حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نجاح وفشل غزوة 1952 - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: نجاح وفشل غزوة 1952 (/showthread.php?tid=13671) |
نجاح وفشل غزوة 1952 - عوليس - 12-01-2006 مثل عمرو بن العاص وفتح مصر، كمثل ملك ( طالب دنيا ) بنى مسجداً مراءا، فيشاء الله أن يكون هذا المسجد بيتاً معموراً يعبد فيه ويذكر اسمه. فعل الملك مذموم ، ولكن ما ترتب على بنائه هي أمور نافعات. راجع قصة: أبو موسى الأشعري VS عمرو بن العاص. فصل : بئس الوسيلة الحيلة: وسيلة الباغين! تدوين: حشد من المؤرخين الثقاة وغير الثقاة. نجاح وفشل غزوة 1952 - قطقط - 12-01-2006 اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبت ونهر المال الذى إستولى عليه ناصر وبدده ونهر الإنتاج الذى توقف ليعيش المصريون عواطلية بأجر عند حكومة الغزاة ونهر النفاق الجارى المتوثب ونهر السرقة والرشوة والفساد ونهر الكذب ونسب كل سوء للذميين لمجرد أنهم ليسوا مسلمين ونهر الجنس الدفاق من التليفزيون والتراث الإسلامى ونهر العنف من تمجيد الغزاة ونسب الكفر للمسيحيين المصريين يستبسلوا فى الدفاع عن أرضهم .. ثم يخربوا بلادهم بأيديهم بالتنكر لمن بنوا الوطن ( وهم الغربيين ) والتنكر لمن نتعلم عندهم ونتثقف ، والتنكر لمن يمدونا بكل شىء ( حتى بلقمة العيش ) ، المصريون يستبسلون فى النوم والكسل وإستنزاف الدولة التى بناها الغربيين ، ويستبسلون فى إتفاق المال للغزوات الخارجية حتى الإفلاس ، ثم سب الأجانب الذين يمولونا بالقروض والمعونات والمشروعات ، التى يأخذها المصريون جاهزة ويخربوها بسرقتهم ونهبهم وإتباعهم الغزاة اللصوص نجاح وفشل غزوة 1952 - Deep_blue_sea - 12-02-2006 يااااااااااااااااااه يا قطقط أروح و أغيب و أرجع و أنت لسة زي ما انت اقتباس: قطقط كتب/كتبت:lol: ايه الحلاوة دي فينك يا قناة الجزيرة لتنشري هذا التحليل الرهيب لقد خدع الغزاة العراقيين الوحشين أمريكا لأنها ست هبلة و غلبانة و مشاعرها رهيفة ، و قد تظاهر العراقيين الوحشين ( المسلمين بس عشان قطقط ) بحب أمريكا (لأنهم لا يستطيعون التخلص من صدام لكن طبعا يستطيعون التخلص من أمريكا لأنها على نياتها) فقامت أمريكا ام قلب أبيض اتخضت عليهم من صدام فراحت جري رايحة و قالتله امشي يا وحش من هنا لكن الغزاة العراقيين الأشرار كانت خطتهم غزو أمريكا في العراق اقتباس: قطقط كتب/كتبتفعلا فعلا حتى أوروبا عندما عرفت يسوع و حكمتها الكنيسة كانت تعيش أبهى عصور التخلف و الرجعية لولا الرائعمارتن لوثر الذي لم يعجبه الظلم و التخلف الكنسي اللذان غمرا أوروبا و ثار ألا تفكر قليلا دون أن تغوص في نهر الطائفية المتحكم بعقلك هذا ! نجاح وفشل غزوة 1952 - قطقط - 12-02-2006 إذا كانت فيه ممارسات غلط فى العصور الوسطى فقد زالت لأنها ليست من اصول المسيحية ، لكن ممارسات الإسلام لم ولن تتغير لأنها من أصول الإسلام وما لجأت له الكنيسة فى العصور الوسطى من عقاب الملحدين والأشرار لا علاقة له بوجود الفضيلة أى الأمانة والنزاهة والإخلاص والخدمة والمحبة نجاح وفشل غزوة 1952 - نسمه عطرة - 12-02-2006 يا قطقط حاول أن تقرأ ماذا حصل من أحداث لاستهدافنا يعني افتح ذهنك بالكامل ولا تضعه في خانة واحدة ...وفقط هل يا ترى تعلم عن هذا الذي حصل عام 56 مثلا وكيف حوربت الوطنية المصرية لابقائها خاضعة خانعة حتى وصلت الى ما تجدها الآن .... بعد السلام الملغوم بالطاعون والهوان في الذكري الخمسين لانتصار بورسعيد: حرب السويس حلقة من حلقات العدوان المستمر علي الأمة العربية محمد عبدالحكم دياب 02/12/2006 أطل علينا شهر كانون الأول/ ديسمبر أمس، ليعيدنا إلي خمسين عاما خلت حينما تحقق الجلاء عن مصر للمرة الثانية في عام واحد، كانت المرة الأولي في 18 حزيران/ يونيو، بعدما اتمت قوات الاحتلال البريطاني، المقدرة بثمانين ألف جندي وضابط، انسحابها من مدن قناة السويس. وكانت المرة الثانية بعدها بستة شهور، في الثالث والعشرين من آخر شهور العام ذاته بخروج الغزاة من بورسعيد. وهذه الحرب وإن كانت قد تمت في ظروف قلق وتململ وطني وقومي في أعقاب حرب 1948، فإنها أكدت قانونا شبه ثابت، وقاعدة شبه راسخة، عملهما سيان في المد والجزر.. وأما القانون فهو أن أي أمة ترفع لواء المقاومة فإنها تنتصر، والقاعدة تشير إلي أنه ليست هناك قوة، عسكرية أو سياسية أو اقتصادية أو سكانية، مهما كان تجبرها وتسليحها وحجمها غير قابلة للانكسار والهزيمة، والعكس صحيح. فالقوي الصغري والمتوسطة والمتخلفة، ليست محصنة ضد النصر، كما يتوهم كثيرون. دروس مكررة أكدتها المقاومة علي مر العصور وفي كل الأماكن. فالقوة مهما كان حجمها لها حدود، والضعف مهما كان مستواه لا يمنع من النصر، إذا ما توفرت الإرادة وبرزت عزائم الرجال. يحلو للبعض أن يضفي علي الانتصارات التاريخية صفة الهزائم، ومنها انتصار 1956، وُصف بالهزيمة، منذ اللحظة التي عاد فيها النفوذ الغربي والصهيوني إلي المنطقة، وصاغ العقائد السياسية والعسكرية لحكامها وجيوشها، علي النقيض تماما مما كان موجودا في الزمن السابق. وبعض آخر تواضع بعض الشيء، ونسب هذا الانتصار لدور الأمريكي لولاه ما خرج الغزاة!!، في محاولة لسلب الانتصار من أصحابه الشرعيين، وهم المصريون وأشقاؤهم العرب، وأصدقاؤهم وحلفاؤهم في أنحاء العالم، وأعداء العرب والمسلمين واعون لدور الأشقاء والأصدقاء والحلفاء، ولهذا فهم يفرقون بين الأشقاء، ويبعدون الحلفاء، ويدقون الأسافين بين الأصدقاء، إلي أن تمكنوا، في الزمن الحالي، من الاستعانة بحكام العرب والمسلمين، وتجنيدهم ضد شعوبهم وأوطانهم. وحرب 1956 حلقة في سلسلة الحروب المستمرة ضد المنطقة منذ قرون، ولها جذورها السابقة علي العصر الحديث، وإن كانت قد اتخذت طابعا مغايرا، منذ الكشوف الجغرافية، فصارت تعبيرا حقيقيا عن الظاهرة الاستعمارية في نموها واتساعها، وشهدت منطقة السويس، التي دارت علي رحاها المعركة، تحديدا، منافسة مستمرة وصراعات متصلة، إبتداء من حملة نابليون علي الشرق، وقناة السويس، منذ ما قبل حفرها، في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، تحولت إلي مركز لهذا الصراع وسببه.. رأت فيها بريطانيا خطرا علي مصالحها في الهند، واعتبرتها فرنسا فرصة تعيد بها فتح طريق السويس إلي البحر المتوسط، فيخفف عنها ويجنبها الخضوع للتحكم البريطاني في طريق رأس الرجاء الصالح، هذا الصراع اتخذ شكلا آخر بعد احتلال بريطانيا لمصر سنة 1882، وتمكنها من الحصول علي نصيب مصر في القناة، ودخلتا حقبة الوفاق، بداية القرن العشرين. وأصبحا شريكين، إلا أن قرار جمال عبد الناصر بتأميم القناة نقل الشراكة إلي تواطؤ، سعيا وراء استعادة القناة من أيدي أصحابها الأصليين. بدأ الغزو بست عشرة طائرة صهيونية، في التاسع والعشرين من تشرين الاول/ اكتوبر 1956.. أنزلت الطائرات أربعمئة مظلي، عند ممر متلا، وما هي إلا ساعات حتي ظهر أن الإنزال ما هو إلا طليعة لغزو ثلاثي، تشارك فيه بريطانيا وفرنسا، وكانا، مع الدولة الصهيونية، حسب ما كشفته عنه وثائق هذه الحرب، قد وضعوا اللمسات النهائية لها في ضاحية سيفر الباريسية، قبل أربعة أيام من بدايتها.. وجهت بريطانيا وفرنسا إنذارا لكل من مصر والدولة الصهيونية، بسحب قواتهما بعيدا عن ضفتي القناة، وإذا انقضت مهلة الإنذار، دون استجابة، تتدخل القوات الأنكلو فرنسية، بادعاء العمل علي ضمان سلامة الملاحة في المجري الدولي!!. وتكثفت عمليات الإنزال الجوي الأنكلو فرنسي، علي بورسعيد، وقوبلت بمقاومة باسلة وشرسة، من اللحظة الأولي. وكان واضحا أن الهدف هو تطويق الجيش المصري وحصره في سيناء وإبادته، وكانت القيادة السياسية والعسكرية قد فطنت لذلك، ولم يأت يوم 31 تشرين الاول/ أكتوبر إلا وكانت أغلب القوات اقد انسحبت إلي غرب القناة. وفي الوقت الذي نجحت فيه عملية تفادي المذبحة المعدة للجيش، كان جمال عبد الناصر ورفاقه يعلمون أن قوة الجيش، في ذلك الوقت، قد لا تمكنه من مجابهة الغزو، فتم توحيد جبهة غرب القناة، بسرعة بالغة، قبل بداية العمليات العسكرية، وتحسبا للإنزال المتوقع، إما في اتجاه الإسكندرية أو بورسعيد، وأعدت القوات المتمركزة في الدلتا لتكون في مواجهة القوات البريطانية، إذا ما اتجهت نحو القاهرة، ونقلت القيادة العسكرية من الإسماعيلية إلي الزقازيق. تصاعدت الضربات المتلاحقة للمقاومة الشعبية المسلحة، يساندها جهاز إعلامي قوي، يعبئ ويخفف آثار الحرب النفسية الضارية، في ذلك الوقت، وجري توزيع السلاح علي الشعب بكميات كبيرة، ما يقرب من مليوني قطعة سلاح. للعمل علي تفادي وقوع هزيمة عسكرية. وإن كان العدوان قد اتخذ شكله العسكري السافر، في نهاية تشرين الاول (اكتوبر)، فإنه كان أكثر سفورا علي الجبهة السياسية والحرب النفسية، مع تطور الموقف الأمريكي من تمويل مشروع السد العالي، فبعد أن أدان جون فوستر دالاس، وزير الخارجية الأمريكي، حصول مصر علي السلاح من تشيكوسلوفاكيا، وضع مبدأه الشهير: من ليس معنا فهو ضدنا !!، وترتب علي ذلك سحب تمويل المشروع بضغط الإدارة الأمريكية علي الجهات الممولة، وواتت الفرصة التاريخية، فاقتنصها عبد الناصر، الذي كان يشغله مستقبل القناة منذ لحظة وصول الجيش إلي الحكم في 1952، وكان الرجل ينتظر جلاء البريطانيين عن منطقة القناة ليضمن سلامة قرار التأميم. واستعاد القناة ليمول من دخلها مشروعه العملاق، الذي عول عليه كثيرا في التنمية. وبدت ضربة التأميم موجعة لكل من بريطانيا وفرنسا، ووصل الأمر بأنتوني إيدن، رئيس الوزراء البريطاني، إلي طلب اغتيال عبد الناصر، أما جي موليه، رئيس وزراء فرنسا وجد في الغزو فرصة لوقف مساعدات القاهرة لثوار الجزائر. ويعود فضل حسم المعركة بهذه السرعة، في جزء كبير منه، إلي موقف الأمة العربية، الداعم لمصر، والظرف العالمي المواتي. فالأمة العربية، التي كانت أغلب دولها ترزح تحت الاحتلال المباشر، خرج شعبها متحديا، ولم يتوان بعض حكامها وملوكها عن قطع العلاقات الدبلوماسية مع دول الغزو، وبعضهم الآخر كان مستعدا لخوض القتال، لولا رغبة مصر في عدم توسيع دائرته.. نسف الأشقاء في سورية أنابيب النفط، وخرجت المظاهرات المنددة في أكثر عواصم العرب، واستنكرته أغلب دول العالم، ووجه المارشال بولجانين رئيس الوزراء السوفييتي، في السادس من تشرين الثاني (نوفمبر)، رغم انشغاله بأحدث المجر، إنذارا شديد اللهجة لدول الغزو لإيقاف القتال والانسحاب الفوري. واتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارات بوقف القتال. وكان الرئيس الأمريكي أيزنهاور، قد بادر في اليوم التالي لإنذار بولجانين. بتوجيه رسالة إلي رئيس الوزراء الصهيوني، بن غوريون، يحثه علي الامتثال لقرار الجمعية العامة القاضي بانسحاب القوات المعتدية، وتحذيره من مغبة معارضة هذا الانسحاب. لكن ماذا يقول الجانب الصهيوني عن هذه الحرب؟.. يمكن التعرف علي الموقف الصهيوني من خلال دراسة نشرت للمحلل العسكري زئيف شيف، بمناسبة مرور خمسين عاما علي قيام الدولة الصهيونية، وكانت عن الدور المركزي للآلة العسكرية الصهيونية في تأسيس الدولة وحماية وجودها، ونشرت في ذي ميدل إيست جورنال صيف 1999، قال في الجزء المتعلق بحرب 1956 أن تلك الحرب، التي عرفت بعملية قادش كانت وقائية ، ولم يكن في مقدور بن غوريون خوضها دون مساندة قوي كبري، فتحالف مع قوتين استعماريتين آفلتين، هما فرنسا وبريطانيا، وكانت الدولة الصهيونية الضلع الثالث في مثلث الغزو، ويؤكد أنها لم تكن مهتمة، لا بتأميم القناة، ولا بالحرب الدائرة في الجزائر ضد الفرنسيين، كان الاهتمام منصبا علي التطورات الجارية في الجيش المصري، وتزويده بأسلحة متقدمة، وعلي هجمات للفدائيين يشرف عليها مصريون. وأقر بأن حرب 1956 سبقتها سنوات صعبة، زادت فيها الهجمات الفدائية علي خطوط التماس، وراح ضحيتها العديد من المدنيين. وتأكد للدولة الصهيونية، في 1955، أن المخابرات المصرية تقف وراء الجزء الأكبر من هجمات الفدائيين. فردت بهجمات انتقامية، في كل من قطاع غزة والضفة الغربية، إلا أن الحرب علي هذا المستوي اندلعت فور توقيع صفقة الأسلحة التشيكية، وتحول مصر نحو الكتلة الشرقية في شراء السلاح، وانتهت الحرب بهزيمة الغزاة، وإجبار القوات الصهيونية علي مغادرة سيناء، بعد أشهر قليلة من بدايتها. وشتان بين واقع وواقع، فمصر التي قاومت وانتصرت وصمدت، دفعها السادات ومن بعده حسني مبارك للاستسلام، فانهارت وضعفت، وفقدت دورها الإقليمي ونفوذها الدولي. والعرب، أخرجوا أنفسهم من معادلة القوة في المنطقة، وصاروا رديفا للمجهود العسكري والسياسي الصهيو أمريكي، والمجتمع الدولي يعاني من اختطاف الأمم المتحدة ومجلس الأمن لحساب الغزو والتوسع والاستيطان. وعادت العلاقات الدولية سيرتها، في ذروة الحقبة الاستعمارية خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. والنتيجة التي نخرج بها هي أن فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية مباشرة، وحتي هزيمة سنة 1967، شهدت مدا وطنيا وقوميا وعالميا جارفا، وإحساسا عاليا بالمسؤولية نحو مساندة حركات التحرر وحق الشعوب في تقرير مصيرها، ولم يكن العرب استثناء.. كانوا في قلب هذا المد، وكانت مصر في مقدمته، والمجتمع الدولي كان أكثر وفاء لميثاق الأمم المتحدة، والإدارة الأمريكية مارست قدرا كبيرا من المسؤولية تجاه هذا المجتمع الدولي، وكان الاتحاد السوفييتي منسجما مع توجهاته ومبادئه.. كل هذه الظروف المواتية، عربيا وعالميا، ما كانت تؤتي أكلها لولا الأخذ بخيار المقاومة وتضافر العرب وتأييد العالم، وكان صمود بورسعيد ومدن القناة محفزا علي التضحية، ولهذا ستبقي المقاومة هي الحل والطريق الأنجع لمواجهة الغزاة والمحتلين والمستوطنين، ونحن بسبب ما نواجه اليوم في حاجة إلي قراءة التاريخ مرة أخري، لنتعرف من خلاله علي موجات الحروب والغزوات ضد المنطقة، وقصة حرب السويس، التي بدأت منذ قرون، لم تنته بعد، وقد نأتي إلي سرد تفاصيلها، إن شاء الله، لحاجتنا الماسة إلي إحياء الذاكرة الوطنية والقومية، لتكون زادا يغذي الملاحم نجاح وفشل غزوة 1952 - قطقط - 12-02-2006 أي أمة ترفع لواء المقاومة فإنها تنتصر، لحاجتنا الماسة إلي إحياء الذاكرة الوطنية والقومية، ----------------------------------------------- مقال إحتمال إن معظمه كذب .. لكن لقيت جملتين فيه كويسين يسندونا فى صراعنا مع الغزو الإسلامى والجملة الأولى تبشرنا بالنصر والجملة التانية عن حاجتنا لمعرفة تاريخ الشعب مع الغزاة وماذا فعل الغزاة عبر الزمن ، وماذا فعلت غزوة 1952 بنا ، وكيفية ملاشاة آثار العدوان نجاح وفشل غزوة 1952 - قطقط - 12-02-2006 عبد الحكيم دياب ده إتسجن فى أول عهد مبارك وخرج وقاعد فى لندن ، وحاقد على مبارك ، وطول النهار بيكتب علشان ينتقم من مبارك ، وهو مثل بقية الكتبة عندنا الذين يكتبون ويعملون لأمور شخصية لا علاقة لها بالحق او المصلحة العامة ، فكل هدفهم هو المصلحة الشخصية ، المؤيدون يكتبون لحصد المال ، والمعارضون يكتبون لإشباع أحقادهم وكراهيتهم وإنتقامهم وغضبهم نجاح وفشل غزوة 1952 - Waleed - 12-02-2006 اقتباس: قطقط كتب/كتبتيا راجل تعبتنا معاك :lol: من 14 قرن و إحنا مش فاهمين إنت عايز تقول إيه. طب نسمع لمين ؟ :?: ربنا ينتقم من الغزاة اللي مضايقينك و خلوك تعمل فينا كدة :flam: نجاح وفشل غزوة 1952 - Deep_blue_sea - 12-03-2006 اقتباس: قطقط كتب/كتبتأصول مين يا قطقط ؟ :lol: يا قطط حاول مرة تفكر بعقلك و ليس بالصليب الذي غرسه أصحاب السطوة الدينية أمام عينيك لكي لا ترى شيئا ، اوروبا لم تتقدم الا بعدما ضربت كنيستك بالحذاء و وضعت الصليب خلف ظهرها و لو عادت السيطرة للكنيسة ستعود معها عصور التخلف [quote] قطقط كتب/كتبت وما لجأت له الكنيسة فى العصور الوسطى من عقاب الملحدين والأشرار يا دي المصيبة يا قطقط !!! أنت تعتبر ما قامت به الكنيسة في العصور الوسطى هو عقاب للملحدين و الأشرار !!! مش بقولك يا قطقط لو رجعت السيطرة للكنيسة سنعود للعصر الحجري و ربما ما قبل الحجري نجاح وفشل غزوة 1952 - نسمه عطرة - 12-03-2006 سيبك يا قطقط من عبد الحكم دياب اللي مش داخلك من زور بس تقدر تنفي الأحداث التاريخية التي حصلت ؟؟؟ داهية لو تكون لم تدرسها في تاريخك التعليمي يبقى السادات عملها وداس على التاريخ اللي قبله ..... أو ربما درست في الكنيسة وسامحني على جهلي ماذا تتلقوه من تعليم بها ؟؟؟ معلومة شخصية عبد الحكم لا يقبض من كتاباته هذه شيء بل يعتاش من الحكومة البريطانية كلاجيء مثل كثيرون غيره ...:rose: |