+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: الشهيد A7A (/showthread.php?tid=47089)
RE: الشهيد A7A - neutral - 02-05-2012
اقتباس:خخخخخخخخخ يعني هما لو مش علماء صواريخ يبقى لازم يموتوا؟ امال صدعت دين ابونا ساعة الثورة ليه عن العيال اللي كانت بتتقتل قدام الاقسام وهما رايحين يقتحموها وكنت بتقول عليهم ابطال وادعيت انت وكل الشلة الفكسانة بتاعت النادي بأن اللي يقول عكس كدا من الفلول المتفلفلة؟
كداب فى أصل وشك
أنا وحتى يوم 2 فبراير كنت من القلة المعارضة لما يسمونها بالثورة وتغير موقفى - وياليته ماتغير- بعد موقعة الجمل و سبب معارضتى لما يسمونها بالثورة ليس تأييدا أو حبا فى مبارك ولكن لتخوفى من قفز أولاد ###### -i.e الأخوان والسلفيين- على السلطة وشيوع الفوضى وهو ماحدث بالفعل أما سبب تغير موقفى بعد موقعة الجمل فهو شعورى بأن ###### مبارك ونظامه أصبحوا هم سبب ومصدر الفوضى.
أنا ولليوم أنطق كلمة الثورة بصعوبة ومن غير نفس ولم أذكر كلمة شهيد أو شهداء على الإطلاق ومنذ 11 فبراير عارضت أى مظاهرة أو إعتصام بل وطالبت المجلس العسكرى بسحق أى مظاهرة بالدبابات علشان كله يحترم نفسه.
بالنسبة لما حدث ببورسعيد فلا جديد تحت الشمس ولكن مجرد حلقة فى مسلسل الفوضى الحادثة الأن بدأت بأبو جلابية فى ماتش الزمالك وتونس ثم إقتحام إستاد المحلة فى مباراة الأهلى والمحلة ثم كانت الليلة الكبيرة فى بور سعيد ومازال ثوار الكلة يهلوسون ويتحدثون عن مؤامرة مشتركة بين المجلس العسكرى والداخلية!!
بالنسبة لمشجعينك "الأبرياء" فمشجعى الكورة هم أنجس وأحط نوعيات البشر وبالذات الذين يذهبون لمحافظات أخرى لتشجيع فرقهم ولست حزينا بالمرة على نفوق تلك الحيوانات ولكن مايحزننى هو أثر تلك الحادثة على الإنطباع العام عن مصر وتأثير ذلك على البورصة والسياحة والإستثمار إلخ إلخ إلخ
اقتباس:ومنستاهلش اكتر من السلفيين والاخوان اللي هيطبقوا علينا الحدود فعلا!
هل السلفيين والأخوان هبطوا علينا من المريخ? بالطبع لا ولكن ماذا تتوقع من شعب كهذا يعتنق دين #### كالإسلام إلا أن ينتج مثل تلك #####?
الإسلام بيحول أتباعه إلى مجموعة ###### لاتفهم سوى لغة العنف والقوة وصدق الشاعر حين قال الحر تكفيه الإشارة ##### يقرع بالعصا ومع أناس كهؤلاء بالفعل لن يجدى معهم سوى حدود البدوى ###### الذى يعبدونه فهنيئا لهم.
الرد على: الشهيد A7A - نظام الملك - 02-05-2012
الزملاء الاعزاء
أولا اعبر عن سعادتى وامتنانى بوجود علم من أعلام النادى وهو الزميل neutral والذى كم قرأت له وحكيت عنه وعن منطقه فى التعامل مع الأديان أو مع الحياة لزملائى فى العمل والكل اجمع انه نموذج فريد قد لا نتفق معه ولكن نجمع على محبته فهو شبراوى أصيل متميز.
الزميل الكبير السيد بهجت مرحبا بك وبتشريفك وتشريف باقى الزملاء المحترمين للشريط وهو ما ابتغيه وإن كانت هناك مجموعة من الزملاء تحمل ضغينة ضد (نظام الملك) فمرحبا بهم وبما يتهموننى به ... فهذه هى مصر.
لقد تعمدت ادراج قصة هيثم بتفاصيلها المأساوية ضمن مجزرة بورسعيد لأن هذا هو بيت القصيد، وكما قال Guru وتعجب كيف لا نتعاطف مع سبعين مصرى ماتوا.
لمن لا يعرف نظام الملك احب ان اقول اننى قاسى القلب جدا وكانت اهتماماتى الرياضية منبعها الفنون الرياضية الاسيوية وحتى يومنى هذا اهتم بتدريبات القبضة الحديدية والجسد الحديدى وكم دخلت مشاجرات مع سائقى ميكروباص او بلطجية واصبتهم بكسور فى وجههم وأضلاعهم ودائما يدى تسبق لسانى مع الخارجين عن القانون وكانت وظيفتى تحمينى من انتقام تلك الحشرات البشرية... انا نفسى هو الشخص الذى يقتطع من دخله نسبة شهرية لمساعدة أشخاص أراهم محتاجين للمساعدة ... انا نفسى الشخص الذى لا ينام اذا سمع مواء قطة صغيرة وينفطر قلبه حزنا عليها وكم من المرات وأنا فى الطريق اجد قطة صغيرة فأبحث عن اقرب محل بقالة او البان لأشترى جبن نستو واضعه لها لتأكله وسط تعجب المارة فى الشارع بل اننى احضرت لمنزلى قطتان من الشارع لأن احدهم قد القى بهم بعيدا عن امهم وقمت بتنظيفهم وتربيتهم حتى يستطيعوا الاعتماد على نفسهم فى السعى للحياة.
لهذا لا أعير اهتماما لمن يزايد على مصريتى او إنسانيتى ، وكما قالت فيروز فى مسرحية بترا (الملوك مثل البحيرة بيتجمع فيها أحلام الكل وهموم الكل .. وإن هم اتمسكو بالعاطفة يا هى بتخلص يا هم بيخلصوا).
وهذا ما يجب ان نتمسك به جميعا عندما نقيم أحداث هى أحداث تاريخية بمعنى الكلمة ولا مجال للعاطفة فيها بل المجال الآن للعقل، فالعاطفة وقتها وقت يكون فى حالة السلام الاجتماعى والبناء اما الآن فقطع الرؤوس هو السبيل للنجاة وهذا هو ما افكر فيه ويمكن ان اطرح بعض النقاط قابلة للزيادة لكيفية تناولى للأمر :
1) نموذج الشاب الذى فقد زوجته الحامل وتم قتلها بصورة وحشية ... إنه إبن ملاجئ الايتام وهى كذلك ، هل ابن ملاجئ الايتام هو شخص يشجع الكرة حبا فيها ام بضعة جنيهات هى ما جعلته يذهب هو وزوجته الى مباراة كرة قدم ، وكم مليون مصرى سيسقط عنهم ورقة التوت بسبب التدهور الاقتصادى وسيكون عندهم الاستعداد لفعل اى شئ مقابل ما يسد رمقهم فى الايام القادمة.
2) لماذا تحديدا يتم اثارة الفوضى بصورة اكثر تركيزا فى المدن التالية (القاهرة – الاسكندرية – السويس – الاسماعيلية وحاليا بور سعيد) ولمعرفة لماذا بورسعيد فيمكن مطالعة تصريح رجل الاعمال جلال الزوربا بجريدة الوفد اليوم الذى قال فيه ان الحديث عن الانتاج فى هذه الظروف هو عبث وان مجتمع الاعمال فى بورسعيد سيدفع ثمن تلك المجزرة. وقد ورد لى الآن انه تم إحراق ادارة كهرباء شبرا الخيمة بالمولوتوف أثناء تواجد الموظفين (والقليوبية من مدن الإنتاج فى مصر) .
3) الحديث عن فلول وجهات ممولة فى مباراة بورسعيد هو دوران حول المشكلة وليس مواجهة لها فمن يشاهد المباراة وما حدث بها يعلم جيدا ان جماهير باكملها نزلت للملعب وجماهير بأكملها هاجمت مشجعى الأهلى فلسنا أمام مؤامرة لها عملاء فقط بقدر ما نحن امام سلوك جماهير وسلوك شعب بأكمله وهنا يكون تأثير المؤامرة مضاعف وما يحققه دولار واحد ما كان يحققه مليون دولار منذ عشرة او عشرين عام.
4) ولأجل عيون هاندى وأبانوب فتلك هى الفرصة السانحة لوضع صياغة ترى النور فيما بعد لكيفية مسك الكنيسة القبطية المصرية من نقطة مدنية الدولة وإجبارها على كشف حساباتها ومواردها وسوف أحاول إيضاحها فى هذا الشريط. وهو معنى مدنية الدولة فلا اسلامية ولا مسيحية ولا عسكرية ولكن مدنية من التمدين سعيا للتحضر من خلال البشر.
وسأحاول صياغة النقاط السابقة بصورة وافية أكثر
ودمتم جميعا بخير
أولا اعبر عن سعادتى وامتنانى بوجود علم من أعلام النادى وهو الزميل neutral والذى كم قرأت له وحكيت عنه وعن منطقه فى التعامل مع الأديان أو مع الحياة لزملائى فى العمل والكل اجمع انه نموذج فريد قد لا نتفق معه ولكن نجمع على محبته فهو شبراوى أصيل متميز.
الزميل الكبير السيد بهجت مرحبا بك وبتشريفك وتشريف باقى الزملاء المحترمين للشريط وهو ما ابتغيه وإن كانت هناك مجموعة من الزملاء تحمل ضغينة ضد (نظام الملك) فمرحبا بهم وبما يتهموننى به ... فهذه هى مصر.
لقد تعمدت ادراج قصة هيثم بتفاصيلها المأساوية ضمن مجزرة بورسعيد لأن هذا هو بيت القصيد، وكما قال Guru وتعجب كيف لا نتعاطف مع سبعين مصرى ماتوا.
لمن لا يعرف نظام الملك احب ان اقول اننى قاسى القلب جدا وكانت اهتماماتى الرياضية منبعها الفنون الرياضية الاسيوية وحتى يومنى هذا اهتم بتدريبات القبضة الحديدية والجسد الحديدى وكم دخلت مشاجرات مع سائقى ميكروباص او بلطجية واصبتهم بكسور فى وجههم وأضلاعهم ودائما يدى تسبق لسانى مع الخارجين عن القانون وكانت وظيفتى تحمينى من انتقام تلك الحشرات البشرية... انا نفسى هو الشخص الذى يقتطع من دخله نسبة شهرية لمساعدة أشخاص أراهم محتاجين للمساعدة ... انا نفسى الشخص الذى لا ينام اذا سمع مواء قطة صغيرة وينفطر قلبه حزنا عليها وكم من المرات وأنا فى الطريق اجد قطة صغيرة فأبحث عن اقرب محل بقالة او البان لأشترى جبن نستو واضعه لها لتأكله وسط تعجب المارة فى الشارع بل اننى احضرت لمنزلى قطتان من الشارع لأن احدهم قد القى بهم بعيدا عن امهم وقمت بتنظيفهم وتربيتهم حتى يستطيعوا الاعتماد على نفسهم فى السعى للحياة.
لهذا لا أعير اهتماما لمن يزايد على مصريتى او إنسانيتى ، وكما قالت فيروز فى مسرحية بترا (الملوك مثل البحيرة بيتجمع فيها أحلام الكل وهموم الكل .. وإن هم اتمسكو بالعاطفة يا هى بتخلص يا هم بيخلصوا).
وهذا ما يجب ان نتمسك به جميعا عندما نقيم أحداث هى أحداث تاريخية بمعنى الكلمة ولا مجال للعاطفة فيها بل المجال الآن للعقل، فالعاطفة وقتها وقت يكون فى حالة السلام الاجتماعى والبناء اما الآن فقطع الرؤوس هو السبيل للنجاة وهذا هو ما افكر فيه ويمكن ان اطرح بعض النقاط قابلة للزيادة لكيفية تناولى للأمر :
1) نموذج الشاب الذى فقد زوجته الحامل وتم قتلها بصورة وحشية ... إنه إبن ملاجئ الايتام وهى كذلك ، هل ابن ملاجئ الايتام هو شخص يشجع الكرة حبا فيها ام بضعة جنيهات هى ما جعلته يذهب هو وزوجته الى مباراة كرة قدم ، وكم مليون مصرى سيسقط عنهم ورقة التوت بسبب التدهور الاقتصادى وسيكون عندهم الاستعداد لفعل اى شئ مقابل ما يسد رمقهم فى الايام القادمة.
2) لماذا تحديدا يتم اثارة الفوضى بصورة اكثر تركيزا فى المدن التالية (القاهرة – الاسكندرية – السويس – الاسماعيلية وحاليا بور سعيد) ولمعرفة لماذا بورسعيد فيمكن مطالعة تصريح رجل الاعمال جلال الزوربا بجريدة الوفد اليوم الذى قال فيه ان الحديث عن الانتاج فى هذه الظروف هو عبث وان مجتمع الاعمال فى بورسعيد سيدفع ثمن تلك المجزرة. وقد ورد لى الآن انه تم إحراق ادارة كهرباء شبرا الخيمة بالمولوتوف أثناء تواجد الموظفين (والقليوبية من مدن الإنتاج فى مصر) .
3) الحديث عن فلول وجهات ممولة فى مباراة بورسعيد هو دوران حول المشكلة وليس مواجهة لها فمن يشاهد المباراة وما حدث بها يعلم جيدا ان جماهير باكملها نزلت للملعب وجماهير بأكملها هاجمت مشجعى الأهلى فلسنا أمام مؤامرة لها عملاء فقط بقدر ما نحن امام سلوك جماهير وسلوك شعب بأكمله وهنا يكون تأثير المؤامرة مضاعف وما يحققه دولار واحد ما كان يحققه مليون دولار منذ عشرة او عشرين عام.
4) ولأجل عيون هاندى وأبانوب فتلك هى الفرصة السانحة لوضع صياغة ترى النور فيما بعد لكيفية مسك الكنيسة القبطية المصرية من نقطة مدنية الدولة وإجبارها على كشف حساباتها ومواردها وسوف أحاول إيضاحها فى هذا الشريط. وهو معنى مدنية الدولة فلا اسلامية ولا مسيحية ولا عسكرية ولكن مدنية من التمدين سعيا للتحضر من خلال البشر.
وسأحاول صياغة النقاط السابقة بصورة وافية أكثر
ودمتم جميعا بخير
RE: الرد على: الشهيد A7A - fancyhoney - 02-05-2012
(02-05-2012, 11:28 AM)نظام الملك كتب:الشاب الذى فقد زوجته الحامل وتم قتلها بصورة وحشية ... إنه إبن ملاجئ الايتام وهى كذلك ، هل ابن ملاجئ الايتام هو شخص يشجع الكرة حبا فيها ام بضعة جنيهات هى ما جعلته يذهب هو وزوجته الى مباراة كرة قدم
RE: الشهيد A7A - ابانوب - 02-05-2012
(02-05-2012, 05:01 AM)neutral كتب: بالنسبة لمشجعينك "الأبرياء" فمشجعى الكورة هم أنجس وأحط نوعيات البشر وبالذات الذين يذهبون لمحافظات أخرى لتشجيع فرقهم ولست حزينا بالمرة على نفوق تلك الحيوانات
يا أستاذ نيوترال .. منذ متى وتشجيع كرة القدم يجعل الإنسان فى مرتبة الحيوان ؟ هل هذا إختراع جديد من إختراعات ملحدى النادى الكرام ؟
بصفتك ملحد ولا تؤمن بوجود الله فلا أستغرب أن تكفر وتجحد بقيمة الإنسان وهو أخوك فى البشرية لأن من ينكر وجود خالقه فقد أنكر وجوده الشخصى وأنكر وجود أخوته فى الإنسانية وصار عند نفسه حيواناً يتمرغ فى طين الخطايا والآثام وصار الآخرين عنده حيوانات لا تستحق الحياة .
بعض الشباب الصغار ممن يشجعون بعض الفرق الرياضية قد ينجرفون فى التعبير عن مشاعرهم بحكم صغر سنهم وحماستهم الزائدة ولكن أعتقد أنهم يمتلكون قلوباً طيبة لا تشمت فى موت الآخرين وتصفهم بأنهم حيوانات نافقة .
والألتراس الأهلاوى شارك مشاركة فعالة فى ثورة 25 يناير وكان له الدور البارز فى إسقاط النظام الفاسد السابق بجرأته وإقدامه وحماسته فى مواجهة الذراع الأمنية الباطشة لنظام العادلى الأمنى الإرهابى الذى سقطت شرعيته بتدبيره تفجيرات الكنائس والمناطق السياحية .
وقد شهدت الماضى القريب مواجهات متعددة بين الجيش والشرطة مع الألتراس الأهلاوى الذى يرفض فساد المؤسسة الحاكمة الآن ومؤامراتها وتحالفاتها المشبوهة مع الإخوان والسلفيين ورأوا مثل غيرهم أن نظام مبارك الفاسد لم يسقط ولكن مستمر تحت وجه آخر هو جنرالات الجيش الفاسدين .
ولهذا فهناك ثأر بين الشرطة والجيش من ناحية مع الألتراس الأهلاوى وقد سنحت الفرصة لهم فى بورسعيد لتأديب الألتراس الأهلاوى ولكن الموضوع وسع منهم وإنقلب السحر على الساحر .
الزميل نظام الملك .. حضرتك وصفت نفسك بأنك تضرب سائقى السرفيس وتكسر ضلوعهم ويدك تسبق لسانك وهذه مواصفات البلطجى الحقيقى .. مسألة أنك تعطف على القطط المسكينة وتطعمها الجبنة النستو - الحقيقة لقد فوجئت بهذا الكلام - لأننى أعرف بلطجى فقأ أعين العديدين بقبضات حديدية ورد سجون ونجده يعطف على القطط أيضاً والمصادفة العجيبة أنه يطعمهم الجبنة النستو أيضاً !!!!
ويبدو أنها مسألة نفسية .. فالبلطجى الذى يستخدم العنف والإرهاب مع الناس يمتلك قدراً من العطف والحنان يستخسر أن يضعها مع إخوته من البشر لأنه يراهم لا يستحقون عطفه وشفقته فيفرغ تلك الطاقة مع القطط والحيوانات وأعتقد أنه نوع من أنواع الأمراض النفسية .
أما مسألة وضع أموال الكنيسة تحت رقابة الدولة فهذا يأتى بعد أن يحصل المسيحى وبالتالى الكنيسة على حقوق المواطنة كاملة ويتساوون مع غير المسيحيين فى الحقوق والواجبات .
يعنى على سبيل المثال كم تصرف الدولة من ميزانيتها على الحج والعمرة من أموال دافعى الضرائب المسيحيين ؟ وكم تصرف على الأزهر ومعاهده وأصول الدين ودعم حافظى القرآن وخلافه من أموال دافعى الضرائب المسيحيين ؟
يعنى بالعربى كده يا أستاذ نظام الملك بلاش تفتح موضوع أموال الكنيسة لأن بكده بنفتح الحق والمستحق وأموال المسيحيين المنهوبة على مدار عشرات السنين وأوقاف الكنيسة التى نُهبت من قبل دولة عبد الناصر والسادات ومبارك .
وأموال مصر التى تم نهبها لصالح الجزيرة العربية على مدار مئات السنين منذ الإحتلال الإسلامى لمصر .. وأموال الأقباط وأراضيهم التى سُلبت منذ ذاك الحين وأولادهم وبناتهم الذين تم بيعهم كعبيد فى جزيرة العرب .
هذا فضلاً عن تعويضات القتلى من الأقباط على يد الحكومة الفاشية المصرية وأتباعها من الإسلاميين الإرهابيين .
وأخيراً أستاذك الكبير نيوترال يصف الإسلام بالآتى :
قال نيوترال عليه السلام:
هل السلفيين والأخوان هبطوا علينا من المريخ? بالطبع لا ولكن ماذا تتوقع من شعب كهذا يعتنق دين نجس كالإسلام إلا أن ينتج مثل تلك الحثالة?
الإسلام بيحول أتباعه إلى مجموعة من الحيوانات لاتفهم سوى لغة العنف والقوة وصدق الشاعر حين قال الحر تكفيه الإشارة والمسلم يقرع بالعصا ومع أناس كهؤلاء بالفعل لن يجدى معهم سوى حدود البدوى البصمجى القذر الذى يعبدونه فهنيئا لهم.
فبدل ما تتشطر على ابانوب وهاندى الغلابة وتدور على أموال الكنيسة روح اتشطر على صاحبك نيوترال الذى يصف دينك بأنه دين نجس وأن إلهك بدوى بصمجى قذر وأنت تصفه بالأستاذ الكبير :
قال نظام الملك عليه السلام :
أولا اعبر عن سعادتى وامتنانى بوجود علم من أعلام النادى وهو الزميل neutral والذى كم قرأت له وحكيت عنه وعن منطقه فى التعامل مع الأديان أو مع الحياة لزملائى فى العمل والكل اجمع انه نموذج فريد قد لا نتفق معه ولكن نجمع على محبته فهو شبراوى أصيل متميز.
الرد على: الشهيد A7A - خالد - 02-05-2012
من قال فسد الناس فهو أفسدهم ومن قال هلك الناس فهو أهلكهم
سلمولي على حقوق الإنسان والبيتنجان
يعني تحار الكلمات وتتجمد المعاني وتدور الألفاظ قلقة للتعبير عن رد على هذا الركام الظاهر، لذا نأخذه جميعا ونلقيه خارجا، لا يستحق إمعان نظر.
انفلات أمني حصل في مباراة، يسأل عن ذلك المسؤول، فإن كان قادرا على تحقيق الأمن فلم تركه ينفلت، وإن كان غير قادر فلم سمح بإجراء المباراة.
ثم يأتينا بعض من الزملاء هنا، يعيبون شيئا هم فيه متلبسين، يأتيني امرؤ حظه من العلم والثقافة ما سمع على القهاوي، يشتم أمرا لا يعلمه لشأن يظنه ثم يأتي بأقبح منه، يريد دكتاتورية تقصي الإسلام والدين عن الحياة بحجة أن الإسلام والدين يمارسان دكتاتورية، عجبت من هذا التناقض لكنني أحيله إلى الزميل فضل فهو به أعلم.
حين يصير العسكر هم الحاكم وهم الضابط المانع من انزلاق البلد لفوضى، هذه الدولة التي هذا وضعها دولة لا تستحق الحياة.
الدولة لا تقوم على بسطار العسكر، ومن ظن ذلك فهو مخدوع أو خادع، الدولة تقوم على قناعة المجتمع بها، وتعبيرها عن العلاقات الطبيعية التي تمارس بالفعل في المجتمع، هي جهاز تنظيمي لا بد منه لأمر واقع بالفعل، وحين يصير سند الدولة الأمن والعسكر فهي دولة ساقطة تعبر عن انحطاط، ينبغي إسقاطها وبناء غيرها.
الدولة ليست البلد وليست المجتمع ولا الأمة، الدولة هي الكيان التنفيذي الإعتباري الذي تقيمه الأمة لتطبيق مفاهيم سياسية لدى الأمة، وحين تصبح الدولة بسطارا عشكريا فلا تعود أكثر من كراكون كبير ينبغي كسره.
العسكر حين تمت الموافقة على تسلمهم السلطة وليس الدولة لفترة قصيرة، كان ينبغي أن يتم تكبيلهم بسلطة ما، وفي حالة مصر السلطة القضائية، إذ أن القضاة جهاز مدني طبيعي التشكل في الأمة، بوجود دولة أو عدمها. لكن القضاة لم يفسح أمامهم الطريق لممارسة سلطة ولا ممارسة رقابة، وهم الجهاز الأجدر بممارسة السلطة المؤقتة، ويوضع العسكر تحت تصرفهم ليعلم الناس أين هم ذاهبون.
ألم يكتف المجربون بتجربة حكم العسكر؟ وماذا كان نوع الحكم الممتد منذ سنة ١٩٥٢ وحتى تنحي مبارك، ألم يكن حكما عسكريا ممتدا؟
RE: الشهيد A7A - Sniper + - 02-05-2012
منطق البلطجية و الصيع و المجرمين : لازم الشرطة و الجيش يحمينا و بنفس الوقت لنا الحق في الهجوم على مقراتهم و ضربهم و إهانتهم
خالد : #####################
الرد على: الشهيد A7A - خالد - 02-05-2012
سنيبر، برضاي عليك لا تتأخر بدواك، بترجعلك متلازمة غزة، وعالزمن بجوز يصيبك الغدة.
خذ دواك، وتغطى قبل لا تنام، بعدين بس تصير مليح بنحاكيك، هلأ ما فاضيين عمو سكر المحل.
بس لحتى نفهم شؤون مصر، هاي الحزيرة حلها يقتضي أن مصر قارة ونحن قارة أخرى، هذه الانعزالية التي يقوم بها أيتام الدكتاتورية مقتضاها الاستفراد بالأحرار في البلد الواحد، ونحن لا نقر المعاهدات الدولية التي تمخضت عنها الكيانات القائمة، ولا نعترف بشي اسمه عدم التدخل، ويعنيني الشأن العراقي والسوري والمصر وشبه الجزيرة العربية بنفس القدر الذي يعنيني به شؤون ولدي والقيام على شؤونه. يللي عاجبه مليح، ويللي موعاجبه يعقد حواجبه.
أقول قولي هذا وأستغفر الله العلي العظيم لي ولكم
الرد على: الشهيد A7A - نظام الملك - 02-05-2012
(1) زوجة هيثم ... ضحية مجزرة بورسعيد
وفقا لما ورد عن جماهير الألتراس ومفهومهم وأسلوبهم فهم (الالتراس تحمل اربعة مباديء اساسية عالمية: لا يتوقف الغناء أو التشجيع خلال المباراة مهما كانت النتيجة. يمنع الجلوس اثناء المباراة.. حضور اكبر عدد من المباريات ذهابا وايابا بغض النظر عن التكاليف أو المسافة، ويظل الولاء قائما للمجموعة المكونة).
فهى ظاهرة لا تمت للتحضر ولكنها نوعا من الغوغائية وليس مطلوبا ان ندافع عن ضحايا الغوغائية ولكن المطلوب ان نجفف منابع الغوغائية كما تجفف امريكا منابع الارهاب.
بالطبع هناك فئة من السفهاء يمكنها ان تقتل بعضها البعض من اجل نقاش كروى وهذه الفئة لا تعنينى فى هذا المقام، فهى غير مجبرة على هذا ولكن ما يعنينى هو نموذج (هيثم) فهذا النموذج يعتبر نموذج لطفل شوارع اسعده الحظ بأن تولى احد دور الايتام رعايته هو وزوجته حتى شب ومثل هذا النموذج غالبا يبحث عن شيئان:
1) مصدر رزق
2) كيان اجتماعى ينتمى له يعوضه عن الآسرة والعائلة
وكونه يتحمل السفر بزوجته (الحامل فى ثلاث شهور) من القاهرة لبورسعيد فى يوم يعد يوم شاق على الرجل القوى فما حال المرآة الحامل ، هل يعتقد الزملاء ان محبة الكرة وعشقها هو السبب؟ ام بضعة جنيهات هى السبب ؟ ام شرط الانتماء لكيان اجتماعى يوفر له نوعا من الحماية والشعور بالذات هو السبب ؟
نموذج (هيثم) وأمثاله من المعوزين ماليا هم وقود لكل أشكال الارتداد الحضارى من جريمة الى غوغائية الى انحطاط القيم الى الأرهاب ، واتمنى معرفة رأى الاخوة الاقباط لوكان جماهير الالتراس تبادلوا الادوار والتحقوا بحركة من حركات الجماعة الاسلامية وهاجموا كنيسة؟ طبعا سيكون رد الفعل مختلف ويتم المطالبة بالحماية الدولية.
نحن امام ظاهرة اسمها الاتجار بالبشر لتحقيق اغراض معينة سواء يفعلها فريق كرة قدم او فلول او تيارات سياسية ودينية ... هذا هو ما أراه يستحق البحث فيه وعنه.
ومن هنا يجب التوقف لنسأل أنفسنا ... هل الثورة ستحقق هذا لهيثم وامثاله ... الكلام حلو والحلم جميل ولكن الواقع هو الفيصل ومربط العقل والأمر.
هل سنقول لهيثم وامثاله انتظروا عندما نعدم المخلوع ورموز النظام وفلول الوطنى وتجار الاديان حتى نعيد لكم إنسانيتكم ونحرر إرادتكم ؟
هل يفهم الثوار مبادئ الاقتصاد ؟
هل يفهمون تأثير ما يحدث على دخل مصر ؟ وهل يفهمون كيف يتحقق الأمن وشروط تحقيقه ؟
يجب أن أوفر مصدر رزق لإطعام البطون الجائعة وإلا فعلى البلد السلام.
فنحن امام تطاحن قوى وامام صراع رؤوس اموال يتم توجيهها من الداخل او من الخارج .. ولن اشغل بالى هل المؤامرة من الداخل او من الخارج ولكن ما يستحق ان نشغل بالنا به هو سقوط الحاجز بين التمسك بالفضيلة والانهيار ... الهامش يتضائل يوما بعد يوم.
ومن يستشهد على صحة موقف ضحايا مذبحة بورسعيد بأنهم خريجوا جامعات فقد استنجد بى الاسبوع الماضى شاب وفتاة من احدى المحافظات .. الاول خريج كلية علوم ويرجونى اى عمل حتى لو يمسح البلاط والثانية خريجة كلية طب بيطرى وبكت امامى لأتوسط لها لدى وزارة الزراعة لفرصة عمل بدلا من الصيدلية التى تعمل بها مقابل مائة وخمسين جنيه وتمسح الصيدلية وتتعرض لمطالب السوقة لشراء المقويات الجنسية بصورة بذيئة تهينها.
يوما بعد يوم تتآكل ورقة التوت وستختفى وتظهر سوءاتنا بما سنتحسر معه على ايام زمان ونقول يا يوم من ايام الحزب الوطنى وفلوله رغم انهم سبب رئيسى فيما وصلنا له ولكننا نكمل بإيقاع سريع فى شهور ما لم يحققوه عبر سنوات.
فهى ظاهرة لا تمت للتحضر ولكنها نوعا من الغوغائية وليس مطلوبا ان ندافع عن ضحايا الغوغائية ولكن المطلوب ان نجفف منابع الغوغائية كما تجفف امريكا منابع الارهاب.
بالطبع هناك فئة من السفهاء يمكنها ان تقتل بعضها البعض من اجل نقاش كروى وهذه الفئة لا تعنينى فى هذا المقام، فهى غير مجبرة على هذا ولكن ما يعنينى هو نموذج (هيثم) فهذا النموذج يعتبر نموذج لطفل شوارع اسعده الحظ بأن تولى احد دور الايتام رعايته هو وزوجته حتى شب ومثل هذا النموذج غالبا يبحث عن شيئان:
1) مصدر رزق
2) كيان اجتماعى ينتمى له يعوضه عن الآسرة والعائلة
وكونه يتحمل السفر بزوجته (الحامل فى ثلاث شهور) من القاهرة لبورسعيد فى يوم يعد يوم شاق على الرجل القوى فما حال المرآة الحامل ، هل يعتقد الزملاء ان محبة الكرة وعشقها هو السبب؟ ام بضعة جنيهات هى السبب ؟ ام شرط الانتماء لكيان اجتماعى يوفر له نوعا من الحماية والشعور بالذات هو السبب ؟
نموذج (هيثم) وأمثاله من المعوزين ماليا هم وقود لكل أشكال الارتداد الحضارى من جريمة الى غوغائية الى انحطاط القيم الى الأرهاب ، واتمنى معرفة رأى الاخوة الاقباط لوكان جماهير الالتراس تبادلوا الادوار والتحقوا بحركة من حركات الجماعة الاسلامية وهاجموا كنيسة؟ طبعا سيكون رد الفعل مختلف ويتم المطالبة بالحماية الدولية.
نحن امام ظاهرة اسمها الاتجار بالبشر لتحقيق اغراض معينة سواء يفعلها فريق كرة قدم او فلول او تيارات سياسية ودينية ... هذا هو ما أراه يستحق البحث فيه وعنه.
ومن هنا يجب التوقف لنسأل أنفسنا ... هل الثورة ستحقق هذا لهيثم وامثاله ... الكلام حلو والحلم جميل ولكن الواقع هو الفيصل ومربط العقل والأمر.
هل سنقول لهيثم وامثاله انتظروا عندما نعدم المخلوع ورموز النظام وفلول الوطنى وتجار الاديان حتى نعيد لكم إنسانيتكم ونحرر إرادتكم ؟
هل يفهم الثوار مبادئ الاقتصاد ؟
هل يفهمون تأثير ما يحدث على دخل مصر ؟ وهل يفهمون كيف يتحقق الأمن وشروط تحقيقه ؟
يجب أن أوفر مصدر رزق لإطعام البطون الجائعة وإلا فعلى البلد السلام.
فنحن امام تطاحن قوى وامام صراع رؤوس اموال يتم توجيهها من الداخل او من الخارج .. ولن اشغل بالى هل المؤامرة من الداخل او من الخارج ولكن ما يستحق ان نشغل بالنا به هو سقوط الحاجز بين التمسك بالفضيلة والانهيار ... الهامش يتضائل يوما بعد يوم.
ومن يستشهد على صحة موقف ضحايا مذبحة بورسعيد بأنهم خريجوا جامعات فقد استنجد بى الاسبوع الماضى شاب وفتاة من احدى المحافظات .. الاول خريج كلية علوم ويرجونى اى عمل حتى لو يمسح البلاط والثانية خريجة كلية طب بيطرى وبكت امامى لأتوسط لها لدى وزارة الزراعة لفرصة عمل بدلا من الصيدلية التى تعمل بها مقابل مائة وخمسين جنيه وتمسح الصيدلية وتتعرض لمطالب السوقة لشراء المقويات الجنسية بصورة بذيئة تهينها.
يوما بعد يوم تتآكل ورقة التوت وستختفى وتظهر سوءاتنا بما سنتحسر معه على ايام زمان ونقول يا يوم من ايام الحزب الوطنى وفلوله رغم انهم سبب رئيسى فيما وصلنا له ولكننا نكمل بإيقاع سريع فى شهور ما لم يحققوه عبر سنوات.
RE: الشهيد A7A - fancyhoney - 02-05-2012
![[صورة: 1328202703.jpg]](http://el-wasat.com/portal/upload/images/1328202703.jpg)
![[صورة: 417054_363094187034118_252852964724908_1...1863_n.jpg]](https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/417054_363094187034118_252852964724908_1472526_750201863_n.jpg)
RE: الشهيد A7A - handy - 02-05-2012
الزميل نظام الملك يجب أن يعرف أن المحرض على القتل يستحق عقوبة المنفذ الرئيسى تماما وكل
ما يكتبه هو تحريض صريح على قتل ثوار مصر بدعوى أنهم بلطجية وصيع
بدون مجاملة أنت تستحق عقوبة القاتل .
وكما عودنا دائما عندما ( يتنزق ) فى موضوع سياسى أو حتى رياضى يكتب فيه هاندى أو أبانوب أو
فانسى فأنه سرعان مايحول الموضوع الى صراع طائفى يزج فيه بالكنيسة القبطية بالحق وبالباطل
كأنه يستعمل ضدنا ( كارت أرهاب ) وهى حيلة ساذجة لا يلجأ أليها ألا شخص محدود الثقافة والأدارك
مع العلم أنها قد تكررت العديد من المرات بدون جدوى لكنه لا يتعلم !!!!