حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر (/showthread.php?tid=44302) |
RE: الرد على: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - الحوت الأبيض - 07-16-2011 (07-15-2011, 02:59 PM)Dr.xXxXx كتب:(07-15-2011, 02:34 PM)الحوت الأبيض كتب: بكل بساطة عندما قام علماء علم الإجرام بإجراء بحوثات إمبيرية فقد برهنوا عدم فعالية هذه العقوبات.... لنتذكر ببساطة أن هذه العقوبات تطبق منذ آلاف السنين (منذ مثلا شريعة حمورابي) ورغم ذلك لم تختف السرقة من الوجود... علينا عدم الترهيب بل معالجة ما يجعل الإنسان يسرق، الجائع الذي يسرق ليطعم أبناءه لا يفعل ذلك لأنه شرير... هنالك حاجة لوجود عقوبات لكن علينا تحسين أوضاع المجتمع لنقلل من الظروف التي تجعل الناس تتجه للجريمة. الإسلام لا يفعل ذلك (وكل الأحاديث عن الصدقة لا تفي بالغرض) أنا لم أتكلم عن الحدود في الإسلام بل عن العقوبات بشكل عام والسجن بشكل خاص، لو أنك تراجع ما سبق وقلته في الشريط لفهمت قصدي... على كل كان ذلك ملاحظة جانبية في هذا الشريط ولا أريد "خطف" الشريط إلى موضوع آخر. الرد على: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - Dr.xXxXx - 07-16-2011 تعليقي كان على نقطتك الأخيرة فقط "الإسلام لا يفعل ذلك (وكل الأحاديث عن الصدقة لا تفي بالغرض)" RE: الرد على: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - vodka - 07-16-2011 (07-16-2011, 12:05 PM)عوني عوني كتب: وماذا عن المختلس وهو سارق ايضا لماذا عفاه ربك ورسولك من العقاب الوثني بقطع يده ؟! ما اعلمه فان المختلس يعامل كالسارق فاذا ثبت عليه الاختلاس تقطع يده فليس في الشرع خيار وفقوس الكل سواسية لدرجة انه لو فاطمة ابنة الرسول سرقت لقطع يدها لذا فما هو دليلك بان المختلس معفى من قطع اليد لا يجوز ونحن في نادي للفكر ان نرمي الكلام على عواهنه وبدون دليل RE: الرد على: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - نظام الملك - 07-16-2011 (07-16-2011, 12:05 PM)عوني عوني كتب: لا يوجد شي اسمه شريعه مسيحيه ولا يوجد دولة مسيحيه واحده في كل الكره الارضيه . لم اتكلم عن دولة مسيحية ولكن اتكلم عن قبول المسيحيين لأى أحكام تراها الدولة حتى لو وصلت الى شنق السارق فى بعض الاحيان ، فما العيب فى الاسلام إن كان شرع قطع اليد للسارق ، هل المشكلة فى حكم الجاهلية ، وهل كان قطع اليد هو حكم الجاهلية ام كما قلت لك هو حالة لم تتكرر ولم تكن عرفاً سائدا وحتى لو كان عرفا سائدا على الجميع فهو ليس حكم الجاهلية ولكن حكم الجاهلية الذى نهى عنه الاسلام هو أنهم فى الجاهلية كانوا يجعلون حكم الشريف خلاف حكم الوضيع، وكانت اليهود تقيم الحدود على الضعفاء الفقراء، ولا يقيمونها على الاقوياء الاغنياء، وهذا هو حكم الجاهلية. وجيد ان تقول لا يوجد شئ اسمه شريعة مسيحية ولا توجد دولة مسيحية ، فهذه مشكلة كبيرة ان لا تكون هناك شريعة مسيحية ، فكيف يكون حساب الله على الافعال ، فلو مسيحى جلد سارق ومسيحى سجن سارق ومسيحى شنق سارق ، كيف يدين الله الناس يوم الدينونة ، كيف يدينهم وهو لم يحدد لهم نهجا يسيرون عليه فى العقوبات بحيث لا يسرفوا فى العقوبة. أيهم أفضل عند الله ؟ ما هو المعيار فى يوم الدين؟ هل الاكتفاء بالاعتراف بالمسيح مخلصا هو المعيار الكافى ، ألا تشعر بأن هذا قصورا أن تُترك البشر لهواها فيحكمون وفقا لأهوائهم فيتظالمون. وما هى حكاية الجمل التى تشعر بأنك تهين بها المسلم وأراك سعيدا وأنت ترددها ، هل ترفض ان تكون خروف ، لو رفضت أن تكون خروف تكون رفضت المسيح يا عونى ، ألم يقل : "أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ" (يوحنا 10:11). هل تعتبر نفسك مسيحى ؟ هل يرضيك أن أقول لو كنت مسيحى فيجب ان تكون خروف ؟ هل يجوز ان يكون الحوار هكذا ؟ يجب ان تفهم المعنى المجازى وأعط لعقلك فرصة ولا تجعل لسانك يغلب على عقلك فتخرج عن المسيحية بأفعالك. صلى لأعدائك يا عونى .. صلى لأعدائك وأحب مبغضيك. الرد على: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - السيد الحسيسى - 07-17-2011 الاخ عونى/بعد التحيه يبدوا انك غير مسلم ولا اعرف الى اى دين تنتمى فان كنت مسلما فتلك طامه كبرى لان ما تقوله شىء مخالف للعقل والشرع معا لانه تطاول صارخ على الاسلام وان كنت غير مسلم فلا نعذرك ايضا لانه تطاول على الذات الالهيه والاسلام واحكامه معا فلا يجوز التطاول على الله تعالى واحكامه وما قدمته من مبررات واجابات وساعدك فيها البعض هنا بردودهم فانه لا يجوز التطاول ابدا لان الله تعالى منزه عن الخطا والنسيان وسبحانه وتعالى رب القران كما تقول كما انه ربك رغما عنك ورب الجميع ليس كمثله شىء وهو السميع العليم وقولك من ان الحكم فى قطع يد السارق اخذه القران من حكم الجاهليه وقرره فهذا خطا فادح لان الله تعالى اعلم حيث يضع رسالاته واعلم منا بشؤؤن حياتنا ومعاشنا واعلم منك ومنى ومن الجميع بما تحتاجه الامم من عقوبات لانه الله نور وهو الخالق المبدع الصانع المهيمن وما قرره سبحانه وتعالى من عقوبات سواء للسرقه او غيرها فهى اوامر وتعاليم الهيه لا يجوز الجدل فيها واستعمال الفلسفه وانما هى تعاليم يجب العمل بها قاطبه ويراعى فى ذلك ظروف المجرم وهل هناك شبهات تمنع من اقامه العقوبه عليه ام لا الانه كما انه سبحانه وتعالى وضع التشريعات امرنا بالعدل لانه العادل فلا يجوز تطبيق العقاب على من لم يرتكبه او من وقع الشك فيه او اعترته شبهه تمنع من تطبيقه كما قرر الفقهاء انه لا يقطع الزوج ان سرق من مال زوجته لان له فيه نصيب وحق والحق والنصيب هنا شبهه تمنع الحد فلا تخرف وتؤلف وتصنع ما تصنع وانت جاهل به ثم كيف يستقيم للعقل ان يتلقى الله تعالى تعاليمه من الجاهليه انك تستخف بعقول من يقراوا لك وان اطاعوك فهم مثلك هل يعقل ان يتلقى الله العقوبات ويقررها فى القران الكريم عن المغيره كما تظن سبحان الله ايعقل ان الله تعالى الخالق المهيمن العزيز الجبار المتكبر مالك الملك لا اله الا هو سبحانه ان يطلب الغوث والمدد والعون من المغيره العبد الضعيف اى كان دينه وجنسه ان ما تقوله خطا شنيع فى حق الاسلام وفى حق الله تعالى تجلت عظمته فلابد ان تقر بالذنب وتقدم اعتذار ليس لانك قلت رايك بل لانك سببت الذات الالهيه ان كنت غير مسلم وان كنت مسلم فلابد من الندم والعوده لرشدك وقراءه الفقه والعلم الشرعى وباب التوبه مفتوح اما ان كنت غير مسلم مسيحى او يهودى مثلا عليك ان تعتذر وتقر بانك اخطات وانك لن تعود لمثل ذلك السخف والتطاول مره اخرى فكما اننا نحترم دينك يجب ان تحترم ديننا بانتظار الرد والاعتذار اولا RE: الرد على: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - عوني عوني - 07-17-2011 (07-16-2011, 02:41 PM)vodka كتب: ما اعلمه فان المختلس يعامل كالسارق هو المفروض ان يعامل كالسارق لان الاثنين سرقة ولكن شريعه الاسلام الناقصة المقتبسة من الوثنية حددت العقاب للسارق فقط وليس للمختلس .. محمد قال ان حد القطع في السرقة يجب ان يطبق ولو سرق السارق بيضة !!!!!! او ربع دينار فما صاعداً ....!!!! وماذا عن من يختلس الف دينار ....؟! لماذا لا تقطع يده ...؟ في حين ان من يسرق ما قيمته بيضة او ربع دينار .. فتقطع يده ...؟! لماذا تقطع يد السارق ولا تقطع يد المختلس .. وقد يكون المختلس سلب اموالاً او قطع ذهبية اكثر قيمة من السارق ...؟! هل هذا تشريع ام همجية ؟! اقتباس:لدرجة انه لو فاطمة ابنة الرسول سرقت لقطع يدها كلام محمد هذا للاستهلاك المحلي يا عزيزي ! لندحض بعض التفاهات : (07-16-2011, 11:59 PM)نظام الملك كتب: وجيد ان تقول لا يوجد شئ اسمه شريعة مسيحية ولا توجد دولة مسيحية ، فهذه مشكلة كبيرة ان لا تكون هناك شريعة مسيحية ، فكيف يكون حساب الله على الافعال ، فلو مسيحى جلد سارق ومسيحى سجن سارق ومسيحى شنق سارق ، كيف يدين الله الناس يوم الدينونة ، كيف يدينهم وهو لم يحدد لهم نهجا يسيرون عليه فى العقوبات بحيث لا يسرفوا فى العقوبة. أيهم أفضل عند الله ؟ البشرية تتطور وتتغير احكامها .. والرب لم يرد ان يضع المسيحية في " قالب " واحد .. يصعب معه تطبيقها لو تغيرت البشرية .. وهذه هي المشكلة الاعمق التي يعاني منها الاسلام اليوم ... اذ لا يمكن تطبيق شريعة ترجع للقرن السابع .. فهذا يعتبر تخلف ! كحد السرقة التي اقتبسها ربك من الوثنين .. حيث ان الشريعة الاسلامية لم تراعي ان تتغير طرق السرقة والاختلاس ! فحكمت بالقطع على سارق بيضة ... وتركت المختلس ينهب ويسلب دون قطع ! شريعة قاصرة بل متخلفة ! اقتباس:وما هى حكاية الجمل التى تشعر بأنك تهين بها المسلم وأراك سعيدا وأنت ترددها ، هل ترفض ان تكون خروف ، لو رفضت أن تكون خروف تكون رفضت المسيح يا عونى ، ألم يقل : الخروف هو رمز لوداعة وبراءة المسيحيين المؤمنين بالمسيح . اما حقيقتهم فانهم : ملوك وكهنة للرب العلي كما وصفهم الكتاب المقدس . اما انتم فبعير وصفكم رسولكم بالحيوانات التي تقاد بدون فهم كما اثبتنا من الحديث ومن لسان العرب .. 112462 - وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد الراوي: العرباض بن سارية - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 41 "وبعير مأْنُوفٌ: يُساقُ بأَنْفِه، فهو أَنِفٌ. وأَنِفَ البعير: شكا أَنْفَه من البُرة. وفي الحديث: ((إن المؤمن كالبعير الأَنِفِ والآنِف)). أي: أَنه لا يَرِيمُ التَّشَكِّي، وفي رواية: ((المُسْلِمون هَيِّنُون لَيِّنُون كالجمل الأَنِفِ -أي: المأْنُوفِ- إن قِيدَ انْقادَ، وإن أُنِيخَ على صَخْرةٍ اسْتَناخَ)). والبعير أَنِفٌ: مثل تَعِبَ، فهو تَعِبٌ، وقيل: الأَنِفُ الذي عَقَره الخِطامُ، وإن كان من خِشاشٍ أَو بُرةٍ أَو خِزامةٍ في أَنفه فمعناه أَنه ليس يمتنع على قائده في شيء للوجع، فهو ذَلُولٌ منقاد، وكان الأَصل في هذا أَن يقال: مأْنُوف لأَنه مَفْعول به كما يقال: مصدورٌ." ( لسان العرب - لابن المنظور الإفريقي - المجلد التاسع - حرف الفاء - فصل الهمزة) فالمسلم كالجمل والبعير ! الذي يقاد من أنفه بخزامة .. مذلولاً مهاناً .. فانت كالبعير في يدي مشايخك ... اينما قادوك قدت .. ومن اي بئر سقوك شربت حتى لو كان بئر بضاعة الذي شرب منه رسولك .. والذي كانت تطرح فيه محايض النساء وبراز الناس ولحوم الكــــلاب ..! RE: الرد على: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - ABDELMESSIH67 - 07-18-2011 عزيزي الحوت , الاخوة الافاضل كيف حالك (07-14-2011, 08:00 PM)الحوت الأبيض كتب: أود التعليق على مدحكم للسجن، لقد برهن اليوم أن السجون (كما تكون في أغلب الدول) لا تحل المشكلة وأغلب من يدخلون السجون يتورطون أكثر بعالم الإجرام.... إن كنت تود تهذيب الإنسان فلا تعزله ليعيش منفصلا مع مجرمين آخرين فذلك سيؤدي به إلى التورط أكثر فأكثر في عالم الإجرام. من قال ان السجن عبارة عن عزل لمجموعة مساجين مجرمين مع بعضهم البعض فقط دون أن تعرض ما تفعله الدول المتحضرة مع المساجين من تهذيب و اصلاح و أعادة تأهيل و فشل التطبيق في بعض السجون في الدول المتأخرة لا يعني أن النظرية خاطئة . على فكرة لو كنت مصري مثلي لعرفت ان هناك معارض ضخمة في كافة انحاء الجمهورية و في القاهرة يوجد معرض بالسبتية لانتاج قطاع مصلحة السجون تعرض فيه الموبيليا و المفروشات التي تنسجها السجينات بأسعار و خامة ممتازة . هل تعرف فيلم ( جعلوني مجرما ) لفريد شوقي الممثل المصري , هذا الفيلم كان سبب في الغاء السابقة الاولى من الصحيفة الجنائية للمجرمين في قضايا السرقة في الخمسينيات لانك تعطي فرصة لمن أخطأ لكي يجد فرصة عمل شريفة تكفل له حياة كريمة . في هذه الفترة كان السارق لا يجد احد يقبل باعطاءه فرصة عمل حتى و لو كان سرق مرة واحدة لهذا ينجرف أكثر للسرقة لهذا وجدوا من الرحمة أعطاءه فرصة ثانية و أذا أخطأ مرة اخرى و سرق تغلظ عليه العقوبة و تسجل السابقتان عليه . لكن المشكلة في الشريعة الاسلامية أنه لو سرق شخص مرة واحدة يظل مقطوع اليد مدى الحياة و كأن آله الاسلام الغفور الرحيم لا يعرف رحمة . هل يعقل أن شخص أخطأ مرة نحطمه هكذا مدى الحياة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ في مشكلة أكبر من هذا كله , طبقا للشريعة الاسلامية من سرق حبل او بيضة تقطع يده , يعني من يسرق دينار أو حبل غسيل مثل الذي سرق مليون دينار أي لا يوجد تدرج في العقوبة . القانون المدني حديثا يدرج العقوبة حسب نوع الجرم يعني من يسرق الف جنيه عقوبته تختلف عن من سرق 10 مليون جنيه مع أعطاء الجميع فرصة للتوبة و العمل مرة أخرى و ليس أحداث عاهة مدى الحياة في السارق و غلق كل الفرص للحياة الكريمة عليه و مساواة الجميع في العقوبة حتى لو أختلفت درجة الجريمة و حجم المسروقات . هل هذا منطق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عبد المسيح (07-15-2011, 07:11 AM)عاشق الكلمه كتب: فماذا عن المسيحى وهو الشعله المتقدة من الفهم واللوذعية ! هل يعقل أن يؤمن رجل مسيحى يفكر ويفهم ويتعظ ويقوم بتشغيل عقله بأن هذا النص الأهبل هو نص الهى وأن يؤمن به : ما الداعي لتحويل الموضوع الى اليهودية الا الهروب من الحوار و النقاش , شبهتك لا علاقة لها بالمسيحية بل هي من تعاليم اليهودية و أحكامها و سبق الرد عليها مرات و مرات فهل يوجد لديك رد اسلامي مقنع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عبد المسيح RE: الرد على: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - ABDELMESSIH67 - 07-18-2011 عزيزي نظام الملك , الاخوة الافاضل كيف حالك (07-16-2011, 11:59 PM)نظام الملك كتب: وجيد ان تقول لا يوجد شئ اسمه شريعة مسيحية ولا توجد دولة مسيحية ، فهذه مشكلة كبيرة ان لا تكون هناك شريعة مسيحية ، فكيف يكون حساب الله على الافعال ، فلو مسيحى جلد سارق ومسيحى سجن سارق ومسيحى شنق سارق ، كيف يدين الله الناس يوم الدينونة ، كيف يدينهم وهو لم يحدد لهم نهجا يسيرون عليه فى العقوبات بحيث لا يسرفوا فى العقوبة. أيهم أفضل عند الله ؟ الاخ عوني كان يقصد عدم وجود شريعة مسيحية بالمفهوم الاسلامي و لكنه لا يقصد عدم وجود شريعة مسيحية في المطلق لان الشريعة المسيحية متجلية في الموعظة على الجبل و الوصايا العشرة بكل وضوح و لكنها شريعة قائمة على مبدأ اساسي هو : اتابة المخطئ و أعطاءه فرصة ثانية و ثالثة و رابعة للحياة الكريمة دون خطية طالما أنه مازال حيا لا تنقطع فرصة اتابته . هذا المبدأ نابع من تعليم اساسي في المسيحية هو محبة الخاطئ و لكن كره الخطية . لهذا ننظر للخاطئ على أنه مريض روحيا في الاساس و لا يمكن ان كل مريض نقتله بدلا من ان نعالجه . السارق يحدث له رغبة في السرقة بعقله اولا قبل ان يمد يده و يسرقه لهذا هو محتاج لتقويم روحاني عقلي و ليس بتر جسدي لان اليد تتحرك بأمر من العقل الذي يشتهي ما للغير . فما الفائدة من بتر العضو دون بتر الرغبة في السرقة الموجودة بعقله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما تعليقك على ان الله في المسيحية لم يعطي أحكام فهو غير صحيح فالقتل المتعمد عقوبته القتل أيضا و نراه في كلام السيد المسيح مرتان , الأولى عندما ضرب بطرس أذن ملخس أحد حراس الهيكل الذين أتوا للقبض عليه متى 26 : 52فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «رُدَّ سَيْفَكَ إِلَى مَكَانِهِ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ السَّيْفَ بِالسَّيْفِ يَهْلِكُونَ! و في سفر الرؤيا قال السيد المسيح نفس الكلمة : رؤيا 13 : 10إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَجْمَعُ سَبْياً فَإِلَى السَّبْيِ يَذْهَبُ. وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَقْتُلُ بِالسَّيْفِ فَيَنْبَغِي أَنْ يُقْتَلَ بِالسَّيْفِ. هُنَا صَبْرُ الْقِدِّيسِينَ وَإِيمَانُهُمْ. و هذا جاء متوافقا مع العهد القديم حيث نص الله على أن سافك دم الانسان بيد الانسان يسفك دمه في سفر التثنية لأنه كما قلت لك , القتل المتعمد هو أعتداء صارخ على حق الله الذي يحيي من يشاء و يهلك من يشاء متفردا . عقوبة الزاني و السارق و النصاب : الطرد و العزل من مجتمع الكنيسة حتى يتوب و يندم على خطأه كورنثوس الأولى 5 : 9كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ فِي الرِّسَالَةِ أَنْ لاَ تُخَالِطُوا الزُّنَاةَ. 10وَلَيْسَ مُطْلَقاً زُنَاةَ هَذَا الْعَالَمِ أَوِ الطَّمَّاعِينَ أَوِ الْخَاطِفِينَ أَوْ عَبَدَةَ الأَوْثَانِ وَإِلاَّ فَيَلْزَمُكُمْ أَنْ تَخْرُجُوا مِنَ الْعَالَمِ. 11وَأَمَّا الآنَ فَكَتَبْتُ إِلَيْكُمْ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ مَدْعُوٌّ أَخاً زَانِياً أَوْ طَمَّاعاً أَوْ عَابِدَ وَثَنٍ أَوْ شَتَّاماً أَوْ سِكِّيراً أَوْ خَاطِفاً أَنْ لاَ تُخَالِطُوا وَلاَ تُؤَاكِلُوا مِثْلَ هَذَا. 12لأَنَّهُ مَاذَا لِي أَنْ أَدِينَ الَّذِينَ مِنْ خَارِجٍ أَلَسْتُمْ أَنْتُمْ تَدِينُونَ الَّذِينَ مِنْ دَاخِلٍ. 13أَمَّا الَّذِينَ مِنْ خَارِجٍ فَاللَّهُ يَدِينُهُمْ. فَاعْزِلُوا الْخَبِيثَ مِنْ بَيْنِكُمْ. كما شرحت لك : شريعة المسيحية الأنسانية التي تعرف الرحمة الحقة تهتم بالأنسان لأن كل ابن آدم خطاء و خير الخطائين التوابين لهذا فهي تعالج الخاطئ لأنه مثل المريض الذي يحتاج لعلاج لا قتل . الأختلاف بين الشريعة المسيحية و باقي الشرائع هو في ( نوعية ) الردع . ردع الخاطئ هو في منعه عن أرتكاب تلك الخطايا لهذا عزيزي توجد السجون التي هي : تأديب و تهذيب و أصلاح . فالسارق يتم عزله عن المجتمع في السجن و فيها يتم عمل دروس توعية و أرشاد ديني أجتماعي خلقي و أعادة تأهيل حتى يعود انسان صالحا يفيد المجتمع . في الخارج يظل المسجون فترة تحت اشراق ضابط المراقبة حتى يتأكد من عودته مرة أخرى مواطنا صالحا و ان لم يتب و لم يلتزم بآداب المجتمع يعزل عن المجتمع مرة اخرى حتى يعاد تأهيله . هذا هو مفهوم الرحمة مع الخاطئ و مفهوم ( أعادة التأهيل ) و ليس البتر النهائي . تخيل أن لديك مريض و بدلا من محاولة علاجه و شراء الدواء له تقول الآتي : من لديه صبر لعلاج ذلك المريض و مصاريف دوائه نقتله أيسر و أسرع و أكثر راحة لنا . لو تعاملنا مع الخاطئ بمنطق البتر النهائي نكون قد خسرنا انسانا قد يفتح الله أمامه طريق التوبة و يكون بعدها مواطنا صالحا لنفسه و أسرته و بلده . عبد المسيح RE: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - حنيفا على الفطرة - 07-19-2011 من يسمع أن الاسلام قاسي يقول و كأن العالم كله وردي و ناعم بالنسبة اليكم لا زلازل لا موت لا أعاصير لا فقر لا ظلم لا جوع احكام الحد قاسية لكنها نافعة لملايين البشر مقابل أن نقيم الحد على بعض أنفار لا يتجاوزون عدد أصابع اليد الطبيعة أيضا قاسية أيضا أنظر الزلازل و الاعاصير قاسية و لكنها مفيدة حسب أقوال علماء الطبيعة ، قد يدمر اعصار ألاف البشر لكنه يقوم بتعديل المناخ لمليارات البشر معادلة في صالح الخير للأغلبية مثلها مثل أحكام الحد في الاسلام سنة الله في الحياة وجود القسوة ضروري لاستمرار الحياة نحتاج الى الأسلام لأننا نحتاج الى ظوابط في حياتنا تحمينا من بعضنا البعض و لذلك أنزل الله الأسلام هدى و رحمة للعالمين هناك حكمة في التشريع الالهي لا نستطيع الألمام بها لأننا مخلوقات عاجزة و ناقصة و محدودة ما يحدث عند تطبيق قطع يد السارق قطع يد السارق في الأسلام ضرورية لحماية الناس من السراق قطع يد السارق يغنينا عن الأعداد الهائلة من الشرطة لمحاصرة الجريمة فمجرد التفكير في السرقة يصبح رعبا للسارق و لن يسرق و لو كان المكان مقفرا و خال من الشرطة و الناس عمليات السرقة تتم غالبا بالسلاح و قد تنجر عنها القتل و حد السرفة يساهم في تخفيضها لأن من لا يخاف السجن لا يتردد في أرتكاب جريمة و حد السارق مرعب بالنسبة للمجرم قطع يد سارق يغنينا عن أفتتاح عديد السجون و فكر عدد السنين التي يقضيها السجناء في السجن و أحسب عدد المساجين في عدد السنين في عدد الساعات لو كانت عدد هذه الساعات في تنمية البلاد لكان أحسن تقيد المساجين سنوات عدة و احيانا مدى الحياة مما يدفع بعضهم الى الأنتحار داخل الزنزانة و كم من شاذ جنسي نشا في السجون و كم من سجين خرج من السجن أشد بطشا و أجراما قطع يد سارق تعفينا عن كل هذا و قطع يد السارق يتم بشروط صعبة تحقيقها في الفقه الأسلامي و السارق لديه الحق أن يسرق ليأكل و لا تقطع يده أنما يعاقب من لم يوفر الطعام كما يخضع حكم القطع الى عدة شروط اقتباس: يجب العلم أنّ هذا الحكم لاينسحب علي كلّ سرقة ، وبأيّ صفة وكيفيّة ، بل إنّ قطع يد السارق إنّما يتمّ عند استيفاء اثني عشرة شرط مجتمعة: الاوّل : أن يكون السارق قد وصل سنّ البلوغ، فلو سرق الصبيّ غيرالبالغ لايحدّ، بل يكتفي الحاكم الشرعيّ بتعزيره. الثاني : أن يكون السارق عاقلاً، فالمجنون إن سرق في حال جنونه فلاحدّ عليه. الثالث : الاختيار، فالمجبر علي السرقة لاتُقطع يده. الرابع : أن يكون قد سرق من حِرز، أي إذا دخل موضعاً مقفلاً محرزاً، فلو سرق شخص من صحراء وجادّة وحمّام ومسجد ونظيرها من الاماكن التي يطرقها الناس بغير إذن فلايُقطع. الخامس : أن يكون الهاتك للحرز نفس السارق ، كأن يكسر قفلاً أو ينقب جدار بيت، فإن كسر شخصٌ آخر القفل فسرق السارق المال فلا قطع علي السارق. السادس : أن لا يكون السارق في معرض شبهة الملكيّة والمأذونيّة في التصرّف، فلو توهّم أنّ المال الفلانيّ ملكه ، أو أنّ له الاءذن في التصرّف به، أو حصل للحاكم الظنّ بذلك فلاحدّ عليه. السابع : أن يكون مقدار المال المسروق ربع دينار من الذهب الخالص المسكوك أو ما يُعادله ، فلو نقص عن ذلك لميُقطع. وربع الدينار بالقيمة الحاليّة ـحيث إنّ ( سكّة آزادي ) [1] تعادل ستّة عشر [2] ألف توماناًـ يبلغ ألفَي تومان ، إذ إنّ صاحب « الجواهر » في كتاب الزكاة من كتابه « الجواهر » قد ادّعي الاءجماع علي أنّ الدينار الواحد ذهباً يزن مثقالاً شرعيّاً واحداًـ انتهي[3]. ومعلوم لدينا أنّ المثقال الصيرفيّ المتداول في أسواقنا أثقل من المثقال الشرعيّ بمقدار الثلث ، أي أنّ المثقال الصيرفيّ يعادل ( 13+1 ) المثقال الشرعيّ، والمثقال الشرعيّ 34 المثقال الصيرفيّ، وباعتبار أنّ المثقال الصيرفيّ وزنه 24 حمّصة ، فيصبح وزن المثقال الشرعيّ 18 حمصّة ( من الذهب المسكوك ) . ومن جهة أُخري فقد عيّنوا [4] الوزن الدقيق لـ ( سكّة آزادي ) 25/36 حمّصة، أي مثقالاً ونصف المثقال وربع حمّصة صيرفيّ، وعلي هذا فإنّ وزن ( سكّة آزادي ) واحدة يعادل مثقالين وربع حمّصة شرعيّ. ( سكّة آزادي ) واحدة=25/2 مثقالاً شرعيّاً. وباعتبار المثقال الشرعيّ يزن 18 حمّصة ، لذا فإنّ: ( سكّة آزادي ) واحدة = 2*18+25/0 حمّصة أي 36 حمّصة تقريباً. وزن المثقال الشرعيّ = 2 ( سكّه آزادي ) = 362 = 18 حمّصة تقريباً. قيمة المثقال الشرعيّ = 160002 = 8000 تومان. قيمة ربع المثقال الشرعيّ ( أي ربع دينار ) = 80004 = 2000 تومان. وعلي هذا الحساب فلو سرق السارق ما قيمته أقل من هذا المقدار لايُحَدّ. الثامن : أن تكون السرقة سرّاً، فلو سرق السارق شيئاً علناً بحضور مالكه فلايُقطع. التّاسع : أن لاتكون السرقة سرقة أب من مال ولده، حيث إنّ الحكم لايُجري في هذه الحالة. العاشر : أن لا تكون السرقة سرقة عبدٍ من مال مولاه، إذ لايُقطع العبد في هذه الحالة. الحادي عشر : أن يكون إرجاع السارق للحاكم بناءً علي طلب الغريم أي صاحب المال المسروق، فلو عفي صاحب المال ولميُرجع السارق للحاكم لايُقام عليه الحدّ. الثاني عشر : ام لاتکون السرقة في عام مجاعة او قحط ، عندها لاحد عليه . هذه هي الشروط التي ذكرها الفقهاء في كتبهم الفقهيّة، لذا فإنّ قطع يد السارق إنّما يتحقّق في موارد نادرة فقط ، وذلك حين تجتمع الشروط الاثنا عشر وتثبت سرقة السارق عند الحاكم الشرعيّ، أي المجتهد الجامع للشرائط بإقرار السارق واعترافه ، أو بقيام البيّنة وشهادة رجلين عادلين، وإلاّ فإنّ الحاكم لايُقيم عليه الحدّ. أمّا حكم القطع فعبارة عن قطع أصابع اليد اليمني فقط: الخنصر والبنصر والوسطي والمسبّحة ( السبّابة )، وتُترك راحة اليد والاءبهام خلال 1400 سنة قطعت بضع أيدي عددها لا يفوت عدد أصابع اليد قطع اليد في الأسلام ترهيبي لا أكثر قانون الأسلام مثل قانون الطبيعة مصلحة الجميع قبل مصلحة الفرد هذا ما علمنا ما خفي كان أعظم RE: قطع يد السارق حكم جاهلي وهمجي وقاصر - Kairos - 07-19-2011 تومان؟ حمصة؟ دنانير؟ سكة ازادي؟ http://time.is/ |