حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي (/showthread.php?tid=49082) |
RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-15-2012 قضية ميشيل سماحة.. البعد السوري … ياسر سعد الدين ياسر سعد الدين تناول المحللون والمختصون وبكثافة قضية ميشيل سماحة، والتي شكلت قنبلة سياسية من العيار الثقيل وتداعياتها على الساحة اللبنانية سياسيًا وأمنيًا وقضائيًا. ومع خطورة القضية في بعدها اللبناني وانعكاساتها على الفرقاء السياسيين هناك، إلا أن في دلالاتها في البعد السوري ما يستحق التداول والتعاطي بجدية وعمق. 1. النظام السوري، والذي كرّر الحديث في الأيام الأولى للثورة وما يزال عن محاولات لإثارة الفتن الطائفية هو من يسعى لتفجير تلك الفتن إن كان سوريًا أو إقليميًا ليضمن استمرار تلقي الدعم من أطراف في الداخل وفي المنطقة ولحرف قضية نبيلة كالمطالبة بالحرية إلى فتن طائفية بغيضة. 2. كان من الأسماء المستهدفة للتصفية البطرياك بشارة الراعي مع أن الرجل كان من المنافحين عن نظام بشار معتبرًا أن زوال نظامه يشكل خطرًا على الأقليات. انكشاف خلية سماحة-مملوك نسفت مخاوف الراعي من أساسها، كما أن إدراج اسمه على قائمة التصفية يوجه تحذيرًا حتى للمتعاطفين مع نظام الأسد بأنهم قد يتعرضون للقتل على يد عملائه إذا كان ذلك يصب في مصلحته خصوصًا وأنه يمكن بسهولة اتهام معارضي الأسد باقتراف ذلك. 3. تشتد خطورة النظام السوري مع اقتراب سقوطه وهو يحاول جاهدًا تصدير أزمته لدول الجوار وخلق أزمات داخلية فيها وبأساليب قد تكون في منتهى الوحشية. 4. انكشاف مخطط سماحة-مملوك يقوي حجة معارضين سوريين اتهموا النظام بتدبير تفجيرات ومفخخات داخلية للظهور (النظام) بمظهر ضحية اعتداءات إرهابية. 5. النظام السوري لا يحترم الاتفاقيات والمعاهدات بينه وبين الآخرين ولو كانوا من حلفائه، وهو لا يحسب أدنى حساب لحرمة دماء الأبرياء أو حرمة مناسبات أو توقيتات دينية لها قدسية خاصة. 6. تشكل فضيحة سماحة-مملوك أرضية صلبة لدول إقليمية أو دولية للتدخل الإيجابي في القضية السورية خصوصًا وأن مقاومة الإرهاب ومحاربته أصبح همًّا عالميًا يستوجب المواجهة والمكافحة. 7. قضية سماحة-مملوك إعلاميًا وسياسيًا تحرج حلفاء دمشق خصوصًا بكين وموسكو وتظهرهما كداعمين للإرهاب وقتل الأبرياء. 8. فضيحة سماحة وتسريباتها وتعامله المباشر مع مملوك أظهرت أن بشار الأسد شخصيًا هو الذي يدير ملفات القتل والإرهاب والتفجيرات الإجرامية. RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-15-2012 أخطر من اتهام ميشال سماحة إلياس حوفوش الثلاثاء ١٤ أغسطس ٢٠١٢ رغم خطورة الاتهام الذي يمكن ان توجهه المحكمة العسكرية في لبنان الى الوزير السابق ميشال سماحة بعد انتهاء التحقيق معه، فان الاخطر منها هو ما كشفته الاعترافات المنسوبة الى سماحة عن مدى استعداد القيادة السورية، ممثلة برأس اجهزتها الامنية، لـ «تنفيذ اعمال ارهابية والنيل من سلطة الدولة واثارة الاقتتال الطائفي»، على ما ورد في التهم التي أحيل سماحة بموجبها الى المحكمة العسكرية، التي لا تحال اليها عادة سوى الجرائم التي تطاول الامن الوطني. والمستغرب ان اياً من هذه الاتهامات، الموجهة كذلك الى اللواء علي مملوك، لم تستحق رداً من الجانب السوري، ناهيك بالاستعداد لارسال مدير مكتب الامن الوطني الى لبنان للمثول امام القضاء! والغريب ايضاً، والبالغ الدلالات في آن، انه حتى الذين يتداولون الروايات في لبنان حول قيام فرع المعلومات بنصب «فخ» لسماحة بهدف توريطه، لم يصدر عن أي منهم ما يشير الى تشكيك ولو ضئيل في إمكان إقدام النظام السوري على مثل هذه الاعمال. وكأن هؤلاء يعرفون جيداً «الوظيفة» التي كان يؤديها هذا النظام في لبنان، ولم يستغربوا بالتالي مسألة تصدير العبوات بهدف تنفيذ الاغتيالات واشعال المتاريس الطائفية في البلد. ومن هذا المنطلق فقد وجدوا انه يمكنهم ان يمارسوا وظيفتهم في الدفاع عن نظام الرئيس الاسد في امور كثيرة، ولكن ليس من بينها ذهابهم الى حد تأكيد حرصه على سلامة الامن اللبناني او الادعاء بأنه يرفض اللجوء الى العنف والقتل بحق معارضيه اللبنانيين. ذلك ان النظام الذي يرتكب ما يرتكبه بحق مواطنيه لا يمكن ان يُتوقع منه ان يكون اكثر عطفاً على مواطني الدولة المجاورة، ولو كانت تربطه بهم «الاخوة والتعاون والتنسيق». لهذا تحول مناصرو دمشق في بيروت الى احاديث فرعية عن خلع باب بيت سماحة او عدم قانونية الجهاز الذي تولى الاعتقال، في محاولة للتغطية على القضية الاساسية، على رغم الخطورة الامنية البالغة التي كانت ستترتب عليها، كما اكد رئيس الجمهورية ميشال سليمان بعد اطلاعه على التحقيقات. فوق ذلك، لم يتبرع أي من مؤيدي النظام السوري بالتساؤل عن كيفية تمكن سيارة محمّلة بهذا الكم من المتفجرات، الذي كان يمكن ان يخرب البلد، من عبور الحدود السورية - اللبنانية، على رغم ان هؤلاء المؤيدين لم يكلّوا من المطالبة بضرورة تحصين الحدود اللبنانية من «الاختراقات» التي تقوم بها «العناصر الارهابية» (اياها) الى داخل سورية لمحاربة النظام هناك. بالتأكيد هناك تقصير من الجانب اللبناني في قضية دخول المتفجرات، وهناك حاجة للتحقيق في مسؤولية الامن اللبناني على جانبه من الحدود. لكن السؤال الاكبر يبقى مطروحاً على الجانب السوري، وطبيعة «الهدايا» التي تدخل عبر حدوده الى لبنان، على رغم الاتفاقات الامنية بين البلدين والتي يفترض ان يكون من بين ما تنص عليه عدم قيام اجهزة الجار الشقيق باعمال تهدد امن البلد المجاور. اذا ثبتت الاتهامات الموجهة الى ميشال سماحة، فإنه يكون قد قدم «خدمة» لمعارضي النظام السوري وممارساته المديدة في لبنان اكثر مما كان ممكناً ان يقدمه الدّ اعداء هذا النظام. كما سيكون قد قدم خدمة لدعاة السيادة اللبنانية في وجه التدخلات السورية. اذ من كان يتصور، ولو في الحلم، ان يتجرأ قاض لبناني على توجيه اتهام بهذا الحجم للرجل الثاني عملياً في تراتبية السلطة الامنية السورية بعد الرئيس نفسه. لقد وفر سماحة بفعلته هذه وللمرة الاولى دليلاً قاطعاً، اذا ثبت ما نقرأه من اعترافات، على كل الاتهامات التي سيقت ضد النظام السوري، سواء بارتكاب الاغتيالات او بافتعال المجازر الطائفية المتنقلة لادامة الحرب الاهلية، وبالتالي لاطالة عمر التدخل السوري في لبنان بحجة العمل على منع انفجار ... الحرب الاهلية! ولا يقلل من حجم هذه «الخدمة» ان تكون فعلة سماحة نتيجة «سذاجة» مفرطة، على رغم المبالغات المتداولة بشأن «ذكائه»، او ان تكون نتيجة بلوغ ارتباطه بالاجهزة الامنية السورية درجة لم يعد ممكناً له رفض اي من اوامر هذا النظام. لهذا فليس من المبالغة ان ترد السلطات اللبنانية على الشكر الذي وجهه سماحة اليها لأنها انقذته من «تعذيب الضمير» الذي كان سيتحمله لو نجح مخطط التفجير، بان تقول له بدورها: شكراً لقد اتحت لنا العثور على الخيط الذي كنا نبحث عنه منذ اربعين سنة! RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-15-2012 بعد أن فشل النظام السوري بإشعال حرب طائفية في لبنان عن طريق ميشيل سماحه ها هو حزب الله يقوم يحاول القيام بالمهمة رأي الشعب السوري RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - على نور الله - 08-18-2012 يعنى حزب الله تارككم تسرحوا و تمرحوا فى لبنان , و مع هيك تشتموا الشيعة و الحزب و تعتدوا على الشيعة و اللبنانيين حزب الله هو الذى اثار الطائفية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا تحلف مصدقينك انتم منذ الاسبوع الاول تحاولون توريط حزب الله خدمة للعربان الممولين للثورة السورية و رح احسن الظن و اقول خدمة للعربان و ليس لاسرائيل بس الطائفية انتم الذين اشعلتموها فى كل الوطن العربى و انتم الذين اعتديتم على الشيعة فى سوريا و انا تنبات سابقا بان الشيعة عندما يردوا على الاعتداءات ستسارعون بالتباكى و اتهام الشيعة بالطائفية تماما كما حدث فى العراق RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - نوار الربيع - 08-18-2012 (08-18-2012, 08:22 PM)على نور الله كتب: يعنى حزب الله تارككم تسرحوا و تمرحوا فى لبنان , و مع هيك تشتموا الشيعة و الحزب و تعتدوا على الشيعة و اللبنانيينليش حزب اللات هو الحاكم الفعلي بلبنان و ما عنا خبر .. RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - على نور الله - 08-18-2012 لا عينى بس حزب الله لو اراد اصطياد الجيش الكر فى لبنان فهو لقمة سهلة اذا عائلة واحدة صيدتهم مثل الفئران فما بالك بحزب الله RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - نوار الربيع - 08-18-2012 (08-18-2012, 08:36 PM)على نور الله كتب: لا عينىو لو أراد السنة جعل حياتكم حجيم في لبنان لفعلوا بس كرم أخلاقنا منهم تاريكنكم تعيشوا متل البني آدميين لعل و عسى تتوبوا إلى الله .. و إلا و الله حنخلي الصراصير تصير أحسن من أشرفكم . السلاح صار موجود معنا حتى بلبنان . RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - على نور الله - 08-18-2012 كرم اخلاق ما هيك ؟؟؟؟؟؟؟ http://www.youtube.com/watch?v=WQ5pMRJm11U&feature=related http://www.youtube.com/watch?v=qITMZmP6GTw&feature=related الرد على: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - نوار الربيع - 08-18-2012 يعلن الجيش السوري الحر في دمشق استغرابه لعملية خطف المواطن اللبناني الاخ حسان المقداد والطريقة التي تمت بها وتلك المجموعة التي خطفت من دون اسم او هوية. وهو ما دفعنا الى الشك بوجود هذه المجموعة اصلا ليتبين لنا بعد عملية استقصاء استمرت لأيام انها مجموعة وهمية لا وجود لها في اي من تشكيلات الجيش الحر. وقد ثبت لنا بالدليل القاطع ان عملية الخطف والمجموعة التي ظهرت فيها مفبركة من قبل النظام الذي أراد ان يوقع فتنة بين الشعبين السوري واللبناني وان يؤجج نار الطائفية في البلدين. ان الجيش السوري الحر يحذر شعبنا السوري وأهلنا في لبنان من مغبة الوقوع في شرك النظام السوري والانخراط في أتون فتنة مدبرة. وقد اصبح واضحا للجميع ان فشل النظام السوري بإشعال الفتنة في لبنان بعدما تم القبض على سماحة ، افقد هذا النظام أعصابه ودفعه الى فبركة مسرحية الخطف هذه لإدخال الفتنة من الباب بعدما اخرجها الأمن اللبناني من الشباك. ان الجيش الحر يهيب بالإخوة في لبنان ترفعهم عن الانخراط باي شكل من اشكال تناحر من إخوتهم السوريين مدفوعين بعملية استخباراتية واضحة ومكشوفة. وهي عملية مدانة وجبانة ودنيئة ولكننا اعتدنا على هذا السلوك الغادر والدنئ من نظام جبل على هذا النوع من الاعمال التي اختبرها الشعب اللبناني قبل شعبنا السوري. أخيرا نقول لأهلنا في لبنان بكل فئاته وطوائفه وخصوصا شرفاء الطائفة الشيعية وقد كان لعلمائهم في لبنان منذ ايام موقف مشرف من الثورة السورية. نقول لهم ان دمنا دمكم وقضيتنا قضيتكم ومستقبلنا سنصنعه معا وفجر الحرية قريب. RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - نوار الربيع - 08-18-2012 (08-18-2012, 08:49 PM)على نور الله كتب:لك شو جايبلي روابط من الـ 2008 بعدين هدول صبيان المستقبل ماخرجهم لا يحملوا سلاح و لا شي دوبهم يطلعوا جماعة كشافة .. أو برحلة صيد . هلئ المجاهدين السنة دواكم ... هدول ما أكترهم من عين الحلوة لدرب التبانة .. و الحمد لله السلاح صار متوفر و كميات الذخائر بتكفي لمسحكم من لبنان ..بس كلشي بوقته حلو .. خلي إيران تنفعكم ساعتها . أصحى و فوق يا عزيزي ..نحنا بالـ 2012 و بآخرتها كمان ..و هلئ النظام السوري داعمكم الأكبر .. صار يادوب يحتكم على دمشق و أقل من نصف حلب و القرداحة و طرطوس حتى ما قول الساحل و الرقة .. انشالله مفركنا عايشين قبل 4 سنين .! |