حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اليوم العالمي لنزع الحجاب - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +---- المنتدى: قانون وحقوق الإنسان (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=8) +---- الموضوع: اليوم العالمي لنزع الحجاب (/showthread.php?tid=4354) |
RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - dan_alix - 07-08-2009 الهراء ينبع من امثالك ومن يتسترون خلف شاشات الحاسب لبث الفساد وادعاء الفضيلة واراهن ان عمرك مالبستى الحجاب ولا تعرفى عنه حاجه RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - Hameeduddin - 07-08-2009 اقتباس: لأ انت انجنيت والي كان كان الله يعوض على اهلك ان كان لك اهل من اصله عالم مفترية ومعادية للفضيلة RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - AhmedTarek - 07-08-2009 اقتباس:اقتباس:Jugurtha قال قتلتنا الردة ...قتلتنا الردة ان الواحد منا يحمل في الداخل ضده :asmurf: RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - فخري الليبي - 07-08-2009 بالمناسبة سبق لي أن كتبت كثيرا في هذاالموضوع ، وهنا أنا أعيد...فهل من مستمع ؟؟ وليس من الضروي أن يكون موافقا بل مناقشا متعقلا .؟؟؟ المسلمة و زي الراهبة [align=center] ليس كل تحت رداء تقوى ، وليس خلف كل قصاصة شعر تشرئب نحو الشمس فجورا. ليس ثمة عادة قبيحة واحدة تركها الكهنوت تسقط عن المرأة سوى عادة وأد البنات و إن كان الكثيرون ما زالوا يمارسونها بطرق أخرى. إننا مطالبون بأن نعلن براءة (الديانات) من ذنوب المغرضين تجاه المرأة، فالسلفيون رغم أن القرآن كان بين أيديهم إلا أنهم لم يتمعنوا، وفضلوا تحريف تعاليمه لمصلحتهم بالذات، مفترضين في أنفسهم القدرة على تنظيم الأمور تنظيما أكثر فاعلية، وكانت النتيجة قواعد و أعراف مفعمة بالأخطاء السيئة، الأمر الذي يجعلنا نجزم: بأن ذلك السلف لم يكن سلفا صالحا تماما. ......... السماء تهب تعليماتها العادلة مـُشعة بالحرية ،فيتلقفها المغرضون بتأويلات تناسب أغراضهم السياسية و سقف أفقهم الذي يمطر بالأنانية، ثم تترسب تلك التأويلات في اللاوعي الاجتماعي لتصبح مسلمات لا يجوز الاقتراب منها وتفحصها حتى حين تجاوز القناعات لتلك المدسوسات، تجاوزا ينبع من ارتفاع تطور الفكر البشري المستطرِد التوالد، عاملا على توالي تغير المعطيات والمتطلبات مع مر العصور، الأمر الناتج عن أن السلطات التي تخشى على هيلمانها وهيبتها من زيادة الوعي تتشبث بتلك المسلمات وتصبغها بالقداسة ، لتتحجج في كذب صفيق، بأنها هي الحارسة المؤتمنة على القيم، و لتحرِّم في مغالاة بشعة تفقـُد تلك الموروثات، وتـُشيع الرعب والتردد في محاولة التفحص وإعادة القراءة بروح العصر. ............. ورغم هذا فإن ظروف المرأة المسلمة تغيرت في السبعين سنة الماضية إلى الأفضل، فقد تنادى المثقفون دفاعا عن حقوق المرأة المُصادرة ، فزادت نسبة تعليم الفتاة مع زيادة الوعي، ومع الانتفاضات المتعاقبة من أجل فك قيود الكهنوت والأقوال المزيفة عن المرأة منذ قاسم أمين ،أنحصر الحجاب والرداء المحيط بالجسد و المفعم بالانكسار في جيل أخذ يشيخ وبدأ ينقرض، وصعدت أجيال تتسلق مناهج العلم والمدنية بثقة و كبرياء في تفوق أذهل الكثيرين ، فتأهلت المرأة لكافة المراكز الاجتماعية من التدريس إلى منصة القضاء و قيادة الطائرات المدنية والحربية، إلى رئاسة الحكومة. لكن كل ذلك - إذا ما وضعنا في الاعتبار النسبة العددية بين الذكور و الإناث وغير ذلك من الاعتبارات - يبدو كالأمر الشاذ الذي يؤكد القاعدة ، و زاد القاعدة تأكيدا وباء تقهقر الزي النسائي إلى مرحلة الحجاب السخيف الذي يدعو للسخرية والنقاب الشنيع الذي يدعو للغثيان، تقهقرا غمرنا مع غزوة أوائل السبعينات المتأسلمة، و التي فتحت لها البوابات في تكتيك سياسي مرحلي، يبغي استعمالها سلاحا مؤقتا لمحاربة اليسار، لكنها تبجحت فاستفحلت، والنار التي أريد لها أن تنحصر في المدفأة، تسربت لأرضية البيت الخشبية - التي نحتها احتكاك الأقدام بها - و صبغت الجدران و السقف بلون أسود قاتم ، شوَه سمعة الديانة والجنسية على وجه العموم ، فأصبحت المرأة المتحجبة قهرا، رغم تعـلــُّمها وتحليقها إلى العالم الأكثر تمدنا، بغية المشاركة في التفاعل الإنساني ببصمة متميزة، أصبحت عرضة لمزيد من المهانة بوسمها بالخنوع، لما يرونها فيه من مظهر يتسم بالنشاز و مخالف لمعطيات و متطلبات حركة التقدم والتمدين. فلننظر من أين وكيف جاءت بعض هذه المظاهر التي تشين المرأة المسلمة و العربية بالتبعية لكون الأغلبية العربية تدين بالإسلام. ............... يقول قانون حمورابي البابلي و السابق لعصر التوراة ، منذ ثلاثة آلاف و نصف الألف تقريبا، يدفع العريس المهر الذي يحدده والد العروس بالذهب والفضة و الأبقار. وأن رب العائلة له الحق أن يفعل ببناته ما يشاء و ذلك يعني أن يزوجهن أو يبيعهن للمعابد أو يتزوجهن بنفسه. وإن كان الرجال المسلمون يشمئزون تقززا من هذا القانون المتوحش، فليذكروا أن بعضهم يستمد منه حقه في عقد قران بناته على رجال لا يعرفنهن قط، أما القرآن فقد ربط شرعية الزواج بموافقة المرأة وليس إرغامها و إلا اعتبر الزواج نفسه باطلا، أي مجرد حالة اغتصاب تتسم بغض البصر، في مقابل بعض الأبقار في أغلب الأحوال. .............. قال حمو رابي: الزنا عقوبته القتل بالنسبة للمرأة، أما الرجل فلا عقاب عليه إلا إذا ارتكب ذلك الإثم مع امرأة متزوجة. وقد تلقف الكهنوت ذلك القانون بدون تردد وأخفى منه عقاب الرجل كلية، و جعله مصدر العدل الوحيد، أما القرآن فقد اعتبر الإثم مشتركا، والعقاب مشتركا، فالنصوص الربانية لا ترتكب الظلم قط، لكنهم يسيئون الفهم بتعمد مغرض. الأمر الداعي للسخرية والخالي من المنطق بطريقة مشينة ، هو: أن الحكم يقع على طرف واحد ، بينما الخيانة تحتاج للطرفين لارتكابها. ............. ومقولة إلزام المرأة بتغطية شعرها، باعتباره عورة، مقولة لا تستند على نص قرآني، بل تستند إلى نص الإصحاح الحادي عشر من رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس التي يقول فيها" كل امرأة تصلي أو تتنبأ، ورأسها غير مغطى، تشان.إذ المرأة إن كانت لا تتغطى، فليقص شعرها.وإن كان قبيحا بالمرأة أن تقص أو تحلق، فلتتغط ] و الرجل؟؟ ...[ الرجل لا ينبغي أن يغطي رأسه لكونه صورة الله و مجده.وأما المرأة فهي مجد الرجل" هكذا ؟!!!. تجزئة لما اعتبر فضيلة.. تلقفتها أعرافنا بدون تمعن و حجـَّرت مراجعة صحتها. .......... وتغطية وجه المرأة، ولفها داخل عباءة مستحكمة، عادة ذكرها التاريخ أول مرة في مدينة ( موهنجو دورو ) و كانت تقع في منطقة الباكستان الحالية منذ ستة آلاف عام، ثم وصلت إلى بابل في بداية الألف الرابع قبل الميلاد، و كانت مقتصرة على المتزوجة، و عندما عاد ( دارا) الفارسي إلى عاصمته ( سوسا ) بعد إخضاعه بابل ، حمل معه تلك العادة لكي يميز بها النساء الأسيرات، ثم حمل الفرس فكرة الحجاب إلى مصر ، و منها إلى شمال إفريقيا، و كان البربر مستعدين لتقليد أي شيء يأتي من الشرق، خصوصا فيما يخص المرأة، وعندما جاء القرآن كان ( الحجاب والحذر ) شيئين معروفين في مدن المنطقة كلها، ولم يأمر القرآن بأن تغطي وجهها ولكن ذلك الفاطمي الحاكم بأمر الله ، أمر بذلك معلنا عودته إلى تقاليد البربر المعروفة في المغرب الذي جاء منه الفاطميون. ومُسخت النساء إلى خيمات قبيحة متحركة لآخر مرة، ولم يفعل الدين ذلك بل فعله المدعي الحكم بأمر الرب بتفويض خاص، وهو متسلطن مجنون كان يصدر أوامره بطريقة محيرة، مثلا.. أمر أصحاب الحوانيت أن يناموا بالنهار و يعملوا بالليل ، وأمر النساء أن يغطين وجوههن..وغير ذلك كثيرا، ثم شعر ببعض الاكتئاب فركب حماره و انطلق إلى الصحراء ولم يعد إلا مع بداية عقد السبعينات من القرن الماضي. من هذا الرجل و أمثاله استمدينا طريقة معاملتنا لأخواتنا و أمهات أولادنا لأجيال طويلة وما نزال ............ نحن نجد ببساطة أن ظاهرة اضطهاد المرأة، استندت إلى ادعاء التوراة بأن حواء أغوت آدم بقضمة من تفاحة محرمة، فلعنها الرب إلى الأبد و ألزمها بالخضوع لسلطة الرجل " إلى رجلك يكون اشتياقك، و هو يسود عليك - التوراة، /16 تكوين 3" بينما القرآن يشمئز من هذا الهراء و يكرم المرأة معلنا.. مساواة الجنسين تماما في نصوص لا شك فيها على الإطلاق ........... تمادت الأعراف في اضطهاد الأنثى منطلقة من زاوية التحجر في تلك المسلمات الغابرة، و التي نـَسـِّبت النظم المعيقة في التعامل مع المرأة إلى السماء رأسا لدمغ المرأة بختم الاختلاف و الدونية عن الرجل. ذلك الزيف المعوق للمرأة والمعمـِّق لإحساسها باستحكام دائرة الأسر حولها داخل البيت و خارجه ، مما ينزع قوى خلاقة عن المساهمة في تنمية المجتمع، و يجعلها وعاء يستعمل في المطبخ و غرفة النوم عند الحاجة. مدعية - أي تلك الأعراف - أن ذلك أمر مقدس جاءت به سنة النبي الكريم ، بينما الثابت أن القرآن لا يستعمل كلمة السنة النبوية بل يستعمل كلمة سنة الله، أي فطرته التي فطر الناس عليها. فاستطرد ذلك المنهج مستندا على أقوال متهرئة من مثل" درءا للمخاطر و إبعادا للشبهات و سدا للذرائع " ليس في فرض حجاب و نقاب فقط، بل بحجبها أحيانا عن الأنظار مرة واحدة، مما يجعل الرجل في المحيط وطبقا لهذا المنطق الغافل، يجعله محط كل الشبهات، إذ يعني أن ذلك الفكر لا ينضر إلى المرأة إلا بما بين رجليه، و يظن أن جميع الرجال لا يستخدمون ما بين أذنيهم مثله تماما، فاتخذ هذا المنطق حجة لحبس المرأة بين الجدران الأربعة وأضاف عليها سقفا متدني الوعي، لتحاصَر بحجة صيانتها وعفتها . والواقع أن الجدران لا تعني العفة بقدر ما تعني أن الأنثى تـُعد فاسقة بدونها. ……….. أريد أن أقول : إن لدينا تل متهرئ من الفهم الخاطئ و العادات السخيفة والأعراف المعرقلة والتقاليد المعوقة غيبت الوعي، ولا بد لنا من إلقائه في المحرقة ، واستحداث ما يناسب عصر التقنية من بدائل لا بد أن تسود بالاقناع ، خالية من الجهل و السخف والعرقلة والإعاقة. المشكلة، أن حـُسن النية عرضة للتجاهل و استبداله بسوئها في شخصنه عقيمة ، إذ أن الكتلة المغيبة تتكون في العادة من خلايا متحدة يجمعها تواجدها داخل دائرة محكمة الإغلاق، تـُدعـَي الأعراف والتقاليد والمسلمات. وعندما يبرز حالم ما، برؤية جديدة أو رأي منقح لعرف سائد يعرضه للنقاش،لا بد له أن يصطدم بعداء تلك الكتلة المغيبة. وقدر صاحب الرأي أن يتحمل عجز مرتكبي الشخصنة و وخز الاتهامات الممل ، و يثابر على شجاعة النقد و إبداء الرأي حيث وجد إلى ذلك سبيلا. .......... قال: ..إننا ما زلنا منشغلين بحراسة منقولاتنا التراثية ومفاهيمنا الماضية والدفاع المستميت عن ثوابتنا الثقافية وضمان عدم التقرب منها بالنقد والبحث , ومحاولة تركيب كل ذلك قسرا على واقع اليوم الذي ليس مضطرا في كل الأحوال أن ينتظر ما تفسر عنه محاولاتنا..يوسف بن الغياثية. ......... و قال : أن التيار المحافظ هذا يتمسك برؤية تقدمية في وقت فائت ويصيرها قانونا لا لتؤدي دورا تقدميا كما كانت في وقتها بل كقوة يحتج بها من أجل مقاومة أي دعوة تقدمية..عمر أبو رصاع .......... كما قال : الهلوسة التي تصيب بعض المتطرفين لها أشكال مختلفة. البعض تصيبه بالإجراءات و بإطلاق الأحكام والتطرف فيها. البعض الأخر بالاعتقاد أن الله يهتم بالصغائر والدقة في تطبيق الأمور. الهلوسة انتشرت وشاعت ليصبح التطرف عادة محترمة ومفضلة عند الكثيرين..الراشدي .......... RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - Hameeduddin - 07-09-2009 اقتباس:ان الواحد منا يحمل في الداخل ضده هل نفهم من ذلك مثلا ان اللي اختار معرف طارق هو في واقع الامر شارل مارتل بس بيختفي ورا اسم اسلامي يداري به نصرانيته ومالو يمكن تكون خطوة نحو اعتناق الدين الحنيف وهذه الحالة هي حالة انتقالية لما الواحد يحمل في الداخل ضده RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - AhmedTarek - 07-09-2009 اقتباس:هل نفهم من ذلك مثلا ان اللي اختار معرف طارق هو في واقع الامر شارل مارتل بس بيختفي ورا اسم اسلامي يداري به نصرانيتهلا وحياتك ضد طارق هو رودريجو..شارل مارتل هو ضد عبد الرحمن.. نصيحة.. عندما تغير معرفك و أفكارك، بين ليلةٍ وضحاها، حاول ألا تستخدم نفس التعبيرات والتشبيهات مع نفس الأشخاص... فإن لم تستطع فالأفضل أن تلزم معرفاً واحداً حفاظاً على جدية المنتدى..يا أخ ليلو/يوغرطة/حميد الدين..شكلك بقى بايخ وفقدت مصداقيتك تماماً..فأنت يوماً متنصر ويوماً متشيع ويوماً متأسلم ولكنك دوماً تحارب طواحين الهواء كالبعثيين/ العروبيين/ الوهابيين وأحياناً عباد الصليب/ الملحدين..في أهزوجةٍ مطلسمة ممجوجة لا مصداقية لها، إن فهمت، مبني للمجهول. صدقني أنا لا أهاجمك شخصياً لأني لا أعرفك شخصياً..أنا فقط أتسائل إن كنت تسخر منا فنقسو عليك أم إنك مصابٌ بدرجة متقدمة من الفصام فنشفق عليك... RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - Hameeduddin - 07-09-2009 كلهم اضداد يا خويا طارق مارتل او رودريغ (العرب بيسموه لوذريق) بس شو حكاية الهوية والاوراق الثبوتية ، يمكن م شان عايشين ف اوربا ف كل مرة يطلبون منكم اوراق الهوية الشخصية انا ما اعرفش ليش البعض يفهم ان الحوار الفكري هو اعترافات شخصية حتى صار الواحد يقول للتاني كنت تقول كذا واصبحت تقول كيت وكيت يعني شغل بوليس ونيابة ومحاضر في مخفر الصول فرج الدمنهوري الفكرة محكومة بظرفها وان شا الله ما تكونش حمى السرقات الشعرية قد ضربت الذهن العربي يقول شاعر كلمة جملة بيت شعر يقوم التاني يرد عليه ان الكلمة كيت وردت في عجز البيت الفلاني للشاعر العلاني ليلو ابن ادم وحواء متل العبد الضعيف حميد الدين الذي اصبح باقانيم متعددة يعني الساحة مهياة لتقبل انه المسيح لو اعلن الفكرة RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - فخري الليبي - 07-13-2009 لأ انت انجنيت والي كان كان الله يعوض على اهلك ان كان لك اهل من اصله عالم مفترية ومعادية للفضيلة يعنى لو اختلف شخص مع آخر ..يعتبره مجنونا و قليل أصل ، ؟؟ هذا ليس حوارا يبغي المصلحة العامة ولا نقاش جاد ، هذا يدل على تخلف في فهم تبادل الآراء. دائما أقول أن أهم مشاكلنا أن ثقافتنا متخلفة، يجب تنقيتها أولا ، لنتمكن من الحوار العقلاني الجاد. كل الود فخري الليبي RE: اليوم العالمي لنزع الحجاب - gnmgnm11 - 08-11-2010 الرد على ذلك الموضوع الطويل جدا بسيط جدا وهو عباره عن شعار هذا النادي ( حرية الفكر وحرية التعبير ) !!! إذن مالذي أثار جنون كاتب موضوع الحجاب هنا وكأنها مسأله شخصيه بل أن القارئ يشعر أن هناك معاناه نفسيه شديدة جعلته يركز على تلك القطعه من القماش التي توضع على الرأس لأي هدف كان ( ديني أم عرفي أم بلدي أم تقليدي أم الى آخره ) فهل تكون تلك الإثارة موجوده عندما يلبس غير المسلمات الحجاب ؟؟ ( لا لا لا أعتقد ) ولكنه ذلك الأمر الذي لم يعد يخفى على أحد أبدا وهي الحرب التي بدأت ولازالت وستستمر ولقد بدأو يغيرون طريقتهم فيستخدمون وسائل النصح والإهتمام بك أيتها المسلمه !!! حتى أنهم يقولون في أول الأمر أختي المسلمه !!! فهم في داخلهم أيضا يقولون : كلما تفسختي من دينك أكثر وأكثر أصبحت لنا أختا أكبر و أكبر ؟؟ والغريب هنا :عندما يلبس الإنسان مايشاء كيفما شاء ومتى شاء ( لماذا تتدخل أيها الكاتب في مشيئة غيرك ) أليس هذا ضد مايسمى بحرية الفكر والتعبير ؟؟ ولاشك بأن الإنسان ( عموما ) حر في إبداء رأيه , ولكن عند المسلمين يختلف الأمر : فأنت حر في إبداء رأيك في الأمور الدنيويه نعم ولكنك عندما رضيت أن تصبح مسلما تكون ( ملتزما بما يمليه عليك كتاب الله وسنة رسوله ) فأنت ستتبع ذلك وخاصة في الأمور المحكمه والتي لاتقبل الجدال فيها وبما أن ذلك الحجاب الذي هو ستر للمسلمه فيه حكم شرعي لايقبل رأيا آخرهدفه نزع تلك العفه من رأسك أيتها المسلمه !! والله يعلم ماذا سيتلوا ذلك هل يتوقف هذا التفسخ أم يستمر كما هو حاصل عند أكثر المسلمات ( وياليته توقف عند غطاء الرأٍس ) وهل الرأس هو الذي بقي مكشوف فقط , هذا لتعلموا أن الهدف واضح كل الوضوح وكما أشرنا له سابقا . وكان الأولى بالذي كتب موضوع الحجاب أن يختار موضوعا نبدأ به معه في إعادة القطع الأخرى غير الحجاب للمرأة المسلمه الى جسد ( إختك المسلمه كما أدعيت ) فنحاول مع الكاتب الذي يريد الخير لأخته المسلمه أن نحاول تغطية السيقان و الأفخاذ المشكوفه والصدور العريانه وغيرها , فإذا وصلنا وسترنا ماأستطعنا عندها لم يبقى الا الرأس حينها ( نتحاور معك أيها الكاتب بشأن الحجاب ) !! أليس هذا هو الحق ( أختي المسلمه ) ... وختاما أقول للمسلمات أن الله إّذا قضى أمرا ورسوله فلا يحق لك أن تعترضي مادام رضيتي بالإسلام دينا ,, فلا يخدعونك بحرية الرأي والفكر فهذا في الإسلام مجاله واسع ولانحتاج لمن سلب من نفسه حريتها وأتبع هواه أن يعلمنا كيف تكون الحريه التي أصبحت شعارا يتمسح به وليس واقعا يعيشه . وإذا كان هناك من يحاور المسلمات والمسلمين في مسائل كمثل ( الحجاب وغيره ) وهو لايؤمن أصلا في الأصل ( وهو وجود خالق لهذا الكون ) فمن الطبيعي أن يكون الحوار أولا في كيفية إثبات ذلك الخالق ... وماتلك الطرق التي يستخدمها هؤلاء الا لمجرد التشكيك والتشويه فقط لاغير ... ولو أن كل مسلم قال له : قف مكانك ولن نحاورك ونجادلك إن أردنا إلا على وجود موجد الوجود الذي أنكرته فأصبح مادونه لايساوي شيئا لدينا ..... والسلام. |