حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** (/showthread.php?tid=10394) الصفحات:
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
41
42
43
44
45
46
47
48
49
50
51
52
53
54
55
56
57
58
59
60
61
62
63
64
65
66
67
68
69
70
71
72
73
74
75
76
77
78
79
80
81
82
83
84
85
86
87
88
89
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107
108
109
110
111
112
113
114
115
116
117
118
119
120
121
122
123
124
125
126
127
128
129
130
131
132
133
134
135
136
137
138
139
140
141
142
143
144
145
146
147
148
149
150
151
152
153
154
155
156
157
158
159
160
161
162
163
164
165
166
167
168
|
****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - الواد روقه - 10-31-2007 Array الأخ الواد روقه شكراً لك على المجهودات الكبيرة التي تقوم بها حول الفكر والتراث الإسماعيلي . وأما عن ما سألت عنه : فكتاب الإيضاح قام عارف تامر بطبعه عام 1965م من المطبعة الكاثوليكية بلبنان والتي أعتقد أن اسمها حالياً (( المشرق )) وإن كنت قد ذكرت سابقاً أنه طبع عام 1964م - فعذراً عن ذلك الخطأ الغير مقصود . وأما عن (أبو فراس) شهاب الدين الميناقي ورسالة ( مطالع الشموس في معرفة النفوس ) فهي ليست من تأليفه وكل ما قام به أن وضع لها عنوان وغير في بعض الجمل والعبارات ونسبها لنفسه ، أو قد يكون للمحقق يد في هذا العبث الحاصل لكتب التراث الإسماعيلي والشواهد عليه كثيرة منها ما نحن بصدده الأن عندما نسب كتاب الشجرة لمؤلفه أبو تمام ، لأبي فراس ولعبدان ، ومنها أيضاً في كتابه ( خمس رسائل إسماعيلية ) وضع من ضمن الرسائل رسالة سماها ( الأصول والأحكام ) ونسبها لداعي نزاري اسمه حاتم بن عمران أبو زهره ، وهى ليست في الأصل إلا أحد فصول الرسالة المذهبة للقاضي النعمان بن محمد ، والذي أيضاً قام فيما بعد وفصلها في كتاب مستقل أعني ( المذهبة ) ونسبها للداعي يعقوب بن كلس ، فهذه جنايات عظيمة لايمكن التساهل بها وغض النظر عنها . وأما رسالة مطالع الشموس فإن عنوانها الأصلي ( رسالة البيان ) . وسيكون لي توضيح أكثر عنها فيما بعد . أما عن الداعي أبو تمام فكما ذكرت لك سابقاً أسمه يوسف بن محمد . أما عن نسبته بـ النيسابوري فقد ذكرها لي أحد المحققين في كتب التراث الإسماعيلي في نقاش كان لي معه ، وقد عاش هذا الداعي في القرن الرابع الهجري ، وكان معاصراً للإمام المعز لدين الله ( ع ) ، وعندما يذكر في الترتيب بين الدعاة من حيث الإستشهاد بآرائه واقواله في مؤلفات دعاه المذهب الأخرين فيكون الترتيب عند بعضهم - أن أول من يبدا به : عبدان بن عبيد الكوفي – ثم - أبو الحسن محمد بن أحمد بن مسعود النخشبي المعروف بـ ( النسفي ) – ثم أبو حاتم الرازي – ثم أبو يعقوب السجستاني – ثم أبو تمام يوسف بن محمد – ثم محمد بن حسن بن محمد الداعي – ثم القاضي النعمان بن محمد بن حيون ... ألخ . مؤلفاته : 1- شجرة الدين وبرهان اليقين ، وفي بعض النسخ المخطوطه ( ومعرفة اليقين ) كما أن المطبوع سُـمي ((شجرة الدين ومعرفة اليقين )) . 2- إرجوزة الشجرة : أنظركتاب كنز الولد صـ 203 . مع التنبة أن المحقق مصطفى غالب ذكر أنه عاش في القرن السابع والأصح القرن الرابع . 3- كتاب البرهان : وهذا الكتاب قد عُـرض على الإمام المعز لدين الله وكان له رأي حوله – راجع كتاب المجالس والمسايرات للقاضي النعمان – الجزء الخامس – صـ 135– طبعه لبنان - تحت عنوان ( معنى البرهان ) . 4- عده كتب أخرى أورد ذكرها في كتاب الشجرة لا أجزم بنسبتها له الأن حتى أتأكد منها لأنها ربما تكون للداعي عبدان بن عبيد .كأسماء الكتب الواردة صـ 80 ، والتي من بينها بعض مؤلفات الداعي أبو حاتم الرازي . وأيضاً الكتاب الوارد صـ 151 أما عن كتاب ( باب الشيطان من كتاب الشجرة ) فالتوضيح أكثر عنه راجع كتاب ( الإسماعيليون في العصر الوسيط ) لفرهاد دفتري – ترجمه سيف الدين القصير – صـ 165 – طبع دار المدى – سوريا – عام 1999م . أخيرا- أجد أفضل الطرق للبحث عنه يا أخى تكون عن كتابه عنوان الكتاب المطبوع وهو ((شجرة الدين ومعرفة اليقين )) وأسم المؤلف : أبو تمام . دون وضع باقي الأسم أو وضع كلمة النيسابوري تقبل خالص الود . [/quote] شكرا لك اخي باحث المعرفة على شرحك الوافي .. وساحاول باذن الله ان ابحث قدر المستطاع عن الكتاب . تحياتي لك ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - الواد روقه - 10-31-2007 Array
عزيزي باحث المعرفه ، والساده الاسماعيلين الرواد أودُّ الاستفسار عما يذكره مرسيا ايلياد بخصوص الاسماعيليه في كتابه تاريخ الافكار والمعتقدات الدينية 3/135،136 ، هل هو مصيب في تأريخه ووصفه أم أن هذا من جملة أخطائه كما يحلو للمترجم أن يصف كلامه بخصوص الإسلام وفرقه ومذاهبه . تحياتي للجميع [/quote] مرحبا يجعله عامر وضعت ماذكره مرسيا ايلياد لمن لم يطلع عليه ولدي تعليق على ماذكره ففي البداية ذكر انه Array( بعد موت الامام إسماعيل اعتبر التقليد وجود ثلاثة ائمة مستورين )[/quote] وهذه الكلام غير صحيح فخلال دور الستر او خلال دور الظهور لم يكن الامام سوى شخص واحد ولاوجود لنظرية ثلاثة ائمة في وقت واحد !!!! بالنسبه الى ماذكره ونسبه الى المؤلفين الاسماعيليين دون ان يشير الى اي منهم Array(فان جسد الامام ليس جسداً من لحم , كما هو جسد ادشت(ف101 ع), انه نتيجة ندى سماوي ممتص بواسطة آبائه, ان الغنوص الاسماعيلي يفهم بالهية الامام (ولادته الروحية)التي حولته لدعم (معبد النور)معبد روحي صرف. (امامته) هي ذلك المجموع الصوفي المشكل من كل اشكال النور من مريدية ) [/quote] تعليقي على الكلام السابق انه (فهم خاطىء) لاعتقاد الاسماعيلية تمت ترجمته باسلوب ادبي مبهر من دكتور لطلبته والمضحك حقاً هو (ان النور من مريدية) !!! اما ماذكرة عن نظرية الموت فلم يورد نص النظرية اما اذا كان يقصد بها نظرية القيامة الكبرى والتي ذكرها مباشرة بعد ان اشار الى النظرية الاكثر جراءة فهو اورد نظرية وتحدث عنها ظاهريا ومن يدرك اعتقاد الاسماعيلية فسوف يعي ان هناك تفسيرا باطنيا لتلك النظرية تكشف للمتلقي معنى كل ماتم ذكره ,وهذا ايضا ينطبق على ماذكرة عن ان شخصية الامام تتقدم شخصية النبي فاختصاره الشديد جعله يطلق عموميات لن يدرك معناها من لم يصل الى علوم الباطن ويسبر غورها سوا من الاسماعيلية او غيرهم . تحياتي لك ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - يجعله عامر - 10-31-2007 مشكور يا روقه يا غالي (f) اصابني بعض الشك لحظة القراءة لذا بادرت بطرح السؤال الى المنتمين الى الفكر الاسماعيلي ، حتى تنجلي لي الرؤية وأسير على بصيرة . لكن جاز لي ان أتساءل اذا ماكانت تلك الصفحتان الصغيرتان احتوتا على هذه الأخطاء ،فكيف بالثلاث مجلدات ؟! ربما كان السؤال فيه اغضاء لشأن إيلياد وتوهين لعمله ، لكني احسب ان جدة ايلياد وطرافته وسبقه هي في تحليلاته وربطه بين الطقوس والرموز والاسراريات ، وربما ورد في كلامه الاقتباسي خلل ما ناتج عن عدم تضطلعه بتلك المواد العربية ... <_< لكن حينما تراجع مثلا تلك الفقرات التي يقتبسها الشرفي في كتابه ( الفكر الاسلامي في الرد على النصارى ) تجد الشرفي يثني على ايلياد الخير كله ، كذلك من اعرفهم من اهل فارس يثنون عليهم وهم بالأحرى سبب حبي له . ربما يحتاج الامر الى مزيد تدبر وتأنٍ خاصة اننا نقرأ عملا يخبر البعض عنه أنه شائه في ترجمته ، ولم نقرأ أعماله في لغتها الأصليه ، فضلا عن اطلاعنا الكامل على مجمل أعماله .. وهناك عوده بعد تعليقات الاخوه ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - قس بن ساعده - 10-31-2007 الى الجميع تحيه طيبه، تكمن المشكلة في المؤلفات التي تصدر عن المذهب الاسماعيلي من غير اتباعه وابنائه والتي ترغب في الكشف عن هذا المذهب وعن معتقداته في النقاط التاليه : 1- ان الباحث او المؤلف يصتدم بندرة وقلة المؤلفات التي تتحدث عن هذا المذهب وصادرة او مؤلفة بأيدي ابناء المذهب الاسماعيلي. فيبدا بالاستعانة بما هو متوفر من مؤلفات وكتب تتحدث عن الاسماعيلية مؤلفة بواسطة ابناء المذاهب الاخرى. 2-ان اغلب ان لم يكن جميع المؤلفات الصادرة والمتوفرة لأ يدي الباحثين والراغبين في المعرفة عن المذهب الاسماعيلي كتبت بايدي ابناء مذاهب اخرى منهم من كان يتعمد تشويه صورة هذا المذهب لاسباب سياسة او عنصرية مذهبية ومنهم من لم يفهم اسس ومبادئ المذهب الاسماعيلي القائم عليها فاختلطت عليه الامور ولم يكبد نفسه الذهاب الى ابناء هذاالمذهب ويحاورهم لاجل الفهم والمعرفة فبنى بحثه وارائه على ما وقع نظره عليه في هذه المؤلفات وعلى الظن ونسي ان بعض الظن اثم. " على سبيل المثال وليس الحصر مسألة الامامة فالمذهب الاسماعيلي يقوم على مبدأ ان الامامة متصلة من عهد سيدنا ادم الى يومنا هذا امام ظاهر او مستتر وعندما يذكرون اسماء بعض هؤلاء الائمة يصاب الطرف الاخر بالذهول والسبب انه منذ ولادته ونعومة اظفاره وهو يقرا ويقال له ان هذا الشخص كان مسيحي او يهودي او كافر او ملحد والى النار وبئس المصير وياتي الاسماعيلية ويرفعونه من هذه الدرجة الى درجة الامامة فبعضهم ينكره ولا يحاجج الطرف الاسماعيلي لكي يفهم وجهة نظرهم في وضعه هذا الموضع. والغريب ان البعض نسى او تناسى ان المسيحية واليهودية هي ديانات سماوية وكان منهم رسل فما الغريب ان يكون هناك ائمة على المذهب المسيحي او اليهودي " 3- ان اصحاب المذهب الاسماعيلي ليسوا جميعهم مؤهلين للمكاسرة والرد على ابناء المذاهب الاخرى وتأليف كتب ترد عليهم فهذه لا بد من موافقة مسبقة من الامام او من يحل محله ولابد ان يكون الشخص الذي يود الرد وتأليف كتاب الرد شخص مؤهل مثلا داعي دعاة او داعي مكاسر فالمذهب الاسماعيلي مبني على درجات في العلم تبدأ من مستجيب " طالب اول ابتدائي وليس بالضرورة يكون صغيرا في السن ولكن قد يكون كبير في السن فعندما يجد الرغبة في دراسة المذهب الاسماعيلي يبدا المشوار بغض النظر عن سنه " يبدأ في التعلم ويبدأ مثلا بمعرفة الفروض الواجبة وما شروطها وكيفية تطبيقها عاى اكمل وجه ومن ثم يذهب الى مسالة الحلال والحرام وكتاب القاضي النعمان عليه السلام " دعائم الاسلام " وبعد ان ينتهي من معرفة ظواهر الامور يبدأ في معرفة بواطنها ومن ثم معرفة باطن الباطن الى ان يصل الى اعلى المراتب في سلم العلم والمعرفة الدينية الاسماعيلية. وهذا النظام شبيه بالنظام التعليمي الحالي فالتلميذ يبدا بمعرفة الجمع والطرح قبل ان يصل الى معرفة القسمة والضرب وقبل ان يصل الى معرفة اللوغريتمات والكسور والجذور التربيعية. وكذالك المذهب الاسماعيلي فالمستجيب يجب ان يعرف الظاهر واحكامه وشروطه قبل ان يذهب لمعرفة الباطن وشروطه ومعانيه ومن ثم باطن الباطن وهلم جر وتأليف الكتب عنها. 4-ان كتب الاسماعيلية لا بد ان تتم الموافقة عليها من قبل الامام او من ينوب عنه في حالة دور الستر قبل النشر وهذا الشرط لكي يتم التاكد من ان محتوى الكتاب لا يتعارض مع اسس ومبادىء المذهب الاسماعيلي وان المؤلف شخص مؤهل للتأليف والكتابة عن المذهب الاسماعيلي. ولذالك تجد ان اغلب كتب الاسماعيلية وخاصة التي تتحدث عن علوم الباطن والكشف عليه في مقدمتها عهود على من يحصل على هذا الكتاب ان لا يذيعه او ينشره او يدرسه الا بأذن من الامام او من ينوب عنه في وقت الحصول على الكتاب وهذا لكي يتم التاكد من ان الشخص الحاصل على الكتاب مؤهل لكي يفهم محتواه وانه قادر على شرحه للغير من غير لبس ولا شبهه لا يستطيع ان يرد عليها في حينها. 5-عندما عجز الاخرين الذين حصلوا على بعض كتب الاسماعيلية ولم يفهموا ما بها اطلقوا على الاسماعيلية الباطنية بقصد انهم يظمرون ويخفون في بواطنهم غير ما يبدونه. وانهم اخذوا دينهم من فلاسفة اليونان مثل ارسطو وافلاطون عليهم السلام جميعا ولو كانوا منصفين لقالوا على الاقل ان الاسماعيلية يعتبرون ان هؤلاء الفلاسفة العظماء عليهم السلام يشكلون احدى الحلقات لنفس السلسلة ( سلسلة الدين ) المتصلة من ادم عليه السلام الى يومنا هذا في معتقدات الاسماعيلية ولهذا تجد دعاة الاسماعيلية مثل ابن سينا والفارابي واخوان الصفا متاثرين بهؤلاء العظماء عليهم السلام اجمعين لانهم يؤمنون انهم حلقة من حلقات السلسلة الدينية المتواصلة من ادم الى يومنا هذا. ( هل تعلم ان هناك شيخ دين من ابناء المذهب المالكي السني لا اعرف اسمه الاول ولكن اسم عائلته المالكي قال ان ابن سينا وغيره كفار ملحدين ....الخ الم يكن الاجدر به ان يقول لم افهم ما كتبوا اليس هذا اسهل واصدق واحق ان يقال ) 6-الاسماعيلية يؤمنون ان للامام مهمة تختلف عن مهمة النبي وهذه المعضلة والتي تمسك بها بعض ابناء المذاهب الاخرى وقالوا اننا نقول ان الامام (ع)علي افضل من النبي محمد (ص) . اه ه ه ه ان بصدري صرخة الم عندما اجد مكتوب من باحث او كاتب كلام عن الاسماعيلية غير صحيح وان هذا الباحث مستند في كلامه اما على الظن وان بعض الظن اثم " او على مصادر يعرف القاصي والداني ان مؤلفها كان من الد خصوم الاسماعيلية كم انتم مساكين ايها الاسماعيلية عجزوا ان يفهموكم فظلموكم. شكرا ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - السد العالي - 10-31-2007 السلام عليكم لست من المتخصصين في دراسة المذاهب والفرق الاسلامية ولكن طائفة الاسماعيلية دون غيرها حينما أقرأ لهم ( وهذا يحدث قليلا) أو عنهم وهو يحدث قليلا ايضا:10::10: استشعر كثيرا من الغموض وكأني داخل الى عالم المجهول . لعل هذا يرجع لكثرة التؤيلات الباطنية واعتمادهم عليها بشكل اساسي فالقاريء (الغير دارس طبعا ) يفهم شيئا .. ويكون المقصود شيئا اخر وقد يكون الضد احيانا . حتي الاسماعيليون انفسهم دراجات ومراتب ولكل منهم وظيفه (وهذا مقبول ) ولكن تعقيد هذه التقسيمة لدرجة أن بعض العلماء ممن لهم درجة عالية يكونوا مجهولين لمن دونهم . يجعلني احس اننا نعيش في عالم مخابراتي . لعل نظرتي تكون ضيقه فاعذروني . ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - باحث المعرفة - 10-31-2007 الأخ يجعله عامر شكراً لمداخلتك وأما سؤالك عما ذكره مرسيا في كتابه (( تاريخ الافكار والمعتقدات الدينية )) فبعد البحث عنه وجدت أن مضمون الكتاب يذكر : أن الفكر الغربي رفض منذ بداية العصر الحديث كل منهج قبلي وكل معطى سابق، واكتشف زيف كثير من المسلمات السابقة، وبذلك جعل طريق معرفته الوحيد مبنياً على التجربة، مستبعداً كل معرفة ما ورائية ومؤمناً بالمعرفة الإنسانية وحدها، ولم يثن هذا الفكر عن مسيرته محاولات الكثيرين للدفاع عن المعرفة الإلهية عن طريق الحدس أو العقل البديهي. وبذلك جعل الطبيعة مصدر معرفته والميدان الخصب لتقرير ما يعتبره الحقيقة وبهذا كشف سطحية وزيف الكثير من المعطيات التي كانت تعتبر مقدسة في حياة الشعوب، وكل ذلك ضمن مناهج علمية تستهدي بالحقيقة وحدها دون تهيب أو خوف من آراء وتيارات تستسلم بِدَعة إلى خرافات وأساطير وقيم قديمة عفى عليها الزمن، وبدون أن تترك ميداناً من ميادين المعرفة الإنسانية المترابطة بمعزل عن البحث والاستقصاء. والمؤلف من خلال كتابه يتناول تاريخ المعتقدات والأفكار الدينية، مناقشاً جدلية المقدس وذلك عبر تحليل مظاهر المقدس في نظام تسلسل تاريخي دون خلطه بين "عصر" المفهوم الديني مع أول وثيقة تثبته. ومن جهة أخرى، وفي المعيار الذي يسمح به التوثيق، أكد المؤلف وبإصرار على الأزمات في عمقها، وبخاصة على الفترات الخلاقة لمختلف التقاليد، وباختصار، لقد حاول المؤلف في كتابه هذا توضيح الإسهامات الرئيسية في تاريخ الأفكار والمعتقدات الدينية. هذا ما وجدته مجملا ً عن هذا الكتاب ، أما ما ذكره عن الإسماعيلية فالأخوة الأفاضل الذين سبقوني قد أوضحوا بردودهم النيرة والعقلانية حقيقه الإسماعيلية كمذهب ، واضيف لما ذكروه أن اقول أن : الإسماعيلية حملت لواء الدفاع عن الإسلام ضد كل من شكك في كل موروث مقدس جاء به الأنبياء لأممهم ووقفوا في وجه كل متطاول بالردود المفحمه له - خصوصاً ممن أمتهنوا الفلسفة وأدعوا أنهم فلاسفة وجعلوا لهم هالة ومكانه لايستحقونها . فقد ذكرالعلامه الدكتور ابراهيم بيومي مدكور في مجله الرساله المصريه عدد174صفحه 1783 /2 تشرين الثاني / نوفمبر1936م- السنه الرابعه مانصه حرفيا: ... ودون أن نعرض لكل من خاضوا غمار التهجم على النبوة نشير الى رجلين هما أحمد بن اسحاق الراوندي ومحمد بن زكريا الرازي الطبيب . . أما الأول - فشخصيه غريبه للغاية, وقد كتب كتباً عن الاسلام منها كتاب فضيحة المعتزلة ، وله كتاب الدامغ الذي يعارض فية القرآن ، وكتاب الفرند في الطعن على النبي صلعم , وكتاب الزمردة في إنكار الرسل وابطال رسالاتهم . والكتاب الأخير يغنينا بوجه خاص . فانه يعطينا فكرة عن مسأله النبوة , وقد بقي هذاالكتاب مجهولا ً إلى زمن قريب , ويرجع الفضل في التعريف علية الى صديقنا "كراوس" الذي اهتدى اليه في مخطوطه من مخطوطات الإسماعليه . وهي جزء من المجالس المنسوبة "للمؤيد في الدين هبةالله بن أبي عمران الشيرازي" داعي دعاة الأسماعليين أيام الخليفة االفاطمي المستنصربالله , وتشمل المجالس المؤيديه في جملتها (800) مجلس أو محاضرة القيت في دار العلم بالقاهرة في منتصف القرن الخامس الهجري , ودرست بها المشاكل الأسلاميه على أختلافها. وفي المجلس السابع عشر من المائه الخامسة الى المجلس الثاني والعشرين , يعرض المؤلف لأقوال الراوندي في الطعن على النبوة ويعقب عليها بالنقض والرد , وهذه المجالس السته هي التي نشرها كراوس وترجمها الى الألمانية. وقد تولى دعاه الاسماعيلية مناقشتها واظهارمافيها من أخطاء ومغالطة, وقد صيغت هذه المناقشة في قالب جذاب وان تكن مسجعة سجعا ثقيلا أحيانا , وفيها دفاع وردود عقلية هي اثر من اثار الثقافة الاسماعلية المترامية الأطراف. ويزيد الدكتور بيومي مدكور على أقوالة التي نشرها في الرسالة المصرية في العدد 175 / 9 نوفمبرسنة1936م صفحه1830 , مايؤيدالحقائق عن الاسماعلية ودفاعهم عن النبوة ضد الملحدين والكافرين في حين وقفت الفرق الأسلامية الأخرى موقف المتفرج من هذه المعركة حيث قال الدكتور مدكور :" أما الشخصية الثانية فهو أبو بكر محمد بن زكريا الرازي الذي أنكر على القائلين التوفيق بين الفلسفة والدين, وقد كتب كتابين عدهما البيروني من الكفريات وهما:"مخاريق الأنبياء" و"حيل المتنبئين" ويقول ماسينيون: ان أثر الأول تعدى الى الغرب ، وأماالثاني فقد وصلنا منة فقرات عن طريق غير مباشر في كتاب " أعلام النبوة " لأبي حاتم الرازي وهو من أكبر دعاه الأسماعيلية الذين ابلوا بلاء حسنا في طبرستان واذربيجان في أوائل القرن الرابع للهجرة, وقد كان معاصرا ومواطنا للرازي الطبيب , ودار بينهما مناقشات حادة ومتعددة حضرها بعض العلماء والرؤساء السياسيين, وقد شاء أبوحاتم أن يدون هذه المناقشات في كتابة"أعلام النبوة".وحقا أنه لا يصرح في هذا الكتاب باسم الرازي, ويكتفي بأن يوجه نقده الى من سماه الملحد, وأن"حميد الدين الكرماني" زعيم الدعاه في عصر الحاكم بأمرالله يصرح في كتاب "الأقوال الذهبية" بأن مناقشات في النبؤات والمناسك الشرعية دارت بين الرازي والشيخ ابي حاتم بجزيرة الري أيام "مرداويج" وفي حضرتة. والكرماني حجة في هذاالباب, فانه أعرف مايكون بأخبار الأسماعيليين زملائه وبمواقف الرازي وآرائه التي أخذ على عاتقه أن ينقذ بعضها في كتابه الآنف الذكر. ظننا أننا في غنى عن أن نشيرالى أقوال الرازي أبوبكر, التي تمثل أعنف حملة وجهت الى الدين والنبوة طوال القرون الوسطى, بيد أن أباحاتم استطاع أن يقابل هذه الحملة وجها الى وجه ويخذله اوأن يهدم هذه الفتنة من أساسها: وفي كتابه أعلام النبوة صفحات تفيض افحاما ً واعجازا ومناقشات تسد على المكابرين والمعاندين سبل التخلص والفرار, وحبذا لو نشر هذا الكتاب في جملته, فضم آيه الى آيات الأسماعيليه الكثيرة , وأثرا الى آثارهم العلمية النفيسة, وأبوحاتم الرازي لايتكلم باسم الأسماعيليه وحدهم بل باسم الأسلام والعقل والأنسانية جمعاء. ذلك لأن مشكلة النبوة لاتتصل بفرقة دون فرقة , ولاتعني طائفة منفردة من طوائف الأسلام . انتهى * وبإستطاعتك ياأخى الرجوع لهذين الكتابين وأقصد أعلام النبوة والأقوال الذهبية فالأخوة قد عرضهما في هذا الموضوع . للجميع خالص الود ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - باحث المعرفة - 10-31-2007 في مداخلتى هذه أحب أن أشكر كافة الإخوان على كل ما تم طرحه من كتب التراث الإسماعيلي ، وأنا بدوري اشارك معهم وأضع رابط لأحد كتب المذهب وهو رسالة (( الرشد والهداية )) للداعي جعفر بن منصور اليمن . وقبل وضع الرابط أحب أن اشير إلى أن هذه الرسالة لابد من التثبت من صحة محتواها وأنها فعلاً رسالة الرشد والهداية وليست غيرها . وذلك في مناقشتي مع أحد محققي كتب الإسماعيلية أن ذكر لي أنه وجد العديد من المخطوطات الجديدة لكتاب إثبات النبؤات للداعي أبو يعقوب السجستاني والذي فقد منه المقالة السابعة من الكتاب المطبوع الذي حققه عارف تامر ، و تبين له عند قراءته في المقالة السابعة في المخطوطات التي وجدها أنها ليست إلا رسالة الرشد والهداية التي حققها محمد كامل حسين . وأنا بدوري لا أستبعد ذلك إلا انني لا أجزم به وذلك أن رسالة الرشد والهداية فيها ذكر لبعض المسائل الشرعية الفقهية والرسالة التي حققها محمد كامل حسين لا ذكر للمسائل الشرعية بها - ومن الأمثلة على ذلك أنه ورد في دعائم الإسلام للقاضي النعمان – تحقيق آصف فيضي - الجزء الثاني – صـ 235 – حديث رقم ( 886 ) – حاشية رقم ( 4 ) طبع دار الأضواء – لبنان – عام 1411هـ أحد الإستشهادات من الرشد والهداية - وهى تحت عنوان ((( ذكر النكاح المنهي عنه والنكاح المباح ))) . ومع ذلك نقول قد يكون ما حققه محمد كامل حسين ما هو إلا يسير منها ولعلنا هنا نطلب مساعده الأخ oveysy فهو قد ذكر أن لديه مخطوطات لم نسمع بها فنتمنى أن يكون من ضمنها الرشد والهداية وأيضا إثبات النبؤات ليؤكد لنا ذلك من عدمه . ونحن بإنتظار إيضاحه حول هذه المسألة. وهذا هو رابط رسالة الرشد والهداية : http://www.ismaili.net/Source/0723/07235b/scanned1.html ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - قس بن ساعده - 11-01-2007 الى الاخ باحث عن المعرفة تحيه طيبه وشكرا لك هل يوجد طريقة نستطيع بها تحويل الرسالة الى ملف pdf كبقية الكتب والملفات لكي يسهل علي حفظه وتحميله . تحياتي لك ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - باحث المعرفة - 11-01-2007 الأخ قس بن ساعدة تسلم وحياك الله ، أما عن طلبك فلا خبره لي في هذا المجال ونترك الموضوع للإخوان من أهل الإختصاص ليقوموا بوضع هذه الرسالة كملف . دمت بود ****كتب لأبناء الطائفة الإسماعيلية**** - الطبيب عبد الله - 11-01-2007 السلام عليكم ورحمة الله أخي باحث المعرفة شكرا لك على طرح الرابط ولكن لم أستطع التحميل يظهر لي مربع فارغ وبالأسفل منه nextولم يتم التحميل اضغط على التالي أم ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |