حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
"حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب (/showthread.php?tid=51464) |
الرد على: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - العلماني - 09-05-2014 خلّصتو "حدادي"؟ مبسوطين يعني كثير من اللي صار بغزّه؟ ومكيّفين على "مقاومه" كل ما دقّ الكوز بالجرّه بتسببّ بقتل الآلاف وجرح عشرات الآلاف وتهجير مئات الآلاف؟ بالمناسبة، "حماس" أخطر على القضية الفلسطينية من "إسرائيل". فاسرائيل اغتصبت الأرض أما "حماس" فتغتصب يومياً "الوحدة الوطنية" و"الهوية القومية" و"ووجهنا الحضاري كشعب يناضل من أجل حريته وكرامته". أعطوني إنجازاً واحداً لحماس على الصعيد الاقتصادي أو الاجتماعي أو السياسي أو الثقافي أفاد شعب فلسطين ونستطيع أن نرفع رأسنا به؟ الجواب ببساطة: لا شيء، بل الأنكى من هذا أنه لا أمن ولا أمان ولا حياة حتى "للمعثّر" الفلسطيني الذي يسكن "غزّة" تحت أمرة هذه "العصابة" التي تحكمها. هلكتونا وانتو تبيعو مقاومة وتتاجروا بالناس بشعارات كذابه، لا وكمان "كمل الجيش بحجّ قطيش"، وإجانا "علي نورالله" يصيد بالميّ العكره كمان ... RE: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - فلسطيني كنعاني - 09-05-2014 المقاومة قتلت أهل غزة علشان شعارات كذابة ؟؟ هذا اللي طلع معك ؟؟ اقتباس:أعطوني إنجازاً واحداً لحماس على الصعيد الاقتصادي أو الاجتماعي أو السياسي أو الثقافي إنت يا حبيبي شعب تحت الاحتلال ..... لما تتحرر بصير تقدر تشتغل في الاقتصاد و يتطور حياتك في كل المجالات . سياسيا ، المقاومة هي ورقة الضغط الوحيد لهذا الشعب ، من غير حماس كان إسرائيل بلعت غزة في 5 دقائق. إطرح بديلا عمليا موجودا على الارض ، فأنا لا أرى منك غير تنظير . استغرب من الذي يهاجم خيار المقاومة و الذي لا تمثله على الارض حاليا غير حماس ، و لا يطرح بديلا عمليا اخر !!! RE: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - observer - 09-05-2014 انجازات حماس: ثلث شعب غزة بلا مأوى، ٢٢٠٠ قتيل، ١١٠٠٠ جريح، ٥٥ عائلة غزاوية محيت بالكامل من السجل المدني الفلسطيني، امراض عضوية و نفسية اخرى من جراء الحرب، تدمير ما بقي من اقتصاد، و المعابر ما زالت مغلقة و الحصار ما زال مفروض و متروكة لحسن نية المفاوض الاسرائيلي، نفس الوضع الذي لم تقبل به حماس بعد اسبوع من الحرب، و قبلت به الان بعد ٥٠ يوم منه و بعد كل هذه الخسائر.. RE: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - العلماني - 09-05-2014 (09-05-2014, 08:30 PM)فلسطيني كنعاني كتب: المقاومة قتلت أهل غزة علشان شعارات كذابة ؟؟ هذا اللي طلع معك ؟؟ هذا الشعب الذي تحت الإحتلال، صنع قبل "حماس" "هويته الوطنية" و"أسطورة نضال وطني عادل وحر"، وعندما يتظاهرون في بوليفيا وتقوم قيامة الأرجنتين والبرازيل على إسرائيل، فمردّ هذا للشعب البطل الذي صنع "مقاومة وطنية" يحاول "الإسلامويون" التهامها اليوم. هذا الشعب الذي تحت الاحتلال صار في الثمانينات من القرن الماضي، رغم التهجير والتشريد و"التعثير" أكثر الشعوب العربية ثقافة وتعليماً، بعدد أساتذته ومفكّريه ومنظرّيه. هذا الشعب الذي تحت الاحتلال أخرج لنا "غسّان كنفاني" و"كمال ناصر" و"محمود درويش" و"إميل حبيبي" و"توفيق زيّاد" و"سميح القاسم" وغيرهم، فهل تستطيع "حماستان" اليوم أن تخرج لنا مثل "معين بسيسو" ابن غزه وشاعر بياراتها؟ هذا الشعب الذي تحت الاحتلال نظّم نفسه حتى في الشتات على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والسياسي تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية، وصار حلمه حلم كثيرين من أحرار العالم بالعدالة والحرية. هذا الشعب الذي تحت الاحتلال جعلني منذ أكثر من ربع اقرن أرفع رأسي وأنا أفخر بأنني "فلسطيني" ويفهم العالم عني بأنني لست إرهابياً كما كانوا ينعتونا، ولكن طلّاب حق نحلم ونسير ونقاوم باتجاه المستقبل، باتجاه الانسان، باتجاه دولة مساواتية علمانية ديمقراطية محترمة. فمن أين أتانا "سرطان حماس"؟ وماذا فعل في جميع هذا؟ علّمنا أولادنا أن يموتوا "فداء للوطن" فجاءت "حماس" كي تعلّمهم أن يموتوا "للحور العين". علّمنا أولادنا أن يدافعوا عن يدافعوا عن تراب بلادهم فجاءت حماس كي تعلمهم أن يدافعوا عن "إلههم" الذي ذهب بعقولهم وسلّمهم. علّمنا أولادنا أن يموتوا من أجل مستقبل شعبهم فجاءت "حماس" كي تعلمهم أن يموتوا من أجل "عيون ابن تيمية وفقه ابن القيم". علّمنا أولادنا أن "الشعب الفلسطيني واحد" فجاءت "حماس" كي ترفع شعار "فلسطين الطائفية" وتمارس فينا "دعارة" الإخوان المسلمين. علّمنا أولادنا أن لا فرق بين "خليل الوزير" و"جورج حبش" فجاءت "حماس" كي تعلّمهم ألا يروا في "جورج حبش" إلا "عابد صليب" سوف يكسرونه عمّا قريب. تعلمنا وعلمنا أولادنا أن يخاطبوا العالم بطريقة حضارية، فجاءت "حماس" كي ترسخ فيهم طريق "داعش" وظلام "داعش" و"ووسخ داعش"، فهل "داعش" إلا "نكوصاً حضارياً" آخر بدايته في "حماس" وأمثال "حماس"؟ كانت "الناصرة" - وهذا مثال حيّ اليوم - أيام منظمة التحرير و"العصر الوطني" جبهة واحدة يتقدمها "توفيق زيّاد"، ولا تجد حجراً من حجارتها إلا وينضح وطنية وأملاً، فأصبحت الناصرة اليوم تقاضي شاعراً ويهتف مسلموها لمسيحييها بأنهم سوف يهدمون عما قريب "كنيسة البشارة". فمن أتى بهذا الوسخ إلينا "إلا حماس وأمثال حماس"؟ هل تعلم بالمناسبة أن هناك منّا ، نحن الفلسطينيون، من يحارب مع "داعش" اليوم؟ ليش؟ ومن صنع كل هذا فينا؟ إسرائيل مثلاً أم هذه "الفئة المارقة" التي تدافع عنها ولا أعلم لماذا؟ لوطنيتها الزائدة مثلاً وأنت تعلم أنها أصلاً "خائنة وطنياً" بالضرورة؟ أخيراً، وعلى الهامش طبعاً، "غزة" عصيّة على "البلع" بكثافتها السكانية وفقرها وليس من خلال "أنفاق حماس" و"طخطختهم" "وحساباتهم الفئوية العصاباتية الضيقة" التي جلبت الويل والثبور للقضية الفلسطينية ولسكّان القطاع. RE: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - Dr.xXxXx - 09-06-2014 كل ما قلته يا "علماني" معقول يوضع على الرأس والعين ولا بد لكل شريف أن يقف معه.... فقط لو كان صحيحاً. هذا الشعب والقيادة التي تتشدق بهما (وبحق) لم يصلا إلى ما قلته عنهم إلا لأنهم صمدوا وقاوموا ووقفوا دون أغلى ما عندهم رغم ما تكلّفوه من أرواح وكوارث لا حصر لها، فعندما تركوا ذلك وجب أن يُوجد من ينوب عنهم كون الحق لا يموت ما دام وراءه مطالب. هذا الشعب صنع "حماس" تحت الإحتلال منه وفيه كي تكون له، فما نشأت حماس إلا من فلسطينيين شرفاء صنعوا قبلها "فتح" وغيرها لنفس الهدف، وداموا لها سنداً وعوناً ما دامت لهم، فعندما حادت هذه كلها عن الطريق كان المناص أن يُخلق غيرها. تظاهرت بوليفيا وقامت قيامة الأرجنتين لأنهم رأوا شعب ما زال يقاوم رغم ما حاقه منذ أن وعت أجيال أبائهم دون أن يكترثوا إن كان الثائر هذه الجولة علمانياً أم اسلامياً رجعياً لأنهم رأوا مقاومة. "الإسلامويون" هم فلسطينيين من فلسطين، حملوا رايتها وخاضوا غمار حربها منذ أول أيام قضيتها، ومهما ذكرت لهم من مساوئ فلن تكون إلا غربالاً تُغطي به نور الشمس، لذا فلا تمنّ عليهم أنهم أصلاً وُجدوا ثم تنكر عليهم "محاولة التهامها" وكأنهم وصلوا "تيهاً" في تالي أيام الحرب من الجزيرة العربية. ثم ما ضرّك من مات فداء الحور العين ومن مات "فدى الوطن"، أم قد بلغ برجك العاجي السماء السابعة لتظن نفسك في مقام من يحاسب على خفايا الصدور؟ على الأقل ذاك يَقتُل ويُقتل فدى وطنه وحورية ينكحها أما الآخر فقد مات يوم مهزلةٍ في بلاد الشمال مضى عليها عقدين ونيف. هذه "الحماس" لم تخرج يوماً بتصريحاً لا يكون الوطن محوره، ولا نذكر لها أن وضعت نفسها في "المسلمين" دوناً عن أهل وطنا أياً كان مذهبهم، بل كان حديثهم عن فلسطين أولاً وأخيراً، ومن كان له دعوى غير تلك تحت سلطتها منعته وأوقفته (ولك أن تراجع أحداث مسجد اين تيمية). وأما "حبش" الذي اتهمت فيه حماس جزافاً، ما هو إلا تمثيل لقول القائل: ومَنْ يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَرِيضٍ *** يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا فحبش بالذات أخرجت فيه حماس نعياً لم يقله جرير في الفرزدق، فالعب غيرها. وأما الطائفية، فما بدأها فينا (لو صدقت) إلا من سمّى نفسه علمانياً اشتراكياً، قسّم المقسوم وأدخلنا سُبل الضلال أيام "الحزب الشيوعي الفلسطيني"، فلا تحمّل وزر بعض "المارقة" لمن هو من الإثم براء. قبل الأخير... ورداً على هامشك، فلا عجب أن يكون هذا قولك(المُلقى على عواهنه) أمام ما طُرح أمامك من حقائق. نأت إلى الأخير وهو قول فيه كثير من "الشخصنة العمومية": مستحاثات الخمسينات والستينات، أولئك الذي نشؤوا أيام انقلابات العساكر في العراق وسوريا وغيرها، ونظرائهم الذين ربوا في ظل حكم عسكري (وأقصدك بالحديث هنا)، ظهر منهم قسم سمّوا أنفسهم مثقفين، لن يكونوا الا عبئاً على أي بلد عربي حلّوا فيه، فعليهم يجرى ما لا يجري على سائر البشر من تغيّر مراحل العمر، إذ لسبب ما يظنّون أن لهم الحق الأبدي في قيادة الأمة، إن لم يكن بالعصى فمن ذاك البرج العاجي، ولا تراهم إلا نافرين من كل جديد رغم أن جميعهم يسمّي نفسه ثورجي. هؤلاء الديناصورات لا تراهم إلا ناقدين لكل تغيير بسيط قد ينغص عليهم عيشهم ويجعل "ثقافتهم" ضراطاً على البلاط لأن الكِبَر قد بلغ منهم كل مأخذ، فيستكثرون على ذاك "الإسلامي" الذي لم يكن أمساً إلا "ختياراً" يفترش أرض المسجد أن يأتي بمشروع يصلح ما عجزوا عنه. كل "دنيئة" اتهم هؤلاء غيرهم بها كانوا قد أتوها سابقاً جرياً، فمنهم من "ضحك" على بعثته ووقع اتفاقاً من وراء ظهرها، ومنهم من فرّق ابن دينه عن ابن دين جاره طمعاً في منصب ومنهم من جعل المدنيين الأبرياء وقوداً لحرب يخرج به على الفضائيات... وعلى الجانب الآخر تراهم يكيلون المدح بالأطنان "لمآثر" كانت لهم ولّت أيامها أثناء غضّهم للبصر عن نفس "المآثر" التي تقوم بها أجيال أبنائهم. هذا الجيل الذي قد وضع رجلاً في القبر لا يفقه أن ما لم تصنعه أيديهم لن تقوم به ألسنتهم، فلو سدّوا أفواههم حتى يتغمدهم الله برحمته لكن خيراً لنا ولهم. "واسلملي" الرد على: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - العلماني - 09-06-2014 لك أن ترى ما تراه يا سندي الدكتور "مش عارف كم إكس"، ولي أن أرى "حماس" كما هي بالضبط: جماعة من "الإخونجية" الرجعيين المستلبين، الذين رعتهم "إسرائيل" في أواخر السبعينيات وبداية الثمانينيات تحت مسمّى "المجمّع الإسلامي" نكاية بمنظمة التحرير الفلسطينية. وقد كان الهدف من ذلك شقّ الصفّ الفلسطيني المستعصي على الدولة العبرية، من خلال "جرثومة الدين" القاتلة. من ناحية "الوطنية" فلا علاقة "لحماس" بالوطنية ولا بالشرف الوطني، فهي منهم براء. فمنهج حماس "السيفان المتقاطعان والقرآن بينهما" وشريعتها "الموت في سبيل الله أسمى أمانينا" .. الله وليس الوطن الذي لا ذكر له عند "حماس" إلا عند المتاجرة بالقضية على الصعيد الداخلي. أما عن الذي يموت فداء للوطن والآخر الذي يريد نكاح الحور في الجنة، فهناك فرق كبير. فرق بين أن "تضحّي" بحياتك كي يعيش شعبك، وبين أن "تموت فداء ملذاتك الحسّية الجنّوية - إذا أمكن التعبير -". فالفدائي يمثّل التسامي والتعالي والقيم النبيلة، بينما ذلك "المنعظ" الآخر فلا يمثّل شيئاً على الإطلاق سوى الاستماتة في سبيل "مضاجعة" إحداهن، ويا لها من قيمة نبيلة! ولسوف أعود ... الرد على: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - العلماني - 09-06-2014 حسناً، لنعد إلى "دكتور الإكسات" ... يعني يا سندي انت مش طالع معك غير ان "الحزب الشيوعي الفلسطيني" هو "الطائفي" بينما كل هذا "الوسخ الطائفي" الذي تراه اليوم عند الإسلامويين، واللذين يدعمونه بأحاديث نبوية وآيات قرآنية وفتاوى دموية لا تراه عيناك؟ يبدو أنك بحاجة إلى نظارات طبية ... أخيراً، كاد يقنعني حديثك عن "الديناصورات" وعن "القوى الحديثة الجديدة" التي تريد تعبئة مطارحهم. ولكني انتبهت أنك تتحدث عن "قطعان حماس والجهاد وما شاكل من أنعام الإسلاموية" باعتبارها "قوى طليعية"، عندها حوقلت وتعوّذت ورحت أستمع إلى "عبدالباسط عبد الصمد" في قصار السور وأنا أتلو خلفه ما يقول عن "شر الوسواس الخنّاس". هل هذه هي القوى الطليعية التقدمية التي سوف تحرّر فلسطين والتي التقطت الراية التي ألقاها مناضلوا الزمن السابق؟ أنعم وأكرم والله، فأمثال "خالد مشعل" و"هنيّه" و"أبو مرزوق"، وعندنا في الداخل "رائد صلاح" وغيره، هم "مصيبة" حلّت على رأس فلسطين والفلسطينيين. إنه "اغتصاب جديد" لكل شيء اسمه "تحرير" أو "تقدم" أو "حرية" أو "كرامة" أو "عقل"، وانت آت كي تتحدث عن "الديناصورات". يا زلمه خلصنا حاجي حكي و"خليها بالقلب تجرح، أحسن ما تطلع لبرّا وتفضح" - متل ما بنقول -. RE: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - Dr.xXxXx - 09-07-2014 حاولت أن أتجنب أيصالك إلى هذا الجواب لكن أبيتَ إلا تسترسل في غيّك. لي أن أرى ولك أن ترى في حال كانت رؤيتك مما يُصلح، لكن صمودك ونضالك (أنت وفئتك) لأجل غاية هي أدنى من أن ننظر فيها هو أمر نعيبه عليكم، فما نرى منكم إلا تحبيطاً وهدماً للعزم وكثيراً من الكذب، "فالاسلامويون" كانوا قبل وبعد "أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات" وقد ضربوا فأثخنوا في المحتلّين من "عز الدين القسام" "للحسينيين" "ليحيى عياش" "فأحمد ياسين" و"عبد الله البرغوثي و"محمد الضيف" وما بينهم، لكن لعلة ما في بصيرتك غاب ذكرهم وكأنهم دخلاء غاشمين. أما "السيفان والقرآن" فلو أنك حقاً نظرت في شعار حماس لرأيت علمي الوطن يزينان جوانبه ثم تنظر في وسط الشعار فلا تجد فيه قرآناً إنما خريطة للوطن كله تعلوه، وإن عبت عليهم نزيين الشعار بالشهادتين فنحيلك إلى علم بريطانيا أو السويد أو الدنمارك ففيهما صليب.. ودخيل ربك بطلك من شغلة "التبصّر" في النوايا لأنو ما بعرف كيف أرد عليك فيها بدون زفارة لسان. نوصل "للحزب الشيوعي" فالجواب لا، ما طلع معي غير الحزب الشيوعي الطائفي من معرض من خيض فيهم في الحديث، فليس لحماس تصريح أو تلميح يُذكر يُهاجم المسيحيين، ولم تردنا الأخبار أن المسيحيين ينالهم غير ما ينال المسلمين، اللهم إلا من بعض "الّلمم" ممن وقفت حماس في وجههم سابقاً. نأت إلى المفيد، حديثي عن "الديناصورات" لم يكن قريباً حتى من مس خلايا الاستيعاب عندك ليصل مرحلة الإقناع، فالعتاولة من فئتك لا يصلح فيهم العطّار ما قد أفسد الدهر، ولو كان من مثلي حقاً قد أقنعك لوجب علينا أن نرد لكم اعتباركم ونراجع ما قلناه فيكم لكنكم ممن "ختم الله على قلوبهم فهم لا يفقهون". علّتكم أن كِبرَكم قد خالطته نزعة العبد، فما زلتم تُألِّهون الشريف والخفيف إن أستهوته شريعتكم دون أن يكون لكم من شأنكم رأي تستهدون به غير رأي ذك "الإله" ولو حاد، وإلا فما شأنكم قد تركتم ميثاق منظمة التحرير عندما تركته فتح واستهوتكم الخوازيق بعدما "طوبز" ربّكم إلا أن تكونوا تبّعاً عبيداً؟ قد أخذتم فرصتكم لتتحرروا وتحرروا فما أوردتمونا إلا كوارثاً و"مراجل" بال علها الدهر، فكفوا شرّكم عنا ولا تكونوا لنا حتّى خصما، فلبئس الخصم الفاجر أنتم. RE: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - فلسطيني كنعاني - 09-07-2014 ساعلق على عدة نقاط وردت في مشاركة الأاخ العلماني ... يا سندي ، اتمنى ان تقدم وجهة نظر مرتبطة بالواقع على الارض ، لا يوجد حاليا من يحمل راية المقاومة الفلسطينية غير الإسلاميين و على راسهم حماس، هذا واقع معاش اخر 20 سنة . أعتقد ان المشكلة لديك هي مشكلة اولويات ، شخصيا الاولوية عندي هي مقاومة الاحتلال حتى لو تم ذلك على يد بوذيين كما ذكر أخونا خالد ، اعتقد أن العلمانية عندك تأتي قبل مواجهة الاحتلال. استطيع ان اتفهم موقفك ، انا ملحد و مرتد و دمي حلال حسب مذاهب إسلامية كثيرة ، لكن قبل ذلك أنا فلسطيني و سأقف مع الفلسطيني الإسلامي ضد العدو حتى لو كانت سكينه على رقبتي ..... خلافنا مع حماس ايديولوجي أما مع الصهيونية فهو صراع وجودي و من هنا ارى ان وصف حماس من قبلك بانها اخطر من إسرائيل سقطة كبيرة. بعد ما تتحرر فلسطين بصير خير و فينا نناضل علشان دولة علمانية و إنجازات اقتصادية و اجتماعية و ثقافية ، قبل هيك الاولوية أنو البلد ترجع لأهلها. بالنسبة للحور العين فهذا أمر مرتبط بمفهوم الجنة في الدين الإسلامي و يؤمن به كل المسلمين و ليس حكرا عن على حماس . بالمناسبة ، استطلاعات الراي في الضفة الغربية تشير إلى تصاعد شعبية حماس .... الشعب ببساطة مع المقاومة ايا كان من يحمل رايتها. و هذا يفند كل الأكاذيب التي يفتريها إعلام التحالف الذي تقوده السعودية ضد المقاومة. و أستغرب ربط داعش بحماس فشتان ما بين الثرى و الثريا ..... حماس دخلت حربا ضروس مع اشباه داعش في عدة مناسبات و التاريخ القريب يشهد. و لعلمك داعش تكفر حماس !! حماس حركة مقاومة في الاساس ، اما داعش فقوتها النارية موجهة للعزل في العراق و سوريا. الرد على: "حماس" هي التي اختطفت الشبّان الإسرائيليين الثلاثة وجرّت اسرائيل إلى الحرب - خالد - 09-07-2014 ( لا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا ) بما انه ليس من شر محض ولا خير محض في هذه الدنيا.. وبما أنه حتى الخمر فيها منافع للناس رغم إثمها الكبير... وبما أن الدراسات اﻷكاديمية الحديثة المتعلقة بالمقالات الجدلية تشجع الكتاب على أن يذكروا نقاطا إيجابية لما يجادلون ضده... حتى يكون الكاتب موضوعي. .. وبما أننا عرفنا تفصيلا مشكلة العلماني مع حماس واﻹخوان المسلمين... فيا ريت يحكيلنا هل هم شر محض؟ أم هناك أمور حسنة لديهم وإن كانت لا ترقى لسقف التوقعات الوردية؟ |