![]() |
العلم يبرهن على صحة شهادة امرأتين بشهادة رجل - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: العلم يبرهن على صحة شهادة امرأتين بشهادة رجل (/showthread.php?tid=44164) |
الرد على: العلم يبرهن على صحة شهادة امرأتين بشهادة رجل - إسم مستعار - 06-12-2012 وحول مكانة العبيد في الإسلام فالعبد المؤمن أفضل من الحر (ولأمة مؤمنة خير من مشركة) ولذلك في النص (ولا يحل لك النساء من بعد و لا تبدل بهن من أزواج ) حرم عليه الزواج من المحرمات من النساء المعدودات في آية (حرمت عليكم) النساء 23 حتى إن أعجبه الحسن الديني فارتأى المساعدة إلا ملك اليمين من أجل العون بحسب روايات بعض الأئمة التي وافقت الأحداث وفي الإسلام وصلت مجموعة من العبيد إلى مراتب كبيرة الرد على: العلم يبرهن على صحة شهادة امرأتين بشهادة رجل - إسم مستعار - 02-09-2013 وشرح مسألة الزواج المتعدد، وبالنسبة للزواج المتعدد فهو حلال في حالات معينة وله شروط معينة وحرام بدون توفر الشروط والبعض قال أن الحد الآخر 4 والبعض قال لا يوجد حد لأن الآية ماوضعت حد والحالات هي: مثلا شخص يريد تقديم مساعدة انسانية لمجموعة من النساء الفقيرات أو دون مأوى أو في حالة الحرب فيتفق معهن قبل الزواج بهن أنه يتزوجهن لمساعدتهن أو في حالة أنه يريد أن يساعد المجتمع كالأنبياء أو الصحابة أو العلماء فيخبر جميع زوجاته قبل أن يتزوجهن بأنه يتزوج الزواج المتعدد لأجل المساعدة الإنسانية أو في حالة أن المرأة السابقة هي التي تطلب من الرجل الزواج عليها من أجل إنجاب المزيد من الأبناء رغبة في الزيادة العددية للقوم كما كان يحدث في العصر القديم، وبعض العلماء أحل أن يتزوج الزواج المتعدد إذا كان باتفاق جميع الاطراف من زوج وزوجات بحيث يحصل الاتفاق على ذلك قبل الزواج بهن جميعهن اذا لديه سبب، شروط الزواج المتعدد كالتالي وهي وجود السبب الكبير وهو المساعدة الإنسانية ومعرفة ورضا الزوجة قبل الزواج بقرار الشخص أو طلب الزوجة أن يتزوج عليها من أجل زيادة عدد الأبناء وأحل بعض العلماء الزواج المتعدد إذا كان برضا الزوج والزوجات وعلمهن جميعهن قبل أن يحدث الزواج بهن كلهن إذا لديه سبب ما، المرأة لا يمكن لتحريم الاختلاطات، وبالنسبة للآية (كأنهن الياقوت والمرجان) ذكر بعض الناس بأن الآية تقول بأن بُيَّاضْ(تكاثر أو إفراز) الْعُيُونْ(عضو الرؤية في جسم الإنسان) للماء مثل بُيَّاضْ(تكاثر أو إفراز) المرجان والصفاء كالياقوت أو يكون المعنى هو ضياء و لمعان الوجه كالمرجان وصفاء الوجه كالياقوت وهو اصح وبكلتا الحالتين فالتفسيرين للآية لا يحددان لون الوجه وبكل التفسيرات الصحيحة لا يوجد تحديد للون الوجه وكذلك لا توجد آية في القرآن تحدد لون الوجه، الرجل يحصل على حصة أكبر من الميراث لأن الرجل يحتاج أن ينفق أكثر من المرأة لأنه يخرج أكثر، المرأة لن تخرج في حالة الولادة |