حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله (/showthread.php?tid=15695) |
المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - zaidgalal - 09-01-2006 المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - الصفي - 09-01-2006 اقتباس:و بالطبع لم تكن ادلة الفلاسفة من قبيل ادلة القران العظيم حين حاجج ابراهيم الملك عمن ( يحيي و يميت ) فكان ان الملك و الله يفعلان و قد قبلها المتخاصمان كلام خاطئ تماما, فالقران نص كامل , لا يضع كلمة مكان أخرى, فهل الاية تقول ان ابراهيم هو الذي حاج حتى تكون حجة ابراهيم ان الله يحي و يميت؟ الاية لا تنسب هذه المحاججة الى ابراهيم عليه السلام: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (2: 258) فالذي حاج ابراهيم هو الذي فهم موضوع الاحياء و الاماتة فهما خاطئا , اذ ان قول ابراهيم عليه السلام ( ربي يحي و يميت) كان اجابة على سؤاله ( من ربك) و هي حقيقة لا تخفى على عاقل ان الله يحي و يميت و لكن ابراهيم لم يقصد المعنى المجاز و انما المعنى الحقيقي للاحياء و الايماتة. و مع ذلك فان ابراهيم عليه السلام ابدا لم يقرن الاحياء و الاماتة بتحدي من حاجه, و لكنه قرن التحدي لمشرق الشمس و مغربها , حجة ابراهيم التي حاج بها قومه مذكورة في ايات سورة الانعام: وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ {الأنعام/83} و هي : } فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ {الأنعام/76} فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ {الأنعام/77} فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَآ أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ {الأنعام/78} إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ {الأنعام/79} وَحَآجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللّهِ وَقَدْ هَدَانِ وَلاَ أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلاَّ أَن يَشَاء رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلاَ تَتَذَكَّرُونَ {الأنعام/80} وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلاَ تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُم بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {الأنعام/81} المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - fancyhoney - 09-01-2006 اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت انا اسف يا زيد انت اضطررتنى اثبت ما سبق قبل ان اتحرك معك قيد انملة و ليس هنا الاثبات لتعجيزك و انت القدير بل لاثبات شئ اخر اتركك تثبته بنفسك في انتظارك المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - fancyhoney - 09-01-2006 اقتباس: الصفي كتب/كتبت العزيز الصفى و بعد التحية و اظنها هي المرة الاولى التي تسمح لنا فيها الظروف باللقاء و لكننى الومها علي ان المرة الاولى لم تفهم فيها كلامي بل وصفته ب (خاطئ تماما ) فلو تجاوزنا فروق الثقافات فستجد ان كلامك لم يتجاوز كلامي الا بوضع بعض النصوص (مشكورا) و ان كنت اود تصحيح ما افسدته الظروف فاسمح لي 1- لم لم يعترض ابراهيم علي قول الملك انه يحيي ؟ و كأن بهذا تصديق ؟ 2- ملك يقول انه يحيي كيف لا يقول انه يأتى بالشمس من المشرق و ان كان هذا الملك من الفراعين فكيف لا يثق بقدرة اتون او رع و هما الشمس ذاتها او مرموزها ؟ 3-لم لم يطالب الملك باثبات قول ابراهيم او حتى بالعكس بان يأتي ابراهيم اللهه بالشمس من المغرب ؟ ان هذا الحديث المزعوم في القران حقا مصدر لنبهت من عقلية الكاتب فبهت الذي فطن و تحياتي لشخصك المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - الصفي - 09-01-2006 اقتباس: fancyhoney كتب/كتبتالسد فانسي تحياتي ما وصفته بالخاطئ تماما هو الكلام عن ان ابراهيم هو الذي حاج , لان النص القراني غير ما اوردته: ------------ حين حاجج ابراهيم الملك عمن ( يحيي و يميت ) ------------- رغم ان النص القراني: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فاذا كان منطق الحجة المستخدمة ساذج و يدعو للسخرية فان الملام ليس ابراهيم و انما الذي حاج ابراهيم . فابراهيم لم يضع مسالة الاحياء و الاماتة كموضوع تحد لمن حاجه , و لكن الطرف الاخر هو من وضع مسالة الاحياء و الاماتة كدليل على ربوبيته . ابراهيم فهم نوعية العقلية التي تحاجه , و هي عقلية مراوغة تخلط بين المفاهيم , فكان المنطق الوحيد هو طلب عمل لا يقبل فيه المجاز. اقتباس:و ان كنت اود تصحيح ما افسدته الظروف فاسمح لي لسببين : الاول: لم يقصد ابراهيم بالاحياء و الاماتة التحدي. الثاني: لان الذي حاج ابراهيم صرف معنى الاحياء و الاماتة الى معنى غير المقصود فلم يرد ابراهيم عليه السلام ان يصرف الغاية من الحوار الى جدال , خاصة و ان الاحياء و الاماتة لم تذكرا في مقام التحدي. اقتباس:2- ملك يقول انه يحيي كيف لا يقول انه يأتى بالشمس من المشرق و ان كان هذا الملك من الفراعين فكيف لا يثق بقدرة اتون او رع و هما الشمس ذاتها او مرموزها ؟ لان الملك صرف معنى يحي و يميت الى غير المعنى الحقيقي للاحياء و الاماتة, فكان لا بد من تحديه بعمل لا يمكنه القيام به لا بشكل مجاز و لا حقيقي. اقتباس:3-لم لم يطالب الملك باثبات قول ابراهيم او حتى بالعكس بان يأتي ابراهيم اللهه بالشمس من المغرب ؟ لان الذي حاج ابراهيم هو الذي خالف المنطق و ما هو معروف بالفطرة , انه ليس ربا و انما مخلوق مثله مثل غيره , و المنطق يقول بانه اذا كان ربا فلا بد له ان يكون قادرا على افعال الربوبية. فاذا كان ربا لما عجز عن الاتيان بالشمس من المغرب. اما لماذا لم يطلب من ابراهيم ان ياتي ربه بالشمس من المغرب , فالجواب ببساطة ان القران الكريم يحكي لنا ما حدث ولا يفترض او يتخيل اشياء غير واقعية. قد يكون السبب في عدم طلب الطرف الاخر لما قلته هو انه راى عدم منطقية مثل هذا الطلب او ربما باغته منطق ابراهيم و لم يسعفه الموقف في ان يفكر بما فكرته فيه , و هذا معنى الجملة ( فبهت الذي كفر). اقتباس:ان هذا الحديث المزعوم في القران حقا مصدر لنبهت من عقلية الكاتب ما المشكلة التي تراها في سرد القران لما حدث , خاصة و قد بينت لك بان ابراهيم عليه السلام ليس هو من حاج بهذا المنطق المعوج. المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - seeknfind - 09-01-2006 اقتباس: volcano كتب/كتبت بكل أسف! فالموقع الذي كنت أرغب توجيهك إليه يظهر بأنه مغلق. أرجو أن يكون وقتياً. فيه طبعاً بإمكانك أخذ النص كلمة كلمة مع ترجمتها ولفظها وتفاصيلها حتى ولو لم تكن لديك أية فكرة عن اللغة اليونانية. على كل، هذا هو الرابط من أجل تفقده في ما بعد في حال فتحوه ثانية: http://biblescan.com/searchbox.htm لكن دعنا ولو مبدئياً نحاول اليوم التأمل في رابط آخر قد يفي بالغرض. إذ نلاحظ أداة التعريف تسبق الكلمة "ثيوس" ("ο Θεος") لتعني "إله": التكوين 1 : 1 : 1[] Εν αρχη εποιησεν ο Θεος τον ουρανον και την γην. http://www.ccel.org/ccel/bible/gkmod.Gen.1.html يوحنا 1 : 1 في الموقع ذاته: 1[] Εν αρχη ητο ο Λογος, και ο Λογος ητο παρα τω Θεω, και Θεος ητο ο Λογος. (أرجو أن لا أكون مخطئاً في مثالي أعلاه، لسبب جهلي الكامل للغة اليونانية. فقد عملت ذلك فقط بناء على ملاحظة شخصية.) مع تحياتي ... المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - العميد - 09-01-2006 اقتباس: fancyhoney كتب/كتبت المحترم fancyhoney أود أن أوضح سوء الفهم وسوء الظن الذي وقع منك ، فأنا لم أحجبك ، بل إني لم أحجب أي شخص في المنتدى ، ولا أدري كيف فهمت ذلك ، وعلى العكس أنا أقدرك وأحترمك . اقتباس: fancyhoney كتب/كتبت لم نقل إنّ شهود يهوه أصابوا في كل شيء ، بل الذي عنيته هو فهمهم نصوص الكتاب المقدس بمسألة التوحيد ولم أقل في كل شيء فتنبه ، ولا تقع في سوء الفهم كعادتك . اقتباس: fancyhoney كتب/كتبتليست المسألة هي مسألة حب أو كراهية ، بل هي مسألة صواب وخطأ ، وما فهمه شهود يهوه من الكتاب المقدس في مسألة التوحيد هو عندنا أصوب وأصح من فهم الكنائس التقليدية لموافقته عموم النصوص والأدلة . وتقبل تحياتي العميد المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - الصفي - 09-01-2006 اقتباس: Seek&Find كتب/كتبت اللغة اليونانية تشبه اللغة العربية في استخدامها لاداة التعريف امام العلم المعرف, بخلاف اللغة الانجليزية مثلا التي تحتاج لوضع الحرف a امام النكرة. فيقال The man للمعرف ( الرجل) بينما يقال للنكرة: A man للنكرة ( رجل) في اليونانية تستخدم اداة التعريف ton امام الاسم لتجعله معرفا , فتقول: o anqrwpoV ( الرجل) و لا يسبق النكرة اي اداة تعريف كما في الانجليزية ( INDEFINITE article) فيقال: anqrwpoV لذا فان العدد 1 : 1 يوحنا يستخدم اداة التعريف مع كلمة اله لتصبح ( الله) في بداية الجملة: kai o logoV hn proV ton qeon و كان الكلمة مع ال(اله)=الله. بينما الجزء الاخير من الجملة حيث وردت كلمة اله لم يسبقها اداة التعريف ton : kai qeoV hn o logoV من هنا خطأ الترجمة : في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله فكلمة اله التي تلت ( و كان الكلمة) لم تسبقها اداة تعريف. المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - zaidgalal - 09-01-2006 السيد فانسي تحياتي لك يو 1: 18 John 1:18 No one has ever seen God. The only one,(45) himself God, who is in closest fellowship with(46) the Father, has made God(47) known.(48) اَللَّهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلاِبْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ. نسخة The Net Bible www.bible.orgnetbibleindex.htm http:/sts.ibiblio.org/pipermail/b-greek...rch/038009.html http://net.bible.org/verse.php?book=Joh&ch...pter=1&verse=18 http://net.bible.org/passage.php?passage=John+1:1-18 http://next.bible.org/multi/26059,%2026063,%2026048 المشكلة النصية μονογενὴς θεός وهي monogenh" qeo" "الإله الوحيدوأصعب قراءة فهي مفضلة. 45tc The textual problem μονογενὴς θεός (monogenh" qeo", “the only God”) versus ὁ μονογενὴς υἱός (Jo monogenh" Juio", “the only son”) is a notoriously difficult one. Only one letter would have differentiated the readings in the mss, since both words would have been contracted as nomina sacra: thus qMs or uMs. Externally, there are several variants, but they can be grouped essentially by whether they read θεός or υἱός. The majority of mss, especially the later ones (A C3 Θ Ψ ث1,13 د lat), read ὁ μονογενὴς υἱός. ج75 א1 33 pc have ὁ μονογενὴς θεός, while the anarthrous μονογενὴς θεός is found in ج66 א* B C* L pc. The articular θεός is almost certainly a scribal emendation to the anarthrous θεός, for θεός without the article is a much harder reading. The external evidence thus strongly supports μονογενὴς θεός. Internally, although υἱός fits the immediate context more readily, θεός is much more difficult. As well, θεός also explains the origin of the other reading (υἱός), because it is difficult to see why a scribe who found υἱός in the text he was copying would alter it to θεός. Scribes would naturally change the wording to υἱός however, since μονογενὴς υἱός is a uniquely Johannine christological title (cf. John 3:16, 18; 1 John 4:9). But θεός as the older and more difficult reading is preferred. والترجمة تجعل من المناسب أن نأخذ بالكلمة θεός لأنه في حالة معارضة μονογενής, والأداة ὁ ὤν وهي Jo wn التي تقابل θεός تعطي 3 أوصاف للمسيح وليس وصفين فقط. As for translation, it makes the most sense to see the word θεός as in apposition to μονογενής, and the participle ὁ ὤν (Jo wn) as in apposition to θεός, giving in effect three descriptions of Jesus rather than only two. (B. D. Ehrman, The Orthodox Corruption of Scripture, 81, suggests that it is nearly impossible and completely unattested in the NT for an adjective followed immediately by a noun that agrees in gender, number, and case, to be a substantival adjective: “when is an adjective ever used substantivally when it immediately precedes a noun of the same inflection?” This, however, is an overstatement. First, as Ehrman admits, μονογενής in John 1:14 is substantival. And since it is an established usage for the adjective in this context, one might well expect that the author would continue to use the adjective substantivally four verses later. Indeed, μονογενής is already moving toward a crystallized substantival adjective in the NT [cf. Luke 9:38; Heb 11:17]; in patristic Greek, the process continued [cf. PGL 881 s.v. 7]. Second, there are several instances in the NT in which a substantival adjective is followed by a noun with which it has complete concord: cf., e.g., Rom 1:30; Gal 3:9; 1 Tim 1:9; 2 Pet 2:5.) إن أفضل ترجمات تعبر عن هذا هي NEB في الهامش و TEV وعلينا ملاحظة عدة أمور: إن μονογενής بمفردها بدون كلمة υἱός يمكن أن تعني only son "ابن وحيد"، unique son "ابن فريد"، unique one "واحد فريد" .. الخ. كما أن θεός تحمل قوة نوعية كما هي في (يو 1: 1) حيث θεὸς ἦν ὁ λόγος وهي qeo" hn Jo logo تعني "كان الكلمة إلهًا تامًّا" أو "كان الكلمة تمامًا بجوهر الألوهية". وأخيرًا تأتي ὁ ὤν في (رؤ 1: 4، 4: 8، 11: 17، 16: 5) ولكن بدرجة أوضح في السبعينية في خر 3: 14). وعندما نضع كل هذا أمام أعيننا فإنه يقودنا إلى الترجمة في نص هذه النسخة. The modern translations which best express this are the NEB (margin) and TEV. Several things should be noted: μονογενής alone, without υἱός, can mean “only son,” “unique son,” “unique one,” etc. (see 1:14). Furthermore, θεός is anarthrous. As such it carries qualitative force much like it does in 1:1c, where θεὸς ἦν ὁ λόγος (qeo" hn Jo logo") means “the Word was fully God” or “the Word was fully of the essence of deity.” Finally, ὁ ὤν occurs in Rev 1:4, 8; 4:8, 11:17; and 16:5, but even more significantly in the LXX of Exod 3:14. Putting all of this together leads to the translation given in the text. tn Or “The unique one.” For the meaning of μονογενής (monogenh") see the note on “one and only” in 1:14. John 3:16 For this is the way(36) God loved the world: He gave his one and only(37) Son, so that everyone who believes in him will not perish(38) but have eternal life.(39) لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. مع ان هذه الكلمة تترجم غالبًا "المولود الوحيد" فإن هذه الترجمة مضللة لأنه في اللغة الإنجليزية تعبر عن علاقة ميتافيزيقية (جنسية ولكن فوق قانون الطبيعة). إن الكلمة اليونانية قد استخدمت لتعني "ابنًا وحيدًا" (لو 7: 12، 9: 38) أو "ابنة وحيدة" (لو 8: 42). واستخدمت لتدل على شيئ فريد من نوعه مثل طائر الفونيكس (1 كليمنت 25: 2). وكما وصف بها إسحاق الذي لم يكن ابنًا وحيدًا لإبراهيم، لأنه كان ابنًا من نوع واحد هو ابن الوعد. فبينما نجد أن كل المسيحيين هم أبناء الله فإن المسيح هو الابن المتميز (فريد من نوعه). هذه الكلمة مستخدمة هكذا في إنجيل يوحنا. 37tn Although this word is often translated “only begotten,” such a translation is misleading, since in English it appears to express a metaphysical relationship. The word in Greek was used of an only child (a son [Luke 7:12, 9:38] or a daughter [Luke 8:42]). It was also used of something unique (only one of its kind) such as the mythological Phoenix (1 Clement 25:2). From here it passes easily to a description of Isaac (Heb 11:17 and Josephus, Ant. 1.13.1 [1.222]) who was not Abraham’s only son, but was one-of-a-kind because he was the child of the promise. Thus the word means “one-of-a-kind” and is reserved for Jesus in the Johannine literature of the NT. While all Christians are children of God (τέκνα θεοῦ, tekna qeou), Jesus is God’s Son in a unique, one-of-a-kind sense. The word is used in this way in all its uses in the Gospel of John (1:14, 1:18, 3:16, and 3:18). http://net.bible.org/verse.php?book=Joh&ch...pter=1&verse=14 وإليك رابط مخطوطات يذكر لك ما يلي: John 1:18. Read "God" instead of "Son". Tr WH NA يو 1: 18 تكتب كلمة "الإله" بدلًا من "الابن" المخطوطات Tr WH NA . www.bible-researcher.comjohn1-8.html لذلك الفقرة يو 1: 18 يكتبها الإنجيل الأرامي هكذا: 18. No human [being] ever saw God, except for the only born God, He who existed in the bosom of his Father, [Who] proclaimed* Him. لم يرى الله إنسانًا قط إلا الإله المولود الوحيد. فهو الذي وجد في حضن أبيه وهو الذي أخبرنا عنه. www.v-a.com/bible/john_1-7.html#JOHN#1 تحياتي المسيح يصحح لليهود والمسيحيين معنى بنوته لله - fancyhoney - 09-01-2006 عذرا زيد لقد اعطيتني الكثير فلم افطن الي موضع الاجابة سامح عجزى و فقط اخبرنى ( ملحوظة انا لم اسال عن النت فيرجن او اي نسخة جديدة ) ارجع الي ما سالتك عنه و اجبنى بالتحديد رجاءا ما هي المخطوطات التي تحدثت عنها بالدليل رجاء |