حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير (/showthread.php?tid=41535) |
RE: الرد على: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - الحكيم الرائى - 02-02-2011 (02-02-2011, 08:46 PM)عاشق الكلمه كتب:(02-02-2011, 08:42 PM)الحكيم الرائى كتب:(02-02-2011, 08:40 PM)عاشق الكلمه كتب: قناه النيل تقول أن عناصر جماعه الاخوان المحظوره اعتلت أسطح العمارات وقامت بالقاء كرات من النار على المتظاهرين وأسفر ذلك عن وقوع بعض الاصابات , وهذا نقلا عن وكاله أنباء الشرق الأوسط عاشق انت عارف وانا عارف والكرة الارضية كلها ان المظاهرات شعبية ولم يقودها ولايزعم اى تيار انه متحدث بأسمها ولا حتى الأخوان,المظاهرات خرجت تقول حرية كرامة عدالة اجتماعية ولم تكن تهتف الاسلام هو الحل ولا اسلامية اسلامية كانت مليانة مسلمين ومسيحين متدينيين وغير متدنيين,لم تهتف ضد امريكا ولا ضد اسرائيل ولا قالت خيبر خيبر يايهود كانت ولازالت تقول حرية عدالة كرامة انسانية RE: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - نسمه عطرة - 02-02-2011 واخترقت مجموعة من الخيول والجمال يقودها مجموعة من البلطجية ميدان التحرير في محاولة لدهس المتظاهرين في سابقة لم تحدث من قبل في أي دولة في التاريخ، وأنضم مبارك لقائمة حكام الدول الذين يدفعون شعوبهم إلى حرب أهلية متشبثا بمقعده رغم يقينه بأنه سيرحل عنه في القريب جدا. ........................... المصيبة أنه بهذا العمر ومتشبث بشكل ينقط فعلا ولديه لسته من الأمراض المستعصية وباقي له بضعة شهور فكيف لو كان شابا .... RE: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - عاشق الكلمه - 02-02-2011 (02-02-2011, 08:43 PM)واحدة مصرية كتب:(02-02-2011, 08:22 PM)عاشق الكلمه كتب:(02-02-2011, 08:19 PM)نسمه عطرة كتب: وجع الساعه هذا الذى تتحدثين عنه سيحتاج الى سنوات حتى تلتئم جراحه . وده معناه أيه انشاء الله ؟ بما أن الناس شركاء فى الوطن والذى هو الماء والنار والكلأ فلا يحق لأحد أن يطالب باسمى , أنا الأن مع مبارك , والملايين مع مبارك , ومادامت المنابر قد انتقلت الى الشارع فلتكن تصرفات وأخلاق الشارع , وعندما يعارضنى أحد فسأفرض رأييى عليه بالقوه ولو وصل الأمر الى القتل . الاسلام وراى الاسلام وعقوبه الاسلام ليست على الأرض انما فى السماء , نحن الأن على الأرض , ولو لم نمنع هؤلاء ليعودوا الى بيوتهم فستحدث مذبحه , وابقوا استنوا مبارك عندما يحاسب فى السماء . RE: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - واحدة مصرية - 02-02-2011 (02-02-2011, 08:51 PM)عاشق الكلمه كتب:(02-02-2011, 08:43 PM)واحدة مصرية كتب:(02-02-2011, 08:22 PM)عاشق الكلمه كتب:(02-02-2011, 08:19 PM)نسمه عطرة كتب: وجع الساعه هذا الذى تتحدثين عنه سيحتاج الى سنوات حتى تلتئم جراحه . لا تعليق RE: الرد على: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - عاشق الكلمه - 02-02-2011 (02-02-2011, 08:49 PM)الحكيم الرائى كتب:(02-02-2011, 08:46 PM)عاشق الكلمه كتب:(02-02-2011, 08:42 PM)الحكيم الرائى كتب:(02-02-2011, 08:40 PM)عاشق الكلمه كتب: قناه النيل تقول أن عناصر جماعه الاخوان المحظوره اعتلت أسطح العمارات وقامت بالقاء كرات من النار على المتظاهرين وأسفر ذلك عن وقوع بعض الاصابات , وهذا نقلا عن وكاله أنباء الشرق الأوسط ثورتنا أتخطفت , البرادعى اللى كان لما يفتح بقه كان حبيب العادلى يرزعه على قفاه فيصمت دلوقتى يرفض أى حلول وسط ويملى شروطه ويرفض الا أن يرحل مبارك وخارج البلاد كمان ويجتمع بالسفيره الأمريكيه . , سعد الكتاتنى عضو الاخوان الذين كانوا يتسولون الحوار مع أى فرد من النظام الأن يرفضون الحوار من موقع قوه ويقول الكتاتنى لا حوار قبل أن يرحل مبارك. الثوره اتخطفت وركب موجتها ولاد الكلب البهايم اللى مش هيرجعوا قبل أن يتسببوا فى مذبحه ودمار مصر (02-02-2011, 08:54 PM)واحدة مصرية كتب:(02-02-2011, 08:51 PM)عاشق الكلمه كتب:(02-02-2011, 08:43 PM)واحدة مصرية كتب:(02-02-2011, 08:22 PM)عاشق الكلمه كتب:(02-02-2011, 08:19 PM)نسمه عطرة كتب: وجع الساعه هذا الذى تتحدثين عنه سيحتاج الى سنوات حتى تلتئم جراحه . أحسن RE: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - واحدة مصرية - 02-02-2011 R.N.N | شبكة رصد د / عمرو بهاء - من ميدان التحرير علي الجزيرة || كنا في مستشفي ميداني , والأن اصبحنا في مستشفي " حــــــــرب " وليست ميداني فقط الرد على: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - تموز المديني - 02-02-2011 ارتي الفرنسية الألمانية: تقول أن الرسالة واضحة مؤيدي النظام وبينهم عناصر أمنية يستخدمون العنف و القتل ومناهضيه خلال اسبوع لم تحصل بينهم اي حادثة حتى من حوادث التحرش الجنسي المشهورة RE: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - نسمه عطرة - 02-02-2011 هام وصلتني حالا وصلني هذا النداء من أحد المشاركين بميدان التحرير ويطلبوا مني التعميم نداء للتضامن الأممي إلى كل شعوب العالم .. إلى مئات الآلاف التي خرجت لمقاومة العولمة الرأسمالية والليبرالية الجديدة .. إلى الملايين التي خرجت لمناهضة الحروب والإمبريالية .. إلى عمال وكادحي العالم .. إلى الكتاب والمثقفين والفنانين والأدباء الأحرار .. إلى كل أصحاب الضمائر الحية .. نناشدكم التحرك بكل الصور الممكنة لإنقاذ طلائع الثورة المصرية في ميدان التحرير بالقاهرة .. الآن تدبر مذبحة للمتظاهرين .. الآن يحتشد الآلاف من البلطجية ورجال الشرطة السريين – تحت إشراف السفاح حسني مبارك وأركان نظامه – ويقومون بمهاجمة المتظاهرين .. الآن هم يلقون قنابل المولوتوف والغازات المسيلة للدموع على المتظاهريين السلميين .. هناك 500 جريح حتى الآن .. وهناك أخبار شبه مؤكدة أن البلطجية سيهاجمون الميدان في جنح الظلام بعد إطفاء الأنوار للقيام بمذبحة واسعة النطاق .. ندعو كل الشرفاء إلى التحرك بكل الطرق ... بالتظاهر الفوري .. بنشر الخبر في كل أنحاء العالم .. بمطالبة البرلمانيين والساسة وكل منظمات المجتمع المدني الحرة باتخاذ مواقف حاسمة ... عاشت الثورة المصرية .. عاش التضامن الأممي . Appeal for international solidarity To all the peoples of the world… To the hundreds of thousands who demonstrated against capitalist globalization and neo-liberalism… To the millions who came out against war and imperialism… To the world’s workers and toilers… To the free writers, intellectuals and artists of the world… To all the people with free conscience … We call upon you to act in all possible ways to salvage the leading forces of the Egyptian revolution in Al-Tahrir Square in Cairo… A massacre is being prepared now… Thousands of thugs and under-cover policemen are being mobilized under the supervision of the butcher Mubarak and the leading figures of his regime. They are now attacking the demonstrators… They are now throwing Molotov cocktails and tear gas bombs against the peaceful demonstrators… There are now 500 injured people… And there is confirmed information that the thugs will attack the square en masse late at night after turning of the lights in the area. They intend to perpetrate a massive massacre… We call upon all the honest people to act in all ways… Demonstrate at once… Spread the news of the massacre in all the corners of the world… Press your MPs and politicians and all the free civil society organizations to take decisive positions… long live the Egyptian revolution… Long live the international solidarity. الرد على: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - الحكيم الرائى - 02-02-2011 فاطمة ناعوت أشرف ثورة فى تاريخ مصر الأربعاء، 2 فبراير 2011 - 14:43 هل كان الرئيس مبارك يتصور أن الأطفال الذين ولدوا فى عهده، وكبروا ليصبحوا شباب مصر الراهن، سيهدرون كالطوفان فى مظاهرات تطالب برحيله؟ هل تهيأ ليوم كهذا؟ وهل درّب نفسَه، كرجل دولة، على الإنصات لنداء هذا الجيل واستيعاب لغته؟ أسئلة تُلحُّ على رأسى منذ ظهر الثلاثاء 25 يناير، عيد الشرطة الذى أصبح من الآن «يوم الغضب»، وحتى فجر الأحد، لحظة كتابة هذا المقال. وإجابة الأسئلة السابقة: «لا». صمته أربعة أيام قبل إصداره بيانًا مقتضبًا، يؤكد هذه الـ«لا»؛ لأن هذا التلكؤ جعل الثوار يرفعون سقف مطالبهم من «الإصلاح»، إلى «الإطاحة». البيانُ نفسه كذلك أكد تلك الـ«لا»؛ فتأكيده «ثلاث مرات» فى خطاب مدته دقائق، على أنه رئيس الجمهورية وسيظل، ثم إقالته الحكومة؛ وإعلانه المكرور بدعم الفقراء (نفس العبارة منذ 30 عامًا، والفقراء يزدادون عددًا وفقرًا)، ثم توالى «عطاياه»، بمعدل «عطية/ كل ساعتين: تعيين نائب انتظرناه ثلاثين عامًا، إقالة أحمد عز محتكر ثروات مصر، من الأمانة العامة للحزب، كل هذا كشف استخفافه بعقول الشباب، ما جعلهم يستخفون بما ظنّه عطايا، مثلما استخفوا بقرار حظر التجوال، فواصلوا الليل بالنهار فى ميدان التحرير، وتزايد عددهم من عشرة آلاف فى اليوم الأول حتى كسر حاجز المائة ألف مع يوم الجمعة. الأداء الأمنى، القمعى، بدل السياسى الرصين، وإطلاقه جحافل الأمن المركزى (الذين لن يلبثوا أن يتحولوا إلى ناهبى المتحف المصرى) كل هذا يؤكد تلك الـ«لا». شباب مصر لا يعوزه الذكاء. فهم يدركون أن مبارك هو الذى عيَّن الوزارة التى أقالها، وهو الذى أتى بأحمد عز وحما نفوذه وباركَ احتكاراته، وأنه سمح بوجود المئات مثله فى الحزب الحاكم ومؤسسات الدولة، ويعلمون أنه لجأ إلى عسكرة النظام، وجنح بمصر نحو مزيد من التضييق فى الوقت الذى يتطلع فيه الشعب إلى الحرية والفكاك من أسر الديكتاتورية، وهو الذى انتعشت فى عهده البطالة وتقنّنت المحسوبيات، وزادت الهوة بين موغلى الفقر، وخياليى الثراء. كان الشعب ينتظر من رأس دولة محورية مثل مصر، أن يستوعب أن اللعبة قد تغيرت. وأن لاعبين جددًا دخلوا الحلبة، مسلّحين بطموحات شابّة، وإن بدا على السطح أن نظام مبارك قد أجهز على تلك الطموحات وقوّضها، بل مزّق انتماء أولئك الشباب بوطنهم مصر. ثبت أن كل هذا غير صحيح. فقد قرر أولئك الشباب انتشال الوطن من مستنقع الفساد والرشوة والمحسوبية والظلم الاجتماعى ونهب الثروات. انتبه الشبابُ، إلى أنه من الجنون أن يجثم نظامٌ على بلد ثلاثين عامًا، مع حاشية أخفقت فى حب الوطن والمواطن. شاخوا فوق مقاعدهم، فلم يعودوا يفرقون بين مصر وتطلعاتهم، بين ميزانية مصر وأرصدتهم فى بنوك أوروبا، يمتلكون طائرات خاصة يهربون بها عندما تتأزم الأمور! وفى اللحظة التى أدرك فيها الشباب أن الرئيس يتجاهل قراءة مشاكلهم التى تتراكم عقدًا بعد عقد، قرروا الخروج فى وقفة سلمية تطورت إلى أشرف ثورة فى تاريخ مصر، وتعالت مطالبهم وتكثّفت فى مطلب واحد، وحاسم لا فصال فيه: رحيل النظام. فليس من ضمن دلائل استيعاب لغة التظاهر السلمى، إطلاق أنياب الشرطة لترويعهم وقتلهم بالقنابل المسيّلة للدموع، والرصاص المطاطى، والحى. كيف يمكن، إذن، لشعب يعانى من الجوع والبطالة أن يعبر عن رأيه؟ مئاتُ المقالات كتبها الكتّاب والمثقفون. عشرات المسيرات والاحتجاجات نظمها الناشطون. فماذا كان رد النظام؟ المزيد من القهر والتجويع والفساد والاحتكار والغلاء. بديهىٌّ أن الترتيبات التى اتخذها الرئيس مبارك، ترافقت مع تحركات عالية المستوى فى أمريكا، منذ بيان هيلارى كلينتون، وبيان المتحدث باسم البيت الأبيض، والاجتماعات التى عقدها رئيس الأركان سامى عنان مع مسؤولين أمريكيين قبل استدعائه، واتصال أوباما بمبارك، ثم بيان أوباما نفسه. كل تلك البيانات كانت تؤكد أن فرصةً لا تزال أمام النظام المصرى. ألا تشير تلك التحركات إلى أن مستقبل مصر يتم تخطيطه فى أمريكا، حسب أجندة مصالحها الخاصة، بصرف النظر عن صالح المصريين؟ أثناء مرض الرئيس مبارك، عكست تقاريرُ كثيرة، ومقالات، قلق إسرائيل من التغيير الذى يمكن أن يحدث من بعده، فهل يمكن أن تكون يدُ إسرائيلَ بعيدةً عن إدارة هذه الأزمة، حتى إن عبر وسطائها الأمريكان؟ خاصة أن أمن إسرائيل هو هدف أمريكا الأول؟ هل يقبل المصريون بذلك؟ أربكت ثورةُ الشباب موازين النظام، فلجأ إلى أدواته القديمة التى انتهت صلاحيتها: الترويع الأمنى، وإطلاق السجناء والبلطجية المسجلين، وكذلك أفراد الأمن المركزى والشرطة السرية ليسرقوا وينهبوا، (لكى يضعنا النظام أمام معادلة ثنائية غير نبيلة: أنا، أو الفوضى الأمنية)، ثم الكذب الإعلامى الفجّ. ففى الوقت الذى كانت فيه الجموع تهدر فى معظم مدن مصر، كانت القناة المصرية التى تتابع الأحداث تقول، على لسان المسؤولين والمحافظين، إن كل شىء تمام! وإن ما يحدث لا يزيد على خروج «فئة قليلة مندسّة» تعمل لحساب الغير، وقد تمت السيطرة عليها! مذيعون كذوبون مضحكون، جعلوا «أحمد سعيد»، الذى أذاع بيانات النكسة، طفلاً بريئًا! غافلين عن أن الفضائيات العربية والعالمية تتابع الحدث لحظة بلحظة، وتعرض الصور التى تثبت أن ما يجرى فى مصر ثورة حقيقية، يقوم بها مجموعة من الشباب أجندتهم الوحيدة هى إنقاذ مصر. وأن ما نُشر من تغطيات ومقالات فى صحف الحكومة يستحق المحاسبة والإقصاء لتصفية مصر من الأبواق والمهللين لأولياء نعمتهم. أولئك الذين لم يخبرونا، إذا كان كل شىء تمام، فلماذا تم قطع شبكة الإنترنت منذ بداية الثورة وحتى كتابة هذا المقال؟ ولماذا تم فصل شبكات المحمول فى سابقة لن ينساها المصريون باعتبارها عنوانًا لقلة حيلة نظام استنفد مبررات وجوده منذ دهر؟ أظن أننى اليوم كسبت الرهان مع السيد كرم جبر، حين أخبرته فى برنامج «90 دقيقة» أن الشعب يريد التغيير، فتهكّم قائلاً إن خمسين فردًا يرفضون مبارك لا يمثلون الشعب المصرى، فسألته مندهشة: كيف وأنتَ عضو بالحزب الوطنى ولجنة سياساته، تكون منفصلاً عن نبض الشارع، فما كان منه إلا أن شتمنى على الهواء أمام ملايين المشاهدين! أتطلع إلى أن يُنشر هذا المقال، صباح الثلاثاء فى «اليوم السابع» الورقية، وقد أشرق نهار جديدٌ حرٌّ على مصر. مسؤول امريكى لرويترز:شخصية مقربة لمبارك وراء ماجرى اليوم الرد على: ثورة الغضب - الأربعاء 2 فبراير - أحاه - 02-02-2011 مظاهرات المحبة والتأييد المصرى ( برعاية الأمن : http://www.youtube.com/watch?v=uEUQUxCBK0c |