حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مطاردة (مجرد خواطر) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: مطاردة (مجرد خواطر) (/showthread.php?tid=43881) |
RE: مطاردة (مجرد خواطر) - coco - 06-23-2011 اقتباس:جمييييييييييييييلة ( يا بسنت ركزي حفل الخطوبة في القطعة هو الخلفية التي يتحرك فيها الحبيبان الزعلانين من بعض حفل الخطوبة كان هو العامل الحفزي بلغة الكيمياء لحدوث التفاعل من جديد لتوصيلهما إلي كلمة (اشتقتلك ) الاتنين الزعلانين مع بعض غير العروسة والعريس هو ده اللغز اللي في القطعة كل الكلام علي الشخصين دول والعروسة والعريس والحفلة والمعازيم هم الأتموسفير المصاحب لكل ما يحدث لهما ) كوكو RE: مطاردة (مجرد خواطر) - كمبيوترجي - 06-23-2011 ايه ده!!!! هي القصة ها تنتهي كده بكل بساطة؟ حفلة خطوبة وشوية رقص واشتقتلك على اشتقتلك وبحبك يا ستموني مهما الناس لاموني والسلام؟؟؟؟ فين الاشتياق؟ فين العذاب؟ فين الشهوة؟ هنعيد المشهد من تاني؟ فين الكومبارس؟ نادولي الصوت أكشن RE: مطاردة (مجرد خواطر) - coco - 06-23-2011 (06-23-2011, 06:21 AM)كمبيوترجي كتب: ايه ده!!!! ( اتفضل يا سيدي عيد من الأول , ففي الإعادة إفادة أنا شخصيا جاهز علي طول بالدفاتر والأقلام كتب الكتاب عليّ ومصاريف الفرح كمان ) كوكو الرد على: مطاردة (مجرد خواطر) - حمزة الصمادي - 06-23-2011 http://www.youtube.com/watch?v=_0FMZ1MyjNY&NR=1 قولوا حمزة عاطل بس الترجمة احتمال تخل بالاحساس فما تقرأوها ... RE: مطاردة (مجرد خواطر) - كمبيوترجي - 06-23-2011 ما دام المصاريف عليك يا كوكو يبقى خلاص نختصر الموضوع وان حبيت نفوت في الفرح على طول لا بجد موضوع جميل جدا، وحلو الحوار بينك وبين بسنت، فتقتوا لي جروحات لا يعلم بها الا الله، ولا زالت تعتمل في داخلي حسرات ... لو سبتولي الحرية حتندموا يا جماعة حمزة الأغنية رااااااااااائعة RE: مطاردة (مجرد خواطر) - كمبيوترجي - 06-23-2011 إيميل خلص اليوم بجيب الربابة ونتعلّل سوا في المضافة على سيرة الغناني التركي وقعت على أغنية ثانية لنفس المغني يا حمزة، عجبني صوته والموسيقى في أغانيه حلوة جدا RE: مطاردة (مجرد خواطر) - حمزة الصمادي - 06-23-2011 (06-23-2011, 01:58 PM)كمبيوترجي كتب: إيميل خلص اليوم بجيب الربابة ونتعلّل سوا في المضافة على فكرة كيمو انت على راسي قزدرة هاي احب اغاني اولمز على قلبي وفعلا ركز بترجمتها وشوف معاني الكلمات يا مان انا مدمن اغاني تركي نوعا ما .... شوف تاتليس وتاركان واولمز اغانيهم تتعدى الخيال بالنسبة لي ......... RE: مطاردة (مجرد خواطر) - العلماني - 06-24-2011 (06-23-2011, 08:06 PM)حمزة الصمادي كتب: انا مدمن اغاني تركي نوعا ما .... شو عليه؟ مش عيب أبداً !!! أنا أعرف صديقاً لي يفضل "شوربة العدس" و"البرغل المسلوق" على جميع أنواع الأكل الأخرى. واليهود يقولون: "مسألة الذوق والرائحة لا نقاش فيها". هنا طبعاً أود أن أسجل اختلافي مع "حمزة" وأقول بأن لدي بعض المشكلات في ما أسمعه، ليس مع الموسيقى ولا الصوت ولكن مع "بعض اللهجات واللغات"، فلفظ اللغة البولندية والبرتغالية والتركية عندي يقتل صوت المغني وسحر موسيقاه وينحر الأغنية ويدفنها قبل أن تموت. لا تواخذونا ... واسلموا لي العلماني RE: مطاردة (مجرد خواطر) - bassant - 06-24-2011 كانت كل صباح تستمع الى اغنية اهواك بلا امل و تصيبها نفس حالة الاحباط كان بالنسبة لها نموذج فى كل شىء شكلا و موضوعا جذاب غامض مثير شخصية قوية و كانه بلا خطا واحد كانت تخترع الاسباب للتتحدث اليه بشكل مباشر كانت تجد فى احساسها تجاهه مزيج بين الحب و الاحترام و فى احد المرات لم تستطع مقاومة رغبتها فى ان تصرح له بمشاعرها فكانت تلمح بالنظرات تارة و بالكلمات تارة دون جدوى لتجد نفسها ذات مرة تقبض على يديه و تقوله له ( عايزة اقولك حاجة انت ما حصلتش ) نظرت فى عينيه لتجد ارتباك لم تستطع تفسيره خرجت من مكتبه بسرعة و اخذت اجازة طويلة عادت الى العمل اتصلت به لكن لم تتحدث اسمعته اغنيه اهواك بلا امل بعد لحظات دق هاتفها بالمكتب لتستمع الى اغنية الى تلميذة ظلت سعيدة للحظات لانه علم انها من اتصلت به و لانه تجاوب معها و بعدها لم يحدث اى اتصال و اكتفيا بالنظرات و ظلت تستمع الى اغنية اهواك بلا امل RE: مطاردة (مجرد خواطر) - كمبيوترجي - 06-25-2011 كانت اللحظات تمتد إلى ما لا نهاية عندما يسمع صوتها "كيف حالك؟" كانت تسأل "كيف حالي؟" ردّد في خلده ... بل اسألي "كيف طاوعني قلبي على الابتعاد!!! كيف هي الثواني استحالت سنوات!!! كيف هو الاشتياق امتد حريقا يشتدّ كلما سمعتُ صوتك أكثر!" اتصل بها يوما، كان قد وجد مجموعة من وصفات لكعكة تُحبها، أرسلها بالإيميل لعلمه بحبها لخبز هذه الكعكة، لكن لم ينتبه أن الصدف شاءت أن تكون أول وصفة في اللائحة هي وصفة الكعكة التي تحبها أكثر من أي شيء آخر!!! اتصل بها ليسلم "هل قصدت أن تبعث تلك الوصفة بالذات لأنك علمت بأني أحبها؟" سألت بكل بنبرة تبحث عن إجابة محددة! كأنها أرادته أن يرد عليها بقصيدة، بترانيم معطرة بعصرة ليمون، تلك الفاكهة التي طالما أحبتها! هو وبكل صدق، "كلا، بل هي وصلتني بهذا الترتيب بالصدفة" انتهت المكالمة، ولأول مرة ندم على كونه صادقا! لأول مرة في حياته سقط إيمانه بالحكمة القائلة "الصدقُ منجاة" ... كلما تذكر تلك اللحظة كادت أوصاله تتقطع من ألم الندم ... أحلام يقظة تتلو أحلاما ناعسة، "ماذا لو؟" هو السؤال الذي يتردد في رأسه كل يوم، لا بل كل ساعة وثانية! ... ماذا لو أجبتها ب"نعم"؟ |