حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تأملات حول ماسبيرو. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: تأملات حول ماسبيرو. (/showthread.php?tid=45412) |
RE: تأملات حول ماسبيرو. - handy - 11-15-2011 تعليق على المقال السابق : لا أعتقد أن علاء الأسوانى يحرض ضد الجيش كل مايفعله هو نقد الأداء السياسى للمجلس العسكرى فى الفترة التى تلت تنحى مبارك والتى أدت بنا الى الموقف الكارثى الذى نراه على أرض الواقع والذى شرحه علاء الأسوانى بالتفصيل فى مقاله السابق والذى أتفق معه جملة وتفصيلا فيما ذهب أليه . RE: تأملات حول ماسبيرو. - نظام الملك - 11-15-2011 (11-15-2011, 07:03 PM)بهجت كتب: يا سيد بهجت سيبك من عاشق الكلمة ده... أصله راجل من بتوع وهم المؤامرة لأنه ماشى وراء شيوخ السلفية وكان من أنصار أبن لادن طبعا عاشق الكلمة يعرف مدى قدره ومحبته عندى من ايام زمان وأنا بس حابب أجر شكله لحد ما يرجع العصفورة اللى كان حاططها ويرجع غاوى تنطيط زى زمان. المهم وكما قلت يا سيد بهجت فى النهاية الموضوع كله تعريفى ولكن النتيجة واحدة. وفى ضوء ما أشار له الزميل العزيز على نور الله فى شريط آخر بأن هدف "مصر" أهم للقوى الاستعمارية الجديدة من هدف "إيران" أعتقد أننا فى حاجة للتعمق اكثر فى مصر وما تم لها منذ معاهدة السلام ومرورا بالمعونة الامريكية وبعيدا عن قطبى الامة المسلم والمسيحى. وسواء كانت مؤامرة او صراع فالنتيجة واحدة ولكن لأننا نحن العرب لا نعرف جيدا التخطيط السرى للنجاح فى أمر ونراه أسلوب تأمرى ومن طبائعنا اسلوب المواجهة حتى لو كانت مواجهة حتى الموت ... فبالفعل تم النفاذ والتغلغل فى مصر بصورة اكبر بكثير من مجرد مسلمين وأقباط ولكن أقتصاد وبحث علمى وقيم اجتماعية .... إلخ إنها سنة الحياة المصاحبة لبزوغ نجم أى دولة تحكم مساحة كبيرة من الارض أن تزيل العقبات التى قد تحد من انتشارها وتذيب منافسيها ليصبحوا غير ما كانوا. ونحن لازلنا فى أول 70 سنة من عمر امريكا المهيمنة والامبراطورية الرومانية عاشات مئات الاعوام. وسياسة الدولة النجم وهى النجم الاوحد يختلف عن سياستها وهى أحد نجمين ، ويعجبنى مهارة راكبى الامواج أو ممارسى الروديو والأمريكان بارعين فى كلتا الرياضتين فكثير ما اشعر ان وضع اسرائيل فى المنطقة هو ليس حبا فى اسرائيل ذاتها ولكن ضرورة للهيمنة الانجلوساكسونية ... لا اعرف تحديدا كيف أوصف الأمر ولكنه أكبر كثيرا مما نظنه نحن المصريون او العرب ... أتمنى مساعدتك فى فتح شريط قد يفك شيفرة معقدة ومتداخلة فى أذهاننا. ودمت بكل خير RE: تأملات حول ماسبيرو. - بهجت - 11-16-2011 الزملاء المحترمون . تحدثت مطولآ عن مقترحات لمواجهة الأزمة الطائفية في مصر ، وهي مقترحات مدروسة بعناية فائقة و في إطار اهتمام طويل و عميق بالطائفية و آثارها في مصر ، هذه المقترحات شملت مقترحات استراتيجية ( مداخلة 35 ) ، و مجموعة من الإجراءات العاجلة التي لابد من القيام بها ( مداخلة 46) ، هذه المقترحات تشمل أيضا حزمة من الإصلاحات لابد من إجرائها داخل الكنيسة ( مداخلة 54 ) . طالبت الجميع أن يشتركوا في مناقشة هذه التوصيات و أن يقدموا أفكارآ حولها ، و لكن للأسف لم يهتم أحد من الأخوة الأقباط بالمشاركة في دراسة الحلول التي لا تعنيهم فكل تركيزهم على المشكلة و تصعيدها و التهييج لاغير . هناك للدقة زميل واحد هو أبانوب قدم مقترحات للحل تتركز في " إجتثاث الدين الإسلامى من جذوره من مصر - تحويل جميع الجوامع فى مصر الى كنائس - معاقبة كل من يعتنق الدين الإسلامى بنفس عقاب من يعتنق المذهب النازى " ( مداخلة 61 ) !. نظرآ لأن أحدا من الأخوة الأقباط المشاركين لم يقدم شيئا سوى مجموعة من السباب أو تكرار ما يقرأه في منتديات دينية متطرفة ، لهذا سأثبت هنا بعض الأفكار الإصلاحية لمثقفين أقباط من خارج النادي بالطبع . و سأبدأ بمقال للمفكر القبطي جمال أسعد في صحيفة العربي الناصري ،وهو مقال مركزي غاية في الأهمية . اقتباس: RE: تأملات حول ماسبيرو. - handy - 11-16-2011 حوار الطرشان !!!! RE: تأملات حول ماسبيرو. - handy - 11-16-2011 أكد الشيخ محمد حسان أن انتقاد المجلس العسكرى كسلطة حاكمة للبلاد هو أمر جائز ويجب تقبله لأنهم ليسوا معصومين ولأنهم حكام البلاد ( بدون تعليق ) اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية RE: تأملات حول ماسبيرو. - Kairos - 11-16-2011 (11-16-2011, 02:17 AM)handy كتب: أكد الشيخ محمد حسان أن انتقاد المجلس العسكرى كسلطة حاكمة للبلاد هو أمر جائز ويجب تقبله لأنهم ليسوا معصومين ولأنهم حكام البلاد زميل هاندي، أتعرف لماذا يقول ذلك؟ لأنه يعلم أنّ الصدام القادم هو بينهم —أي الإسلامويين والسلفيين ومن لف لفهم— وبين الجيش والمجلس العسكري. وأظن أن هذا ما يحذر منه زميلنا بهجت بخصوص عدم المساس بهيبة الجيش، وبخصوص تأجيل المطالب —المحقة— للأقباط لوقت أخر؛ وإنّي أتفق معه في هذه النقطة بالذات، فالأن ليس وقت لا كنيسة ولا من يحزنون، وبالتأكيد ليس وقت الحط من هيبة الجيش وهو المؤسسة الوحيدة المتبقية لكم في مصر... إن ضاع جيشكم ضاعت مصر. أظن أنّ معظم الأقباط عاجزين عن رؤية ما يلوح بالأفق. والسلام، RE: تأملات حول ماسبيرو. - عاشق الكلمه - 11-16-2011 (11-15-2011, 07:03 PM)بهجت كتب: لا ,,, حارس البناية لا يتأمر انما يحاول أن يجتهد وأن يعتمد على قدراته الشخصيه ليحصل على حقه المسلوب فى تلك البناية , لكن المليونير يضع المعوقات والعراقيل فى طريقه (11-15-2011, 07:03 PM)بهجت كتب: و لا مكان لغافل أو لمن يعتقد أن عدوه صديقآ و أن أخاه عدوآ . تلك نقطة بالغة الأهمية , لكنى أخشى ان الأسترسال فيها قد يأخذ الشريط بعيدا عن مساره , لكنى حقيقة لا أجد تفسيرا لأن نلقى بأنفسنا فى احضان اعدائنا أمريكا وأسرائيل وأن نبتعد عن أصدقائنا فى المنطقة أو من هم مشاريع أصدقاء كتركيا وايران تحت زعم أن كل منهما تبحث لها عن أطماع تاريخيه فى المنطقة , اذا كنا لا نخشى الأطماع الأمريكية فى المنطقة , واذا كنا فى فتره من الفترات أرتمينا فى أحضان الاتحاد السوفيتى دون أن نخشى أطماعه فى المنطقة وكانت من أزهى الفترات التى عاشتها مصر , فكيف نخشى من أطماع تاريخية مزعومة ! عالمنا اليوم يقوم على التحالفات المبنيه على تبادل المصالح , وكلنا شاهدنا كيف أرتعبت اسرائيل من زيارة رئيس الوزراء التركى لمصر بعد توتر العلاقات الاسرائيلية التركية , وكيف لو حدث تقارب وتفاهم مصرى ايرانى يؤدى الى شراكة اقتصادية ويبلور موقف سياسى متناغم بخصوص قضايا المنطقة وخصوصا أن هذا الموقف موجود بالفعل , ولنفكر كيف أن حزب الله اللبنانى هذا التنظيم الصغير كيف أستفاد من تحالفه مع ايران بحيث أنه أستطاع أن يصمد أمام ألة الحرب الاسرائيليه فى دفاعه عن لبنان , فاذا كانت المصالح المصريه الايرانيه مشتركة والهدف واحد والخطر واحد , فلماذا لا يكون هذا التحالف الاستراتيجى للسيطرة على المخاطر والتهديدات المشتركة ويرتكز على الثقه المتبادلة ! RE: تأملات حول ماسبيرو. - بهجت - 11-16-2011 الأصدقاء . اسمحوا لي كالعادة ان أرحب بزميل جديد على الشريط Kairos ،و أن أخصص هذه المداخلة للتعليق على مداخلته (11-16-2011, 02:35 AM)Kairos كتب: ..................... الزميل المحترم Kairos مرحبا . يسعدني مشاركتك يا صديقي. نعم أوافقك .. العلمانيون و الليبراليون و الأقباط حلفاء طبيعيون و أيضا تتلاقى مصالحهم الأساسية مع قوة و مهابة القوات المسلحة ، فنحن أقلية سواء كأقباط أو كعلمانيين . نحن لا نملك الشارع الذي أصبح متأسلمآ في معظمه ،ولا نملك القوة الغاشمة فلسنا بلطجية ،و لكننا الأقرب للعصر و نبضه و الأكثر قبولآ من العالم الخارجي ،و بالتالي فوجود سلطة وطنية قوية ومسئولة هو الضمان الوحيد كي نمارس دورنا بل حياتنا بشكل آمن . هذا ليس رأيي وحدي فقط أو رأي العلمانيين المسلمين بل أيضا رأيي المثقفين الأقباط ،ولو طال هذا الشريط سأضع هنا نموذجآ مسيحيا لهذا الرأي . يبقى أني أتمنى مشاركة أكبر عدد من الأخوة العرب غير المصريين ، و أتمنى تحديدآ مشاركة المسيحيين العرب ، لأني أريد أن يسمع الأقباط المصريين آراء أخرى غير تلك التي اعتادوا سمعاها في دوائرهم الضيقة ، فالقبطي المصري أصبح يعيش غالبا في " جيتو" يسيطر عليه الإكليروس و الأجواء الكنسية . يا سادة .. الأمر كله لا علاقة له ببهجت ، و لكنه مستقبل وطن هو في الأساس وطنهم حتى لو لم يدركوا ذلك ، أذكر للأخ إبراهيم فرحات قوله أنهم يرونه في أمريكا مصريا وليس مسيحيا ، حتى لو كان مسيحيته هي مسيحية الإقتناع و ليس الميراث ككل أصدقائنا الأقباط هنا . لا أريد أن يوافقني أحد بل أريد أن نسمع الأقباط أصواتا أخرى أكثر هدوءا و يشاهدون رؤية أخرى أكثر صفاء ، فالأقباط غاضبون و بشدة ،و نطق الغاضب لا حكم له لأنه لاغ ، بل وطلاقه لا يعتد به ! .. هناك من يوهم نفسه بوجود صراع بين القوات المسلحة و الأقباط و أننا منحازون للقوات المسلحة . هذه رؤية مضحكة و من يراها لا يرى شيئا ، فلا يوجد أساسآ صراع بين القوات المسلحة و الأقباط حتى لو استغلهم الفوضويون في صراعهم العبثي مع جيش مصر ،و أيضا لسنا منحازين في صراع هو صراع وهمي تماما . نحن هنا نتناول قضية الأقباط إنطلاقا من حادث محدد ،و من المضحك أن من يصر على أوهامه يتغافل أني لم أرد هنا مطلقا رواية القوات المسلحة عن الحادث ولا رأي الإسلاميين فيه !، بل أوردت أفكارآ لكتاب معظمهم مسيحيين و تقرير لجنة تقصي حقائق منبثقة من " مجلس حقوق الإنسان " وهي متعاطفة بشكل واضح – مثلنا جميعا – مع الأقباط !.أما الغاضب لأنه انتظر نعيق البوم ولم يسمعه ، فسوف ينتهي الغضب و سيعلم ان نعيق البوم لا يطرب ،و سيبقى صوت الحكمة عنوانا على الحكماء . RE: تأملات حول ماسبيرو. - بهجت - 11-16-2011 " نعم للأقباط المصريين في وطنهم مصر ..لا لدولة قبطية في وطننا مصر " نظرآ ربما لطول الرسالة و أهميتها .. هذه النقاط هي أهم ما جاء في الرسالة : 1- أدى ولع البابا بالدور السياسي حتى على حساب دوره الديني إلى أن تخسر الكنيسة و البابا الكثير لدى الرأى العام ، و أن تقع الكنيسة في مفاسد السياسة من أكاذيب و مناورت و تدليس و فساد مالي . 2- مقولة : " إن مصر ليس وطنا نعيش فيه بل وطنا يعيش فينا " هي لمكرم عبيد و ليست للبابا الذي تنسب له !. 3- أعطت دولة مبارك الغائبة إحساسا لدى الأقباط بأن الكنيسة هى بديل للدولة، وأن البابا ممثل سياسى لها. 4- نتيجة ضغط أقباط المهجر بدأ التدخل الأمريكى فى شئون مصر حتى تم صدور قانون الحماية الدينية من الكونجرس الأمريكي. 5- الأموال التي يتم إرسالها للكنيسة، من الخارج كانت السبب فى فض العلاقة الكنسية بين الشعب وبين الاكليروس حيث أصبح الاكليروس فى غير احتياج للشعب . 6- انتهى دور العلمانيين فى الكنيسة وأصبح الأسقف هو المسيطر على كل شيء وبدون حساب تنفيذا لقوانين لا تساير العصر ولا تتفق مع القيم المسيحية. 7- استغلت أمريكا أحداث سبتمبر 2001 وشنت حملة على الإسلام والمسلمين لإعادة تقسيم المنطقة، وأصبح من الطبيعى حضور لجان تفتيش أمريكية لمتابعة أوضاع الأقباط !. 8- وجود اتصال وثيق للكنيسة باللجان الأمريكية بطرق خفية داخليا ومعلنة خارجيا ، و هذا شجع البابا على الحصول على مساحة سياسية أكبر. 9- جرى استغلال نشر شريط الراهب المنحرف في تسيير المظاهرات التى مثلت ضغطا على الحكومة ، مما جعل هذا طريقا سهلا للحصول على مزيد من المكاسب السياسية. 10- بضغط أمريكى حصلت الكنيسة على بعض المكاسب مثل ترميم الكنائس من المحليات وإذاعة القداس على الهواء وذلك مقابل دخول الغرب واستدعائه مسيحيا عند حدوث مشاكل طائفية ، ( تعليق : هكذا أعطت الكنيسة انطباعآ أنها أصبحت حصان طرواده للنفوذ الأمريكي و اللوبي اليهودي ، و أعطت المصداقية لمن يقول بأن الأقباط يستقوون بأمريكا فى ظل الضغط الأمريكى على المسلمين) ، و هذا يجعل العلاقة بين المصريين غير سوية . 11- تم انتهاز المناخين المحلى والعالمى واستغلال أعمال فنية يظهر فيها الأقباط بهدف كسب مساحات سياسية للبابا من خلال إثارة قضايا فنية لا علاقة لها بالدين . 12- يتم احتجاز قسري لمسيحيات أسلمن برغبتهن داخل الكنيسة كمساومة سياسية مع أمن الدولة المنحل ، مثل زوجة كاهن البحيرة .كذلك بدأت علاقة الكنيسة بالمظاهرات والشتائم للإساءة للآخر. ( تعليق : هذا خطأ لا يرتكبه أبله ،فكيف يتوقع أحد أن يتم تسليم سيدة أصبحت مسلمة إلى الكنيسة دون حدوث رد فعل جنوني من المسلمين ، هذه قنبلة زمنية مضبوطة على كل الأوقات و ستنفجر دائما ) . 13- الكنيسة ليست بديلآ عن حق المواطنة ،ووجود البابا بين المسيحيين و الدولة يجعل مطالبهم طائفية ويعوق الحل. 14- بناء الكنائس مشكلة اجتماعية وأمنية وليست دينية ، ولابد أن تحل فى إطار سياسى. RE: تأملات حول ماسبيرو. - handy - 11-16-2011 الشيعة مسلمون ولكن لايمكن الأعتماد على أرائهم الخاصة فى أصلاح الشئون الداخلية للسنة مهما أدعوا حرصهم على الصالح العام للسنة . هناك أهداف خبيثة وراء مثل هذه المقالات . |