![]() |
الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح (/showthread.php?tid=51354) |
الرد على: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - خالد - 07-19-2014 حضر عدلي يا شباب، وسعوله.. عدلي حلم حياته هو طرد جميع المسلمين من الدنيا، حتى تبقى له ولأمثاله.. يعني مشروعه المعلن هو تكرار مأساة الأندلس في كل بلد فيه مسلمين. هو نفس مشروع فودكا بالمناسبة. الرد على: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - JOHN DECA - 07-19-2014 بالفعل حلم حياتي هي طرد العرب المسلمين الغزاة المحتلين الذين احتلوا اوطاننا بحد السيف والاكراه ونهبوها ومسحوا هويتها ولغتها ودينها وارجاعهم للجزيرة العربية التي خرجوا منها مكبلين من رقابهم .. الذي كسبها هم اليهود الذين استردوا ارضهم من حباب عبون المسلمين الغزاة و الاسبان الذين طردوا الغزاة المسلمين الذين حاولوا احتلال بلادهم طمعا بها وبنسائها والقوا بهم في البحر وجعلوا منهم عبره لمن لا يعتبر . الذل والهوان لامه محمد الغزاه المحتلين . الرد على: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - رحمة العاملي - 07-19-2014 غزة والسيسي... وظلم ذوي القربى ابراهيم الأمين \الاخبار هل يعقل أن يخرج من بين المقاومين من يقول إن أيام حسني مبارك كانت أفضل بكثير على أهل قطاع غزة، وعلى المقاومين في داخله؟ نعم، مع الأسف، هذه حقيقة قائمة اليوم. فما قام به الحكم المصري، سواء في عهد «حكم المرشد» أو في عهد «حكم الجنرال»، لم يكن إلا وبالاً على أهل غزة وعلى المقاومين فيها. لم تنقح قوائم الممنوع دخولهم إلى مصر عبر رفح، ومن توسطت له جماعة «الإخوان المسلمين» كان يأخذ إذناً خاصاً ليمر بصورة مؤقتة. ولم يُفتَح المعبر أمام الناس والبضائع والحركة بصورة طبيعة ومنطقية. وفي أيام «المرشد» سعى قريبون منه، إلى علاقة استعراضية، من خلال فسح المجال أمام الوفود الإعلامية والسياسية. لكن ما يحتاجه القطاع لإعادة الإعمار وبناء المؤسسات على أنواعها، بقي خاضعاً لشروط أميركا وإسرائيل. أما ناقلو العتاد إلى المقاومين، فاضطروا إلى أن يضاعفوا جهودهم، لكي يتجنبوا الأمن الذي يطاردهم على طول الحدود، واضطروا إلى أن ينفقوا أكثر على الفاسدين الذين يهتمون بالمال وليس بما يجري تهريبه إلى القطاع. وفجأة، انخرط الجيش المصري في عملية تدمير ممنهجة للأنفاق، الشريان الحقيقي لأهل القطاع ومقاومتها. البعض تذرع يومها، بأن الجيش غاضب من «حماس» لأنها تجاوزته نحو رئاسة الإخوان. والبعض قال إنها عملية «تقديم أوراق اعتماد مبكرة من جانب الجيش» إلى الاميركيين قبل إطاحة محمد مرسي. والبعض تذرع بأن غزة باتت مصدر مشاكل لمصر وأهلها. وتطورت هذه النظرية بعد إسقاط مرسي، حتى صارت حماس عدواً للحكم وللجيش ولقسم كبير من الشعب في مصر. لكن ما هو ذنب أهل القطاع؟ اليوم، في مواجهة الوحشية الإسرائيلية، لم تبادر «حكومة الجنرال» إلى شيء يوحي بأن لهذا الضابط أي علاقة بإرث جمال عبد الناصر. يبدو أنه يقتفي إرث أنور السادات في أحسن الأحوال. ما يمكن قوله الآن أن مجموعة السيسي، التي تخاصم حماس على أساس أن الأخيرة صارت ذراعاً عسكرية للإخوان في قلب مصر، هي مجموعة ليس فيها من له صلة بإرث عبد الناصر. بل هي من بقايا الحقبة الساداتية ـــ المباركية، التي تستمد سلطتها من بناء علاقة استراتيجية وتفاعلية مع الولايات المتحدة. وهي مجموعة ترى أن إرضاء الولايات المتحدة، له باب واحد: عدم استعداء إسرائيل. وإذا كان المطلوب أميركياً وإسرائيلياً معاقبة المقاومة في غزة، يمكننا القول هنا صراحة: إن مجموعة السيسي، التي ربطت بين أهل غزة وبين حماس، لم تنتبه إلى أنها صارت في الخندق نفسه مع الإسرائيليين الذين لا يميزون بين حماس وبين أهل القطاع... هل هذه مصر التي ثارت على حكم مبارك، ثم عادت وانفضت عن حكم الإخوان؟ وأكثر من ذلك، في لبنان وفلسطين ومناطق كثيرة من العالم العربي، سادت مناخات مرحبة بإسقاط مرسي، والتفاؤل الذي رافق وصول السيسي، لم يكن مصدره أبداً، موقفه حصراً من الإسلاميين، بل كان رهن تغييرات عميقة تقود إلى مصالحة مصر مع هويتها العربية ككل، وتعيدها إلى المسرح لاعباً محورياً إيجابياً يعيد للعرب مكانتهم. لكن ما الذي حصل؟ - هل يعرف الجمهور، أن عبد الفتاح السيسي، رفض إجراء مقابلات صحفية مع بعض وسائل الإعلام العربية فقط لأنها قريبة من حزب الله؟ - هل يعرف الجمهور، أن السيسي نفسه، رفض أي حوار مع أي إسلامي، لأنه قرر أن كل إسلامي هو حكماً عضو في جماعة الإخوان؟ - هل يعرف الجمهور، أن في الدائرة الضيقة الأمنية والسياسية المحيطة بالسيسي، من فكّر، وربما لا يزال، في دعم قيام انتفاضة شعبية داخل قطاع غزة، تكون حكومته جاهزة لدعمها من أجل إطاحة حكومة «حماس» وإخضاع قوى المقاومة، بما فيها الجهاد الإسلامي، لسلطة يكون عنوانها ورائدها محركها «القائد المفدّى» محمد الدحلان؟ - هل يعرف الجمهور، أن المخابرات المصرية الناشطة في سيناء ورفح وقرب القطاع، تخضع لفحص دوري، من أجل منع وجود أي ضابط أو ضابط صف أو جندي يمكن أن يغض الطرف عن ناقل رصاصة أو كيس إسمنت إلى داخل القطاع؟ هذه هو موقف «الجنرال ورجاله» من المقاومة ومن أهل فلسطين. هم يريدون سلطة رام الله، لكنهم يريدون محمد الدحلان. يعتقدون أنهم بذلك يتخلصون من حماس، ويقدمون هدية ولو متأخرة إلى حلفائهم في السعودية والإمارات العربية المتحدة. وهم أيضاً، لا يريدون أي تغير، ومن أي نوع، في العلاقات مع إسرائيل. لا يريدون تعزيز مناخ البرودة الذي ساد بصورة أقوى بعد إطاحة مبارك. ولا يريدون تعويد العدو مناخاً آخر ومنطقاً آخر. ولا يريدون إغضاب الأميركيين والأوروبيين من باب إسرائيل. وهم حتى اللحظة، لا يظهرون أنهم مستعدون لأي استدارة تحصّن موقع العروبة في مصر. لا حاجة لقراءة ما كتبه الإسرائيليون أو صرح به دبلوماسيون غربيون، أو ما سربه رجل الشؤم طوني بلير، من أن القيادة المصرية لا ترفض تدمير حماس نهائياً. ويبدو أنه لا حاجة للتثبت من أن مبادرة وقف إطلاق النار، قد تمت مع الإسرائيليين أولاً، ثم جرى إطلاع محمود عباس عليها. ولا حاجة للتيقن، من أن أي ضغط تمارسه القيادة المصرية على المقاومة في غزة، إنما يعني أمراً واحداً: دعوة العدو لإطالة أمد الحرب، وسقوط المزيد من الشهداء والجرحى بين أطفال ونساء وشباب فلسطين... هل هذا ما يريده السيسي؟ وظلم ذوي القربى... RE: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - الإبستمولوجي - 07-19-2014 جيش إلهام شاهين يمنع قافلة مساعدات غزة بحجة عدم إمكانية تأمينها ! http://alhayat.com/Articles/3681628/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D9%82%D9%81-%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%84%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%BA%D8%B2%D8%A9 منع الجيش المصري، اليوم (السبت)، قافلة تضم ناشطين، وتحمل مساعدات طبية، من الوصول إلى معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، الذي يتعرض منذ 12 يوماً لهجوم إسرائيلي دام، بحسب صحافي من "فرانس برس". وقال ضابط في نقطة تفتيش بالوظة، وهي واحدة من نقاط تفتيش عسكرية عدة على الطريق المؤدية إلى رفح، إن "الوضع الأمني لا يسمح بمرور القافلة المكونة من 11 باصاً، وتضم 500 ناشط". ووقعت بعض المشادات بين الناشطين والضباط، إلا أنه لم تتم أي اعتقالات. وتغلق مصر، التي تتعرّض قواتها الأمنية في شمال سيناء لهجمات مسلحين إسلاميين، معبر رفح، ولكنها سمحت أخيراً بعبور مصابين فلسطينيين. وقُتل أكثر من 330 فلسطينياً، وأُصيب أكثر من ألفين، منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، في الثامن من شهر تموز (يوليو) الجاري, RE: الرد على: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - ابن فلسطين - 07-19-2014 (07-18-2014, 12:53 AM)Guru كتب: بصراحة لايعجبني في مسألة غزة تلك سوى اهل غزة نفسهم واصرارهم على الكفاح والتحمل...ولكني اعيب عليهم عدم خلعهم لحماس المستبدة التي ستتسبب في تدمير القطاع كاملاً ولن ينفعهم أحد وقتها...ومصر تحديدا التي يسبها الجميع لن تنفعهم. وضع حماس في غزة يختلف عن وضع الإخوان في مصر، لأن حماس عندها شرعية السلاح والقتال ضد الإحتلال، لن تزول شرعية حماس والجهاد وغيرها إلا بزوال الإحتلال. خلع حماس في الظروف الحالية ضرب من ضروب الخيال. RE: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - ابن فلسطين - 07-19-2014 الزميل رحمة العاملي، شكرا لك ولموقفك، فمع إختلافكم مع حماس لم تشمتوا بشعب غزة، وأنا أعلم أن تدخلكم في سوريا أمر دُفعتم إليه دفعا وأُجبرتم عليه للحفاظ على وجودكم. RE: الرد على: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - خالد - 07-19-2014 (07-19-2014, 10:45 PM)ابن فلسطين كتب:(07-18-2014, 12:53 AM)Guru كتب: بصراحة لايعجبني في مسألة غزة تلك سوى اهل غزة نفسهم واصرارهم على الكفاح والتحمل...ولكني اعيب عليهم عدم خلعهم لحماس المستبدة التي ستتسبب في تدمير القطاع كاملاً ولن ينفعهم أحد وقتها...ومصر تحديدا التي يسبها الجميع لن تنفعهم. like RE: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - خالد - 07-19-2014 (07-19-2014, 11:05 AM)رحمة العاملي كتب: غزة والسيسي... وظلم ذوي القربى like RE: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - عاشق الكلمه - 07-20-2014 بإختصار وبصريح العبارة وعلى بلاطة ومن الأخر ... مصر لن تحارب إسرائيل لأجل حماس وغزة على الأقل فى الفترة الراهنة , مصر لن تحارب إسرائيل الا لأجل مصر , ولن تتخذ مصر من المواقف مايضعها فى حالة مواجهة وعداء مباشر مع إسرائيل وسنعمل للحفاظ على السلام البارد , أقصى ما يمكن تقديمه لأهل غزة هو الدعم اللوجستى من مساعدات غذائية ونقل وعلاج الجرحى وخلافه . القضية الفلسطينية عبء تحملته مصر لعشرات السنين ولم تعد قادرة على تحمله أكثر من ذلك , ويتباهى الفلسطينون الأن بنجاحهم فى تطوير قدراتهم العسكرية والتسليحية , كما أنهم قادرون على كسب تعاطف بعض الدول العربية الغنية ويحصلون على الدعم المادى , إذا فليتحملوا عبء قضيتهم وليخرجوا مصر من تلك المعادلة والتى أصبحت فيها عنصر خامل لايفيد ولا يضر . أنا كمصرى أطالب حكومتى والرئيس بعدم الإهتمام بمايحدث خارج مصر الا بالقدر الذى يحقق مصلحة وفائدة لمصر وأن تدخر كل مجهوداتها ومصروفاتها للداخل المصرى , واللى بيحتاجه البيت يحرم ع المسجد , وفقراء مصر ومشرديها أولى بجهد حكومتهم ووقتها . RE: الفرق بين إسرائيل وحماس بكل وضوح - خالد - 07-20-2014 (07-20-2014, 08:51 AM)عاشق الكلمه كتب: بإختصار وبصريح العبارة وعلى بلاطة ومن الأخر ... اللهم قو إيمانك يا شيخ، بالمرة خذ معك الفول المسوس والمعلبات التالفة يللي بعثها جيش بلدك، ووزعها على فقراء مصر ومشرديها. وتذكر أنك لست تتحدث عن المسجد، بل عن الجار... كومة حجار ولا هالجار فعلا. بس قبل لا تروح، لا تنسى أن من ضيع غزة وسلمها وأفسد حكومة عموم فلسطين هو جيشك الهمام. |