حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ (/showthread.php?tid=28035) |
وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - Hossam_Magdy - 06-12-2005 [SIZE=6]أرجوا من الأخوة مراجعة المشاركات من أول المداخلة (( 305 )) صفحة 31 لتكتشفوا بأنفسكم اسلوب الزميل المحترم و تهربة من النقاش ... هنا ....................... ]http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...page=31 وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - zaidgalal - 06-12-2005 [CENTER] .............................. و هذا الحوار ينطبق تماما على كل نصراني يحاول اثبات عقائدة من القرآن الكريم .. إذ أنة لو فكر و لو للحظةٍ واحدة سيكتشف أن هذا هراء عبثي لا غرض منة إلا مضيعة الوقت .. .............................. صدقت والله أخي حسام، وما غاب عني ذلك. وأتذكر كلامًا للأخ الفاضل العميد وهو يقول أن المسيحي لا يمكن أن يحتج أمام الملحد بالقرآن على فرض أنه أثبت منه عقيدة الصلب. فالعقائد تُثْبَت من خلال الكتاب المقدس لدى معتنقي هذه العقائد. وإنما فاوضت السيد نيومان دون أن يصل معي لاتفاق نهائي وكل هذا في ذهني ولكن لأعطيه الفرصة كاملة. فالقرآن كتاب رهيب مُعْجِز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه. ولو سلك نيومان مسالك الرجال لا نتهت المناظرة عند تقديمي للشرح اللغوي للثلاث آيات من سورة النساء. فالآيات تنفي القتل والصلب نفيًا جازمًا وتنذر من يقول بذلك بغضب الله ولعنته. ............................ و كل هذا بطريقة كوميدية لا تخفى على القارئ الفطن .. !!! ............................ والله ولا على القاريء العادي!!! ونشكرك أخ حسام على هذا المجهود وهذا التلخيص الشامل لهذا الحوار. وإني لن أعلق على أي كلام لفارس القيرواني الذي يرتدي قناع نيومان إلا إذا وجدت شيئًا جديدًا يستحق الالتفات إليه. بارك الله فيك والسلام عليكم جميعًا :wr: [/CENTER] وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - NEW_MAN - 06-12-2005 [quote] Hossam_Magdy كتب/كتبت [SIZE=6]أرجوا من الأخوة مراجعة المشاركات من أول المداخلة (( 305 )) صفحة 31 لتكتشفوا بأنفسكم اسلوب الزميل المحترم و تهربة من النقاش ... هنا ....................... ]http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...page=31 الاخ الفاضل حسام مجدي لم اضع قاعدة جديدة اليوم هي نفس القاعدة التي وضعتها منذ اول يوم من يريد ان يشترك معي في النقاش يناقشني بالاية القرآنية من المصادر الاسلامية انا لم اضع آية واحدة من الكتاب المقدس حتى الان وقبل ان تضع ردك ، كتبت لك ، انه اذا كان ردك من الكتاب المقدس فلن التفت اليه يمكنك ان تضع ردودك في موضوع مستقل نناقش فيه قضية الصليب بحسب كلام الكتاب المقدس اذا شئت . ولكن لا يمكن خلط هذا بذاك في حوار واحد وتحياتي وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - NEW_MAN - 06-13-2005 للتذكير مرة اخرى ، حتى نربط تسلسل الافكار اما الايات التي تتكلم عن وفاة المسيح فسوف استشهد بآيتين (إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) (آل عمران:55) (مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (المائدة:117) واليك ما جاء في التفاسير لآية ( آل عمران : 55 ) فقد اختلفوا في معنى الوفاة في ( لما توفيتني ) ، فاذا كان ائمة علماء المسلمين المفسرين اختلفوا في معنى الوفاة ، حتى ان وصل بعضهم الى القول الصريح بانها وفاة الموت ، وهنا لا يسعنا الا ان نورد هذه التفاسير ، مع استنتاج بسيط صغير يقول ، انه طالما اختلف المسلمون في التفسير ، فليس لنا الا ان نقبل النص الصريح باستعمال عقلنا ، ان الوفاة هي ( الموت ) حيث انه لم يرد في النص اي تلميح يجعلنا نقول بانها وفاة ( النوم ) ، مثل الايات التي اشرنا اليها سابقا . قال الطبري : http://islamweb.net/pls/iweb/quran....=55&TafseerNo=6 اختلف أهل التأويل في معنى الوفاة التي ذكرها الله عز وجل في هذه الآية. ** فقال بعضهم: هي وفاة نوم، وكان معنى الكلام على مذهبهم: إني منيمك ورافعك في نومك. ( ذكر من قال ذلك ) ** وقال آخرون : معنى ذلك : إني قابضك من الأرض ، فرافعك إلي. قالوا: ومعنى الوفاة ، القبض ، كما يقال : توفيت من فلان ما لي عليه، بمعنى : قبضته واستوفيته . قالوا: فمعنى قوله : إني متوفيك ورافعك ، أي : قابضك من الأرض حياً إلى جواري، وآخذك إلى ما عندي بغير موت ، ورافعك من بين المشركين وأهل الكفر بك. (ذكر من قال ذلك ) ** وقال آخرون: معنى ذلك : إني متوفيك وفاة موت. ذكر من قال ذلك: حدثني المثنى قال ، حدثنا عبد الله بن صالح قال ، حدثني معاوية ، عن علي ، عن ابن عباس قوله : إني متوفيك ، يقول: إني مميتك. حدثنا ابن حميد قال ، حدثنا سلمة ، عن ابن إسحق ، عمن لا يتهم ، عن وهب بن منبه اليماني أنه قال : توفى الله عيسى ابن مريم ثلاث ساعات من النهار حتى رفعه إليه. حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة ، عن ابن إسحق قال : والنصارى يزعمون أنه توفاه سبع ساعات من النهار، ثم أحياه الله. وقال آخرون: معنى ذلك: إذ قال الله يا عيسى إني رافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا، ومتوفيك بعد إنزالي إياك إلى الدنيا. وقال: هذا من المقدم الذي معناه التأخير، والمؤخر الذي معناه التقديم. اذا كان تفسير الوفاة هنا في الايات التي تتكلم عن المسيح بمعنى النوم فكان يجب ان يكون سياق الكلام في آية ( آل عمران : 55) (فلما رفعتني )ولكن الاية تقول ( يا عيسى اني متوفيك ورافعك ) ، ومن هنا نفهم معنى الوفاة هنا الموت صراحة واعقبه الرفع والخلاصة : ضع هاتين الآيتين ، وفكر بهما معا : (إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) (آل عمران:55) (مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) (المائدة:117) الآيات تقول ما يلي : الله يكلم عيسى في القرآن ويقول له ( اني متوفيك ورافعك ) اي ان هناك ( موت ثم صعود ، ولم يصعد المسيح ميتا ولكنه صعد حيا) فيكون المعنى ( موت وقيامة وصعود ) بهذا الترتيب ، هكذا جاءت في القرآن بنفس هذا الترتيب ( متوفيك ورافعك ) يقول بعض المسلمين ان هناك تقديما وتأخيرا في هاتين الكلمتين اي ان الله رفع المسيح وسوف يتوفاه في المستقبل . وهنا نضع الآية الاخرى ( حوار بين عيسى والله ) يسأل الله هل قلت كذا وكذا يا عيسى ، فيرد عيسى في القرآن ( يتكلم عن نفسه ) : لقد كنت شهيدا مادمت فيهم ، فلما توفيتني كنت انت ( موجها كلامه الى الله ) الرقيب عليهم . هنا نجد تبادل بين عيسى وبين الله في الرقابة على الناس عيسى شهيدا على الناس مادام فيهم ، وبعد الوفاة اصبح الله هو الرقيب. اي ان الوفاة حدثت بالفعل ( فلما توفيتني ) بصيغة الماضي ، لان التفسير بأن الوفاة سوف تحدث في المستقبل ، يجعل هناك فجوة في الرقابة على الناس عيسى شهيدا على الناس ، مادام فيهم ، وبعد الوفاة سوف يكون الله هو الرقيب ، والوفاة سوف تحدث في المستقبل ، وعيسى ليس فيهم الان ، فمن هو الرقيب أو الشهيد ؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا من غير المعقول ان تكون هذه الفجوة بين الشهيد والرقيب ؟؟؟ ان الوفاة حدثت بالفعل ، وهذا اقرار القرآن . نعود مرة اخرى ( القرآن يقرر هناك وفاة حدثت في الماضي ، وبعد الوفاة هناك رفع ، وعيسى رفع حيا ) هل القرآن لم يذكر كيف مات عيسى ؟؟؟؟ بالعكس ، لقد ذكر ، والحادثة امامكم وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم الوفاة حدثت على الصليب ، والشبهة لم تلق على شخص بل هي شبهة الوفاة نفسها القيت عليهم فتخيلوا انهم تخلصوا من المسيح بالموت ولكنهم قام في اليوم الثالث وصعد حيا الى السموات . بقيت نقطة واحدة نختم بها هذا البحث المفسرون اختلفوا في تفسير الشبهة ، فافترقوا الى عشرة روايات ولم يتفقوا ، ولم يكن تفسير اي منهم قائم على حديث لنبي الاسلام . وفي المداخلة القادمة ، سوف نذكر لكم حديثا يقر فيه نبي الاسلام ، انه ................. انتظروا المرة القادمة ، سوف اذكر لكم الحديث .... وتحياتي :97: وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - zaidgalal - 06-13-2005 [CENTER] فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمْ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (155) فلعنَّاهم بسبب نقضهم للعهود, وكفرهم بآيات الله الدالة على صدق رسله, وقتلهم للأنبياء ظلمًا واعتداءً, وقولهم: قلوبنا عليها أغطية فلا تفقه ما تقول, بل طمس الله عليها بسبب كفرهم, فلا يؤمنون إلا إيمانًا قليلا لا ينفعهم. وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَاناً عَظِيماً (156) وكذلك لعنَّاهم بسبب كفرهم وافترائهم على مريم بما نسبوه إليها من الزنى, وهي بريئة منه. وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً (157) وبسبب قولهم -على سبيل التهكم والاستهزاء- : هذا الذي يدعي لنفسه هذا المنصب (قتلناه), وما قتلوا عيسى وما صلبوه, بل صلبوا رجلا شبيهًا به ظنًّا منهم أنه عيسى. ومن ادَّعى قَتْلَهُ من اليهود, ومن أسلمه إليهم من النصارى, كلهم واقعون في شك وحَيْرَة, لا عِلْمَ لديهم إلا اتباع الظن, وما قتلوه متيقنين بل شاكين متوهمين. بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً (158) بل رفع الله عيسى إليه ببدنه وروحه حيًّا, وطهَّره من الذين كفروا. وكان الله عزيزًا في ملكه, حكيمًا في تدبيره وقضائه. (التفسير الميسر. مجمع الملك فهد لطباعة المصحف) فمن العلماء من يقول أن المسيح توفاه الله بمعنى أخذه تامًا كاملًا بروحه وجسده من الدنيا إلى عالم الغيب. فقد أزاله الله من الدنيا كما تقول لغة الكتاب المقدس واستولت الملائكة على جسده بمعنى سيطرت عليه وعلى وظائفه الفسيولوجية لأنه سيمر بمراحل تختلف اختلافًا كليًّا عن حياتنا منها الخروج من الغلاف الجوي وعدم قدرته على التنفس لعدم وجود أكسجين ولا هواء، واختلاف الضغط، وانعدام الجاذبية.....الخ. ومن العلماء من يقول أن سيدنا عيسى توفى بمعنى مات بعد أن بلغ أجله ثم رفعه الله إليه بمعنى رفع درجته كما رفع درجة سيدنا إريس (ورفعناه مكانًا عليًّا). ولا أؤيد هذا الرأي لضعفه في نظري. لأن الآية تقول "وما قتلوه يقينًا بل رفعه الله إليه" أي أن اليهود خططوا لقتله فنجاه الله برفعه إلى السماء تامًا كاملًا بروحه وجسده. وتعدد الآراء هذا لا يضر المسلم في شيء. إذ أن العقيدة الإسلامية بشأن المسيح ابن مريم تقوم على أنه رسول من الله وأنه ليس ابن الله ولا إله مع الله ولا هو الله وأنه لم يقتل ولم يصلب، وأنه نبي كسائر الأنبياء والمرسلين. بل من الأنبياء من لم يذكر الله أسماءهم وهم الغالبية: إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً (النساء 163) وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً (النساء 164) الأنبياء أحياء حتى ولو ما توا في الدنيا: وَظَهَرَ لَهُمْ إِيلِيَّا مَعَ مُوسَى وَكَانَا يَتَكَلَّمَانِ مَعَ يَسُوعَ........ فَنَظَرُوا حَوْلَهُمْ بَغْتَةً وَلَمْ يَرَوْا أَحَداً غَيْرَ يَسُوعَ وَحْدَهُ مَعَهُمْ. (مر 9: 4 – 8) فها هو موسى والنبي إيليا يتحدثان مع المسيح في الأرض ثم يختفيان فجأة. لقد رفعتهما ملائكة الله دون أن يرهما أحد. فَمَاتَ الْمِسْكِينُ وَحَمَلَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ إِلَى حِضْنِ إِبْرَاهِيمَ. وَمَاتَ الْغَنِيُّ أَيْضاً وَدُفِنَ. فَرَفَعَ عَيْنَيْهِ فِي الْهَاوِيَةِ وَهُوَ فِي الْعَذَابِ وَرَأَى إِبْرَاهِيمَ مِنْ بَعِيدٍ وَلِعَازَرَ فِي حِضْنِهِ. فَنَادَى: يَا أَبِي إِبْرَاهِيمُ ارْحَمْنِي وَأَرْسِلْ لِعَازَرَ لِيَبُلَّ طَرَفَ إِصْبَِعِهِ بِمَاءٍ وَيُبَرِّدَ لِسَانِي لأَنِّي مُعَذَّبٌ فِي هَذَا اللهِيبِ. فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: يَا ابْنِي اذْكُرْ أَنَّكَ اسْتَوْفَيْتَ خَيْرَاتِكَ فِي حَيَاتِكَ وَكَذَلِكَ لِعَازَرُ الْبَلاَيَا. وَالآنَ هُوَ يَتَعَزَّى وَأَنْتَ تَتَعَذَّبُ. (لو 16: 22 – 25) هنا نرى سيدنا إبراهيم يتكلم ويحاور أحد المُعَذَّبِنَ فهو حي بروحه وجسده. بدليل أن الشخص الذي يعاني من العذاب يطلب شربة ماء يبل بها لسانه. لنقرأ ما يلي: وَسَارَ اخْنُوخُ مَعَ اللهِ وَلَمْ يُوجَدْ لانَّ اللهَ اخَذَهُ. (تك 5: 24) بِالإِيمَانِ نُقِلَ أَخْنُوخُ لِكَيْ لاَ يَرَى الْمَوْتَ، وَلَمْ يُوجَدْ لأَنَّ اللهَ نَقَلَهُ - إِذْ قَبْلَ نَقْلِهِ شُهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ قَدْ أَرْضَى اللهَ. (عب 11: 5) وَفِيمَا هُمَا يَسِيرَانِ وَيَتَكَلَّمَانِ إِذَا مَرْكَبَةٌ مِنْ نَارٍ وَخَيْلٌ مِنْ نَارٍ فَصَلَتْ بَيْنَهُمَا، فَصَعِدَ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ. (2 مل 2: 11) يقول المفسر جون جيل (تك 5: 24): he was not in the land of the living, he was no longer in this world; or with the inhabitants of the earth, as the Targum of Jonathan paraphrases it; but the Lord took him to himself out of the world, in love to him, and removed him from earth to heaven, soul and body, as Elijah was taken. لم يعد أخنوخ في عالم الأحياء، لم يعد موجودًا في الحياة الدنيا ولا مع سكان الكرة الأرضية كما يقول بذلك تارجوم يوناثان. ولكن الله أخذه لنفسه فأخرجه من الدنيا حبًّا من الله له وأزاله من الوجود الأرضي إلى السماء روحًا وجسدًا كما أخذ إيليا بنفس الطريقة. الكتاب المقدس يوضح لنا كيف رُفِعَ إيليا إلى السماء ولا يوضح لنا كيف تم ذلك مع النبي أخنوخ ومع المسيح. إذ الصيغة في المبني للمجهول: وَفِيمَا هُوَ يُبَارِكُهُمُ انْفَرَدَ عَنْهُمْ وَأُصْعِدَ إِلَى السَّمَاءِ. (لو 24: 51) he was parted into heaven. (KJV he was separated into heaven. (Darby فُصِلَ إلى السماء. ولا يقول لنا الإنجيل من هؤلاء الذين فصلوه عن التلاميذ وحملوه إلى السماء. لا يحكي لنا الإنجيل شيئًا عن كيفية الرفع مع أن يسوع المسيح هو الشخصية المحورية في العهد الجديد على عكس القرآن الذي يعتبره نبيًّا كسائر الأنبياء والمرسلين. لنقرأ فقرة أخرى: فَرَفَعُوا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. أَمَّا يَسُوعُ فَاخْتَفَى وَخَرَجَ مِنَ الْهَيْكَلِ مُجْتَازاً فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى هَكَذَا. (يو 8: 59) يقول نفس المفسر: not in any corner of the temple, or behind a pillar; but he withdrew himself from them directly, and made himself invisible to them, by holding their eyes, or casting a mist before them, that they could not see him. أخفى نفسه ليس في ركن من المعبد أو خلف عمود من أعمدته بل انسحب من بينهم مباشرة بعد أن صار غير مرئي لهم بعد أن أُمْسِكَت أعينهم عن رؤيته............... فَقَامُوا وَأَخْرَجُوهُ (أخرجوا المسيح) خَارِجَ الْمَدِينَةِ وَجَاءُوا بِهِ إِلَى حَافَّةَِ الْجَبَلِ الَّذِي كَانَتْ مَدِينَتُهُمْ مَبْنِيَّةً عَلَيْهِ حَتَّى يَطْرَحُوهُ إِلَى أَسْفَلُ. أَمَّا هُوَ فَجَازَ فِي وَسْطِهِمْ وَمَضَى. (لو 4: 29، 30) يقول جون جيل: or made himself invisible to them; or he held their eyes that they could not see him, or know him. أو جعل نفسه غير مرئي أو أُمْسِكَت أعينهم عن رؤيته أو معرفته. وَفِيمَا هُمَا يَتَكَلَّمَانِ وَيَتَحَاوَرَانِ (بعد قيامة المسيح من الموت) اقْتَرَبَ إِلَيْهِمَا يَسُوعُ نَفْسُهُ وَكَانَ يَمْشِي مَعَهُمَا. وَلَكِنْ أُمْسِكَتْ أَعْيُنُهُمَا عَنْ مَعْرِفَتِهِ. (لو 24: 15، 16) يقول جون جيل: The Ethiopic version adds, "and were covered"; and the Arabic version renders it, "now he had veiled their eyes" the Persic version renders it, "and the eyes of the disciples were shut" تضيف النسخة الإثيوبية "وحُجِبَت أعينهم". وكانت هيئة المسيح ومظهره الخارجي وشكله يتغير: وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا وَصَعِدَ بِهِمْ إِلَى جَبَلٍ عَالٍ مُنْفَرِدِينَ وَحْدَهُمْ. وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ قُدَّامَهُمْ وَصَارَتْ ثِيَابُهُ تَلْمَعُ بَيْضَاءَ جِدّاً كَالثَّلْجِ لاَ يَقْدِرُ قَصَّارٌ عَلَى الأَرْضِ أَنْ يُبَيِّضَ مِثْلَ ذَلِكَ. وَظَهَرَ لَهُمْ إِيلِيَّا مَعَ مُوسَى وَكَانَا يَتَكَلَّمَانِ مَعَ يَسُوعَ........ فَنَظَرُوا حَوْلَهُمْ بَغْتَةً وَلَمْ يَرَوْا أَحَداً غَيْرَ يَسُوعَ وَحْدَهُ مَعَهُمْ. (مر 9: 2 – 8) وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ قُدَّامَهُمْ وَأَضَاءَ وَجْهُهُ كَالشَّمْسِ وَصَارَتْ ثِيَابُهُ بَيْضَاءَ كَالنُّورِ. (متى 17: 2) وَبَعْدَ ذَلِكَ ظَهَرَ بِهَيْئَةٍ أُخْرَى لاِثْنَيْنِ مِنْهُمْ وَهُمَا يَمْشِيَانِ مُنْطَلِقَيْنِ إِلَى الْبَرِّيَّةِ. (مر 16: 12) وهكذا تعطينا هذه الفقرات فكرة عن كيف نجى الله نبيه ورسوله المسيح ابن مريم وعن رفعه إلى السماء دون أن يره أحد. إن الله غيب وفعله غيب وإن الله على كل شيء قديـــــــــــــــــــــر. والسلام عليكم [/CENTER] وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - NEW_MAN - 06-13-2005 قبل ان اضع مقالتي الختامية الاخيرة دعوني اكتب لكم هذه الفقرة ( قبل الختامية ) قال لي احد اصدقائي المسلمين عن الايمان : " لا يمكن ان تبني عقيدة خطيرة على احتمال ، والمعروف انه مع الاحتمال يبطل الاستدال . والمفروض ان تكون العقيدة واضحة وضوح الشمس ، وان يفهما ابسط الناس ، لا ان تكون معقدة وتحتاج الى تحليل واستنباط ووضع احتمالات هذه عددها ونقد بعضها لتبقى واحدة لنأخذ بها، وانت تعلم ان عامة الناس لا تملك العلم الذي يملكه الخاصة ، فعندئذ لا يمكن ان يكون هذا الإيمان الا لأهل العلم والفلاسفة وليس لعامة الناس الذين يصعب عليهم الاهتداء الى تلك التنائج المعقدة " والحقيقة انه اصاب كبد الحقيقة ، فان ما اتيت به من استنتاجات الآية القرآنية كله تساؤلات وظنون ولا ترتفع الى درجة اليقين الذي ننشده ، ما نطلبه من القرآن هو عبارة واضحة وصريحة تدلنا ان المسيح لم يصلب فتقول لنا من هو الشبيه الذي علق على الصليب بدلا منه ، فلا يمكن للعقائد ان تبنى على احتمالات وظنون ، يفكر فيها المفسرون وكأن القرآن عاجز أو غير قادر على استجلاء الحقائق كلها مرة واحدة وبصورة واضحة . لا نزعم ان القرآن يؤكد حادثة الصلب ، ولكن لا يمكن لاحد ان يجزم بأنها نفيا قاطعا بأن المسيح لم يصلب ولم يموت على الصليب ، بل ربما نقول ان من قرأ رواية الانجيل يعتبر انها لا تتعارض مع اقوال القرآن في هذا الصدد ، فقصة الصليب في الانجيل لا تنتهي بموت المسيح ودفنه ، بل تنتهي بالقيامة المجيدة والمنتصرة من بين الاموات في اليوم الثالث كما جاءت في النبؤات القديمة تماما ، وعلى هذا فالمسيحيون لا يجدون أي غضاضة في ان يقول احدهم ان القرآن يقول عن قصة الصليب : حقا لقد اعتقد اليهود وظنوا انهم بقتل المسيح على الصليب انهم تخلصوا منه ومن رسالته الارضية ، ولكنهم ما قتلوه وماصلبوه لانه بقيامته في اليوم الثالث ، كأنه شبه لهم الموت والصليب . وقبل ان اضع مقالتي الختامية ، دعوني اذكركم مرة اخرى بتساؤلاتنا التي لم تجد اجابة لماذا تأخر الله 600 سنة منذ انتشار عقيدة موت المسيح على الصليب وقيامته وصعوده حيا لكي يرسل نبيا ليصحح هذه العقيدة ؟؟؟ لم يقل اليهود انهم قتلوا ( المسيح عيسى ابن مريم رسول الله ) فسبب قتلهم له كان عدم تصديقهم انه رسول الله قول القرآن ( وما قتلوه وماصلبوه ولكن شبه لهم ) لا تنفي القتل ولا الصليب نفيا قاطعا : اولا : لان ليست هذه هي الطريقة الحازمة في النفي القرآني ( واوردنا الامثلة على ذلك ) ثانيا : لو كان لم يمت المسيح على الصليب ، لكان القرآن ذكر صراحة اسم الشبيه الذي مات بدلا عن المسيح على الصليب ، فالشبهة لم تقع على شخص آخر بدلا عن المسيح ، ولكن الشبهة وقعت على اليهود اذ ظنوا انهم تخلصوا من المسيح بالصليب ولكنه قام في اليوم الثالث ثالثا : اختلف المفسرون الى اكثر من عشرة روايات في محاولة ايجاد اسم الشبيه ، لم تكن فيهم رواية واحدة عن نبي الاسلام . اوردنا من القرآن ما يثبت ان وفاة المسيح لم تكن وفاة النوم بل وفاة الموت ، وان الموت حدث في الماضي وليس سوف يحدث في المستقبل وبهذا يكون المسيح رفع حيا اي بعد موته وقيامته . وحيث ان القرآن ذكر موت المسيح ولم يذكر كيفيته ، فلا بد انها حدثت في نفس الاية التي نناقشها ( ما قتلوه وما صلبوه ، ولكن شبه لهم ، وما قتلوه يقينا ) فمن الجائز ان يكونوا قتلوه ظنا ؟؟؟ في المداخلة القادمة والختامية ، سوف اورد لكم حديث صحيح لنبي الاسلام ، يقول فيه ما معناه صراحة ان الذي مات على الصليب هو المسيح عيسى بن مريم ولا احدا سواه . فانتظروني ، ولا داعي لاي مداخلة تشتيت للموضوع او رد قبل ان اضع مقالتي الختامية . فارجو ان تعطوني الفرصة كاملة . وتحياتي :97: وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - zaidgalal - 06-13-2005 [CENTER] ....................................... المفروض ان تكون العقيدة واضحة وضوح الشمس ، وان يفهما ابسط الناس ، لا ان تكون معقدة وتحتاج الى تحليل واستنباط ووضع احتمالات هذه عددها ونقد بعضها لتبقى واحدة لنأخذ بها، وانت تعلم ان عامة الناس لا تملك العلم الذي يملكه الخاصة ، فعندئذ لا يمكن ان يكون هذا الإيمان الا لأهل العلم والفلاسفة وليس لعامة الناس الذين يصعب عليهم الاهتداء الى تلك التنائج المعقدة" ....................................... هذا شيء غريب وعجيب!!! لأن هذا ينطبق بالحرف على كافة العقائد المسيحية بدليل في حوارنا "الحوار حول من هو يسوع" قدمت أنت بمقارنة فقرات من العهد القديم مع فقرات من العهد الجديد في محاولات فاشلة لاستنباط عقيدة المسيح هو الله. كما أن عقيدة التجسد ثبت غموضها تمامًا وثبت بطلان الفقرة الأساسية في هذا الموضوع التي تقول "الله ظهر في الجسد". المسيح اختلفوا فيه وكل فريق يُكَفِّر الآخرين. واختلفوا في أسفار الكتاب المقدس. والألغاز تحيط بالعقائد المسيحية من كل ناحية ولا يوجد شيء اسمه وضوح لأيٍّ منها!!! ........................................ حقا لقد اعتقد اليهود وظنوا انهم بقتل المسيح على الصليب انهم تخلصوا منه ومن رسالته الارضية ، ولكنهم ما صلبوه لانه بقيامته في اليوم الثالث ، كأنه شبه لهم الموت والصليب . ........................................ هذا يخالف مخالفة صارخة قولك السابق أن "ما" التعبير الذي ظلت عليه عاكفًا من قبل!!! سبحان الله!!! كما أنك بذلك تخالف كتابك: اع 3:15 ورئيس الحياة قتلتموه الذي اقامه الله من الاموات ونحن شهود لذلك. 1تس 2:15 الذين قتلوا الرب يسوع وانبياءهم واضطهدونا نحن .وهم غير مرضين للّه واضداد لجميع الناس وقولك " ما قتلوه وماصلبوه ............... كأنه شبه لهم الموت والصليب." نفي للقتل والصلب. فأنت تقرر أن اليهود لم يقتلوا ولم يصلبوا المسيح. ومعنى ذلك أنك تُكَذِّب عقيدة لا غنى عنها من عقائد المسيحية بل عليها أسس الدين المسيحي وبدونها ينهار انهيارًا مروعًا. [/CENTER] وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - عبد الله عز و جل - 06-13-2005 أستاذ نيومان عقيدتنا ليست مبنية على مسألة عدم صلب المسيح تحياتى :97: وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - Hossam_Magdy - 06-13-2005 بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ... الأخوة زايد جلال و عبد الله عزّ و جلّ ... لقد أعلن " نيو مان عجزة عن الرد آنفا ... و هو و لله الحمد قد وضح عورة و ممحاكتة و مكابرتة و فشل فيما يسعى إلية .. فأرجوا من الأخوة عدم المشاركة في هذا الموضوع تماما .. و القرآن الكريم و الحمد لله رب العالمين واضح جدا في أن المسيح لم يقتل و لم يصلب و إنما رفع إلى الله سليم الجسد و سوف ينزل قبل نهاية العالم ليكسر الصليب و يقتل الخنزير و يموت ليبعث يوم القيامة بإذن الله سبحانة و تعالى ,,, [quote] Hossam_Magdy كتب/كتبت [SIZE=6]أرجوا من الأخوة مراجعة المشاركات من أول المداخلة (( 305 )) صفحة 31 لتكتشفوا بأنفسكم اسلوب الزميل المحترم و تهربة من النقاش ... هنا ....................... ]http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...page=31 وما قتلوه وماصلبوه ، هل تنفي ام تؤكد رواية الانجيل ؟ - NEW_MAN - 06-13-2005 يبدو ان الاخ زيد لا يستطيع التزام بوعد يقوله فبعد ان كتب مداخلته التي تقول ( تسجيل متابعة ) عاد فغير ما فيها الى رد يقاطعني فيه ... الاخوة لا يستطيعون صبرا لكي انهي الموضوع على العموم سوف افتح موضوعا آخر ، سوف يكون للقراءة فقط سوف اضع فيه الموضوع كاملا ، فانتظروا الموضوع هناك وتحياتي :97: |