حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
طائفية الثورة السورية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: طائفية الثورة السورية (/showthread.php?tid=47187) |
RE: طائفية الثورة السورية - على نور الله - 02-11-2012 ابن سوريا اسمح لى اكون صريحا معك عندما طلبوا منى فى العمل التوجه الى دمشق فاننى وجدتها فرصة للاطلاع على الحقيقة او لنقل القدر المستطاع من الحقيقة . انا قابلت اصنافا مختلفة من الشعب و استمعت للناس و قصصا مختلفة و قابلت مصابين فى هذه الاحداث و قابلت سنة و علويين و مسيحيين الوضع يا اخ ابن سوريا محزن , دمشق حزينة و استمعت لروايات من كل الاطراف لا اريد نشرها فى النت لاننى لا اريد تاجيج الفتنة فليس كل شئ يقال على كل حال اؤكد مرة اخرى على مشروعية مطالب الشعب السورى بالاصلاح و الحرية و التغيير هناك جماعة ليست بالقليلة استغلت الثورة لتحويلها الى طائفية و تصفية حسابات مع ايران و حزب الله على حساب دماء الشعب السورى كما ان المسيحيين فى غاية القلق و ربما اكثر من العلويين من مسالة سقوط النظام , ليس حبا بالنظام و لكن خوفا من طائفية المعارضة الرد على: طائفية الثورة السورية - ابن سوريا - 02-11-2012 العزيز علي؛ الجزء الأول من ردك جميل، ومنطقي، وأنا أحسست من وجودك بسوريا شيء من التغيير الجذري بموقفك. وأنا معك حول خوف المسيحيين، أنا أكثر من نصف أصدقائي من المسيحيين، منهم من هو مع الثورة ومنهم من هو متخوف منها... خوفاً من الفوضى. ولكني لم أرَ مسيحياً مع النظام بشكل كامل إلا قلة نادرة وأغلبهم بسبب مصالح عضوية معه، كذلك بعض السنة ممن أعرفهم يعملون مع الأمن. ولكن صدقني هذا يتغير، والمعارضة واعية لذلك تماماً. التخوف الطائفي الذي تتحدث عنه تشحذه وسائل إعلام النظام. أخيراً بالنسبة لجملتك الوحيدة التي أعترض عليها وهي: "هناك جماعة ليست بالقليلة استغلت الثورة لتحويلها الى طائفية و تصفية حسابات مع ايران و حزب الله على حساب دماء الشعب السورى" هي رأي وليست معلومات، وهي غير صحيحة بتاتاً، للأسف إيران وحزب الله يعملون على الأرض لحماية النظام. فأنا تعرف عني كيف كنت أُشتم وأُهاجم لوقوفي مع حزب الله. ونحن بحوران استقبلنا أهل الجنوب اللبناني وكنا نحب نصرالله كبطل قومي. لا يمكن لأحد أن يستغل الثورة هكذا، إلا إذا كانت ثورة رفاهية تافهة وبسيطة. لكنها ليست كذلك. كان يمكن أن تقف إيران على الحياد أو يقف حزب الله على الحياد، ولكنهم يقفون مع القاتل ومع النظام، لذا من الطبيعي أن نعتبرهم أعداء لنا اليوم لأنهم يقفون بصف عدونا بشكل مطلق. هل يعقل أن ترى إيران ويرى حزب الله في كل الثورات شيئاً رائعاً وإيجابياً بينما ثورتنا "مؤامرة"؟ ويكررون كلام النظام السخيف؟ إذاً من الذي بدأ؟ من الذي جعلنا نكرهه؟ وهل أنا قدامك وأمامك والذي لا دين له ولا أستمع للعرعور، وعفكرة أنا ما شفته ببرنامج قبلاً، فقط باليوتوب ومن شي شهر ومن اللي بتحطوه أنتم، فأنا ما عندي وصال ولا صفا، فهل أنا استغلتني قوى معينة كمان؟ لا يا صاحبي، لكن وقوف هؤلاء مع النظام بشكل غير معقول هو ما يجعلني أكره إيران وحزب الله اليوم. لا طائفية ولا بلوط. ومن أراد ألا تصيبه الطائفية فلا يقومن بمعاداة الثورة بهذا الشكل الفج باتهامها بكل الأسماء، واستفزازها كما يفعل رحمة العاملي وهو مبسوط بذلك ويفتخر باستفزازه للآخرين بدمائهم، وأنه طبيعي نوقف مع حليفنا الإستراتيجي ولو على حساب دماء الأبرياء. فأي أخلاقيات هذه؟ وماذا تفرق عن أخلاقيات الشيطان الأكبر البراغماتي الذي لا يؤمن بالأخلاق في السياسة؟ وكيف لن نكرههم بعد ذلك؟ مع خالص مودتي الرد على: طائفية الثورة السورية - السلام الروحي - 02-13-2012 عزيزي ابن سوريا كنت أنوي اكتب ردا على تعليقك ولكن بما أن العرعور عندك ليس طائفيا فهذا يكفيني لفهم لسان الحال الذي تكتب به فمخالفك أبدا لا خير في كلامه وتتهمه بالجهل حتى بما هو أقرب له منك وهي الوهابية عموما بالنسبة للتسميات هذه لا ينبغي أن تستدعى من التاريخ لصراع بين مسلمين وإلا فإن تعبيرها الوحيد هو الطائفية لا غير بالنسبة لي انسدت نفسي من الفكر السني فقد تربيت عليه ونبذته نبذا فلم نرى خيرا منه قبل الثورات حيث كان مسايرا للطغيان وهو مستعد أن يحطمها بحماقاته وحماقات أتباعه تحيتي RE: الرد على: طائفية الثورة السورية - نوار الربيع - 02-14-2012 (02-13-2012, 12:00 AM)السلام الروحي كتب: بالنسبة لي انسدت نفسي من الفكر السني فقد تربيت عليه ونبذته نبذا فلم نرى خيرا منه قبل الثورات حيث كان مسايرا للطغيان وهو مستعد أن يحطمها بحماقاته وحماقات أتباعهيعني الحق معك .. "الفكر السني" شو ماعمل ماحيخلص معك لا ان ثار و لا ان هادن . هذا و إن سلمنا جدلاً أن هناك ما يعرف "بالفكر السني" لناخد و نعطي فيه .!! |