![]() |
مرض الاستضباع - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مرض الاستضباع (/showthread.php?tid=47264) |
RE: مرض الاستضباع - نيو فريند - 05-12-2012 ![]() عموما سبق وان رايت مشهد فيديو لضبع يمزق
الفريسة تمزيقا لاهوادة فية ولارحمة ومن ثم اخذ شيطان ليل الغابة في طحن عظام الفريسة كان المشهد بشع لم يترك في نهاية الامر اي اثر حتي بقعة الدماء اختفت من علي ارض الغابة فعلا عندما قرات موضوع هذه النافذة تذكرت شيطان ليل الغابة لقد كان يتناول طعامة بشهية لم اري لها مثيلا من قبل RE: مرض الاستضباع - Rfik_kamel - 05-12-2012 (02-15-2012, 01:10 PM)خالد كتب: مرض الاستضباع، أو صيرورة الإنسان ضبعا يقتلون ويصرخون أنهم ضحايا , الضباع أشرف من ذلك فقهقهوا يا من أنتم أدنى من الحيوان ومهما حاولتم التذاكي فأيديكم تقطر دما المستضبعون يقتلون لمربية الفاضلة فاطمة الحسن: RE: مرض الاستضباع - خالد - 05-12-2012 من الطبيعي أن هذا الكائن الذي يريد منا أن نبكي ضحاياه، وهو يضحك بحبور حين يرى بضعة عشر ألف سوري من غير فصيلته يقتلون دون ذنب فلا يتمعر وجهه غضبا، من الطبيعي أنه سيغضب لأن العرب قد قالت فيمن هم مثله "يكاد المريب يقول خذوني"، وقالت العجائز "يللي على راسو بطحة بحسس عليها". لكننا لا نبالي به ولا بغضبه، فهو ليس بشيء يذكر، وحين يكتبون التاريخ بعد مائة عام، سيقولون كان هناك مجرم اسمه بشار، ورث مجرما اسمه حافظ، وكان معه أشباه أناس بأخلاق الضباع، لكن السوريين لم يرضوا أن يملكوا رقابهم للضباع فاصطادوها وجعلوا من جلود أدبارها دربكات لعرس الحرية. أما ما وضع لنا لنراه، فليت شعري كيف غفل واضعوه عن حمزة الخطيب، كيف غفلوا عن حمزة ذي الوجه المنسوف، كيف غفلوا عن أطفال درعا؟ أم أن أولئك خير من هؤلاء؟ لن ننظر في ما وضع لنا، هو يتضمن جريمة ندينها، أو قصاصا نكله لمن أقامه، لن نحاكمه لأن من يتحمل المسؤولية كاملة عن سفك الدماء في سوريا ليس إلا بشار الأسد ونظامه فقط لا غير. الرد على: مرض الاستضباع - Rfik_kamel - 05-13-2012 لم يطلب أحدا من أحد البكاء على "ضحاياه" لكن واضح أن أحدهم لم يستوففه دماء مسكوبا على الأرض لمدرسة في دير الزور فهو دماء بغيض على قلبه "ضحاياه" هم ضحايا سوريا من كل جانب وعلى من أجرم أن ينال عقابه. نحن نكشف بالأدلة كذب الإدعاء بالمسكنة والتظلم بينما تحت المخالب يقبع مجرم مراوغ, النظام لا يدعو لإبادات وهي علماني ومن كل النحل بينما المعارضة المسلحة طائفية تدعوا لإبادات وتقوم بالقتل على أساس طائفي, لذلك يجب محاسبة الأفراد أو المجموعات المقترفة للإنتهاكات أما المعارضة الطائفية المسلحة فهي مجرمة قيادات وأفراد RE: مرض الاستضباع - ابن حمص - 05-13-2012 فاطمة الحسن و مربية ؟! RE: مرض الاستضباع - ابن حمص - 05-13-2012 هل يدخل تجمع اللاتيين البارحة من ضمن هذا المصطلح؟ الرد على: مرض الاستضباع - خالد - 05-13-2012 يدخل كلام راسبوتين يا ابن حمص ضمن مثل مشهور في الأدبيات المنتسبة لمولانا جعفر بن محمد عليهما سلام الله، ألا وهو مثل بلعام بن باعوراء. وقد ضرب المثل في القرآن كصورة بلاغية رائعة، إذ قال مولانا تبارك وتعالى: (واتل عليهم نبأ الّذىٓ ءاتينٰه ءايٰتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطٰن فكان من الغاويين*١٧٥* ولو شئنا لرفعنٰه بها ولٰكنّهُٓ أخلد إلى الأرض واتّبع هوىٰه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذٰلك مثل القوم الّذين كذّبواْ بـءـايٰتنا فاقصص القصص لعلّهم يتفكرون*١٧٦* سآء مثلا القوم الّذين كذّبواْ بـءـايٰتنا وأنفسهم كانواْ يظلمون*١٧٧*) RE: الرد على: مرض الاستضباع - مصطفى علي الخوري - 05-13-2012 (05-13-2012, 05:40 AM)Rfik_kamel كتب: النظام لا يدعو لإبادات عندما ينده اتباع الاسد: يا بشار لا تهتم، نحن رجالك نشرب دم... الا ترى بهذا دعوة للإبادة؟؟ عندما يصرخون: الاسد الى الابد، او الاسد او لا أحد، او الاسد او نحرق البلد.... كل هذا ألا يعني نفي للأخر، و سحق لكل معارض، نسمعه بأذاننا كل يوم منذ اربعين عاما، و يثبته ما يردده اخوتنا و اهلنا الذين عاشو لفترة بغياهب السجون؟؟؟ و كل جرائم النظام لا تعتبرها ابادة؟؟؟ منذ نعومة اظافرنا و نحن نعرف بالاجرام الذي يرتكبه النظام ضد كل معارضيه، هل تخفى عينك عنها و لا تسمع سوى تهديدات العرعور و اعوانه؟؟؟ RE: الرد على: مرض الاستضباع - ابن حمص - 05-14-2012 (05-13-2012, 11:52 PM)مصطفى علي الخوري كتب:(05-13-2012, 05:40 AM)Rfik_kamel كتب: النظام لا يدعو لإبادات هو لايدعو للإبادة بل يمارسها .. ممارسة ستنقلب نكالاً على مناصريه RE: مرض الاستضباع - خالد - 06-07-2012 لا تزال دماء أهلنا تنزف، ولا تزال الضباع تقهقه على ريح الدمّ، ثم تطرقع بذنبها وتتطقطق، ثم تنثر بولها على ذنبها يمنة ويسرة لتضبع بني البشر. هم لا يحتاجون لشرح، هم يعلمون ماذا يحصل، لكنهم ضباع لا يأبهون، بل بالحري يتلذذون بريح الدم وطعمه، ريح دم الأطفال طازج في الليالي المقمرة، يسكرون على طعمه ثم يقهقهون، ثم يتهمون أهل هذه الأطفال بأنهم افترسوهم. ماذا يقول المرء عن الضباع سوى أنها............. ضباع! اللهم أنزل غضبك على الضباع، والعن أذنابهم التي تطرقع وتتطقطق وتنثر البول يمنة ويسرة. |