حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! (/showthread.php?tid=49134) |
RE: الرد على: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - نوار الربيع - 09-11-2012 (09-11-2012, 04:00 AM)Rfik_kamel كتب: أعتقدأن منهج نزار الصحفي هو أنه إن لم يكن هناك دليل واقعي دامغ أو صور أو فيديو فهو الأخذ بثلاث شهود مستقلين لا يعرف ولا علاقة لحدهم بالآخر, لهذا فإن مادته الصحفية لها مصداقية عالية , يجب أن لا يكون هناك ربط بين المادة نفسها وببن وجهة نظره حول هذه المادةألا تخجل أن تسمي ذلك "منهج صحفي" .!!!3 شهود مستقلين لا يعرف أحدهم الآخر . بعدين مصداقيتو عند مين .؟ عند الشيعة و لا عند العلويين و لا الشبيحة و لا الأقليات .؟ هات ورجينا شي صحفي بيحترم نفسه بيستشهد بمصداقيته العالية . RE: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - طرفة بن العبد - 09-12-2012 تحية للزميل شهاب الدمشقي ... بالنسبة لموضوع نزار نيوف .. فإن المتابع لظهوره الإعلامي منذ إطلاق سراحه في نهاية التسعينات سيتيقن أن هذا الشخص لديه عقدة الظهور و الشهرة ... فهو في أول مقابلة تلفزيونية على قناة الجزيرة أعلن أنه قابل الطيار الاسرائيلي رون آراد في السجن !!!! من يصدق أن النظام السوري سيسمح بهكذا لقاء !!! و سيطلق سراح سجين حظي بهذا اللقاء !! حقيقةَ نزار نيوف ليس الوحيد فهناك الكثيرون من المعارضين الذيين لديهم عقدة الشهرة و حب الظهور لا أريد ذكر أسماءهم حالياً لكي لا أساهم في شهرتهم، حاولوا الانضمام للمجلس الوطني أو لغيره من تشكيلات المعارضة المعترف بها دولياً و لكنهم لم يستطيعوا فبادروا إلى الهجوم على المعارضة السورية بشكل عنيف. ستلاحظ في موقع نزار نيوف أنه يركز في هجومه على الأخوان المسلمين بالإضافة لإعلان دمشق (رياض الترك و حزب الشعب تحديداً)، و من المعروف أنهما اللاعبان الأساسيان لتشكيل المجلس الوطني .. RE: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - markhieh - 09-12-2012 كل الاحترام للاخ شهاب الرد على: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - Rfik_kamel - 09-13-2012 كما أسلفت لكل شخصيته وهو أرقى بكل شيء من كثيرين هنا في النادي! نقول أن إنتاجه للمادة الصحفية تتوافق مع الشروط الصحافية المهنية أم آراءه وفرديته وإلى ما هنالك فلن تؤثر سلبا على الجهد الصحفي أنا لا أعرف كثيرا عن فان غوخ لكن تشدني لوحاته الرد على: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - Rfik_kamel - 09-13-2012 المظاهرات الطائفية ليست مظاهرات سلمية الرد على: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - نوار الربيع - 09-13-2012 لك السلمية كانت غلطة و عم نكفر عليها . RE: الرد على: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - نوار الربيع - 09-13-2012 (09-13-2012, 03:57 AM)Rfik_kamel كتب: نقول أن إنتاجه للمادة الصحفية تتوافق مع الشروط الصحافية المهنيةبشهادة مين .؟ بشهداتك كعلوي من نفس الزمرة .؟ بعدين هي نفس شروط الصحافة المهنية لقناة الدنيا و نفس الشروط المهنية للصحافية لميشيلين عازار . RE: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - Rfik_kamel - 09-13-2012 (08-24-2012, 02:11 PM)شهاب الدمشقي كتب:هناك معارضون سلميون وحقيقيون من الفئات الشعبية ولا زالوا موجودين حافظوا على حب الوطن وهم فقط أيديهم نظيفة(08-24-2012, 02:58 AM)elen faddoul كتب:اقتباس:ياريت تنورينا بالدلائل الجديدة .. بركي بغير رأيي انا التاني .والله يا عزيزي أنا خارج سوريا لكن ليس صحيحا أنها كانت سلمية بل كانت هناك حالات من العنف والتحريض الطائفي في درعا وحمص على الأقل المظاهرات الطائفية ليس مظاهرات سلمية أبدا بالمختصر فكينونة الأشياء تؤدي لصيرورتها وإلا فلن يقنعني: أن يقول أحدهم والله أنا كنت سلمية ست أشهر بعدين صرت قتل على الهوية لا تقنع أحد إنها عبارات مثل: "والله أنا كنت إنسان سوي بس بعدين شذيت" هذه لغة تدين ولا تبرر RE: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - نضال الأمير - 09-13-2012 اقتباس:أن يقول أحدهم والله أنا كنت سلمية ست أشهر بعدين صرت قتل على الهوية لا تقنع أحدرئيسك هو من قال ذلك في خطابه امام مجلس الشعب الجديد بعدين..... صارت مسلحة من اول يوم والا من اخر يوم من وين جبت القتل على الهوية نحن في منطقتنا يقتلون بدون النظر للهوية الله يرضى عليك صحح معلوماتك RE: نزار نيوف .. غرندايزر انطلق !! - ((الراعي)) - 09-13-2012 هي إحدى المرات الكثيرة في تاريخ الإعلام السوري (داخلي وخارجي) تكون فيه "القحبة" هي من تحاضر بالعفة والطهارة، ولقصة اليوم جانب مثير كون بطلها هو الفارس المغوار والفحل "نزار نيوف" الذي ما فتئ وما انفتق يحاضر في العفة والأخلاق الصحفية طيلة سنوات خصوصاً تلك التي واكبت الأزمة السورية، وما أجمله وهو يمطر المواقع المخابراتية السورية بأقذع الألفاظ والتي تنتمي لجغرافية ما بين الفخذين كما اعتاد أن يقول، عندما كانت تسرق منه تقارير حرفية وهو ما فعلته "سانا" الوكالة الرسمية وباقي المزابل الالكترونية السورية المسماة "مواقع إخبارية" من موقعه والذي هو أقرب إلى مرحاض من كونه موقع بسبب النتانة التي تفوح منه بطريقة تدفع القيء للانسكاب على لوحة المفاتيح لدى القراءة. وصف الأسد بالـ "العرصة" ورغم ذلك "فك موقعه من الحجب" المقام الصحفي اليوم قد لا يتسع لجميع قذارت ذلك الصحفي الذي يوائم في القذارة و"الوسخنة" قدرته العالية في التصوير والصياغة والتي تجعل من المتلقي "كما البوذي نحو النار يسير"، وقد تكون بعض تقاريره صحيحة، ليس لأنه فقط يشتم الأسد ويصفه بـ "الجرو" بل لبعض المعلومات التي ترده من ضباط المخابرات الذين تعرف بهم أثناء فترة سجنه في تسعينات القرن الماضي وغدوا الآن أكبر مصدر للمعلومات له، وما من استغراب في أن بعض المعلومات المسربة لهم يمكن لها أن تكون مدسوسة من قبلهم لشغل الرأي السوري حيث يتم نشرها في موقع "الحقيقة" ومن ثم إعادة نشرها في الوسائل السورية نقلاً عنه على أنه موقع "معارض"، والمفارقة أن موقعه رفع عن الحجب على مزود الخدمة "تراسل" وهو المخدم الحكومي في سورية رغم أنه وصف بالأسد بالـ "العرصة" في أحد مواده. قضية اليوم لا تتعلق بتاريخ هذا المغوار "نظيفاً كان أو وسخاً" إنما بموقعه "المرحاض" الذي يعج بالروائح الكريهة التي تزكم أنف الزائر من خلال ألفاظه التي اعتاد التلفظ بها معتمداً رأياً كان سمعه في ثمانينات القرن من الماضي من الشاعر الكبير مظفر النواب والذي قال "ما هي اللغة التي يمكن التحدث بها مع حاكم يلعب بأصابع رجليه ويشحر في فتحة شرجه ويشمها معتقداً أنها قارورة عطر أثناء مناقشة القضية الفلسطينية هل تنفع معه قصائد عمر بن أبي ربيعة؟"، الجواب طبعاً لا.. إنها لا تنفع ولكن ما يفعله نزار نيوف اليوم لا يكفيه فقط وصف النواب إنما يندرج ربما إلى أكثر من ذلك ليصل تصنيفه كـ "كرخانة إعلامية"، بهذا الوصف يمكن فقط توصيف ما يفعله النيوف في مواده الصحفية من "تعريص" حقيقي. النيوف يسرق صوراً لناشطة اجتماعية إسرائيلية ويحولها إلى صحفية متعاونة مع "الحقيقة" الزائر الداخل إلى الموقع "المرحاض" والذي أطلق نزار نيوف عليه اسم "الحقيقة" ودخل البالوعة المسماة "مراسلون ومتعاونون" سيجد فيها فيها الأسماء التالية: ليا أبراموفيتش، وهي واحد من أكثر المراسلين المتعاونين مع نزار في تغطية قضايا الصراع العربي الإسرائيلي وهي كما كتب نزار: صحفية درست الاقتصاد والعلوم السياسية في الجامعة العبرية بالقدس المحتلة ، وتخرجت فيها العام 1972، وحصلت على الماجستير في التاريخ من جامعة داينتسك بأوكرانيا في العام 1976 عن أطروحة بعنوان " الآثار الأيديولوجية للحركة الصهيونية على المنظمات العمالية في أوربا. ويضيف نزار: عملت "ليا" محررة لشؤون الحركات العمالية واليسارية الفلسطينية في صحيفة " دافار " דבר حتى إغلاقها في أيار / مايو 1996 . ومنذ ذلك التاريخ محاضرة ( أستاذة مساعدة) في قسم الدراسات الاقتصادية والاجتماعية بجامعة " أشكيلون كوليدج " حتى تقاعدها صيف العام 2009 ، وتتعاون مع " الحقيقة " في تغطية قضايا الصراع العربي ـ الإسرائيلي وشؤون الشرق الأوسط بوجه عام ، وفي ترجمة العديد من التقارير العبرية . بالصدفة البحتة أثار اسم "ليا أبراموفيتش" ومجموعة من الأسماء حفيظة أحد النشطاء وخاصة بعد جملة من التقارير كان "النيوف" أوردها على موقعه وتتعلق بالأزمة السورية وكانت ذيلت بتواقيع هؤلاء المراسلين ليكتشف أن صورة المدعوة "ليا أبراموفيتش" التي يضعها "النيوف" على موقعه والتي كانت صاحبة التقرير الشهير والذي يضع العميد مصطفى الشيخ رئيس المجلس العسكري للجيش الحر في خانة الخيانة كونه سلّم أقراص CD عليها معلومات تعتبر كنزاً للموساد الإسرائيلي وهي ثمرة جهد استغرق 25 عاماً من مهندسي البحوث العلمية السورية، ما هي إلا الناشطة الإسرائيلية "فيكي بولين" والتي تنشط في حركة ضد ممارسة الجنس مع الأطفال قسراً في إسرائيل ولها العديد من المؤلفات والنشاطات في هذا المجال فكيف صنع منها "النيوف" صحيفة مرموقة. نيوف حول طبيب سرطان أمريكي إلى ضابط في الجيش السوري وأحيا صحفياً إسرائيلياً من "القبر" وبعد أسطر نقرأ اسم "حسين كردي" العقيد الركن الذي درس في الكلية الحربية وأوفد إلى الاتحاد السوفيتي ودرّس في الكلية الحربية ومدري شو عمل كمان.. وللتنويه فإن هذا "العقيد الركن" المزعوم كان له سبق تحليل عملية قاعدة "الغنطو" الجوية قبل أشهر في تقرير نشر على "الحقيقة" وتناقلته معظم وسائل الإعلام السورية الرسمية والخاصة، والتدقيق في صورته الموضوعة على الموقع نجد ببساطة أنها ليست إلا صورة لطبيب السرطان الأمريكي "بيل ساردي" والذي لم نستطع أن نجمع معلومات كافية عنه إلا أن بضع محاضرات ولقاء تلفزيونس منشور على "يوتيوب". صديقنا النيوف "الملحد" والذي يجاهر بإلحاده كمتصابية لا تصدق أن "حيضها" لم يتوقف بعد، يورد لنا صحفياً إسرائيلياً أيضاً في "بالوعته" المسماة مراسلون ومتعاونون وهو الصحفي الإسرائيلي الشهير "نسيم آلوني" المولود لأابوين قتلا في حادث مروري بهولندا كما يقول. أما الصحفي الإسرائيلي "نسيم آلوني" والذي يدعي النيوف أنه يتواصل معه وهو يغطي له التقارير التي تأتي من قلب تل أبيب، فهو للحق صحفي حقيقي وموجود إلى أن المفارقة أنه من مواليد 1926 ومتوفى عام 1998، كما تشير "ويكيبيديا" أو حتى آلاف الصفحات الإسرائيلية التي تتحدث عنه ويمكن ببحث بسيط معرفة ذلك. وتكاد تكون تلك الأسماء الثلاثة (أبراموفيتش، كردي، ألوني) هي أشهر من يتعاون مع "النيوف" في تسريب وتغطية التقارير الاستخباراتية التي يضعها على موقعه "الحقيقة". يكذب الكذبة.. ثم يقوم بتصديقها التحليل الآن هو لماذا يفعل النيوف هذا؟ هل ليعطي تقاريره مصداقية ما أو حتى هذه "الوهرة" الصحفية عندما تقرأ اسماً أجنبياً، لقد كان بإمكانه توقيع تقاريره بأسماء وهمية وكفى، ولكنه أراد أن يضع صوراً لتكون "الوهرة" المذكورة وهو ما يدل على مرض يعتريه حيث أنه يكذب الكذبة ويصدقها بطريقة تمنعه من مجرد التذكر أنها كذبة. النيوف كتب في أحد الأيام بصفحته على فيس بوك رداً على أحد المعلقين على منشور له ما معناه أن "السلطات الإسرائيلية استدعت الصحفية ليا أبراموفيتش من أجل التحقيق معها من قبل جهاز الشين بيت بسبب تقرير نشر لها على الحقيقة وهو ذات طبيعة أمنية". قد يقول قائل إنه يستعمل أسماء وصوراً وهمية من أجل حماية هؤلاء المتعاونين إلا أنه وقع في حفرة حفرها هو نفسه، فقد وضع في السيرة الشخصية لأحد الصحفيين المدعو "يوسف عبد الله" أنه اسم حركي لأسباب أمنية وكيلا يتضرر صاحبه من التعاون مع الحقيقة.. فلماذا لم يفعل ذلك مع البقية؟ هو فعلاً زمن العهر والشرمطة الإعلامية التي طالما تحدث عنها النيوف ليكون فعلاً خير ممثل لها وأعرص حتى من الجراء الذين يسرقون تقاريره "حرفياً" من مواقع المخابرات السورية. |