حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ (/showthread.php?tid=31758) |
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 03-17-2005 [CENTER]السيدات والسادة السلام عليكم ورحمة الله يقول السيد فادي دعي الابن مولود من الاب , أي ابن الآب , وهو ليس اقل منه في شئ من الكمالات الإلهيةوقال السيد المسيح في مناجاته للاب السماوي. إذن فأين كلامك عن تمايز شخص الآب عن شخص الابن عن شخص الروح القدس وأن لكل واحد منهم وظيفة تختلف عن الآخر. ثم كيف يناجيه وهو يساويه. لماذا لا يناجي الآبُ الابنَ؟ أليس الاثنان متساويين؟ فإذا كانا متساويين، وكل منهما له الكمال على إطلاقه، فما حاجتنا لاثنين؟ لماذا لا نكتفي بواحد؟ وإذا كانا الاثنان متمايزين، انتفت عنهما صفة الكمال، فما حاجتنا لإله ناقص؟ {قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ} (81) سورة الزخرف على فرض أن لله ولد، فأنا (محمد ص) أول العابدين لله الواحد الأحد وليس للابن ولا للروح القدس. {سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ} (82) سورة الزخرف ألاحظ أنك بدأت تلغي أقنوم الآب حتى يخيل إليَّ أنك ستقول لنا في آخر مداخلة أن المسيح هو الله، لا غيًّا الله الآب بعد أن ألغيت الله الروح القدس. ولماذا لا تحاول إثبات أن الروح القدس هو الله؟ فإننا كمسلمين ننكر ألوهيته الروح القدس بنفس قدر إنكارنا لألوهية المسيح، فلماذا هذه التفرقة سيد فادي؟ الذي لا تعلمه سيد فادي أن كلمة "الله" هي كلمة كلمة إسلامية خالصة وهي غير موجودة في أي مخطوطة من مخطوطات الكتاب المقدس. يعني أنك تحاول أن تثبت أن المسيح هو إله المسلمين "الله". لفظة "الله" خاصة بالدين الإسلامي فقط سيد فادي وقد وضعت لك الرابط الذي تناول ذلك بأسلوب علمي، وعندما تنتبه لهذه الحقيقة الدينية اللغوية ربما تعلم أنك لم تعي دينك وعقيدتك بعد. وتعلم أن من يستخدم كلمة "الله" في عقيدته لا يمكن أن يكون مسيحيًّا. هدانا الله جميعًا للحق فهو نعم المولى ونعم النصير والسلام عليكم[/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 03-18-2005 [CENTER]السيدات والسادة السلام عليكم ورحمة الله يقول السيد فادي ......................... موعدنا في المداخلة القادمة عن اللقب الإلهي الثالث للسيد المسيح وهو " الكلمة وفسره علماء الإسلام تفسير يخالف تفسير الإنجيل لغرض في نفوسهم. ....................... بداية تعالوا بنا أيها الأعزاء ننظر في معنى لفظة "الكلمة" كما جاءت في الأصل وهي logos "لوجوس": λόγος logos log'-os From G3004; something said (including the thought); by implication a topic (subject of discourse), also reasoning (the mental faculty) or motive; by extension a computation; specifically (with the article in John) the Divine Expression (that is, Christ): - account, cause, communication, X concerning, doctrine, fame, X have to do, intent, matter, mouth, preaching, question, reason, + reckon, remove, say (-ing), shew, X speaker, speech, talk, thing, + none of these things move me, tidings, treatise, utterance, word, work. (Strong's) مشتقة من الفعل اليونايي λέγω lego¯، شيء يقال (ويشمل الأفكار)، الفكرة الرئيسية، التفكير (صفة العقل) أو الدافع، حساب وتخمين، التعبير الإلهي (خاصة عند يوحنا ويقصد به المسيح) (لاحظ هنا أن ذلك تفسير ديني لا لغوي): تخمين، سبب، اتصال، عقيدة، شهرة، مقصد، نطق، فم، تبشير، سؤال، تفكير. والفعل اليوناني المشتقة منه الكلمة يعني: يسأل، يدعو، يصف، يُطْلِق، يُسَمِّي، يتكلم، يحكي، ينطق، كما جاء في نفس القاموس. ونلاحظ هنا أن الكلمة ليس من معانيها "العقل" Wisdom ولكن هذه المعاني اقتصرت على الاستخدام الفلسفي، ونقلها الكاتب الملهم من الفلسفة وطبقها على السيد المسيح. فانظر وتأمل. إن اللفظة اليونانية قد وردت في العهد الجديد 65 مرة بمعانٍ متعددة. تعالوا ننظر فيها: 1- يترجمها المسيحيون في كلام يوحنا فقط إذا تعلقت بالمسيح فقط بأنها تعني "العقل والحكمة"، فهي عقل الرب الآب، عقله الناطق. وهذا التفسير تفسير ديني فقط بناء على ما جاء في كلام يوحنا فقط متأثرًا بالفيلسوف فيللو وناقلًا عنه وعن غيره. وليس لذلك علاقة بالتفسير اللغوي للفظة: فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ. (يو 1: 1) وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً. (يو 1: 14) وَهُوَ مُتَسَرْبِلٌ بِثَوْبٍ مَغْمُوسٍ بِدَمٍ، وَيُدْعَى اسْمُهُ «كَلِمَةَ اللهِ». (رؤ 19: 13) ويكتبونها في اللغة الإنجليزية the Word بحرف كبير مع أن اللغة اليونانية لا تعرف الحروف الكبيرة. والترجمة الدينية هنا خطأ لأن "الكلمة" the Mind لأنه عاقل. ولكنهم غفلوا هذه الترجمة الصحيحة لأن "العقل" مخلوق لا خالق وتجري فيه عمليات التفكير فتنتج لنا الأفكار، والتفكير نقص لأنه يدل على أنك لم تُحِط بالأمر كله وفي حاجة لبعض الوقت لتحزب أمرك. ومن ثم رفضوا هذه الترجمة واستخدموا "الكلمة". لنستمر، تعالوا أيها الزملاء الأعزاء لننظر في المعاني اللغوية التي لا تعرف المجاملة: 2- ترجمت لوجوس إلى "كلمة": وَهَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ عَلَى الطَّرِيقِ: حَيْثُ تُزْرَعُ الْكَلِمَةُ الْمَزْرُوعَةَ فِي قُلُوبِهِمْ. (مرقس 4: 15) ويقصد بها: الإيمان. فَوَقَعَتْ دَهْشَةٌ عَلَى الْجَمِيعِ وَكَانُوا يُخَاطِبُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً قَائِلِينَ: «مَا هَذِهِ الْكَلِمَةُ! لأَنَّهُ بِسُلْطَانٍ وَقُوَّةٍ يَأْمُرُ الأَرْوَاحَ النَّجِسَةَ فَتَخْرُجُ». (لوقا 4: 36) ويقصد بها: الدين؟ لَكِنْ لِكَيْ تَتِمَّ الْكَلِمَةُ الْمَكْتُوبَةُ فِي نَامُوسِهِمْ: إِنَّهُمْ أَبْغَضُونِي بِلاَ سَبَبٍ. (يو 15: 25) ويقصد بها: النبوءة. إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لِأُولَئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللَّهِ وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ. (يو 10: 35) وَكَانَتْ كَلِمَةُ اللهِ تَنْمُو وَعَدَدُ التَّلاَمِيذِ يَتَكَاثَرُ جِدّاً فِي أُورُشَلِيمَ وَجُمْهُورٌ كَثِيرٌ مِنَ الْكَهَنَةِ يُطِيعُونَ الإِيمَانَ. (أع 6: 7) وَأَمَّا كَلِمَةُ اللهِ فَكَانَتْ تَنْمُو وَتَزِيدُ. (أع 12: 24) لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً، وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً. (كولوسي 3: 16) ويقصد بها: رسالة . لاَ تَخْرُجْ كَلِمَةٌ رَدِيَّةٌ مِنْ أَفْوَاهِكُمْ (أفسس 4: 29) ويقصد بها: كلمة كما هي. «أَيُّهَا الرِّجَالُ الإِخْوَةُ إِنْ كَانَتْ عِنْدَكُمْ كَلِمَةُ وَعْظٍ لِلشَّعْبِ فَقُولُوا». (أع 13: 15) ويقصد بها: خُطْبَة. 3- جاءت بمعنى "كلام" خيرٌ أو شرٌ: بَلْ لِيَكُنْ كَلاَمُكُمْ: نَعَمْ نَعَمْ لاَ لاَ. وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مِنَ الشِّرِّيرِ. (متى 5: 37) وَالْكلاَمُ الَّذِي تَسْمَعُونَهُ لَيْسَ لِي بَلْ لِلآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي. (يو 14: 24) قَدِّسْهُمْ فِي حَقِّكَ. كلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ. (يو 17: 17) لأَنَّهُ يَقُولُ: «الرَّسَائِلُ ثَقِيلَةٌ وَقَوِيَّةٌ، وَأَمَّا حُضُورُ الْجَسَدِ فَضَعِيفٌ وَالْكَلاَمُ حَقِيرٌ». (2 كو 10: 10) وَهَذَا هُوَ الْمَثَلُ: الزَّرْعُ هُوَ كَلاَمُ اللهِ (لوقا 8: 11) 4- وبمعنى "قول": فَأَخَذُوا الْفِضَّةَ وَفَعَلُوا كَمَا عَلَّمُوهُمْ فَشَاعَ هَذَا الْقَوْلُ عِنْدَ الْيَهُودِ إِلَى هَذَا الْيَوْمِ. (متى 28: 15) لِيَتِمَّ قَوْلُ إِشَعْيَاءَ النَّبِيِّ: «يَا رَبُّ مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ؟» (يو 12: 38) لِيَتِمَّ الْقَوْلُ الَّذِي قَالَهُ: «إِنَّ الَّذِينَ أَعْطَيْتَنِي لَمْ أُهْلِكْ مِنْهُمْ أَحَداً». (يو 18: 9) 5- وبمعنى "خبر": فَذَاعَ الْخَبَرُ عَنْهُ أَكْثَرَ. فَاجْتَمَعَ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ لِكَيْ يَسْمَعُوا وَيُشْفَوْا بِهِ مِنْ أَمْرَاضِهِمْ. (لوقا 5: 15) وَخَرَجَ هَذَا الْخَبَرُ عَنْهُ فِي كُلِّ الْيَهُودِيَّةِ وَفِي جَمِيعِ الْكُورَةِ الْمُحِيطَةِ. (لوقا 7: 17) فَسُمِعَ الْخَبَرُ عَنْهُمْ فِي آذَانِ الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ (أع 11: 22) 6- وبمعنى "أمر": وَلَيْسَتْ خَلِيقَةٌ غَيْرَ ظَاهِرَةٍ قُدَّامَهُ، بَلْ كُلُّ شَيْءٍ عُرْيَانٌ وَمَكْشُوفٌ لِعَيْنَيْ ذَلِكَ الَّذِي مَعَهُ أَمْرُنَا. (عب 4: 13) وبذلك فإن لفظتي "العقل" و "الحكمة" مرفوضتان كترجمة في علم اللغة. رتلوا معي قول الله تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُفَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً} (171) سورة النساء وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ: أي نبوءته، فالمسيح نبوءة وبشرى من الله خالقه للسيدة مريم، أَمَةُ الله. وَرُوحٌ مِّنْهُ: روح من الأرواح التي خلقها. كأن أقول: هذه هدية مني لك. يقول المفسر ألبرت بارنرز: The opinion which seems most plausible may be expressed as follows: 1. A “word” is that by which we communicate our will; by which we convey our thoughts; or by which we issue commands the medium of communication with others. الرأي الذي يبدو الأكثر قبولًا يمكن أن يكون ما يلي (ذلك يعنى تعدد الآراء وتشعبها): 1- "كلمة" هي التي نعبر بها عما نريد وننقل أفكارنا، أو التي بها ننقل أوامر للآخرين فهي وسيلة اتصال. 2. The Son of God may ,” because he is the medium by which God promulgates His will and issues His commandments. See Heb_1:1-3. 2- "ابن الله" يمكن تسميته بـ "الكلمة" لأنه وسيط من خلاله نقل الرب لنا أوامره وما يريد. 3. This term was in use before the time of John. (a) It was used in the Aramaic translation of the Old Testament, as, “e. g.,” Isa_45:12; “I have made the earth, and created man upon it.” In the Aramaic it is, “I, ‘by my word,’ have made,” etc. Isa_48:13; “mine hand also hath laid the foundation of the earth.” In the Aramaic, “‘By my word’ I have founded the earth.” And so in many other places. 3- استخدم هذا التعبير من قبل عصر يوحنا: أ- استخدم في الترجمة الآرامية للعهد القديم: "أنا، بكلمتي، أسست الأرض" .... (b) This term was used by the Jews as applicable to the Messiah. In their writings he was commonly known by the term “Mimra” - that is, “Word;” and no small part of the interpositions of God in defense of the Jewish nation were declared to be by “the Word of God.” Thus, in their Targum on Deu_26:17-18, it is said, “Ye have appointed the word of God a king over you this day, that he may be your God.” ب- استخدمه اليهود وطبقوه على المسيح المنتظر. وأطلقوا عليه في كتاباتهم تعبير "ميمارا" أي "الكلمة" (كلمة الله) ........... © The term was used by the Jews who were scattered among the Gentiles, and especially those who were conversant with the Greek philosophy. ج- استخدمه اليهود الذين تفرقوا بين الأمم خاصة اليهود الذين كانوا مطلعين على الفلسفة اليونانية. (d) The term was used by the followers of Plato among the Greeks, to denote the Second Person of the Trinity. The Greek term νοῦς nous or “mind,” was commonly given to this second person, but it was said that this nous was “the word” or “reason” of the First Person of the Trinity. د- استخدمه أتباع "بلاتو" بين اليونان ليشير إلى الأقنوم (الشخص) الثاني في الثالوث. والكلمة اليونانية كانت νοῦς nous التي تعني mind أي "عقل" وطبقوها على الأقنوم الثاني، ولكن قيل أن هذا "العقل" أو "الكلمة" أو "الفكر" هو خاص بالأقنوم الأول من الثالوث (أي أقنوم الآب). The term was therefore extensively in use among the Jews and Gentiles before John wrote his Gospel, and it was certain that it would be applied to the Second Person of the Trinity by Christians whether converted from Judaism or Paganism. It was important, therefore, that the meaning of the term should be settled by an inspired man, and accordingly John, in the commencement of his Gospel, is at much pains to state clearly what is the true doctrine respecting the λόγος Logos, or Word. ثم اتسع استخدام التعبير بين اليهود والأمميين قبل أن يكتب يوحنا إنجيله، ومن اليقين أن المسيحيين طبقوه على الأقنوم الثاني في الثالوث (أي أقنوم الابن) سواء كان هذا التعبير مقتبس من اليهودية أو الوثنية. It is possible, also, that the doctrines of the Gnostics had begun to spread in the time of John. They were an Oriental sect, and held that the λόγος Logos or “Word” was one of the “Aeones” that had been created, and that this one had been united to the man Jesus. If that doctrine had begun then to prevail, it was of the more importance for John to settle the truth in regard to the rank of the Logos or Word. This he has done in such a way that there need be no doubt about its meaning. من الممكن أن أفكار ومباديء أتباع الديانة Gnosticism قد بدأت في الانتشار قبل عصر القديس يوحنا. كانوا طائفة شرقية وكانت "الكلمة" the Word هي إحدى القوى الطبيعية المنبثقة عن الإله الخالق، وهذا التعبير تم تطبيقه على يسوع المسيح. ولما كانت هذه العقيدة بدأت تنتشر، فكان من المهم جدًا للقديس يوحنا أن يضع الحقيقة بشأن التعبير "اللوجوس". وتم هذا بطريقة ما لتلغي أي شكٍ في مغزى هذا التعبير. Gnosticism: A religious orientation advocating gnosis as the way to release a person's spiritual element; considered heresy by Christian churches. (WordWeb Dic) ديانة Gnosticism هي ديانة شرقية تدعو لإطلاق القيم الروحية وقد اعتبرتها الكنائس المسيحية هرطقة. Aeons: (Gnosticism) a divine power or nature emanating from the Supreme Being and playing various roles in the operation of the universe. (WordWeb Dic) قوة إلهية أو طبيعية منبثقة من الإله الخالق تلعب أدوارًا عديدة في نظام الكون. يعترض آدم كلارك على استخدام لفظة "الكلمة" the Word إذ أن التعبير يحمل معانٍ كثيرة أخرى. ويقول أن التعبير اسم عَلَمٍ، واسم العلم لا يترجم وكان من المفروض أن تكتب كما هي "اللوجوس" Logos. ثم يقول: The apostle does not borrow this mode of speech from the writings of Plato, as some have imagined: he took it from the Scriptures of the Old Testament, and from the subsequent style of the ancient Jews. It is true the Platonists make mention of the Logos in this way: - καθ’ ὁν, αει οντα, τα γενομενα εγενετο - by whom, eternally existing, all things were made. But as Plato, Pythagoras, Zeno, and others, traveled among the Jews, and conversed with them, it is reasonable to suppose that they borrowed this, with many others of their most important notions and doctrines, from them. لم يستعر يوحنا هذا التعبير من كتابات بلاتو، كما يتخيل البعض. ولكنه أخذه من مخطوطات العهد القديم ومن كتابات قدماء اليهود اللاحقة. ". ولكن لأن الفلاسفة Plato و Pythagoras و Zeno وآخرون سافروا واختلطوا باليهود، فمن المنطقي أن نفترض أنهم استعاروا منهم هذا التعبير........ يقول المرجع المسيحي العالمي Vincent's Word Studies أن الفيلسوف فيللو الذي عاصر المسيح استخدم تعبير "اللوجوس" الذي يكشف به الله عن نفسه ويحكم به العالم. ويشرح المرجع أن هذه الفلسفة انتشرت بدءً من الإسكندرية في مصر. ثم يقول المرجع: John's doctrine and terms are colored by these preceding influences. During his residence at Ephesus he must have become familiar with the forms and terms of the Alexandrian theology إن مفاهيم القديس يوحنا وتعبيراته قد تلونت بهذه المؤثرات التي سبقته. فخلال إقامته في أفسس لابد انه كان على معرفة بآراء ومصطلحات العقيدة الإسكندرانية. تقول دائرة المعارف الكاثوليكية: The word Logos is the term by which Christian theology in the Greek language designates the Word of God, or Second Person of the Blessed Trinity. Before St. John had consecrated this term by adopting it, the Greeks and the Jews had used it to express religious conceptions which, under various titles, have exercised a certain influence on Christian theology …………….. كلمة "لوجوس" هو مصطلح في اللاهوت المسيحي من اللغة اليونانية يصف "كلمة الله" أو "الأقنوم الثاني" في الثالوث المقدس. وقد اعتمد القديس يوحنا هذا المصطلح وتبناه، ومن قبله استخدمه اليونان واليهود وعبروا به عن مفاهيم دينية التي، تحت عناوين متعددة، قد فرضت تأثيرًا مؤكدًا على اللاهوت المسيحي. This resemblance suggests the way by which the doctrine of the Logos entered into Christian theology………….. إن التشابه (بين الفلسفة ومعتقدات اليهود من جهة واللوجوس المسيحي من جهة أخرى) يشير إلى الطريقة التي دخل بها هذا المعتقد إلى اللاهوت المسيحي. he perfects the idea and transforms it (from O.T) by showing that this creative Word which from all eternity was in God and was God, took flesh and dwelt among men. إن يوحنا يعيد صياغة الفكرة وينقلها (من العهد القديم) ويظهر أن............ http://www.newadvent.org/cathen/09328a.htm لذلك من الخطأ الفاحش أن يقارن المسلم بين لفظة "الكلمة" التي وردت في كتابات القديس يوحنا ويقارنها بما ورد في القرآن الكريم وكأنه يعتبر أن لفظة "الكلمة" هي ترجمة صحيحة وأنها المعنى الوحيد للكلمة اليونانية "اللوجوس"، ثم يحاول تفنيدها أو البحث عن تفسير لها. وها أنت أخي المتصفح قد رأيت تضارب آراء علماء العهد الجديد في كلمة واحدة يعتبرونها عقيدة أساسية، الاختلاف فيها هو بمثابة الكارثة. ورأيت اعترافهم أن يوحنا ليس ملهمًا ولم يوحِ له الروح القدس وإنما يقرأ وينقل بعد تعديل في الصيغة كما فعل أسلافه من قبل حين وضعوا الآلهة البشرية مكان الآلهة الحجرية إرضاءً للأمم وتمهيدًا لدخول الوثنيين في الديانة الجديدة. فانظر أخي المتصفح وتأمل. هدانا الله جميعًا للحق فهو نعم المولى ونعم النصير والسلام عليكم[/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 03-19-2005 الاخوة الأفاضل أهلا بكم بعد أن تكلمنا عن الألقاب الإلهية للسيد المسيح وهما لقب الله ولقب ابن الله , وعرفنا أن الوحيد الذي قيل عنه في الكتاب المقدس بعهديه انه الله وأيضا ابن الله هو السيد المسيح واليوم سنتكلم عن اللقب الإلهي الثالث للسيد المسيح وهو لقب " الكلمة " س21 : أين دعي السيد المسيح بالكلمة وما معني ذلك ؟ ج: دعي السيد المسيح بالكلمة في اكثر من موضع : أولا في إنجيل يوحنا: " في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله " ( يو 1 : 1 ) " و الكلمة صار جسدا و حل بيننا و رأينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملوءا نعمة و حقا " ( يو 1 : 14 ) وهنا الحديث علي لاهوت السيد المسيح وتجسده في ملء الزمان واضح جدا ولا يحتاج إلى أي تعليق آخر و أيضا في رسالة القديس يوحنا الأولى : " فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب و الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة هم واحد " ( 1 يو 5 : 7 ) وهنا اللاهوت واضح أيضا والكلمة هنا بدلا من الابن في ( مت 28 : 19 ) و أيضا في سفر الرؤيا رآه يوحنا الرسول : " و عيناه كلهيب نار و على رأسه تيجان كثيرة و له اسم مكتوب ليس أحد يعرفه إلا هو , و هو متسربل بثوب مغموس بدم و يدعى اسمه كلمة الله " ( رؤ 19 : 13 ) فالسيد المسيح هو " كلمة الله " ho logos tou theou فالكلمة ( مهم جدا ) مثلما قال " ليكن نور " أو مثل الوصايا العشر أو مثل أقوال الله علي لسان الآباء والأنبياء والرسل فليس معقولا أن تكون كل كلمة من هذه الكلمات اله , وإلا لأصبح عندنا آلاف الآلهة فكل هذه الكلمات داخلة في إطار الزمن أما المسيح " كلمة الله " هنا فهو اقنوم الكلمة وهو فوق الزمن , وهو شخص حقيقي أزلي , هو الخالق كما يقول المزمور : " بكلمة الرب صٌنعت السماوات وبنسمة فيه كل جنودها " ( مز 33 : 6 ) والكلمة هنا إذا ليست مجرد تلك التي تعني كلمة الأمر أي لفظة ( ليكن) التي قالها الله عند خلق الكائنات بل هي ابنه المساو له في الجوهر – إذ هو القوة الناطقة في اللاهوت - وقد أشار إليها داود في موضع آخر بالقول : " إلي الأبد يا رب كلمتك مثبتة في السماوات " (مز 119 : 89 ) والكلمة هنا في الأصل اليوناني لانجيل يوحنا البشير جاءت بمعني لوغوس logos من الفعل ليجو lego ومعناها ينطق , ومن هذا الفعل جاء المنطق logic , والمنطق هنا لا يعني النطق pronunciation إنما يعني النطق المعقول أو العقل المنطوق به ومن هنا كانت عبارة " الكلمة " تعني عقل الله الناطق أو نطق الله العاقل , فهي تعني العقل والنطق معا , وهذا هو وضع الابن السيد المسيح الكلمة في الثالوث القدوس وطبيعي أن عقل الله لا ينفصل عن الله منذ الأزل وفي كل لحظة والي الأبد , والله وعقله كيان واحد , ومادام المسيح هو عقل الله الناطق , إذن فهو الله , وإذن فهو أزلي لان عقل الله كائن في الله منذ الأزل , وإذن فهو غير مخلوق , لان المخلوق لم يكن موجودا منذ خلقه , وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل ؟ ثم بعد ذلك خلق لنفسه عقلا , و بأي عقل يخلق لنفسه عقلا !!! إن فهم الثالوث القدوس يعرفنا أزلية الاقانيم الثلاثة , وان اقنوم الكلمة من طبيعة الله ذاته , وكائن فيه منذ الأزل فالاقنوم الثاني اللوغوس هو العقل الإلهي الكائن في الذات الإلهية منذ الأزل , فهو اقنوم المعرفة أو العقل أو النطق في الثالوث القدوس , فلا يمكن أن يكون الله الذي خلق الإنسان تاج الخليقة عاقل ناطقا، ان يكون هو نفسه غير عاقل وغير ناطق بالكلمة قال بولس الرسول عن المسيح الكلمة : " المذخر فيه جميع كنوز الحكمة و العلم " ( كو 2 : 3 ) فهو حكمة الله الخالق الموجود في ذات الله منذ الأزل بلا بداية أو هو اقنوم الحكمة في الثالوث لذلك قال بولس الرسول أيضا عن السيد المسيح انه : " قوة الله و حكمة الله " ( 1كو 1 : 24 ) أي أن المسيح هو القدير كلي القدرة والحكيم كلي الحكمة وكلي العلم لذلك لما تجسد السيد المسيح " الكلمة " ( أي اخذ جسدا من السيدة مريم العذراء في ملء الزمان ) رأينا الله فيه " الله لم يره أحد قط " ( يو 1 : 18 ) أي لم يره أحد في لاهوته , ولكنه لما تجسد , و ظهر في الجسد ( 1تي 3 : 16 ) رأيناه في هذا الجسد, رأيناه متجسدا ولذلك قال القديس يوحنا الرسول : " الله لم يره أحد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خبر " ( يو 1 : 18 ) أي انه هو الذي أعطانا خبر عن الله ... عرفنا به الله تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 03-19-2005 وبهذا المعني قيل ان السيد المسيح هو : " صورة الله غير المنظور " ( كو 1 : 15 ) \" وصورة الله \" eikon tou theos تعني صورة طبق الأصل لله الآب , الصورة التي تعطي صورة دقيقة لله الآب في جوهره كما تعني ظهور الله بمعني أن طبيعة الله وكيانه كٌشفوا و أعلنوا وظهروا بدقة فيه ومن خلاله , فهو إشعاع بهاء مجد الله وصورة جوهره كما قال بولس الرسول: " لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح " ( 2كو 4 : 6 ) وقال أيضا : " الذي إذ كان في صورة الله , لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله , بل أخلى نفسه آخذا صورة عبد " ( في 2 : 5- 7 ) والصورة هنا في النص اليوناني هي "morphe " التي تعبر عن طبيعة الكيان وشخصه والذي يشير إلى الظهور الخارجي الذي يوصل للجوهر , هو في شكل الآب ذاته في طبيعته وجوهره كما يؤكد بولس في هذه الآية مساواة السيد المسيح لله ولذلك التعبير صورة الله في هذه الآية مترجم في NIV وهي الترجمة الدولية الحديثة " in the very nature of god “ أي الذي إذ كان في نفس طبيعة الله ومعني هذه الآية أن السيد المسيح إن ظهر انه معادل لله ( مساو له ) ما كان يحسب هذا اختلاسا , لانه هو هكذا فعلا , إنما وهو معادل للآب , أخلى نفسه من هذا المجد , واخذ صورة عبد صائرا في شبه الناس , و أطاع حتى الموت موت الصليب ( في 2 : 8 ) وقال عنه القديس بولس الرسول في الرسالة إلى العبرانيين : " الذي به أيضا عمل العالمين , الذي و هو بهاء مجده و رسم جوهره و حامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الأعالي , صائرا اعظم من الملائكة " ( عب 1 : 2- 4 ) فالمسيح الكلمة هو بهاء مجد الله ولا نستطيع أن نفصل المجد عن البهاء , فلا مجد بدون بهاء ولا بهاء بدون مجد , وعبارة رسم جوهره أي الصورة التي ظهر بها الله في تجسده , فرأيناه أي المسيح ولذلك قال السيد المسيح : " من رآني فقد رأي الآب " ( يو 14 : 9 ) فالمسيح تجسد لاجل فدائنا , ليصنع بذلك تطهيرا لخطيانا , وقد أخلى ذاته مع انه بهاء مجد الله , وصورة الله وهنا يقدم لنا بولس الرسول صفة من صفات السيد المسيح الإلهية , وهي كونه الخالق , وقد خلق الكون باعتبار انه اللوغوس عقل الله وحكمة الله أي نفهم من كل هذا أن السيد المسيح هو كلمة الله وصورة الله الغير منظور , وهو أيضا حكمة الله وقوة الله , هو الله الكلمة الذي هو صورة غير المنظور , صورة جوهره , قوته , حكمته , الله متجليا , الله ناطقا , الله خالقا , الله معلنا , ابن الله الذي من ذات الله , الذي هو الله تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - zaidgalal - 03-19-2005 [CENTER]السيدات والسادة السلام عليكم ورحمة الله يقول السيد فادي: ......................... 1- " فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب و الكلمة و الروح القدس و هؤلاء الثلاثة هم واحد " (1 يو 5 : 7) ....................... سيد فادي يؤسفني أشد الأسف أنك لا تتابع التطورات التي تطرأ على كتابك! هذه الفقرة اكتشف علماء الكتاب المقدس انها دخيلة على رسالة يوحنا الأولى. أي أن يوحنا بريء منها، وأن شخصًا آخر كتبها في المتن ليثبت شيئًا يضيف به عقيدة جديدة أو ليثبتها في أذهان الناس. لم تلتفت إلى هذا نسخة الملك جيمس وبعض النسخ العربية فكتبت النص كما هو: For there are three that bear record in heaven, the Father, the Word, and the Holy Ghost: and these three are one. 7فَإِنَّ هُنَالِكَ ثَلاَثَةَ شُهُودٍ فِي السَّمَاءِ، الآبُ وَالْكَلِمَةُ وَالرُّوحُ الْقُدُسُ، وَهَؤُلاءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ. 8وَالَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي الأَرْضِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الرُّوحُ، وَالْمَاءُ، وَالدَّمُ. وَهَؤُلاَءِ الثَّلاثَةُ هُمْ فِي الْوَاحِدِ. (ترجمة دار الكتاب المقدس الدولية) (ترجمة الفانديك) تنبه العلماء كما قلنا للأخطاء الجسيمة التي وردت في نسخة الملك جيمس فقاموا بتنقيح كثير منها، ومن ضمنها حذف هذه الفقرة من : النسخة اليونانية، ونسخة الملك جيمس الحديثة، والنسخة القياسية الدولية، والنسخة القياسية الأمريكية، و1965 Bible in Basic English، ونسخة داربي: For there are three that bear witness (in heaven: the Father, the Word, and the Holy Spirit, and these three are one). (And there are three that bear witness on the earth): the Spirit, and the water, and the blood; and the three are into the one. (MKJV. الكلام الموضوع بين قوسين (أو بالخط الأحمر) معناه أن النسخة تقول لك أنه غير موجود مطلقًا في المخطوطات وإنما كتبته يد الناسخ، فهو كلام زائد لا نلزمك به، وبتعبير أوضح أنه كان تحريفًا اكتشفناه في كتابنا المقدس ونلفت نظرك له. For there are three witnesses: the Spirit, the water, and the blood-and these three are one. (ISV). And it is the Spirit that beareth witness, because the Spirit is the truth. For there are three who bear witness, the Spirit, and the water, and the blood: and the three agree in one. (ASV). And the Spirit is the witness, because the Spirit is true. (BBE). For they that bear witness are three: the Spirit, and the water, and the blood; and the three agree in one. (DBY). 7 والَّذينَ يَشهَدونَ ثلاثة: 8 الرُّوحُ والماءُ والدَّم وهؤُلاءِ الثَّلاثةُ مُتَّفِقون (الترجمة الكاثوليكية) 7والّذينَ يَشهَدونَ هُم ثلاثةٌ. 8الرُوحُ والماءُ والدَّمُ، وهَؤُلاءِ الثَّلاثَةُ هُم في الواحدِ. (الترجمة العربية المشتركة) وما زال السيد فادي ينسخ من المواقع ويلصق دون أن يرجع ويتحقق ويدقق. ....................... 2- " وعيناه كلهيب نار وعلى رأسه تيجان كثيرة وله اسم مكتوب ليس أحد يعرفه إلا هو, وهو متسربل بثوب مغموس بدم ويدعى اسمه كلمة الله" ( رؤ 19 : 13 ) ...................... هذه الآية تتناقض تمامًا مع: وَلَهُ عَلَى ثَوْبِهِ وَعَلَى فَخْذِهِ اسْمٌ مَكْتُوبٌ: «مَلِكُ الْمُلُوكِ وَرَبُّ الأَرْبَابِ». (رؤ 19: 16) ..................... 3- وطبيعي أن عقل الله لا ينفصل عن الله منذ الأزل وفي كل لحظة والي الأبد , والله وعقله كيان واحد , ومادام المسيح هو عقل الله الناطق , إذن فهو الله , وإذن فهو أزلي. ..................... لقد انفصل عقل الرب الإله عند نزول المسيح وتجسده في الأرض. وعندما صعد إلى السماء وجلس عن يمين الرب، ولم يندمج فيه. ..................... 4- وهل يعقل أحد أن الله مر عليه وقت كان فيه بدون عقل؟ ثم بعد ذلك خلق لنفسه عقلا, و بأي عقل يخلق لنفسه عقلا !!! .................... نعم عندما فارقه عقله وتجسد في الأرض، وتم صلبه وأصعد صراخًا للرب طالبًا أن ينجيه من الصلب سيد فادي، ولكن كيف يسمع له الآب وهو بدون عقل في السماء. لقد نسي المسيح أنه عقل الرب في الأرض، وأنه يناجي ربًا قد فارقه عقله. ................... 5- " صورة الله غير المنظور " ( كو 1 : 15 ) " وصورة الله " eikon tou theos تعني صورة طبق الأصل لله الآب , الصورة التي تعطي صورة دقيقة لله الآب في جوهره. .................. أولًا سيد فادي إنك ترتكب خطاً فادحًا عندما تحاول خداعنا وتنقل الآية ناقصة. تعالَ ننقلها كما هي: اَلَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ. بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ: فالمسيح مخلوق سيد فادي. ولذلك تركت سيادتك هذه العبارة. ثانيًا: سيادتك نقلت الأصل اليوناني بطريقة خطأ، إذ نقلته هكذا: eikon tou theos والصحيح هو: eiko¯n ho he¯ to aoratos theos تعال سيد فادي نكتبها باللغة الإنجليزية واليونانية حتى تستوعب الآية تمامًا: (the) image ((eiko¯n)) of the ((ho he¯ to)) invisible ((aoratos)) God ((theos)) ولاحظ هنا أن the قبل image موضوعة بين قوسين، أي لم ترد في المخطوطات ولكن أضافتها يد الناسخ وهو ينسخ من المتن. وتقول سيد فادي أن الكلمة اليونانية eikon تعني "صورة طبق الأصل"، وهذا خطأ. تعالَ نقرأها في أحد قواميس الكتاب المقدس: εἰκών eiko¯n i-kone' From G1503; a likeness: - image. انظر سيد فادي في كلمتي likeness و resemblance اللتان تحملان معنى "التشابه" أي وجود تشابه مع وجود اختلاف ولو طفيف بين الأصل والصورة. .................. 6- " الذي إذ كان في صورة الله , لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله , بل أخلى نفسه آخذا صورة عبد " ( في 2 : 5- 7 ) والصورة هنا في النص اليوناني هي "morphe " التي تعبر عن طبيعة الكيان وشخصه والذي يشير إلى الظهور الخارجي الذي يوصل للجوهر. .................. قمتُ بتعليق على هذه الآية من قبل في مداخلة سابقة لي حيث شرحت أن كلمة "خلسة" ترجمة خطأ تمامًا هروبًا من اللفظة الأصلية التي تعني "سرقة واختلاس" لأنها –في نظر علماء العهد الجديد- تعتبر غير لائقة. هدانا الله جميعًا للحق فهو نعم المولى ونعم النصير والسلام عليكم[/CENTER] المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - مسلم سلفي - 03-19-2005 الله اكبر بارك الله فيك اخ زيد المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - أنور - 03-19-2005 عجبا:?: - كيف يكون المسيح الله وإبن الله في نفس الوقت ؟ - كيف يكون الواحد في ثلاثة أو الثلاثة في واحد ؟ - ماهو النص الذي يعتمد عليه المسيحيون في التثليث وتنفيذه ؟ - ماذا حدث للثالوث عند موت عيسى لمدة ثلاثة أيام كما يذكر الإنجيل ؟ لقد مات أحد أركان الثالوث، فهل صار الثالوث ثلثي إله في تلك المدة أم صار الثالوث ثنائياً ؟ . :bye: المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 03-20-2005 الاخوة الأفاضل أهلا بكم أعجبتني مقالة صغيرة لأحد المسلمين هنا في هذا المنتدى وسوف اسمح لنفسي أن اقتبس منها جزء صغير ولعله يفيد بعض الاخوة اقتباس:كتب كمبيوترجي : وذلك في موضوع أيعقل أن هذا المقال لإبراهيم عرفات..؟ http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=27605&page=8 الله ينور عليك يا أخي , لقد أصبت الحقيقة فعقول المسلمين مغسولة ومبرمجة ولا تفكر إلا نادرا ده لو بقي منها شيئا لم يغسل بعد :23: و ها أنا أكرر ما أقوله باستمرار لهم بلغة مسلم مثلهم "الشيخ بلا عقل كالناقة بلا سنام" " يا جماعة شغلوا أدمغتكم و لو قليلا " ( ولو بنسبة 30 % فقط )... و:nocomment: و لا تفهموني غلط و أخيرا أتمنى للجميع الاستنارة الروحية مع تحياتي ........ فادي المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 03-20-2005 تابع ولو رجعنا مرة أخرى للآية الأولى التي جاء بها لقب " الكلمة " للسيد المسيح في العهد الجديد في إنجيل يوحنا ( يو1 : 1 ) التي منها اخذ القران لقب " الكلمة " و أعطاه أيضا للسيد المسيح ( عيسي ) وحده دون سائر البشر ( يمكنك مراجعة ذلك في المداخلة رقم 80 في هذا الموضوع صفحة 9 ) وهي آية من ضمن الآيات الواضحة جدا في إثبات ألوهية السيد المسيح , ولو كانت هي وحدها فقط في كل الإنجيل فهي كافية لاثبات ذلك , خاصة بعد أن تكلم يوحنا بالروح القدس عن الكلمة وقال \" و الكلمة صار جسدا \" (يو1: 14 ) يقول الإنجيل : " في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله , كل شيء به كان و بغيره لم يكن شيء مما كان " ( يو 1 : 1 ) وفي هذه الآية نجد إجابات لثلاث أسئلة تساعدنا في التعرف علي اقنوم الكلمة وهي : سؤال : متي كان الكلمة ؟ ج : كان الكلمة في البدء ... البدء الذي ليس قبله بدء , فالبدء هنا يساوي منذ الأزل , و الذي كان في البدء هو الخالق الذي " كل شئ به كان " و الكلمة الذي كان في البدء هو الكائن السرمدي الذي وصف نفسه بالأول الذي قبله لا يوجد شئ والبداية الذي بلا بداية له ولا زمن وكما يقول عنه ميخا النبي بالروح القدس " ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل " ( مي 5 : 2 ) سؤال : وأين كان الكلمة ؟ ج : كان الكلمة عند الله الآب أو في حضن الاب " الابن الوحيد الذي في حضن الاب " ( يو 1 : 18 ) , ولذلك لم يكف السيد المسيح عن تأكيد كينونته في الآب دائما وأبدا وقول الإنجيل هنا " والكلمة كان عند الله " لإظهار التمايز بين اقنوم الكلمة و اقنوم الآب , فهما اقنومان وليس اقنوم واحد في الذات الإلهية , وكلمة كان تدل علي زمن الماضي الناقص الدال علي حالة كانت مستمرة , الوجود المستمر في الماضي , وهذا يعني انه قبل أن يبدأ البدء كان الكلمة موجودا ويمكن أن تترجم الآية حرفيا " عندما بدأ البدء كان الكلمة موجودا هناك " , فكان هنا تشير إلى الوجود المطلق سؤال مهم جدا : من هو هذا الكلمة ؟ ج : الكلمة هو الله .. الكلمة هو الله ... الكلمة هو الله " وكان الكلمة الله " ورغم أن الكلمة مؤنث لكن الإنجيل لم يقل وكانت الكلمة بل قال " وكان الكلمة " , لان المقصود بالكلمة هنا ليس الكلمة المنطوقة إنما اقنوم الكلمة وان كان الإنجيل في العبارة السابقة " وكان الكلمة عند الله " ميّز بين اقنومي الآب والابن , فانه في هذه العبارة " وكان الكلمة الله " يؤكد أن الاقنومين اله واحد وليس الهين فالكلمة مميز في ذات الله لانه نطق الله الذاتي , وعقله الناطق , المولود من الآب بلا بداية ولا نهاية ولا انفصال في الذات الإلهية , كولادة الشعاع من النور والكلمة من العقل فالآب والابن هما اقنومان , ولكن ألوهيتهما واحدة , وغير منقسمة , وغير منفصلة , وهكذا يكون بدء واحد للاهوت وليس بدء ين , والكلمة هو ابن بالطبيعة لهذا الأصل الواحد ( الآب ) , فالابن هو من ذلك الأصل الواحد , هو ابن ذاتي , وحكمة ذاتية , وكلمة ذاتي كما أن هناك نورا من النار هكذا الكلمة من الله والحكمة من الحكيم والابن من الآب ... الكلمة غير منفصل عن الآب , كما أن الآب لم يكن ولا يكون بدون كلمة أبدا , لذلك قال السيد المسيح " كلمة الله " " أنا في الآب و الآب فيّ " ( يو 14 : 10 ) وولادة الكلمة من الآب كولادة النور من النار , ولم تأتى لحظة كانت النار بدون نور فهما في الحقيقة واحد ( من أقوال القديس اثناسيوس بطل الأرثوذكسية العظيم ) تابع المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - fady - 03-20-2005 كما قال القديس البابا اثناسيوس أيضا : فلنتساءل إذا هل الله حكيم وليس بدون " كلمة " أم انه بلا حكمة وبلا " كلمة " ؟ فان كان بلا " كلمة " ولا حكمة .... فهذا حماقة وهذيان وان كان الله حكيما وناطقا , فعلينا أن نسأل : كيف هو حكيم وناطق ؟ هل يمتلك الحكمة والكلمة من خارج أم من ذاته ؟ إن كان من خارج , فلابد أن يكون هناك شخص آخر قد أعطاها له , وقبل أن يأخذ كان بلا حكمة ولا " كلمة " أما إن كان ذا حكمة وكلمة من نفسه , فواضح أن الكلمة ليس من العدم , ولم يكن هناك وقت كان فيه غير موجود , بل كان موجودا علي الدوام وكما أن الإنسان وكلمته واحد , كذلك الله وكلمته واحد تماما كما أن النار والنور واحد , كذلك الآب يدعو المسيح ابنه ( تماما كولادة النور من النار ) لئلا حينما يكتفي بالقول انه كلمة الله نظن انه مثل كلمة الإنسان المجردة غير الشخصية , في حين أن لقب " الابن " يوضح انه " الكلمة " ذو الكيان والوجود الشخصي وقد أوضح الإنجيل تجسد اقنوم الكلمة فقال : " و الكلمة صار جسدا و حل بيننا و رأينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملوءا نعمة و حقا " ( يو 1 : 14 ) في ملء الزمان تجسد اقنوم الكلمة وتأنس في شخص رب المجد يسوع المسيح الإله ويؤكد الوحي الإلهي أيضا في نفس الإصحاح أن " كلمة الله " السيد المسيح هو نبع الحياة ومصدرها بقوله : " فيه كانت الحياة " ( يو 1 : 4 ) فهو معطي الحياة للخليقة وهو أيضا معطي الحياة الأبدية لكل من يؤمن به , ولذلك فالكلمة هو مصدر ونبع الحياة ومبدأها وشهد الآباء الرسل بهذا : " الذي كان من البدء الذي سمعناه الذي رأيناه بعيوننا الذي شاهدناه و لمسته أيدينا من جهة كلمة الحياة , فان الحياة أظهرت و قد رأينا و نشهد و نخبركم بالحياة الأبدية التي كانت عند الآب و أظهرت لنا " ( 1 يو 1 : 1- 2 ) تابع |