE: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - thunder75 - 06-03-2011

(05-29-2011, 01:09 PM)بسام الخوري كتب:  المسألة ليست بهذه السهولة وخطأ وقع فيه السوريون 1963 عندما قبلوا التعديل ببنية الجيش لايجوز أن ندفع ثمنه بتدمير الوطن ...حافظ أسد وقد كان بموقف ضعيف نسبيا في 1966 أو 1968 هدد بقصف السويداء بسبب حركة سليم حاطوم وكانت غايته اعادة بنية الجيش كما كانت ....فهل تعتقدون بأن من حول بشار سيسلمكم الأمور على طبق من ذهب ...من ينادي باسقاط النظام وخلعه فهو ينادي بحرب أهلية أما التقسيم فصعب ويتطلب تبادل سكان وأراضي وستبقى عداوة بين الدويلات الناشئة ....

التقسيم مستحيل وليس صعب يا بسام سوريا ليست دولة متعددة القوميات مكونة من 5 او 6 شعوب يتحدثون بلغات مختلفة ولكل شعب منهم اقليم يعيش فيه لوحده مثل يوغوسلافيا أو إيران او الاتحاد السوفيتي سابقا

سوريا 75% من سكانها هم مسلمين سنة ، و 90% عرب
يعني حكاية التقسيم هاي أبعد ما تكون عن الواقع واقرب للخيال وحتى فكرة اقامة دولة خاصة بالعلويين فلن تجد أي دعم دولي والعلويين - لو افترضنا جدلا أنهم كانوا جميعا على قلب رجل واحد- لن يحاربوا كل الشعب السوري وهم أقل من 9%


الرد على: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - بسام الخوري - 06-03-2011

التقسيم مستحيل وليس صعب يا بسام سوريا

100% you have right


الرد على: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - بسام الخوري - 06-03-2011

برأي من سيقرر مستقبل سوريا ليس تعليقات وتعليكات المعارضة أوالموالاة بل الضغوط الخارجية وميزان القوى على الأرض بين قوة النظام وإصرار المحتجين على التظاهر أما التعليقات فالاغلبية متمسكة برأيها حسب ثقافتها وتربيتها وطائفتها ومصلحتها ولا داع لوجع الراس بهذا الموضوع ولكن لنحافظ على شعرة معاوية بيننا بالابتعاد عن الاستفزاز المفرط والوقاحة وعدم احترام الموتى ومشاعر أهلهم وأقاربهم


الرد على: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - فضل - 06-03-2011

ليس الامر بهذه البساطة يا بسام فهناك ديناميكيتين خطيرتين تتواجدا الان فى معظم الدول العربية

الاولى وهى غياب ديناميكة تغير طبيعة النظام من داخلة و وفقا لمنظومة قوانينه ومن تلقاء نفسه
ثانيا حركة المجتمعات وثوراتها ولدت ديناميكية جديدة لا يمكن ايقافها حتى مع استخدام كل القوة المتوفرة ( علما ان الانظمة الان وفى القرن الواحد وعشرين لديها كوابح خارجية مهولة تمنعها من استخدام القوة كما تريد)

لا يوجد حل الا بتوسع الثورة لتشمل كامل قطاعات المجتمع مع وجود ضمانات كافية لا تشعر اى طرف بالخوف من التغيير اعرف كثيرا من الاصدقاء العلويين ممن تم تحطيمهم وسحقهم وتدمير حياتهم من قبل النظام لمعارضتهم له من موقع ليبرالى او يسارى هؤلاء الابطال يجب السماح لهم بالبروز واشراكهم فى الصف الاول فى كل التشكيلات القيادية للمعارضة


RE: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - بسام الخوري - 06-04-2011

هل هناك معارضة سورية؟
عبد الرحمن الراشد
السبـت 03 رجـب 1432 هـ 4 يونيو 2011 العدد 11876
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: الــــــرأي

بعيد احتلال صدام حسين الكويت بأيام وقعنا في إشكال كبير؛ العثور على معارضين عراقيين يتحدثون للإعلام. لم تكن المهمة سهلة، لأن معارضة صدام قبل ذلك كانت عملا انتحاريا، حيث كان مصير من يصرح ضد النظام غالبا القتل، وملاحقته حتى لو كان في المنافي الأوروبية البعيدة؛ حيث كان يجهز عليهم بسم الثاليوم أو إطلاق النار عليهم في وضح النهار. طبعا نستثني من ذلك معارضيه في إيران. وكانت معظم الحكومات آنذاك تتحاشى منح لجوء مفتوح للمعارضين العراقيين، بسبب التوافق السياسي الموالي لصدام والمعادي لإيران.

بسبب القطيعة، لم نجد عراقيا واحدا يمكن الوصول إليه، فاستنجدت بالصديق الدكتور نجم عبد الكريم، الذي عثر على صديقه القديم أيضا، حسن العلوي، في أحد المنافي الأوروبية البعيدة، كما شجع المرحوم صالح جبر على المشاركة الإعلامية، ثم تجرأ عدد من العراقيين من أطياف مختلفة على إعلان موقفهم ضد النظام، ووجدنا أنفسنا أمام صف طويل من المعارضين.

والأمر يتكرر اليوم مع سوريا؛ حيث إن المجاهرة بالاختلاف مع النظام السوري عمل محفوف بالمخاطر، لا للشخص وحده، بل أيضا لعائلته. وكان النظام يخيف الأنظمة الأخرى كذلك، التي تحاشت دائما الاختلاف معه، ولا تزال معظمها تخافه؛ فهي تعتقد أنه قادر على إيذائها من خلال جماعات مرتبطة به، مثل التي يعتقد اليوم أنها وراء خطف الإستونيين العاملين في القوة الدولية بلبنان، ووراء تدبير بعض عمليات الاغتيال والتفجير في مناطق مختلفة.

ولهذه الأسباب القوية لم تُعرف معارضة حقيقية تجاهر بموقفها سوى جماعة الإخوان المسلمين السورية، التي تخشاها معظم الأنظمة في المنطقة، ويراها البعض حركة فاشية أخرى، مثل حزب البعث. وهناك بعض الرموز السورية الثقافية التي عاشت بعيدا، إلى جانب المعارضة التي كانت جزءا من النظام، ثم انشقت عليه، مثل رفعت الأسد، شقيق الرئيس السوري الراحل. وطبعا لا أنسى ذكر القلة الشجاعة في داخل سوريا التي عارضت جهارا، إنما ظلت مواقف فردية لا يمكن أن تهدد نظامها القوي.

هذا ما جعل النظام يرد على كل متسائل آنذاك عن التغيير بقوله: إن كان هناك سوريون يرفضون النظام أو يعترضون على سياساته؛ أين هم؟

سوريا هي آخر القلاع المغلقة في المنطقة، بل هي وكوريا الشمالية آخر بلدين مغلقين في العالم.

لم يكن يُسمع انتقاد الشأن السوري حتى في المسائل البسيطة إلا همسا، بسبب سطوة أجهزة الأمن السرية التي عرفت بها سوريا، وعلينا أن ندرك أن الاستخبارات في هذا البلد من الأهمية مثل النفط بالنسبة للدول الخليجية؛ حيث يعيش عليها النظام بشكل شبه تام.

انفجر الشارع السوري فجأة انفجار القدر المكبوت، وذلك بعد أحداث درعا؛ عندما قتلت أجهزة الأمن ثلاثة من المتظاهرين في 18 مارس (آذار)، ثم قتلت الكثيرين، تلاها انتشار سريع ومتعدد للاحتجاجات في أنحاء البلاد، وهي الأكثر عددا وزمنا في المنطقة العربية. طفت على السطح معارضة فردية وجماعية، عفوية وأخرى منظمة، داخلية وخارجية، ذات انتماءات مختلفة. حالة مكررة للمعارضة العراقية في ظروف مختلفة تماما؛ فقد خدمت التقنية المعارضة السورية اليوم في بلد لم يسمح لمواطنيه باستخدام الاتصالات الحديثة إلا حديثا، لكن تفتقد المعارضة السورية للتأييد العربي والدولي، الذي دعم المعارضة العراقية في التسعينات.

alrashed@asharqalawsat.com

2332



my answer

تلميح ذكي بآخر المقال وهو يحاول القول بأن النظام السوري لن يسقط سوى كما سقط نظام صدام حسين وهذا لن يحدث لعدم وجود نفط في سوريا وللمشاكل الاقتصادية التي تعاني منها أمريكا ولعدم وقوف إيران على الحياد هذه المرة ...يتبقى ثلاث سيناريوهات ..قمع كما حدث بجنوب العراق 1991 , ...حرب اهلية ,!!!..بقاء النظام بعد تنازلات حقيقية تقنع غالبية الشعب السوري وهذا الأفضل برأي


RE: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - بسام الخوري - 06-04-2011

أمامنا خياران… تركي وعراقي
2141521

السبت, 04 يونيو 2011
ماجد عزام *

مع اندلاع الثورات العربية وانتقالها من ميدان تحرير إلى آخر، بدا أننا أمام خيارين لا ثالث لهما: إما الانصياع لرغبات الجماهير في إسقاط النظام، ومن ثم اتباع الخيار التركي، كما تبدّى خلال العشرية الأولى من القرن الحادي والعشرين. وهو ما تمّ فعلاً في مصر وتونس، أو استخدام العنف والقتل وارتكاب المجازر ضد المتظاهرين، والانحياز بالتالي الى النموذج العراقي، كما تبدّى في العشرية الأخيرة من القرن العشرين. وهو ما تمّ تبنّيه فعلاً من النظام الليبي وأنظمة عربية أخرى أيضاً.

بتفصيل أكثر، يعني النموذج التركي بدء مسيرة تأسيس الدولة المدنية الحديثة العادلة، والخوض في نقاش ديموقراطي، دستوري، قانوني، علني، حول تحجيم دور العسكر والأجهزة الأمنية في الحياة السياسية، وطبيعة مشاركة الإسلاميين في السلطة، وحتى مقاربة فكرة صوغ دستور جديد يتلاءم مع التغيّرات المحلية والإقليمية والدولية.

مصر (وربما تونس أيضاً) تتّجه نحو عشرية شبيهة تماماً بالعشرية التركية السالفة الذكر، ولكن بعدما اختارت النموذج التركي، نجحت الثورة في إسقاط النظام، وانحاز الجيش إلى جانب الشعب والجماهير الثائرة ومطالبها المحقّة، وأعلن بصراحة أنه سيقود مرحلة انتقالية حتى إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية نهاية العام الحالي. وهذه الأخيرة لن تنهي بأي حال المرحلة الانتقالية، بل ستؤسس لمرحلة جديدة يفترض أن تشهد انتخاب لجــنة لكتــابة دستــور دائــم، ومن ثم الاستفتاء عليه.

وهي ستشهد كذلك نقاشات مفتوحة وعلنية حول مختلف القضايا والملفات من التوجّهات والسياسات الاقتصادية والتنموية ووسائل وآليات مكافحة الفساد، إلى الفتنة الطائفية وكيفية مواجهتها ودور الإسلاميين، وصولاً إلى معاهدة السلام مع اسرائيل واتفاقية الغاز والسياسات الخارجية... الخ.

الخيار الآخر هو النموذج العراقي، نموذج صدام حسين، والذي يكاد يتبنّاه بالكامل العقيد القذافي، كما أنظمة عربية أخرى. للأسف، نموذج قتل المعارضين والمتظاهرين، وصولاً إلى ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بحقهم. نموذج الحظر الجوي والاقتتال الأهلي، وحتى الفوضى، وانهيار الدولة وضياع مقدّراتها وثرواتها في الداخل. أما في الخارج فالعقوبات والحصار والعزلة الإقليمية والدولية، والافتقار إلى الأصدقاء والحلفاء، بل خسرانهم، واحداً بعد الآخر. والنتيجة النهائية، انهيار البلد في شكل تام، وصولاً إلى الاحتلال أو التقسيم علنياً كان أم مستتراً.

في نهاية العشرية الأولى من القرن الحادي والعشرين، تحوّلت تركيا إلى قوة اقتصادية إقليمية، وحتى دولية، صاحبة وزن وتأثير ونفوذ في المنطقة، وصاحبة رأي مركزي في كيفية مــقاربة مشاكلها ووضع الحلول لها. وفي نهاية العشرية الأخيرة من القرن العشرين، فقدنا العراق نهائياً كقوة إقليمية مؤثّرة وذات نفوذ، وحتى مـــصير البلد كله بات على المحك في ظلّ الاحتلال، وحكم الصدّاميين الصغار والانقسام السياسي والطــائفي والجغرافي.

اختارت الجماهير العربية النموذج التركي في الحقيقة وانحازت إليه، واختار النظام الليبي وأنظمة أخرى نموذج صدام حسين العراقي. والفارق بينهما جدّ شاسع، هو نفسه الفارق السياسي والاقتصادي والاستراتيجي الحالي بين تركيا والعراق، مع الانتباه إلى أن اختيار النموذج العراقي يعني صعوبة، وربما استحالة، العودة لاحقاً إلى النموذج الأصوب والأنسب، أي النموذج التركي.

* مدير مركز شرق المتوسط للإعلام



RE: الرد على: موقف بسام الخوري من الأحداث في سوريا - الطرطوسي - 06-04-2011

(05-29-2011, 01:57 PM)بسام الخوري كتب:  من يعتقد بأن الحكم بيد 7 أشخاص في سوريا فهو جاهل فالحكم بيد مئات من الضباط من رتبة مقدم ...عقيد ...عميد...لواء ...فريق ...سواء ضابط جيش أو مخابرات ...كمثال العقيد عاطف نجيب حكم حوران حكم إلهي مطلق لسنوات ...أي قائد كتيبة أو لواء وضابط الأمن باللواء هو من العمود الفقري للنظام ...تسريح واحد أواثنين والاستفراد بهم ممكن أما تسريح عشرات دفعة واحدة فأمر شبه مستحيل حتى لو صدرت الأوامر من بشار وهو لن يصدرها ...

الحكم في سوريا بيد شخص واحد هو بشار الأسد.
و ما عداه فسلطته تفويضية.
يملك من السلطة بمقدار ما أعطاه بشار الأسد.
و لا استثناء في ذلك حتى لماهر الأسد.