![]() |
ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها (/showthread.php?tid=51191) |
الرد على: ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها - خالد - 06-03-2014 بدون ما أقرا شو كاتب هالنضوة، يللي مثلك غلط يكتب بهيك منتدى، يللي مثلك لازم يكتب بالأمم المتحدة. ريتك تلحس الأسد شو غليظ.. حاجتك علاك، احكي شي مفيد. RE: الرد على: ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها - الوطن العربي - 06-03-2014 (06-01-2014, 08:18 PM)Rfik_kamel كتب: أعرص الناس هم التكفيريون والطائفيون قتلة السنة العلمانيين.. قتلة السنة المنفتحين.. قتلة السنة المتسامحين .. قتلة السنة الوطنيين..قتلة الأوادمهههههههههههههههه الله يبشرك بالخير ان شاء الله كل العلويين في مستوى ذكائك! الرد على: ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها - Rfik_kamel - 06-04-2014 طيب معلشي نمنمو البدكن ياه يا جرذان لكن يبقى السؤال الذي يجب أن تجيبوا عليه: لماذا تقتلون السنة العلمانيين.. المنفتحين.. تقتلون السنة المتسامحين .. تقتلون السنة الوطنيين..تقتلون الأوادم! قصف أحياء حلب المدنية بجرار الغاز المتفجرة وبمدفع جهنم على سبيل المثال .. أريد جوابا! وإن لم تجيبوا فلدي تعويض وبديلل وهو أجوبة جرذان سفلة ونسخة عنكم من صفحات الخونة أيضا مباراة التذابح بين بعضكم .. هل من تفسير خارج نظرية المؤامرة ! جواب على قد السؤال هه وبدون تجحيش الرد على: ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها - Rfik_kamel - 06-04-2014 ما أروعكم اليوم ... خطفتم أبصار العالم .. خطفتم قلوبنا فرحاً وفخراً بكم ... السوريون اليوم لم ينتخبوا فقط .. السوريون اسقطوا معارضة خائنة وثورة كاذبة ... السوريون انتخبوا ... كرمى لكل شهيد رحل كرمى لمن بقي واحتمل ... كرمى لنا نحن السجناء في الاغتراب جداً ..والمحكومون باللهفة والشوق والقلق جداً جداً ... كرمى لسوريا التي ذاقت ألماً و مراراً.. ومازال يحذوها الأمل ما أروعكم اليوم .. وكل يوم يا أهل البلد لمى ![]() مواليد ١٩٠٩ الأم سورية أم الجميع ![]() صفحة أميركان أون لاين ....الشعب السوري بعشرات الألاف اعتمد أن يصوت أمام الكاميرا وليعطي الأحقية الكبرى للأسد أغلب المنتخبين انتخبت بالدم الإرهاب الصهيو وهابي مدعوم بالصهيو مسيحي إعتبر المنتخبين هدفا مشروعا لكنه فشل تماما الرد على: ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها - Rfik_kamel - 06-04-2014 كيف ثورة الشعب بتطلق الهاونات عالشعب ؟؟!!! ![]() قذائفكم لن تثنينا عن ممارسة حقنا الدستوري الشهيدة البطلة ديالا سعيد أبت إلا أن تشارك في صنع انتصار سورية وارتقت شهيدة إثر استهداف قذائف الغدر للمراكز الانتخابية بضاحية الأسد .. الرحمة للشهيدة والصبر والسلون لأهلها نعزي جريدة المستقبل وأيتامها بهذه : ![]() فاطمة شقير لم تستطع وسائل الإعلام اللبنانية أن تنأى بنفسها عن الانتخابات الرئاسية السورية، سواءً كانت مؤيدة للأسد أو من أشد معارضيه. انغمست شاشاتها وصفحاتها في تغطية الحدث، لكن بموّال مختلف غنته كل واحدة منها، على ليلاها. لم يكن أداء «المستقبل» مفاجئاً في تغطيتها أمس. اختارت القناة أن تستخدم عبارة «الانتخابات المهزلة» في تغطيتها، متعمّدةً ذكرها بين الكلمة والأخرى. توزَّع مراسلو المحطة على النقاط الحدودية (العريضة والمصنع). أما في ما يخصّ مضمون مراسلات المندوبين، فقد بدا واضحاً أنّ التصريحات «معلّبة» و«مسبقة التحضير»، إذ تشابهت بشكل ملحوظ. في كل تصريح أدلى به، كرّر زياد منصورة، مراسل القناة إلى معبر العريضة الشمالي، أمس أنّ معظم «المتواجدين عند مراكز الاقتراع الحدودية هم لبنانيون يحملون جنسيات سورية»، فيما شدد وأعاد التشديد، بنبرة التأكيد، على أنّ «معظمهم أيضاً اقترعوا في السفارة السورية في بيروت ويقترعون مجدداً على الأراضي السورية». كذلك، لم تغِب عبارات مثل: «تنعدم الحركة، أقلّ من عادية، توافد بعض المئات، حركة عادية جداً..» عن لسان المراسلين. فقد كان اليوم الانتخابي «معدوم الحركة» في المطلق، بحسب المحطة. أما عن نشرة «من الميدان» (نشرة أخبار الظهيرة) لقناة «المستقبل»، فقد تضمنت 5 تقارير مطولة، من منظور القناة الخاص، عن الانتخابات السورية. اقتصرت التغطية هنا على استصراح أشخاص وقعوا ضحية فخ السؤال، فبدوا للمشاهد بأنّهم موالون للأسد، وبالتالي تحققت «موضوعية» القناة المفترضة، بينما صبت جميع تصريحاتهم، من دون قصدهم، في خانة الإساءة للأسد ولأنفسهم. مثلاً، قال أحد الأشخاص المندفعين: «جينا ننتخب سيادة الرئيس، ما أصلاً فينا وبلانا رح يطلع». يذكر هنا أنّ المونتاج حذف السؤال الحقيقي الذي طرحه المراسل على الأشخاص كي يأتي الجواب بالصيغة التي تبتغيها القناة. على هذا المنوال، تحدثت تقارير النشرة عن «عدد هزيل جداً للناخبين، وردود المناطق المعارضة، والردود السياسية الدولية المنددة بالانتخابات، والقصف السوري على مناطق حلب»، بالإضافة إلى مؤتمر نهاد المشنوق الذي شدّد على نزع صفة النازح عن السوريين الذين يعبرون الحدود»، مستخدمة عبارات كـ«يقتل القتيل ويمشي في جنازته»، و«جاء ينتخب على أرواح وأجساد الناس». في المقابل، تميز أداء «المؤسسة اللبنانية للإرسال ومراسليها» من سوريا في نقل «جميع ألوان» الانتخابات. على صعيد تنوع مناطق التغطية، كان النقل كافياً ومنصفاً للواقع من دمشق، إلى معبر العريضة، ومنطقة المصنع – جديدة يابوس. أيضاً، برز جهد المراسل ادمون ساسين من دمشق، وحفاظه على خط موضوعي في نقل الأحداث، بالإضافة إلى طلاقة محببة في استعمال اللغة العربية الفصحى، الأمر الذي يغيب عن الـLBCI أحياناً. قدمت الأخيرة تغطية منصفة وعادلة، بحق جمهورها المتلقي، أو بحق سوريا شعباً معارضاً وموالياً. نقلت في تقاريرها وجهات النظر المختلفة، تلك المقاطعة من مناطق المعارضة، والأخرى المؤيدة من المناطق التي تدعم الأسد. بدورها، قدمت قناة «الجديد» للمشاهدين تغطية إخبارية بامتياز. حرصت مراسلة المحطة إلى سوريا نانسي السبع (الصورة)، من خلال طلاتها المتكررة على شرح بعض التفاصيل التي قد تغيب عن ذهن المشاهد، أكان لجهة «قرار نزع صفة النازح» عن اللاجئين وتفاصيله، أو معلومات أساسية عن مرشحي الرئاسة السورية، أو حتى كيفية الاقتراع وغيرها. حرصت القناة والمراسلة على بثّ «نقل توضيحي» يعطي للناس معلومات وتفاصيل تتعلق بالحدث وتنقصهم. أرادت بهذا عدم الوقوع في فخ الانحياز الفاضح، أو حتى خداع الجمهور. أثناء حديثها للمقترعين الوافدين من لبنان على سبيل المثال، ذكرت نانسي السبع حرفياً أنّ «هذه العينة البسيطة قد لا تمثل، وقد تمثل جميع من دخلوا»، محافظة بذلك على مسافة واحدة مما يحدث هناك. الرد على: ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها - Rfik_kamel - 06-08-2014 ############# الرد على: ملامح التغيير في المشهد السوري… الانتخابات وظروفها.. وما بعدها - Rfik_kamel - 06-15-2014 لماذا يدعم السوريون حكومتهم ؟ بول لارودي - "ديسيدنت فويس"، 10 حزيران/يونيو 2014 Why Do Syrians Overwhelmingly Support Their Government? من المفارقة أن أحد العوامل التي ساهمت في إنجاح الانتخابات الرئاسية السورية تمثلَ في الملايين السوريين الست المهجرين الذين اختاروا اللجوء داخل سوريا بدلاً من الهرب إلى البلدان المجاورة. هؤلاء أشخاص هربوا من المناطق التي يسيطر عليها "المتمردون" إلى المناطق التي تسيطر عليها الحكومة، مما أفرغ المناطق الأولى من السكان وأغرقها في المناطق الثانية. وكانت النتيجة أن الغالبية العظمى من السوريين تمكنت من المشاركة في الانتخابات. هذه هي الصورة المفاجئة التي أظهرتها إحصائيات الأصوات في الانتخابات السورية. إذ يبين الإقبال الشديد على الانتخابات أن معظم الذين لم يصوتوا هم أشخاص مقيمون خارج البلاد، إما بصفته مواطنين مغتربين أو لاجئين، مما يترك جزأ صغيراً جداً من السكان المدننين السابقين بين مقاتلي المعارضة. وفي الحقيقة، بنسبة أكثر من اثنين إلى واحد، يفضل السوريون المهجرون البقاء في بلادهم – في المناطق الحكومية – بدلاً من الهرب إلى الخارج. على الرغم من الازدحام الشديد والبدائي أحياناً، يبدو أن المنظمات السورية غير الحكومية والوكالات الحكومية تواجه تحدي تأمين الملجأ والغذاء والعناية الصحية والتعليم وحتى الأمن لهؤلاء الملايين. كما تفتح المناطق المحررة مؤخراً في منطقة القلمون/حمص إمكانية عودة بعض هؤلاء إلى بيوتهم، أو ما تبقى منها. لا يتناسب هذا مع الصورة التي تروج لها الصحافة الغربية للجزار المجرم الذي يُرهب شعبَه ويقتل أعداداً كبيرة منهم بشكل عشوائي. فمن بين القتلى الذين تجاوز عددهم 100,000 حتى الآن، فإن عدد الضحايا في صفوف الجيش الحكومي، والمدنيين، والمقاتلين ضد الأسد متساو (1:1:1). فكيف يشير ذلك إلى القتل العشوائي؟ وهناك أيضاً موضوع اللجوء إلى التجويع كأداة حربية و "البراميل المتفجرة". سرعان ما أدرك المحللون العسكريون أن معظم السوريين يفضلون الهرب على البقاء تحت سيطرة المجرمين الإسلامويين. ولذلك، عبر السماح للمتطرفين بتهجير معظم السكان من المنطقة، يمكنهم بعد ذلك محاصرتها. ومن ثم يغادر المدنيون الباقون، إلا غذا تم احتجازهم ضد رغبتهم من قبل المسلحين. وعندها يجد الجيش نفسه في موقع التفاوض أو تدمير المسلحين بواسطة أسلحة تعرض أقل عدد من القوات الحكومية للخطر ("البراميل المتفجرة"). هذا ما أكسب النظام السمعة المزيفة بصفته مجرماً وقاتلاً في المبالغات الغربية. فإن لم يكن الجيش يأبه لحياة المدنيين، لماذا لا يفتت المسلحين المعارضين للأسد إلى قطع صغيرة دون التفكير بالمدنيين؟ ولماذا يمنع المسلحون المدنيين من المغادرة، إلا لكي يستخدموهم بمثابة "دروع بشرية"؟ حقيقة أن الجيش لا يهاجم المناطق إلا بعد إخلائها من المدنيين تدحض كافة هذه المزاعم. الحقيقة هي أنه ماكان بمقدور الحكومة الاستمرار لثلاث سنوات من الحرب دون دعم الشعب. فهي بحاجة إلى شعب مؤيد لها للحفاظ على النظام والدفاع عن الوطن. ولهذا السبب، وعلى النقيض من المعارضة، عملت الحكومة بجد لكسب عقول وقلوب شعبها وتأمين حاجاته ومتطلباته. خلال السنة الماضية، قامت بإصدار عفو عام عن مقاتلي المعارضة السوريين المنهكين (ولكن ليس لحلفائهم الأجانب) كوسيلة لإراحتهم من القتال. إن العفو العام الذي أصدره الأسد مؤخراً هو جزء من هذه الاستراتيجية، كما أنه تأكيد على الثقة بنجاحه. ما يتبقى هو عبارة عن مئات العصابات من المتطرفين الإسلامويين، بما في ذلك آلاف الجهاديين والمرتزقة الممولين من قبل الولايات المتحدة والسعودية. تحتل العديد من هذه العصابات وادي الفرات السوري الذي تم تدميره الآن بسبب الجفاف وقطع تركيا للمياه. ولذلك فإن هذه العصابات تعيش على المساعدات الأجنبية وتفكيك وبيع البنى الصناعية التحتية في المناطق التي يسيطرون عليها. لكنهم لا يتلقون أي مساعدات تذكر الآن من الشعب السوري. فقط الأسلحة والموارد المقدمة من الجهات الأجنبية هي التي تجعل منهم الآن قوة معقولة، بالإضافة إلى الأسلحة المضادة للطائرات التي يتلقونها من تركيا والأردن على طول الحدود. لا يمكن لأحد أن ينكرَ أن الحكومة السورية هي أوتوقراطية أبوية لا تتقبلُ أية تحديات جدية. ومع ذلك، يبدو أن هذا ما تريده غالبية السوريين لحمايتهم من عمليات القتل الجارية على يد القوى الأجنبية التي تسعى لتدميرهم. سوريا ليست ديمقراطية بعد، على الرغم من الخطوات الخجولة التي تم إقرارها في دستور 2012 وإجراء الانتخابات الرئاسية التنافسية إلى درجة ما. ومع ذلك، فإن الحماس الذي ميز الانتخابات – وخاصة إذا قارناها بالانتخابات المصرية الفاترة – هو دليل إيجابي على أن حكومة الأسد تعكس إرادة الشعب السوري. http://dissidentvoice.org/2014/06/why-do-syrians-overwhelmingly-support-their-government/ الترجمة: د. مالك سلمان - الجمل |