حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$archive_pages - Line: 2 - File: printthread.php(287) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(287) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 287 eval
/printthread.php 117 printthread_multipage
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** (/showthread.php?tid=12239)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7


هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - ابن نجد - 02-08-2007

على طاري المحنة :

اتذكر حوار على الهواء مباشرة من قناة اليمن بالبرلمان اليمني عندما صرخ ابن عم السعيدة :

يعني أيش حقوق المرأة ، حقوق المرأة بالفراش :lol:








هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - نسمه عطرة - 02-08-2007

نزولاً على رغبة الجماهير

الابتزاز الجنسي للدعاة


بقلم - وسام كمال
Image
النساء لسن المدخل الوحيد للترغيب في الجنة

غالبًا ما يعرض الدعاة للجمهور حوافز تحثهم على التحلي بالأخلاق، وتجنب الرذائل، ولكن ماذا إذا زادت جرعة هذه المحفزات لتتجاوز المقبول، وتتحول مع الوقت لتكون مجرد استجابة لما يمكن أن نطلق عليه "ابتزازات" الجمهور للدعاة، ودفعهم دفعًا للتمادي في مثل هذه الأساليب، فتأتي الرياح بغير ما اشتهت السفن، وينقلب سحر الدعاة "الوسائل الدعوية الجذابة" على رغبة الساحر "التأثير المنشود"..

إن مهمة الدعاة أن يحببوا للناس الخير، ويقربوا إليهم الجنة بالحديث عن النعيم الذي أعده الله لعباده الصالحين، رغم أن وصف الجنة عسير جدًّا؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أغلق باب الوصف الكامل أمام المريدين، بقوله: "قال الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر [متفق عليه]".

للرجال فقط !

أتفهَّم أن يُصِرّ الدعاة على رسم صورة للجنة؛ ليربطوا قلوب المؤمنين بها، ويفكوا حبال الاستمساك بالدنيا، والتكالب عليها، ولكن الكارثة أن تنصب معظم أحاديث الدعاة عن الجنة على وصف المتاع الجنسي الذي ينتظر رجال الدنيا، ممن صبروا واستقاموا على الصراط المستقيم، وغضوا البصر، وصانوا الفرج!!.

ولا أحد يتحدث عن النعيم المعدّ للمرأة!! وكأن المرأة في الجنة ليس أمامها إلا الرضا بزوج مشتت بين نساء الدنيا والآخرة، رغم أنها قد تكون رفضت قبول التعدد في الدنيا!!.
ويستعرض هؤلاء الدعاة شكل الحور العين، وحسنهن البالغ، وهيئة أجسادهن، وبياضهن الفائق، وتكرار فض البكارة في الجنة، ثم يُذيِّلون الوصف بالإشارة إلى التفوق الجمالي لنساء الآخرة على نساء الدنيا!! ثم فوق ذلك إنْ جاءت سيرة نساء الدنيا في موضع آخر في حديث الآخرة، فلا يذكر غير أن معظم أهل النار من النساء!!.

ذَكر لي أحد أساتذة الجامعة أنه قاطع المساجد بعد حضور درس بَالغ الداعية خلاله في شرح جمال وفتنة النساء في الآخرة، وهو ما جعله يخرج عن إطار الدرس، ويحلق في فضاء التخيل، ويترك المسجد، قبل أن يقع في الفتنة!!.

مكامن الخطر

لو أُجريت دراسة على عينة عشوائية من الدروس الدينية والخطب المتعلقة بالجنة، أعتقد أننا سنجد النسبة الأغلب في توضيح جزاء الله للصالحين -وليس الصالحات- متعلق بالحور العين، والنعيم الجسدي!!.

لا أحد ينكر أحاديث وصف الحور العين، وأنهن جانب من المتعة والنعيم الذي صانه الله لعباده الصالحين في الآخرة. المشكلة أن الحديث عن هؤلاء الحسناوات زاد عن الحد، وكأن الجنة هي مجرد مكافأة جنسية على الحرمان الجسدي في الدنيا، يعوَّض فيها الرجال عن ابتلائهم بنساء الدنيا!!.

وتكمن خطورة هذه الإفاضة في:

أولاً: الإساءة إلى الإسلام نفسه، من حيث التركيز على أمور هامشية فيه، والربط السطحي السلبي بين المؤمن والدار الآخرة.

ثانيًا: إحساس بعض النساء بالدونية، فحديث الدعاة المفرط عن جمال وبهاء الحور العين بالمقارنة بنساء الدنيا يشوِّه صورة المرأة في الإسلام؛ لأن دعم فكرة أن جسد المرأة هو مجرد "جائزة" في الآخرة، هو مهين لإحساسها بإنسانيتها، وأنها شريك في عطاء الدنيا وسخاء الآخرة، ولن يجدي في إصلاح هذه الفكرة الحديث المطوّل على الوجهة المقابلة عن تعظيم الإسلام لشأن المرأة.

ثالثًا: صرف النظر عن غيرها من المتع في الجنة؛ حيث فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، فلِمَ لا يتطرق الدعاة لصور أخرى من المتعة والنعيم غير الجنس، مثل الشعور بالأمان التام، والعدل، والرضا، والغنى، والقرب من الله، ومرافقة الصالحين، بدلاً من تصوير الحياة في الجنة، على أنها "حفلة جنسية" دائمة لا تنفض.

رابعًا: الضغط على الأوتار الجنسية للرجال، واستثارة شهواتهم، وجعلها قنابل موقوتة قابلة للانفجار في أي وقت؛ لأن انشغال البال بالجنس وفنونه، يُلِحّ على عقل الإنسان وتصرفاته.


خامسًا: تحول هذا الخطاب إلى وسيلة ابتزاز من قبل الجمهور للدعاة، يستسلم لها الداعية حفاظًا على جمهوره، وإرضاء لرغباته، بدعوى (الجمهور عايز كده)، مما يجعله يغض الطرف عن الحديث في أمور أهم وأكثر ضرورة ومناسبة لحاجات الناس الدينية والدنيوية.

عفة الطرح.. لا المصادرة

إن ما أريد أن أصل إليه من خلال هذا المقال هو أن اختيار مداخل الحديث بالنسبة للداعية يجب أن يكون وفق أجندة وتفكير. فعندما نتحدث عن الجنة، لا يمكن أن يدور جُلّ الحديث عن متعة الجماع!! وإنما وَجب التحليق الفكري في ذلك المكان الذي لم يخطر على قلب بشر، وما يجمعه هذا المعنى من إدراكات ومعان.

هل يُفكِّر الداعية عندما يمعن في وصف محاسن الحور العين، أن المستمع ربما يكون قد تجاوز الثلاثين ولم يقوَ بعد على تكاليف الزواج!! فهل سيصبره وصف متاع الآخرة بهذه الطريقة، أم سيوقظ المارد المحروم القابع داخله تحت وطأة العجز والعفة؟!!.


هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - العلماني - 02-08-2007

اقتباس:  الطوفان الأخضر   كتب/كتبت  
جاء ليشتم فهو شتَّام، جاء ليكفر فهو كفَّار، جاء ليهين الإسلام فهو نصراني، ولكن نحن لا نتعدى على عيسى ابن مريم لأنه نبي أمرنا ديننا ان نحترمه، عرفت قبل قليل فقط لم تكره حماس أيها النصراني المتسربل برداء العلمانية

لا بأس عليك (f)

أكره حماس؟

لا يا سندي، فأنا لا أكره أحداً ... أنا، فقط، أصنف "حركة حماس" "خائنة للقضية الفلسطينية ولتراب فلسطين"، و"داء مسبطراً" ينخر عظام الشعب الفلسطيني، علينا مكافحته والخلاص منه. لذلك، فأنا لا "أكره حماس" ولكني أشفق على شعبي من "حماس" و"الحمساوية" وهذه اللوثة العقلية والردة الحضارية التي ابتلينا بها في هذا الزمن البائس.

"حماس" ليست أهلاً "للكره" أو "للحقد"، فأنت لا "تكره" ولا "تحقد" على "نفايات الشوارع" و"الجراثيم المؤذية"، ولكنك تحاول "التنظيف" و"التعقيم" ومكافحة الأمراض التي تسببها ... وهذا ما أفعله من خلال هجومي على "حماس"، ليس إلا :) ...

أهين الإسلام؟
لا يا حبيبي، ولكني أذكرك "بالإيمانيات الحمساوية"، أم تراك نسيت "مركزية الحور العين والغلمان المخلدين" في "غسيل الأدمغة" الذي يمارسه "الشيوخ" على بعض الصبية الذين لم يطر شاربهم بعد؟

نصراني، وعيسى بن مريم؟
هاهاهاهاها ... عن جد "حلم القطط فئران" ... أو كما قال "خليل روكز" (زجال لبناني):

الحمار لو بتلبّسو بدلِةْ أمير
ورَبْطَه من الديباج، وبطانِةْ حرير
وبتحطّلو "فستق" و"كاجو" بالعَلَف
بيظل طول العمر يُهْدس بالشعير :)

واسلم لي
العلماني


هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - Guru - 02-08-2007

للأخوة الزعلانين من العربية السعيدة أطال زيوس عمرها و أزاد من أنفتاحها

اقتباس:فلانٌ: وَقَعَ في مِحْنَة. فهو ممحونٌ

الشيخ الحمساوي هو نموذج للإسلام الذي يتبرأ منه الأن الأغلبيّة العاقلة اللهم إلا الأميين فقط هم المتمسكين بهكذا شيوخ و يدعون الله أن يعود عصر الجاريات الفاتنات!، و الله أخشى أن يأتي يوم ما و يطالب البعض بقتل النساء حفاظاً على شرفهن حتى لا يلوثه أحدهم! و خوفاً من فضائحهن و حفاظاً على أعضائهن المهمة جداً بالنسبة للذكر إتباعاً لقوله عز شأنه و جل و تعالى : و الذين هم لفروجهم حافظون!.

آسفي على أمّة تقتل الزهور الجميلة حتى ترضي الأشباح :rose:


هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - Arabia Felix - 02-08-2007

الزملاء،
الطوفان الأخضر، الفاضل الأدريسي، وابن نجد،
لقد قلت رأيي في الشيخ المتأسلم سواء كان من حماس أو من غيرها.. وقلته مدعماً بمعلومات وتحليل متعوب عليه سواء من صديقتي نجلاء - صاحبة المقال الأصلي- أو مني في إحدى الردود.. لست أرى المحنة عيباً أو ذماً.. هي حالة طبيعية لي ولكم ولجميع البشر.. ومن يتجاهلها فكأنما يتجاهل البشر أنفسهم وفي ذلك ضرب من اللاواقعية كبير..

لقد احترمت شيخكم بالانتباه والرد عليه - بعد قراءة الكثير من الكتب والمقالات ذات العلاقة.. لم أستورد أمه أو أبوه أو عائلته كما فعلتم حين رددتم علي.. لم أستحضر شعبه وجنسيته ووطنه وبرلمانه.. لم أدلس وأهجوه بأشعار ونيران وقبل.. وسأظل هكذا لا أتبع هذا الأسلوب لا معكم ولا مع غيركم..

فإن قبلتم طريقتي في الحوار فمرحباً بكم ومرحباً بآرائكم.. وإن أردتم طريقتكم التي أراها شخصية، فما علي إلا تجاهلكم وعدم الرد..


نعود لموضوعنا..

الصديق Sad14..
أشكرك على الأدلة والبراهين الداعمة لصحة نظرتي في (محنة) الشيخ..
:wr:

العزيزة نسمة عطرة،
إيه الحلاوة دي كلها.. المختصر المفيد.. النساء لسن المدخل الوحيد للترغيب في الجنة..
شكراً لك..:wr:

Guru
شكراً لك.. ولا تزعل روحك.. الناس تختلف وطرائقهم في العمل والنضال أيضا تختلف.. بس أهم شي .. لا للعنف لفظياً وعملياً..
أسعدت صباحاً..:wr:





هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - الفاضل الادريسي - 02-08-2007

اقتباس:  Arabia Felix   كتب/كتبت  
الزملاء،
الطوفان الأخضر، الفاضل الأدريسي، وابن نجد،


فإن قبلتم طريقتي في الحوار فمرحباً بكم ومرحباً بآرائكم.. وإن أردتم طريقتكم التي أراها شخصية، فما علي إلا تجاهلكم وعدم الرد..


هل تقصدين:

اقتباس:  Arabia Felix   كتب/كتبت  
ياللا ياواد (على وزن الفتى)، ياطوفان .. خذ صاحبك الأدريسي وروحوا ألعبوا بعيد أو بولوا على النار :D

:kiss2:

هل هذه هي ادبيات الحوار عندك؟
هل تقبلين ان يقول لك احدهم مثلا (روحي شخي ونامي) تحت أسم الحوار؟
هذا أسمه خوار وليس حوار
ومداخلاتك طافحة بهذه اللغة المتدحرجة
أفترض بالانسان ان يحترم سنه اولا.





هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - نسمه عطرة - 02-08-2007

يه الحلاوة دي كلها.. المختصر المفيد.. النساء لسن المدخل الوحيد للترغيب في الجنة.
>>>>>>>>>>>>>>>

أرابيا ,,,يللي فارساني :P
هو قصده يقول ما بلاش للذين حالمون بالجنة أن ينصب فقط تفكيرهم
بحة الجنس ( ونسي أن الحقيقة تقول أن هذه هي البضاعة المفقودة
من تناول الأغلب الأعم من شباب هذا الجيل )
ويريد أن يلفت نظرهم أن هناك أنهار من الخمور وأرائك من ريش النعام
مع أن أ ثبت بالدليلل القاطع للرفاهية أن الريش لحشو الأثاث الوفير يتمركز في ريش رقبة الأوز ) :10:

ثم أن هناك فواكه ... وجداول مياه خرارة تحيط بالأرائك
مع أن الفواكه والمياه الخرارة متواجدة بالحياة الدنيا بل هناك كثير جدا خالص
وأكثر مما ذكر من فواكه كانت معروفة لمجموعة معينة من البشر
أيه كمان ... مش عارفة يمكن لو كان فيه اكتشاف القات وباقي التخليقات
للتوهان الذهني في تلك الأوقات لربما ذكر ايضا للترغيب بمتع الحياة
والصعب الحصول عليها ,,, لضيق ذات اليد .... ماديا ....
شفتي بقى أن لغة زمان لا يجوز أن تطبق في كل عصر و ( هوان ) :hmm::hmm:


هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - ابن نجد - 02-09-2007

العربية :

لاتدققين كثيرا ، انا ردي لفك الاختناق ، لاني ارى ان اهتمامك يجب ان يركز على قضايا اليمن والمجتمع اليمني فهو اولى بجهودك الضائعة .


هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - Arabia Felix - 02-09-2007

نسمة عطرة،
والله محدش فارسني غيرك.. هههههههه..
المقال يصب في موضوعي هذا.. رغم أن حلقة صغيرة ضاعت منه.. وهي وبلا فخر ما أسلفته في التحليل :cool: .. يعني لو وضعنا ماكتبته وماكتبه سنحصل على مقال محترم.. وهنا سيحق لي الصياح بـ: ((إيه الحلاوة دي))..

شوفي،
القرآن مليء بآيات الترغيب الجنسي للرجال.. لماذا الرجال ولماذا الجنسي.. السبب هو "الحرب والعسكرة" التي أسلفت في ذكرها.. ماذا تتخيلين من انسان عربي قديم يحيا حياة بدائية محدودة.. أن تكون اهتماماته منصبة على الذهاب إلى السينما وحضور دروس الرقص والموسيقى واللغات واتمام رسالة الماجستير والعمل في مصنع 8 ساعات واللالتقاء بصحبه في المقهى المجاور وتشييك الايميل والرد على عشرات الرسائل والاحتفال بعيد ميلاد فلان وفلانة وتخرج فلان وزيارة المريض في مستشفى بعيد وإصلاح السيارة والمكواة والموبايل، ثم العودة إلى منزله مهدوداً....

لا...
الحياة كانت أسهل.. عبارة عن أكل وفروسية (تخييم) وتجارة إن حصلت.. وتصرف فيها أشهر عديدة لإنجاز رحلة واحدة.. أو زراعة (مجتمع المدينة والذي كان أقل ذكورية)، ومتعة: شعر ورقص ونساء..

ثم فجأة يتحول إلى رجل "منظم" عليه مسئولية إقامة دولة.. وتعلم (معرفة ثقافة جديدة، هي الدين الاسلامي وتعاليمه)، وبناء مجتمع متنوع، وفوق ذلك ينضم إلى الجيش ويشن الحروب..

مالحافز؟
أن ينال الأجر في الآخرة.. وأن تكون صورة الآخرة كتلك التي أعتاد عليها وتخلى عنها قبل قبوله الانضمام للدولة الجديدة..

وأعتقد أن هذه الآيات موجهة خصيصاً للجند لما للجنس والحرب من علاقة مفاهيمية بالطاقة وبناء الدولة .. وللأسف أن هذا المعتقد انتقل دون تحليل أو تعديل أو تفكيك للأجيال الألفية فنرى نفس الخطاب يكرره الاسلامويون ذوي النشاط العسكري، كأصحاب القاعدة أو الوهابيين أو الحمساويين أو غيرهم ممن يتخذون الأنشطة المسلحة منهجاً لهم..

تحياتي لك ياقمرة :redrose:


ابن نجد..
ممكن تخليني أقرر ما هي أولوياتي وما يعجبني الحديث فيه ومالايعجبني!
ممكن تخليني أقرر ماهو ضائع وماهي مستثمر!


هذا الشيخ الحماسي ليس إلا ممحونـا** - فرناس - 02-09-2007

حنين زعبي


يعادي الفكر الصهيوني والمؤسسة الإسرائيلية كافة طروحات التحرر لدى شعبنا، ويقمعها بالقوة، وحيث يفشل يحاول تغليفها بغلاف «التطرف» و»القومجية»، وحيث يتكرّر الفشل يحاول تشكيل قيادات بديلة تقوم هي بمناهضة القوى الوطنية باسم «اللاواقعية». لكن لم يخطر في بال المؤسسة الإسرائيلية أن تنعت نضال شعبنا وحركاته الوطنية، بوصفها حركات استعمارية أو وكيلة للاستعمار، ففي النهاية هناك حد لاستغباء الشعوب والاستهتار بنضالاتها.
وعندما نكون في صدد نقاش يطرح كتعريض بمقال كتب قبل سنة ونصف السنة في منشورة شهرية لجمعية تعمل في مجال حقوق الإنسان، أي ما هو أشبه بعملية «نبش»، أو «تنقيب آثار»، وعندما نقف وراء ما طرح عينيًا في الرد، يكون لنا كل الحق والمنطق أن نستنتج أننا لسنا بصدد النقاش حول حقوق وحرية المرأة فقط، أو حول مفهوم «القدسية» وحول من يحدد «القدسية» فقط، بل إننا فعلا بصدد عملية «تنقيب عن آثار» تهدف إلى البحث عما يظنه البعض أنه «مستمسكات» يتم عن طريقها مهاجمة الطرح النسويّ والقوميّ في الداخل، حيث الأخير هو الآن الطرح الجامع لجميع القوى والحركات الوطنية، عدا بعض القيادات المحسوبة على الحركة الإسلامية التي يبدو أنها انتقلت من مرحلة الاختلاف مع هذا الطرح ومناهضته -وإن لم تطرح مشروعًا أو برنامجًا سياسيًا أو حتى اجتماعيًا وثقافيًا واضحًا وصريحًا كي نعرف أين نتفق وأين نختلف معها تحديدًا- إلى مرحلة استعدائه جهرًا.
الباب الذي تختاره هذه القيادات إذًا لمناهضة الطروحات القومية هو الحديث باسم الدين، ومناقشة الآخرين باسم الدين، حيث تظن أنّ نقاش هذا الباب هو أكثر استعصاء على القوى الوطنية العلمانية، وحيث تظن أولا أنّ مجرد تسميتها «الحركة الإسلامية» يكفي لاحتكار التفسير الديني والتوجه الديني؛ وثانيًا أنّ هذا يكفي كي تفرض نفسها على القوى العلمانية.

وتتجنب الحركة الإسلامية عمومًا الخوض في صلب المسائل السياسية والنقاش السياسي، فنحن لا نعرف برنامج الحركة بما يتعلق بالصراع مع الهوية اليهودية للدولة، وهل مشروعها البديل هو دولة إسلامية أو بالأحرى خلافة إسلامية -حيث أنّ الدولة هي مفهوم غربي- على كافة فلسطين؟ نحن نعلم عن طرح حزب الله فيما يتعلق بمصير لبنان السياسي، أكثر بكثير مما نعرفه عن طرح الحركة الإسلامية فيما يتعلق بمصير الفلسطينيين في البلاد أو حتى بمصير إسرائيل السياسي.
تجنب النقاش السياسي مع القوى السياسية الأخرى، من جهة، ومن جهة أخرى، محاربة تلك القوى السياسية عن طريق افتعال نقاشات مع جمعيات أهلية، واقتناص نقاشات موجودة على هامش أجندة شعبنا -للأسف- وتشغل بال فئة هي هامش الهامش هو الطريق الذي اختاره البعض للـ «حوار».

إنّ أدبيات وتنظيرات الطرح القومي موجودة في عشرات المقالات والكتب والبرامج المفصلة والمواقع الإلكترونية، وهي خاضعة لمراجعة الكثيرين ونقدهم، ويستطيع الآخرون التنقيب عنها ونقاشها، في المقابل نحن لا نظلم أحدا إذا قلنا إنّ لا أدبيات يمكن الاعتماد عليها والرجوع لها لاستيضاح فكر الحركة الإسلامية، والصحيفة الأسبوعية «صوت الحق والحرية» تتجنب خوض غمار نقاشات فكرية سياسية شمولية سوى في قضيتين: فكرة المجتمع العصامي -والمجتمع العصامي يستطيع أن يكون متحديا لهوية الدولة، ويستطيع أن يتعايش معها من دون صدام أو مواجهة حقيقية، هذا بالإضافة إلى أن افتقاد هذا الطرح لمعالم واضحة، وافتقاده لتنظيرات سياسية واضحة- وفكرة الدفاع عن المقدسات الدينية وتحديدًا المساجد والمقابر. أما المرجعية الثقافية الأكثر دلالة لفكر الحركة الإسلامية وثقافتها فهي خُطب المساجد، الحيّز العام الأكثر خفاءً عن عيون الرقابة المجتمعية العامة لغير المشاركين المباشرين فيها.
ببببب
وماذا عن جمعياتكم؟
والذي يراقب انشغال نائب رئيس الحركة الإسلامية الشمالية ويتتبع مقالاته يستنتج أنّ التيار القومي هو العدو الأساسي، وأن احتشام المرأة هو اسم اللعبة لأقلية قومية مضطهدة، وأن جميع ما يقع تحت خانة القطيعة ما بين المرأة الفلسطينية والغرب هو الاسم الحركي لنضال بعض القوى ضد سياسات القمع ومحاربة الوجود العربي في أرض فلسطين، وهو العنوان الذي يختصر مشروع المجتمع العربي في الداخل الفلسطيني.
إنّ استهداف الحركة الإسلامية المُستمرّ للجمعيات النسوية، وعدم التمييز في قضية تمويل الجمعيات ككُل بين الجمعيات التي تقبل بدعم مشروط، أو تلك التي تقبل بدعم متصل بالوكالة اليهودية أو برؤىً صهيونية لا تتفق ورؤانا الوطنية، وبين تلك التي تتحكم أجندتها الوطنية في جميع سلوكياتها مع الصناديق الداعمة ومع المؤسسات الإسرائيلية نفسها، هو نوع من العمى السياسي، وكل عمىً سياسي يتعلق بنضال الشعوب هو نوع من العمى الوطني أيضا.
في المقابل نرى ترددًا من كافة -وأشدّد على كلمة كافة- القوى الوطنية في "مساءلة" -فكم بالحري المحاسبة التي يجرونها هم على القوى الأخرى- الحركات الإسلامية، فلا سؤال حول الثقافة الاجتماعية، بما فيها الطائفية، التي تعمّمها هذه الحركات، ولا سؤال حول طبيعة عمل الكمّ الهائل من الجمعيات المُسجّلة إسرائيليا والقريبة فكريًا لهذه الحركة، وحول مصادر ومصبّات تمويلها، ولا سؤال حتى حول مواقفها السياسية، ويبقى النقاش السياسي حكرًا أو حصرًا على النقاش بين "التجمع" و"الجبهة" وكأنّ مواقف الآخرين السياسية لا تؤثر في المجتمع ولا تحتسب.
إنّ ما يميز الحركة النسوية فكريًا هو ليس ما حاول نائب رئيس الحركة الإسلامية إلصاقه بها ("قداسة العذرية، الشذوذ الجنسي وعلاقتهما بالمشروع النسوي والقومي"، "الصنارة" و"صوت الحق والحرية"، الجمعة، 26 كانون الثاني)، بل هو النضال في سبيل حرية المرأة وحقوقها ومكانتها في الحيز العام، وهو رفض المتاجرة بجسد المرأة من جهة، ومن جهة أخرى رفض اعتباره عورة واستحواذه على التنظير والتفكير والمقالات.
ولا أظن بكافة القوى والأحزاب الوطنية إلا أنها تقف وراء حق كل فرد منا في أن يقول ما يعتقده ويؤمن به حول حق المرأة وحريتها، ومحاولات قمع الآراء وبتر النقاشات بحجة أنها نقاشات تكمل ما لم ينجح به "الاستعمار"، هي محاولات تحاول أن تكمل ما لم تنجح به القوى الرجعية. ويبقى على القوى الوطنية أن تفرض سبيلها الثالث خارج خياري الاستعمار (بلغة القوى القومية والوطنية: ما تمثله إسرائيل ووكلاؤها) والرجعية.

تسييس المقدسات
ومنابر العري
والمرأة -أجل المرأة، يوجد مفهوم مجرد كهذا- لا تسمح لا للحركة الإسلامية ولا لغيرها بالتعامل مع جسدها كجزء من نضال وطني، ولا تسمح لأحد بتسييسه سواءً أكان مقدسًا أم غير مقدس، ولا تسمح لأحد حتى بتقديسه، ولا يتم فرض "قدسيات" قسرًا، ولا يتم فرض "قدسيات" لغايات سياسية، أم أنّ "المقدسات" باتت الأكثر عرضة والأكثر سهولة للتسييس؟ أم أننا بتنا نختار الهروب من السياسة الحقيقية إلى مجال تسييس "المقدسات"؟
المرأة تريد "فقط" من الآخرين احترام نفسها وجسدها، وهذا الاحترام يتطلب أولا احترام حريتها، ويتطلب ثانيا عدم تسليع جسدها وعدم استرخاصه، ولا يوجد استرخاص أو انتهاك أكبر من أن يتم عرض جسد المرأة كسلعة تباع وتشترى في الصفحات المقابلة أو القريبة لمقالات واجتهادات تتكلم عن "قدسية العذارى"؛ لا يوجد ما ينتهك كرامة جسد المرأة أكثر من العنف والاعتداء والقمع، وأكثر من ازدواجية تسليع جسدها أو فرض قدسية سياسية قسرية عليه.
نائب الحركة الإسلامية يتجاهل ببساطة نضال الجمعيات النسوية ضد تسليع وانتهاك جسد المرأة في الصحف التجارية العربية لأنه ببساطة يريد لنفسه منبرًا هناك. قناعاته الصادقة في احترام المرأة تجعله يغضّ الطرف عن صور العري والإغراء في المنابر التي تستضيفه، ودوافعه السياسية تجعله منخرطا في عملية "صناعة" للقدسية، ودوافعه الشخصية تجعله يتجاهل التشابه الكبير بين صناعة "القدسية" وبين صناعة العري. وفي النهاية، مناقشة هذه التوجهات بمضامينها وبأسلوبها الذي يحاول فرض نفسه قسرًا هو واجب كل مؤسسة وكل فرد ترى نفسها ويرى نفسه وطنيا وتقدميا، ولا مجال في هذا ولا عذر لأيّ تردد ولأيّ انكفاء.

عن فصل المقال
http://www.fasl-almaqal.com/