حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! (/showthread.php?tid=14897) |
هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - مالك - 09-23-2006 اقترح ان يقوم احد الزملاء بفتح موضوع خاص بحماس وفتح لان القضيه اكبر من تخوين وترجيح .....اكبر كثير تحياتي (f) هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - نسمه عطرة - 09-23-2006 مالك ولماذا موضوع خصوصي ؟؟؟:o الموضوع أصلا مفتوح للجميع وبخصوص الوضع الفلسطيني سواء من فتح أو حماس ... وما الذي سيتغير لو فتحت موضوع مقصورا على فتح وحماس بل أنا أطالب أيضا أن يتشعب الى شخصيات فلسطينية أخرى خارج حلبة الصراع من حماس وفتح من الخارج مثلا ...أو الداخل الذي لا يجرؤ عن افصاح ضيقه من الاثنين ... المهم أن تكون هناك مصارحة وليس كيل التهم وا لتهكم من جانب للآخر بل ما الحل برأي المتداخل ... كنت أعول وما زلت كثيرا على شخصية الفلسطيني وأن يكون هو قائد التحرك والتغيير التي تعول عليهم الشعوب الأخرى لأسباب كثيرة أهمها التجربة الفريدة الذي مر ومازال بها من أسطورته التاريخية ... حينما كانت رمزا لكل الشرفاء وأحرار العالم يتخاطفوا كوفيتها لاشهار وجودهم وسيرهم على درب هذا الرمز الفلسطيني ورغم انحراف طريقتها الغاية في القسوة على صاحبها وعلى عدوهم الا أنها كانت ملفتة للغاية بشكل مدوي ومحير لكن أحداث سبتمبر وما تلاها حرفت الأمر بالكامل .... لهذا أرجو أن تكون المداخلة بوجهة نظر غير متشنجة ولا داعي لفتح معارك لا تغني بل تزيد الطين بلة هذا هو مطلبي ... ولك تحية عطرة :97: هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - A H M E D - 09-25-2006 حرق الكنائس.. وثقافة التكفير بقلم: عبد الناصر النجار أحداث الأسبوع الماضي، التي تخللتها نيران أحرقت كنائس ومؤسسات فلسطينية مسيحية، نهشت ما تبقى (إن تبقّى)، من وحدة وطنية، ربما نشعر اليوم أنها بُنِيت، وللأسف، على أسس واهية، انهيارها أسرع بكثير مما يعتقد النافخون في قربتها المثقوبة!! سؤال مشروع، ومرير، ولكن لا بد من طرحه؛ لماذا أُحرِقت الكنائس؟! ومَن هو الفاعل الحقيقي؟ ولمصلحة مَن؟ وإلى متى سيقودنا الغوغائيون والمتخلّفون وأصحاب الضمائر الميّتة، والمدفوع لهم من الداخل والخارج.. والإعلام الجاهل والموجّه، الذي تفوح منه رائحة النفط، التي أصبحت تزكم الأنوف..؟! سؤال آخر يحمل في طياته جرعات ألمٍ أدمت قلوب بعضنا -الذي ما زال يملك ضميراً حيّاً- وهو: قبل أشهر، وفي ظل موجة الرسوم الكاريكاتورية، استُهدِفت أملاكا عربية فلسطينية مسيحية، فماذا فعلنا، حكومة ورئاسة، أحزاباً وقوى سياسية.. مثقفين وأدعياء ثقافة.. أصحاب عمائم وحَمَلَة سلاحٍ استعراضيٍّ؟!! هذا السؤال أُثير في الأيام الأخيرة، خلال نقاشات حول الاستهداف المتعمَّد لفئة هي الأصل في شعبنا الفلسطيني، وليست الاستثناء.. (ليس على قاعدة العدد، وإنما الوجود). للإجابة عن السؤالين السابقين، وربما أسئلة كثيرة أخرى، لا نرغب في إثارتها حتى لا ننبش في الجرح النازف، أكثر مما ينبش فيه رؤوس الفلتان الأمني والديني؛ فإنه لا بد من وضع كثير من النقاط على حروفها، وهي: إن حرق الكنائس والاعتداء على أملاك فلسطينية مسيحية، ليس وليد اليوم، أو الأسابيع أو الشهور الماضية، وإنما هو وليد ثقافة طويلة الأمد ومترسخة فينا منذ الطفولة. هذه الثقافة كانت، وما زالت، تقوم على أساس أن المسيحيين هم الآخر الغريب المجهول، حتى أن غالبية كبيرة في القرى والمخيمات والمدن، لا تعرف عن الفلسطينيين المسيحيين سوى القليل النادر، المبني على قاعدة انهم غير مسلمين. هذه الثقافة تقوم على ما كنّا نتعلم في المراحل المدرسية المختلفة، أن المسيحيين كفار، ولا أخفي عندما أقول إنني شخصياً، وحتى انتهاء المرحلة الثانوية، أقنعني أساتذتي بتلك الفكرة.. أيضاً، هذه الثقافة قائمة على تلقين تاريخي مغلوط.. أرضعونا إياه منذ طفولتنا، خاصة عندما كانت تُطرَح قضية الحروب الصليبية، التي تُربَط مباشرة بالمسيحيين. فغالبية معلّمي التاريخ وكتب التاريخ، والمناهج السابقة، لم تكن تفصل بين المسيحية كدين وبين الحروب الصليبية. وكانت المعلومات تُبنى على أن الحروب الصليبية هي حروب دارت بين المسلمين والمسيحيين، حتى انتصر المسلمون على المسيحيين، وطردوهم من الأراضي المقدسة.. ما ولَّدَ فينا استعلاءً ونشوة بالنصر التاريخي، الذي ما زال كثير منّا يعيش في أجوائه حتى اليوم..؟!! ومن الملاحظ أن العلاقات المسيحية - الإسلامية، بُنِيَت على صورة مجموعة من رجال الدين الذين يمسكون أيدي بعضهم، وربما يرفعون شارات النصر.. ويتحدثون في مؤتمراتهم الصحافية ولقاءاتهم الكثيرة، عن الوحدة والاخوّة.. وكأن الوحدة والأخوّة هي قرار فوقي.. وربما مثل هذه الصورة، وهذا الاعتقاد، ساهم أيضاً، في تنمية ثقافة خاطئة، ولم تساهم في بناء نسيج مجتمعي قوي وحضاري.. أما الأمر الثالث، فيتمثل بمواقف السلطات الثلاث ..التنفيذية والتشريعية والقضائية، وهي أكثر عجزاً مما نتوقع.. فمثلاً، كيف نفسر إحراق الكنائس في نابلس علناً.. وقيام مجموعات بإطلاق النار في الهواء.. رغم وجود مسؤولين كبار.. لا يحرّكون ساكناً، سوى تصريحات صفراء تثير في النفس الغيظ أكثر من (...)؟!! وكيف يخرج وزير داخليتنا بتصريح "جهبذي" بتكثيف الحراسة على الكنائس.. ثم تُحرَق كنائس في اليوم التالي.. أما بنك التصريحات الذي تتكدس فيه "بضاعة" فاسدة ومنتهية الصلاحية.. فالسّحب منه لا ينتهي، لأنه بلا ثمن!! الملاحظة الرابعة، هي وسائل الإعلام.. وللأسف، فإن وسائل الإعلام، خاصة بعض الفضائيات، نفخت في كور الحقد والكراهية.. فماذا يعني التركيز على صورة لنساء يبكين احتجاجاً على تصريحات البابا، أو الرسوم الكاريكاتورية سابقاً.. وماذا يعني أن تبدأ نشرات الأخبار بصراخ "الله أكبر"، وكأنه التحريض للجهاد والانتقام.. ولماذا هذا التكرار المملّ والمتعمد للصورة والكلمة السلبية... وما هو الدور الخفي الذي تلعبه مثل هذه الفضائيات، ولمصلحة مَن؟!!.. ربما بحث علمي إعلامي صغير عن تناول بعض الفضائيات لتصريحات البابا، وأثرها على حرق الكنائس، يؤكد أن هناك شبهات!! أما إعلامنا المحلّي، فهو ناقل ليس إلاّ... غير مُحلِّل.. ومتجاهل في بعض الأحيان.. وعلى سبيل المثال، لماذا تجاهل إعلامنا المحلي حرق جمعية الشبان المسيحية في قلقيلية؟! التي يستفيد من خدماتها 99% من المسلمين، ولمصلحة مَن؟! وهل أُلقِيت خطب في بعض المساجد تحرّض ضد الجمعية؟!! أسئلة ربما على فعاليات قلقيلية الوطنية والإسلامية الإجابة عنها.. في مقال سابق قبل أشهر، طالبتُ بضرورة وقف الهجرة المسيحية، واليوم أطالب بجسم أو بملتقى مسيحي - إسلامي، يُشَكَّل من القاعدة، وليس من قمّة الهرم.. لإعادة صياغة الثقافة، وللمراقبة والنشر.. وإيصال المعلومات الصحيحة، خاصة في القرى والمخيمات والمناطق المهمشة.. وزيارة المساجد.. والبيوت، وتوزيع النشرات وإجراء المسابقات.. ربما نحتاج عدة سنوات لنشر ثقافة مغايرة.. وهذا أفضل كثيراً من الوصول بعد سنوات، الى المواجهة التي، لا سمح الله، لن تقتصر على وضعنا الداخلي، وإنما سيستغلها أيضاً، الخارج، بحجة الدفاع عن الأقليّة!!! صرخة ألم ومرارة نطلقها اليوم، فهل تجد مَن يعلّق الجرس؟!! الأيام الفلسطينية هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - A H M E D - 09-25-2006 وعلى سبيل المثال، لماذا تجاهل إعلامنا المحلي حرق جمعية الشبان المسيحية في قلقيلية؟! التي يستفيد من خدماتها 99% من المسلمين، ولمصلحة مَن؟! وهل أُلقِيت خطب في بعض المساجد تحرّض ضد الجمعية؟!! أسئلة ربما على فعاليات قلقيلية الوطنية والإسلامية الإجابة عنها.. >>>>> أكثرمن أربعين إمام مسجد يرفضون بقاء جمعيةالشبان المسيحية في مدينة قلقيلية غزة-دنيا الوطن وقع أكثر من أربعين إمام مسجد وعددا من وجهاء مدينة قلقيلية بالاضافة الى عددا من المؤسسات التي تمثل اهالي مدينة قلقيلية على عريضة ترفض الابقاء على جمعية الشبان المسيحية في المدينة واصفين وجود مكتب لهذه الجمعية بالسبب لخلق المشاكل والفتن التي لا تحمد عقباها. واشار الموقعون على العريضة الى صدور قرار سابق عن وزارة الداخلية الفلسطينية بتجميد عملها في المدينة الامر الذي يعني ان وجودها امر غير قانوني كما اوضح اهالي المدينة في عريضتهم . واستهجن الموقعون افتتاح مكتب لهذه الجمعية في قلقيلية التي لا يوجد بها مسيحي واحد حسب ما جاء في العريضة . ومن المؤسسات الموقعة على العريضة مديرية اوقاف قلقيلية ، ودار الفتوى والبحوث الاسلامية في قلقيلية، وبلدية قلقيلية ومحكمة قلقيلية الشرعية ، وجمعية القرأن والسنة والجمعية التعاونية للتسويق الزراعي ، وجمعية دار الايمان لرعاية الايتام ، وختار عشيرة داود ، ومفتي قلقيلية الشيخ صلاح الدين صبري. >>> ومعروف لمن تتبع هذه الجهات وعلى الأخص بلدية قلقيلية.. هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - تيامت - 09-25-2006 بات الوضع مزريا الى ابعد الحدود جاء رمضان والناس مش لاقيه توكل وفي ناس وضعها مأساوي ضايعيين بين الرجلين لا حماس سائله فيهم ولا خاطرين ع بال فتح الى متى هذا الوضع؟ هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - ابن العرب - 09-25-2006 عزيزتي نسمة عطرة، أولا تحية عطرة لكِ ولجميع نساء وفتيات النادي ثانيا، اعتقدت -ولا زلت- أن تيامت أنثى لا ذكر. لرمبا أنا مخطئ، ولكن هذا كفيل برفع التهمة عني أنني أتجنب نساء النادي و/أو فتياته ثالثا، لا أظن أن هناك قاعدة حوارية تلزمني بالتسليم على صاحب/صاحبة الموضوع قبل التطرق مباشرة لمخاطبة أحد المشاركين/كات فيه. رابعا، الخبر المنقول في المداخلة الافتتاحية لم يعني لي شيئا يستوجب التعليق - ولا زال. خامسا، تقبلي تحياتي القلبية واحترامي الشديد =========== عزيزي النورس الحزين، الموضوع ليس مجرد ذكر حماس بسوء بل الحديث عن وقائع. فتح عبارة عن مجموعة من الذئاب الكاسرة التي لم تترك لأولاد الحلال لقمة هنيّة. ولو كانت فتح "نظيفة" من أيام أبو عمار، لكان الحال اليوم غير الحال. أين هي المشاريع الاقتصادية التي كان من شأنها أن تخفف من عبء اتكال العمالة الفلسطينية على سوق العمل الإسرائيلي؟! أين هي المشاريع المشتركة مع الدول المانحة والتي من شانها أن تزيد وتوسع الاستثمار في فلسطين والتصدير للخارج؟! مليارات الدولارات انسكبت في الأراضي الفلسطينية ولم يقم مشروع حكومي استثماري واحد اللهم إلا تحويل ربع المجتمع إلى موظفين (أغلبهم بلا وظيفة) في الأجهزة والمؤسسات الحكومية وبذلك هم عالة على الحكومة وعلى المجتمع. ولذلك تطالب حماس بتخفيض نسبة االموظفين في الأجهزة والمؤسسات الحكومية. مشكلة حماس أن ليس لديها برنامج سياسي واضح. والبرنامج الوحيد الصالح لهذه المرحلة هو المقاومة. مشكلة حماس أنها اعتلت العرش بحجة الإصلاح القائم على الشريعة. وبات الشعب الفلسطيني المسلم ينتظر تطبيق أحكام الشريعة وفرض الحجاب على المرأة وجمع الجزية من المسيحيين (أو طردهم من البلاد) وتغيير المناهج الفلسطينية لتعتمد القرأن في كل مادة من المواد (وكأني بها لا تفعل ذلك أصلا). أذكر أن موقف حماس وخالد مشعل في أول مهرجاناتهم الاحتفالية كان يجيب على سؤال الصحفيين حول مخططهم السياسي بما معناه: نحن سننتظر لنرى ماذا ستقدم إسرائيل. وعندها سنتفاعل مع هذه المقترحات كما نراه مناسباً!!!! تخيل هذا البرنامج السياسي؟! يعني إذا قررت إسرائيل عدم تقديم شيء، أو عدم التقدم باقتراح، فستبقى حماس جالسة في الانتظار. أتعلم ماذا؟! هذا بالضبط ما حصل. إسرائيل لم تقدّم شيئا. وهم لا زالوا ينتظرون. والأن يخرج علينا بعض الحمقى بعرض "هدنة" لعشر سنوات. هل هذا غباء أم استغباء؟! هل يعتقدون أنهم محمد القرن الأول للهجرة إزاء المشركين؟! وماذا يأملون بتحقيقه خلال عشر سنوات؟! حفر الخنادق لمقاومة أسرائيل كما فعل حزب الله أم ماذا؟! وماذا يفعل الشعب خلال السنوات العشر؟! ========== مختصر مفيد: سواء أبو عمار وفتح أم حماس، قد أُهدرت كرامتهما ومُسِحت بها ذرات تراب فلسطين ذرة ذرة. ولو كان لأبو عمار وفتح في ذلك الوقت وحماس اليوم ذرة من كرامة، لأعلنوا "حل الحكومة" وأ، فلسطين بأكملها أرضاً محتلة، وأن الشعب الفلسطيني وأحزابه وحركاته ومؤسساته عاد إلى المقاومة من أجل تحرير فلسطين. فما نعيشه اليوم ونشهده هو مهزلة. تحياتي القلبية هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - تيامت - 09-25-2006 اقتباس:مختصر مفيد: يسلم تمك:97: هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - مالك - 09-25-2006 اقتباس:مالكنسمه عطره: اسف على تاخر ردي احب ان اقول اني انظر بعين الاحترام لما تكتبين في النادي ...ولكني وودت لو تطرح مساله فتح وحماس بالتفصيل مره في المنتدى ونتناول شخصيات الحركتين بالسؤال والنقد كما تفضلت لان من الواضح ان المشكله مشكله اشخاص في مواقع اكثر منها قضيه شعب ووطن ....:97: هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - النجم اللامع - 09-25-2006 اقتباس: المفتش كولومبو كتب/كتبت الحقيقة انها حصلت.. منذ يومين تم احراق جوامع في فرنسا.. وقبلها في بريطانيا.. وظهرت جماعة تهدد المسلمين في بريطانيا.. غير الاعتداءات في اماكن اخرى.. ولم اسمع بنظرية المؤامرة تلك... لأنه لا يمكن مقارنة تصرفات فردية بتصرف يقوم به البابا شخصيا.. هذا ما كان ينقص الفلسطيني... الحمقى ...يزايدون ..ويهددون !!! - مالك - 09-25-2006 اقتباس:ولو كان لأبو عمار وفتح في ذلك الوقت وحماس اليوم ذرة من كرامة، لأعلنوا "حل الحكومة" وأ، فلسطين بأكملها أرضاً محتلة، وأن الشعب الفلسطيني وأحزابه وحركاته ومؤسساته عاد إلى المقاومة من أجل تحرير فلسطين.نعم زميل ابن العرب :97: هنا بيت القصيد ان تكون مقاوما للمشروع الصهويني وتتعامل على انك دوله ذات حدود وسياده وبنفس الوقت تتكلم عن السلام هذه الاشياء لم تجتمع الا في الطبقه السياسيه في فلسطين والخروج من هذا التخبط هو الخطوه الاولى للحل.كما ارى اعلن نفسك : اما مقاوما مقاتلا . -او صاحب دوله وسياده على رقعه ارض. -او مهادنا مفاوضا في عمليه السلام المزعومه. احترامي |