حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حول الاكثريات والاقليات! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: حول الاكثريات والاقليات! (/showthread.php?tid=46573) |
RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - القلم الساخر - 01-01-2012 (01-01-2012, 02:26 PM)الحوت الأبيض كتب: .... على المعارضة إعلان شكل الدولة المستقبلية (برأيي دولة علمانية أو مدنية ديموقراطية تؤدي إلى الحالة التي وصفتها أعلاه. من الأسهل توحيد الصفوف حول برنامج واضح يضمن حقوق الجميع. هذا ما يسعى له العديد من أطراف المعارضة، لكن، وللأسف، فهناك جماعة من الإخوان المسلمين مصرة أن تأتي إلى الحكم على ظهر دبابة أمريكية، لأنها تعلم أن الشعب السوري يرفض الدولة الدينية التي تحاول أمريكا إحلالها محل أنظمة الاستبداد العربية التي أسقطتها ثورات شعوبها. . . والله أعلم ! . . الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - سيستاني - 01-01-2012 محمد السادس لحق نفسه قبل ان يجرفه تيار الثورات العربية فعدل الدستور وحل البرلمان ثم سلم الحكومة عن طيب خاطر للاخونجية بعد ان توقع ان سقف المطالب سيرتفع عند اول نقطة دم من الاصلاح السياسي والملكية البرلمانية الى اسقاط النظام نفسه .. RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - forat - 01-01-2012 (01-01-2012, 11:14 PM)وليد غالب كتب: البروليتاريا هي الحل. معلم....الامير بندر بيسلم عليك وبيقلك اطلع بكرة مظاهرة بعد صلاة العشا . بصراحة اكثر ما يغيظني في مسألة الثورة السورية اتهام الناس أنها تقبض لكي تخرج مظاهرات...وقال شو؟!...الحرائر بتعمل صندويشات للمتظاهرين..وكل متظاهر بياخذ صندويشة ومعها 50 ليرة.... يعني مجنون بيحكي وعاقل بيسمع...أو بالعربي الفصيح:"حدث العاقل بما لا يُعقل..فاذا صدقك..فلا عقل له"....يعني 500 الف متظاهر بحماة و300 الف متظاهر بدير الزور و300 الف متظاهر بادلب...طبعا غير حمص اللي 24 ساعة طالعة بالشوارع.... بيقلك لأ...هدول مساكين مو قابضين....اللي قابض تبعين المجلس الوطني....مع ان المجلس الوطني ما بيمون على بنطلونه لولا تنسيقيات الثورة. وتنسيقيات الثورة تنظيمات سرية هي التي تقوم بهذه الثورة وهم عبارة عن شباب سوريا الحقيقيين الذين يخاطرون بعمرهم من أجلها....وما المجلس الوطني الا cover لهم لحمايتهم من الناحية الأمنية فقط....ومجرد أن يسقط النظام...فان التنسيقيات الحقيقية سوف تظهر...وهم من سيستمرون بالثورة السورية... هذه ثورة أبناء سوريا كلها من شمالها لجنوبها من شرقها لغربها...من الحارات القديمة والفقيرة في حمص...الى مدن ريف دمشق..الى حارات حماة الضيقة...الى قرى الدير الفقيرة والمعدمة....الى قرى جبل الزاوية الجريحة...الى كل سوريا.... بالأمس أثبت شباب سوريا -حينما اسقطوا الاتفاق بين المجلس الوطني وهيئة التنسيق الوطنية - انهم هم من يتحكم بالثورة وهم من يحركها وهم من يوجهها...فبعد الامس..لم أعد خائفا على حرية سوريا.... (01-01-2012, 10:59 PM)هاله كتب: فرات اذن نحن متفقين تماما يا هالة وبكل الاحوال يا سيدتي احب ان الفت نظرك لشيء انتي حرة في اخذه او عدم أخذه....أي انتقاد للثورة السورية لا يقوم على دليل هو أمر يصب في مصلحة استمرار النظام بالقتل...ليست هولوكوستية...انما منطق امور....الثورة هي "انفجار" غير معروف النتائج وغير معروف البوصلة...فالثورة ليست دراسة جدوى لمشروع...يخلص فيه الباحث الى مجموعة من النتائج...الثورة تحرك عفوي شعبي "عزقاته" مواطنين مسحوقين فيهم المشردين والجوعى وفيهم العاطلين عن العمل....وكذلك فيهم المثقف ...وفيهم العامل والجندي...هي ثورة شعب. (01-01-2012, 08:54 PM)الحوت الأبيض كتب: يا فرات لست سوريا لكني حاولت تفسير الظاهرة، وأنت لم تقل رأيك في سوريا المستقبل وكيف يجب أن تكون. ببساطة يا سيدي ليس مطلوب من سوريا المستقبل او المستقبل القريب الا ان تكون دولة قانون يتم تطبيقه على الكبير والصغير....طز بمين يحكم...طز بالانتخابات...طز بالديمقراطية...طز وألف طز...المهم حكم القانون وجهاز قضائي نزيه....حتى لو كان المشرف على تطبيق ذلك مجلس عسكري صارم...المهم حكم للقانون...اما الديمقراطية والانتخابات وغيرها...فهي مجرد "نتيجة " لتطبيق القانون! هل فيما اقول "رومنسية"؟...ام هل ان ذلك يؤثر على احد؟! RE: حول الاكثريات والاقليات! - العلماني - 01-02-2012 (01-01-2012, 01:24 PM)forat كتب: عشت مغتربا في عدة بلدان،ولم يكن لي عشيرة او قبيلة أو طائفة تحميني،لأنني كنت بحماية شيء واحد هو أقوى من هؤلاء جميعا ويسمو عليهم وهو القانون. أعتقد بأن مواقفنا متشابهة من الثورة ككل، ولكن ما تزعمه هنا لا ينفع كقاعدة عامة لحماية الأقليات دون تحديد شكل هذا القانون وعلى أي قاعدة سوف تُبنى "سوريا الغد". وأعتقد أن ملاحظة "الحوت الأبيض" مهمة بهذا الخصوص؛ فعلى المعارضة السورية توضيح رؤيتها لمرحلة "ما بعد الأسد". فهذا التوضيح سوف يعطيها شرعية كبيرة، ودعماً شعبياً عظيماً إن أتى التصور حداثياً حضارياً قائماً على اعتماد "المساواة" بين "المواطنين" - في اللون والجنس والدين - كأساس "للمواطنة". فالقانون بيد رجاله مثل "الشمع بيد فنان تشكيلي" يستطيع أن يشكله وفق هواه. فكل "ديكتاتور" وكل "ملك" وكل "طاغية" كان لديه الكثير من "القوانين" أيضاً، ولكنها قوانين تليق به ويليق بها و"ما منقيمها اليوم من أرضها". ففي "ألمانيا النازية" مثلاً كان القانون نفسه "عنصرياً" يميّز فئة على أخرى. وفي "جنوب أفريقيا" أيام "الأبارتهايد" كنت تستطيع أن تعوج على مطاعم ومرافق سياحية في "جوهانسبورغ" مكتوب على بابها : "ممنوع دخول السود والكلاب" - وكان القانون يسمح للبيض بذلك -. والدولة العبرية، كمثال ثالث، استولت على "خُمس" أراضينا في الدخل باسم "قانون الغائبين" الذي سنته واشترعته. ولعل عمنا "كارل ماركس" قد تبسط في توضيح فكرة كيفية محافظة الطبقة البرجوازية على مصالحها من خلال "القانون". فالقانون يا صاحبي كلمة مطاطة تستطيع أن تضع تحتها جميع أنواع الفساد والمظالم والموبقات والقذارات، ولعل الخوض في "فلسفة القانون" عبر التاريخ من السوفسطائيين القدماء حتى "هانس كلزن" تستطيع أن تقنعك بأن القانون وحده لا ينفع للمحافظة على المصالح لأنه لعبة بيد الحاكم من ناحية، فهو مثل السكين: لو وضعته في يد قاتل أصبح أداة جريمة، ولو وضعته في يد طبيب كان مبضعاً للجرّاح. لو نجحت الثورة السورية وقفز الإخوان المسلمون إلى الحكم، ثم أتحفونا بمثل المادة الثانية من الدستور المصري (دين الدولة الإسلام) فإن على الأقليات أن تخاف وتخشى من عودة "العهدة العمرية" و"زنانير المتوكل الزرق والصفر" و"عصر فتاوى ابن تيمية وابن القيم"، ولعل هذا ما يفسر موقف الأقليات الحذر من الثورة السورية. فهذه الأقليات بين نارين وأمرين كلاهما مر: فمن جهة يطالها ما يطال السوريين جميعاً من موبقات وفساد النظام الحاكم، ومن جهة أخرى فإن "البديل الإخونجي المحتمل" لنظام الأسد قد يكون أشد وطأة عليها من طاغية دمشق الحالي. هنا، لن يستطيع حل "مولانا السيستاني"- بأن لا شيء سوف يتغير- أن يكون مقنعاً لكل زمان ومكان، فهذا الحل أشبه بمثلنا القائل: "دير طيزك للدبابير، وقول منايا وتقادير"، أو بوضع النعامة رأسها في الرمال عند اشتداد الخطر. الضامن الوحيد ليس "القانون" (بالمطلق) كما بينا أعلاه، ولكنه "المشروع التصوري لسوريا الغد" الذي أشار إليه "الحوت الأبيض" وتبعته في إشارته الزميلة "هالة" بكلمات أخرى. وهذا "المشروع التصوري" لا يستطيع أن يكون إلا "دولة ديمقراطية علمانية" في سوريا (من الممكن تسميتها أيضاً بالدولة "المدنية" نتيجة "للجرب والسعال الديكي" الذي يطال الفئة المؤمنة من كلمة "علماني"). المعارضة في سوريا اليوم، مطالبة بوضع تصور لحال البلد بعد سقوط النظام ورؤيتها لسوريا الغد، وهذا التصور يجب أن يكون "حداثياً" يليق بسوريا ومكانتها وحضارتها ومركزيتها في الشرق. فهذا "التصور" من شأنه أن يحسم عملية سقوط النظام بسرعة كبيرة لأنه قد يستطيع أن يحسم موقف الكثيرين من المترددين حتى الآن (والذين قد يعدون بالملايين) في المفاضلة بين بقاء النظام الدموي الأسدي وبين رحيله، فباعتقادي أن هناك نسبة كبيرة من الشعب السوري، مستاءة جداً من النظام وأساليبه وفساده وقمعويته، ولكنها ما زالت ساكنة تردد كلما هزتها "رياح الثورة": "عضة البعث ولا بوسة الإخوان". واسلموا لي العلماني RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - Rfik_kamel - 01-02-2012 اقتباس:هو سؤال المية مليون ....لو حدا بيعرف الحل الصح ١٠٠بالمية ضمن الظرف السوري المعقد لكنا نرحب به ونقول له "لك وين كنت يا زلمة? الجواب برأيي بسيط كمطلب وصعب تنفيذه جدا وهو سيادة القانون وهي عملية تحتاج لوقت سواء بثورة أو بدونها لأنها عملية بإتجاهين مواطن يدافع عن حقوقه وآليات تنفيذية يمكنه من ذلك ودعم قضائي ونص يدعم هذه الحقوق (السلطات الثلاث). سيادة القانون هذه تحتاج لقوى نظيفة تكون أولوياتها هذا المطلب وطبعا هو مطلب حرية وكرامة ! إذن الحرية والكرامة ومبدأ سيادة القانون التي ترفع رايتها المعارضة والمواطن العادي وقسم كبير من المعارضين والمؤيدين هي مطالب مشروعة تماما بوجه الفساد والمحسوبية ولكن هل كانت إصطفافات المعارضة وهتافاتها وشعاراتها وتسلحها هي من أجل ذلك? هل كان التجييش الطائفي والخليجي والأمريكي من أجل ذلك ? هل هناك فعلا قيادات مسؤولة تتحكم بما يجري على الأرض أصلا? إذن لست أنا الذي يعطيك جواب بل أنا وأنت ومعارضة ومواطنين مخلصين يصلون إلى درجة الفصل ما بين مطالب الأزقات الضيقة وبين المطالب العامة. الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - ابن سوريا - 01-02-2012 أختلف مع الزميل العلماني، أيما اختلاف، ذلك أن حديثك تنظيري ونظري، غير مستند لوقائع سوريا. في البداية فدستور سوريا الحالي يجعل من دين الدولة الإسلام، ومن دين رئيسها الإسلام، ومنذ سنوات حدثت حادثة طريفة/مخيفة اعتقل لقانون "ما" شخص فطر برمضان. سوريا اليوم مزرعة، لم يحدث بها عقد اجتماعي، والعقد الاجتماعي الذي تتحدث عنه أنت في مداخلتك ولو بشكل غير مباشر بحاجة لأناس يجلسون على طاولة حوار، وهذا غير ممكن في "الثورة"، بل ما بعدها. فالثورة الفرنسية مثلاً لم تؤسس لمبادئها قبل الثورة بل بعد أن انزاح نظامها، وبقيت تترنح عقوداً. لا أقول بأننا نحتاج لكل هذا الوقت، ولكنك في نفس المقال تقصي الأخوان، بينما الأخوان قوة حقيقية في المجتمع لا يمكن لأحد إقصاءها أو العمل من دونها. فالثورة ليست عملية نخبوية اليوم يتفق عليها بضعة أشخاص يشربون القهوة في قهاوي باريس، بل حدث في الشارع. أتفق بأنه لا بد من طليعة مثقفة تستطيع قيادة التحول، ولكني لا أرى أن الأمر يمكنه الحدوث والنضوج في الوضع الحالي لأنه من المستحيل العمل الهادئ في ظل هكذا نظام. من ناحية أخرى فلقد استطاع النظام ضمان ولاء أغلبية المنتمين للطائفة العلوية، وألف تطمين وبيان من المعارضة لن يجعلهم ينضمون للثورة .. فلقد أوهمهم إعلامياً (وبطرق كثيرة) أنهم مستهدفون وأنه إذا سقط سيسقطون معه، مع أنه لا يوجد أي شيء جدي يوحي بذلك، فليس إلا بضعة فيديوهات يتيمة أغلبها من "دس" النظام لأشخاص مجهولين أساساً أو غير منتمين للثورة يقولون بشيء طائفي. لم يوجد أي تحرك طائفي للثورة منذ بدايتها للآن، من درعا لإدلب لحمص لحماة. وإن حدثت انتقامات فليس من العلوي بل من الشبيح الذي صدف أنه علوي. الثورة ليست مجبرة كما تقول زميلتنا هالة أن تطبطب على ظهر كل من يرى أن الثورة تستهدفه طائفياً، بل عليه أن ينزل للشارع ويتعرف عليها في بلده ثم يحكم. وإن كان يخاف منها فهو يحكم عليها مسبقاً دون دلائل، والثورة ليست متهمة حتى تطمئن كل شخص. على الجميع المجازفة والمشاركة. بل من غير الطبيعي أن تقوم الثورة بتلك المداعبات والتطمينات بشكل يومي، لأنها تعتبر نفسها مدنية. ولن تنتقم من كل من يشارك فكثير من السنة لا يشاركون أيضاً، هل يجب أن تقضي الثورة وقياداتها ومجالسها بإصدار بيانات التطمين للأقليات والحلبيين والتجار الشوام بأنهم لن يُستهدفوا؟؟؟ يعني الناس تموت كل يوم ورح نقضي أيامنا نطمن العالم؟؟! وكأنهم أطفال والأغلبية أوصياء عليهم لازم تطمنهم. أساساً الثورة لا تعتبر ذاتها وصية على أحد، ولا معنية بتطمين أحد، هي فقط عليها بشكل دوري التأكيد على وحدة الشعب السوري. وهذا أمر مفروغ منه، وهذا فعلاً ما تقوم به قيادات هذه الثورة. كما أنه لا يجب على قيادات الثورة رسم صورة سوريا المستقبل، هذه ليست مهمتها، بل مهمة قيادات المستقبل في بلد "مثقفيه" غير مغيبين، فالآن التمثيل غير صحيح تماماً، والمعارضة لا تعمل سياسياً بشكل سليم على الأرض، والعقد الاجتماعي يحتاج لمن يمثل كل الفئات الاجتماعية بشكل سليم وصحيح وواضح وحر ... فلا يمكن وضع العربة أمام العجلة. فبعد أن يسقط النظام يمكن أن نقوم بوضع دستور، لا قبله. بالنهاية فصرت أرى عكس ما تراه(وهذا رأي أغلبية السوريين اليوم برأيي)، بوسة الأخوان ولا لمسة البعث .. فهذا نظام أقذر منه الله ما خلق، وأفضل الأخوان مليون مرة على نظام الأسد القذر المجرم الدموي .... وأضيف والطائفي أيضاً. خالص مودتي الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - مـــحروم - 01-02-2012 بالنهاية فصرت أرى عكس ما تراه(وهذا رأي أغلبية السوريين اليوم برأيي)، بوسة الأخوان ولا لمسة البعث .. فهذا نظام أقذر منه الله ما خلق، وأفضل الأخوان مليون مرة على نظام الأسد القذر المجرم الدموي .... وأضيف والطائفي أيضاً. ______ بالمقابل الأقليات ترى معارضتكم و أخوانكم الأقذر على الإطلاق , نار الأسد ولا جنة الإسلامويين و العملاء الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - ابن سوريا - 01-02-2012 يا محروم: وهل من الطبيعي في الصراعات السياسية أن تفرض الأقلية نارها وتُحرّم الجنة عن الأغلبية؟ وهل يمكن وهل حدث أن استطاعت أقلية أن تفرض على أغلبية ثائرة "شيئاً" ما؟ وهل من المنطقي أن تستفز الأقلية تلك الأغلبية وتقول لها نار الأسد ولا جنتكم؟! هذا عدا عن سؤالك الطبيعي عمن فوضك الحديث باسم الأقليات أساساً، ومن سمح لك بتصنيف الناس لـ"عملاء"؟ إنها ثورة في الشارع يا "رفيق" فانزل إليها وشوف شو بدها ومن شو بتشكي وشو بتحكي، ودعك من الأخوان والمعارضة والعملاء. تحياتي. الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - Rfik_kamel - 01-02-2012 إبن سوريا أنا متأكد من وجود عدة قوى فاعلة لا تصلح لثورة ولا غيره وكذلك قوة حراك جماهيري نظيف , ولكنها ليست ثورة عارمة تستطيع الإطاحة بالنظام ويوما بعد يوم تضعف وتتوهن نتيجة المراوحة في المكان وتقدم العمر. تحياتي بمناسبة السنة الجديدة ! RE: الرد على: حول الاكثريات والاقليات! - مـــحروم - 01-02-2012 (01-02-2012, 04:31 AM)ابن سوريا كتب: يا محروم: الثورة هي ثورة إعلامية أنترنتيه بترودولارية أكثر من أي شيء آخر أرجع لكلام محمد هيكل عن الثورة في سوريا لتعرف حقيقة الأمر إن كنت تريد ذلك |