حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مليونية لحرق مصر . - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: مليونية لحرق مصر . (/showthread.php?tid=45020) |
RE: الرد على: مليونية لحرق مصر . - بهجت - 01-06-2012 (01-03-2012, 12:35 PM)Sniper + كتب: أستاذ بهجتالزميل المحترم 'Sniper + هناك حالة من اللامعقولية تجتاح مصر أشبه بالإنتحار الجماعي ، هناك بالفعل نوع من الإجهاد العقلي و الغباء السياسي عند طرف و هو المجلس الأعلى ، ممارسات هذا الطرف للسلطة أقل ما يقال عنها أنها مزيج من غفلة البيروقراطية المصرية وسوء إدارتها ، أما الطرف الثاني وهم جماعة جمهورية التحرير الشقيقية فهم مزيج من المراهقة الثورية و الإرتزاق و البلطجة و انعدام المسئولية ، أما الطرف الثالث وهم النخب السياسية و الإعلامية ففضيحة كاملة .. كل الموبقات مركزة ..الإنتهازية و إنحطاط الأخلاقي و انعدام الوطنية و النخوة ، أما الشعب نفسه فهو يتخبط في الأمية و الخور و سلبية لا تغتفر.. يشاهد وطنه يحترق ولا يتحرك ، فقط يذهب لإنتخاب الإسلاميين بإجماع لم تعرفه مصر ديموقراطيا حتى في أوج شعبية الوفد . مصر الآن مصنفة كدولة فاشلة تسودها الفوضى و معرضة للمجاعة و الإفلاس دون أن يحرك ذلك ساكنا ، الجميع مجرمون في حق بلدهم و في حق أنفسهم . و لكن ذلك هو وطننا و ذلك شعبنا ولا يمكننا أن نتخلى عنه . RE: مليونية لحرق مصر . - حائر حر - 01-06-2012 لا تظهر اخر مداخلة الرد على: مليونية لحرق مصر . - بهجت - 01-06-2012 هل تظهر الان ؟. هذه الظاهرة تتكرر كثيرا في هذا الشريط ربما لأنه كبير . يمكنك تغيير عدد المداخلات التي تظهر في الصفحة الواحدة لتكون 20 مثلآ . RE: مليونية لحرق مصر . - بهجت - 01-19-2012 حازم الببلاوي : وضعنا الاقتصادي خطير.. ورفضت تشكيل "حكومة الإنقاذ" - فيديو الأربعاء 2012/1/18 10:44 م كتب - محمد أيوب أكد حازم الببلاوي وزير المالية السابق، مساء اليوم، أن رئيس الوزراء الدكتور كمال الجنزوري أكثر حزماً من الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء السابق، مشيراً إلى أن الحاكم يحكم بما يشعر به الناس وهذا الأمر عند الجنزوري أكثر من شرف. وكشف عن تلقيه عرضاً من الفريق سامي عنان بتشكيل حكومة الانقاذ الوطني خلفا لعصام شرف، ولكنه رفض تولي الحكومة نظراً لصعوبة الوضع الاقتصادي في البلاد. وأضاف أن معظم الحلول الاقتصادية "طعمها مُر" بالنسبة للوضع في مصر، نظراً لأن المورد الطبيعي عندنا هو «النيل» والمورد الحقيقي هو الإنسان. وأشار الببلاوي إلى أن «مصر» خرج منها ما لا يقل عن «مليار ونصف دولار» خلال الثورة نظراً لعدم الشعور بالأمن من قبل المستثمر, مؤكداً أن الأهم قبل توفير «الأمن» هو «الشعور به». وحذر من خطورة الوضع الاقتصادي في الوقت الحالي، مشدداً على أهمية إيجاد تمويل سواء من «الخارج» أو «الداخل»، نظراً لأن الاختلال النقدي يهد أي بلد. وأوضح أن الاستثمارات من الخارج تتوقف علي بيئة جاذبة ولا يوجد لديك هذه البيئة, لافتاً إلى أن السعودية وضعت 500 مليون منحة وقطر كذلك, وصندوق النقد العربي أعطي 470 مليون, ولكن السعودية لم تقدم حزمة المساعدات لمصر حتى الآن. وعلق الببلاوي على أزمة «الوقود» خلال مقابلة على فضائية «المحور» قائلاً: "أزمة البترول كانت بسيطة في البداية، ولكن «الإشاعات» هي التي ضخمتها". الرد على: مليونية لحرق مصر . - بهجت - 01-21-2012 إجراءات حكومية للمساهمة في الخروج من الأزمة الاقتصادية السبت 2012/1/21 8:25 م احمد شوقي رئيس جمعية الضرائب المصرية أكد الدكتور احمد شوقي رئيس جمعية الضرائب المصرية أن حكومة الدكتور كمال الجنزوري اتخذت العديد من الإجراءات والخطوات الإيجابية التي من شأنها ستساهم في الخروج من الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد حاليا مشيرا إلى حدوث زيادة في تحويلات المصريين بالخارج من 9.3 مليار دولار عام 2010 إلى 10.4 مليار دولار عام 2011 بالإضافة إلى زيادة إيرادات قناة السويس من 3.5 مليار دولار إلى 3.9 مليار دولار حتى سبتمبر 2011 . ............................ وأضاف انه سيتم وضع رؤية كاملة ومقترحات من خلال أعضاء الجمعية للخروج من مشاكل الفحص الضريبي والعمل على عرضها على صانعي القرار وصولا إلى فحص ضريبي مثالي يتوافق مع متغيرات العصر ويحقق العدالة لكافة الأطراف ، وأضاف رئيس جمعية الضرائب المصرية أن المطلع على المشهد الاقتصادي المصري يجد أن الوضع وصل إلى مرحلة صعبة ونتائج سلبية تمثلت في عجز كلي بميزان المدفوعات بلغ 12.7 مليار دولار وتراجع معدل النمو 1.8 % في يونيو 2011 مع تراجع الاحتياطي النقدي لدى البنك المركزي إلى 18 مليار دولار فضلا عن تجاوز معدلات الدين المحلي لنسبة 85 % من الناتج المحلي في يونيو 2011 ، وتراجع الإيرادات السياحية إلى 6.3 مليار دولار مقابل 3ر9 مليار دولار خلال 2010 . بالإضافة إلى خروج 9ر8 مليار دولار استثمارات في الأوراق المالية من مصر حتى سبتمبر 2011 مقابل تدفق 2ر12 مليار دولار لسوق الأوراق في نفس الفترة من 2010 وتراجع الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 5ر375 مليون دولار حتى سبتمبر 2011 مقابل 7ر5 مليار دولار خلال فترة المقارنة مع حدوث خسائر تراكمية للبورصة بلغت 195 مليار جنية وإغلاق 1200 مصنعا . الرد على: مليونية لحرق مصر . - بهجت - 01-22-2012 من القاهرة الضبعة الأهرام 21/1/2012 سوف يسكب الكثير من قنينات الحبر أسفا علي ما جري في الضبعة من ضياع لهيبة الدولة; ومعه سوف يسكب الكثير من الدمع علي ما جري ضياعه من أموال. وبعده سوف تمتد الحيرة علي آخرها حول عما إذا كان ممكنا لجماعة من المواطنين تحدي الحلم القومي في الاستخدام السلمي للطاقة النووية وتعريض سمعة البلاد لمؤاخذة مؤسسات دولية سوف تتساءل عما إذا كان بمقدورنا حماية مفاعلات لا ينبغي لها التعرض لخطر; وقبل كل ذلك عما إذا كان ما جري كان استثناء وطنيا أم أنه تعبير عن خلافات عميقة حول أولويات لم يعد أحد يسمح بظن حول الاتفاق عليها. المسألة بطولها أو عرضها ربما كانت أعمق من ذلك كله; فما جري في الضبعة كان آخر الحلقات في سلسلة طويلة من الأحداث انتزع فيها مواطنون السلطة واستخدموا ما انتزعوه لخدمة مصالح محلية لم يجر أبدا التعبير عنها أو طرحها لا علي السلطة المركزية ولا علي المجتمع كله. ومنذ سنة ضاعت السلطة في شمال سيناء وانتزعها من راكم السلاح الذي جاء عبر الأنفاق, ولم يكن تأثيره خالصا في شمال شبه الجزيرة السيناوية بل وجدنا بصماته حتي في حادث الضبعة. وعلي المدي العام تم انتزاع السلطة جزئيا أو كليا مرة لمنع محافظ من تولي منصبه, ومرة لان نتيجة الانتخابات لم تكن مواتية, ومرات لأن أهل قريتين لم يتفقا علي أمر, ومرات أخري لأن ألما ألم بحاضرة أو ريف فجري قطع طرق أو وقف مواصلات أو نزع قضبان للسكك الحديدية, ومنذ شهور وقف أهل مدينة لكي يوقفوا ميناء حتي يزال مصنع وامتداده وكأن وجوده لم يلق كل موافقات الدولة من أكبر رأس إلي أصغر رأس فيها. ضاعت السلطة السياسية والقانونية في البلاد كما لم يحدث منذ نهاية العهد الفرعوني وبعد خلخلة سلطة المماليك في الدولة. وراحت كل جماعة لا يعجبها أمر في مؤسسة عامة تمسك بخناق قائدها وتفرط من عقد مسئولياته العامة لأن مطلبا لها لم يتحقق. لم يعد هناك نقاش عام, ولا كانت هناك مطالب يتم التحكيم بشأنها أمام قضاء. فهل كان هذا ما أرادته ثورة يناير وهي تطلب العيش والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية, وهل يمكن تحقيق أي منها وتجسيدها حقيقة بينما الحال علي ما هو عليه؟ وبالمناسبة أين جميع القوي الثورية, والتآلفات الحزبية, والكتل السياسية, والتحالفات الوطنية, وكل ما جاز من أسماء تعبر عن رغبة في قيادة البلاد والقسم بالدفاع عنها؟ الرد على: مليونية لحرق مصر . - علي هلال - 01-22-2012 دايما كدة يتم الحل في آخر الوقت , غباء سياسي منقطع النظير , اعتقد انها ستكون مليونيات وليست مليونية واحدة من يوم 25 يناير . RE: الرد على: مليونية لحرق مصر . - عاشق الكلمه - 01-22-2012 (01-22-2012, 01:52 AM)علي هلال كتب: دايما كدة يتم الحل في آخر الوقت , غباء سياسي منقطع النظير , اعتقد انها ستكون مليونيات وليست مليونية واحدة من يوم 25 يناير . لدى شعور قوى من خلال ما أرى وما أقرأ وما أسمع أن الداعين لتلك المليونيات أصبحوا قلائل وغير مدعومين شعبيا بل منبوذين , ولست أدرى أن كانوا لازالوا قادرين على حشد رقم " مليون " ! الجماعة هنا من مؤيدى الفوضى شككونى فى نفسى , فبدأت فى عمل أستطلاعات رأى فى محيطى وبين معارفى وأصدقائى وزبائنى أيضا , وكلما سألت أحدا عن رأيه فى الأوضاع الحالية أجاب بأنه لابد من الهدوء حتى يعود الاستقرار وتتحسن حالة البلاد أقتصاديا وأنه مش فاهم بتوع التحرير دول عاوزين أيه ! وجميعهم أكدوا على ثقتهم فى ادارة المجلس الأعلى للقوات المسلحة لشؤون البلاد . صحيح أن معظمهم ناس محدودى الفكر والثقافة والوعى السياسى أيضا , لكن هؤلاء هم الشعب المصرى , كما أن العديد من المفكرين والكتاب وأصحاب الوزن السياسى والأعلامى فى البلد يؤيدون حاليا هذا التوجه ويؤكدون على ضرورة عدم التصادم مع الجيش والمجلس العسكرى ويحذرون من مخاطر عديدة وأجندات خارجية هدفها عدم أستقرار البلاد تمهيدا للبننتها وصوملتها , وأن الاعتصامات والمظاهرات التى تؤدى الى الفوضى تساعد على تنفيذ تلك الأجندات أن لم تكن هى نفسها جزء من تلك الأجندات , وفى المقابل لا نرى من الطرف الأخر الا أصرارا على تلك الفوضى بحجة ضرورة تسليم المجلس العسكرى البلاد لسلطة مدنية وعدم الانتظار حتى أنتهاء الجدول الزمنى الذى حددته القوات المسلحة لتسليم السلطة لرئيس منتخب فى 30/6 القادم , وهو نفس الاصرار على تنحى مبارك عن السلطة فى 11/2 الماضى وعدم الانتظار حتى تنتهى فترة ولايته بعد 6 أو 7 أشهر مما دفع البلاد الى الفوضى وعدم الاستقرار السياسى مما أنعكس أثره على الوضع الاقتصادى , وتشابه النداء يسقط يسقط حسنى مبارك بنداء يسقط يسقط حكم العسكر ! فى النهاية هل يستطيع هؤلاء تحمل المسؤولية أمام الشعب فى حال أنهارت الدولة الدولة المصرية وأفلست أقتصاديا وفقدت الادارة المركزية قدرتها على السيطرة على البلاد وحدث تدخل عسكرى دولى وأقتطاع أجزاء من البلاد كسيناء بحجة تأمين الحدود أو قناة السويس بحجة تأمين الملاحة الدولية ؟ هل يستطيعون مواجهة الشعب أم سيفرون الى أوروبا وأمريكا ليستمتعوا بما حصلوا عليه من أموال ؟ الرد على: مليونية لحرق مصر . - K a M a L - 01-22-2012 بمناسبة القدرة على الحشد - ميدان التحرير بمساحته البالغه 20 ألف متر مربع لا يمكن أن يتسع لأكثر من 80 ألف شخص بفرض أن المتر المربع يتسع لأربعة أشخاص .. هناك حالة من الغباء المضحك أو ربما الكذب المتعمد تسود وسائل الإعلام في حساب أعداد المتظاهرين في الميدان بتقديرات تصل إلى مليون و أتنين مليون و ذات مرة إلى سبعه مليون !! -------------- أما بالنسبة ليوم 25 يناير القادم أتوقع أن يبرهن على إنتهاء ما يسمى بثورة 25 يناير و انفضاض الناس من حولها و إنتهاء قدرتها على الحشد بعكس ما تروج له اللجان الالكترونية و المرتزقة في وسائل الإعلام RE: الرد على: مليونية لحرق مصر . - علي هلال - 01-22-2012 (01-22-2012, 09:05 AM)عاشق الكلمه كتب: بحجة ضرورة تسليم المجلس العسكرى البلاد لسلطة مدنية وعدم الانتظار حتى أنتهاء الجدول الزمنى الذى حددته القوات المسلحة لتسليم السلطة لرئيس منتخب فى 30/6 القادم على حسب علمي أن السبب الأساسي هو وثيقة السلمي التي سوف تجعل الرئيس القادم رئيس صوري عن طريق المبادئ الفوق دستورية التي تخص الجيش ووافقت عليها الاخوان المسلمين , لكن انا قرأت الوثيقة ورأيت المبالغات تكمن في أول بند فقط , لكن الخوف الأكبر ليست من الفوضى المؤقتة وانما من ما بعد الفوضى , هل سنتخلف ونصبح ايران ثانية أم سنتخلف بصراعات أم سنتحسن ؟ الذي سيتحمل المسئولية الجميع . |