حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عام على مذبحة رابعة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: عام على مذبحة رابعة (/showthread.php?tid=51426) |
RE: الرد على: عام على مذبحة رابعة - العلماني - 08-18-2014 (08-16-2014, 12:06 AM)خالد كتب: طبعا، الإخوان يسرقون الثورات، بس العالمانيين يا حرام لا يسرقون شيئا.. لازم نعيد الحكي خمسين مرّة .. الذي انقلب على "مرسي وعصابة الإخوان" هو "شعب مصر بقضّه وقضيضه في 30 يونيو. ممنوع أن تنسى 30 يونيو، فهي الأساس لحكم الرئيس المنتخب "عبدالفتاح السيسي". الرد على: عام على مذبحة رابعة - خالد - 08-18-2014 مليحة هاي قضه وقضيضه، عن جد مليحة.. يعني شي 33 مليون واحد على أساس. بتصدق يا علماني أنهم كانوا 33 مليون؟ وتبعون رابعة ما يدوب يطلعوا بكب ديانا، والشوفير من جماعة السيسي. هيك الحسبة طلعت. 30 يونيو كانت مظاهرات، وكان مقابلها مظاهرات ما بدك تشوفهم، لأنك تدمن نفي الآخر حتى لو ضرب الأمر مصداقيتك. عامة رح أنطر ليخلص الوقت تبع 72 ساعة يللي قلتلك عنهم، لعل وعسى وأنا متأكد انه فش فايدة. الرد على: عام على مذبحة رابعة - العلماني - 08-18-2014 والله هذا ما تقوله وسائل الإعلام. على كل حال، هناك رأي راجح في الإعلام بأن الذين خرجوا في 30 يونيو أكثر بكثير من الذين خرجوا في 25 يناير على نظام مبارك. بالإضافة إلى ذلك فإن ردّة فعل "مصر الحضارية" من إعلاميين ومفكرين وفنانين ومبدعين كانت إلى جانب ثورة 30 يونيو، وما زلنا نذكر كيف كان يرقص كبار المصريين بالعلم المصري على القنوات الفضائية، في حين عمد "الإخونجية" إلى "الإرهاب وتحريك تجار الدم في سيناء ضد الجيش المصري بمساعدة من "إخونجية غزة" (حماس)، ثم كانت هجمتهم الأخيرة بعد فض اعتصام رابعة حيث حرقوا الكنائس وحاولوا الإخلال بالوحدة الوطنية المصرية. هذا ما رأيناه، ولعلك رأيت شيئاً آخر في "قناة الشيخة موزة" .. الرد على: عام على مذبحة رابعة - الوطن العربي - 08-18-2014 شعب ذليل يلجأ للإنكار بحثاً عن العزه. الرد على: عام على مذبحة رابعة - الوطن العربي - 08-18-2014 من عاش في العراق وحلب لايمكن أن يحتمل ضيق النفوس ودناءة الطباع (ولمن لايعلم فالرجل شيعي لاعلاقه له بالاخوان) إنى نزلت بكذابين ضيفهم عن القرى وعن الترحال محدود جود الرجال من الايد وجودهم من اللسان فلا كانوا ولا الجود ما يقبض الموت نفسا من نفوسهم إلا وكان فى يده من نتنها عود أكلما أغتال عبد السوء سيده أو خانه فله فى مصر تمهيد العبد ليس لحر صالح بأخ لو أنه فى ثياب الحر مولود لا تشتر العبد إلا والعصا معه إن العبيد لأنجاس مناكيد جوعان يأكل من زادى ويمسكنى لكى يقال عظيم القدر مقصود الرد على: عام على مذبحة رابعة - خالد - 08-18-2014 علماني، عن جد، عمرك اعترفت بخطأك؟ عن جد، أكاديميا يعني، بصفتك رجل أكاديمي، كلامك في الرد علي من يوم الأحد وانت جاي، مليان مغالطات. عن جد راجعه، إن المعارف في أهل النهى ذمم. أنا رح أتوقف شوي عن الرد، احتراما لشخصك ودرجتك العلمية مع بعض. الأربعاء ليلا أو الخميس صباحا رح أرد عليك إن بقيت على رأيك.. كلي أمل أن تراجع نفسك. RE: الرد على: عام على مذبحة رابعة - العلماني - 08-18-2014 (08-18-2014, 03:34 PM)خالد كتب: علماني، عن جد، اطرح رأيك يا رجل ودعك من الشخصنات .. فأنا هنا اسم مستعار ومجرد راي لا علاقة له بشخصي أو مستواي الأكاديمي. الرد على: عام على مذبحة رابعة - خالد - 08-18-2014 أنا عم بحكي عن المعرف يللي اسمه العلماني، مش عن الشخص الحقيقي. ولا أشخصن، أنا أتحدث عن المغالطات الفظيعة في الرأي الذي طرحته، والذي من الممكن دحضه بسهولة، حتى لو تضمن شيئا صحيحا، المغالطة نفسها تنقضه بخيره وشره. من أجل ذلك من الأفضل أن تراجع كلام المعرف العلماني نفسه قبل أن أرد أنا عليه... وأعدك بذلك في موعد أقصاه صبيحة الخميس. الرد على: عام على مذبحة رابعة - thunder75 - 08-18-2014 رغم عدم محبتي للإخوان وللأحزاب الأيدولوجية الدينية عموما ورغم أنني أحمل الإخوان مسؤولية هذا المآل المحزن لثورة 25 يناير بسبب تحالفهم مع العسكر وخيانتهم لكل رفاق الثورة وشبابها ، لكني الآن وبعد أن اتضحت الرؤيا والنوايا أستطيع أن أقول جازما بأن ما حصل في مصر بتاريخ 3-7-2013م هو انقلاب عسكري وثورة مضادة وليس ثورة على غرار 25 يناير للأسباب التالية : 1- أن ثورة 25 يناير 2011م كانت حالة اجماع شعبي ، ضد نظام ديكتاتوري لم يكن أصلا يملك شرعية لأنه وصل إلى السلطة بتزوير استمر لعشرات السنين حيث عجز نظام مبارك عن جمع مؤيدين ومتظاهرين تضاهي ولو 1% من حشود ثورة 25 يناير ، أما ما حدث في 3 يوليو 2013م فكان انقسام شعبي ومجتمعي حاد ضد رئيس يملك شرعية حقيقية وليس حالة اجماع بدليل أن حشود مظاهرات مؤيدي الشرعية لاحقا لم تكن تقل من حيث العدد عن حشود 30-6-2014م 2- خرج الناس في 25 يناير مطالبين بإسقاط النظام ، أما ما حصل في 30 يونيو فلم يكن مطالبة بإسقاط النظام ، بل كان مظاهرات لخصوم رئيس تطالب بانتخابات رئاسية مبكرة وليس بإسقاط النظام وليس بتسليم السلطة للجيش وليس لعودة حكم العسكر الذين يسيطرون على معظم مقدرات مصر والسلطة فيها منذ 1952 ، وما فعله قادة الجيش المصري هو أنهم لم يحتكموا للشعب بل قاموا بتلفيق التهم لقيادات أكبر تيار سياسي بمصر وزجهم بالسجون بدون وجه حق وبشكل كيدي يهدف لإقصائهم من الحياة السياسية بالقوة ، وتحول الجيش لحزب سياسي له أهواؤه السياسية وانحياز لقوى بعينها عوضا عن أن يكون فوق الصراعات السياسية وجيشا للدولة ولكل الشعب. 3- كانت نتائج ثورة 25 يناير هي انطلاق الحريات السياسية وحرية تشكيل الاحزاب وحريات التعبير أما نتائج انقلاب 3 يوليو فكانت معاكسة تماما بدءا من عودة الدولة الأمنية بأسوأ مما كانت عليها وامتلاء السجون وانتشار التعذيب حتى الموت وسجن الناس بالشبهة لمجرد التظاهر والانتقام من شباب الثورة والتنكيل بهم في قوانين ومحاكمات قاراقوشية مضحكة ، فمن اعدام 500 انسان بأول جلسة وسجن فتيات في الابتدائية لعدة سنين لمجرد أنهن حملن بلالين أو مساطر عليها شعارات رابعة فامتلأت السجون والأسوأ من كل ذلك عودة التزوير الصريح والعلني لإرادة الشعب وللاستفتاءات والانتخابات الذي تدل عليه نسب تمرير الدستور ونجاح الاستفتاء الخيالية التي لا تظهر سوى بالأنظمة الشمولية ، ناهيك عن المجازر والقمع والاستخفاف بدماء الناس وقتل المتظاهرين السلميين بدم بارد ، وأصبح الاعلام المصري لونا واحد لأن الدولة لا تطيق وجود معارضة وتعددية بالآراء. النظام الذي بنى شرعيته على مظاهرة أصبح يجرم التظاهر السلمي ويمنعه وأصبح هناك شباب يقضي قسما كبيرا من عمره بالسجون أو يموت بالرصاص لمجرد خروجه في مظاهرة ، بلا شك يتحمل السيسي والنظام ككل وزر ما جرى في وغيرها من المجازر لأن النوايا أصلا لم تكن تضمر بناء مسار ديموقراطي ، كما تبين للبرادعي الذي حاول أن يحل أزمة رابعة مع التيار الاسلامي سلميا ولكن تبين له أن كبار ضباط الجيش الذين وضعوا يدهم على السلطة لا ينوون أبدا أن يخرجوا منها تماما كما فعل أسلافهم في 1952 ، لذلك خرج من هذه اللعبة ورفض أن يتحمل مسؤولية هذه الدماء |