حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اضواء على السورة (19) في القران الكريم - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: اضواء على السورة (19) في القران الكريم (/showthread.php?tid=12485) |
اضواء على السورة (19) في القران الكريم - seeknfind - 01-29-2007 اقتباس: الصفي كتب/كتبتحسناً أيها الزميل الصفي! فإن كان التسلي بالأرقام والتعداد من هواياتك، تعال إذاً أريك في القرآن ذاته، ليس فقط "عيسى"! فالكلمة "محمد" (بدون الـ التعريف) ترد أيضاً 4 مرات. فإذاً محمد هو كذاب! تفضل الدليل: الكلمة "محمد": - "وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ" - آل عمران : 144. - "مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً" - الأحزاب : 40. - "وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ" - محمد : 2. - "مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً" - الفتح : 29. الكلمة "كذاب" (بدون الـ التعريف) : - "وَعَجِبُوا أَن جَاءهُم مُّنذِرٌ مِّنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ" - ص : 4. - "إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ" - غافر : 24. - "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ وَإِن يَكُ كَاذِباً فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقاً يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ" - غافر : 28. - "أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ" - القمر : 25. ما رأيك يا صاحبي؟ حقاً القرآن هو كتاب إعجاز رائع ! ! ! يا حبيبي بغض النظر عما إذا كانت أرقامكم صحيحة أم لا، سأفترض مسايرة لك بأنها صحيحة. فإذاً ماذا بعد؟ من المتعارف عليه غالباً هو أن قرآنكم لم يكن قد جرى جمعه ككتاب واحد أثناء حياة مبتدع حركة دينكم. ولا تنسَ بأن الكثير من حفظة القرآن ماتوا في المعارك، خاصة معركة اليمامة. وهذا ما سبب ضياع جزء معين من النثر الذي سموه لكم وحياً إلهياً. أضف إلى ذلك ما أكلته قاهرة ألهكم (الشاة) في ذات اليوم الذي مات ودفن فيه حضرته. فضاع جزء كبير من سورة الأحزاب وغيرها إلى الأبد. كيف يمكنك أن تتأكد بعد ذلك بأن تلك الأجزاء التي فـُقِدت إلى الأبد لم تحتوِِ كلمات تغيّر بها كامل حساباتكم؟ (ككلمة ملك أو شهر أو غيرها) من ناحية أخرى، ما هذه الأدلة السطحية التي تتمسكون بها لإثبات إعجاز قرآنكم؟ (يعني حتى ولو كانت الحسابات صحيحة، ما علاقة ذلك بالوحي الإلهي؟) يا حبيبي هل نسيتم الأهرامات المصرية التي جرى بناؤها قبل قرآنكم بما يزيد على 2000 عام على أساس أفضل العمليات الرياضية والحسابية والهندسية والجبرية إلى حد يعجز حتى علماء عصرنا للقرن الـ 21 عن فهم بعض جوانبها؟ مع أنهم لم يملكوا جهاز كومبيوتر أو آلة حاسبة أو أجهزة متطورة كما لنا نحن اليوم. هل لأجل ذلك يجب نسب الأهرامات وبناؤها إلى الوحي الإلهي؟ إن كان الأمر كذلك، فلماذا لا تعبدون الثالوث المصري وصليبه؟ أرجوكم يا صاحبي، توقفوا عن تلك السطحيات والقشور والخزعبلات وقطع القش التي تحاولون التمسك بها لتنقذوا أنفسكم وقرآنكم من الغرق! تعال نأخذ أمثلة أخرى من منطق مشابه لمنطقكم السطحي (القشوري): لا شك بأنك تعرف عن لعبة الكلمات المتقاطعة، وربما تعرف أيضاً عن تعدد أنواعها، أليس كذلك؟ كي أضيف إلى معلوماتك، وبما أنني أعيش في الغرب، ولا أدري إن كانت البلدان العربية قد وصلت إلى ذلك أم لا! فهنا لا يكتفون بشبكة كلمات متقاطعة صغيرة لربع صفحة أو نصفها. ولا حتى صفحة واحدة. أحياناً يعملون كلمات متقاطعة تملأ صفحة جريدة كاملة. لا بل وصلوا إلى أبعد من ذلك. صاروا يعملون كلمات متقاطعة ليست فقط في مجال اللغة، بل أيضاً صفحة كاملة ومحدودة في مجال واحد فقط. فصفحة للميكانيك ومجالاته، وأخرى للفن، وهذه للبناء ومشتقاته، وتلك للبيت ومحتويات، و .. و .. الخ هل لأجل ذلك يجب أن ننسب لهم الوحي الإلهي؟ (فأحرف الكلمات العمودية والأفقية وحتى المائلة (من الزاوية إلى الزاوية) تشكل في الوقت ذاته كلمات بمعانٍ) هذا في الواقع يقارب المنطق الذي تستشهد به حضرتك بحساب عدد كلمات معينة في القرآن لتتناسب مع أخرى. وماذا عن ملايين الأوامر التي يرسلها الـ "Processor" في جهازك، وتنظيم مجرى آلاف لا بل ملايين الدارات في ترانزيستوراته. هل لأجل كل ذلك يجب أن ننسب إليهم الوحي الإلهي؟ وتعود لتكلمنا بعد ذلك بعدد كلمات معينة في القرآن كـُتـِبتْ قبل 1400 سنة، ناسياً بأننا أصبحنا في القرن الـ 21 التي إن ذكرتها أمام طفل صغير هنا في الغرب سيستغرب حماستك ويجيبك: وماذا إذاً؟ ... ولـِمَ تلك الحماسة؟ وما هي بقية قصتك التي تريد أن تتحفنا بها؟ لأنني لم أرَ بعد شيئاً يستأهل تلك الحماسة، فكل ما تذكره هو سطحيات لا نكترث بها في عصرنا؟ من ثم إذا لم يرَ ذلك الطفل أكثر سيقول في نفسه: "الله يكون في عون تلك العقول! متى ستتمكن تلك العقليات أن تنتـِج؟" ولا تنسَ يا حبيب قلبي أن مختلقو الإعجاز القرآني بكل ما لديهم من أوهام وتمجيد لقرآنكم، لم يكونوا الأوائل في التاريخ لذلك العلم. فاليهود وتضييع وقتهم في تلك السطحيات الفارغة سبقوكم إليه. لقد عملوا مثلكم: وضع الأهم جانباً، واللجوء إلى التفاهات الخالية من المعنى. عدا عن ذلك، اعلم جيداً بأن أولئك الذين يختلقون وجود إعجازات كتلك، يمكنهم أن يعملوا الأمر ذاته في أي نص مكتوب، بما في ذلك ردّي هذا، إن أرادوا أن يعملوه. تفضل الرابط التالي الذي يدلك بأن إعجازكم ليس إلا وهم، لا بل عجز! تفضل واقرأ كيف تمكن اليهود وغيرهم من إيجاد خفايا نبوات وهمية")، بحسابات مشابهة لطريقتكم تلك، لا بل وأقوى منكم بكثير، بناء على نصوص من الكتاب المقدس ذاته، كالحربين العالميتين، والقنبلة الذرية على هيروشيما وناغازاكي، واغتيال رابين، وموت الأميرة دايانا وسقوط برجي مركز التجارة العالمي وغيرها وغيرها. كلها على أساس نصوص في التوراة والكتاب المقدس الذي تعتبرونه أنتم كتاباً محرّفاً. تفضل هذا الموقع المليء بالروابط: http://www.crank.net/bible.html وإن أردت تحديداً أكثر (وبما أنكم تحبون هذه التسليات) تفضل وتسلى قليلاً: http://cs.anu.edu.au/~bdm/dilugim/moby.html مع أفضل تحياتي زميلي العزيز :97: اضواء على السورة (19) في القران الكريم - الصفي - 01-31-2007 ان سوء ادب البعض لم يفقه الا سوء ادبهم! موضوع الشريط ليس نبوءات مستقبلية , فاين قلت في هذا الشريط عن نبوءات مخبئة في شفرة. اضواء على السورة (19) في القران الكريم - seeknfind - 02-01-2007 هــدِّئ من روعك بعد هذا الفشل الذريع لأوهامكم الناتجة عن عجزكم في إنقاذ قرآنكم الفاشل ومعتقداتكم السطحية المرهـَقة، وخفف على أعصابك يا عزيزي المتأستذ علينا، وركـّز على كتاباتك يا صاحبي! لقد بدأت أخطاؤك النحوية تكثر بشكل خطير! وهذا طبعاً غير جيد إن كنت ترغب في الإستمرار في إضاعة الوقت والتسلـّي بـِعـَدّ الكلمات المتشابهة ومقارنتها لتبنوا عليها معانٍ واستنتاجات من أوهامكم: [quote] الصفي كتب/كتبت ان سوء ادب البعض لم يفقه الا سوء ادبهم! موضوع الشريط ليس نبوءات مستقبلية , فاين قلت في هذا الشريط عن نبوءات مخب[COLOR=Blue]ئ يبدو أنه يلزم حضرتك مراجعة حتى القواعد النحوية المختصة بالهمزة! لتوفير البحث والجهد عليك أقترح عليك أن تكتبها من الآن فصاعداً هكذا: "مخب[COLOR=Blue]ـأ" (على الألـِف وليس على النبرة). وذلك لأن حركة الهمزة هي الفتحة، وما قبلها أيضاً الفتحة. ولذلك تقابلها الألـِف. أنت الذي اتهمتني بجهلي للغة العربية في شريطي "كل الكتاب (المقدس) هو موحى به من الله": [quote] الصفي كتب/كتبت و ماذا تريدني ان افعل مع شخص جاهل لا يعرف يقرأ ... و لمزيد من فضج جهلة اولا بالعربية و ثانيا ... و رغم قصورك في فهم العربية مع أفضل تمنياتي لك ولغيرك من القراء الكرام، راجياً من الله أن يفتح قلوبكم ويرشدكم إلى حقه النقي الوحيد المرسوم في الكتاب المقدس وحده. اضواء على السورة (19) في القران الكريم - أبو عاصم - 02-01-2007 [quote] Seek&Find كتب/كتبت إن كنت ترغب في الإ كان عليك أن تميز بين همزة الوصل والقطع قبل أن تنتقد غيرك! اضواء على السورة (19) في القران الكريم - أبو عاصم - 02-01-2007 اقتباس: Seek&Find كتب/كتبتالرأي أن الأخ الصفي إنما قارن بين اثنين من أنبياء الله لا بين اسم وصفة، وعليه فلما تقارن في المرات القادمات يا زميل عليك التزام المعايير! لكن لا حظت أن هذا الوصف بهذه الصفة: (كذاب) قد ورد في حق محمد صلى الله عليه وسلم مرتين وكذا في حق موسى عليه السلام مرتين، وكتابكم الذي تدعون قدسيته رغم ما فيه من تحريف شنيع يقول في سفر التثنية: "أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك وأجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما أوصيه به" فها هو ذا كتابكم يصف نبينا صلى الله عليه وسلم بأنه كموسى عليه السلام من وسط قومه، ويتكلم بكلام ربه عز وجل الذي جعل في فمه، فيكذبه قومه مرة مع علو نسبه ومرة على كلامه مع علو شأنه. هذا اللفظ بهذه الصفة قد ورد مرتين في حق محمد ومرتين في حق موسى فعلام يدل هذا؟! اضواء على السورة (19) في القران الكريم - AL-MOFEED - 02-01-2007 بسمه تعالى ما يسمى الاعجاز الرقمى اشبه بطرائق اليهود و كم يذكرنا برواية : الارض الارض .. القرية القرية لمجرم ليبيا معمر القذافى ! اعجاز القرآن العظيم لا يثبت بهذه الامور و الله المستعان اضواء على السورة (19) في القران الكريم - seeknfind - 02-01-2007 اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت أهلاً بالزميل أبو عاصم، كي أكون صريحاً معك أود أن أعلمك بأنني لم أقدّر استعمالك لهجة التحدي أعلاه لتصحيح لغتي العربية. القضية بيني وبين الصفي، وأنت لا علاقة لك بذلك. فإشاراتي لعيوبه اللغوية لا أقصد فيها نقده لغوياً. قصدت فيها فقط وضع حد للنهج الذي سلكه معي مؤخراً بمحاولته الأستذة عليّ في النواحي اللغوية. وأردت من إشارتي له أن أشدد له بأن يترك تلك القشور لئلا يضيع الموضوع الأساسي. إذاً القضية لا علاقة لك بها. فالكلام موجه إلى حضرة الصفي وليس لك، كما أنه ليس لغيرك أيضاً مهما كانت لغتهم العربية جيدة أو سيئة. وفقط على سبيل المثال، ولئلا تعتبرني أنت أيضاً عاجزاً أمامك في هذا المضمار، تفضل هذا الاقتباس من مداخلتك أعلاه: اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت ما يهمني هو أن الكلمتين وردتا بنفس العدد وبأمور مشتركة معينة أخرى. فكلمة "محمد" - من ناحية وردت في القرآن أربع مرات، - ومن ناحية أخرى نجدها مشكـّلة من أربعة أحرف، - أيضاً يوجد شدة على أحد أحرفها وهكذا أيضاً بالنسبة للكلمة "كذاب". لقد اشتركتا في عدة نواحي. وهذا ما تعملونه أنتم عادة. تبحثون عن شيء مشترك بين كلمتين أو فكرتين، أو شيء يمكن أن يعطي معنى ما لتتمسكوا به، متوهمين بأنه إعجاز. وكل مرة تتلاعبون بماهية القواسم المشتركة بأنواعها وبمضاداتها على أهوائكم. فالقضية عندكم مفتوحة وشاملة لتقبل أي قاسم مشترك يناسبكم. كل هذا إسمه تلاعب وتمطيط يا حبيبي. وأؤكد لك بأنك إذا بذلت بعضاً من الجهد لتكتشف أشياء على هذه الأنماط في أي نص كان فهذا ممكن. نراكم أيضاً تتناسون أحياناً الشخص الرئيسي المقصود كي تتمسكوا بالثانوي عندما يناسبكم. فمثلاً القول "عيسى ابن مريم" كي تكملوا تركيب تخيل أو إعجاز ما، نراكم تركتم المقصود الأساسي (عيسى) لتأخذوا بالتسمية الثانوية (مريم) . من ناحية أخرى، فالكلمة "كذاب" مع أنها صفة، إلا أنها بحسب عقيدتكم مقبولة كهوية لمحمدك؟ اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت يا سلام! قاسم مشترك جميل! يا حبيبي عندما تقرر مزج نصوص كتابنا بتخريفات إعجازكم الوهمية لتركـّب ما يحلو لك ويناسبك، هذا يجب أن يعني بأنك تؤمن بصحة كل ما قيل في كتابنا، وليس أن تختار عبارة من هنا ومن هناك لتركبها على ذوقك وتدعم حجتك فيها. اعترف أولاً بصحة كتابنا، وبعدئذٍ نتكلم. "لانه اية خلطة للبر والاثم و اية شركة للنور مع الظلمة واي اتفاق للمسيح مع بليعال واي نصيب للمؤمن مع غير المؤمن واية موافقة لهيكل الله مع الاوثان" - 2 كورنثوس 6 : 14 - 16. اضواء على السورة (19) في القران الكريم - الصفي - 02-01-2007 اقتباس: Seek&Find كتب/كتبت اهدي من روعي؟ هل انا مرتاع؟ انت واهم اذن. موضوع هذا الشريط لا تهزه تخاريف ( مبلسون).( مضاف اليه مرفوع بالواو , آه امال ايه). هل استطعت ان ترد عليه او تبطل ما فيه؟ المتداخل الوحيد الذي عقل و فهم و كتب كلاما في جوهر الشريط اجبنا على مداخلته. انت دخلت لمجرد التهريج و حرف الموضوع . اولا تتحدث عن كلمات متقاطعة و تضع روابط لشفرات ( مخبئة) في روايات , هذا ليس موضوع الشريط فاقراه جيدا . اسما ادم و عيسى وردا في القران 25 مرة لكل , المرة ال 19 لكل منهما وردت في هذه السورة رقم (19) في القران , عندك ما تقوله , هيا , و الا فاسكت. اقتباس:يبدو أنه يلزم حضرتك مراجعة حتى القواعد النحوية المختصة بالهمزة! و هل انا من يريد تحطيم القران ام الذي لا يعرف بان جمع المذكر السالم ينصب و يجر بالياء فيكتب المضاف اليه ( المسلمون) ثم يتحدث عن ( حذف حرف العلة و الف الانف) , تماما ينطبق عليك المثل القائل : (لابس من فوق و من تحت عريانْ). اقتباس:لتوفير البحث والجهد عليك أقترح عليك أن تكتبها من الآن فصاعداً هكذا: "مخب[COLOR=Blue]ـأفعلا انت تقرأ و لا تفهم لان هذه الجملة ليس فيها كلام عن النحو , انما الكلام عن عدم فهم ما تقرأه. اقتباس:أنت الذي اتهمتني بجهلي للغة العربية في شريطي "كل الكتاب (المقدس) هو موحى به من الله": عفوا و هل تريدني ان اكذب؟ ماذا تسمي شخصا يكتب مثل هذه الجمل: اقتباس:بناء على ما ذكرته لك أعلاه، أظن بأن كل ذي عقل سليم يجب أن يدرك بأنيا عم , هل تتحدث عن نفس الكتاب الذي نقرأ فيه بان الارنب مجتر ام تتحدث عن كتاب آخر؟ هل الحق ان تخدع الناس فتكتب لهم: يو 1:1 في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله. و الحق غير ذلك : en arch hn o logoV kai o logoV hn proV ton qeon kai qeoV hn o logoV رجاء ان كان عندك ما يمس جوهر الموضوع فقدمه , و الا فاسكت. اضواء على السورة (19) في القران الكريم - الصفي - 02-01-2007 اقتباس: Seek&Find كتب/كتبت الاخطاء النحوية كثيرة جدا في كتبات الجميع ( مسلمون و غير مسلمون مرفوع بالاضافة) و لا نهتم بها و لكنك يا من تريد ان تحطم القران فيجب عليك ان تتخطى كراسة النحو للصف الثالث الابتدائي. هنا الاشارة الى اخطائك / اخطاءك لا تكون قشورا بل ضرورة, حتى تعرف قدر نفسك. اقتباس:لكن أجد من المناسب التنويه بأنه لا تهمني اللغة ولا صياغتها ما دام القراء يفهمون القصد من المكتوب أو من الحجة أو الرد. اللغة في هذه الحالة تعتبَر من القشور، لأنه لا يوجد أحد يتمكن من إيجاد اللغة كاملة وكتابتها بدون أخطاء. صحيح أنه أفضل أن نكتب لغة سليمة، لكن كما تعلم، "جلّ من لا يخطئ"! خاصة في اللغة العربية.مثل موضوع الهمز .و قصر الف المد بعد لا الناهية ؟ اقتباس:بكل أسف أقولها أن الزميل الصفي وجد نفسه مضطراً أخيراً إلى التدقيق على الأخطاء اللغوية، بعد أن أفلس في الردود الفعلية على لبّ الموضوع، ظاناً بأن ذلك سيقوي دفاعه ويصغـّر من معنويات محاوره. لكن لخيبة أمله وجد من يمكنه أن يستعمل ذلك السلاح بمهارة أكثر منه. اولا : لا دخل لي بمعنويات الاخرين و لا يهمني صغرت ام كبرت فعلى الفرد ان يكون على قدر ما يطلقه من تحديات. ثانيا: تعليقي على رفعك للمضاف اليه كان مجرد لفت نظر و لكن ردودي على ما تثيره من نقاط امام الجميع و لن يعدم المنتدي المنصفين ما دمت غير منصف. ثالثا: انت تتوهم بانك تستعمل سلاح اللغة بمهارة خاصة و انك تريد ان تحطم القران , هل سلاحك هو قصر الف المد و الهمزعلى الف؟ اقتباس:ما يهمني هو أن الكلمتين وردتا بنفس العدد وبأمور مشتركة معينة أخرى. فكلمة "محمد"الغريبة اننا عندما نقول اي شئ تقول لا تخلطوا بيني و بين المسيحيين الاخرين , لا دخل لي بالكنيسة , و لكنك و في نقاشك معي هنا وفي الاماكن الاخرى تضع الجميع في مكان واحد ( ما تفعلونه انتم عادة / تتمسكوا به/ متوهمين), سبحان الله . اصدق مع نفسك يا انسان , هذا الشريط لا دخل للاخرين به حاسبني على ما هو مكتوب فيه . هل قرات فيه بانني بحثت عن قواسم على ( اهوائي) و ان القضية مفتوحة و شاملة؟ اسم ادم . اسم عيسى. هل ادعيت قاسما مشتركا بينهما , ام انني استندت الى حقائق معطاة: (1) ورد كل اسم (25) مرة في القران . اذا وجدت غير ذلك فصححني. (2) التكرار التاسع عشر لاسمي ادم و عيسى ورد في سورة مريم. اذا وجدت غير ذلك فصححني. (3) سورة مريم رقمها (19) في المصحف. ناقشنا هذا الموضوع و انتهينا منه. اعيد لك عندك ما تقوله في لب الموضوع هاته , ليس عندك : اسكت. [QUOTE]نراكم أيضاً تتناسون أحياناً الشخص الرئيسي المقصود كي تتمسكوا بالثانوي عندما يناسبكم. فمثلاً القول "عيسى ابن مريم اسمع يا جدع , لا تستخدم صيغة الجمع لان هذا الموضوع منفصل و لا علاقة له بالمواضيع الاخرى و ما يكتبه الاخرون. في هذا الشريط لا يوجد هذا الوهم الذي تتوهمه بترك الشخص الرئيس او المرؤوس. هذا الموضوع مبني تماما على عدد تكرارات و ترديدات لم اقم بها بنفسي حتى اقوم بالتحيز . البحث عن الاسماء قامت به آلة صماء لا تعقل. لم يدخل التحيز bias في الارقام الموجوة في هذا الشريط فراجعها و اذا وجدت تحيزا فاعمل فضيحة او ما بدا لك. عدا ذلك لا داع للشوشرة. [QUOTE] من ناحية أخرى، فالكلمة "كذاب" مع أنها صفة، إلا أنها بحسب عقيدتكم مقبولة كهوية يمكنك ان تفتح شريطا خاصا بهذا النوع من البحث لتربط فيه بين الاسماء و الصفات , و لكن هذا ليس موضوع شريطي. اضواء على السورة (19) في القران الكريم - الصفي - 02-01-2007 اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت الاخ الكريم أنا لا أقارن بين اسماء ووصفات و لم اتطرق لاسم النبي عليه صلوات الله و سلامه. موضوع الشريط ليس في اصله اسم النبي محمد (ص) بل هو عن ورود اسم آدم و اسم عيسى عليهما السلام. سيك"ن"فايند و لفشله في اثبات الوهية الكتاب المقدس يبحث عن اي شئ يحفظ به ماء وجهه, فنط علينا هنا بمسالة اخرى و هي ورود اسم النبي(ص) في القران و ورود صفة كذاب . اي عاقل يعرف بان الموضوعين مختلفان. اقتباس:لا حظت أن هذا الوصف بهذه الصفة: (كذاب) قد ورد في حق محمد صلى الله عليه وسلم مرتين وكذا في حق موسى عليه السلام مرتين، كما بينت في ردي على سيك"ن"فايند , فان صفة كذاب وردت في وصف 3 أنبياء على لسان الكفار هي: (1) وَعَجِبُوا أَن جَاءهُم مُّنذِرٌ مِّنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ {ص/4} يقصد بها الكفار محمدا صلى الله عليه وسلم. (2) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {غافر/23} إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ {غافر/24} يقصد بها موسى عليه الصلاة و السلام. (3) وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ {غافر/28} , و هي كلمة عامة و لكنها وردت في سياق الكلام عن نبي الله موسى عليه السلام. (4) كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ {القمر/23} فَقَالُوا أَبَشَرًا مِّنَّا وَاحِدًا نَّتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَّفِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ {القمر/24} أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِن بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ {القمر/25} سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَّنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ {القمر/26} إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ {القمر/27} , فالمقصود هنا نبي الله صالحا عليه السلام. اقتباس:هذا اللفظ بهذه الصفة قد ورد مرتين في حق محمد ومرتين في حق موسى فعلام يدل هذا؟انه يا اخي الكريم لا يدل على اي شئ فالبحوث تقوم على اسس و ما قدمته عن سورة مريم اساسه عدد الترديدات / التكرارات لاسمي آدم و عيسى . ما يطرحه سيك "ن" فايند يفتقر لاسس البحث, و لكنه لا يرى العود الذي في عينه. |