حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
1000 جلدة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: 1000 جلدة (/showthread.php?tid=13648) |
1000 جلدة - خالد - 12-03-2006 من العبث يا ابراهيم محاربة طواحين الهواء. والإسلام الذي تعنيه حين تتحدث عن البتر غير مطبق في واقع الحياة، لذا فأنت لا تحارب أمرا موجودا. ثم إني لم أسمع أبدا عن أي حزب إسلامي أو حملة دعوة سياسية إسلامية يدعون إلى تطبيق قانون العقوبات الإسلامي دون باقي الأنظمة حتى ينصب النقد على قانون العقوبات. ما علينا، الموجود في الدنيا اليوم هو قانون العقوبات العالماني حصرا، بما في ذلك السعودية، وهي القانون المبني على رغبة الإنسان أي إنسان. ما هي فلسفة العقوبة يا إبراهيم؟ بعيدا عن الرومنسية رجاء! وما موقعها من الإعراب نسبة لباقي الأنظمة المجتمعية؟ 1000 جلدة - إبراهيم - 12-03-2006 اقتباس:والإسلام الذي تعنيه حين تتحدث عن البتر غير مطبق في واقع الحياة، لذا فأنت لا تحارب أمرا موجودا. تعرف يا خالد.. هذه هي أكبر مشكلة عندي مع العقل المسلم. يكفي أنك فقط تقول عبارات بعفوية مثل "أنت لا تحارب أمرا....". يا خالد.. يا عم الشيخ خالد.. من قال لك إني أريد أن أحارب ولو نملة؟ هل حواري ومناقشتي تعتبر حرب؟ وأحارب ليه؟ هو أنا فاضي؟ ولا لاقي أكل لما أحارب؟ أما فعلا عالم غريبة!! أحارب حتة واحدة؟؟؟؟؟!!!! أطرح رأي وقد أصيب وقد أخطيء وهذا هدف الحوار. لا شيء ثابت. 1000 جلدة - Guru - 12-03-2006 على رأي الست سمية قيصر : و علشان الشوك اللى في الورد بحب الورد.. :lol: هذا ما يحول الزملاء المؤمنين بالبتر قوله . الأستاذ بهجت (f) هيما (f) بهاء (f) 1000 جلدة - خالد - 12-03-2006 خلاص بلاش تحارب. الأمر الذي ترفض. والورد المعني في قصيدتهم ليس موسمه بعد. لا هو ولا شوكه! 1000 جلدة - The Godfather - 12-03-2006 اقتباس:إيه يعني لما راجل مسكين شهوته تزنقه فيدق في عرض بت عمرها 5 سنين، بكيفها والا غصب عنها؟ وما هو الفرق في اغتصابها برضى اهلها مثل ما فعل محمد بعائشة ؟؟ 1000 جلدة - بهجت - 12-03-2006 خالد (f) إبراهيم .(f) اسمحا لي بالمشاركة في هذا الحوار . اقتباس: خالد كتب/كتبتلا أعتقد أن من يعارض تطبيق الفقه الإسلامي يحارب طواحين الهواء ، بل هو يعارض قوانين بدائية متخلفة يتم تطبيقها باسم الخالق وهذا لا يقبله العقل ولا الطبع القويم ، هذه القوانين الصحراوية العنيفة و العقوبات الجسدية الباترة الدامية مطبقة بالفعل في دول إسلامية عديدة كالسعودية و إيران و اليمن و الصومال و السودان و غيرها من الدول ذات الأنظمة القانونية الفقهية المتخلفة ، كما أن هناك أنظمة و أحزاب إسلامية تمتد من الإخوان إلى القاعدة و جيش المهدي و غيرها من التنظيمات الشمولية تعلن أنها ستطبق الشريعة / الفقه الإسلامي بمجرد تسلمها الحكم ، بل و حتى الأنظمة العربية الدكتاتورية القائمة تضع الشريعة أو مبادئها مصدرا للتشريع ، لهذا عندما نتصدى لهذه القوانين بالنقد فنحن نعالج مشكلة حقيقية قائمة تهدد مجتمعاتنا بالفناء و تربطها بالتخلف و تصمها بالوحشية و الغباء . إن التعامي عن تلك القوانين أو نفاق الأنظمة و الثقافات المتخلفة القائمة هو أسوأ كثيرا من محاربة طواحين هو معانقة تلك الطواحين و التشبيب بها . نحن لا ننتقد القوانين الإسلامية الباترة فقط و لكن كل المنظومة الأصولية بكل أوهامها و ترهاتها ، بكل و حشيتها و عنفها و إرهابها المادي و الفكري . يا خالد . إن تصوير القضية كما لو كانت اباحة الجريمة في مقابل تطبيق قوانين الفقه الجاهلية هو طرح متعسف ، لا أعتقد أنك تتصور ان الدول التي لا تطبق الشريعة وهي أكثر من 95 % من البشرية لا تطبق أيضا القوانين !.إذا القضية ببساطة هي الفقه الإسلامي مقابل القانون المدني ، يخلط دعاة التطبيق بين الفقه وهو المنتج البشري بلا مراء و الشريعة التي هي ما شرعه الله عن طريق الوحي و المفترض أن تكون مفصحة عن إرادة الله و مراده من عباده ، وهذا فارق نوعي حاسم تقلب دعاوى التطبيق رأسا على عقب ، فبينما يعتقد الإسلاميون أن هناك قوانين إلهية معدة لا ينقصها سوى التطبيق كي يكتسبوا سعادة الدنيا و الآخرة ، تبدوا الحقيقة مغايرة تماما فكل ما لدينا فوضى تشريعية من الأحكام الفقهية المتناقضة . كانت تجارة الوهم و الهاء الجماهير وراء الغاية التي ابتغتها النظم العربية من تعديل مواد الدساتير لتشمل ما يؤكد أن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع ، وهذا خداع كله فالتشريع بوظيفته على انفصال عن العقيدة لاختلاف المجال و الطبيعة ، وجعل التشريع عقيدة هو خلط الماء بالزيت . الأهم أنه لا يمكن عقليا و لا عمليا عزل الشريعة عن الفقه فهذا الفقه هو الذي يشخص دائما حين استدعاء الشريعة و إذا حاولنا إزاحته لن نجد شيئا، وهكذا فإن الشريعة المطالب بتطبيقها هي الفقه وهو المنتج البشري المختلف فيه وعليه ، و لا يتصور عاقل أن يكون الفقه موحى به ، كما أن انتساب الفقه إلى الدين لا يجعله معصوما من الخطأ . نحن إذا لا نفاضل بين قانون وضعي و آخر إلهي ، بل بين قانونين وضعيين ، أحدها فقهي ينتمي لزمن مضى ، و الآخر هو القانون المدني الحديث . 1000 جلدة - نسمه عطرة - 12-03-2006 لفت نظر من فضلكم :o هذا زميل في النادي ... لا يعلم أي شيء عن شخصي بل فتات مما أكتب أو حتى أنقل ومع ذلك سمح لنفسه بأن يلطعني بحديث عن أحقيته في تقويم الآخر المختلف عن رأيه أو عن كما يترآى له رغم بعدي الجغرافي وكذلك القانوني الذي يطبق في مكانه .... ثم تقولون أن هذه القوانين لا تطبق وبما أن الدين الاسلامي كما تقولون حمال أوجه فكل واحد يحمله حسب البخار الذي في نافوخة ويطبقه على الآخر وهذا التهديد منطلق من حديث وليس من قرآن ..... أترككم لمتابعة التهديد وهو هدايتي لعدم قدرته الفعلية عن تقويمي يدويا ...................................:lol: مع ملاحظة استرجاله علي من منطلق أني أنثى يعني بعرفة مباحة لاستعراض قوته العضلية ولم يتجرأ أن يوجه هذا الحديث لأي خنشور ....................!!!!!!!!!:10: ............................. نسمه عطرة عضو رائد وانا كلّي امل ان هديك الى الصراط المستقيم بأذن الله . ..................ز مرة أخرى تعطي لنفسك صفة ودور وعينت نفسك بقدرتك الذاتية على تقويم الآخر والمتمثل بشخصي والذي تفترض أن به اعوجاج وتريد أن تهديني الى الصراط المستقيم الذي هو ايه من فضلك ؟؟؟؟؟ أقصد هذا الصراط أه نسيت ألست أنت من يرمز بعراقي أنا ...؟؟؟؟ همسة كلما قرأت ردود بعض الزملاء العراقيون وحالة الأنا المتضخمة والمسرطنة تعطوني جرعة بالغة الأثر من تقديري لهذا الصدام وقدرتة الخارقة في تحجيم وكتم هذه الأنا ................. والتي خرجت عن سيطرتها الآن بعدما انطلقت من القمقم وها نحن نرى نتيجتها الآنية ..... Truth عضو مميز انا اتــّــبعْ الحديث الشريف : ( من رأى منكم منكرا" فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه فان لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الأيمان ) . المرحلة الأولى غير واردة هنا لأسباب واضحة . انا اسير بموجب المرحلة الثانية فان لم استطع فسأدعوا لك بالهداية والمغفرة عسى الله ان يستجيب لي دعواي انه مستجيب الدعاء ان شاء الله . 1000 جلدة - خالد - 12-03-2006 أهلين بهجت، حقيقة فإن الحوار مع إبراهيم قد يختلف جزئيا عن الحوار معك. أما عن إبراهيم العزيز، فخلافي معه هو خلاف بين الواقعية والرومنسية، وكلنا حلوين والصلاة عالنبي مع بعض. ذلك أن عزيزنا إبراهيم (الفكرة وليس الشخص) يميل إلى القعود في برج عاجي، وتصور أن المجرم بكلمتين حلوين بمشي حاله، أو نقله عيب يا واد. معلش لا تزعل إبراهيم، لا أقصد الانتقاص منك. أما أنت يا بهجت، فخلافي معك من نوع آخر، وهو أصولي أولا وأخيرا. أنت تعارض تطبيق الشريعة الإسلامية، وتسعى جهدك في ذلك. وأنا شخصيا ليس عندي أي مشكلة في معارضتك هذه. وأنت حين تعارض فإنك تأتي بنماذج من السعودية وطالبان لبيان وجهة نظرك. هنا أنا أعارضك يا بهجت. أولا الشريعة اللإسلامية ليست قانون العقوبات، وإن كان قانون العقوبات منها. ثانيا الشريعة الإسلامية ليست موجودة في الواقع الحالي حتى تستدل عليها بشيء، وإن وجدت في التاريخ فالتاريخ غائب وليس حاضر، ورواته بين مادح وقادح. ثالثا الدولة لا تبنى على النظم والقوانين، وإن كانت النظم والقوانين منها، الدولة تبنى على أفكار أساسية منها تشتق القوانين والنظم طبيعيا، وفي حالتنا هذه فإن العقيدة الإسلامية المؤمنة بالخالق المدبر هي المعنية ببناء الدولة، وليست الشريعة إلا فرع من المبكر الحديث عنه، فضلا عن الحديث عن فروعه كنظام العقوبات أو النظام الاجتماعي. رابعا سبب انحطاطنا لا يلاحظ فيه الدين، فالتدين أولا وأخيرا باعتراف الكثيرين هو طارئ حديث أتى في أواسط السبعينات وتدرج بين علو وهبوط، ولم يبلغ أبدا مبلغ التأثير الجماعي، إلا من جوانب عاطفية بحتة لا تقدم ولا تؤخر. خامسا العالمانية هي الحاكم في دولنا منذ عام 1918 عند المتفائلين، وعندي قبل ذلك بكثير، وهي وإن كانت استبدادية إلا أنها عالمانية على أية حال. سادسا وأخيرا قبل أن أشرع أنا وأنت في لعن الظلام، وفي البحث عن نقاط أسجلها عليك وتسجلها علي، وقبل أن نصلب الإسلام أو العالمانية ونشرع في رمي الخناجر تجاههما، فاعلم يا عزيزي بهجت أن الوقت لا يسعنا ولا ينتظرنا، وأننا ينبغي أن نجد مشروعا حقيقيا ننهض ضمنه وننهض الأمة، فإن ملكت مشروعا فأعطه للناس، وإن كنت لا تملك إلا صوتك فتذكر أن الديك لا يرعى الغنم، لكنه يصيح حتى يستيفظ الراعي. وكن خصما شريفا ولا تستحضر الغيب لتنقض به الشاهد، فالعكس هو الصحيح يا بهجت. الشاهد هو الواقع الحالي وهو الذي يستشهد به على الغيب الذي هو التاريخ. إن أردت أن ندخل في معارك من يهزم من يا بهجت فإني لا أدخل هذه المعارك، ففيها قد يفوز الأفصح منا رغم ضعف حجته وقلة قيمة كلامه. نحن نريد ما ينهض بالناس من السبات، وتعلم أنت كما أعلم أنا كما يعلم الجميع أنه ليس الإسلام السبب في السبات، إذ هو خارج حياة الناس منذ وقت بعيد، بما في ذلك السعودية وطالبان. وحين البحث العملي لا تعود الفصاحة نافعة، بل ما ينفع الناس يمكث في الأرض ويذهب الزبد جفاء. 1000 جلدة - إبراهيم - 12-03-2006 بهجت وخالد وجورو :h: (f):kiss2: اسمحوا لي بالوقوف عند قول خالد: اقتباس:أما عن إبراهيم العزيز، فخلافي معه هو خلاف بين الواقعية والرومنسية، وكلنا حلوين والصلاة عالنبي مع بعض. أعرف يا خالد أن هناك عقوبات. عندما أتأخر في دفع فاتورة تنالني العقوبة وأدفع مبلغ إضافي ويلقنني درساً. لا أدعو للرومانسية مع المجرم ولكن أدعو للعقاب بهدف الإصلاح. لا يجب أن يكون العقاب هدف بحد ذاته أي عقاب لأجل العقاب ولكن لأجل ترقية هذا الشخص وعلاجه بالأحرى. عندما تجلد رجل أو امرأة لأنهم زنيا مائة جلدة فهذا لا يحل المشكلة لأن الرجل لا يزال بداخله هرمون التستاسترون والمرأة لا تزال عندها هرمونات الأستروجين والبروجسترون المعنية بأنثويتها. ربما تردعني بمائة جلدة ولكن عند حركة الهرمونات ومع الصحة الفتية وعند رؤية جسم جميل قد أتحرك وربما لو توطدت أواصر الحب بيني وبين هذه الفتاة وتلاحمت معها عقلاً وقلبا لربما يحدث أن يكمل تلاحمي معها فأتلاحم جسمانياً كذلك.. ثم تأتي وتجلدني مائة جلدة متصوراً أن هذا يحل المشكلة.. أقول لك إنه لا يحل شيء. هرمونات الذكورة لا تزال موجودة وتتحرك والوازع يأتي من الداخل. الدين الإسلامي عمد إلى حل المشكلات من الخارج على طريقة القديس أوريجانوس الذي أعثرته الشهوة الجنسية فقام بفرقعة خصيتيه وفات القديس المحترم أن الأمر يتجاوز الخصيتين ولم يكن هناك داعي بالمرة لفرقعة البيوض. الأمر ذاته قام به قديس في الكنيسة القبطية يهتفون بعفته واسمه القديس سمعان الخراز والذي أمسك بالمخرز وعند رؤية نهديها الرجراجين وآليتيها المثيرتين قام هذه المرة لا بفرقعة الآليتين ولكن بفرقعة بؤبؤ عينيه وبهذا نال وسام الشرف وهو أن يصبح قديس له يطبلون ويزمرون. هنا يفشل الإسلام برؤيته للآفة وطريقة علاجها وتفشل المسيحية كذلك فشل ذريع. العلة مصدرها القلب. لا يمكن بتر الآليتين الرجراجتين أو فرقعتهما حتى تهدأ ثائرة الرجل أو حتى لو أصدرت المطربة الواعدة روبي تحذير لرجل البرلمان الكويتي على الملأ قائلة: مالكش دعوة بمؤخرتي! هذا لن يصرف نظره عنها ولا عن مفاتنها؛ وسبحان مقلب القلوب والقلب ومايميل يا بتعة. 1000 جلدة - قطقط - 12-03-2006 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت لم تجيب على احد الأسئلة ----------------------- وأعمال الجسد ظاهرة التى هى : زنى عهارة نجاسة دعارة عبادة الأوثان سحر عداوة خصام غيرة سخط تحزب شقاق بدعة حسد قتل سكر بطر : هذه هى ثمار الإنسان الطبيعى ، ومعلمنا بولس قال : ليس ساكن فى جسدى شىء صالح ، وفيه روح العالم يعمل فى أبناء المعصية .. فالإنسان الطبيعى لن يكون خيراً أبداً أما بالنسبة لعطف الإنسان على إبنه فهذه ظاهرة موجودة حتى فى الوحوش ، لكن الإنسان الطبيعى ممكن يزيد عن طبع الوحوش ويكره الإبن اباه |