حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام (/showthread.php?tid=33480) |
خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - الصفي - 11-26-2005 اعزائي , لم يكن صاحب الخواطر يسال عن ماهية العصمة ,بل هو بين جليا ماذا يقصد حين قال: اقتباس:إن الله في الآية السابقة يضع احتماليةالذي يطرح نفسه :عليه فارى ان الاجابة يجب ان ان تكون دقيقة : هل الله تعالى نسي ما قاله في المائدة فقال ما قاله في ال عمران ام لا؟ الافتراضات التي وضعت في ماهية العصمة المقصودة ليست اجابة على السؤال المطروح. ما رايكم في الاجابة : لا لم ينس الله تعالى , و لكن آل عمران نزلت قبل المائدة. ------------- بالمناسبة اخطاء ارسطو اكثر من ان تعد و فيها ما هو يخالف العلم بصورة فاضحة , في حين ان القران لا يوجد فيه اي نص يتعارض مع العلم. خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - الختيار - 11-27-2005 آخر ما يمكن أن يحتج به إنسان هو ترتيب نزول الآيات ، لأنه أمر لم يتم الاتفاق عليه ، بالإضافة إلى أن الآيات في نفس السورة الواحدة كما يعلم القاي و الداني غير مرتبة ، فإن علمنا أن سورة نزلت قبل سورة ، و اتفقنا على ذلك - تجاوزاً- فمن أين لنا أن نعلم أن هذه الآية نزلت قبل تلك ، و نحن نعلم أن الوحي كان ينزل في بضع سورة ثم ينزلفي أخرى ثم في صالثة فيعود إلى الثانية فالرابعة ثم يضيف آيات إلى الأولى ؟؟؟ الزميل(ة) داعية السلام : لقد أثرت الكثير من النقاط التي تحتاج إلى تركيز ، و أنا أعاني منذ أمس من انفلونزا قوية ، نعم أستطيع أن أقرأ و أكتب ، لكني لا أستطيع أن أركز في مداخلاتي بشكل صحيح ، فأرجو أن تمنحني الوقت لأعود قريباً بمداخلة تليق بمستوى مداخلتك . تحياتي خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - داعية السلام مع الله - 11-27-2005 اقتباس: الختيار كتب/كتبت خذ وقتك ختيار ..................اتمنى لك صحة وعافية . على فكرة انا زميل وليس زميلة ..........دمت طيبا . خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - الصفي - 11-27-2005 اقتباس: آخر ما يمكن أن يحتج به إنسان هو ترتيب نزول الآيات ، لأنه أمر لم يتم الاتفاق عليه ، بالإضافة إلى أن الآيات في نفس السورة الواحدة كما يعلم القاي و الداني غير مرتبة ، فإن علمنا أن سورة نزلت قبل سورة ، و اتفقنا على ذلك - تجاوزاً- فمن أين لنا أن نعلم أن هذه الآية نزلت قبل تلك ، و نحن نعلم أن الوحي كان ينزل في بضع سورة ثم ينزلفي أخرى ثم في صالثة فيعود إلى الثانية فالرابعة ثم يضيف آيات إلى الأولى ؟؟؟القران المتعبد به هو الذي يحتج به و لا عبرة سواه. وال عمران قبل المائدة. ثم ان الاحتجاج باي آية نزلت قبل الاخرى هو منهج من يظن بالتناقض بين الايات و هو قول فاسد. فهو لم يقل في اية ال عمران ( و الله لا يعصمك من الناس ) ثم قال في المائدة ( و الله يعصمك من الناس). خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - كمبيوترجي - 11-27-2005 رجعتلك يا ختيار دعوني أوضح قليلا الفكرة التي طرحتها أكثر: (مش عارف كيف طلع معي تركيب الجملة الأخيرة بس و الله شي بيبسط :D ) الآن العصمة التي تحدث بها الله سبحانه و تعالى هي عصمة البلاغة أولا و عصمة الحياة ثانيا... عصمة البلاغة هي كما أوضحتُ سابقا بإمداده صلى الله عليه و سلم بأسباب البلاغة و الأسلوب الجاذب و المستعطف و المخاطب و ما إلى ذلك... الآن عصمة الحياة (أو الروح) أي أن الله تعالى يخاطب محمدا صلى الله عليه و سلم بأنني سأعصمك من الناس أن يقتلوك قبل أن تبلغ الرسالة كاملة، و هذا بالضبط ما حدث، فبعد نزول الآية الكريمة صرف عليه الصلاة و السلام الحراس من حوله و هناك قصة أذكرها عندما حاول مشركان قتله صلى الله عليه و سلم بأن وفدا عليه لادعاء الإسلام فجعل أحدهما يخاطب النبي و يلهيه و الآخر يتحين الفرصة لقتله، لكن خرجا و لم يستطيعا تنفيذ المخطط، فسأل الذي كان يلهي النبي صاحبه أن لماذا لم تقتله و قد سنحت لك أكثر من فرصة؟ فرد الآخر بأنه كلما هم بضرب النبي بالسيف وجد صاحبه أمامه!!! أما عن ذكر "احتمالية" قتل النبي صلى الله عليه و سلم فهذا لعلم الله سبحانه و تعالى بطبيعة الإنسان الذي ينسى كلما حصل خطب ما و قد يفقد صوابه، فهو عليم بأنه حتى لو أخبر الناس بأنه سيعصم رسوله فهم سينسون عند أقرب حادثة تحدث، و هذا جلي في تصرف عمر بن الخطاب رضي الله عنه عند وفاة الرسول صلى الله عليه و سلم، فقد أخذ يهدد بقطع رأس من يقول أن الرسول قد مات، حتى جاء أبو بكر الصديق و قرأ الآية الكريمة حتى وصل إلى قوله تعالى: "أفئن مات أو قتل..." إلى آخر الآية الكريمة، فوقع عمر على الأرض و قال: "كأنني أسمعها لأول مرة" (أو كما قال)... و من هنا مراعاة الطبيعة الإنسانية، فقد ضمن الله تعالى للرسول أن لا يموت أو يقتل قبل أن يبلغ رسالة به، كما ضمن تذكير البشر بأن الرسول ما هو إلا بشر مثلهم سيأتي يوم يموت فيه أو حتى يقتل... أعتذر عن الإطالة و أرجو أن أكون قد أفدت... تحياتي الوردية (f) خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - الختيار - 11-28-2005 اقتباس:القران المتعبد به هو الذي يحتج به و لا عبرة سواه. هل يعني هذا أن أول سورة نزلت هي الفاتحة ثم البقرة ثم آل عمران انتهاءا بسورة الناس ؟؟!! إن لم يكن الأمر كذلك ، فهلا دوّنتَ لنا هنا ترتيب القرآن الذي تحتج به ؟؟ أعطنا المائة و أربعة عشرة سورة من القرآن مرتبة حسب النزول ، و الدليل على هذا الترتيب . عزيزي كمبيوترجي قرأت مداخلتك (الأخيرة قبل أن تفجر قنبلتك تلك) فلم أفهم بالضبط ما الذي تريد قوله . سأعود إليها لاحقاً . على كل حال ، سأعقّب على مداخلة زميلنا داعية السلام السابقة ، بمداخلة مستقلة تحياتي خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - handy - 11-28-2005 اقتباس: الصفي كتب/كتبت القران المتعبد به يحتج به عند من يؤمن به فقط نحن لم نقل بالتناقض بين الآيات ونذكرك أن ترتيب النزول هو أساس تحديد الناسخ والمنسوخ . خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - الختيار - 11-28-2005 اقتباس:هناك اية كريمة ستوفر علي الكثير مما اريد ان اقوله لك زميلي الختيار , وهي قو الله تعالى : عزيزي الداعية أنت تفترض افتراض أوافقك عليه لكنك تستنتج استنتاجات محسومة مسبقاً بالنسبة إليك و ليس لها علاقة بالافتراض . أنت تفترض مثلاً : ماذا لو كان محمد قد افترى على الله كل ما قاله عن الإسلام ؟؟؟ ثم تفترض أن النتيجة أن الله سينتقم منه كما تقول الآية . و أنا أخبرك بأن الأمر ليس بالضرورة هكذا ، فقد يكون الله غير مهتم من الأصل بما يقوله محم أو بوذا للناس عنه ، و لا يحاسب الناس من الأصل ، و ربما إن فكر في حسابهم يفكر في محاسبة سلوكهم بغض النظر عن معتقداتهم ، مثلاً يثيب الإنسان الجيد الذي خدم الناس و لم يضرهم ، و يعاقب المسيء الذي تعدّى على غيره من الناس . أنا شخصياً أحب هنا أن أتكلم عن الإله الغائب ، و أضعه وجهاً لوجه أمام السيناريو المحمدي لمشكلة الدنيا . فكرة الإسلام عن الله و الخلق و المصائر معروفة و تغنينا عن شرحها . لكن ماذا عن الاحتمالات الأخرى ؟؟؟ الإله الغائب مثلاً ؟ الإله الغائب هو مجرد احتمال ذهني محض ، لأنه يقوم اساساً على فكرة انتفاء الرسل ، أي أن هذا الإله الذي وضع القانون في المادة الأساسية للكون لا يهدف إلى أن يكشف لنا حقيقته ، هذا احتمال منطقي جدا . فإن كن لدينا إله ، أمامنا احتمالين : 1- أن يكشف لنا عن الأمور الغيبية (فيما يتعلق به و خلافه) 2- أن لا يكشف لنا عن أموره الغيبية . الطريق الأول هو طريق الرسل ، و هو طريق معروف و عمره آلاف السنين الطريق الثاني هو طريق ذهني من خلال العقل ، لأننا نفينا أي وسيلة تواصل مع الله من خلال رسل أو إيحاءات أو غيره . و هذا الطريق الذهني يمكننا من أن نمضي أكثر في تصور هذا الإله ، فهو وضع قانون السببية في هذا الكون ، من اللحظة الأولى لم يكسره ، إذاً فلا بد - بالاستقراء- أن يستمر هذا القانون إلى أن يؤدي إلى اضمحلال المادة (بشكل سببي طبعاً و ضمن هذا القانون) أو استمرار المادة إلى ما لا نهاية ما لم تولّد المادة و قوانينها سبباً لاضمحلالها . و هذا يمكن تفصيله في شتى المجالات . في مشكلة الخير و الشر يمكن أن تجده (الإله الغائب) سلساً منطقياً منسجماً مع نفسه و قوانينه . مشكلة العلم و قوانينه ، أبداً لا يتناقض من الإله الغائب . مشكلة الفيزيقا و الميتافيزيقا يلتقيان تحت مظلة هذا الإله الغائب العجيب . مثال : شخص ادعى النبوة و آمن به آلاف الناس ، و بنى لهم عالماً من الميتافيزيقا ، ما الذي يفعله الإله الغائب ؟؟ القانون الأساس في هذا الفكر ، هو السببية ، و السببية هي التي جعلت من هذا الشخص أن يدعي النبوة ، سواء كان مقتنعاً بكونه نبي أو عالماً بكذبه ، الظروف المحيطة به هي التي أدت به لأن يعلن نبوته ، و كذلك موقف من اتبعه ، فالظروف و الأسباب هي التي دفعت ذاك ليؤمن به و ذاك ليكفر به ، و هذه النتائج أصبحت اسباباً لنتائج لاحقة كأن تولّد صراعاً بينهم و تصادماً ، تسفَح دماء و تُعلّق رؤوس ، و تنتصر طائفة و تُهزَم أخرى ، و في منطقة أخرى من الأرض هناك صراع مماثل بين نبيين آخرين ، أو ديانتين/أيدلوجيتين أخريين ، تنتصر طائفة و تُهزَم طائفة ، لا بمعجزة و لكن بأسباب واضحة و صريحة للنصر ، أي أن ما أدى إلى النصر هو التسلسل المنطقي الوحيد الذي أدى إلى هذه النتيجة الوحيدة : انتصار الاسكندر على الفرس و هزيمته على أعتاب الهند ، و انتصار المسلمين في بدر و هزيمتهم في أحد و مؤتة ، انتصار نابليون في معاركه و هزيمته في ووترلو ، و انتصار هتلر في احتلال أغلب أوروبا و هزيمته في النهاية . إنها القانون السائد الوحيد ، السبب و النتيجة ، و هذا القانون إن كان الإله قد وضعه ، فهو لن يخرقه ، لن ينصر المسلمين في أحد مثلاً نكايةً في المشركين ، و لن يهزم صلاح الدين حباً في المسيحيين ، فالقانون واحد ، و سيسري على الجميع . و جميع هؤلاء البشر ، و الجمادات و الحيوانات هي نتائج طبيعية لتحولات المادة ، و هي خاضعة لقانون المادة ، فحسب هذا القانون لا يصبح الإنسان أفضل من الجماد لأن الله اصطفاه أو جعله خليفة و أكرمه ، بل لأنه يملك من الأسباب المادية ما يجعله يتفوق على غيره من الحيوانات ، و لكن هذا لا يعني أنه إن سقط على الأرض كويكب أن الجنس البشري لن ينقرض مثل الديناصورات لأن البشر يسبّحون هذا الإله و يحبونه ، بل سينقرضوا تماماً منسجمين مع قانون السببية و تحول المادة . لذلك أقول لك يا زميلي أن البون بيننا شاسع جداً ، فأنت تنظر للأمور من زاوية مختلفة تماماً عني ، لأني أؤمن بوحدانية المادة و وحدانية القانون ، و أن الإنسان سيبقى عاجزاً عن التنفس تحت الماء إلا إذا استعمل اسطوانة أكسجين ، أي أنه لا معجزة و لا كرامة تجعله يتنفس تحت الماء ، بل أسباباً مادية واضحة . و نفس المنطق طبقه على طيران الإنسان و سكنه الفضاء و رؤيته للفيروسات بعينيه(غير المجردتين) و غيره و غيره من المعجزات التي يقوم بها البشر كل يوم من خلال انسجامهم المطلَق مع المادة و قوانينها . أما بالنسبة لباقي الحديث عن أرسطو و ماركس ، فأنا لم أقصد أن ننشيء نقاشاً حول أفكارهما و مصائرهما ، بل كأمثلة عن الفكر الشمولي ، أو انتشاره ، و أن هذا كله لا يعني دعم السماء لهذا الفكر . فبوذا له الملايين من الأتباع ، و موسى ، و عيسى ، و محمد ، و لديك الهندوس ، و كلها أفكار تخللت إلى أدق تفاصيل الحياة في الغالب ، و لكن هذه الدقة و الشمولية لا يمكن ان تمنحها دعماً سماوياً . في النهاية ارجو من الزميل خوليو الذي أحب أن يناقشني في مسألة الإله الغائب أن يدخل معنا في هذا الشريط ، و الزميل لوجيكال كذلك . و كل من يرغب أيضاً . تحياتي للجميع . خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - داعية السلام مع الله - 11-28-2005 استاذي الختيار ............ اسمح لي ان احيل الرد عليك الى موضوع متخصص غير هنا وليكن موضوع : لماذا يلحدون .............او : لهذه الاسباب نلحد . للزميل خوليو . حيث انه فتحه للرد عليّ ولم يذكر سببا واحدا لالحاده ثم اغلق الموضوع . خواطر متنوعة حول القرآن و إعجازه و الإسلام - داعية السلام مع الله - 11-28-2005 ختيار .................أنا رددت في موضوع الزميل خوليو . go ahead |