حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول (/showthread.php?tid=9982)

الصفحات: 1 2 3


أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - سيستاني - 07-25-2007

اتعجب من منظري الوهابية الذين يهللون لاسلام بعض اعلام الغرب كانيلكا وتايسون وغيرهم على العلم انهم اعلم ان اسلامهم اسلام نزوات او موضة لا اقل و لا اكثر على اعتيار انهم يمارسون حياتهم على نفس التفسخ و العادات الغربية دون التزام لا بالاركان او الفرائض و في نفس الوقت يكفرون و ينزعون صفة المسلم عن مخالفيهم في المذهب رغم اختلافات بسيطة لا تمس بجوهر الدين و لا اركانه الاساسية .
تايسون اه , حسن نصر الله لأ
:redrose:


أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - شهاب الدمشقي - 07-25-2007

تحياتي عزيزي اسماعيل ..

Arrayلن يخفف منها إيهام الناس بأن أعداد المرتدين عن الإسلام تنافس أعداد الداخلين بالإسلام .... من حقك أن تشكك في أعداد المهتدين للإسلام، [/quote]

اذا كنت تقصدني فانا لم اقل اصلا بأن اعداد المرتدين عن الاسلام تنافس أعداد الداخلين بالإسلام !!؟؟ كما لم اشكك باعداد (المهتدين ) للاسلام ، ولم اكن اناقش قضية (هل الاسلام اسرع الاديان انتشارا أم لا ) .. فلا تفسر كلامي كما تهوى يا عزيزي ..

ما اردت قوله ببساطة هو أن ظاهرة دخول شخص في الاسلام تقابل بحفاوة بالغة .. بل مفرطة من قبل وسائل الاعلام الاسلامية، ولكن هناك جزء آخر مخفي وهو ظاهرة الخروج عن الاسلام التي تعتم عليها وسائل الاعلام كافة !! .. واستشهدت بواقع الانترنت بما يوفهر من حرية وبما يظهر من تنامي الردة بما يجعلها ظاهرة بكل معنى الكلمة .. الا اذا كنا سنتعامى عن الواقع ونفكر بعقلية : من ينقد الاسلام فهو حتما: طائفي .. مأجور .. مشبوه .. !!! ولا وجود لتحول فكري حقيقي !! ..

من جهة اخرى فان نقل خبر عابر عن اسلام فرد هو يعبر عن جزء فقط من الظاهرة، ولكنه بحد ذاته لا يعني شيئا ، ولا يفسر شيئا على الاطلاق، ولا يمكن أن نستخلص منه شيئا ، لأن هنالك اجزاء اخرى مكملة للصورة تتجاهلها وسائل الاعلام الاسلامية ( المرتدين عن الاسلام الى دين آخر أو الى غير دين، معتنقي نحل وملل اخرى غير الاسلام، بل طبيعة الاسلام نفسه الذي اعتنقه المتحول اليه) .. فلا تقولني ما لم اقله .

نعم .. بعض وسائل الاعلام الغربية تتحدث عن الاسلام بوصفه اسرع الاديان انتشارا في الغرب ... ولكن هناك وسائل اعلام غربية اخرى تتحدث ايضا عن انتشار ساحق ومذهل لنحل وملل آخرى مثل دعوى هاري كريشنا والكنائس المنشقة وحتى عبادة الشيطان !! (انظر تقرير مركز جاكلين الامريكي الصادر في عام 1996 والذي درس ما نتحدث عنه تحديدا : أي ظاهرة التحول الديني في أمريكا ، حيث بين أن التحول يتم كما يلي بالترتيب : الاسلام بنسخته السوداء (التعبير لمعدي التقرير، ويقصدون به جماعة أمة الاسلام والدعوات المشابهة، وهي دعوات عنصرية لا تمت للاسلام بصلة) ثم الكنائس المنشقة عن اللاهوت الكنسي التقليدي ( مثل المورمون وغيرها من الدعوات ذات الشكل المسيحي الظاهري) ثم الافكار البوذية، ثم الاسلام الصوفي (مجددا التعبير لمعدي التقرير، ويقصدون به ما اشار اليه العزيز اسماعيل تماما ) ثم الاسلام التقليدي (يقصدون به الاسلام السني الوسطي) واخيرا خليط من النحل المجردة (عبادة الارواح والشيطان والاهرامات .. ) والمصدر كتاب : الدين في الولايات المتحدة الامريكية لروبرت سيمبستون (لاحظ الترتيب بدقة !! وتأمل كيف يتعامى الاعلام العربي عن ذلك فيصبح اعتناق دعوة امة الاسلام مثلا تعبيرا عن ان الاسلام هو اسرع الاديان انتشارا في امريكا !).

Arrayأريد من وراء هذا الإثبات أن أقول بأن الفلسفة وحدها لا تكفي للتشكيك بالتدين أصلا وفرعا، فحاجات الناس الروحية تبقى أصدق أنباء من الجدل، في طمأنينتها الحد بين فوضى الأفكار وتناقضاتها وإغلاقها!
[/quote]

يمكنني أن اقرأ كلامك من زاوية مختلفة، فالمضمون الروحي للدين هو الاساس ، وكما أن الفلسفة لوحدها على حد تعبيرك لا تكتفي للتشكيك بالدين، فكذلك لا يكفي الفكر لوحده للاقناع بصحة دين !! وهذا ما يجعلني اعتقد بأن أي هزة فكرية ولو بسيطة ستكون كافية لتنتج ردة حقيقية عنه الدين !!.. فقد اثبتت التجربة أن ما يبنى على أساس عاطفي ما ايسر أن تطيح به هبة هواء ..

مع التحية ..


أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - إسماعيل أحمد - 07-25-2007

Array

تحياتي عزيزي اسماعيل ..
اذا كنت تقصدني فانا لم اقل اصلا بأن اعداد المرتدين عن الاسلام تنافس أعداد الداخلين بالإسلام !!؟؟ كما لم اشكك باعداد (المهتدين ) للاسلام ، ولم اكن اناقش قضية (هل الاسلام اسرع الاديان انتشارا أم لا ) .. فلا تفسر كلامي كما تهوى يا عزيزي ..

[/quote]

أرى أن أفضل جواب على اعتراضك هو نقل ما قلته بالحرف:

Array
ما دلالة اسلام فلان ؟؟ : أمثال تلك الاخبار تصرح تارة، وتبطن تارة اخرى بان اسلام العالم الفلاني أو المفكر العلاني، أو حتى المغني أو الراقصة العلتانية هو دليل على توسع انتشار الاسلام، ومن ثم يسوق هذا الخبر وسط عبارات كبيرة توضح الغاية من الحفاوة بمثل تلك الاخبار ( الاسلام دين العقلاء .. الاسلام دين المستقبل ) .. ولكن بالمقابل لا تجيب تلك الاخبار على مجموعة من الاسئلة مثل:

كم عدد من يترك الاسلام من ابنائه ؟؟ (يرتد بالتعبير الفقهي ؟ ) ليعتنق دينا آخر أو ليعيش بلا دين ..>>>>>>>>>>>>>

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

بمقابل اسلام فلان أو علاتان الغربي هل قامت وسائل الاعلام الغربية بدراسة ظاهرة اعتناق الغربيين للكثير من العقائد الغربية (عبادة الشيطان، الكنائس المنشقة، الدعوات البوذية، عبادة الاهرامات !! ) .. الا تعتبر اخبار اعتناق الغربيين للاسلام مجرد حلقة في سلسلة اخبار اعتناق الغربيين لتلك النحل والملل الغريبة ؟؟؟ .. الا يصدق على اسلام فلان ذات ما يصدق على اعتناق علتان لعقيدة هاري كريشنا أو جيم جونز أو ديفيد كوريش أو المورمون ؟ ..

[/quote]







Array

ما اردت قوله ببساطة هو أن ظاهرة دخول شخص في الاسلام تقابل بحفاوة بالغة .. بل مفرطة من قبل وسائل الاعلام الاسلامية، ولكن هناك جزء آخر مخفي وهو ظاهرة الخروج عن الاسلام التي تعتم عليها وسائل الاعلام كافة !! .. واستشهدت بواقع الانترنت بما يوفهر من حرية وبما يظهر من تنامي الردة بما يجعلها ظاهرة بكل معنى الكلمة .. الا اذا كنا سنتعامى عن الواقع ونفكر بعقلية : من ينقد الاسلام فهو حتما: طائفي .. مأجور .. مشبوه .. !!! ولا وجود لتحول فكري حقيقي !! ..

[/quote]

دردشة الإنترنت لا تعكس ظاهرة، وإنما هي أقوال غير منضبطة لجملة من المراهقين يحسبون أنه لا سلطان على أقوالهم حال خلوتهم، وتماما كما تجد الشخص يمارس سلوكيات في خاصته يستحيي أن يمارسها علانية، أرى أن كثيرا من مراهقي الإنترنت يستحون من إعلان مواقفهم التي تطرح في العالم الافتراضي، ولأجل هذا يطرحونها من وراء ستار وبأسماء مستعارة حتى وهم يقيمون في بلاد غربية! ما يحكى بالنت لا يسمى ظاهرة ولا يمكن التعويل عليه كثيرا...

الواقع على الأرض أن حالات الردة محدودة، وأن كثيرا من الذين يحاورون في الإنترنت بما فيهم أنت شخصيا يتضايقون من نسبتهم للكفر والردة، وربما كتبوا موضوعات وموضوعات عن طائفيتي إن قلت بأن فلانا كفر بدين الإسلام، ولو أن الأمر لا يعني له شيئا لهلل له وصفق...

نعم هناك تضليل وتزوير كبير يذهب ضحيته بعض الناس ولكن الأمر ليس مقلقا مقارنة بأعداد الصحوة التي انتشرت في الأوساط العلمانية باعتبار العلمانية ردة جزئية عن الدين :bouncing:

وغدا الخيار الإسلامي برغم تخلف محامييه، والحرب المسلطة عليه وعليهم، هو الخيار الذي تنحاز إليه الشعوب المسلمة ديمقراطيا من المغرب إلى فلسطين إلى البحرين والكويت إلى تركيا وباكستان وماليزيا ووو

بينما الخيار اللاديني الذي فرض بانقلابات عسكرية شمولية يتراجع على الساحة الإسلامية، وهذا يعطيك مؤشرا عما تزعمه من أحجام للردة!

Array

نعم .. بعض وسائل الاعلام الغربية تتحدث عن الاسلام بوصفه اسرع الاديان انتشارا في الغرب ... ولكن هناك وسائل اعلام غربية اخرى تتحدث ايضا عن انتشار ساحق ومذهل لنحل وملل آخرى مثل دعوى هاري كريشنا والكنائس المنشقة وحتى عبادة الشيطان !! (انظر تقرير مركز جاكلين الامريكي الصادر في عام 1996 والذي درس ما نتحدث عنه تحديدا : أي ظاهرة التحول الديني في أمريكا ، حيث بين أن التحول يتم كما يلي بالترتيب : الاسلام بنسخته السوداء (التعبير لمعدي التقرير، ويقصدون به جماعة أمة الاسلام والدعوات المشابهة، وهي دعوات عنصرية لا تمت للاسلام بصلة) ثم الكنائس المنشقة عن اللاهوت الكنسي التقليدي ( مثل المورمون وغيرها من الدعوات ذات الشكل المسيحي الظاهري) ثم الافكار البوذية، ثم الاسلام الصوفي (مجددا التعبير لمعدي التقرير، ويقصدون به ما اشار اليه العزيز اسماعيل تماما ) ثم الاسلام التقليدي (يقصدون به الاسلام السني الوسطي) واخيرا خليط من النحل المجردة (عبادة الارواح والشيطان والاهرامات .. ) والمصدر كتاب : الدين في الولايات المتحدة الامريكية لروبرت سيمبستون (لاحظ الترتيب بدقة !! وتأمل كيف يتعامى الاعلام العربي عن ذلك فيصبح اعتناق دعوة امة الاسلام مثلا تعبيرا عن ان الاسلام هو اسرع الاديان انتشارا في امريكا !).
[/quote]

الإسلام صار ثلاث إسلامات بينما الأفكار البوذية تجمع معا! والكنائس المنشقة عن اللاهوت الكنسي تجمع معا! ما هذه الموضوعية؟!
طيب إذا جمعت إسلام جماعة فرخان، وهم طائفة حديثة ليتك تعاملهم كما تعامل الطوائف التي تقيم حربا شعواء لو قال لك أحد بأنها لا تمت للإسلام بصلة...

أقول لو جمعت إسلام فرخان (أمة الإسلام) الذي ينتمي له الملاكم العالمي كلاي إلى الإسلام الصوفي إلى الإسلام الوسطي على حد تعبيرك فستجد أن التقارير غير متناقضة وأن الإسلام يبقى حتى في مرجعك هذا هو الأسرع انتشارا...


Array
يمكنني أن اقرأ كلامك من زاوية مختلفة، فالمضمون الروحي للدين هو الاساس ، وكما أن الفلسفة لوحدها على حد تعبيرك لا تكتفي للتشكيك بالدين، فكذلك لا يكفي الفكر لوحده للاقناع بصحة دين !! وهذا ما يجعلني اعتقد بأن أي هزة فكرية ولو بسيطة ستكون كافية لتنتج ردة حقيقية عنه الدين !!.. فقد اثبتت التجربة أن ما يبنى على أساس عاطفي ما ايسر أن تطيح به هبة هواء ..

مع التحية ..
[/quote]

العاطفة مدخل وليست أساس...

إنها الليفة التي تنظف وعاء العقل من كل الشبهات التي تحجبه عن التفكير الحر المستقل...

حين تزول مضلات الفتن بإشراقات الروح، وتستقر العاطفة يأتي الأساس العقلاني الذي يحفظ للمسلم عقيدته...

ليس الحب كل شيئ في تكوين العقيدة

هو البوابة لا الأساس

الأساس هو الحكمة أي العقل المستنير بإشراقات هذه الروح

لذا كان صعبا تضليل المسلم الذي استقر الإيمان في قلبه، ولا أقول مستحيل، فالقلوب بيد من يقلبها كيفما يشاء

وجه الصعوبة أن العقل والحجة هما أسا عقيدته

وإن كانت بوابة الحب والعاطفة هي المدخل

وهذا سر استقرار الإسلام كل هذه القرون وتنامي أعداد أتباعه برغم كل الظروف المعاكسة، وواقع الانحطاط الذي كان يكفي وحده لصرف الناس عنه، وردة أتباعه، لولا أن أساسه المتين يحول دون ذاك السقوط...

واسلموا لود واحترام(f)


أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - إسماعيل أحمد - 07-25-2007

[صورة: 0801.cul.p20.n3.jpg]
إيريك جوفروا


بعد تحولات عديدة بين أديان عدة مثل المسيحية والبوذية
جوفروا: الإسلام منحني الوعي الحقيقي والبعض أعاق وصولي لمناصب وظيفية بسبب ديانتي



باريس: فابيولا بدوي

تردد كثيرا، سلك العديد من الدروب، ولد مسيحيا كاثوليكيا، لكنه قرر سلوك الطريق الأصعب، ألا وهو الاختيار، حتى أعلن إسلامه منذ 22عاما، وكان عضوا في المجلس الإسلامي للديانة الإسلامية.
إنه أستاذ الفلسفة الإسلامية في جامعة ستراسبورج الفرنسية إيريك جوفروا الذي حاورته "الوطن" حول رحلته الإيمانية، وآرائه فيما يحدث في المجتمع الفرنسي تجاه الجاليات العربية والإسلامية، ورؤيته تجاه الاندماج الإسلامي في فرنسا، وغيرها من الموضوعات.
* كيف اهتديت إلى الإسلام وماذا عن المسافات الروحية التي قطعتها حتى اعتنقت الإسلام بشكل رسمي؟
ـ اعتنقت الإسلام بعد فترة بحث روحي طويلة. لقد ترددت على الكثير من الأديرة المسيحية والمعابد البوذية في فرنسا، كما مررت بتجربة الاقتراب من نوع من العبادة البوذية. لكني وجدت في الإسلام الطريق الوسط بين الشرق والغرب، بمعنى أدق الطريق الأكثر رحابة وكونية, هذا بالإضافة إلى أشياء أخرى لعبت دورا كبيرا وهاما في تحديد خياراتي، منها رحلاتي الكثيرة في العديد من البلدان الإسلامية، ولقاءاتي المتعددة ببعض الأشخاص المميزين مثل (إيفا دو فيتراي مييروفيتش) التي قامت بترجمة جلال الدين الرومي إلى الفرنسية، هذا بجانب قراءات خاصة لمفكرين لهم أهميتهم مثل (رونيه جينو), لقد نشأت داخل الدين المسيحي الكاثوليكي في مرحلة كانت العلمانية هي صاحبة السيادة على واقع المجتمع الفرنسي, المسيحيون الذين كنت أخالطهم وقتها لم يملكوا يوما أي إجابات شافية تجاه حيرتي, لقد مر علي وقت طويل قبل أن أتمكن من النطق بكلمة الله من جديد بشكل عميق وواضح, لقد اعتنقت الإسلام في عام 1984، وكان عمري حينئذ 27 عاما. في البداية اعتقد والداي أن الأمر كله لا يعدو أن يكون صيحة من صيحاتي، لكن الأمر في تلك المرة كان مختلفا تماما, والدتي سرعان ما اطمأنت إلى قناعاتي، خصوصا حينما شرحت لها المكانة الكبيرة التي يحظى بها السيد المسيح والسيدة مريم العذراء في الدين الإسلامي، أيضا حينما تلوت عليها الحديث الشريف (الجنة تحت أقدام الأمهات).
* بعد هذه الرحلة التي انتهت بخيارات واضحة, ماذا أضاف اعتناقك الإسلام إلى عالمك الشخصي؟
ـ دون أي مبالغة، الإسلام حمل إلي التوازن والاستقرار النفسيين اللذين كانا ينقصانني في السابق, أما من الناحية المهنية فأنا أستاذ متخصص في الدراسات الإسلامية. وبشكل شخصي جدا كنت دائما ضد فكرة الزواج بشكل قاطع، لكني الآن متزوج من فرنسية تنتمي إلى الجيل الثالث لأسرة فرنسية عريقة اعتنقت كلها الإسلام.
* هل صادفك الكثير من الصعوبات بسبب اعتناقك الإسلام؟
ـ في البداية، لم تصادفني أية صعوبات تذكر، فقد كنت مازلت حرا في حياتي إلى حد كبير. المصاعب بدأت فيما بعد خصوصا حينما التحقت بالجامعة كأستاذ فيها، وكوني معروفا كمثقف مسلم أثر في عملي بالسلب، وسبب لي بعض المشاكل التي أعاقت وصولي إلى بعض المناصب الوظيفية, ولكن في المقابل كوني مسلما قد فتح أمامي أبوابا أخرى في الحياة.
* هل أتاح لك اعتناق الإسلام تواصلا مع أبناء الجالية المسلمة في فرنسا, أم إن هناك معوقات حالت دون ذلك؟
ـ في البلدان العربية لم يكن الأمر سهلا على الإطلاق، خصوصا في مجال العمل، لعدم وجود جدية في مثل هذه العلاقات, أما في فرنسا فلدي علاقات كثيرة مع عدد كبير من مسلمي البلد ومن المهاجرين، كذلك لدي قرائي وطلابي وهؤلاء جميعا غالبيتهم من أصول مغاربية. ولكن كل هذا لا ينفي وجود صعوبات كبيرة في بعض الأحيان، على سبيل المثال، حينما كنت عضوا في المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية في بداياته، كانت الرهانات على السلطة بين أعضائه كبيرة جدا, وبعض الأشخاص ممن لهم ارتباطات مصالح مع بلدانهم الأم تصوروا أن لدي مثل تطلعاتهم على هذه السلطة،على الرغم من أني داخل المجلس لم أكن أعدو أن أكون سوى ممثل للفرنسيين الذين اعتنقوا الإسلام.
* كثيرا ما تعقد في الآونة الأخيرة، المؤتمرات حول المجالات التي تجمع بين العلم والدين, برأيك هل توجد مثل هذه المجالات أم إن هناك استحالة في وجود علاقة منطقية بينهما؟
ـ في رأيي، لا يوجد أي تعارض في الإسلام بين الدين والعلم، بل إن الاثنين يلتقيان تماما في الأفق القرآني. العلم عبارة عن سعي لفهم العالم والبحث في الآفاق الكونية، والدين هو رحلة في داخل النفس البشرية، وهناك الكثير من الآيات التي تدلل على هذا المعنى. إن على المسلمين اليوم العودة إلى نفس الروح العقلية والنفسية التي كان يتمتع بها المسلمون الأوائل من حيث فهمهم الجاد والواعي لجوهر الدين ومن حيث تعطشهم للبحث في كل شيء من حولهم، من أجل أن يستفيدوا ويمتصوا أروع ما في الحضارات الأخرى، وتطويرها بحيث تصبح صالحة لهم, في هذا الخصوص على وجه التحديد فإن مجموعة الأبحاث حول العلم والدين التي أنا جزء من الشبكة القائمة عليها، تلعب دورا كبيرا في إنعاش هذه العقلية المؤسسة في الإسلام.
* البعض صار يطرح فكرة الإسلام الفرنسي, في رأيك هل تعتقد أن الإسلام يمكن أن يكون تارة فرنسيا، وفي مكان آخر عربيا؟
ـ الإسلام ليس دينا منغلقا على نفسه، بل هو الدين الأكثر كونية على الإطلاق، لأنه جاء في نهاية القرن التاريخي كي يذكر بالمبدأ الأساسي الذي أعطي لآدم ـ عليه السلام ـ أي مبدأ الوحدة الإلهية. يكفي أن يعود المرء إلى المبادئ الأساسية في الإسلام كي يتأكد أنه صالح لكل زمان ومكان، حتى القواعد في الدين الإسلامي تشتمل على مبرراتها، أي إنها لم تأت لفرض قواعد صارمة دون مبرر يقبله العقل. الإشكال الحقيقي هو أنه مع الزمن نجد أن الثقافات الإسلامية قد تجمدت وانغلقت على نفسها تماما، لذا أصبح الناس يتصورون أن بعض ممارساتهم هي من صميم الإسلام، وهي عكس ذلك، حيث هناك خلط واضح ومؤسف ما بين القيم الإسلامية الأصيلة، وبين العادات العربية والأمازيغية والإفريقية والتركية.. إلخ.
* في عودة إلى فرنسا، ما هو تعريفك للاندماج الإسلامي في فرنسا, وهل يأتي عبر المجلس التمثيلي للديانة المسلمة أم عبر أبناء الجاليات العربية والإسلامية؟
ـ الاندماج في فرنسا يتم عبر قنوات متعددة, أما المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية فإنه لا يلعب سوى دور تمثيلي رسمي أمام السلطات الفرنسية، لكنه ليس ملتحما على الإطلاق مع القاعدة الشعبية المسلمة في فرنسا، ومما يزيد الأمر سوءا أنه الآن في حالة تعطل تام, كما أن أحدا لا يعترف بدليل أبو بكر كممثل للجاليات الإسلامية, ولذلك يبدو أنه يجب الانتظار حتى انتهاء فترة رئاسة جاك شيراك الذي فرض في عهده بعض الشخصيات بعينها على المجلس، ربما يمكننا أن نرى حالة المسلمين تتطور نحو الأفضل، أي بعد الانتخابات الرئاسية القادمة, لكن الاندماج يتم فعليا في أماكن العمل والدراسة،و الزواج المختلط وعن طريق المبادرات التي تقوم بها الجمعيات والمؤسسات الأهلية، ومن خلال الحوار بين الأديان، وأيضا عبر الثقافات الإسلامية التي أخذت مكانها بنفسها داخل البنية المجتمعية الفرنسية, حتى الإعلام الذي يتحدث في غالبيته بشكل سلبي عن الإسلام، فإنه قد دفع الكثيرين، بشكل غير مباشر، إلى القراءة حول الإسلام في محاولة لفهمه والحكم عليه, كثيرون من المسلمين الآن يمسكون بزمام المبادرات ليس فقط داخل إطار تجمعاتهم، بل أيضا داخل إطار المجتمع الفرنسي بأكمله، وفي رأيي، هذه هي الطريقة المثلى لتصحيح صورة الإسلام.
*يجري الحديث عن حوار الحضارات والثقافات وتقام مبادرات وتظاهرات بهذا الشأن, أتراها مجدية من وجهة نظرك، أم إنها قاصرة على المجاملات؟
ـ بعض التظاهرات واللقاءات الخاصة بالحوار بين الأديان والثقافات تتمتع بقدر كبير من عدم المصداقية، بل إن البعض منها يتدخل سلبا فيما يخص تطور الأمور واندماج الإسلام, ولكن في الوقت نفسه لا يمكننا أن ننكر أن هذه التظاهرات موجودة وأن المسلمين يشاركون فيها, أيضا علينا ألا نتجاهل أن المجتمع الفرنسي، على سبيل المثال، يطالب بالكثير خاصة من المسؤولين عن الجاليات المسلمة، بل وفي أوطانهم أيضا، فمثلا تكثر المطالبات من هذه الرموز بشجب أعمال العنف والإرهاب التي تتم هنا أو هناك، ومعظمهم يفعل ذلك بالفعل، ثم لا نجد أصواتهم الشاجبة هذه تصل إلى العامة عبر وسائل الإعلام الغربية المختلفة.
* الآن وبعد سنوات طويلة من إعلان إسلامك, كيف يمكنك تقييم تجربتك ؟
ـ للإسلام مكان كبير جدا في حياتي سواء على الصعيد الروحي أو المهني, لقد منحني الإسلام نهجا عقلانيا، وصبرا، ووعيا حقيقيا بما في أعماقي، وبالحقائق الموجودة في العالم الخارجي, الإسلام هو نظام أخلاقي شامل، وكل واحد منا يمكنه أن يحيا على هداه بقدر استطاعته، وبحسب تطوره الروحاني, أنا أحاول أن أعيش إيماني بالطريقة الأكثر قربا من الفطرة، ولا أتعامل معه على أنه أغلال, فالإسلام هو دين الفطرة ويكفي أنه لا توجد فيه خطيئة سابقة على الوجود الإنساني كي يكفر عنها الشخص، ولكن كل منا يمكنه البحث من خلال إيمانه عن إمكانية إعادة اكتشاف كيف يمكن للمرء أن يحيا كخليفة لله على الأرض.


http://www.alwatan.com.sa/daily/2007-01-08.../culture09.html


أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - شهاب الدمشقي - 07-26-2007

تحياتي عزيزي اسماعيل ..

Array أرى أن أفضل جواب على اعتراضك هو نقل ما قلته بالحرف: [/quote]

صدقت يا عزيزي .. فليتك تنقل ما قلته أنا بالحرف حتى تفهم ما اعنيه !!! اذ انتزاع عبارة من سياقها هو مسلك عجيب !! فانتبه الى سياق كلامي الذي اعدت شرحه مجددا في مداخلتي الأخيرة:

Array ما دلالة اسلام فلان ؟؟ : أمثال تلك الاخبار تصرح تارة، وتبطن تارة اخرى بان اسلام العالم الفلاني أو المفكر العلاني، أو حتى المغني أو الراقصة العلتانية هو دليل على توسع انتشار الاسلام، ومن ثم يسوق هذا الخبر وسط عبارات كبيرة توضح الغاية من الحفاوة بمثل تلك الاخبار ( الاسلام دين العقلاء .. الاسلام دين المستقبل ) .. ولكن بالمقابل لا تجيب تلك الاخبار على مجموعة من الاسئلة مثل:

كم عدد من يترك الاسلام من ابنائه ؟؟ (يرتد بالتعبير الفقهي ؟ ) ليعتنق دينا آخر أو ليعيش بلا دين .. وهل تجرأت وسيلة اعلام عربية واحدة فقط على طرح قضية ترك الاسلام باسلوب علمي أو حتى صحفي ؟ (لولا شبكة الانترنت بما توفره من حرية لما عرفنا اصلا بوجود ظاهرة حقيقية حول الردة عن الاسلام !).

بمقابل اسلام فلان أو علاتان الغربي هل قامت وسائل الاعلام الغربية بدراسة ظاهرة اعتناق الغربيين للكثير من العقائد الغربية (عبادة الشيطان، الكنائس المنشقة، الدعوات البوذية، عبادة الاهرامات !! ) .. الا تعتبر اخبار اعتناق الغربيين للاسلام مجرد حلقة في سلسلة اخبار اعتناق الغربيين لتلك النحل والملل الغريبة ؟؟؟ .. الا يصدق على اسلام فلان ذات ما يصدق على اعتناق علتان لعقيدة هاري كريشنا أو جيم جونز أو ديفيد كوريش أو المورمون ؟ ..

ولعل السؤال الأهم: لماذا اسلم فلان اصلا ؟؟ تعودت دائما – عندما اقرأ أمثال تلك الاخبار – أن افتش عن النقطة الأهم وهي: ما الذي دعاه الى اعتناق الاسلام ؟ وهل تعكس أمثال تلك الاخبار تجربة فكرية حقيقية وعميقة أم أنها على العكس مما اراد مروجيها تكشف عن هشاشة فكرية مفرطة !!!! ..
[/quote]

وهو سياق يوضح ما اقصده بدقة وهو :

Array اردت قوله ببساطة هو أن ظاهرة دخول شخص في الاسلام تقابل بحفاوة بالغة .. بل مفرطة من قبل وسائل الاعلام الاسلامية، ولكن هناك جزء آخر مخفي وهو ظاهرة الخروج عن الاسلام التي تعتم عليها وسائل الاعلام كافة !! .. واستشهدت بواقع الانترنت بما يوفهر من حرية وبما يظهر من تنامي الردة بما يجعلها ظاهرة بكل معنى الكلمة .. الا اذا كنا سنتعامى عن الواقع ونفكر بعقلية : من ينقد الاسلام فهو حتما: طائفي .. مأجور .. مشبوه .. !!! ولا وجود لتحول فكري حقيقي !! ..

من جهة اخرى فان نقل خبر عابر عن اسلام فرد هو يعبر عن جزء فقط من الظاهرة، ولكنه بحد ذاته لا يعني شيئا ، ولا يفسر شيئا على الاطلاق، ولا يمكن أن نستخلص منه شيئا ، لأن هنالك اجزاء اخرى مكملة للصورة تتجاهلها وسائل الاعلام الاسلامية ( المرتدين عن الاسلام الى دين آخر أو الى غير دين، معتنقي نحل وملل اخرى غير الاسلام، بل طبيعة الاسلام نفسه الذي اعتنقه المتحول اليه) .. فلا تقولني ما لم اقله .
[/quote]


أما قضية هل الاسلام اسرع الاديان انتشرا او ما سوى فهذا أمر آخر يتطلب دراسة متأنية حتى نتقين منها ..

وبما أنك تحاجج بالدراسات الغربية فقد عرضت لك نموذجا لدراسة غربية اخرى وضحت الخرطية الفكرية والاسلامية لمعتنقي الاسلام في امريكا ..

Arrayلإسلام صار ثلاث إسلامات بينما الأفكار البوذية تجمع معا! والكنائس المنشقة عن اللاهوت الكنسي تجمع معا! ما هذه الموضوعية؟![/quote]


صدقت تماما !! .. في هذه النقطة معك كل الحق .. وعموما وبغض النظر عن هذه الجزئية فما يهمني من التقرير هو تأكيده على أن اسرع النحل انتشارا في امريكا - بعيدا عن الفرقعات الاعلامية العربية التي تهرب من التفاصيل - هو نحلة أمة الاسلام (أو ما اسميته أنت جماعة لويس فرخان، والصواب لويس فرقان وليس لويس فرخان كما تتداولها وسائل الاعلام العربية كنقل حرفي لطريقة كتابة اسمه في اللغات الاجنبية !!!! ) وحتى أنت يا عزيزي وقعت في ذات المطب !! اذ تقول :

Arrayأقول لو جمعت إسلام فرخان (أمة الإسلام) الذي ينتمي له الملاكم العالمي كلاي إلى الإسلام الصوفي إلى الإسلام الوسطي على حد تعبيرك فستجد أن التقارير غير متناقضة وأن الإسلام يبقى حتى في مرجعك هذا هو الأسرع انتشارا...[/quote]

هل تعتقد حقا أن جماعة امة الاسلام هي جماعة مسلمة !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عموما لن ادخل معك في جدل عقدي حول هل جماعة تقدس والس فارد واليجا محمد بما يصل الى حد التجسيد والحلول ، وتؤمن بتفوق العرق الافريقي وان الاسلام هو دين السود فقط ، ناهيك بالطبع عن انكارها للكثير من الطقوس الاسلامية من صلاة وحج وغيرها يصح وصفها بالاسلامية !! ... هل هذه هي الموضوعية !؟؟ .... بل وبعد ذلك يعترض على موضوعية التقرير الامريكي ! .. ما يهمني هو التأكيد على ان انتشار نحلة معينة في امريكا (وهي نحلة امة الاسلام) له مبرر عرقي قومي صرف، ولا يعود الى المحتوى الاسلامي الكامن فيها..

Array دردشة الإنترنت لا تعكس ظاهرة، وإنما هي أقوال غير منضبطة لجملة من المراهقين يحسبون أنه لا سلطان على أقوالهم حال خلوتهم، وتماما كما تجد الشخص يمارس سلوكيات في خاصته يستحيي أن يمارسها علانية، أرى أن كثيرا من مراهقي الإنترنت يستحون من إعلان مواقفهم التي تطرح في العالم الافتراضي، ولأجل هذا يطرحونها من وراء ستار وبأسماء مستعارة حتى وهم يقيمون في بلاد غربية! ما يحكى بالنت لا يسمى ظاهرة ولا يمكن التعويل عليه كثيرا... [/quote]

عجبا !!! تحول عجوز جاوز التسعين لدين آخر بعد دردشة ساعة هو تعبير حقيقي عن تجربة فكرية عميقة ، أما كتابات اشخاص يؤكدون ان الاسلام لا يقنعهم فلا تعكس ظاهرة !!! .. روح يخرب بيت الموضوعية يا شيخ :D

Array ما يحكى بالنت لا يسمى ظاهرة ولا يمكن التعويل عليه كثيرا [/quote]

بل هو أم الظاهرة وابوها يا سيدي !!!!!!!!!!!! .. عندما نجد تنامي المواقع المكرسة لنقد الدين، وتكاثر الكتاب الذي يعبرون عن تجاربهم الفكرية حيال الدين فنحن بالفعل أمام ظاهرة .... ظاهرة مغيبة تماما نتيجة التعتيم العربي والمساءلة الجزائية المحتملة لمن ينقد الدين ! ولولا فسحة الحرية التي اتاحها الانترنت لما عرفنا اصلا بحكم هذه الظاهرة ! ..

Array الواقع على الأرض أن حالات الردة محدودة، وأن كثيرا من الذين يحاورون في الإنترنت بما فيهم أنت شخصيا يتضايقون من نسبتهم للكفر والردة [/quote]

ان تصفها بالمحدودة فهذا حقك ، ولكن احسب أنك مطالب باثبات محدودية ذلك أمام واقع يشكله :

1- تعمد وسائل الاعلام العربية (الرسمية والاسلامية لا فرق) التعامي عن تلك الظاهرة.

2- تقنين تجريم نقد الاسلام في كثير من القوانين العربية (لي بحث قانوني حول هذه النقطة تحديدا رصدت فيه الواقع القانوني لنقد الدين والمسؤولية القانونية الناجمة عنه).

3- ظاهرة الاستعداء لكل من يتجرأ على نقد الدين.

4- الخروج على الدين جريمة دينية تستوجب القتل حدا والتفريق بين الرجل وزوجه وحرمانه من الميراث، وحرمانه حتى من الدفن في مقابر المسلمين !! ..

5- بل يعتبر حتى مجرد العلمانية (وهي حالة فكرية حيادية تجاه الدين) تشكل بنظر العزيز اسماعيل المثقل حتى التخمة بالفكر الاخواني الديمقراطي المنفتح تجاه الآخر :

Array باعتبار العلمانية ردة جزئية عن الدين [/quote]

(وعموما فقد قالها من قبل الوسطي الاسلامي القرضاوي ! : العلمانية ردة كاملة عن الدين !! ) ..

فهل تعتقد أن مثل هذا الواقع سيسمح لمن يتمرد على الدين ان يجاهر بافكاره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ...وبعد هذا استغرب من شخص مثل العزيز اسماعيل يقول بمنتهى الثقة :

Array أرى أن كثيرا من مراهقي الإنترنت يستحون من إعلان مواقفهم التي تطرح في العالم الافتراضي، ولأجل هذا يطرحونها من وراء ستار وبأسماء مستعارة حتى وهم يقيمون في بلاد غربية [/quote]

سيدي الفاضل .. ليتك تعيش على ارض الواقع .. عندها ستدرك يقينا أن ما يمنع من تمسيهم أنت بالمراهقين (ولعلي بنظر العزيز اسماعيل احدهم ! ) من طرح افكارهم علنا وباسمائهم الحقيقية بدلا من التخلفي وراء اسماء مستعارة هو الخوف لا الاستحياء ! .. اذا كانت العلماينة بنظرة ردة جزئية عن الدين فبماذا اذن سنصف من يصرح بأنه لا يقنع بالاسلام اصلا !! ..

Array بينما الخيار اللاديني الذي فرض بانقلابات عسكرية شمولية يتراجع على الساحة الإسلامية، وهذا يعطيك مؤشرا عما تزعمه من أحجام للردة! [/quote]

كالعادة في الخطاب الاسلامي !! : كوكتيل سمك لبن تمر هندي !!! اذ لم افهم ما علاقة اللادينية بالانقلابات العسكرية بالردة !؟؟ .. وهل يعقل ان يتم اختزال المظاهر الفكرية بهذا الشكل المخجل ؟ ..

Array العاطفة مدخل وليست أساس...

إنها الليفة التي تنظف وعاء العقل من كل الشبهات التي تحجبه عن التفكير الحر المستقل...

حين تزول مضلات الفتن بإشراقات الروح، وتستقر العاطفة يأتي الأساس العقلاني الذي يحفظ للمسلم عقيدته...

ليس الحب كل شيئ في تكوين العقيدة

هو البوابة لا الأساس

الأساس هو الحكمة أي العقل المستنير بإشراقات هذه الروح

لذا كان صعبا تضليل المسلم الذي استقر الإيمان في قلبه، ولا أقول مستحيل، فالقلوب بيد من يقلبها كيفما يشاء

وجه الصعوبة أن العقل والحجة هما أسا عقيدته

وإن كانت بوابة الحب والعاطفة هي المدخل
[/quote]

كلام تنظيري بحت .. ولكنه للأسف لا يصمد أمام الواقع .. ويكفيني في الرد عليه ما ذكرته أنت بقولك :

Array الفلسفة وحدها لا تكفي للتشكيك بالتدين أصلا وفرعا، فحاجات الناس الروحية تبقى أصدق أنباء من الجدل، في طمأنينتها الحد بين فوضى الأفكار وتناقضاتها وإغلاقها [/quote]

فما يبدأ بخطاب الروح والعاطفة ما اسهل أن يزول بابسط محاكمة عقلية !!! .. وما تسميه بدردشات مراهقي الانترنت !! هو مظهر حي على ذلك ! ..

ومن جهة اخرى .. فان مقدمات من قبيل :

Array العاطفة مدخل وليست أساس...

إنها الليفة التي تنظف وعاء العقل من كل الشبهات التي تحجبه عن التفكير الحر المستقل...

حين تزول مضلات الفتن بإشراقات الروح، وتستقر العاطفة يأتي الأساس العقلاني الذي يحفظ للمسلم عقيدته...

ليس الحب كل شيئ في تكوين العقيدة

هو البوابة لا الأساس

الأساس هو الحكمة أي العقل المستنير بإشراقات هذه الروح

لذا كان صعبا تضليل المسلم الذي استقر الإيمان في قلبه، ولا أقول مستحيل، فالقلوب بيد من يقلبها كيفما يشاء

وجه الصعوبة أن العقل والحجة هما أسا عقيدته

وإن كانت بوابة الحب والعاطفة هي المدخل
[/quote]

لا تستلزم بالضرورة النتجية التالية :

Array وهذا سر استقرار الإسلام كل هذه القرون وتنامي أعداد أتباعه برغم كل الظروف المعاكسة، وواقع الانحطاط الذي كان يكفي وحده لصرف الناس عنه، وردة أتباعه، لولا أن أساسه المتين يحول دون ذاك السقوط...[/quote]

اذ يمكن قلب مقدمات حول الليفة والصابونة !! لتنسجم مع اي الديانات الكبرى في العالم (المسيحية والبوذية والهندوسية والكونفوشية ) .. ومجددا هذا مظهر من مظاهر الخطاب العاطفي للدين .. فالدين محتوى عاطفي بامتياز .. مدخله العاطفة .. ومنتهاه العاطفة (تأمل في المضمون الفكري لكبار الدعاة المعاصرين اليوم تجدهم دعاة عاطفيين بامتياز ) .. وهذا ما يجعل المحاكمة العقلية البسيطة كافية للاطاحة به .. وهذا ما يجعلني اتحدث بثقة عن أزمة فكرية حقيقية تعصف بالعالم الاسلامي .. والعالم الديني بالمجمل ..

مع التحية والشكر على الخبر الجديد الذي اضفته مؤخرا بما يعبر بالفعل عن عدم اكتراثك لأمثال تلك الاخبار !!! ..

عموما .. تابع نقل الاخبار .. وسنكون لك من الشاكرين .. فهل بالفعل مجرد خبر كأي خبر آخر في زحمة الاخبار اليومية ! ..

مع التحية ..

شهاب الدمشقي .


أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - إسماعيل أحمد - 07-26-2007

شكرا لك شهاب (f)


أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - Kamel - 07-27-2007

"يذكر أن د. وايت - البالغ من العمر 96 عامًا"

في هذه السن لا يحاسب الله امروأ على افعاله

:23:


أسلم بتاع الـ NLP وايت وود سمول - فلسطيني كنعاني - 07-27-2007


أصلا أن يصبح إسلام فلان و علان خبرا يستحق الترويج ..... هو تفاهة

و الاتفه أن يصبح موضوعا مطروحا للنقاش !!!

هذا الشخص حر ............. و كل واحد حر في اختيار عقيدته بغض النظر عن اصله و منصبه و عمره ....