حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? (/showthread.php?tid=43900) |
RE: الرد على: هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? - الطرطوسي - 06-19-2011 (06-19-2011, 05:18 PM)AhmedTarek كتب: هو أمر يقرره السوريون فقط، والأتراك طبعاً ... كنت مع التدخل الأجنبي في ليبيا لأني كنت هناك ورأيت الوضع على الطبيعة...ربما لو لم أكن قد رأيت القتلى والجرحى بعيني وعشت الخوف لكان رأيي مخالفاً...الغريب أنه في ليبيا كانوا يقولون لنا أن مرتزقة هم الذين يقاتلون دفاعا عن القذافي. هل فعل القذافي ذلك؟ لا أدري ربما و لكن ما أنا متأكد منه هو أن المجلس الوطني الانتقالي استعان بمرتزقة و لا زال يستعين بهم حتى الآن. كون الجندي أشقر الشعر أزرق العينين و يركب طائرة متطورة لا ينفي عنه صفة " المرتزقة" في سوريا لن يتدخل أحد و لا حتى رجب طيب أردوغان و جوقته و هم غير راغبين و غير قادرين على التدخل. يكفي أن نقرأ تصريحه الأخير أن تركيا لن يكون بإمكانها الدفاع عن سوريا امام المجتمع الدولي. يعني الأخ حتى الآن يدافع. أردوغان محرج بسبب ماضي صداقته الحميمة مع بشار الأسد و لذلك هو بحاجة لتلميع صورته أمام جزء مهم من التيار الديني في تركيا المتعاطف مع "الثورة السورية السنية" ضد "النظام العلوي". أما أن يقوم بتوريط تركيا في حرب لا مصلحة لها فيها فهو أمر لا يريد فعله و لا يستطيع فعله RE: هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? - بسام الخوري - 06-20-2011 http://www.facebook.com/home.php?sk=question&id=10150220476933577&qa_ref=sa نسبة تفوق 90 % ترفض التدخل التركي في سوريا ...أتمنى تعميم النتيجة على وسائل الاعلام RE: هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? - بسام الخوري - 06-20-2011 هل التصويت مسموح للزوار أم فقط للأعضاء شام : قناة الجزيرة : عاجل : رويترز : الرئيس التركي عبدالله غل يقول إن خطاب الأسد ليس كافياً ... RE: الرد على: هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? - نوار الربيع - 06-20-2011 (06-19-2011, 06:48 PM)الطرطوسي كتب: الغريب أنه في ليبيا كانوا يقولون لنا أن مرتزقة هم الذين يقاتلون دفاعا عن القذافي.والله .. لكل فعل رد فعل , لماذا نفتش عن رد الفعل فيما نتعامى عن الفعل الأساسي المسبب لهذا الرد.. أولاً من بدأ بقتل المتظاهرين و قمعهم بأصحاب القبعات الصفر هل كان حلف الناتو .؟ و عندما كانت كتائب القذافي على تخوم بنغازي توشك على الدخول ,ماذا كان يتوجب على المجلس الانتقالي أن يفعل .؟! (06-19-2011, 06:48 PM)الطرطوسي كتب: و لا حتى رجب طيب أردوغان و جوقته و هم غير راغبين و غير قادرين على التدخل.هذا ما أتفق معك فيه . RE: هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? - بسام الخوري - 08-06-2011 الانتفاضات وإشراك العالم الخارجيّ السبت, 06 أغسطس 2011 حازم صاغيّة نمط الأنظمة القائم في سوريّة وليبيا واليمن هشّ جدّاً، وهذا ما يفسّر درجة اعتماده على الأجهزة الأمنيّة الكثيرة والمتداخلة. لكنّه أيضاً نمط قويّ جدّاً، بسبب التماهي الذي أقامه، ويقيمه، مع فئات صلبة في المجتمع، وهذا ما يجعل إسقاطه بالغ الصعوبة وكثير الكلفة. هذا النمط، مثل معبد جانوس، ذو وجهين. علي عبدالله صالح صار نصف ميت، ومع هذا تعجز قوى جماهيريّة لا عدّ لها عن إزاحته. معمّر القذّافي لا يكاد يتراجع خطوة حتّى يتقدّم خطوة، ويبدو أنّه نجح في نقل الصراع، أو جزء منه، إلى قلب بنغازي العاصية، وإشكالُ مقتل عبد الفتّاح يونس يشي بشيء من هذا. بشّار الأسد ينقّل أدوات الفتك بين حماة ودير الزور ويتصرّف كأنّه يعيش أبداً، وبالسيف يعيش. المعارك معهم لا بدّ منها ولا يملك المنتفضون التراجع عنها. بيد أنّ صمود الحكّام يقول الكثير عن طاقة المجتمعات واحتمالاتها، تماماً كما ينمّ عن ذلك حال الجيش في هذه البلدان قياساً بحاله في مصر وتونس. لا بدّ هنا من استدراك يقال للمنتفضين: إنّ الكلام الصحيح الذي توصف به الأنظمة وأفعالها التخريبيّة العميقة لا ينسجم مع الكلام الإيجابيّ الذي يقال عن المجتمعات. فلا يمكن أن تملك المجتمعات فائضاً من الاطمئنان تبثّه فينا، بعدما فتكت بها الأنظمة على مدى عقود وأذاقتها فائض قدرتها على التخريب. هنا تكمن المشكلة التي لا يتغلّب عليها التذكير بصفحات من الماضي الذي اشتركت فيه جماعات عدّة في الوطن الواحد. فلا عمر المختار ولا ابراهيم هنانو يصلحان كتاباً تُقرأ الوقائع الراهنة على ضوئه... اللهمّ إلاّ إذا افترضنا وجود جوهر ثابت لا يتغيّر يتمتّع به كلّ من هذه الشعوب. ما يُبنى على ذلك أنّ القوى المنتفضة في هذه البلدان، المحكومة بالمضيّ في انتفاضها بالشجاعة البطوليّة التي تُبديها اليوم، لن تستطيع ضمان ألاّ تغرق مجتمعاتها في حروب أهليّة، وألاّ يتعاظم الاحتمال الاسلاميّ في المرحلة المقبلة، لا سيّما بعد تكاثر الدم والخراب اللذين يتسبّب بهما عناد الأنظمة. والدم والخراب، كما نعلم، طريقان ممهّدان للإسلام السياسيّ (هذا فضلاً عن أسباب أخرى كثيرة شهدناها في مصر وتونس من دون دم وخراب). التحوّط دون ذلك والاستعاضة عن ضعف القوى الداخليّة لا علاج لهما إلاّ بإشراك العالم في الصراع. هذه مهمّة يتبيّن كم أنّها صعبة ومعقّدة، لا سيّما في سوريّة التي تعاني صمتاً عربيّاً مخزياً وبطئاً دوليّاً في اللحاق بمجرياتها. مع ذلك فإغراء العالم أمر لا بديل عنه ولا بدّ منه لتقليل الاحتمالين السيّئين: الحرب الأهليّة والبديل الإسلاميّ. الذين يقولون: لا للاستبداد ولا لدور يلعبه العالم الخارجيّ، يؤدّون عمليّاً وظيفة تمكين الاستبداد من ذبح شعبه. على عكس هؤلاء المحمّلين بالأثقال والمحرّمات الايديولوجيّة الهائلة، نجح الأفارقة في سييراليون وليبيريا وشاطئ العاج في استخدام التدخّل الخارجيّ لإنهاء حروبهم الأهليّة وإنشاء حياة سياسيّة معقولة وواعدة. الأفارقة هؤلاء لم يكونوا محمّلين بتلك الأثقال. كانوا يريدون فحسب نهاية للحروب وبداية للسياسة. هكذا لم يشعروا بالحرج الذي شعر به العراقيّون لأنّهم استعانوا بأميركا للتخلّص من مستبدّهم، قبل أن يُهدوا مصادر السلطة الفعليّة في بلدهم إلى إيران! قد يقال ضدّاً على هذا المنطق إنّ ليبيا عرفت التدخّل الخارجيّ ولا تزال النتائج هناك ملبّدة، كما أن الصراع لم يُحسم لمصلحة الانتفاضة الليبيّة حتّى اليوم. هذا صحيح، إلاّ أنّ ما يفوقه صحّة أنّه لولا ذاك التدخّل لكان الصراع قد حُسم لمصلحة القذّافي فوق تلال من الجماجم. الرد على: هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? - بسام الخوري - 08-06-2011 الموقف التركي من الحدث السوري حسين العودات التاريخ: 06 أغسطس 2011 حسين العودات انفجرت الأحداث في سورية في منتصف مارس الماضي، وتنامت الاحتجاجات والمظاهرات وتحولت إلى انتفاضة شاملة، وعلى خلاف توقع السياسة والسياسيين السوريين، أيدتها السياسة التركية منذ يومها الأول. وأعلن رئيس الوزراء التركي أنه نصح الأسد بإجراء إصلاحات ديمقراطية، وقال إنه ينتظر حصول مثل هذه الإصلاحات، وأرسل مدير جهاز مخابراته إلى سورية للتباحث مع المسؤولين السوريين و(نقل التجربة التركية إليهم) وعرضت القيادة التركية أفكاراً للخروج من الأزمة، لكنها لم تستطع إقناع أصدقائها السوريين بالاستجابة لطلبات المحتجين ونبذ العنف، ثم صعَّدت السياسة التركية موقفها، فأعلن أردوغان شخصياً أن لديه مخاوف من أن (اشتباكات طائفية قد تنفجر في سورية ويمكن أن تقسم البلاد). وذكّر (أن طول الحدود بين البلدين يصل إلى (850 كم) ولذلك فإن ما يحدث في سورية سيكون له تأثير على تركيا) واعتبر أحداث سورية وكأنها (شأن داخلي تركي). وأرفق تصريحاته هذه ومخاوفه بدعم المعارضة السورية. وقد ضاعفت التصريحات والمواقف التركية آمال المحتجين والمنتفضين السوريين وأشعرتهم أن لديهم عوناً خارجياً أسعدهم أنه ليس أمريكياً ولا أوروبياً. وليس لديه مطامع استعمارية أو مطامح هيمنة، ولا تحركه مصالحه المباشرة لاتخاذ هذا الموقف، وهو جار وصديق ومسلم وللشعب السوري معه علاقات تاريخية. تبنت السياسة التركية فئات المعارضة السورية، ودعمتها سياسياً، وأتاحت الفرصة لها كي تعقد مؤتمرات في مدن تركية، وتطلق تصريحات صحفية من هناك، وقد عقد أول الاجتماعات (المؤتمرات) العلنية في مدينة اسطمبول في 26 نيسان/ إبريل بدعوة من (منظمات مجتمع مدني تركية) لبحث (مجريات الأحداث في سورية) . وكان هذا المؤتمر في الواقع مقتصراً على الإخوان المسلمين والإسلاميين وحلفائهم، وشجب المؤتمرون ممارسات السلطة السورية بدون تحفظ. وقد فوجئ السوريون بعقد هذا المؤتمر (الاجتماع) دون الجزم بأنه جزء من خطة تركية مناوئة، أو أنه مجرد اجتماع عارض. ثم تتابعت استضافة تركيا للمعارضين السوريين، والسماح لهم بعقد مؤتمرات ولقاءات في مدنها. بعدها عقدت جهات معارضة سورية (من تيارات سياسية عديدة) مؤتمراً في مدينة أنطاليا المجاورة لسورية، حضره (300) شخصية معارضة تحت اسم (المؤتمر السوري للتغيير) وكان من قراراته إعلان دعم الانتفاضة السورية، والدعوة إلى إسقاط النظام. وقد سهلت تركيا للمؤتمر انعقاده وإجراءاته ودعمته، ولم تمنعه من اتخاذ قرار بالدعوة لإسقاط النظام، وحمته من أنصار السلطة السورية الذين قدموا لمنعه من مواصلة أعماله، وكان المؤتمر محط دهشة السياسة السورية التي أدركت عندها أن تركيا تدعم الانتفاضة صراحة، وتتصرف على أنها راعية لها. ثم عقد مؤتمر آخر في اسطمبول في منتصف شهر تموز/ يوليو الماضي تحت اسم (مؤتمر إنقاذ الشعب السوري)، شارك فيه حوالي (400) مشارك، صار معظمهم من الإسلاميين، وكاد المؤتمر أن يشكل حكومة انتقالية، لكنه شكل بدلاً من ذلك هيئة قيادية بمثابة حكومة، ودائماً برعاية السياسة التركية واستنكار السلطة السورية. في الوقت نغسه استقبلت تركيا (اللاجئين) السوريين الذين تعرضت مدنهم وبلداتهم الحدودية لاجتياح الجيش السوري وقوات الأمن، وأقامت مخيمات لهم (وأحياناً بنتها مسبقاً)، ورعتهم وربما شجعت المواطنين السوريين في هذه البلدات على اللجوء، واستقدمت الوفود الرسمية ووسائل الإعلام لزيارة المخيمات، وأعلنت بشكل غير رسمي بأنها ستعمد إلى إقامة مناطق حدودية آمنة داخل الأراضي السورية، تطبيقاً لاتفاقية (أضنة)، وقد شجعت هذه الإجراءات والتصريحات والتسريبات كثيرين للجوء إلى تركيا، ولولا تغير الموقف التركي هذا فيما بعد، لبلغ عدد اللاجئين السوريين عشرات الألوف. على النطاق السياسي، بذلت السياسة التركية جهوداً لإقناع الاتحاد الأوروبي والإدارة الأمريكية بتصليب مواقفهما من الحدث السوري، وتحريض هذه البلدان للضغط على سورية بمختلف الوسائل والأساليب، لإلزامها على إصلاح نظامها، وتحويله إلى نظام ديمقراطي تعددي، وطلبت من بعض العرب فعل ذلك، ومن إيران تخفيف دعمها لسورية، وأكدت لها أن لا علاقة للموقف التركي بالنزعة السنية. فتر الحماس التركي الداعم للانتفاضة السورية في الفترة الأخيرة، وتراجعت التصريحات التي كانت تطالب السلطة السورية بالإصلاح والتحول الديمقراطي، وعبرت عن هذا الموقف سلسلة من تصريحات مسؤولين أتراكاً كباراً، فقد صرح إرشاد هرمز، مستشار الرئيس التركي (أن العلاقات التركية السورية قوية وراسخة ولا تتأثر بالأحداث الطارئة، وتركيا لا تصمم بيوت الآخرين. ولا تملي عليهم ماذا يفعلون) كما صرح أحمد داوود أوغلو وزير الخارجية أن (العلاقات التركية السورية أقوى من علاقات الجيرة، ولدينا علاقات قرابة على طول الحدود بأكملها) وأخيراً قال أردوغان (في حال وصول الانفتاح الديموقراطي في سورية إلى النجاح، فإننا سنكون سعداء جداً) ومن الواضح أن هذه التصريحات تعبد طريقاً لعلاقات جديدة، وهي تراجع في الموقف التركي، وقد ترافقت بالتضييق على اللاجئين السوريين ومحاصرتهم، إلا أنها لم تحد من نشاط المعارضة السورية الإسلامية التي تتخذ من تركيا قاعدة لنشاطها وانطلاقها، بل يبدو أنها ما زالت تشجعها وترعاها. في الأيام الأخيرة، ازداد الدور التركي المتراجع حرجاً بعد تنامي العنف في سورية، ويبدو أنه لم يجد بداً من أن تعود السياسة التركية لموقفها الصلب، لذلك أشارت أوساطها إلى أنها ستتخذ إجراءات شديدة تجاه السلطة السورية لا تقل شدة عن الإجراءات الأوروبية، هذا ما نوهت به، في الأيام الماضية، بعض الصحف التركية، وبعض المحللين السياسيين الأتراك الأكثر اطلاعاً. الرد على: هل توافق على دخول تركيا الى سوريا ????? - زرقاء اليمامة - 08-07-2011 أنافق |