حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام (/showthread.php?tid=33480) |
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - كمبيوترجي - 11-22-2005 تحياتي يا جماعة يا ختيار مرحبا بك و بخاطرتك الجديدة... دعني أولا أعلق على تعليقك ب"شغلة" بسيطة :) اقتباس:باختصار نجد أن العصمة في التفسير و في اللغة تؤديان معنىً واحداً و هو أن الله يمنع نبيه محمد من الناس ،أن يؤذوه أو ينالوه بسوء . لا أظن أن هذا هو المقصود!!!! و لا أستطيع أن "أفتي" من عندي، لكن ظني من منطلق حصول حوادث تأذى فيها الرسول جسديا و نفسيا و التي أتيتم أنت و هاندي على ذكرها... بتعرف أظن أنه لا يجدر بي التعليق الآن، سأعود إليكم لاحقا بعد أن أستفسر :D خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - الصفي - 11-22-2005 اقتباس: كمبيوترجي كتب/كتبت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اقتباس:الصفي سال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=6751&page=35 خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - داعية السلام مع الله - 11-22-2005 أنا جيت على أحر من الجمر الحار لتعرف انك خاطيء ايها الختيار :lol: أحب أدلو بدلوي مع الزميل الصفّي في هذا الموضوع الشيّق . تحية للزميل الصفي وتحية للختيار . وغدا نلقاكم ..................ودمتمممممممممم . (f) خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - داعية السلام مع الله - 11-23-2005 بسم الله الرحمن الرحيم . طبعا لانه ليس لديّ الوقت لان أرد على طروحات الزميل الختيار السابقة , ولان الزميل الصفي والعميد قد كفيا وشفيا : الا انني اضع هنا اطارا عاما محوريا سيدور حوله كلامي وهو: ان من عظمة هذا الدين انك تجد كل هذه المساحة من الثراء الفكري والمعرفي , وهذا الكم من التنوّع الثقافي حقيقةً ...............دين .يبحث في كل حقل , وفي كل مجال , له في كل بستان زهرة , وفي كل معركة راية , وفي كل محفل فكري نظرية خاصة به . تريد غيبيات ؟ تجد ! تريد نظرية متكاملة للحياة والكون ؟ تجد ! تريد منهج عملي للحياة السليمة على المستوى الفرد ؟ تجد ! على مستوى المجتمع ؟ تجد ! تريد ( ايتيكيت ) ونظام اخلاقي في التعامل مع الذات ومع الناس ؟ او بالمصطلح الشرعي الاسلامي ( الاداب الشرعية ) تجد ! تريد نظاما اقتصاديا ؟ تجد ! نظاما سياسيا ؟ تجد ! نظاما اجتماعيا ؟ تجد ! تريد لبن العصفور ؟؟؟ تجد ! وكلها نظم صالحة للتطبيق حتى آخر الزمان , لانها تضع الخطوط العريضة فقط لتنظيم المجتمعات البشرية دون الخوض في التفاصيل . هذا من وضع رجل عاش منذ 14 قرنا من الزمان ؟ أهذا كلام يقوله عاقل ؟ هذا ليس عجيبا , هذا مضحك . ولكي تتبين وجه الدقة في هذا الكلام لابد وان تتعرّض للآخر لتر ماعنده .................فكما قيل : ( وبضدّها تتبيّن الاشياء ! ) . عرّج على كل النظم العقائدية اللاهوتية المحضة الموجودة الان , وعلى العكس الفلسفات الالحادية : تجد انها نظم محدودة ببيئتها وفكر اصحابها واحتياجاتهم ورؤيتهم الخاصة . وما من نظرية اقتصادية او اجتماعية لعالم او فيلسوف او مفكر الا وتعقّبها تلاميذه من بعده بالتنقيح والتعديل . ومن الغريب انك تلحظ نقطة غاية في الاهمّيــــــــة : انك تجد الميوثولوجيات وعكسها - الماديات كلها تدور حول نقطة واحدة ومرتكز واحد لا تتعداه الى البناء والتحضّر الحقيقي . فمثلا : النصرانية : تجدها تدور حول نقطة الفداء والصلب . ماذا بعد ذلك ؟ نحن نعيش هنا الان ! اين باقي المنهج المتكامل ؟ لايوجد الا الاساطير . وعلى العكس : تنظر الى الالحاد : فتجده يدور حول نقطة ( ان الحياة مادة محسوسة فقط وليس هناك اي شيء وراءها لا خالق ولاغيره ) . تسأل النظرية الالحادية بعد ذلك عن الانظمة التي ذكرتها أعلاه مما جاء به الاسلام : تجد نفس جواب النصرانية : لاشيء , اللهم الا نظريات متفرقة شذر مذر هنا وهناك ينقض بعضها بعضا ويحطم بعضها بعضا . حتى انك لاتعرف اين تذهب . ولكي أوضّح وجهة نظري أكثر : أطرح هذا السؤال : سؤال : هل أستطيع أنا حينما أنقض الالحاد أن أفتح موضوعا بنفس العنوان الذي فتحه الزميل الختيار ؟ بالطبع لا ! لانه لاتوجد الاليات التي تساعدني على ذلك من صميم النظرية الالحادية المحدودة الاطار . ماذا سأناقش فيها الا نقطة الميتافيزيقا كما تقول ؟ وقد نظرنا جميعا الى موضوعات كثيرة فتحت حول نقد الالحاد : ماذا ناقشت الا تلك النقطة ؟ لاشيء ! هذه فقط ملحوظة أردت أن أضعها هنا , لانها جديرة بالتدوين في رأيي بإزاء موضوع الزميل الفاضل الختيار . وأرجو ألا أكون قد أطلت أثقلت عليكم (f) خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - داعية السلام مع الله - 11-24-2005 أرجو من الزميل الختيار ألا يزعل من حماسي الزائد . فأنا أتحمس للحق ولكن دون تطاول اطلاقا . ...................وكلنا نتعلم من بعضنا البعض في النهاية . خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - handy - 11-24-2005 اقتباس: داعية السلام مع الله كتب/كتبت الزميل كتبت: كل ما تريد تجد من فضلك واحد شاى ........!!!!!!!!!!!! خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - داعية السلام مع الله - 11-24-2005 اقتباس: handy كتب/كتبت وكلوا واشربوا ولاتسرفوا انه لايحب المسرفين :lol: خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - الختيار - 11-24-2005 زميلي داعية السلام ما تفضلتَ به قد يفتح مواضيع كثيرة و آفاق لا حصر لها ، لكن أحب أن أدوّن رأيي هنا باختصار . يجب أن نقول أن الدين الإسلامي امتلك أضخم مكتبة دينية في العالم ، و هذا أمر لا يحتاج إلى برهان . فعلوم كالتفسير و الحديث و الفقه و العقيدة و التاريخ شكّل الدين الإسلامي العصب الأساس في تكونها ، بل كذلك علوم اللغة كان المحرك الأساس لها هو الدين الإسلامي و فهم النصوص المقدسة فيه . نعم هذا كله لا مراء فيه و لا ينكره أحد . لكن هذا كله لا يجعل من الفكر الإسلامي ديناً سماوياً . و ذلك لأن شمولية الفكر ، أي فكر ، و تطرقه إلى شؤون الحياة المختلفة ، لا يمنحه أي دعامة سماوية ، و سأعطيك مثالين على الأمر : أرسطو مثلاً ، الذي دوّن كتبه قبل 2400 سنة تقريباً ، شغل العالم القديم و الحديث بشكل كبير جداً ، و سمّي المعلم الأول في العهد الإسلامي ، و عُنِيت كتبه في الكثير من أمور الحياة ، فتجده يكتب في الميتافيزيقا و الفيزيقا و السياسة و الأدب و الأخلاق و غيره من الأمور ، و لكنهناك فرق بينه و بين ما أتى به نبي الإسلام . فأولاً : أرسطو لم يقل أنه نبي من السماء ، و بالتالي فكلامه يحتمل الخطأ و الصواب ، الأمر الذي وفّر على الكثير من الباحثين بعده اختلاق علوم ضخمة تُعنى بتقنيات النقل مثلاً ، و دلالات الكلمات (كعلوم اللغة التي وُجدت من أجل إيضاح لماذا جاءت الكلمة في القرآن هكذا و ليس هكذا في أغلب الأحيان) ، فصفة النبوة تجعل من كل حرف يقوله المفكر علماً ضخماً عند أتباعه . ثانياً : لو أن أرسطو ادعى النبوة ، لوجد أتباعه في كلامه جميع ما تفضلت بذكره من الشمولية التي وجدت في الفكر الإسلامي ، ثم لأضاف الناس له ما لم يقله ، كظاهرة وضع الحديث التي استشرت في بداية العهد الإسلامي ، و لو راجعت الأحاديث الموضوعة لوجدت أن الكثير منها هو حِكَم جيدة ، لكن نبي الإسلام لم يقلها ، فالأمر لم يكن فقط بهدف دعم كيانات سياسية كما يتصور بعض الناس عن دوافع الوضع . ثالثاً : نحن لا نعرف الكثير عن علوم العصر النبوي ، أقصد الثقافة السياسية و الميثولوجية و الأخلاقية و غيره ، يوجد كتب تكلمت بشكل مفصل عن هذه الأمور (المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام للدكتور جواد علي) تجد فيه الكثير الكثير مما تم شطبه بكلمة مجحفة "الجاهلية" ، فأولئك القوم كان لهم أولاً تصورات دينية أكبر بكثير من عمل صنم و أكله ، و الأصنام بحد ذاتها لم تكن آلهة ، بل كانت من أجل التقرب ، و تقديسها من أجل التوفيق و الحماية ، و هذا كله يدخل في باب الطواطم الدينية ، و الرموز و غير ذلك ، فمثلما يعلق المسلم في رقبته أو يضع في جيبه آيات من القرآن بهدف البركة ، و هو يعلم أن هذه الورقات بحد ذاتها لا تمنع ضرر لأنها لا تقوى على دفع الأذى عن نفسها ، فلو قام شخص بحرق المصحف لاحترق (كما نشاهد في أي انفجار أو كارثة طبيعية تطول مسجد مثلاً) ، فنظرة المسلم لهذا المصحف تشبه - في تصوري - نظرة الوثني إلى أوثانه و اهتمامه بها ، و تقديس و تقبيل الحجر الأسود لا يقلّ عن تقديس و تقبيل أي حجر أحمر أو أخضر عند أي حضارة . فتلك الحضارة لم نملك الكثير عن ثقافتها لنعرف ما الذي أضافه أو عدّله أو محاه الإسلام ، و قد يجد الباحث الكثير من الجذور الإسلامية سواء الأخلاقية أو الشعائرية أو العقدية أو الاجتماعية أو السياسية أو الاقتصادية لدى المجتم الذي سُمّي بالجاهلي ، نجدها أحياناً بشكل صريح كأن نقرأ أن أحد الجاهليين رفض شرب الخمر أو أكل الخنزير أو وأد البنات مثلاً ، أو مكارم الأخلاق الموجودة عندهم كالشجاعة و الصدق و الأمان و غير ذلك ، أو طقوس الحج و التي كان يفعل أغلبها أهل قريش قبل الإسلام ، أو ما كان يُنقَل في وعيم أو لا وعيهم الجمعي عن الحضارات السابقة كثمود و عاد و غيرهم ممن ذكروا في أشعارهم ، و غير ذلك ، و قد تجد هذه الأفكار غائمة ضبابية بسبب نقص المصادر أو ضياعها . فالتاريخ يكتبه في النهاية المنتصر . رابعاً : من الصعوبة أن نعزل الفكر المحمدي عن ذاك المجتمع و ننظر إله كأنه فكر خرج من العدم ، فتيار الأحناف و الكلام على وقت خروج رسول و غيره من الأمور من أكبر الشواهد على أن الفكر المحمدي جاء كإفراز منطقي لتلك المرحلة ، و أن المسألة ليست كما يعتقد الكثيرون أن المجتمع كان يعيش جاهلية مدقعة . بل له علومه و ثقافته و أشياء أخرى يطول الحديث عنها تجدونها في الكتاب المذكور سابقاً . المثال الثاني الذي أريد الكلام عنه هو ماركس ، مؤسس الفكر الماركسي (المادية التاريخية) . فلو أخذنا الكتب و المجالات التي فتحها أو أدى الفكر الماركسي إلى فتحها خلال مائة و خمسين سنة ، و قارنّا هذا الحجم الثقافي الضخم بنسبة و تناسب ، كأن نضربه في 14 مثلاً لنرى حجم الثقافة التي سيفرزها الفكر الماركسي خلال 14 قرن كما حدث مع الإسلام ، لخرجنا بمكتبة ضخمة جداً جداً . لكن الفكر الماركسي لم يصمد لأسباب لا داع للخوض فيها هنا . طبعاً أعتقد أنه لا حاجة بنا لأن نوضح أن استمرار الفكر أو انقراضه ليس له علاقة بالمثال الذي ضربته ، فاستمرار الفكر لا يدل بالضرورة على صحته ، و أكبر مثال الأديان المنتشرة الآن التي تتناقض مع نفسها تناقضات شديدة و التي لا يقل عمر أي دين فيها عن الألف سنة و أكثر . هذا باختصار ما أردت قوله ، و الحقيقة أن الكلام يحتاج إلى تفصيلات كثيرة جداً ، لأن الزميل الداعية كتب ردّه و شمل جوانب عديدة جداً كل جانب منها يحتاج إلى الكثير الكثير من الكلام لاستيفائه حقه من الدراسة . الزميل هاندي : أرجو أن لا نتلف هذا الشريط بالسخرية كما يحدث مع غيره من المواضيع . شكراً لك . تحياتي للجميع خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - كمبيوترجي - 11-24-2005 اقتباس: الصفي كتب/كتبت السلام عليكم عزيزي الصفي أولا لم الاستغراب من مداخلتي السابقة؟ هل كفرت؟ ثانيا: بالنسبة لسؤالك إثباتي هو عدم خروج إبليس من الجنة (لو افتراضنا صحة نسبة المكان للجنة لا لشيء آخر) من المرة الأولى و خروجه مع آدم و حواء في المرة الثانية... و لا مانع هنا، فنحن لا نهمل أن الله متّصف بعلم الغيب و معرفة أمر المستقبل و نعرف خبث إبليس و هذا يبرر أن إبليس حاول أن يماطل ظنا منه أنه سيخدع الله تعالى، لكن الله سمح له بالمماطلة لعلمه بما سيكون من أمره مع آدم و زوجه في المستقبل. و هذا رأي المفسرين ممن شرحوا لي الآية و مضمونها. تحياتي (f) خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - الصفي - 11-24-2005 هذا راي من فسروها لك , ما رايك انت؟ |