![]() |
خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" (/showthread.php?tid=14986) |
خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - free lover - 09-17-2006 في الحقيقة لم أر الموضوع قبل الان ولكن وعلى كل حال ربما كان من الموضوعية بمكان أن نعتبر الجو الذي ألقيت فيه محاضرة البابا أكاديميا بحت دون تاويلات ومناقشات مطولة .... ولكننا إذا أخذنا تطورات الوضع الراهن وحقيقة النظرة العالمية للاسلام والقران وسيدنا محمح صلى الله عليه وسلم فإنني أجد نفسي مضطرا لأن أتسائل عما إذا كان قصد البابا فلسفيا واكاديميا كما يقولون في الحقيقة الامر أكبر من ذلك وبدون مبالغات فرجل في مقام البابا الديني والسياسي لا ينبغي له التطرق للموضوع بهذا الشكل اللاذع وإن كات ما تناقلته وكالات الانباء عن انه "اقتباس" صحيح لان من يقتبس نصا منتقى بعناية وقد مر عليه مئات السنين لم يكن بمحض الصدفة وانما كان انتقاء مقصود ولو لم يكن البابا يعتقد بصحة ما جاء فيه"الاقتباس" ما كان ليقرأه؟؟!!! ام ماذا تقولون في ذلك؟؟ اعتذر عن المتابعة وذلك لضيق الوقت واتمنى ان يصلني ردكم على الموضوع تحياتي ومودتي للجميع :redrose: خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - أبو عاصم - 09-17-2006 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتلعلك نسيت الاحتلال وما فعله في بلادنا من دمار واعتداء، وعلك نسيت أو تناسيت أنه ما خرج إلا وقد جعل له مئة ذنب خلفه يتسلطون علينا ويرسلون من خيراتنا عربون محبة لأولئك الغاصبين!! أم لعلك تظن أحدا يتفرغ للدراسة وقت الحرب والقتال مع فقد المال والأمان؟!!! اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتمساعداتهم هذه تذكرني بمن يقتل الأب ويسرق الابن ويعطي الأحفاد بعضا من الفتات ليناموا ويكفوا عن العويل والصراخ من ألم البطن ووجعه. قال مساعدات قال!!! وهل احتاجت أمة الإسلام يوما لمساعداتكم إلا يوم أن سلكت طريق العلمانية القبيحة التي دفعتم بلاد الإسلام إليها دفعا؟!! اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتبل الغرب من صنع هذا السخط وهو من دفع الناس لهذه الطريقة في الغضب، لو نالك بعض ما ناله المسلمون في هذا الزمان لصرت إلى الجنون وما بقيت تكتب حتى جزءا من مقال. في فلسطين تقام المجازر على يد المستعمر البريطاني المسيحي، ومن ثم يعطيها لقمة سائغة للصهاينة يقتلون بإخواننا وأبنائنا هناك، وفي سورية ولبنان يقيم المستعمر الفرنسي المسيحي المجازر لأحفاد العز والحضارة والتقدم، وفي ليبيا يجثم المستعمر الطلياني المسيحي الآثم على صدور الأمة هناك، وكذا فعلت الولايات المتحدة بإخواننا في أفغانستان والعراق وسورية على الطريق بعد بضع سنين إن لم أكن مخطئا في حساباتي. اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتآه لعلنا أخطأنا في البيان فاعتبرنا شعب الولايات مسيحيا وهو في الحقيقة هندوسي أو سيخي أو لعله إسلامي!! أليس بوش كبير الصليبيين قد دعا لحرب صليبية في هذا الزمان؟!! لعله قصد حربا سيخية يا سي إبراهيم!! ولا يمكن بتنجانية أو طعمية!! خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - أبو عاصم - 09-17-2006 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتلم تر مسلما يبتسم قط يا إبراهيم؟!! وأين مديحك لعدد من الإخوة المسلمين هنا في المنتديات؟!! أم لعل إحسانهم إليك ما كان تبسما وابتساما؟!! الحقيقة أني لا ألومك ولكني ألوم الإخوة المسلمين الذين يصر بعضهم على وسمك بالأخ، وينسى ويتناسى هذا الأخ وذاك بأن عدو جدك لا يودك بحال. ثم أي مخبول وأهبل هذا الذي تشتم أباه فيبرز أسنانه لك ضاحكا مبتسما؟!! خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - إبراهيم - 09-17-2006 اقتباس:لم تر مسلما يبتسم قط يا إبراهيم؟!! 1. قطعا تعمدت المبالغة لما قلت لك: أريد أن أرى مسلم يبتسم. لكني أحدثك عن المسلم عندما يتحدث عن مشاعره في الإعلام الدولي. بأي صورة يظهر؟ هل يظهر وكأنه مثلا مراد هوفمان؟ 2. عندما أتحدث عن المسلمين لا أتحدث عن قوم بعيدين عني بل أتحدث عن شعب أنا جزء منه ثقافة وحضارة وصلة دم. جميع أهلي بلا استثناء مسلمون. لا أتحدث عن ناس على الطرف الآخر ولكن أتحدث عن واقع ومصير مشترك. ولذا، عندما امتدحت مسلماً ما هنا أو في أي مكان، فهذا لأنه جدير بالمدح وصاحب أخلاق تفرض نفسها عليّ وعلى غيري. 3. كونك تعتب على مناداة فلان لي بـ "أخ" هذا شأنك وطريقة تفكيرك وأعرف مصدرها جيداً. لكن سواء شأت أنا أم أبيت، البشر جميعاً بلا استثناء إخوة وبصرف النظر عن مسألة الدين. حقيقة كونهم من أصل بشري واحد يعني إخوتهم وحتمية التعايش. أنت تتردد في مناداة فلان من الناس أنه أخ لك، هذا شأنك. عش وانعم بالعيش في هذه الدائرة المغلقة للأمة المصطفاة وما خلاها "أمم" Goyim تماما كما أغلق اليهود على أنفسهم بهذا التقسيم العرقي: يهوديم+ جوييم؛ للأسف، والمسلمون في خطاهم يسيرون بذات التقسيم. خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - إبراهيم - 09-17-2006 اقتباس:أليس بوش كبير الصليبيين قد دعا لحرب صليبية في هذا الزمان؟!! وبوش هو أميركا؟! ما رأيك أن تنزل كاليفورنيا مثلا وتشاهد طبيعة الحياة الوثنية الصرفة والتي لو ذكرت فيها مجرد كلمة الله لسخر منك الملايين؟ البلد لا دينية جدا! وبوش لا يمثل أميركا بل هو معرض سخرية الجميع ولا يؤيده إلا ساذج مثله. خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - إبراهيم - 09-17-2006 اقتباس:لعلك نسيت الاحتلال وما فعله في بلادنا من دمار واعتداء، وعلك نسيت أو تناسيت أنه ما خرج إلا وقد جعل له مئة ذنب خلفه يتسلطون علينا ويرسلون من خيراتنا عربون محبة لأولئك الغاصبين!! المسألة إقتصادية بحتة. انظر إلى دبي وهي بلد مسلم ولكن الطبيعة جميلة وهادئة. التعددية الجميلة هناك جعلت الناس متسعين وذي رحابة صدر. الفقر يجنح بالناس للتدين المريض. هذه مخلفات الفقر؛ والبيئة طبعا تطغى. بالنسبة للاحتلال، فأؤكد لك أنه لولا الاحتلال لما عرفت بلدي مصر شيء اسمه السكك الحديدية أو المستشفيات وظلوا يتسربلون بالبرقع ويداومون على العلاج بالحجامة والذي كنت أنا واحد من ضحاياه. الاحتلال؟! لقد جعل منا بني آدمين. هذه هي الحقيقة. انظر لاحتلال الفرس للعرب فكرياً وكيف أنه بفضل ذلك مثلا عرف العرب فن الكتابة المسترسلة. امتزاج الشعوب له فوائده ولمن يستفيد منه. لولا الحملة الفرنسية في مصر لما عرفنا شيء اسمه حجر شمبليون لفك رموز اللغة الهيروغليفية. خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - A H M E D - 09-17-2006 تقدير موقف بقلم: حسن خضر ليس من السابق لأوانه القول أولاً، إن الضجة الـمثارة حول الكلام الـمنسوب إلى البابا ستتصاعد في قادم الأيام، وستتخذ أبعاداً غير مسبوقة. وثانياً، إن الكثير من الدماء ستسيل في العالـم العربي، وفي أوروبا نتيجة لهذه الضجة. وثالثاً، إن حرب الحضارات مع ضجة كهذه، وبعد ملابسات الرسوم الدانمركية، تبدو حقيقة مؤكدة. ورابعاً، إن الجهة التي التقطت كلام البابا وحوّلته إلى حملة إعلامية غير مسبوقة هي قناة الجزيرة القطرية. تبدأ الضجة الإعلامية، عادة، كشرارة صغيرة، لكنها تحتاج إلى من ينفخ تحت كومة من القش. وما أن يشتد عود الشرارة حتى تستمد الطاقة من قوتها الذاتية. وخلال الأيام القليلة القادمة، عندما تنطلق الـمظاهرات في أماكن مختلفة من العالـم العربي، وبعض البلدان الإسلامية، وعندما تقع أحداث عنف، وتزداد الـمنافسة بين الأفراد، والحكومات، والأحزاب، على من يتشدد في مواقفه، ستتحول الشرارة إلى حريق. وكما جرت العادة في أحداث سابقة لن يتوقف أحد ليضع الـمسألة في نصابها، أو لتوضيح حقيقة ما جرى، أي الكلام الـمنسوب إلى بابا الفاتيكان عن الإسلام. لن يتوقف أحد لأن طوفان الـمشاعر سيجرف كل شيء آخر، وسيكون العقل، في العالـمين العربي والإسلامي، أوّل الضحايا. سيتنافس الإيرانيون والسعوديون على وظيفة حامي الإسلام والـمدافع عنه. وتتنافس الحكومات العربية والإسلامية مع الـمعارضة على الوظيفة نفسها، ويتبارى الخطباء في تجويد مخارج الحروف، وانتفاخ الأوداج، وتناثر اللعاب، والدعوة إلى ضمان سلامة الشرف الرفيع بما يلزم من الدم. وسيمتد ذلك إلى الفضائيات، التي ستجد الوقت الكافي لإشباع رغبات الحكومات، والـمنظمات، والأفراد، في الظهور على شاشة التلفزيون، والتعبير عن الغضب والاحتجاج وإطلاق صيحة وامعتصماه. في الغرب سيعثر اليمين على برهان جديد على فرضية صدام الحضارات. وفي العالـمين العربي والإسلامي ستعثر الأصولية على برهان جديد على فرضية الحرب الصليبية. ولن يتوقف أحد أمام أسئلة من نوع: هل يستحق الكلام الـمنسوب إلى بابا الفاتيكان هذه الضجة، وهذا الرد، ألا توجد طريقة أفضل من تهييج البشر، والتحريض على العنف؟ وما هو ذلك الكلام الـمنسوب إلى بابا الفاتيكان، وفي أي سياق جاء؟ ولن يتوقف أحد أمام أسئلة أكثر إثارة للقلق من نوع: ألا تدل الضجة الـمثارة على خلل من نوع ما. ففي العراق يُقتل العشرات يومياً، يعثر عمّال النظافة صباح كل يوم على أجساد مشوّهة، وعلى رؤوس بلا أجساد، وتنفجر سيارات يقودها انتحاريون في أسواق شعبية، وبيوت للعزاء، ومراكز للشرطة، ومحلات عامة. ألا تستحق الـمذبحة العراقية وقفة من الضمير والثقافة العربيين؟ وما الذي يلحق ضرراً أكبر بالعرب والـمسلـمين: كلام بابا الفاتيكان أم جنون الانتحاريين الوهابيين في العراق؟ ولن يتوقف أحد أمام حقائق من نوع أن ما يشبه الكلام الـمنسوب إلى بابا الفاتيكان يُقال ضد الـمسيحية واليهودية، في حواضر وبوادي العالـمين العربي والإسلامي، بصفة يومية، وبعبارات أشدة عنفاً وقسوة، لكن هذا الكلام لا يثير مظاهرات في العواصم الغربية، ولا يستنفر قدراً ملـموساً من الرد. أخيراً، لن يتوقف أحد أمام أسئلة إضافية من نوع: ما الذي تريده قطر، بالضبط، وما الذي تسعى الجزيرة إلى تحقيقه؟ وهل من نتيجة مؤكدة لافتعال أزمة كهذه سوى تحويل حرب الحضارات إلى حقيقة مؤكدة؟ وهل يملك العرب والـمسلـمون إذا أصبحت حرب كهذه حقيقة مؤكدة، أدنى فرصة للفوز، أم أن جرهم إليها، وافتعالها، هو السبيل الوحيد إلى تأبيد هزيمتهم؟ خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - إبراهيم - 09-17-2006 اقتباس:الاستاذ ابراهيم عرفات ... تحية طيبة وهذا ردي عليه: أخي العزيز: سعيد بوصول هذه المفاجأة السارة وهي رسالتك. من جهة ما قاله البابا، فقد فاجأني بصراحة على أوجه عديدة. ما كنت أتمناه هو أنه ينقل كلام الأمير الفارسي الذي كان الإمبراطور المسيحي يحدثه. أيضا هو تحدث وكأنه محاضر في جامعة وهو فعلا كان يتحدث في جامعة ريجنسبرغ والحديث في الدوائر الأكاديمية قد يحيطه التركيب في التعبير وربما ليس من السهل الاجتزاء. لن أخفيك أن هناك قسط كبير مما قاله يحمل الحقيقة لأن المسلمين للأسف لا يظهرون في الإعلام عالمياً إلا بالوجه الغاضب. خذ عندك البوذيين مثلا. هل يظهرون بهذه الصورة؟ من جهة الإسلام كشعب فأنا فخور بانتمائي له. من جهته كـ دين، فلي تحفظاتي أخي العزيز ولا أريد أن أقول ما يستفزك. نعم، زاد الهجوم على الرسول ولكن لماذا؟ ظهرت في الآونة الأخيرة موضة الهجمات الانتحارية والتي يسمونها بالعمليات الاستشهادية وهي بعيدة عن الاستشهاد في نظري. يفعلون ويفعلون وينسبون كل هذا للإسلام ويربطونه بآيات من القرآن. باعتقادي أن أمة الإسلام أمامها فرصة لتلافي هذا التجريح لو عدنا لعصر ابن رشد مثلا ورأينا مسلمين مستينرين مثله؛ ولكن هل فعلا أبقوا على ابن رشد؟ هل تعلم أنهم كانوا يهمون بضربه هو وابنه عندما ذهب للمسجد للصلاة؟ الثقافة غوغائية وبحاجة للنهوض مع ركب المجتمع الدولي وهذا واقع يفرض نفسه علينا بصرف النظر عن المعتقد. أرجو أن لا يكون مما كتبت قد أزعجك ونبقى أصدقاء. ودمت للود. إبراهيم خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - أبو عاصم - 09-18-2006 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبتلعل المسلمين هم من انتخب بوش لقتلهم وذبحهم، ولعلنا نحن من أوصلنا بوش لسدة السلطة والرياسة. آه نعم لا يؤيد بوش إلا ساذج مثله وقد أيده ما يزيد على نصف الأمريكيين ووصل إلى سدة الحكم بفضلهم، يعني بنسبة قد تزيد حتى على عدد العرب مجتمعين. خطاب البابا في جامعة "ريجينسبيرغ" - مسلم - 09-18-2006 اقتباس:حقه أن يرضى عنها أو يرفضها المشكلة أن موقعه لا يسمح له أن يتكلم بهذه الطريقة المباشرة يوجد شيء اسمه مسايسة وحوار سلمي هذا البابا بكلامه هذا عرض ارواح مسيحيين للخطر ومن ثم تقول أين المشكلة المشكلة أنه يصرح وكأنه طفل صغير ولا يعي مكانة المركز الذي هو فيه اقتباس:نعم، الكل يثور ولكن المهم هو كيفية الثوران وكيفية الاعتراض. عندما يعترض المسلم عالمياً فهو يعترض بأسلوب ترهيبي يعمد إلى التخويف والتخريب لا مجرد أنه غاضب وتم استفزاز مشاعره. صورة المسلم عالمياً أنه هو ذاك الرجل الذي يثور لأي سبب وعندي أي سبب مادام هو ضد الغرب. لكن هل يثور المسلم على حكامه الذي يذيقونه ألوانا من الدكتاتورية والعذاب؟ هل يثور المسلم على الفقر والظلم في بلاده ويطالب بمستوى معيشة أفضل؟ هل يثور المسلم ويتظاهر مطالباً بحقوقه؟ كلا وألف كلا! يثور فقط على حفنة من الرسوم الكاريكاتورية ويحرق ويهدم ويفني في حين أمور معاشه لا تزال في الحضيض وهو عنها غافل كل الغفلة. طبعا سيثورون لانهم ما زال لديهم شيء اسمه حمية في الغرب لم يبقى ما يسمى بالحمية مع اعتراضي طبعا على طريقة الثورة هذه. اقتباس:جريدة دانمركية مستقلة و ليست حكومية نشرت صور كاريكاتورية المشكلة بدأت عندما رفض ذاك المسؤول استقبال الوفد العربي للاعتراض على هذه الرسومات اصل المشكلة هو غباء سياسي بحت اقتباس:كلما صار المسلم اكثر تديناً، فإنه في كثير من الأحوال يصبح شخص insecure أي مهزوز جدا داخلياً ويعتقد أن الجميع يتربصون به ويعاني من الوسواس القهري. بالعكس كلما زاد إيمان المسلم كلما زادت ثقته بربه وبنفسه وتصبح نفسه من أقوى النفوس على الأرض ومن ثم يا صديقي إبراهيم ما هذه الصورة وما هذه الطريقة في العرض انتقاء ابشع الصور وعرضها برأيي ان هذا اسلوب طفولي يجب ان نتجاوزه يا صديقي |