حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عاجل عاجل عاجل breaking news - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: عاجل عاجل عاجل breaking news (/showthread.php?tid=43731) |
الرد على: عاجل عاجل عاجل breaking news - بسام الخوري - 06-08-2011 أعلنت سفيرة سوريا في باريس لمياء شكور في تصريح هاتفي لفرانس 24 اليوم الثلاثاء استقالتها من منصبها "رفضا لدورة العنف" التي تعيشها بلادها. واعتبرت شكور في تصريحها أن "رد الحكومة لم يكن مناسبا" وأضافت "لا يمكنني تجاهل مقتل متظاهرين وعائلات تعيش اليوم في الألم". واعترفت السفيرة السورية بشرعية مطالب الشعب بالديمقراطية والحرية وقالت لمياء شكور إنها " أبلغت السكرتير الخاص للرئيس السوري بشار الأسد نيتها الاستقالة". فترة وجيزة بعد تصريحها على فرانس 24 بث التلفزيون الرسمي السوري تصريحا نسب إلى السفيرة لمياء شكور نفت فيه هذه المعلومات وهددت فرانس 24 بالملاحقة القانونية. هذا وأصدرت إدارة فرانس 24 بيانا صحافيا جاء فيه. في إطار برنامجها "النقاش" المخصص عن سوريا استضافت قناة فرانس 24 ظهر اليوم السيدة سفيرة سوريا في فرنسا لمياء شكورعبر العناوين الالكترونية المعتادِ استعمالها من قِبل قناتنا للتواصل مع الملحق الإعلامي للسفارة. ردُ السفيرة كان ايجابيا واتصلنا بها في الموعد المحدد على رقم زودنا به القسم الإعلامي للسفارة قمنا بالتحاور معها مباشرة عند الساعة السابعة وعشرين دقيقة بالتوقيت الفرنسي. لمرتين ومن دون أن يكون لدينا ادنى علم مسبق بمضمون مداخلتها ..لقد أعلنت استقالتها من منصبها كسفيرة لسوريا .. مباشرة على فرانس 24 .. على القناتين الفرنسية والانكليزية. واستنادا إلى تصريحات مكتوبة تم إرسالها من قبل السفارة السورية أكدت وكالة رويترز للأنباء تصريحات السيدة شكور.. لقد تفاجأنا جدا عندما كذبت السفيرة تصريحاتها على شاشات العربية والجزيرة والتلفزيون السوري. لا نستبعد لا التلاعب ولا الاستفزاز.. إذا ما تأكد الأمر فأننا سنتـابع قضائيا كل الأشخاص والمصالح الرسمية التي قد تكون وراء ذلك. تكلموا معها هاتفيا لنقاش سياسي فتفاجئوا باستقالتها مباشرة على الهواء ....هذا درس لهم ...هم وهي في باريس ...إما لقاء مسجل مصور أو على الهواء مباشرة ومصور ...الاعتماد على الصوت فقط غباء الرد على: عاجل عاجل عاجل breaking news - بسام الخوري - 06-08-2011 http://www.facebook.com/FRANCE24.English?sk=wall only in english wall http://www.facebook.com/FRANCE24?sk=wall 129 commentary i do not know what think french people now الرد على: عاجل عاجل عاجل breaking news - ابن سوريا - 06-08-2011 لا بسام هاي تشبيح إعلامي، لأنها حكت بالفرنسي كمان. هي بعقر دار الفرنسيين، وهما بيعرفوا مين حكى ومتى حكى. قصدهم ضربة للإعلام الفضائي بهالحركة، بس رح ينقلب السحر على الساحر. هيك حركة ممكن تمرق بسوريا مو بفرنسا. وعفكرة بدون ما يقصدوا أشاعوا البلبلة الإعلامية حول سياسيهم، وعطوا أمل للجموع. وبكرة رح يشوفوا أي منقلب ينقلبون RE: عاجل عاجل عاجل breaking news - أبو إبراهيم - 06-08-2011 http://www.bbc.co.uk/news/world-middle-east-13677723 الرد على: عاجل عاجل عاجل breaking news - بسام الخوري - 06-08-2011 درس بأن لا يثقوا بالسوريين ...ولايكتفوا بحديث هاتفي خاصة وعندهم امكانيات مادية ... لا استغرب طرد السفيرة من باريس غدا ورد دمشق بالمثل RE: عاجل عاجل عاجل breaking news - Enkidu61 - 06-08-2011 انشقاق الرقيب أول علي حسن صطوف من سهل الغاب http://www.youtube.com/watch?v=mgsSdGQYoL8 RE: عاجل عاجل عاجل breaking news - Enkidu61 - 06-08-2011 رسالة والدة الشهيد عمر الشامي روسية الجنسية للعالم http://www.youtube.com/watch?v=iVXjWbKFmR8&feature=related RE: عاجل عاجل عاجل breaking news - بسام الخوري - 06-08-2011 باريس (رويترز) - قالت رينيه كابلان نائبة رئيس تحرير قناة فرانس 24 يوم الاربعاء ان قناة الانباء الفرنسية ربما تكون خدعت حين بثت تسجيلا صوتيا على انه بلسان لمياء شكور سفيرة سوريا لدى فرنسا وأعلنت فيه المتحدثة استقالتها احتجاجا على قمع المحتجين السوريين. ونفت شكور غاضبة أن تكون أعلنت هذا الامر يوم الثلاثاء ووصفت المتحدثة في التسجيل الصوتي بأنها محتالة. وقالت كابلان لراديو فرانس اينفو "يبدو اننا كنا ضحية تلاعب على الأرجح." وبثت فرانس 24 تصريحات قالت انها للسفيرة تعلن فيها استقالتها. لكن قناة أخرى بثت لاحقا تصريحات قالت انها للسفيرة ذاتها تنفي فيها الادلاء بمثل هذه التصريحات. وقالت شكور في كلمة من داخل السفارة السورية بباريس لقناة (بي.اي.ام) التلفزيونية الفرنسية في وقت متأخر يوم الثلاثاء انها سترفع دعوى قضائية. ولم يتسن لرويترز الاتصال بشكور للتعقيب RE: عاجل عاجل عاجل breaking news - بسام الخوري - 06-08-2011 facebook discusion الرد على: عاجل عاجل عاجل breaking news - بسام الخوري - 06-09-2011 سوريا.. هل عاد شهود الزور؟ طارق الحميد الخميـس 08 رجـب 1432 هـ 9 يونيو 2011 العدد 11881 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الــــــرأي هناك معركة إعلامية شرسة تخاض ضد وسائل الإعلام، بكل أنواعها، وجنسياتها، من قبل وسائل إعلام سورية، وذلك على خلفية الانتفاضة الشعبية في سوريا، وهو أمر ملحوظ، وملموس، من خلال متابعة بعض الإعلام السوري، أو ظاهرة «المحللين» التي نشهدها اليوم. إلا أن اللافت في هذه المعركة الإعلامية، أو قل أكبر مستجد فيها، هو الخبر الذي بثته محطة «فرانس 24» الفرنسية، أول من أمس، حين استضافت سيدة قالت إنها السفيرة السورية لدى فرنسا، وأعلنت خلاله تلك السيدة، استقالتها على الهواء، على اعتبار أنها السفيرة السورية، وذلك جراء القمع الذي يعانيه الشعب السوري. على أثر هذا الخبر قامت الدنيا ولم تقعد إلى اليوم، وأظن أنها لن تهدأ حتى تتكشف الحقائق، حيث سارعت السفيرة السورية لنفي خبر استقالتها عبر تلفزيون بلادها الرسمي، والمحطات الفضائية العربية، وقالت السفيرة إن سيدة ما انتحلت شخصيتها، وهددت بمقاضاة المحطة الفرنسية.. هذه هي القصة، لكن الغريب في كل ذلك هو التفاصيل. فالمحطة الفرنسية، وفي بيان لها، تقول إنها ربما تكون ضحية تلاعب، حيث تقول المحطة الفرنسية إنها حصلت على الهاتف الجوال الخاص بالسفيرة السورية بباريس عبر الملحقية الإعلامية السورية بفرنسا، وهذا ليس كل شيء، بل إن وكالة «رويترز» بثت خبرا مساء الثلاثاء باللغة العربية، وكررته أمس باللغة الإنجليزية، تقول فيه الوكالة «وكانت (رويترز) قد تحرت النبأ واتصلت بالسفارة السورية في باريس قبل نشر بيان الاستقالة الأول الذي بثته قناة (فرانس 24). وأكد رد عبر البريد الإلكتروني من السفارة أرسل عبر موقعها الإلكتروني استقالة لمياء شكور»! وبالطبع، وكما أسلفنا فقد نفت السفيرة بشدة استقالتها، وليس الموضوع هنا موضوع مناقشة ذلك، لكن ما يستحق المناقشة هو: هل وصلت المعركة السورية مع الإعلام، بكل أنواعه، وجنسياته، إلى هذا الحد من الشراسة، فقط للقول بأن سوريا تتعرض إلى مؤامرة خارجية؟ أم أننا اليوم أمام قصة «شهود الزور» الجديدة، وعلى غرار ما حدث مع محكمة رفيق الحريري الدولية، حيث استخدمت قصة «شهود الزور» من أجل الطعن بمصداقية المحكمة، وإظهار أنها مسيّسة؟ فانتحال سيدة مجهولة لشخصية السفيرة وإعلان الاستقالة عبر قناة تلفزيونية معروفة ليس بالأمر السهل، خصوصا في فرنسا، والأدهى من كل ذلك أن المحطة الفرنسية تؤكد أنها حصلت على رقم هاتف السفيرة من الملحقية الإعلامية السورية، مع تأكيد «رويترز»، أيضا، على أنها تلقت بريدا إلكترونيا من السفارة يؤكد الاستقالة! ولذا فإما أن هناك من يريد توريط السفيرة السورية من داخل سفارتها، أو أن هناك من يريد تسديد ضربة لوسائل الإعلام، وعلى غرار قضية «شهود الزور» بمحكمة الحريري الدولية فقط ليؤكد أن سوريا تتعرض لمؤامرة خارجية. ومع منع النظام السوري لوسائل الإعلام من دخول سوريا وتغطية ما يدور هناك، ومع كل قصص النظام التي يبثها إعلامه، ولم تنطلِ على أحد، داخل سوريا نفسها أو خارجها، فربما تكون المحطة الفرنسية ذهبت ضحية عملية «شهود زور» جديدة! tariq@asharqalawsat.com الرولكس السورية عبد الرحمن الراشد الخميـس 08 رجـب 1432 هـ 9 يونيو 2011 العدد 11881 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الــــــرأي أتعجب بقدرة المبدعين في التقليد، يصنعون ساعات تحسبها رولكس أصلية، وملابس تظنها من دور باريس الفاخرة، وإلكترونيات يخدع مظهرها أكثر التقنيين علما. وفي نفس الوقت أتعجب لماذا لا ينتج المقلدون بضائع أصلية؟ سياسيا لم أجد في التزوير أفضل من الأجهزة السورية الرسمية إبداعا في النسخ والتقليد والتشويش والتمثيل. منذ حكاية أبو عدس السلفي اللبناني الذي قال في شريط فيديو علقه على شجرة إنه الذي قتل الحريري. وعشرات الذين ظهروا وقالوا إنهم شهود ثم انقلبوا على ما ادعوه. ومواقع إلكترونية مزورة أحدها يقدم نفسه على أنه موقع إسرائيلي ليخدع قارئه للوهلة الأولى ومهمته تشويه سمعة خصوم دمشق. وعلى الإنترنت لقطات فيديو مركبة توحي بأنها من إنتاج المعارضة وهي ليست كذلك. وفي الخارج يظهر على شاشات التلفزيون العربية والدولية من يقدمون أنفسهم على أنهم معارضون لكن تفاجأ أنهم يؤيدون الرواية الرسمية! وهناك منظمات حقوق إنسان ومراكز علمية تكتشف أنها ليست سوى أذرع رسمية، وهكذا. في نهايات حرب العراق كان هناك رجل في دمشق يقدم نفسه على الإنترنت من «القاعدة» يتولى رعاية المنضمين حديثا للتنظيم في حين لم يكن إلا موظفا أمنيا سوريا ظهرت قصته لاحقا على الإنترنت. وسبق أن أكلنا الطعم عندما صدقنا قصصا وشهود زور مدسوسين استخدمناها، لتصطادنا القناة الرسمية السورية وتقدمها كدليل على كذبنا، وكذب الإعلام الخارجي، وأننا نشن حملة تضليل موجهة ضد المواطن السوري. ويبدو أن هذا ما حدث لمحطة فرانس 24، التي أتخيل أنها استضافت سيدة زعمت أنها سفيرة سوريا في باريس ووعدتهم بأنها ستعلن استقالتها على الهواء، حدث يسيل له لعاب أي صحافي في العالم، وجعلوا كل شيء يؤكد أنها السفيرة. والقصة باتت معروفة لمن تابعها. وهي ليست إلا واحدة من القصص والشخصيات الكثيرة المنتحلة التي روجت لها الحكومة بهدف الانتقام من وسائل الإعلام وتشويه صورتها وكسر مصداقيتها. لم أجد أكثر من السوريين، الرسميين، إبداعا في اختلاق القصص والصور والأخبار والمسرحيات، ضمن الحرب الدعائية. وهذا يدفعني لأتساءل أنه طالما لديهم هذا الجهد الضخم في التمثيل وتزوير الأعمال الإعلامية العالمية لماذا لا يقدمون أعمالا أصلية ترضي مواطنيهم وتجعلهم يصفقون لهم بدلا من المعارضة؟ إن السلطات السورية تنفق الكثير من وقتها وأموالها وكوادرها لتضليل الناس والتشويش على الإعلام، تبني مواقع إنترنت، وتبتدع شهود عيان مزورين، وتنتج مواد مصورة ملفقة، وتضع واجهات مراكز دراسات، وينتحل منسوبوها صفات سلفيين و«قاعدة» وإسرائيليين. طالما أن لديها هذا الجهد الهائل، والأفكار «الخلاقة»، والذكاء غير المحدود إذن لماذا لا تتفهم حاجات مواطنيها وتتفرغ لاستمالتهم بدل التدليس عليهم. وبدل تصنيع ساعات مظهرها رولكس؟ لماذا لا تصنع رولكس حقيقية؟ فأنت لا تستطيع أن تكذب على كل الناس كل الوقت. alrashed@asharqalawsat.com http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&issueno=11881&article=625633&state=true |